FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى تعرض فيه الاخبار المتجددة لحظيا و التحليل الاساسى و تحليلات الشركات المختلفة للاسواق, اخبار فوركس,اخبار السوق,بلومبيرج,رويترز,تحليلات فوركس ، تحليل فنى ، اخر اخبار الفوركس ، اخبار الدولار ، اخبار اليورو ، افضل موقع تحليل ، اخبار السوق ، اخبار البورصة ، اخبار الفوركس ، اخبار العملات ، تحليلات فنية يومية ، تحليل يورو دولار


الصين واختيار السياسة النقدية

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 13-10-2015, 01:56 PM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 23,567
بمعدل : 5.19 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي الصين واختيار السياسة النقدية

الصين واختيار السياسة النقدية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


في السنوات الأخيرة، اتخذ اقتصاد الصين مساراً مذهلا: فتحول من محرك لم يسبق له مثيل إلى خطر عالمي عظيم، على الأقل في نظر البعض. والواقع أنه بعد أن بات من شبه المؤكد أن نمو الناتج المحلي الإجمالي هذا العام لن يبلغ نسبة الـ 7% المستهدفة من قِبَل السلطات، يراقب العالم الآن عن كثب بحثاً عن علامات تدل على الأزمة والتباطؤ بشكل أكثر حِدّة. ولكن كيف وصلت الصين إلى هذه النقطة، وهل تستطيع أن تعيد نموها الاقتصادي إلى المسار الصحيح؟

كان النمو في الصين غير مستدام لفترة من الوقت. فقد نجحت حزمة التحفيز التي تألفت من استثمارات غير حكيمة في أصول ثابتة، والتي تبنتها الحكومة في الاستجابة للأزمة المالية العالمية عام 2008، في الإبقاء على نمو الناتج المحلي الإجمالي عند معدل 9% لعامين. ولكن بعد عام 2011، تحولت الحوافز إلى إحكام الاقتصاد الكلي، الأمر الذي أدى إلى هبوط نمو الاستثمار من معدل اسمي تجاوز 30% إلى نحو 10% مؤخرا. وهذا يمنع الاستفادة الكاملة من القدرة الإنتاجية والموارد، ويفسر لماذا أصبح نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة أعلى من 7% أمراً غير ممكن ببساطة.

إن كلاً من القدرة الفائضة والنمو المتراجع يعزز أحدهما الآخر. ولا تخلف القدرة الفائضة تأثيراً سلبياً على النمو فحسب؛ بل لعل الأمر الأكثر أهمية هو أن انخفاض النمو الحاد يساهم أيضاً في زيادات هائلة عن الحاجة في بعض الصناعات (وخاصة الموارد والصناعات الثقيلة والكيماوية).

والسؤال هو لماذا يستمر النمو في التباطؤ. يركز أحد الخطوط الشعبية في تفسير هذا الأمر على عوامل بنيوية طويلة الأجل، مثل التحول الديموغرافي. ولكن حتى الآن، أشارت قِلة من الدراسات إلى أن العوامل البنيوية قد تكون كافية لتفسير مدى الانحدار في معدل النمو المحتمل في الصين على مدى العامين الأخيرين.
تكمن إجابة أكثر إقناعاً في موقف السياسة النقدية في الصين. فمنذ توليه مهام منصبه في عام 2013، اختارت حكومة لي كه تشيانج عدم تخفيف السياسات الكلية الصارمة التي تبنتها الحكومة السابقة، وكانت تأمل بدلاً من ذلك أن تساعد الضغوط الناجمة على الصناعات القائمة في تحفيز التحول البنيوي الذي تسعى السلطات إلى فرضه نحو الاستهلاك الأسري والخدمات. وقد رحب أهل الاقتصاد بهذا النهج المعقول ظاهريا، والذي من شأنه أن يعمل على إبطاء التوسع الائتماني الذي ساعد في تمكين التراكم الهائل للديون في الفترة 2008-2010. وأطلِق على مسار النمو المنخفض في الصين وصف "المعتاد الجديد".
ولكن لكي ينجح هذا النهج، فلابد أن يظل نمو الناتج المحلي الإجمالي ثابتا، لا أن ينخفض بشكل حاد. وهو ما لم يحدث. بل وبرغم استمرار التعديل البنيوي في الصين، يواجه الاقتصاد تراجعاً متزايد الخطورة في الطلب مع استمرار الانكماش. وقد ظل مؤشر أسعار المستهلك عند مستوى أقل من 2%، وكان مؤشر أسعار المنتِج سلبياً طيلة 44 شهرا.

