FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

منتدى تعليم الفوركس يحتوى المنتدى التعليمى على العديد من المراجع و الكتب و المؤلفات التى تساهم فى تعليم المضاربين اصول و فنون تداول العملات (الفوركس) منتدى الفوركس ، المواد التعليمية ل سوق الفوركس ، دروس ، تحيلي رقمى ، كتب ، مقالات تعليمية ، دورات فوركس مجانية ، تعليم تحليل فني ، تحليل اساسي ، موجات اليوت ، فيبوناتشي ، تعليم فوركس ، برامج التداول ، تعليم الفوركس بالفيديو ، شروحات . تعلم الفوركس , تعليم الفوركس , فيديو فوركس , افضل دورة فوركس , دورة فوركس مجانية , دورة فوركس , ربح فوركس , استراتيجية فوركس , فيديو فوركس تعليمى , فيديو فوركس و الكثير.


شرح تفصيلى لاساسيات التداول

منتدى تعليم الفوركس


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 26-07-2014, 01:02 AM   المشاركة رقم: 11
الكاتب
ahmed osama 2
عضو متميز

البيانات
تاريخ التسجيل: Feb 2013
رقم العضوية: 13579
العمر: 32
المشاركات: 1,446
بمعدل : 0.34 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ahmed osama 2 المنتدى : منتدى تعليم الفوركس
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

مخاطر تغيرات الأسعار

على المتداول أن يدرك أن أسعار العملات يمكن أن تتغير و بشكل مفاجئ و بخلال فترة بسيطة، يمكن في أسواق متوترة أن تكون دقائق قليلة، تحدث بها تغيرات أسعار واسعة. و كون تجارة تبادل العملات مبنية على التداول بهامش تأمين فأن تغيرات قيمة العقد بانخفاض أو ارتفاع سعر العملة سيشكل فروقات كبيرة في قيمة العقد قد تتجاوز قيمة هامش التأمين على العقد.

ولهذا على المتداول ان يحمي نفسه وأمواله من مثل هذه التغيرات المفاجئة، والسبيل الوحيد هو في التداول حسب الأصول بوضع خطط تداول واستراتيجيات تداول واستخدام أدوات إدارة المخاطر وهي الأوامر الآلية التنفيذ، أمر الوقف و أمر التحديد و الأمران معا. (سيتم التحدث عنها في القسم القادم).

مخاطر نداء انخفاض أو تجاوز الاحتياطي Call Margin

تعتمد الشركات الوسيطة و البنوك التي تمنح العميل تسهيلات التداول بهامش التأمين آلية حماية لنفسها فيما لو تعرض العميل لخسارة مفاجئة تصل إلى حدود التامين الموضوع لغايات دخول الصفقات.

و العقد الذي يوقعه صاحب حساب التداول يمنح الشركة او البنك او جهة الوساطة حق ممارسة هذه الآلية بهدف حماية نفسها و أموالها من مخاطر التداول التي قد يتعرض لها الحساب.

تقوم هذه الآلية على إغلاق أو تسييل مراكز المتداول المفتوحة في اللحظة التي تصل خسارته إلى حد انخفاض تغطية هامش التأمين للخسارة العائمة أو تجاوزها. ويجب الإنتباه الى أن هذا الإجراء يتم آليا في أنظمة التداول من خلال الإنترنت.

ومرة أخرى على المتداول اعتماد استراتيجيات تجنبه مثل هذه المواقف باستخدام أدوات إدارة المخاطر.








مخاطر تراكم الفائدة المتبادلة لزوج العملات

النمط السائد لتداول العملات الأجنبية يقوم على أساس احتساب فرق الفائدة ما بين زوج العملات فعند دخول صفقة مثلا شراء EUR/USD فإن ذلك يعني من وجهة نظر البنك أن المتداول يمتلك EURO فاقرضه للبنك و لكنه اقترض USD فتقوم البنوك باحتساب فرق الفائدة بين هاتين العملتين وإما بدفع أو خصم الفرق بين الفائدة المحسوبة على العملتين.

وتتم هذه العملية بشكل يومي في كل مرة يبيت بها العقد مفتوحا خلال ليلة حسب توقيت مدينة نيويورك. فيتم إما إضافة فرق الفائدة أو خصمها من رصيد حساب التداول.

و لتجنب تراكم هذه الفوائد على المتداول إما،

  • التداول مع جهة لا تعتمد هذه السياسة.
  • التداول تداولا يومي لتجنب هذه المخاطر.
  • البيات على أزواج عملات تحقق له فائدة موجبة تضاف لرصيده.


للتذكير: تعتمد عدد من الشركات الوسيطة نمط التداول بدون احتساب فوائد مجاراة للضوابط الشرعية.


مخاطر التداول بأموال لا يملكها التداول ( اقتراض) أو المخاطرة بجميع ما يملك

لا يحتاج هذا العنوان إلى شرح، أن التداول بالهامش يحتم التداول بأموال فيما لو خسرها المتداول فإنها لا يجب أن تشكل عبئا يخفض من مستوى معيشته أو أفراد أسرته و لا يشكل عبئا إضافيا على أعبائه الافتراضية.

أن الأموال التي يجب أن يتداول بها الإنسان يجب أن تكون أموالا ليست موضوعة لغايات محدده مثل الأموال التي تشكل الرأسمال العامل في تجارة الإنسان الرئيسية أو مدخرات التقاعد أو التعليم أو أي نوع من المدخرات ذات الهدف المستقبلي البعيد عن مخاطر التداول.

و هذا بالواقع قاعدة عامة تشمل جميع انواع التداول في بورصات رأس المال العالمية سواء أسواق الأسهم أم العملات أم أسواق الخيارات الآنية منها أو المستقبلية.

أن التداول بأموال فائضة عن حاجة الشخص تمنحالمتداول الثقة للتداول الجريء وتجنبه الوقوع بمواقف وخيارات صعبة.

مخاطر التداول بعملات بلدان ذات اقتصاديات غير مستقرة

تقوم الشركات الوسيطة و البنوك بمنح المتداول حق التداول الحر، وبعض الشركات تمنح المتداول امكانية تداول عدد كبير من العملات.

على المتداول أن يكون حذرا باعتماد التداول بعملات بلدان ذات اقتصاديات قوية بعيدة عن التعرض لأزمات مفاجئة او تغييرات في النمط الاقتصادي والسياسي مما قد يسبب انخفاض قيمتها بشكل مفاجئ.

البلدان ذات الإقتصاديات القوية يدعم اقتصادها قيمة عملتها بين عملات العالم، فيكون ميزانها التجاري و صادرتها وبياناتها الإقتصادية مؤشرا مؤثرا بشكل مباشر على قيمة عملتها. ولن يمنع هذا تذبذب أسعارها ولكنه بالضرورة يمنع تعرض قيمة العملة لنكسات كبيرة و مفاجئة.

بشكل عام و ليس حصرا فإن أزواج عملات التداول الرئيسية

EUR/USD,, GBP/USD , USD/JPY , USD/CHF

التي تحدثنا عنها و متعارف على ان تسمىفي سوق تبادل العملات الأربعة الرئيسية Main Four تعكس اقتصاديات بلدان قوية يتم تداولها بشكل مريح من قبل بنوك وشركات وساطة عالمية بدون محاذير تذكر.


لمحة مختصرة يجب أخذها بعين الاعتبار بالنسبة للمتداول
استثمار عالي المخاطر



تجارة تداول العملة بهامش التامين إحدى أكثر أشكال الاستثمار المتوفرة في الأسواق المالية خطرا ومناسبةفقط للأفراد والمؤسسات ذوي الإطلاع والمعرفة بآلية هذا السوق.. حساب تداول العملات الأجنبية بالهامش يسمح للمتداول بالمتاجرة بالعملات الأجنبية على قاعدة رفع بنسب كبيره (تصل تقريبا إلى 100 ضعف الرصيد الحر للحساب). إيداع أولي 20,000$ سيمكّن صاحب الحساب من أخذ مراكز حدودها تصل إلى 2.000,000$من القيمة السوقية. الأموال في حساب متداول يتداول بكامل قوة الرفع يمكن أن تفقد بالكامل، مثلا في حالة مراكز مفتوحة يتغير عليها السعر بنسبة واحد بالمائة. و نظريا، يمكن لحساب أنيفقد أكثر من قيمة رصيده الحر ، وعلى سبيل المثال، حساب عليه تداول في كامل قوة الرفع و يتعرض لتغيير أسعار اكثر من واحد بالمائة . بوجود مثل هذه الإمكانية لخسارة كامل الاستثمار، فأنالتداول في سوق العملات الأجنبية يجب أن يتكون فقط من استثمار رأس مال مخاطر من حر أموال المتداول التيلو فقدت بالكامل فأن ذلك سوف لن يحدث تغيير بشكل ملحوظ في رفعة الحالة المالية أو المؤسساتية لأصحاب الحساب.



مخاطر التداول بواسطة الإنترنت

بالإضافة، هناك مخاطر مرتبطة باستعمال نظام تنفيذ تداول الصفقات على الإنترنتبضمن ذلك، ولكن غير محصور ب، فشل الأجهزة، فشل البرامج، أو فشل أو فقدان اتصال بالإنترنت.حيث أن الجهة المانحة لخدمة التداول لا سيطرة لهما على قوّة الإشارة/ البث،استقبالها أو توجيهها عن طريق الإنترنت، أو تجهيز أجهزتك أو اعتمادية أو قدرة اتصالها، فالجهة المانحة لخدمة التداول لا يمكنأن نكون مسؤولة عن حالات فشل الاتصال أو تشوهات أو التأخيرات عند التداول عن طريقالإنترنت.توظف وتتخذ أن الجهة المانحة لخدمة التداول خطط وأنظمة الدعم و الطوارئ لتقليل إمكانية فشل النظام، والتداول عن طريق الهاتف متوفردائما.
بيان كشف خطر

هذاالبيان القصير لا يكشف كلّ المخاطر المحيطة و السمات الهامّة الأخرى التي تحيط في الاستثمارات المعتمدة على الهامش.في ضوء المخاطر، عليك أن لا تدخل مثل هذه الصفقات إلا إذا تفهمت طبيعةالصفقات (والعلاقات التعاقديّة) و أن تتفهم المدى الذي تتعرّض له من المخاطر.التجارة في عقود بالهامش مثل عقود التداول بالعملات ليست مناسبة لكافة أعضاءالجمهور، فقط أفراد و مؤسسات مالية متطوّرة و/ أو مشاركون مؤسساتيون ذوي الإطلاع والمعرفة بآلية هذا السوق يجب أن يتداولوا عقود تبادل العملات كما بيّن “ تعديل وزارة المالية ” (الأمريكية) في القسم 2(a)(1)(A) من قانون تبادل السلع رقم 7 U.S.C.2 (1982). عليك أن تعتبر بعناية إذا كان التداول ملائما لك في ضوء خبرتك ومعرفتك، أهدافك، و مصادرك المالية وظروف أخرى.



عرض البوم صور ahmed osama 2  
رد مع اقتباس
  #11  
قديم 26-07-2014, 01:02 AM
ahmed osama 2 ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

مخاطر تغيرات الأسعار

على المتداول أن يدرك أن أسعار العملات يمكن أن تتغير و بشكل مفاجئ و بخلال فترة بسيطة، يمكن في أسواق متوترة أن تكون دقائق قليلة، تحدث بها تغيرات أسعار واسعة. و كون تجارة تبادل العملات مبنية على التداول بهامش تأمين فأن تغيرات قيمة العقد بانخفاض أو ارتفاع سعر العملة سيشكل فروقات كبيرة في قيمة العقد قد تتجاوز قيمة هامش التأمين على العقد.

