FX-Arabia

جديد المواضيع













الملاحظات

منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex منتدى العملات العام Forex فى هذا القسم يتم مناقشه كل ما يتعلق بـسوق تداول العملات العالمية الفوركس و مناقشة طرق التحليل المختلفة و تحليل المعادن , الذهب ، الفضة ، البترول من خلال تحليل فني ، تحليل اساسي ،اخبار اقتصادية متجددة ، تحليل رقمى ، مسابقات متعددة ، توصيات ، تحليلات ، التداول ، استراتيجيات مختلفة ، توصيات فوركس ، بورصة العملات ، الفوركس ، تجارة الفوركس ، يورو دولار ، باوند دولار ، بونص فوركس ، تداول ، اسهم ، عملات ، افضل موقع فوركس


متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 18-12-2024, 04:49 PM   المشاركة رقم: 201
الكاتب
التحليل الأساسي
فريق إف إكس ارابيا

البيانات
تاريخ التسجيل: Aug 2018
رقم العضوية: 37665
المشاركات: 5,738
بمعدل : 2.38 يوميا

الإتصالات
الحالة:
التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : التحليل الأساسي المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

الأخير قبل عودة ترامب.. ما الذي تتوقعه الأسواق من اجتماع الفدرالي الأميركي اليوم؟

تظل معدلات التضخم أعلى من المستهدف، والنمو الاقتصادي يسجل حوالي 3%، وسوق العمل يتمتع بالقوة. إذا جمعنا كل هذه العوامل معاً، يبدو أنها وصفة مثالية للفدرالي الأميركي لرفع أسعار الفائدة أو على الأقل الإبقاء عليها ثابتة.

لكن من غير المحتمل أن يحدث ذلك، عندما تعلن اللجنة الفدرالية للسوق المفتوحة، الهيئة المسؤولة عن تحديد أسعار الفائدة في البنك المركزي، قرارها السياسي يوم الأربعاء.

بدلاً من ذلك، يتوقع متداولو الأسواق المستقبلية بشكل شبه مؤكد أن يقوم الفدرالي الأميركي بخفض سعر الفائدة القياسي على القروض الليلية بمقدار ربع نقطة مئوية، أو 25 نقطة أساس. وهذا سيخفضه إلى نطاق مستهدف بين 4.25% إلى 4.5%.

قالت إستر جورج، الرئيسة السابقة للفدرالي الأميركي في كانساس سيتي، يوم الثلاثاء: «أنا أميل لقول "لا للخفض"».

وأضافت: «دعونا ننتظر لنرى كيف تأتي البيانات. عادةً ما لا يُحدث خفض ربع نقطة فارقاً كبيراً في وضعنا الحالي، لكنني أعتقد أن الوقت قد حان للإشارة للأسواق وللجمهور أن المجلس لم يغفل عن مسألة التضخم».

يبقى التضخم بالفعل مشكلة مزعجة لصناع السياسات على الرغم من أن المعدل السنوي قد انخفض بشكل كبير من ذروته التي استمرت 40 عاماً في منتصف عام 2022، إلا أنه ظل في نطاق 2.5% إلى 3% لمعظم عام 2024. يهدف الفدرالي إلى تحقيق تضخم بنسبة 2%.

من المتوقع أن يُظهر مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الذي سيصدر يوم الجمعة، وهو المقياس المفضل للتضخم لدى الاحتياطي الفدرالي، ارتفاعاً في نوفمبر تشرين الثاني إلى 2.5%، أو 2.9% في القراءة الأساسية التي تستثني الغذاء والطاقة.

وقالت جورج: «هم واضحون جداً بشأن هدفهم، وعندما نراقب بيانات التضخم القادمة، نلاحظ أنها لا تستمر في التباطؤ بنفس الطريقة التي كانت عليها في السابق». وأضافت: «لذلك أعتقد أن هذا سبب للتوخي الحذر والتفكير جيداً في مدى الحاجة إلى تخفيف السياسة لضمان استقرار الاقتصاد».