في بلد حيث يتوفر هذا الكم الهائل من السيولة ــ يعادل المعروض من المال ضعف الناتج المحلي الإجمالي في الصين ــ من غير المنطقي أن تواصل تكاليف الاقتراض الارتفاع. والمشكلة هي أن الحكومة حافظت على سعر فائدة قياسي معدل وفقاً لمؤشر أسعار المنتِج يتجاوز 11%. وتسجل أسعار الفائدة ارتفاعات هزلية تصل إلى 20% في قطاع الظل المصرفي، بل وترتفع إلى مستويات أعلى من ذلك في بعض القروض الخاصة.
والنتيجة هي ارتفاع تكاليف التمويل بشكل مفرط، وهو الأمر الذي جعل من المستحيل بالنسبة للشركات في العديد من الصناعات التحويلية الحفاظ على الربحية الهامشية. وعلاوة على ذلك، كان إغلاق منصات تمويل الحكومات المحلية، جنباً إلى جنب مع سقف الائتمان المفروض من قِبَل الحكومة المركزية، سبباً في دفع الإنفاق الرأسمالي المحلي على الاستثمار في البنية الأساسية إلى الانخفاض إلى مستويات غير مسبوقة تاريخا. كما عملت القيود المالية المتزايدة الإحكام على إضعاف النمو في القطاع العقاري بشكل كبير. ومع نضال الحكومات المحلية والشركات من أجل سداد أقساط الفائدة، دُفِع بها دفعاً إلى حلقة مفرغة، حيث تقترض من قطاع الظل المصرفي لتلبية التزاماتها، وبالتالي يُدفَع بسعر الفائدة الخالي من المخاطر إلى المزيد من الارتفاع.

وإذا كانت أسعار الفائدة الحقيقية المفرطة الارتفاع تعمل على تقويض الطلب المحلي الذي تحتاج إليه الصين لعكس اتجاه التباطؤ الاقتصادي، فمن الطبيعي أن يتساءل المرء لماذا لا تتخذ الحكومة الخطوات الكفيلة بخفضها. تتلخص الإجابة الواضحة في التزام الحكومة الأساسي بتحويل الاقتصاد بعيداً عن النمو القائم على الاستثمار والتصدير.

ولكن من المشكوك فيه أن تكون الصين قادرة على تحقيق ما تسعى إليه من إعادة التوازن بالاعتماد على الاستهلاك. فلم يتمكن أي اقتصاد عالي الأداء في شرق آسيا من تحقيق إعادة التوازن على هذا النحو في الماضي، والصين لديها نموذج نمو مماثل.

ونظراً لهذا، فغن الانكماش الحالي في الصين لابد أن يحفز صناع السياسات هناك على ملاحقة التيسير النقدي، بخفض أسعار الفائدة الحقيقية إلى مستوى أدنى كثيرا، بل وحتى إلى الصِفر. ومثل هذه الخطوة ــ التي تتمتع الصين بحيز كبير من الحرية لاتخاذها ــ لن تمكنها من خفض أعباء الديون القائمة فحسب؛ بل وربما الأمر الأكثر أهمية أنها سوف تسمح أيضاً بتجديد الدين مع تسارع الاقتصاد.

بل ولأن أغلب القروض المصرفية في الصين ــ خلافاً لأوروبا على سبيل المثال ــ أصبحت الآن حبيسة مشاريع البنية الأساسية وغير ذلك من الأصول المادية، فإن تعزيز الطلب أفضل من خفض الديون. والمفتاح إلى هذا هو خفض أسعار الفائدة بالقدر الكافي لتخفيف المخاطر المالية المترتبة على الاستدانة المفرطة وتمكين إعادة هيكلة ديون الحكومات المحلية. وسوف تعمل تكاليف الاقتراض المنخفضة أيضاً على تعزيز السوق الرأسمالية في الصين، وهو أمر بالغ الأهمية لتوفير تمويل أسهم رأس المال للشركات المبدعة الصغيرة والمتوسطة الحجم.
بطبيعة الحال، تحتاج الصين إلى مواصلة شطب ومقايضة الديون، ويتعين عليها أن تبقى على مسار الإصلاح البنيوي التدريجي. ولكن يتعين على صناع السياسات أن يدركوا أولاً حجم الضرر الناجم عن الارتفاع المفرط لأسعار الفائدة الحقيقية. ويشكل التيسير النقدي أمراً بالغ الأهمية لمنع النمو من الانزلاق إلى المزيد من التباطؤ، وبالتالي يصبح في الإمكان ضمان الاستقرار الاقتصادي في الداخل والحفاظ على زخم التعافي في مختلف أنحاء العالم.



عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 13-10-2015, 01:56 PM
م.جمانه م.جمانه غير متواجد حالياً
عضو ماسي
افتراضي الصين واختيار السياسة النقدية

الصين واختيار السياسة النقدية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


في السنوات الأخيرة، اتخذ اقتصاد الصين مساراً مذهلا: فتحول من محرك لم يسبق له مثيل إلى خطر عالمي عظيم، على الأقل في نظر البعض. والواقع أنه بعد أن بات من شبه المؤكد أن نمو الناتج المحلي الإجمالي هذا العام لن يبلغ نسبة الـ 7% المستهدفة من قِبَل السلطات، يراقب العالم الآن عن كثب بحثاً عن علامات تدل على الأزمة والتباطؤ بشكل أكثر حِدّة. ولكن كيف وصلت الصين إلى هذه النقطة، وهل تستطيع أن تعيد نموها الاقتصادي إلى المسار الصحيح؟

كان النمو في الصين غير مستدام لفترة من الوقت. فقد نجحت حزمة التحفيز التي تألفت من استثمارات غير حكيمة في أصول ثابتة، والتي تبنتها الحكومة في الاستجابة للأزمة المالية العالمية عام 2008، في الإبقاء على نمو الناتج المحلي الإجمالي عند معدل 9% لعامين. ولكن بعد عام 2011، تحولت الحوافز إلى إحكام الاقتصاد الكلي، الأمر الذي أدى إلى هبوط نمو الاستثمار من معدل اسمي تجاوز 30% إلى نحو 10% مؤخرا. وهذا يمنع الاستفادة الكاملة من القدرة الإنتاجية والموارد، ويفسر لماذا أصبح نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة أعلى من 7% أمراً غير ممكن ببساطة.

إن كلاً من القدرة الفائضة والنمو المتراجع يعزز أحدهما الآخر. ولا تخلف القدرة الفائضة تأثيراً سلبياً على النمو فحسب؛ بل لعل الأمر الأكثر أهمية هو أن انخفاض النمو الحاد يساهم أيضاً في زيادات هائلة عن الحاجة في بعض الصناعات (وخاصة الموارد والصناعات الثقيلة والكيماوية).

والسؤال هو لماذا يستمر النمو في التباطؤ. يركز أحد الخطوط الشعبية في تفسير هذا الأمر على عوامل بنيوية طويلة الأجل، مثل التحول الديموغرافي. ولكن حتى الآن، أشارت قِلة من الدراسات إلى أن العوامل البنيوية قد تكون كافية لتفسير مدى الانحدار في معدل النمو المحتمل في الصين على مدى العامين الأخيرين.
تكمن إجابة أكثر إقناعاً في موقف السياسة النقدية في الصين. فمنذ توليه مهام منصبه في عام 2013، اختارت حكومة لي كه تشيانج عدم تخفيف السياسات الكلية الصارمة التي تبنتها الحكومة السابقة، وكانت تأمل بدلاً من ذلك أن تساعد الضغوط الناجمة على الصناعات القائمة في تحفيز التحول البنيوي الذي تسعى السلطات إلى فرضه نحو الاستهلاك الأسري والخدمات. وقد رحب أهل الاقتصاد بهذا النهج المعقول ظاهريا، والذي من شأنه أن يعمل على إبطاء التوسع الائتماني الذي ساعد في تمكين التراكم الهائل للديون في الفترة 2008-2010. وأطلِق على مسار النمو المنخفض في الصين وصف "المعتاد الجديد".
ولكن لكي ينجح هذا النهج، فلابد أن يظل نمو الناتج المحلي الإجمالي ثابتا، لا أن ينخفض بشكل حاد. وهو ما لم يحدث. بل وبرغم استمرار التعديل البنيوي في الصين، يواجه الاقتصاد تراجعاً متزايد الخطورة في الطلب مع استمرار الانكماش. وقد ظل مؤشر أسعار المستهلك عند مستوى أقل من 2%، وكان مؤشر أسعار المنتِج سلبياً طيلة 44 شهرا.