ولهذا على المتداول ان يحمي نفسه وأمواله من مثل هذه التغيرات المفاجئة، والسبيل الوحيد هو في التداول حسب الأصول بوضع خطط تداول واستراتيجيات تداول واستخدام أدوات إدارة المخاطر وهي الأوامر الآلية التنفيذ، أمر الوقف و أمر التحديد و الأمران معا. (سيتم التحدث عنها في القسم القادم).

مخاطر نداء انخفاض أو تجاوز الاحتياطي Call Margin

تعتمد الشركات الوسيطة و البنوك التي تمنح العميل تسهيلات التداول بهامش التأمين آلية حماية لنفسها فيما لو تعرض العميل لخسارة مفاجئة تصل إلى حدود التامين الموضوع لغايات دخول الصفقات.

و العقد الذي يوقعه صاحب حساب التداول يمنح الشركة او البنك او جهة الوساطة حق ممارسة هذه الآلية بهدف حماية نفسها و أموالها من مخاطر التداول التي قد يتعرض لها الحساب.

تقوم هذه الآلية على إغلاق أو تسييل مراكز المتداول المفتوحة في اللحظة التي تصل خسارته إلى حد انخفاض تغطية هامش التأمين للخسارة العائمة أو تجاوزها. ويجب الإنتباه الى أن هذا الإجراء يتم آليا في أنظمة التداول من خلال الإنترنت.

ومرة أخرى على المتداول اعتماد استراتيجيات تجنبه مثل هذه المواقف باستخدام أدوات إدارة المخاطر.








مخاطر تراكم الفائدة المتبادلة لزوج العملات

النمط السائد لتداول العملات الأجنبية يقوم على أساس احتساب فرق الفائدة ما بين زوج العملات فعند دخول صفقة مثلا شراء EUR/USD فإن ذلك يعني من وجهة نظر البنك أن المتداول يمتلك EURO فاقرضه للبنك و لكنه اقترض USD فتقوم البنوك باحتساب فرق الفائدة بين هاتين العملتين وإما بدفع أو خصم الفرق بين الفائدة المحسوبة على العملتين.

وتتم هذه العملية بشكل يومي في كل مرة يبيت بها العقد مفتوحا خلال ليلة حسب توقيت مدينة نيويورك. فيتم إما إضافة فرق الفائدة أو خصمها من رصيد حساب التداول.

و لتجنب تراكم هذه الفوائد على المتداول إما،

  • التداول مع جهة لا تعتمد هذه السياسة.
  • التداول تداولا يومي لتجنب هذه المخاطر.
  • البيات على أزواج عملات تحقق له فائدة موجبة تضاف لرصيده.


للتذكير: تعتمد عدد من الشركات الوسيطة نمط التداول بدون احتساب فوائد مجاراة للضوابط الشرعية.


مخاطر التداول بأموال لا يملكها التداول ( اقتراض) أو المخاطرة بجميع ما يملك

لا يحتاج هذا العنوان إلى شرح، أن التداول بالهامش يحتم التداول بأموال فيما لو خسرها المتداول فإنها لا يجب أن تشكل عبئا يخفض من مستوى معيشته أو أفراد أسرته و لا يشكل عبئا إضافيا على أعبائه الافتراضية.

أن الأموال التي يجب أن يتداول بها الإنسان يجب أن تكون أموالا ليست موضوعة لغايات محدده مثل الأموال التي تشكل الرأسمال العامل في تجارة الإنسان الرئيسية أو مدخرات التقاعد أو التعليم أو أي نوع من المدخرات ذات الهدف المستقبلي البعيد عن مخاطر التداول.

و هذا بالواقع قاعدة عامة تشمل جميع انواع التداول في بورصات رأس المال العالمية سواء أسواق الأسهم أم العملات أم أسواق الخيارات الآنية منها أو المستقبلية.

أن التداول بأموال فائضة عن حاجة الشخص تمنحالمتداول الثقة للتداول الجريء وتجنبه الوقوع بمواقف وخيارات صعبة.

مخاطر التداول بعملات بلدان ذات اقتصاديات غير مستقرة

تقوم الشركات الوسيطة و البنوك بمنح المتداول حق التداول الحر، وبعض الشركات تمنح المتداول امكانية تداول عدد كبير من العملات.

على المتداول أن يكون حذرا باعتماد التداول بعملات بلدان ذات اقتصاديات قوية بعيدة عن التعرض لأزمات مفاجئة او تغييرات في النمط الاقتصادي والسياسي مما قد يسبب انخفاض قيمتها بشكل مفاجئ.

البلدان ذات الإقتصاديات القوية يدعم اقتصادها قيمة عملتها بين عملات العالم، فيكون ميزانها التجاري و صادرتها وبياناتها الإقتصادية مؤشرا مؤثرا بشكل مباشر على قيمة عملتها. ولن يمنع هذا تذبذب أسعارها ولكنه بالضرورة يمنع تعرض قيمة العملة لنكسات كبيرة و مفاجئة.

بشكل عام و ليس حصرا فإن أزواج عملات التداول الرئيسية

EUR/USD,, GBP/USD , USD/JPY , USD/CHF

التي تحدثنا عنها و متعارف على ان تسمىفي سوق تبادل العملات الأربعة الرئيسية Main Four تعكس اقتصاديات بلدان قوية يتم تداولها بشكل مريح من قبل بنوك وشركات وساطة عالمية بدون محاذير تذكر.


لمحة مختصرة يجب أخذها بعين الاعتبار بالنسبة للمتداول
استثمار عالي المخاطر



تجارة تداول العملة بهامش التامين إحدى أكثر أشكال الاستثمار المتوفرة في الأسواق المالية خطرا ومناسبةفقط للأفراد والمؤسسات ذوي الإطلاع والمعرفة بآلية هذا السوق.. حساب تداول العملات الأجنبية بالهامش يسمح للمتداول بالمتاجرة بالعملات الأجنبية على قاعدة رفع بنسب كبيره (تصل تقريبا إلى 100 ضعف الرصيد الحر للحساب). إيداع أولي 20,000$ سيمكّن صاحب الحساب من أخذ مراكز حدودها تصل إلى 2.000,000$من القيمة السوقية. الأموال في حساب متداول يتداول بكامل قوة الرفع يمكن أن تفقد بالكامل، مثلا في حالة مراكز مفتوحة يتغير عليها السعر بنسبة واحد بالمائة. و نظريا، يمكن لحساب أنيفقد أكثر من قيمة رصيده الحر ، وعلى سبيل المثال، حساب عليه تداول في كامل قوة الرفع و يتعرض لتغيير أسعار اكثر من واحد بالمائة . بوجود مثل هذه الإمكانية لخسارة كامل الاستثمار، فأنالتداول في سوق العملات الأجنبية يجب أن يتكون فقط من استثمار رأس مال مخاطر من حر أموال المتداول التيلو فقدت بالكامل فأن ذلك سوف لن يحدث تغيير بشكل ملحوظ في رفعة الحالة المالية أو المؤسساتية لأصحاب الحساب.



مخاطر التداول بواسطة الإنترنت

بالإضافة، هناك مخاطر مرتبطة باستعمال نظام تنفيذ تداول الصفقات على الإنترنتبضمن ذلك، ولكن غير محصور ب، فشل الأجهزة، فشل البرامج، أو فشل أو فقدان اتصال بالإنترنت.حيث أن الجهة المانحة لخدمة التداول لا سيطرة لهما على قوّة الإشارة/ البث،استقبالها أو توجيهها عن طريق الإنترنت، أو تجهيز أجهزتك أو اعتمادية أو قدرة اتصالها، فالجهة المانحة لخدمة التداول لا يمكنأن نكون مسؤولة عن حالات فشل الاتصال أو تشوهات أو التأخيرات عند التداول عن طريقالإنترنت.توظف وتتخذ أن الجهة المانحة لخدمة التداول خطط وأنظمة الدعم و الطوارئ لتقليل إمكانية فشل النظام، والتداول عن طريق الهاتف متوفردائما.
بيان كشف خطر

هذاالبيان القصير لا يكشف كلّ المخاطر المحيطة و السمات الهامّة الأخرى التي تحيط في الاستثمارات المعتمدة على الهامش.في ضوء المخاطر، عليك أن لا تدخل مثل هذه الصفقات إلا إذا تفهمت طبيعةالصفقات (والعلاقات التعاقديّة) و أن تتفهم المدى الذي تتعرّض له من المخاطر.التجارة في عقود بالهامش مثل عقود التداول بالعملات ليست مناسبة لكافة أعضاءالجمهور، فقط أفراد و مؤسسات مالية متطوّرة و/ أو مشاركون مؤسساتيون ذوي الإطلاع والمعرفة بآلية هذا السوق يجب أن يتداولوا عقود تبادل العملات كما بيّن “ تعديل وزارة المالية ” (الأمريكية) في القسم 2(a)(1)(A) من قانون تبادل السلع رقم 7 U.S.C.2 (1982). عليك أن تعتبر بعناية إذا كان التداول ملائما لك في ضوء خبرتك ومعرفتك، أهدافك، و مصادرك المالية وظروف أخرى.




رد مع اقتباس
قديم 26-07-2014, 01:02 AM   المشاركة رقم: 12
الكاتب
ahmed osama 2
عضو متميز

البيانات
تاريخ التسجيل: Feb 2013
رقم العضوية: 13579
العمر: 32
المشاركات: 1,446
بمعدل : 0.34 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ahmed osama 2 المنتدى : منتدى تعليم الفوركس
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

الفصل الثاني: الأسهم

مقدمة

السّهم, في التّجارة و التّمويل, نصيب ملكيّة في شركة معينة. والأسهم في شركة ما يمكن أن تُشْتَرَى و تباع, عادةً على بورصة عامّة. وبالتّالي, مالك الأسهم يمكن أن يحقّق مكسبًا أو زيادة رأسمال إذا يُبَاع السّهم بسعر مرتفع فوق ما المالك أصلاً دفع له.

وللتوضيح، آذ تمكّن بعض الشّركات المساهمين أن يشاركوا في مكاسب الشّركة. وتكون على شكل دفعات من الشّركة إلى المساهمين وتُسَمَّى بطبيعة الحال أرباح . بالإضافة إلى ذلك, أن المساهمون يمكنهم أن يشاركوا في بيع الشّركة إذا تمت تصفيتها. كما قد يصوّتون أيضًا شخصيًّا أو بالإنابة على تشكيل مسائل تجاريّة معينة, متضمّنًا ذالك المسألة والمطالبة من الّذي ينبغي أن يدير الشّركة. كما متى أصدرت الشّركة سهم جديد, المساهمون يحظون بالأولويّة لشراء عدد معيّن من الأسهم قبل أن يتم عرضهم للبيع في الأسواق المالية . المساهمون أيضًا يتلقّون التّقارير الدّوريّة التي تزوّدهم بالمعلومات بخصوص أداء المجلس العام للشركة. كما أن لدى المساهمين حقّ تّكليف أو نقل أسهمهم أو جزء منها إلى فرد آخر بكل حرية.

المساهم يُعْتَبَر مالك عمل و لديه حماية قانونية تضمن له ذلك. ولكن وسائل المسئوليّة عادة ما تكون محدودة كأن المساهم غير مسئول شخصيًّا عن ديون الشّركة . كما إن معظم المساهمين يمكن أن يخسروا إذا فشلت الشّركة واستهلكت كمّيّة استثمارها و/أو دفعت رأس المال لغرض تغطية خسارة معينة . ويختلف هذا التّرتيب عن ذلك للأشكال الأخرى لمنظّمة التّجارة المعروفة كملكيّات و شركات وحيدة. والتي يعتبر مالك العمل أو الشركة مسئول شخصيًّا عن ديون أعمالهم والخسائر بشكل عام



عرض البوم صور ahmed osama 2  
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 26-07-2014, 01:02 AM
ahmed osama 2 ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

الفصل الثاني: الأسهم

مقدمة

السّهم, في التّجارة و التّمويل, نصيب ملكيّة في شركة معينة. والأسهم في شركة ما يمكن أن تُشْتَرَى و تباع, عادةً على بورصة عامّة. وبالتّالي, مالك الأسهم يمكن أن يحقّق مكسبًا أو زيادة رأسمال إذا يُبَاع السّهم بسعر مرتفع فوق ما المالك أصلاً دفع له.

