افتتاح الأسواق الأوروبية: الدولار يرزح تحت وطأة التصفيات وسط ترسّخ شهية المخاطر قبيل صدور قرار الاحتياطي الفدرالي، ولكنّ الإنعكاس يلوح في الأفق
هوى الدولار الأميركي والين الياباني، وهما من الملاذات الآمنة وتقدّمت العقود الآجلة لمؤشر S&P500 وسط الآمال المعلّقة على إعلان بنك الاحتياطي الفدرالي عن المزيد من تدابير الحوافز في اجتماعه الشهري.
أبرز العناوين
تقترب العائدات من القيع التاريخية التي سجّلتها في يونيو 2011 عند إدراج الجولة الثانية من التيسير الكمّي. يبدو من غير المنطقي القول إنّه من الضروري تكثيف عمليات شراء الأصول بغية إبقاء التكاليف الإئتمانية قيد السيطرة أو أنّ التمويل الأزهد سيستقطب عدد ملحوظ من المقترضين المحتملين الواقفين على الحياد. يشير ذلك الى أنّ المنافع الأساسية للجولة الثالثة من التيسير الكمّي تتجسّد في التعزيز السيكولوجي الذي توفرّه لثقة الأسواق. من المرجّح أن يبقي بنك الاحتياطي الفدرالي استراتيجية مماثلة في جعبته، يستخدمها في حال ولّد إنهيار كارثي أوروبي أزمة إئتمانية عالمية شبيهة بتلك التي اندلعت في العام 2008 عقب إفلاس ليهمان براذرز.
هوى الدولار الأميركي والين الياباني، وهما من الملاذات الآمنة وتقدّمت العقود الآجلة لمؤشر S&P500 وسط الآمال المعلّقة على إعلان بنك الاحتياطي الفدرالي عن المزيد من تدابير الحوافز في اجتماعه الشهري.
أبرز العناوين
- عملات الملاذ الآمن تتراجع وسط ترسّخ شهية المخاطر على خلفية الآمال المحيطة بإدراج مجلس الإحتياطي الفدرالي المزيد من الحوافز
- من المحتمل أن يشهد الدولار الأميركي انتعاشًا في حال خيّب بنك الاحتياطي الفدرالي آمال توسيع دائرة التيسير الكمّي
تقترب العائدات من القيع التاريخية التي سجّلتها في يونيو 2011 عند إدراج الجولة الثانية من التيسير الكمّي. يبدو من غير المنطقي القول إنّه من الضروري تكثيف عمليات شراء الأصول بغية إبقاء التكاليف الإئتمانية قيد السيطرة أو أنّ التمويل الأزهد سيستقطب عدد ملحوظ من المقترضين المحتملين الواقفين على الحياد. يشير ذلك الى أنّ المنافع الأساسية للجولة الثالثة من التيسير الكمّي تتجسّد في التعزيز السيكولوجي الذي توفرّه لثقة الأسواق. من المرجّح أن يبقي بنك الاحتياطي الفدرالي استراتيجية مماثلة في جعبته، يستخدمها في حال ولّد إنهيار كارثي أوروبي أزمة إئتمانية عالمية شبيهة بتلك التي اندلعت في العام 2008 عقب إفلاس ليهمان براذرز.