في بلد حيث يتوفر هذا الكم الهائل من السيولة ــ يعادل المعروض من المال ضعف الناتج المحلي الإجمالي في الصين ــ من غير المنطقي أن تواصل تكاليف الاقتراض الارتفاع. والمشكلة هي أن الحكومة حافظت على سعر فائدة قياسي معدل وفقاً لمؤشر أسعار المنتِج يتجاوز 11%. وتسجل أسعار الفائدة ارتفاعات هزلية تصل إلى 20% في قطاع الظل المصرفي، بل وترتفع إلى مستويات أعلى من ذلك في بعض القروض الخاصة.
والنتيجة هي ارتفاع تكاليف التمويل بشكل مفرط، وهو الأمر الذي جعل من المستحيل بالنسبة للشركات في العديد من الصناعات التحويلية الحفاظ على الربحية الهامشية. وعلاوة على ذلك، كان إغلاق منصات تمويل الحكومات المحلية، جنباً إلى جنب مع سقف الائتمان المفروض من قِبَل الحكومة المركزية، سبباً في دفع الإنفاق الرأسمالي المحلي على الاستثمار في البنية الأساسية إلى الانخفاض إلى مستويات غير مسبوقة تاريخا. كما عملت القيود المالية المتزايدة الإحكام على إضعاف النمو في القطاع العقاري بشكل كبير. ومع نضال الحكومات المحلية والشركات من أجل سداد أقساط الفائدة، دُفِع بها دفعاً إلى حلقة مفرغة، حيث تقترض من قطاع الظل المصرفي لتلبية التزاماتها، وبالتالي يُدفَع بسعر الفائدة الخالي من المخاطر إلى المزيد من الارتفاع.

وإذا كانت أسعار الفائدة الحقيقية المفرطة الارتفاع تعمل على تقويض الطلب المحلي الذي تحتاج إليه الصين لعكس اتجاه التباطؤ الاقتصادي، فمن الطبيعي أن يتساءل المرء لماذا لا تتخذ الحكومة الخطوات الكفيلة بخفضها. تتلخص الإجابة الواضحة في التزام الحكومة الأساسي بتحويل الاقتصاد بعيداً عن النمو القائم على الاستثمار والتصدير.

ولكن من المشكوك فيه أن تكون الصين قادرة على تحقيق ما تسعى إليه من إعادة التوازن بالاعتماد على الاستهلاك. فلم يتمكن أي اقتصاد عالي الأداء في شرق آسيا من تحقيق إعادة التوازن على هذا النحو في الماضي، والصين لديها نموذج نمو مماثل.

ونظراً لهذا، فغن الانكماش الحالي في الصين لابد أن يحفز صناع السياسات هناك على ملاحقة التيسير النقدي، بخفض أسعار الفائدة الحقيقية إلى مستوى أدنى كثيرا، بل وحتى إلى الصِفر. ومثل هذه الخطوة ــ التي تتمتع الصين بحيز كبير من الحرية لاتخاذها ــ لن تمكنها من خفض أعباء الديون القائمة فحسب؛ بل وربما الأمر الأكثر أهمية أنها سوف تسمح أيضاً بتجديد الدين مع تسارع الاقتصاد.

بل ولأن أغلب القروض المصرفية في الصين ــ خلافاً لأوروبا على سبيل المثال ــ أصبحت الآن حبيسة مشاريع البنية الأساسية وغير ذلك من الأصول المادية، فإن تعزيز الطلب أفضل من خفض الديون. والمفتاح إلى هذا هو خفض أسعار الفائدة بالقدر الكافي لتخفيف المخاطر المالية المترتبة على الاستدانة المفرطة وتمكين إعادة هيكلة ديون الحكومات المحلية. وسوف تعمل تكاليف الاقتراض المنخفضة أيضاً على تعزيز السوق الرأسمالية في الصين، وهو أمر بالغ الأهمية لتوفير تمويل أسهم رأس المال للشركات المبدعة الصغيرة والمتوسطة الحجم.
بطبيعة الحال، تحتاج الصين إلى مواصلة شطب ومقايضة الديون، ويتعين عليها أن تبقى على مسار الإصلاح البنيوي التدريجي. ولكن يتعين على صناع السياسات أن يدركوا أولاً حجم الضرر الناجم عن الارتفاع المفرط لأسعار الفائدة الحقيقية. ويشكل التيسير النقدي أمراً بالغ الأهمية لمنع النمو من الانزلاق إلى المزيد من التباطؤ، وبالتالي يصبح في الإمكان ضمان الاستقرار الاقتصادي في الداخل والحفاظ على زخم التعافي في مختلف أنحاء العالم.