أشار بعض مسؤولي الاحتياطي الفدرالي الذين دعموا فكرة خفض الفائدة إلى أن السياسة لا تحتاج إلى أن تكون مقيدة بنفس الطريقة في البيئة الحالية وأنهم لا يريدون المخاطرة بتضرر سوق العمل.

إذا نفذ الاحتياطي الفدرالي الخفض، فسيكون ذلك أول خفض كامل بمقدار نقطة مئوية منذ سبتمبر أيلول.

على الرغم من أن هذا يعد تخفيفاً كبيراً في فترة زمنية قصيرة، فإن مسؤولي الاحتياطي الفدرالي لديهم أدوات تحت تصرفهم لإبلاغ الأسواق بأن الخفض في المستقبل لن يكون بهذه السهولة.

إحدى تلك الأدوات هي مصفوفة النقاط التي تمثل توقعات الأعضاء الفرديين لأسعار الفائدة خلال السنوات القليلة المقبلة. سيتم تحديث هذه المصفوفة يوم الأربعاء جنباً إلى جنب مع باقي ملخص التوقعات الاقتصادية الذي سيتضمن توقعات غير رسمية للتضخم، والبطالة، والناتج المحلي الإجمالي.

أداة أخرى هي استخدام التوجيه في البيان الصادر بعد الاجتماع للإشارة إلى الاتجاه الذي يراه اللجنة للسياسة النقدية. أخيراً، يمكن لباول استخدام مؤتمره الصحفي لتقديم مزيد من التلميحات.

إن اللقاء الصحفي مع باول هو ما ستراقبه الأسواق عن كثب، يليه مصفوفة النقاط. وقال باول مؤخراً إن الاحتياطي الفدرالي "يمكنه أن يكون أكثر حذراً" بشأن سرعة تخفيف السياسة النقدية في ظل ما وصفه بـ "الاقتصاد القوي".

من المؤكد تقريباً أن يتم سؤل باول عن كيفية تحديد السياسة النقدية في ظل السياسات المالية للرئيس المنتخب دونالد ترامب.

حتى الآن، تجاهل باول وزملاؤه الأسئلة المتعلقة بتأثير المبادرات التي قد يتخذها ترامب على السياسة النقدية، مشيرين إلى عدم اليقين بشأن ما هو مجرد كلام في الوقت الحالي وما سيصبح واقعاً في المستقبل. يعتقد بعض الاقتصاديين أن خطط الرئيس المقبل، مثل فرض الرسوم الجمركية العدوانية، وخفض الضرائب، وترحيل المهاجرين، قد تؤدي إلى تفاقم التضخم بشكل أكبر.

ويتوقع معظم المحللين في وول ستريت أن يقوم مسؤولو الاحتياطي الفدرالي برفع توقعاتهم للتضخم وتقليص التوقعات الخاصة بخفض أسعار الفائدة في عام 2025.

عندما تم تحديث مخطط النقاط آخر مرة في سبتمبر أيلول، أشار المسؤولون إلى ما يعادل أربعة تخفيضات بمقدار ربع نقطة مئوية في العام المقبل. وقد خفضت الأسواق بالفعل توقعاتها الخاصة بالتخفيف، مع مسار متوقع بتخفيضين في 2025 بعد الخطوة التي ستتم هذا الأسبوع، وفقاً لأداة "فيد ووتش" التابعة لمجموعة CME.




عرض البوم صور التحليل الأساسي  
رد مع اقتباس
  #201  
قديم 18-12-2024, 04:49 PM
التحليل الأساسي التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
فريق إف إكس ارابيا
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

الأخير قبل عودة ترامب.. ما الذي تتوقعه الأسواق من اجتماع الفدرالي الأميركي اليوم؟

تظل معدلات التضخم أعلى من المستهدف، والنمو الاقتصادي يسجل حوالي 3%، وسوق العمل يتمتع بالقوة. إذا جمعنا كل هذه العوامل معاً، يبدو أنها وصفة مثالية للفدرالي الأميركي لرفع أسعار الفائدة أو على الأقل الإبقاء عليها ثابتة.