وللتوضيح، آذ تمكّن بعض الشّركات المساهمين أن يشاركوا في مكاسب الشّركة. وتكون على شكل دفعات من الشّركة إلى المساهمين وتُسَمَّى بطبيعة الحال أرباح . بالإضافة إلى ذلك, أن المساهمون يمكنهم أن يشاركوا في بيع الشّركة إذا تمت تصفيتها. كما قد يصوّتون أيضًا شخصيًّا أو بالإنابة على تشكيل مسائل تجاريّة معينة, متضمّنًا ذالك المسألة والمطالبة من الّذي ينبغي أن يدير الشّركة. كما متى أصدرت الشّركة سهم جديد, المساهمون يحظون بالأولويّة لشراء عدد معيّن من الأسهم قبل أن يتم عرضهم للبيع في الأسواق المالية . المساهمون أيضًا يتلقّون التّقارير الدّوريّة التي تزوّدهم بالمعلومات بخصوص أداء المجلس العام للشركة. كما أن لدى المساهمين حقّ تّكليف أو نقل أسهمهم أو جزء منها إلى فرد آخر بكل حرية.

المساهم يُعْتَبَر مالك عمل و لديه حماية قانونية تضمن له ذلك. ولكن وسائل المسئوليّة عادة ما تكون محدودة كأن المساهم غير مسئول شخصيًّا عن ديون الشّركة . كما إن معظم المساهمين يمكن أن يخسروا إذا فشلت الشّركة واستهلكت كمّيّة استثمارها و/أو دفعت رأس المال لغرض تغطية خسارة معينة . ويختلف هذا التّرتيب عن ذلك للأشكال الأخرى لمنظّمة التّجارة المعروفة كملكيّات و شركات وحيدة. والتي يعتبر مالك العمل أو الشركة مسئول شخصيًّا عن ديون أعمالهم والخسائر بشكل عام




رد مع اقتباس
قديم 26-07-2014, 01:03 AM   المشاركة رقم: 13
الكاتب
ahmed osama 2
عضو متميز

البيانات
تاريخ التسجيل: Feb 2013
رقم العضوية: 13579
العمر: 32
المشاركات: 1,446
بمعدل : 0.34 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ahmed osama 2 المنتدى : منتدى تعليم الفوركس
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

نظام التداول بالأسهم والنظام المطور بخاصية CFD.

لماذا هناك أسهم؟


تصدر الشّركات السّهم لكي تموّل أنشطتها التّجاريّة. هذه الطّريقة لجمع الاعتمادات متاحة فقط إلى شركات التّجارة المنظّمة والكبيرة, إلا إنّها غير متاحة إلى المؤسسات الفردية و الشّركات الصغيرة وذات المالك الواحد. يمكن أن تستخدم الشّركة عائد العمل المنفذ في عدة أوجه. وبالاعتماد على نوع الشركة وكونها مساهمة, فإنها تحتاج إلى زيادة عمليّات الأبحاث والتّطوير, وشراء المعدّات الجديدة, وافتتاح مرافق الجديدة وتعين موظّفين جدد.
كما أن بعض الشركات تطرح وسائل تمويلية كبديل للتّمويل أو الأسهم وهو تمويل الدّين أو بيع السندات, ويُعرف بقرض ذو فائدة. هذا البديل أيضاً متاح إلى المؤسسات الفردية و الشّركات الصغيرة وذات المالك الواحد. وبمجرد صدور سند للشركة يتوجب عليها التحضير لدفعات فائدة دوريّة إلى المقرض أو حامل السّند وأيضًا يجب عليه تسدّيد مبلغ السّند عندما تنتهي مدّة السّند، وتعرف الأسهم والسّندات إجمالاً بأسهم.
عندما تقوم شركة بطرح أسّهمها للمرة الأولى بالسوق والتداول العامّ, فإن ذلك يتم بالتعاون مع بنوك استثمارية لترتيب طرحها بآلية الطرح المبدئي العام – Initial Public Offering ( IPO ) . يحصل البنك الاستثماريّ على الإصدار الأوّل من تلك الأسهم بسعر اتّفاقيّ, ثمّ يجعل الأسهم متاحة للبيع إلى عملاءه والمستثمرين الآخرين . الشّركات التي عندها عروض الـ IPO هي شركات متوسطة إلى صغيرة عادةً وتحتاج لتمويل كبير كرأس مال.
يمكن أن يكون لدى الشّركة IPO واحد فقط – وهي المرة الأولى التي يطرح فيها السهم للجمهور. بعد ذلك, يُقَال أن الشّركة عامّة. شركات المساهمة التي تحتاج لتّمويل إضافيّ لتطوّر عمل إضافيّ قد تختار إصدار سهم جديد – لغرض مضاعفة رأس المال - في وقت لاحق. لهذا يسمى سهم لاحق, أو تابع العرض. قد تختار بعض الشّركات أن لا تكون شركة مساهمة، للكونها شركات مملوكة لعدد محدود أو شركة فردية. وسبب ذلك أن الشّركة لا تريد تقاسم مكاسبها مع مساهمين خارجيين, أو قد لا تريد مشاركة المستثمرين أو المساهمين في اتخاذ القرارات أو السيطرة على مجمل القرارات الأساسية.

في بعض الأحيان تقوم بعض الشركات بتقسيم أسهمها - Split. وهو ما يعني أنّ الشّركة تستبدل أسهمها باسهم جديدة على نفس راس المال, مثل اثنان لواحد أو ثلاثة لواحد. وعادةً تقوم الشركة بتقسيم أسهمها عندما يُعْتَبَر سعر السهم السوقي مرتفع جدًّا، لذا تقوم الشركة بالتقسيم مما يجعل شراء السهم من قبل مستثمرين أصغر ممكن بشكل أكبر وبالتالي قدرة تنافسية أكبر. كما أن هدف التقسيم أيضاً هو استبدال الأرباح التراكمية على السهم بسهم جديد مما يمكن الشركة الاستفادة من تلك الأرباح في تشكيل وتمويل عملياتها الحالية والمستقبلية لغرض تطوير منتجاتها الحالية وابتكار منتجات جديدة. كما أن ذلك من الممكن أن يقيس مدى الفائدة المترتبة في حالة طرح أسهم تتابع لاحقاً ونسبة الإقبال عليها من قبل الجمهور. بهذا يكون التقسيم ذو فائدة كبيرة على جميع الشركات المساهمة بدون استثناء وهذا ما نلحظه من خلال ألقاء نظرة عامة على السوق.



عرض البوم صور ahmed osama 2  
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 26-07-2014, 01:03 AM
ahmed osama 2 ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

نظام التداول بالأسهم والنظام المطور بخاصية CFD.

لماذا هناك أسهم؟


تصدر الشّركات السّهم لكي تموّل أنشطتها التّجاريّة. هذه الطّريقة لجمع الاعتمادات متاحة فقط إلى شركات التّجارة المنظّمة والكبيرة, إلا إنّها غير متاحة إلى المؤسسات الفردية و الشّركات الصغيرة وذات المالك الواحد. يمكن أن تستخدم الشّركة عائد العمل المنفذ في عدة أوجه. وبالاعتماد على نوع الشركة وكونها مساهمة, فإنها تحتاج إلى زيادة عمليّات الأبحاث والتّطوير, وشراء المعدّات الجديدة, وافتتاح مرافق الجديدة وتعين موظّفين جدد.
كما أن بعض الشركات تطرح وسائل تمويلية كبديل للتّمويل أو الأسهم وهو تمويل الدّين أو بيع السندات, ويُعرف بقرض ذو فائدة. هذا البديل أيضاً متاح إلى المؤسسات الفردية و الشّركات الصغيرة وذات المالك الواحد. وبمجرد صدور سند للشركة يتوجب عليها التحضير لدفعات فائدة دوريّة إلى المقرض أو حامل السّند وأيضًا يجب عليه تسدّيد مبلغ السّند عندما تنتهي مدّة السّند، وتعرف الأسهم والسّندات إجمالاً بأسهم.
عندما تقوم شركة بطرح أسّهمها للمرة الأولى بالسوق والتداول العامّ, فإن ذلك يتم بالتعاون مع بنوك استثمارية لترتيب طرحها بآلية الطرح المبدئي العام – Initial Public Offering ( IPO ) . يحصل البنك الاستثماريّ على الإصدار الأوّل من تلك الأسهم بسعر اتّفاقيّ, ثمّ يجعل الأسهم متاحة للبيع إلى عملاءه والمستثمرين الآخرين . الشّركات التي عندها عروض الـ IPO هي شركات متوسطة إلى صغيرة عادةً وتحتاج لتمويل كبير كرأس مال.
يمكن أن يكون لدى الشّركة IPO واحد فقط – وهي المرة الأولى التي يطرح فيها السهم للجمهور. بعد ذلك, يُقَال أن الشّركة عامّة. شركات المساهمة التي تحتاج لتّمويل إضافيّ لتطوّر عمل إضافيّ قد تختار إصدار سهم جديد – لغرض مضاعفة رأس المال - في وقت لاحق. لهذا يسمى سهم لاحق, أو تابع العرض. قد تختار بعض الشّركات أن لا تكون شركة مساهمة، للكونها شركات مملوكة لعدد محدود أو شركة فردية. وسبب ذلك أن الشّركة لا تريد تقاسم مكاسبها مع مساهمين خارجيين, أو قد لا تريد مشاركة المستثمرين أو المساهمين في اتخاذ القرارات أو السيطرة على مجمل القرارات الأساسية.

في بعض الأحيان تقوم بعض الشركات بتقسيم أسهمها - Split. وهو ما يعني أنّ الشّركة تستبدل أسهمها باسهم جديدة على نفس راس المال, مثل اثنان لواحد أو ثلاثة لواحد. وعادةً تقوم الشركة بتقسيم أسهمها عندما يُعْتَبَر سعر السهم السوقي مرتفع جدًّا، لذا تقوم الشركة بالتقسيم مما يجعل شراء السهم من قبل مستثمرين أصغر ممكن بشكل أكبر وبالتالي قدرة تنافسية أكبر. كما أن هدف التقسيم أيضاً هو استبدال الأرباح التراكمية على السهم بسهم جديد مما يمكن الشركة الاستفادة من تلك الأرباح في تشكيل وتمويل عملياتها الحالية والمستقبلية لغرض تطوير منتجاتها الحالية وابتكار منتجات جديدة. كما أن ذلك من الممكن أن يقيس مدى الفائدة المترتبة في حالة طرح أسهم تتابع لاحقاً ونسبة الإقبال عليها من قبل الجمهور. بهذا يكون التقسيم ذو فائدة كبيرة على جميع الشركات المساهمة بدون استثناء وهذا ما نلحظه من خلال ألقاء نظرة عامة على السوق.




رد مع اقتباس
قديم 26-07-2014, 01:04 AM   المشاركة رقم: 14
الكاتب
ahmed osama 2
عضو متميز

البيانات
تاريخ التسجيل: Feb 2013
رقم العضوية: 13579
العمر: 32
المشاركات: 1,446
بمعدل : 0.34 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ahmed osama 2 المنتدى : منتدى تعليم الفوركس
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

ما هو الـ CFD

الـ CFD هو أختصار لكلمة Contract for Difference وتعني عقد للاختلاف وتعتبر هذه الخاصية عملية جداً لتداول الأسهم خصوصاً للمستثمرين النشطين. هذه الأداة الاستثمارية ميزتها أن سعر السهم فيها يتحرك كما هو بسعره السوقي الآني بالإضافة إلى ذلك هناك عقد مستقبلي واجب الدفع لاحقاً لذلك السهم على السعر الذي تم شراء أو بيع السهم عليه. كما أن من مزايا هذه الخاصية – CFD - إنها تتعامل بنظام الهامش أو الروافع.