رد مع اقتباس

قديم 13-10-2015, 10:41 PM   المشاركة رقم: 2
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 23,567
بمعدل : 5.19 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الصين واختيار السياسة النقدية



عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 13-10-2015, 10:41 PM
م.جمانه م.جمانه غير متواجد حالياً
عضو ماسي
افتراضي رد: الصين واختيار السياسة النقدية





رد مع اقتباس
قديم 13-10-2015, 10:43 PM   المشاركة رقم: 3
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 23,567
بمعدل : 5.19 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الصين واختيار السياسة النقدية



عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 13-10-2015, 10:43 PM
م.جمانه م.جمانه غير متواجد حالياً
عضو ماسي
افتراضي رد: الصين واختيار السياسة النقدية





رد مع اقتباس
قديم 13-10-2015, 10:47 PM   المشاركة رقم: 4
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 23,567
بمعدل : 5.19 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الصين واختيار السياسة النقدية



عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 13-10-2015, 10:47 PM
م.جمانه م.جمانه غير متواجد حالياً
عضو ماسي
افتراضي رد: الصين واختيار السياسة النقدية





رد مع اقتباس
قديم 14-10-2015, 08:40 AM   المشاركة رقم: 5
الكاتب
كےـريّےـمِےـ
عضو فعال
الصورة الرمزية كےـريّےـمِےـ

البيانات
تاريخ التسجيل: Aug 2015
رقم العضوية: 27037
العمر: 54
المشاركات: 888
بمعدل : 0.26 يوميا

الإتصالات
الحالة:
كےـريّےـمِےـ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الصين واختيار السياسة النقدية

موضوع رائع عن الاقتصاد الصيني اخت جمانة و لدى الكثير مخاوف حول ان تكون الصين سببا في ازمة اقتصادية اقوى من سناريو 2008



التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور كےـريّےـمِےـ  
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 14-10-2015, 08:40 AM
كےـريّےـمِےـ كےـريّےـمِےـ غير متواجد حالياً
عضو فعال
افتراضي رد: الصين واختيار السياسة النقدية

موضوع رائع عن الاقتصاد الصيني اخت جمانة و لدى الكثير مخاوف حول ان تكون الصين سببا في ازمة اقتصادية اقوى من سناريو 2008




رد مع اقتباس
قديم 14-10-2015, 09:47 AM   المشاركة رقم: 6
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 23,567
بمعدل : 5.19 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الصين واختيار السياسة النقدية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كےـريّےـمِےـ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
موضوع رائع عن الاقتصاد الصيني اخت جمانة و لدى الكثير مخاوف حول ان تكون الصين سببا في ازمة اقتصادية اقوى من سناريو 2008
اشكرك اخي الفاضل
ولايك ع المرور العطر



عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 14-10-2015, 09:47 AM
م.جمانه م.جمانه غير متواجد حالياً
عضو ماسي
افتراضي رد: الصين واختيار السياسة النقدية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كےـريّےـمِےـ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
موضوع رائع عن الاقتصاد الصيني اخت جمانة و لدى الكثير مخاوف حول ان تكون الصين سببا في ازمة اقتصادية اقوى من سناريو 2008
اشكرك اخي الفاضل
ولايك ع المرور العطر




رد مع اقتباس
قديم 14-10-2015, 12:34 PM   المشاركة رقم: 7
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 23,567
بمعدل : 5.19 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الصين واختيار السياسة النقدية



عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 14-10-2015, 12:34 PM
م.جمانه م.جمانه غير متواجد حالياً
عضو ماسي
افتراضي رد: الصين واختيار السياسة النقدية





رد مع اقتباس
قديم 14-10-2015, 02:43 PM   المشاركة رقم: 8
الكاتب
فراس الشيخ
عضو متميز

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2015
رقم العضوية: 25594
المشاركات: 1,678
بمعدل : 0.49 يوميا

الإتصالات
الحالة:
فراس الشيخ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: الصين واختيار السياسة النقدية

مشكورة أستاذة جمانة على الموضوع
الذي يستطيع الوصول إلى امبراطورية اقتصادية يجب علي المحافظة عليها



عرض البوم صور فراس الشيخ  
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 14-10-2015, 02:43 PM
فراس الشيخ فراس الشيخ غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: الصين واختيار السياسة النقدية

مشكورة أستاذة جمانة على الموضوع
الذي يستطيع الوصول إلى امبراطورية اقتصادية يجب علي المحافظة عليها




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
واختيار, النقدية, الصين, السياسة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 04:52 PM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team