لكن من غير المحتمل أن يحدث ذلك، عندما تعلن اللجنة الفدرالية للسوق المفتوحة، الهيئة المسؤولة عن تحديد أسعار الفائدة في البنك المركزي، قرارها السياسي يوم الأربعاء.

بدلاً من ذلك، يتوقع متداولو الأسواق المستقبلية بشكل شبه مؤكد أن يقوم الفدرالي الأميركي بخفض سعر الفائدة القياسي على القروض الليلية بمقدار ربع نقطة مئوية، أو 25 نقطة أساس. وهذا سيخفضه إلى نطاق مستهدف بين 4.25% إلى 4.5%.

قالت إستر جورج، الرئيسة السابقة للفدرالي الأميركي في كانساس سيتي، يوم الثلاثاء: «أنا أميل لقول "لا للخفض"».

وأضافت: «دعونا ننتظر لنرى كيف تأتي البيانات. عادةً ما لا يُحدث خفض ربع نقطة فارقاً كبيراً في وضعنا الحالي، لكنني أعتقد أن الوقت قد حان للإشارة للأسواق وللجمهور أن المجلس لم يغفل عن مسألة التضخم».

يبقى التضخم بالفعل مشكلة مزعجة لصناع السياسات على الرغم من أن المعدل السنوي قد انخفض بشكل كبير من ذروته التي استمرت 40 عاماً في منتصف عام 2022، إلا أنه ظل في نطاق 2.5% إلى 3% لمعظم عام 2024. يهدف الفدرالي إلى تحقيق تضخم بنسبة 2%.

من المتوقع أن يُظهر مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الذي سيصدر يوم الجمعة، وهو المقياس المفضل للتضخم لدى الاحتياطي الفدرالي، ارتفاعاً في نوفمبر تشرين الثاني إلى 2.5%، أو 2.9% في القراءة الأساسية التي تستثني الغذاء والطاقة.

وقالت جورج: «هم واضحون جداً بشأن هدفهم، وعندما نراقب بيانات التضخم القادمة، نلاحظ أنها لا تستمر في التباطؤ بنفس الطريقة التي كانت عليها في السابق». وأضافت: «لذلك أعتقد أن هذا سبب للتوخي الحذر والتفكير جيداً في مدى الحاجة إلى تخفيف السياسة لضمان استقرار الاقتصاد».

أشار بعض مسؤولي الاحتياطي الفدرالي الذين دعموا فكرة خفض الفائدة إلى أن السياسة لا تحتاج إلى أن تكون مقيدة بنفس الطريقة في البيئة الحالية وأنهم لا يريدون المخاطرة بتضرر سوق العمل.

إذا نفذ الاحتياطي الفدرالي الخفض، فسيكون ذلك أول خفض كامل بمقدار نقطة مئوية منذ سبتمبر أيلول.

على الرغم من أن هذا يعد تخفيفاً كبيراً في فترة زمنية قصيرة، فإن مسؤولي الاحتياطي الفدرالي لديهم أدوات تحت تصرفهم لإبلاغ الأسواق بأن الخفض في المستقبل لن يكون بهذه السهولة.

إحدى تلك الأدوات هي مصفوفة النقاط التي تمثل توقعات الأعضاء الفرديين لأسعار الفائدة خلال السنوات القليلة المقبلة. سيتم تحديث هذه المصفوفة يوم الأربعاء جنباً إلى جنب مع باقي ملخص التوقعات الاقتصادية الذي سيتضمن توقعات غير رسمية للتضخم، والبطالة، والناتج المحلي الإجمالي.

أداة أخرى هي استخدام التوجيه في البيان الصادر بعد الاجتماع للإشارة إلى الاتجاه الذي يراه اللجنة للسياسة النقدية. أخيراً، يمكن لباول استخدام مؤتمره الصحفي لتقديم مزيد من التلميحات.