المستثمر هنا من الممكن أن يستفيد من هذه الخاصية بعدة أوجه منها أنه لا يستلزم إلا دفع بما نسبته 20% فقط من قيمة العقد أو الصفقة، كما أن يمكنه البيع بدون شرط الشراء لأي سهم وبأي سعر ووقت وكمية يرغب فيها. هذه الخاصية من شأنها أن تفيد جميع أنواع المضاربين بالدخول في أداة استثمارية قد تكون الأفضل من جهة العائد والمرونة. فمن ناحية وجود هامش أو روافع فأن بذلك يكون مخاطرة فقدان جزى من رأس المال وارد وبالتالي من جهة أخرى عائد مضاعف خمس مرات على مقدار رأس المال أيضاً وارد.



تحرك سعر السهم والاستفادة من الـ CFD

كما هو ملاحظ أن سعر السهم يتحرك بالاتجاه نفسه سواءً بخاصية الـ CFD أو بالتداول العادي، إذاً لماذا الـ CFD؟ السبب وراء ابتكار خاصية الـ CFD هو أن هناك عدة أسباب منها أن الشركات الوسيطة وتعرف كذالك بالمقاصة تعطي الكميات المطلوبة من ذلك السهم بالسعر المعروض بدون حاجة الانتظار للحصول على الكمية المطلوبة – وجود من يرغب ببيع ذلك السهم و/أو شرائه - لكون العقود مستقبلية وليست أنية والتداول هو تداول قصير الأمد بالنسبة للمستثمر مما يعني مخاطر أقل على الكميات المطلوبة والمعروضة ووفرة توافرها لكون هذه الخاصية تُستخدم من قبل مجموعة كبيرة من المستثمرين حول العالم. كما أن العقود بالنسبة لهذه الخاصية هي عقود شاملة بيع السهم و/أو شرائه مما يمكن المستثمر الاستفادة من صعود السهم وانخفاضه مما يعني حركة تداول أكبر وبالتالي نشاط ملحوظ على السهم المختار مما يجعله سهم ذو فائدة استثمارية كبيرة.

وكما هو ملاحظ أن مؤسسات المقاصة تطلب وجود هامش إيداع بمقدار 20% من إجمالي مبلغ العقد لكي يتم تأكيد حالة البيع و/أو الشراء، وهذا العقد بطبيعة الحال لا يتطلب تغطية مستقبلية من قبل المستثمر لآن الفكرة أساساً مبنية على نظام الهامش أو الروافع. وللعلم أن نسبة المخاطرة بهذا النظام أيضاً أعلى مما هي عليه بالنسبة للتداول العادي لكون أن المؤسسة الوسيطة أو المقاصة لن تسمح بتجاوز حد الهامش المدفوع من قبل المستثمر مما يعني أن نسبة الخسارة على كل عقد يجب أن لا تزيد عن الـ 20% أو إن أي خسارة محتملة سوف يتم تصفيتها من إجمالي الحساب المستثمر وفي حالة لم يتوفر رأس مال كافي سوف يتم تصفية العملية بشكل كامل. ولكن إستراتيجية الاستثمار نفسها هي النقطة الأساسية التي تمنع حدوث ذلك، وهي أن على المستثمر أن يتبع طريقة محددة في التداول ووضع آلية معينة تخفض من خسارته وتزيد ربحه – كما هو موضح بإستراتيجية الاستثمار والتي سوف يتم ذكرها لاحقاً.



مزايا الـ CFD

كما هو ملاحظ أن لهذه الخاصية عدة مزايا وقد أستعر ضنا بعضاً منها. ونلخصها هنا كما يلي:
- إمكانية رفع المبلغ المستثمر به لغاية 5 أضعاف مما هو عليه – نظام الهامش أو الروافع.
- إمكانية بيع السهم بدون الحاجة إلى شرائه – Going Short – بدون أي تكاليف تمويلية إضافية.
- إمكانية الحصول على السعر الحالي في حالة البيع أو الشراء وبكميات كبيرة بدون الحاجة إلى الانتظار لكون العقود عقود مستقبلية.
- إمكانية دخول السوق بشكل محتاط Hedge – يتوفر ببعض أنظمة التداول وليس الكل – أي الشراء والبيع بنفس الوقت ومن ثم فتح أحدى العملتين في حالة تأكد اتجاه السعر بالنسبة للمستثمر.
- مخاطرة أكبر على المبلغ المستثمر مما يعني زيادة نسبة الأرباح، هنا لابد من وضع إستراتيجية تقلل الخسارة للحد الأدنى وزيادة نسبة الربح إلى أعلى حد ممكن من خلال اعتماد مبدأ تداول مدروس.

المخاطرة المتوقعة بنظام الـ CFD

هذه الميزة ليست مناسبة لأي شخص لكونها:
- قوة الرفع أو الهامش من الممكن أن تزيد الخسارة كما بإمكانها أن تزيد الربح. لذا لابد من أعتماد استراتيجية إدارة المخاطرة بالنسبة للمستثمر.
- أن مؤسسات الوساطة أو المقاصة في بعض الأحيان من الممكن أن لا تستطيع إعطاء السعر المطلوب نتيجة لتحرك السعر نظراً للعديد من العوامل مما يعني أن الفرق بين السعر المطلوب والذي يجب تصفية العملية عليه قريب وسعر وقف الخسارة بعيد مما يعني مخاطرة أكثر في حالة انعكاس السوق.
- التكاليف التمويلية تكون مرتفعة نوعاً ما في حالة إبقاء العملية مفتوحة لوقت طويل خصوصاً في حالة شراء السهم، ولكن في حالة بيعه تكون بدون أي فائدة أو تكلفة تمويلية لسبب كون بيع السهم يجعله في حالة عرض مستقبلي خصوصاً إذ ما تم التداول على أسهم الشركات ذات التصنيف الكبير لذا من السهل تصفية ما يباع من أسهم.



عرض البوم صور ahmed osama 2  
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 26-07-2014, 01:04 AM
ahmed osama 2 ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

ما هو الـ CFD

الـ CFD هو أختصار لكلمة Contract for Difference وتعني عقد للاختلاف وتعتبر هذه الخاصية عملية جداً لتداول الأسهم خصوصاً للمستثمرين النشطين. هذه الأداة الاستثمارية ميزتها أن سعر السهم فيها يتحرك كما هو بسعره السوقي الآني بالإضافة إلى ذلك هناك عقد مستقبلي واجب الدفع لاحقاً لذلك السهم على السعر الذي تم شراء أو بيع السهم عليه. كما أن من مزايا هذه الخاصية – CFD - إنها تتعامل بنظام الهامش أو الروافع.

المستثمر هنا من الممكن أن يستفيد من هذه الخاصية بعدة أوجه منها أنه لا يستلزم إلا دفع بما نسبته 20% فقط من قيمة العقد أو الصفقة، كما أن يمكنه البيع بدون شرط الشراء لأي سهم وبأي سعر ووقت وكمية يرغب فيها. هذه الخاصية من شأنها أن تفيد جميع أنواع المضاربين بالدخول في أداة استثمارية قد تكون الأفضل من جهة العائد والمرونة. فمن ناحية وجود هامش أو روافع فأن بذلك يكون مخاطرة فقدان جزى من رأس المال وارد وبالتالي من جهة أخرى عائد مضاعف خمس مرات على مقدار رأس المال أيضاً وارد.



تحرك سعر السهم والاستفادة من الـ CFD

كما هو ملاحظ أن سعر السهم يتحرك بالاتجاه نفسه سواءً بخاصية الـ CFD أو بالتداول العادي، إذاً لماذا الـ CFD؟ السبب وراء ابتكار خاصية الـ CFD هو أن هناك عدة أسباب منها أن الشركات الوسيطة وتعرف كذالك بالمقاصة تعطي الكميات المطلوبة من ذلك السهم بالسعر المعروض بدون حاجة الانتظار للحصول على الكمية المطلوبة – وجود من يرغب ببيع ذلك السهم و/أو شرائه - لكون العقود مستقبلية وليست أنية والتداول هو تداول قصير الأمد بالنسبة للمستثمر مما يعني مخاطر أقل على الكميات المطلوبة والمعروضة ووفرة توافرها لكون هذه الخاصية تُستخدم من قبل مجموعة كبيرة من المستثمرين حول العالم. كما أن العقود بالنسبة لهذه الخاصية هي عقود شاملة بيع السهم و/أو شرائه مما يمكن المستثمر الاستفادة من صعود السهم وانخفاضه مما يعني حركة تداول أكبر وبالتالي نشاط ملحوظ على السهم المختار مما يجعله سهم ذو فائدة استثمارية كبيرة.

وكما هو ملاحظ أن مؤسسات المقاصة تطلب وجود هامش إيداع بمقدار 20% من إجمالي مبلغ العقد لكي يتم تأكيد حالة البيع و/أو الشراء، وهذا العقد بطبيعة الحال لا يتطلب تغطية مستقبلية من قبل المستثمر لآن الفكرة أساساً مبنية على نظام الهامش أو الروافع. وللعلم أن نسبة المخاطرة بهذا النظام أيضاً أعلى مما هي عليه بالنسبة للتداول العادي لكون أن المؤسسة الوسيطة أو المقاصة لن تسمح بتجاوز حد الهامش المدفوع من قبل المستثمر مما يعني أن نسبة الخسارة على كل عقد يجب أن لا تزيد عن الـ 20% أو إن أي خسارة محتملة سوف يتم تصفيتها من إجمالي الحساب المستثمر وفي حالة لم يتوفر رأس مال كافي سوف يتم تصفية العملية بشكل كامل. ولكن إستراتيجية الاستثمار نفسها هي النقطة الأساسية التي تمنع حدوث ذلك، وهي أن على المستثمر أن يتبع طريقة محددة في التداول ووضع آلية معينة تخفض من خسارته وتزيد ربحه – كما هو موضح بإستراتيجية الاستثمار والتي سوف يتم ذكرها لاحقاً.



مزايا الـ CFD

كما هو ملاحظ أن لهذه الخاصية عدة مزايا وقد أستعر ضنا بعضاً منها. ونلخصها هنا كما يلي:
- إمكانية رفع المبلغ المستثمر به لغاية 5 أضعاف مما هو عليه – نظام الهامش أو الروافع.
- إمكانية بيع السهم بدون الحاجة إلى شرائه – Going Short – بدون أي تكاليف تمويلية إضافية.
- إمكانية الحصول على السعر الحالي في حالة البيع أو الشراء وبكميات كبيرة بدون الحاجة إلى الانتظار لكون العقود عقود مستقبلية.
- إمكانية دخول السوق بشكل محتاط Hedge – يتوفر ببعض أنظمة التداول وليس الكل – أي الشراء والبيع بنفس الوقت ومن ثم فتح أحدى العملتين في حالة تأكد اتجاه السعر بالنسبة للمستثمر.
- مخاطرة أكبر على المبلغ المستثمر مما يعني زيادة نسبة الأرباح، هنا لابد من وضع إستراتيجية تقلل الخسارة للحد الأدنى وزيادة نسبة الربح إلى أعلى حد ممكن من خلال اعتماد مبدأ تداول مدروس.

