كيف تربح من البيع بالعمولة بإستخدام مبدأ الكل رابح ؟

[الربح من الانترنت]

كيف تربح من البيع بالعمولة بإستخدام مبدأ الكل رابح ؟



كيف تربح من البيع بالعمولة، في هذا المبدأ يخرج الجميع رابحين مِن العملية و كلمة الجميع هنا تشمل ثلاثة أطراف أساسية و هي صاحب المنتج و المشتري أو العميل و المسوق بالعمولة.
كيف تربح من البيع بالعمولة بإستخدام مبدأ الكل رابح
أفضل طريقة لشرح هذا المبدأ هو ضرب مثال فإذا ما إفترضنا أن هنالك الكثير مِن شركات الإستضافة توفر خدمات إستضافة المواقع الرقمية على شبكة الإنترنت فإنه يُمكن للمسوق الإشتراك في بعض المواقع الوسيطة للتعامل مع هذه الشركات و التسويق لمنتجاتها و خدماتها المتمثلة في إستضافة المواقع و المدونات، و هذه الشركات يُمكن أن تدفع مبالغ طائلة فقط للحصول على عُملاء جُدد فأولئك العملاء سوف يظلون معها سنين و لهذا فقد تجد بعض الشركات تدفع 70 دزلار لكل عميل جديد يشترك في الإستضافة بالرغم مِن أن هذا العميل في السنة الأولى قد يدفع 80 دولار فقط و لكن فيما بعد سوف يدفع المزيد.
ولكن يجب العلم أن المسوق إذا ما و صف الإستضافة بما ليس فيها أو تحايل على المستخدم ليشترك فيها ثم لا يجد العميل هذه المواصفتا و المميزات التي قيلت له أو على الأقل لا تصل الخدمة لتوقعاته التي بناها فإن هذا قد يتسبب في توقفه عن الإشتراك مع شركة الإستضافة و لن يستمر معها بعد سنته الأولى و حينها سوف تخسر الشركة عميل دفعت عليه مبلغ كبير و سوف يخسر العميل لأنه حصل على خدمة سيئة لا تتناسب مع إحتياجاته و وحده المسوق فاز هنا.
وهذا بالطبع يُخالف مبدأ الكل رابح الذي يُعتبر أحد المباديء الهامة في كافة الأديان و الأنظمة الإجتماعية البشرية التي تسعى لتطوير المجتمع و الحياة بشكل عام فقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يُحب لنفسه.

[الربح من الانترنت]

كيف تربح من البيع بالعمولة بإستخدام مبدأ الكل رابح ؟



كيف تربح من البيع بالعمولة، في هذا المبدأ يخرج الجميع رابحين مِن العملية و كلمة الجميع هنا تشمل ثلاثة أطراف أساسية و هي صاحب المنتج و المشتري أو العميل و المسوق بالعمولة.
كيف تربح من البيع بالعمولة بإستخدام مبدأ الكل رابح
أفضل طريقة لشرح هذا المبدأ هو ضرب مثال فإذا ما إفترضنا أن هنالك الكثير مِن شركات الإستضافة توفر خدمات إستضافة المواقع الرقمية على شبكة الإنترنت فإنه يُمكن للمسوق الإشتراك في بعض المواقع الوسيطة للتعامل مع هذه الشركات و التسويق لمنتجاتها و خدماتها المتمثلة في إستضافة المواقع و المدونات، و هذه الشركات يُمكن أن تدفع مبالغ طائلة فقط للحصول على عُملاء جُدد فأولئك العملاء سوف يظلون معها سنين و لهذا فقد تجد بعض الشركات تدفع 70 دزلار لكل عميل جديد يشترك في الإستضافة بالرغم مِن أن هذا العميل في السنة الأولى قد يدفع 80 دولار فقط و لكن فيما بعد سوف يدفع المزيد.
ولكن يجب العلم أن المسوق إذا ما و صف الإستضافة بما ليس فيها أو تحايل على المستخدم ليشترك فيها ثم لا يجد العميل هذه المواصفتا و المميزات التي قيلت له أو على الأقل لا تصل الخدمة لتوقعاته التي بناها فإن هذا قد يتسبب في توقفه عن الإشتراك مع شركة الإستضافة و لن يستمر معها بعد سنته الأولى و حينها سوف تخسر الشركة عميل دفعت عليه مبلغ كبير و سوف يخسر العميل لأنه حصل على خدمة سيئة لا تتناسب مع إحتياجاته و وحده المسوق فاز هنا.
وهذا بالطبع يُخالف مبدأ الكل رابح الذي يُعتبر أحد المباديء الهامة في كافة الأديان و الأنظمة الإجتماعية البشرية التي تسعى لتطوير المجتمع و الحياة بشكل عام فقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يُحب لنفسه.