إن اللقاء الصحفي مع باول هو ما ستراقبه الأسواق عن كثب، يليه مصفوفة النقاط. وقال باول مؤخراً إن الاحتياطي الفدرالي "يمكنه أن يكون أكثر حذراً" بشأن سرعة تخفيف السياسة النقدية في ظل ما وصفه بـ "الاقتصاد القوي".

من المؤكد تقريباً أن يتم سؤل باول عن كيفية تحديد السياسة النقدية في ظل السياسات المالية للرئيس المنتخب دونالد ترامب.

حتى الآن، تجاهل باول وزملاؤه الأسئلة المتعلقة بتأثير المبادرات التي قد يتخذها ترامب على السياسة النقدية، مشيرين إلى عدم اليقين بشأن ما هو مجرد كلام في الوقت الحالي وما سيصبح واقعاً في المستقبل. يعتقد بعض الاقتصاديين أن خطط الرئيس المقبل، مثل فرض الرسوم الجمركية العدوانية، وخفض الضرائب، وترحيل المهاجرين، قد تؤدي إلى تفاقم التضخم بشكل أكبر.

ويتوقع معظم المحللين في وول ستريت أن يقوم مسؤولو الاحتياطي الفدرالي برفع توقعاتهم للتضخم وتقليص التوقعات الخاصة بخفض أسعار الفائدة في عام 2025.

عندما تم تحديث مخطط النقاط آخر مرة في سبتمبر أيلول، أشار المسؤولون إلى ما يعادل أربعة تخفيضات بمقدار ربع نقطة مئوية في العام المقبل. وقد خفضت الأسواق بالفعل توقعاتها الخاصة بالتخفيف، مع مسار متوقع بتخفيضين في 2025 بعد الخطوة التي ستتم هذا الأسبوع، وفقاً لأداة "فيد ووتش" التابعة لمجموعة CME.






رد مع اقتباس
قديم 18-12-2024, 07:41 PM   المشاركة رقم: 202
الكاتب
التحليل الأساسي
فريق إف إكس ارابيا

البيانات
تاريخ التسجيل: Aug 2018
رقم العضوية: 37665
المشاركات: 5,738
بمعدل : 2.38 يوميا

الإتصالات
الحالة:
التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : التحليل الأساسي المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

أميركا.. عجز المعاملات الجارية يرتفع لمستوى غير مسبوق

ارتفع العجز في ميزان المعاملات الجارية بالولايات المتحدة إلى مستوى غير مسبوق في الربع الثالث من العام وسط زيادة في الواردات وانخفاض الإيرادات من مصادر الدخل الرئيسية.

وقالت وزارة التجارة الأميركية، الأربعاء، إن العجز في ميزان المعاملات الجارية، الذي يقيس الفرق بين قيمة التدفقات من السلع والخدمات والاستثمارات إلى داخل البلاد وخارجها، ارتفع 35.9 مليار دولار، بما يعادل 13.1 بالمئة، إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 310.9 مليار دولار في الربع الثالث من العام الجاري.

وتوقع اقتصاديون في استطلاع لرويترز أن يبلغ العجز 284 مليار دولار.

وزاد العجز في ميزان المعاملات الجارية نسبة إلى الناتج المحلي الإجمالي إلى 4.2 بالمئة، وهو أعلى مستوى منذ الربع الأول من 2022، ارتفاعا من 3.7 بالمئة التي بلغها في الربع الثاني من أبريل إلى يونيو.

وكان العجز في ميزان المعاملات الجارية نسبة إلى الناتج المحلي قد وصل إلى ذروته عند 6.3 بالمئة في الربع الأخير من 2005.



عرض البوم صور التحليل الأساسي  
رد مع اقتباس
  #202  
قديم 18-12-2024, 07:41 PM
التحليل الأساسي التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
فريق إف إكس ارابيا
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

أميركا.. عجز المعاملات الجارية يرتفع لمستوى غير مسبوق

ارتفع العجز في ميزان المعاملات الجارية بالولايات المتحدة إلى مستوى غير مسبوق في الربع الثالث من العام وسط زيادة في الواردات وانخفاض الإيرادات من مصادر الدخل الرئيسية.