المخاطرة المتوقعة بنظام الـ CFD

هذه الميزة ليست مناسبة لأي شخص لكونها:
- قوة الرفع أو الهامش من الممكن أن تزيد الخسارة كما بإمكانها أن تزيد الربح. لذا لابد من أعتماد استراتيجية إدارة المخاطرة بالنسبة للمستثمر.
- أن مؤسسات الوساطة أو المقاصة في بعض الأحيان من الممكن أن لا تستطيع إعطاء السعر المطلوب نتيجة لتحرك السعر نظراً للعديد من العوامل مما يعني أن الفرق بين السعر المطلوب والذي يجب تصفية العملية عليه قريب وسعر وقف الخسارة بعيد مما يعني مخاطرة أكثر في حالة انعكاس السوق.
- التكاليف التمويلية تكون مرتفعة نوعاً ما في حالة إبقاء العملية مفتوحة لوقت طويل خصوصاً في حالة شراء السهم، ولكن في حالة بيعه تكون بدون أي فائدة أو تكلفة تمويلية لسبب كون بيع السهم يجعله في حالة عرض مستقبلي خصوصاً إذ ما تم التداول على أسهم الشركات ذات التصنيف الكبير لذا من السهل تصفية ما يباع من أسهم.




رد مع اقتباس
قديم 26-07-2014, 02:03 AM   المشاركة رقم: 15
الكاتب
ahmed osama 2
عضو متميز

البيانات
تاريخ التسجيل: Feb 2013
رقم العضوية: 13579
العمر: 32
المشاركات: 1,446
بمعدل : 0.34 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ahmed osama 2 المنتدى : منتدى تعليم الفوركس
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

الفصل الثالث: العقود المستقبلية

المقدمة

الأسواق المستقبلية هي عبارة عن سوق مزاد متواصل من العرض والطلب مبني على أساس المعلومات الصادرة من مراكز المقاصة الخاصة بالبضائع المرتبطة بعقود مستقبلية. كما تعرف أيضاً بأتفاقيات بيع وشراء قانونية تتم بداخل أسواق معتمدة عالمياً يتم من خلالها تبادل عقود ذات قيمة مستحقة مستقبلاً. ومثلاً على ذلك العقود المستقبلية الخاصة بتوريد شحنات من النفط الخام المستحقة بعد فترة زمنية معينة فيتم تداول عقود تلك الشحنات من الآن وباللأسعار الحالية ناهيك عن حجم الطلب والعرض. وتعتبر أسواق العقود المستقبلية أماكن ألتقاء البائع والمشتري تختص بتبادل عقود بضائع محددة مسبقاً وهي المنتجات الزراعية والمعادن ونسب الفائدة والنفط الخام والعملات الأجنبية ومؤشرات الأسهم. ونستنتج من ذلك أن عقود تلك البضائع مستقبلية أي أنه لا يتم تداول البضائع بشكل مباشر بل بعقود يتم الأتفاق على مددها وأسعارها وكمياتها مسبقاً. وللمستثمر هنا العديد من المعطيات التي تجهله يقدم على تداول العقود المستقبلية منها أن تلك البضائع يمكن بيعها بدون شرط الشراء بالإضافة إلى أن تلك العقود لا تحتاج إلى إيداع مبلغ كبير كشرط للتداول كما أن تلك العقود لها من المخاطرة مما يجعلها متميزة للمتداولين الباحثين عن عائد كبير خلال فترة زمنيه قصيرة.


ماهو العقد المستقبلي؟

العقد المستقبلي عبارة عن عقد أتفاق بين طرفين (البائع والمشتري) يتم فيه تسوية عملية تجارية بسعر تم الأتفاق عليه حالياً والتوريد يكون بعد فترة زمنية محددة بالعقد، ولكل عقد كمية محددة من البضاعة المتفق عليها. فنرى هنا أن الفائدة بالنسبة للبأئع في أنه حصل على أجرة ما سوف ينتجه بعد فترة زمنية معينة مما يغطي تكاليف التشغيل والتوريد وغيرها مسبقاً، وبنفس الوقت يكون قد باع الكميات المطروحة من قبله لعدة مشترين ومن مناطق مختلفة مما يساعده على تحمل مخاطر أقل مستقبلاً. أما بالنسبة للمشتري فأن هذهالعقود تساعده في رصد التكاليف التشغيلية الخاصة بمنتجاته مستقبلا خصوصاً أن تلك العقود هي لمواد تشغيلية خام والتي تدخل بشكل رئيسي بتكوين منتجاته، كما أن المشتري من الممكن أن يخفض مخاطرة تقلب الأسعار من خلال شراء أكثر مما يحتاج ومن ثم عرضها أو إعادة بيعها بالسوق وبذلك يكون قد حدد تماماً تكلفة منتجاته من جهة وقلل مخاطر تقلب الأسعار مستقبلاً من جهة أخرى. كما أن الفترات الزمنية يمكن تناولها في تلك العقود من مدة شهر ولغاية سنتين قادمتين. والفائدة المعتبرة أن لكل عقد كمية محددة مسبقاً هي كما ذكرنا توزيع نسب المخاطرة من جهة وإمكانية إيجاد بائع ومشتري بفترة زمنية قصيرة والإفادة من حركة السوق بالصعود والهبوط للطرفين.



عرض البوم صور ahmed osama 2  
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 26-07-2014, 02:03 AM
ahmed osama 2 ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

الفصل الثالث: العقود المستقبلية

المقدمة

الأسواق المستقبلية هي عبارة عن سوق مزاد متواصل من العرض والطلب مبني على أساس المعلومات الصادرة من مراكز المقاصة الخاصة بالبضائع المرتبطة بعقود مستقبلية. كما تعرف أيضاً بأتفاقيات بيع وشراء قانونية تتم بداخل أسواق معتمدة عالمياً يتم من خلالها تبادل عقود ذات قيمة مستحقة مستقبلاً. ومثلاً على ذلك العقود المستقبلية الخاصة بتوريد شحنات من النفط الخام المستحقة بعد فترة زمنية معينة فيتم تداول عقود تلك الشحنات من الآن وباللأسعار الحالية ناهيك عن حجم الطلب والعرض. وتعتبر أسواق العقود المستقبلية أماكن ألتقاء البائع والمشتري تختص بتبادل عقود بضائع محددة مسبقاً وهي المنتجات الزراعية والمعادن ونسب الفائدة والنفط الخام والعملات الأجنبية ومؤشرات الأسهم. ونستنتج من ذلك أن عقود تلك البضائع مستقبلية أي أنه لا يتم تداول البضائع بشكل مباشر بل بعقود يتم الأتفاق على مددها وأسعارها وكمياتها مسبقاً. وللمستثمر هنا العديد من المعطيات التي تجهله يقدم على تداول العقود المستقبلية منها أن تلك البضائع يمكن بيعها بدون شرط الشراء بالإضافة إلى أن تلك العقود لا تحتاج إلى إيداع مبلغ كبير كشرط للتداول كما أن تلك العقود لها من المخاطرة مما يجعلها متميزة للمتداولين الباحثين عن عائد كبير خلال فترة زمنيه قصيرة.


ماهو العقد المستقبلي؟

العقد المستقبلي عبارة عن عقد أتفاق بين طرفين (البائع والمشتري) يتم فيه تسوية عملية تجارية بسعر تم الأتفاق عليه حالياً والتوريد يكون بعد فترة زمنية محددة بالعقد، ولكل عقد كمية محددة من البضاعة المتفق عليها. فنرى هنا أن الفائدة بالنسبة للبأئع في أنه حصل على أجرة ما سوف ينتجه بعد فترة زمنية معينة مما يغطي تكاليف التشغيل والتوريد وغيرها مسبقاً، وبنفس الوقت يكون قد باع الكميات المطروحة من قبله لعدة مشترين ومن مناطق مختلفة مما يساعده على تحمل مخاطر أقل مستقبلاً. أما بالنسبة للمشتري فأن هذهالعقود تساعده في رصد التكاليف التشغيلية الخاصة بمنتجاته مستقبلا خصوصاً أن تلك العقود هي لمواد تشغيلية خام والتي تدخل بشكل رئيسي بتكوين منتجاته، كما أن المشتري من الممكن أن يخفض مخاطرة تقلب الأسعار من خلال شراء أكثر مما يحتاج ومن ثم عرضها أو إعادة بيعها بالسوق وبذلك يكون قد حدد تماماً تكلفة منتجاته من جهة وقلل مخاطر تقلب الأسعار مستقبلاً من جهة أخرى. كما أن الفترات الزمنية يمكن تناولها في تلك العقود من مدة شهر ولغاية سنتين قادمتين. والفائدة المعتبرة أن لكل عقد كمية محددة مسبقاً هي كما ذكرنا توزيع نسب المخاطرة من جهة وإمكانية إيجاد بائع ومشتري بفترة زمنية قصيرة والإفادة من حركة السوق بالصعود والهبوط للطرفين.




رد مع اقتباس
قديم 26-07-2014, 02:04 AM   المشاركة رقم: 16
الكاتب
ahmed osama 2
عضو متميز

البيانات
تاريخ التسجيل: Feb 2013
رقم العضوية: 13579
العمر: 32
المشاركات: 1,446
بمعدل : 0.34 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ahmed osama 2 المنتدى : منتدى تعليم الفوركس
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

اللاعبون الأساسيين

ينقسم المشاركون في سوق العقود المستقبلية إلى عدة أقسام – كلاً بحسب أحتياجه – وهم كما يلي:

· المحتاطون – Hedgers
· المتوقعون – Speculators
· التجار الأساسيين – Floor Traders
المحتاطون

المحتاطون – Hedgers – هم عبارة عن أشخاص وشركات تقوم بشراء وبيع عقود مستقبلية بنفس الوقت لهدف تثبيت السعر على مستوى معين ومن ثم تصفية ما لا تحتاجه أو أستهلاك ما يزيد عن المطلوب لاحقاً، وبشكل عام يمكننا القول أن المحتاطون هم من يكون عندهم أو يخططون للحصول على بضائع مستقبلية نقداً. بهذه الطريقت يكون المحتاطون قد آمنو أنفسهم من مخاطر تقلب الأسعار في المستقبل القريب ومن جهة أخرى يكونو قد حددو تكلفة الأنتاج والسعر الذي سوف يتم طرحه لتلك المنتجات. لذا فأن المحتاطون قد أمنو فرص تحقيق مكاسب من تغير الأسعار أن كانت في أجاه رغباتهم وتقليل مخاطر تغير الأتجاه العام للسعر.

المتوقعين Speculators

هم ما يسمى بالمتداولين بشكل عام والراغبين بالحصول على أرباح على المدى القصير من خلال بيع وشراء العقود المستقبلية نتيجة لصعود وهبوط سعر عقد مستقبلي لسلعة معينة. ففي حالة توقع سعر عقود النفط الخام المستحقة بعد شهرين مثلاً للأعلى نتيجة أنخفاض توريد النفط الخام من دولة معية بسبب مشاكل سياسية فأن المتوقعين أو المتداولين يقومون بطلب أكثر على تلك العقود نتيجة لتوقع أن الأسعار سوف ترتفع وذلك لغاية الحصول على مكاسب سريعة خصوصاً أن تداولهم هو على المدى القصير – ليوم واحد.

وينقسم المتوقعين إلى أربعة أقسام وهم كما يلي:
· متداولين أسعارنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةPosition Traders) هم المتداولين الذين يربطون عقود التداول حتى الوصول لسعر معين يتم بعد ذلك أغلاق جميع العمليات بدون النظر في الفترة الزمنية اللازمة لتحقيق ذلك والتي من الممكن أن تمتد أيام أو أسابيع أو حتى شهور. ونلاحظ هنا أن هذا النوع من المتداولين من الممكن أن يستخدمه كلاً من المتداوليين المبتدئيين والمحترفين.
· متداولين يومييننقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةDay Traders) هم من يقومون بمسك أسعار محددة يومياً بأنتظار تحرك السوق ووصوله لسعر محدد بذلك اليوم من ناحية البيع أو الشراء، ويمكننا تصنيف هولاء بالمضاربين الذين يبحثون عن نقاط تغير السعر البسيط والتي يتم تداول كميات كبيرة فيه مما يجعلها ذات مخاطر أكبر وبالتالي مردود أكبر على المدى القصير.
· متداولين النقاطنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةScalp Traders) هم المتداولين الذين يقومون بتداول عقود السلع المستقبلية لفترات زمنية قصيرة وبمواقع تسمح لهم بأخذ نقاط بسيطة كأرباح أو خسائر مع العلم بأن هؤلاء المتداولين يتعاملون بكميات ضخمة نسبياً.
· متداولين الفروقنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةSpread Traders) هم متداولين عقود مستقبلية لسلعة معينة لها تواريخ أستحقاق مختلفة. بهذه الطريقة يكون هنا أسعار مختلفة لنفس السلعة مما يعطي توقع أسعار متوسطة لفتع وغلق مواقع مختلفة لتلك السلعة. ويتم أستخدام هذه الطريقة من قبل المتخصصين في سلعة معينة.




