استقر سعر خام برنت قرب 111 دولارا للبرميل يوم الاثنين حيث جددت احتجاجات عنيفة في مصر المخاوف بشأن استقرار الشرق الأوسط ما يؤجج القلق حيال الإمدادات.
وعززت آمال بأن تتمكن اليونان من تفادي الإفلاس التوقعات الخاصة بالطلب على النفط من أوروبا في حين يحتمع وزراء المالية من منطقة اليورو في محاولة للتوصل لاتفاق يجعل هيئات الإقراض الدولية تفرج عن مساعدات عاجلة لليونان قبل حلول الموعد التالي لاعادة سداد دينها.
وتراجع خام برنت 30 سنتا إلى 111.08 دولار للبرميل بحلول الساعة 0930 بتوقيت جرينتش ليعزز مكاسبه السابقة. وارتفع برنت نحو اثنين بالمئة هذا الشهر في حين هبط الخام الأمريكي 39 سنتا إلى 87.89 دولار.
وقال متعاملون إن مخاوف الإمدادات أشد ما يقلق الكثير من المستثمرين مع تفاقم الأزمة السياسية في مصر جراء التوسع في سلطات الرئيس محمد مرسي.
ويجتمع مرسي يوم الاثنين مع كبار القضاة في مصر لتهدئة حدة الخلاف الذي قاد لاحتجاجات عنيفة تعيد إلى الأذهان أحداث الثورة التي جاءت به إلى مقاليد الحكم.
وقال كارستن فريتش محلل النفط في كومرتس بنك إن المستثمرين محقون في قلقهم بشأن ما يحدث في القاهرة لأن مصر قوة كبيرة في الشرق الاوسط وشمال افريقيا.
وقال "إذا ساءت الاوضاع فقد تمتد لدول أخري - لمنتجين آخرين للنفط في شمال افريقيا بل في الخليج بل في دول مثل السعودية."
وتابع "الاضطراب يسود الشرق الاوسط بأسره ويبدو أنه كلما خمد حريق اشتعل آخر
وعززت آمال بأن تتمكن اليونان من تفادي الإفلاس التوقعات الخاصة بالطلب على النفط من أوروبا في حين يحتمع وزراء المالية من منطقة اليورو في محاولة للتوصل لاتفاق يجعل هيئات الإقراض الدولية تفرج عن مساعدات عاجلة لليونان قبل حلول الموعد التالي لاعادة سداد دينها.
وتراجع خام برنت 30 سنتا إلى 111.08 دولار للبرميل بحلول الساعة 0930 بتوقيت جرينتش ليعزز مكاسبه السابقة. وارتفع برنت نحو اثنين بالمئة هذا الشهر في حين هبط الخام الأمريكي 39 سنتا إلى 87.89 دولار.
وقال متعاملون إن مخاوف الإمدادات أشد ما يقلق الكثير من المستثمرين مع تفاقم الأزمة السياسية في مصر جراء التوسع في سلطات الرئيس محمد مرسي.
ويجتمع مرسي يوم الاثنين مع كبار القضاة في مصر لتهدئة حدة الخلاف الذي قاد لاحتجاجات عنيفة تعيد إلى الأذهان أحداث الثورة التي جاءت به إلى مقاليد الحكم.
وقال كارستن فريتش محلل النفط في كومرتس بنك إن المستثمرين محقون في قلقهم بشأن ما يحدث في القاهرة لأن مصر قوة كبيرة في الشرق الاوسط وشمال افريقيا.
وقال "إذا ساءت الاوضاع فقد تمتد لدول أخري - لمنتجين آخرين للنفط في شمال افريقيا بل في الخليج بل في دول مثل السعودية."
وتابع "الاضطراب يسود الشرق الاوسط بأسره ويبدو أنه كلما خمد حريق اشتعل آخر