وقالت وزارة التجارة الأميركية، الأربعاء، إن العجز في ميزان المعاملات الجارية، الذي يقيس الفرق بين قيمة التدفقات من السلع والخدمات والاستثمارات إلى داخل البلاد وخارجها، ارتفع 35.9 مليار دولار، بما يعادل 13.1 بالمئة، إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 310.9 مليار دولار في الربع الثالث من العام الجاري.

وتوقع اقتصاديون في استطلاع لرويترز أن يبلغ العجز 284 مليار دولار.

وزاد العجز في ميزان المعاملات الجارية نسبة إلى الناتج المحلي الإجمالي إلى 4.2 بالمئة، وهو أعلى مستوى منذ الربع الأول من 2022، ارتفاعا من 3.7 بالمئة التي بلغها في الربع الثاني من أبريل إلى يونيو.

وكان العجز في ميزان المعاملات الجارية نسبة إلى الناتج المحلي قد وصل إلى ذروته عند 6.3 بالمئة في الربع الأخير من 2005.





رد مع اقتباس
قديم 24-12-2024, 01:03 PM   المشاركة رقم: 203
الكاتب
التحليل الأساسي
فريق إف إكس ارابيا

البيانات
تاريخ التسجيل: Aug 2018
رقم العضوية: 37665
المشاركات: 5,738
بمعدل : 2.38 يوميا

الإتصالات
الحالة:
التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : التحليل الأساسي المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

تراجع غير متوقع لمؤشر ثقة المستهلك الأميركي في ديسمبر

تراجع مؤشر ثقة المستهلك الأميركي بشكل غير متوقع في ديسمبر، وفقا لبيانات جديدة، مع مخاوف تتعلق بتأثير الرسوم الجمركية على الاقتصاد قبل تولي دونالد ترامب منصبه.

وتعهد ترامب خلال حملته الانتخابية فرض رسوم جمركية شاملة على البضائع التي تدخل الولايات المتحدة ويتوقع الكثير من خبراء الاقتصاد أن يكون لها تأثير على كلفة السلع اليومية.

وفي رده على الانتقادات، أصر ترامب على أن الرسوم الجمركية "في حال استخدمت بشكل صحيح" سيكون لها تأثير إيجابي على الاقتصاد الأميركي، وفقا لما نقلته وكالة فرانس برس.

وقال لصحفيين في فلوريدا في وقت سابق من هذا الشهر "بلدنا الآن يخسر أمام الجميع"، مضيفا "الرسوم الجمركية ستجعل بلدنا غنيا".

وانخفض مؤشر ثقة المستهلك الأميركي إلى 104.7 نقطة في ديسمبر، بعدما سجل 112.8 نقطة الشهر الماضي، وفقا لما أورده بيان لمؤسسة "كونفرنس بورد".

وكان هذا أقل بشكل حاد من المعدل الذي أجمعت عليه الأسواق والبالغ 113.5، وفقا لموقع "بريفينغ دوت كوم".

ونتيجة مؤشر الاثنين هي الأخيرة قبل أن يسلم الرئيس جو بايدن مقاليد السلطة في يناير إلى دونالد ترامب الذي ركزت حملته على الهجرة وكلفة المعيشة.

لكن يبدو أن تهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية أدت على الأقل إلى أن يصبح البعض أقل تفاؤلا، وفقا لـ"كونفرنس بورد" الذي وجد في الاجابات المكتوبة لاستطلاعه ارتفاعا في الإشارات إلى السياسة وتأثير الرسوم الجمركية.

وقال "كونفرنس بورد" إنه "من الجدير بالذكر أن سؤالا خاصا هذا الشهر أظهر أن 46 بالمئة من المستهلكين الأميركيين يتوقعون أن ترفع الرسوم الجمركية من كلفة المعيشة".

أضاف أنه في الوقت نفسه، توقع 21 بالمئة أن توفر الرسوم الجمركية المزيد من الوظائف في الولايات المتحدة.