التجار الأساسيين Floor Traders

التجار الأساسيين هم الأشخاص الذين يقومون بعمليات البيع والشراء الأساسية الخاصة بالعقود المستقبلية لمصلحتهم و/أو الشركات التي يمثلونها. فهؤلاء هم من يقومون بتوفير السيولة وكميات العرض والطلب وأسعار عقود السلع المستقبلية في السوق بشكل عام.



عرض البوم صور ahmed osama 2  
رد مع اقتباس
  #16  
قديم 26-07-2014, 02:04 AM
ahmed osama 2 ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

اللاعبون الأساسيين

ينقسم المشاركون في سوق العقود المستقبلية إلى عدة أقسام – كلاً بحسب أحتياجه – وهم كما يلي:

· المحتاطون – Hedgers
· المتوقعون – Speculators
· التجار الأساسيين – Floor Traders
المحتاطون

المحتاطون – Hedgers – هم عبارة عن أشخاص وشركات تقوم بشراء وبيع عقود مستقبلية بنفس الوقت لهدف تثبيت السعر على مستوى معين ومن ثم تصفية ما لا تحتاجه أو أستهلاك ما يزيد عن المطلوب لاحقاً، وبشكل عام يمكننا القول أن المحتاطون هم من يكون عندهم أو يخططون للحصول على بضائع مستقبلية نقداً. بهذه الطريقت يكون المحتاطون قد آمنو أنفسهم من مخاطر تقلب الأسعار في المستقبل القريب ومن جهة أخرى يكونو قد حددو تكلفة الأنتاج والسعر الذي سوف يتم طرحه لتلك المنتجات. لذا فأن المحتاطون قد أمنو فرص تحقيق مكاسب من تغير الأسعار أن كانت في أجاه رغباتهم وتقليل مخاطر تغير الأتجاه العام للسعر.

المتوقعين Speculators

هم ما يسمى بالمتداولين بشكل عام والراغبين بالحصول على أرباح على المدى القصير من خلال بيع وشراء العقود المستقبلية نتيجة لصعود وهبوط سعر عقد مستقبلي لسلعة معينة. ففي حالة توقع سعر عقود النفط الخام المستحقة بعد شهرين مثلاً للأعلى نتيجة أنخفاض توريد النفط الخام من دولة معية بسبب مشاكل سياسية فأن المتوقعين أو المتداولين يقومون بطلب أكثر على تلك العقود نتيجة لتوقع أن الأسعار سوف ترتفع وذلك لغاية الحصول على مكاسب سريعة خصوصاً أن تداولهم هو على المدى القصير – ليوم واحد.

وينقسم المتوقعين إلى أربعة أقسام وهم كما يلي:
· متداولين أسعارنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةPosition Traders) هم المتداولين الذين يربطون عقود التداول حتى الوصول لسعر معين يتم بعد ذلك أغلاق جميع العمليات بدون النظر في الفترة الزمنية اللازمة لتحقيق ذلك والتي من الممكن أن تمتد أيام أو أسابيع أو حتى شهور. ونلاحظ هنا أن هذا النوع من المتداولين من الممكن أن يستخدمه كلاً من المتداوليين المبتدئيين والمحترفين.
· متداولين يومييننقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةDay Traders) هم من يقومون بمسك أسعار محددة يومياً بأنتظار تحرك السوق ووصوله لسعر محدد بذلك اليوم من ناحية البيع أو الشراء، ويمكننا تصنيف هولاء بالمضاربين الذين يبحثون عن نقاط تغير السعر البسيط والتي يتم تداول كميات كبيرة فيه مما يجعلها ذات مخاطر أكبر وبالتالي مردود أكبر على المدى القصير.
· متداولين النقاطنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةScalp Traders) هم المتداولين الذين يقومون بتداول عقود السلع المستقبلية لفترات زمنية قصيرة وبمواقع تسمح لهم بأخذ نقاط بسيطة كأرباح أو خسائر مع العلم بأن هؤلاء المتداولين يتعاملون بكميات ضخمة نسبياً.
· متداولين الفروقنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةSpread Traders) هم متداولين عقود مستقبلية لسلعة معينة لها تواريخ أستحقاق مختلفة. بهذه الطريقة يكون هنا أسعار مختلفة لنفس السلعة مما يعطي توقع أسعار متوسطة لفتع وغلق مواقع مختلفة لتلك السلعة. ويتم أستخدام هذه الطريقة من قبل المتخصصين في سلعة معينة.




التجار الأساسيين Floor Traders

التجار الأساسيين هم الأشخاص الذين يقومون بعمليات البيع والشراء الأساسية الخاصة بالعقود المستقبلية لمصلحتهم و/أو الشركات التي يمثلونها. فهؤلاء هم من يقومون بتوفير السيولة وكميات العرض والطلب وأسعار عقود السلع المستقبلية في السوق بشكل عام.




رد مع اقتباس
قديم 26-07-2014, 02:04 AM   المشاركة رقم: 17
الكاتب
ahmed osama 2
عضو متميز

البيانات
تاريخ التسجيل: Feb 2013
رقم العضوية: 13579
العمر: 32
المشاركات: 1,446
بمعدل : 0.34 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ahmed osama 2 المنتدى : منتدى تعليم الفوركس
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

الباب الثاني: التحليلات الأستدلالية وقواعد إدارة المخاطر

التعريف بالتحليلات التقنية Technical Analysis

التحليل التقني ببساطة هو تحليل السعر السابق والمبالغ المتداولة في فترة زمنية معنية لتوقع سعر مستقبلي. هذا النوع من التحليل يركز على الرسوم البيانية والمعادلة للتوصل لتوقع صحيح بنسبة كبيرة بخصوص اتجاه السعر من ناحية فرص البيع أو الشراء بالاعتماد على حركة التداول الحالية. بشكل عام، فإن التحليل التقني يعتمد بشكل مباشر على المدة الزمنية مهما كانت يومية أو أسبوعية أو شهرية.


النظريات الأساسية

نظرية داو (Dow Theory)

تعتبر هذه النظرية الأقدم في التحليل التقني، وفكرتها الأساسية هي أن الأسعار تصور المعلومات الحالية. فمتى ما تكون هذه المعلومات متوفرة عند كل المعنيين من مضاربين ومحللين ومدراء محافظ استثمارية ومستثمرين ومحللين استراتجيين فإن ذلك بدوره يحرك السعر. أما بالنسبة لتغيرات السعر الخارجة عن نطاق المعنيين فإنها تُحسب بداخل الاتجاه العام للسعر. بهذا نرى أجمالاً أن التحليل التقني يركز على دراسة حركة السعر وبالتالي يعطي رسم تقني للحركة المستقبلية.

وجدير بالذكر فإن هذه النظرية نشأت أساساً بالاتصال المباشر بالمؤشر الخاص بسوق الأسهم، فهذه النظرية تركز أن تطور الأسعار مشمولة في حركة المؤشر، والذي يشمل ثلاثة أنواع من المخاطرة – أساسي وثانوي وجزئي. فحركة السعر تتذبذب بنفس القيم في فترات أدناها ثلاثة أسابيع ولغاية ما يزيد عن العام بقليل. كما أن هذه النظرية توضح أشكال المستويات العامة للحركة باتجاهاتها المتعارف عليها وهي نسب الفرق بين أعلى سعر وأدنى سعر تم الوصول إليه خلال فترة معينة وهذه النسب هي: 33% و50% و66%.

بعد الحروب نشأت نظرية بريتون وودز كما نعرف- راجع نشوء سوق تداول العملات الأجنبية ، والتي تنص على أن الدول الموقعة يجب عليها الاحتفاظ بسعر ثابت لا يتذبذب إلا بنسبة صغيرة جداً بالنسبة للدولار واعتماد قيمة الذهب إذا تطلبت الحاجة. لذلك منعت تلك البلدان تقليل قيمة عملتها بالنسبة للدولار على حساب مزايا التجارة الخارجية، وسمحت فقط بالتداول في نسبة أقصاها 10% بالنسبة للدولار. ومن جهة أخرى، وفي الخمسينات بالتحديد، نتج عن ذلك تحرك ضخم جداً لرؤوس الأموال الناتجة بعد البناء لفترة ما بعد الحرب العالمية الثانية والذي أثر بشكل مباشر على استقرار سعر الصرف بالنسبة للدولار كما هو متفق عليه في اتفاقية بريتون وودز. وكانت هذه بداية نشأة نظرية الداو.



عرض البوم صور ahmed osama 2  
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 26-07-2014, 02:04 AM
ahmed osama 2 ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

الباب الثاني: التحليلات الأستدلالية وقواعد إدارة المخاطر

التعريف بالتحليلات التقنية Technical Analysis

التحليل التقني ببساطة هو تحليل السعر السابق والمبالغ المتداولة في فترة زمنية معنية لتوقع سعر مستقبلي. هذا النوع من التحليل يركز على الرسوم البيانية والمعادلة للتوصل لتوقع صحيح بنسبة كبيرة بخصوص اتجاه السعر من ناحية فرص البيع أو الشراء بالاعتماد على حركة التداول الحالية. بشكل عام، فإن التحليل التقني يعتمد بشكل مباشر على المدة الزمنية مهما كانت يومية أو أسبوعية أو شهرية.


النظريات الأساسية

نظرية داو (Dow Theory)

تعتبر هذه النظرية الأقدم في التحليل التقني، وفكرتها الأساسية هي أن الأسعار تصور المعلومات الحالية. فمتى ما تكون هذه المعلومات متوفرة عند كل المعنيين من مضاربين ومحللين ومدراء محافظ استثمارية ومستثمرين ومحللين استراتجيين فإن ذلك بدوره يحرك السعر. أما بالنسبة لتغيرات السعر الخارجة عن نطاق المعنيين فإنها تُحسب بداخل الاتجاه العام للسعر. بهذا نرى أجمالاً أن التحليل التقني يركز على دراسة حركة السعر وبالتالي يعطي رسم تقني للحركة المستقبلية.

وجدير بالذكر فإن هذه النظرية نشأت أساساً بالاتصال المباشر بالمؤشر الخاص بسوق الأسهم، فهذه النظرية تركز أن تطور الأسعار مشمولة في حركة المؤشر، والذي يشمل ثلاثة أنواع من المخاطرة – أساسي وثانوي وجزئي. فحركة السعر تتذبذب بنفس القيم في فترات أدناها ثلاثة أسابيع ولغاية ما يزيد عن العام بقليل. كما أن هذه النظرية توضح أشكال المستويات العامة للحركة باتجاهاتها المتعارف عليها وهي نسب الفرق بين أعلى سعر وأدنى سعر تم الوصول إليه خلال فترة معينة وهذه النسب هي: 33% و50% و66%.