واعتبر أورين كلاشكين، الخبير الاقتصادي في الأسواق المالية في "نايشن وايد" أن "هذا التقرير يمثل نهاية قاتمة لعام 2024".

لكنه استدرك "نعتقد أن الثقة سترسل إشارة مشجعة في عام 2025 مع تغلب الرياح المواتية من الاقتصاد القوي على مخاوف الأسعار والسياسة".



عرض البوم صور التحليل الأساسي  
رد مع اقتباس
  #203  
قديم 24-12-2024, 01:03 PM
التحليل الأساسي التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
فريق إف إكس ارابيا
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

تراجع غير متوقع لمؤشر ثقة المستهلك الأميركي في ديسمبر

تراجع مؤشر ثقة المستهلك الأميركي بشكل غير متوقع في ديسمبر، وفقا لبيانات جديدة، مع مخاوف تتعلق بتأثير الرسوم الجمركية على الاقتصاد قبل تولي دونالد ترامب منصبه.

وتعهد ترامب خلال حملته الانتخابية فرض رسوم جمركية شاملة على البضائع التي تدخل الولايات المتحدة ويتوقع الكثير من خبراء الاقتصاد أن يكون لها تأثير على كلفة السلع اليومية.

وفي رده على الانتقادات، أصر ترامب على أن الرسوم الجمركية "في حال استخدمت بشكل صحيح" سيكون لها تأثير إيجابي على الاقتصاد الأميركي، وفقا لما نقلته وكالة فرانس برس.

وقال لصحفيين في فلوريدا في وقت سابق من هذا الشهر "بلدنا الآن يخسر أمام الجميع"، مضيفا "الرسوم الجمركية ستجعل بلدنا غنيا".

وانخفض مؤشر ثقة المستهلك الأميركي إلى 104.7 نقطة في ديسمبر، بعدما سجل 112.8 نقطة الشهر الماضي، وفقا لما أورده بيان لمؤسسة "كونفرنس بورد".

وكان هذا أقل بشكل حاد من المعدل الذي أجمعت عليه الأسواق والبالغ 113.5، وفقا لموقع "بريفينغ دوت كوم".

ونتيجة مؤشر الاثنين هي الأخيرة قبل أن يسلم الرئيس جو بايدن مقاليد السلطة في يناير إلى دونالد ترامب الذي ركزت حملته على الهجرة وكلفة المعيشة.

لكن يبدو أن تهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية أدت على الأقل إلى أن يصبح البعض أقل تفاؤلا، وفقا لـ"كونفرنس بورد" الذي وجد في الاجابات المكتوبة لاستطلاعه ارتفاعا في الإشارات إلى السياسة وتأثير الرسوم الجمركية.

وقال "كونفرنس بورد" إنه "من الجدير بالذكر أن سؤالا خاصا هذا الشهر أظهر أن 46 بالمئة من المستهلكين الأميركيين يتوقعون أن ترفع الرسوم الجمركية من كلفة المعيشة".

أضاف أنه في الوقت نفسه، توقع 21 بالمئة أن توفر الرسوم الجمركية المزيد من الوظائف في الولايات المتحدة.

واعتبر أورين كلاشكين، الخبير الاقتصادي في الأسواق المالية في "نايشن وايد" أن "هذا التقرير يمثل نهاية قاتمة لعام 2024".

لكنه استدرك "نعتقد أن الثقة سترسل إشارة مشجعة في عام 2025 مع تغلب الرياح المواتية من الاقتصاد القوي على مخاوف الأسعار والسياسة".





رد مع اقتباس
قديم 03-01-2025, 11:17 PM   المشاركة رقم: 204
الكاتب
التحليل الأساسي
فريق إف إكس ارابيا

البيانات
تاريخ التسجيل: Aug 2018
رقم العضوية: 37665
المشاركات: 5,738
بمعدل : 2.38 يوميا

الإتصالات
الحالة:
التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : التحليل الأساسي المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

مؤشر مديري المشتريات الصناعي بأميركا ينكمش في ديسمبر

اقترب قطاع التصنيع في الولايات المتحدة من التعافي في ديسمبر، مع انتعاش الإنتاج وارتفاع الطلبات الجديدة بشكل أكبر، لكن التوقعات تظل غامضة وسط مخاوف بشأن رفع الرسوم الجمركية مما قد يؤدي لزيادة أسعار المواد الخام المستوردة.