بعد الحروب نشأت نظرية بريتون وودز كما نعرف- راجع نشوء سوق تداول العملات الأجنبية ، والتي تنص على أن الدول الموقعة يجب عليها الاحتفاظ بسعر ثابت لا يتذبذب إلا بنسبة صغيرة جداً بالنسبة للدولار واعتماد قيمة الذهب إذا تطلبت الحاجة. لذلك منعت تلك البلدان تقليل قيمة عملتها بالنسبة للدولار على حساب مزايا التجارة الخارجية، وسمحت فقط بالتداول في نسبة أقصاها 10% بالنسبة للدولار. ومن جهة أخرى، وفي الخمسينات بالتحديد، نتج عن ذلك تحرك ضخم جداً لرؤوس الأموال الناتجة بعد البناء لفترة ما بعد الحرب العالمية الثانية والذي أثر بشكل مباشر على استقرار سعر الصرف بالنسبة للدولار كما هو متفق عليه في اتفاقية بريتون وودز. وكانت هذه بداية نشأة نظرية الداو.




رد مع اقتباس
قديم 26-07-2014, 02:05 AM   المشاركة رقم: 18
الكاتب
ahmed osama 2
عضو متميز

البيانات
تاريخ التسجيل: Feb 2013
رقم العضوية: 13579
العمر: 32
المشاركات: 1,446
بمعدل : 0.34 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ahmed osama 2 المنتدى : منتدى تعليم الفوركس
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

مستويات فيبوناسي (Fibonacci Retracement)

تعتبر هذه النظرية من أشهر النظريات الخاصة بالمستويات والتي تعتمد على النسب الرياضية الطبيعية والتي يستطيع أي شخص القيام بها بشكل تلقائي. أنها تفترض كيف أن السعر يرتد أو يرجع لنقطة معينة بداخل الاتجاه العام. أن أهم المستويات المتعارف عليها في هذه النظرية هي: 38.2% و50% و61.8%.



موجة أيليوت (Elliott Wave)

صنف أيليوت حركات السعر بتشكيلات متموجة والتي من خلالها نستطيع افتراض الأهداف والتغيرات المستقبلية. النظرية هنا تقول أن الأمواج التي تتحرك مع الاتجاه العام للسعر تسمى بالأمواج الموجبة، بينما الأمواج التي تتحرك بعكس الاتجاه تسمى بالأمواج التصحيحية. هذه النظرية وضعت خمسة مستويات إيجابية أساسية وثلاثة مستويات تصحيحية أساسية. فهذه الثمانية أمواج تلخص موجة دورة السعر العامة. ويتم احتساب تلك الموجات بنطاق الخمس عشر دقيقة في الرسم البياني.

وتعتبر نقطة التحدي بالنسبة لهذه النظرية في كون النظرية تربط نمط الأمواج جملة واحدة. وللتمثيل، موجة التصحيح بأمكانها أن تشتمل على موجة موجبة ثانوية وطرق تصحيحية خاصة بها. لذلك تكون الموجة الأساسية شاملة على عدة موجات موجبة وتصحيحية ثانوية، وبذلك تكون عندنا المقدرة على فهم وضع السعر وحركته بشكل واضح تماماً. بالإضافة لذلك أن بالأمكان استخدام مستويات فيبوناسي (Fibonacci Retracements) لتوقع أعلى وأدنى نقاط بأمكان السعر الوصول لهم بالمستقبل.



عرض البوم صور ahmed osama 2  
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 26-07-2014, 02:05 AM
ahmed osama 2 ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

مستويات فيبوناسي (Fibonacci Retracement)

تعتبر هذه النظرية من أشهر النظريات الخاصة بالمستويات والتي تعتمد على النسب الرياضية الطبيعية والتي يستطيع أي شخص القيام بها بشكل تلقائي. أنها تفترض كيف أن السعر يرتد أو يرجع لنقطة معينة بداخل الاتجاه العام. أن أهم المستويات المتعارف عليها في هذه النظرية هي: 38.2% و50% و61.8%.



موجة أيليوت (Elliott Wave)

صنف أيليوت حركات السعر بتشكيلات متموجة والتي من خلالها نستطيع افتراض الأهداف والتغيرات المستقبلية. النظرية هنا تقول أن الأمواج التي تتحرك مع الاتجاه العام للسعر تسمى بالأمواج الموجبة، بينما الأمواج التي تتحرك بعكس الاتجاه تسمى بالأمواج التصحيحية. هذه النظرية وضعت خمسة مستويات إيجابية أساسية وثلاثة مستويات تصحيحية أساسية. فهذه الثمانية أمواج تلخص موجة دورة السعر العامة. ويتم احتساب تلك الموجات بنطاق الخمس عشر دقيقة في الرسم البياني.

وتعتبر نقطة التحدي بالنسبة لهذه النظرية في كون النظرية تربط نمط الأمواج جملة واحدة. وللتمثيل، موجة التصحيح بأمكانها أن تشتمل على موجة موجبة ثانوية وطرق تصحيحية خاصة بها. لذلك تكون الموجة الأساسية شاملة على عدة موجات موجبة وتصحيحية ثانوية، وبذلك تكون عندنا المقدرة على فهم وضع السعر وحركته بشكل واضح تماماً. بالإضافة لذلك أن بالأمكان استخدام مستويات فيبوناسي (Fibonacci Retracements) لتوقع أعلى وأدنى نقاط بأمكان السعر الوصول لهم بالمستقبل.




رد مع اقتباس
قديم 26-07-2014, 02:06 AM   المشاركة رقم: 19
الكاتب
ahmed osama 2
عضو متميز

البيانات
تاريخ التسجيل: Feb 2013
رقم العضوية: 13579
العمر: 32
المشاركات: 1,446
بمعدل : 0.34 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ahmed osama 2 المنتدى : منتدى تعليم الفوركس
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

ماذا نريد من التحليل التقني؟


إيجاد الاتجاه

أن أول ما تسمعه في التحليل التقني هو "الاتجاه صديقك". فبإيجاد الاتجاه الصحيح سوف يساعدك على تحليل وتفهم ورؤية توجه السوق بشكل عام وخصوصاً إذا كنت ممن يقومون بالتداول في فترات زمنية قصيرة جداً – بشكل يومي – فإن ذلك يساعدك على رسم صورة واضحة للسوق. أن الرسوم البيانية بالفترات الزمنية الأسبوعية والشهرية هي أفضل قراءة لتحديد الاتجاه العام للعملة على المدى الطويل. فبمجرد تحديد صورة الاتجاه فإنه بالامكان تحديد الفترة الزمنية المناسبة لك لدخول السوق. لذلك يكون بمقدورك الشراء من أدنى نقطة في الاتجاه الصاعد والبيع من أعلى نقطة في الاتجاه النازل بدون أي مشاكل.

الدعم والمقاومة

مستويات الدعم والمقاومة في الرسم البياني عبارة عن نقاط ضغط يتم فيها البيع والشراء بقيم ضخمة. فمستوى الدعم عادةً ما يكون النقطة الدنيا في أي مرحلة زمنية في الرسم البياني، بينما مستوى المقاومة عبارة النقطة العليا أو الأعلى لأي تشكيل زمني في الرسم البياني. ونتيجة لذلك فإن نقاط الدعم والمقاومة توضح الشكل الصحيح لمستويات الاتجاه. ومن هنا فإن أفضل ما يكون هو البيع والشراء بالقرب من تلك النقاط لاعتبار أن كسر تلك الحواجز احتمال ضعيف.

ولكن عندما يتم كسر حاجز دعم أو مقاومة فإن المقاومة تصبح دعم والعكس صحيح. لذا وعلى سبيل المثال في السوق ذو الاتجاه الصاعد، فإن المقاومة حين يتم كسرها فإنها وبشكل مباشر تصبح نقطة أو مستوى دعم. وهذا ينطبق أيضاً على السوق النازل.



الخطوط والقنوات

خطوط الاتجاه يمكننا رؤيتها ببساطة، وهي من الأدوات المساعدة جداً في تأكيد اتجاه السوق. ففي السوق الصاعد يكون ربط أدنى نقطتين أفضل رسم لتأكيد الاتجاه، وبطبيعة الحال تكون النقطة الثانية أعلى مستوى من النقطة الأولى. وبتكملة رسم الخط تكون قد حصلت على الاتجاه الصحيح للسوق وبذلك تستطيع تحديد مستويات ونقاط الدعم بكل بساطة لأي مستوى سعر لفترة زمنية معينة. أما خطوط الاتصال بين النقاط العليا فإنها تعتمد على تحديد نقطتين أو أكثر لتحديد خطوط أو مستويات المقاومة. وكلما زاد عدد النقاط المتصلة مع بعضها تكون قد حصلت على خط صحيح أكثر وأكثر. وكتأكيد لصحة ذلك يجب أن يتم الربط بين نقاط متباعدة قدر الأمكان وذلك للحصول على رسم صحيح ومؤكد بنسبة كبيرة.

أما القناة فإنها تُعرف بحركة السعر محصورة بخطي اتجاه. وهذه الخطوط تخدم رؤية حركة السعر بأي اتجاه كان – صعود، نزول، أو خط مستقيم. والرسم الصحيح عادةً يكون برسم أدنى وأعلى نقاط لمستويات الدعم والمقاومة.

المتوسط

إذا كنت تعتقد بصحة مفهوم أن "الاتجاه صديقك" فأن المتوسطات المتحركة ستساعدك كثيراً. فالمتوسط المتحرك تصور لك متوسط السعر لنقطة على مستوى زمني معين من خلال فترة زمنية مفروضة. ويطلق عليها متحركة لكونها تصور آخر متوسط والتغير الحاصل عليه، في فترة زمنية ثابتة.

والعيب الكامن في المتوسط المتحرك أنه يتخلف عن تحرك السوق وبالتالي لا يعطي معنى إذا حصل أي تغير في اتجاه السوق. ولكي تتأكد من ذلك، قم برسم متوسط لمدة زمنية صغيرة، 5 أو 10 أيام ثم قم برسم آخر لفترة 40 أو 200 يوم لمتوسط متحرك، فنرى هنا أن المدة الأقل هي الأصح بالنسبة لاتجاه السوق الحالي.

ولكن المتوسطات المتحركة عادةً ما تُستخدم في مقارنة متوسطين لإطار زمني محدد. وأي كان من استخدام متوسطات زمنية لفترات الـخمسة والعشرين يوماً أو الأربعين و المائتين يوماً فإن ذلك يؤكد اتخاذ قرار الشراء إذا كان متوسط السعر للفترة الزمنية الأقل يتقاطع بأعلى من متوسط الفترة الزمنية الأطول، والعكس صحيح.

وهناك ثلاثة أنواع من المتوسطات المتحركة والتي تُحسب رياضياً وهي: المتوسط المتحرك البسيط، والمتوسط المتحرك الخطي، والمتوسط المتحرك التمثيلي المنساب. ويعتبر المتوسط المتحرك التمثيلي المنساب هو المفضل وذلك لتوضيحه أكبر قدر ممكن من النقاط للبيانات المتوفرة حالياً، وكذلك يعطي متوسط عام للسعر أو الفترة المحددة.



عرض البوم صور ahmed osama 2  
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 26-07-2014, 02:06 AM
ahmed osama 2 ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

ماذا نريد من التحليل التقني؟


إيجاد الاتجاه

أن أول ما تسمعه في التحليل التقني هو "الاتجاه صديقك". فبإيجاد الاتجاه الصحيح سوف يساعدك على تحليل وتفهم ورؤية توجه السوق بشكل عام وخصوصاً إذا كنت ممن يقومون بالتداول في فترات زمنية قصيرة جداً – بشكل يومي – فإن ذلك يساعدك على رسم صورة واضحة للسوق. أن الرسوم البيانية بالفترات الزمنية الأسبوعية والشهرية هي أفضل قراءة لتحديد الاتجاه العام للعملة على المدى الطويل. فبمجرد تحديد صورة الاتجاه فإنه بالامكان تحديد الفترة الزمنية المناسبة لك لدخول السوق. لذلك يكون بمقدورك الشراء من أدنى نقطة في الاتجاه الصاعد والبيع من أعلى نقطة في الاتجاه النازل بدون أي مشاكل.

الدعم والمقاومة

مستويات الدعم والمقاومة في الرسم البياني عبارة عن نقاط ضغط يتم فيها البيع والشراء بقيم ضخمة. فمستوى الدعم عادةً ما يكون النقطة الدنيا في أي مرحلة زمنية في الرسم البياني، بينما مستوى المقاومة عبارة النقطة العليا أو الأعلى لأي تشكيل زمني في الرسم البياني. ونتيجة لذلك فإن نقاط الدعم والمقاومة توضح الشكل الصحيح لمستويات الاتجاه. ومن هنا فإن أفضل ما يكون هو البيع والشراء بالقرب من تلك النقاط لاعتبار أن كسر تلك الحواجز احتمال ضعيف.

ولكن عندما يتم كسر حاجز دعم أو مقاومة فإن المقاومة تصبح دعم والعكس صحيح. لذا وعلى سبيل المثال في السوق ذو الاتجاه الصاعد، فإن المقاومة حين يتم كسرها فإنها وبشكل مباشر تصبح نقطة أو مستوى دعم. وهذا ينطبق أيضاً على السوق النازل.



الخطوط والقنوات

خطوط الاتجاه يمكننا رؤيتها ببساطة، وهي من الأدوات المساعدة جداً في تأكيد اتجاه السوق. ففي السوق الصاعد يكون ربط أدنى نقطتين أفضل رسم لتأكيد الاتجاه، وبطبيعة الحال تكون النقطة الثانية أعلى مستوى من النقطة الأولى. وبتكملة رسم الخط تكون قد حصلت على الاتجاه الصحيح للسوق وبذلك تستطيع تحديد مستويات ونقاط الدعم بكل بساطة لأي مستوى سعر لفترة زمنية معينة. أما خطوط الاتصال بين النقاط العليا فإنها تعتمد على تحديد نقطتين أو أكثر لتحديد خطوط أو مستويات المقاومة. وكلما زاد عدد النقاط المتصلة مع بعضها تكون قد حصلت على خط صحيح أكثر وأكثر. وكتأكيد لصحة ذلك يجب أن يتم الربط بين نقاط متباعدة قدر الأمكان وذلك للحصول على رسم صحيح ومؤكد بنسبة كبيرة.

أما القناة فإنها تُعرف بحركة السعر محصورة بخطي اتجاه. وهذه الخطوط تخدم رؤية حركة السعر بأي اتجاه كان – صعود، نزول، أو خط مستقيم. والرسم الصحيح عادةً يكون برسم أدنى وأعلى نقاط لمستويات الدعم والمقاومة.

المتوسط

إذا كنت تعتقد بصحة مفهوم أن "الاتجاه صديقك" فأن المتوسطات المتحركة ستساعدك كثيراً. فالمتوسط المتحرك تصور لك متوسط السعر لنقطة على مستوى زمني معين من خلال فترة زمنية مفروضة. ويطلق عليها متحركة لكونها تصور آخر متوسط والتغير الحاصل عليه، في فترة زمنية ثابتة.

والعيب الكامن في المتوسط المتحرك أنه يتخلف عن تحرك السوق وبالتالي لا يعطي معنى إذا حصل أي تغير في اتجاه السوق. ولكي تتأكد من ذلك، قم برسم متوسط لمدة زمنية صغيرة، 5 أو 10 أيام ثم قم برسم آخر لفترة 40 أو 200 يوم لمتوسط متحرك، فنرى هنا أن المدة الأقل هي الأصح بالنسبة لاتجاه السوق الحالي.

ولكن المتوسطات المتحركة عادةً ما تُستخدم في مقارنة متوسطين لإطار زمني محدد. وأي كان من استخدام متوسطات زمنية لفترات الـخمسة والعشرين يوماً أو الأربعين و المائتين يوماً فإن ذلك يؤكد اتخاذ قرار الشراء إذا كان متوسط السعر للفترة الزمنية الأقل يتقاطع بأعلى من متوسط الفترة الزمنية الأطول، والعكس صحيح.

وهناك ثلاثة أنواع من المتوسطات المتحركة والتي تُحسب رياضياً وهي: المتوسط المتحرك البسيط، والمتوسط المتحرك الخطي، والمتوسط المتحرك التمثيلي المنساب. ويعتبر المتوسط المتحرك التمثيلي المنساب هو المفضل وذلك لتوضيحه أكبر قدر ممكن من النقاط للبيانات المتوفرة حالياً، وكذلك يعطي متوسط عام للسعر أو الفترة المحددة.




رد مع اقتباس
قديم 26-07-2014, 02:07 AM   المشاركة رقم: 20
الكاتب
ahmed osama 2
عضو متميز

البيانات
تاريخ التسجيل: Feb 2013
رقم العضوية: 13579
العمر: 32
المشاركات: 1,446
بمعدل : 0.34 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ahmed osama 2 المنتدى : منتدى تعليم الفوركس
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

تبنى المنحنيات على أساس :-

- أسعار العملات بالزوج وتحرك سعر السهم والعقود المستقبلية الذي تحدثنا عنهم سابقا.
- الخط العمودي يقيس السعر بارتفاعه و انخفاضه.
- الخط الأفقي يقيس السعر على الزمن.
- كل نقطه على الرسم البياني تقيس السعر في وحدة زمن نحددها نحن
( مثلا لحظة، دقيقة، 5 دقائق، 15 دقيقة، 30 دقيقة، ساعة، ساعتان، 4ساعات، يوم، أسبوع، شهر، 3 أشهر ، سنة، .......)، و التحليل التقني مؤسس على 3 حقائق تشكل القواعد الذهبية له، هي:

- التاريخ يعيد نفسه History repeats itself

- يتحرك السوق في توجهاتMarket moves in Trends

- حركة الأسعار يمكن أن تلغي أي تحليلات أو توقعات
Market Movement can discount (or cancel) any forecast or analysis.

أنواع المنحنيات Charts

هنالك العديد من أنواع المنحنيات منها Dot Charts, Line Charts, Bar charts, Candle Stick charts, و تختلف المنحنيات في كيفية بيان معلومات قراءة السعر خلال الفترة الزمنية المحددة للقياس على المنحنى ، وسوف نتعرف منها على ما يلي:


منحنى العامود Bar chart

وهو المنحنى الأكثر شيوعا، يتكون المنحنى من مجموعة من الأعمدة يقيس كل منها السعر في فترة زمنية نحددها نحن (مثلا ساعة) وتقيس السعر على شكل ( سعر الافتتاح opening Rate، أعلى سعرHigh ، أدنى سعرlow ، و سعر الإغلاق Closing خلال كل ساعة ) لذلك يشار له OHLC. ويظهر العامود BAR كما يلي :

الطرف البارز لليسار يشير إلى سعر الافتتاح

الطرف البارز لليمين يشير إلى سعر الإغلاق

الطرف الأعلى للعامود يشير إلى أعلى سعر

الطرف السفلي للعامود يشير إلى أدنى سعر.




-



و مثال على شكل الرسم البياني:




مثال على رسم بياني لمنحنى Bar يقيس حركة AUD/USD لكل لحظة Tick


منحنى عود الشمعة Candle Stick Chart


وهو شبيه بمنحنى العامود بحيث يتكون المنحنى من مجموعة من الأشكال الشبيهة بالشمعة تقيس كل منها السعر في فترة زمنية نحددها نحن (مثلا ساعة) وتقيس السعر كذلك على شكل ( سعر الافتتاح opening Rate، أعلى سعرHigh ، أدنى سعرlow ، و سعر الإغلاق Closing خلال كل ساعة ) . وتظهر الشمعة Candle stick كما يلي :


الطرف اليسار للشمعة يشير إلى سعر الافتتاح


الطرف اليمين للشمعة يشير إلى سعر الإغلاق


الطرف الأعلى للشمعة يشير إلى أعلى سعر


الطرف السفلي للشمعة يشير إلى أدنى سعر.


الشمعة الفارغة تعني سعر الافتتاح أدنى من سعر الإغلاق


الشمعة المليئة تعني سعر الافتتاح اكبر من سعر الإغلاق













مثال على منحنى Candle Stick يقيس حركة AUD/USD



عرض البوم صور ahmed osama 2  
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 26-07-2014, 02:07 AM
ahmed osama 2 ahmed osama 2 غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: شرح تفصيلى لاساسيات التداول

تبنى المنحنيات على أساس :-

- أسعار العملات بالزوج وتحرك سعر السهم والعقود المستقبلية الذي تحدثنا عنهم سابقا.
- الخط العمودي يقيس السعر بارتفاعه و انخفاضه.
- الخط الأفقي يقيس السعر على الزمن.
- كل نقطه على الرسم البياني تقيس السعر في وحدة زمن نحددها نحن
( مثلا لحظة، دقيقة، 5 دقائق، 15 دقيقة، 30 دقيقة، ساعة، ساعتان، 4ساعات، يوم، أسبوع، شهر، 3 أشهر ، سنة، .......)، و التحليل التقني مؤسس على 3 حقائق تشكل القواعد الذهبية له، هي:

- التاريخ يعيد نفسه History repeats itself

- يتحرك السوق في توجهاتMarket moves in Trends

- حركة الأسعار يمكن أن تلغي أي تحليلات أو توقعات
Market Movement can discount (or cancel) any forecast or analysis.

أنواع المنحنيات Charts

هنالك العديد من أنواع المنحنيات منها Dot Charts, Line Charts, Bar charts, Candle Stick charts, و تختلف المنحنيات في كيفية بيان معلومات قراءة السعر خلال الفترة الزمنية المحددة للقياس على المنحنى ، وسوف نتعرف منها على ما يلي:


منحنى العامود Bar chart

وهو المنحنى الأكثر شيوعا، يتكون المنحنى من مجموعة من الأعمدة يقيس كل منها السعر في فترة زمنية نحددها نحن (مثلا ساعة) وتقيس السعر على شكل ( سعر الافتتاح opening Rate، أعلى سعرHigh ، أدنى سعرlow ، و سعر الإغلاق Closing خلال كل ساعة ) لذلك يشار له OHLC. ويظهر العامود BAR كما يلي :

الطرف البارز لليسار يشير إلى سعر الافتتاح

الطرف البارز لليمين يشير إلى سعر الإغلاق

الطرف الأعلى للعامود يشير إلى أعلى سعر

الطرف السفلي للعامود يشير إلى أدنى سعر.




-



و مثال على شكل الرسم البياني:




مثال على رسم بياني لمنحنى Bar يقيس حركة AUD/USD لكل لحظة Tick


منحنى عود الشمعة Candle Stick Chart


وهو شبيه بمنحنى العامود بحيث يتكون المنحنى من مجموعة من الأشكال الشبيهة بالشمعة تقيس كل منها السعر في فترة زمنية نحددها نحن (مثلا ساعة) وتقيس السعر كذلك على شكل ( سعر الافتتاح opening Rate، أعلى سعرHigh ، أدنى سعرlow ، و سعر الإغلاق Closing خلال كل ساعة ) . وتظهر الشمعة Candle stick كما يلي :


الطرف اليسار للشمعة يشير إلى سعر الافتتاح


الطرف اليمين للشمعة يشير إلى سعر الإغلاق


الطرف الأعلى للشمعة يشير إلى أعلى سعر


الطرف السفلي للشمعة يشير إلى أدنى سعر.


الشمعة الفارغة تعني سعر الافتتاح أدنى من سعر الإغلاق


الشمعة المليئة تعني سعر الافتتاح اكبر من سعر الإغلاق













مثال على منحنى Candle Stick يقيس حركة AUD/USD




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لاساسيات, التداول, تفصيلي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 07:21 PM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team