ورغم زيادة مؤشر مديري المشتريات الصادر عن معهد إدارة التوريد إلى أعلى مستوى في تسعة أشهر الشهر الماضي، فإن الحديث في الدراسة عن التوقعات كان أقل تفاؤلا، مع ظهور عبارات مثل "انخفاض الحجم" و"تباطؤ كبير" في بعض التعليقات من المستجيبين.

ولم تشهد أي من الصناعات الست الكبرى نموا الشهر الماضي.

وقال سال جواتيري كبير الاقتصاديين في "بي.إم.أو كابيتال ماركتس": "أنهى المصنعون العام بلمحة من التفاؤل، لكنهم قد يواجهون بعض التحديات الصعبة في العام الجديد".

وقال معهد إدارة التوريد اليوم الجمعة إن مؤشر مديري المشتريات لقطاع الصناعة في أميركا ارتفع إلى 49.3 نقطة الشهر الماضي، وهي أعلى قراءة منذ مارس من 48.4 في نوفمبر.

وتشير قراءة مؤشر مديري المشتريات أقل من 50 نقطة إلى انكماش في قطاع التصنيع، الذي يمثل 10.3 بالمئة من الاقتصاد الأميركي.

وشهر ديسمبر هو الشهر التاسع على التوالي الذي يسجل فيه مؤشر مديري المشتريات قراءة أقل من 50 نقطة.

وتوقع خبراء اقتصاد استطلعت رويترز آراءهم استقرار مؤشر مديري المشتريات عند 48.4 نقطة.

وسجلت سبع صناعات، منها المعادن الأولية والمعدات الكهربائية والأجهزة والمكونات وكذلك المنتجات الورقية والتصنيع المتنوع، نموا الشهر الماضي.

وأعلنت سبع صناعات أخرى عن انكماش منها مصانع النسيج والآلات ومعدات النقل.

ومع ذلك، ظهر تفاؤل بين مصنعي المعدات الكهربائية والأجهزة والمكونات، إذ قال البعض إن "زيادة الطلبات الجديدة جعلت مصنعنا يعمل بكامل طاقته".

وأشار مصنعو السلع المتنوعة إلى "مزيج من العوامل الموسمية بالإضافة إلى توقعات الطلب المتزايدة لعام 2025".

وارتفع مؤشر الطلبات الجديدة لمسح معهد إدارة التوريد إلى 52.5 نقطة من 50.4 نقطة في نوفمبر، وهو ما يمثل أول نمو منذ مارس.

وذكرت ست صناعات، منها المعدات الكهربائية والأجهزة والمكونات وكذلك المعادن الأولية والتصنيع المتنوع، أنها سجلت نموا في الطلبات.

وخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى نطاق 4.25 بالمئة و4.50 بالمئة الشهر الماضي.

وهذا الخفض الثالث على التوالي لسعر الفائدة منذ بدأ المركزي الأميركي دورة التيسير النقدي في سبتمبر.



عرض البوم صور التحليل الأساسي  
رد مع اقتباس
  #204  
قديم 03-01-2025, 11:17 PM
التحليل الأساسي التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
فريق إف إكس ارابيا
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

مؤشر مديري المشتريات الصناعي بأميركا ينكمش في ديسمبر

اقترب قطاع التصنيع في الولايات المتحدة من التعافي في ديسمبر، مع انتعاش الإنتاج وارتفاع الطلبات الجديدة بشكل أكبر، لكن التوقعات تظل غامضة وسط مخاوف بشأن رفع الرسوم الجمركية مما قد يؤدي لزيادة أسعار المواد الخام المستوردة.

ورغم زيادة مؤشر مديري المشتريات الصادر عن معهد إدارة التوريد إلى أعلى مستوى في تسعة أشهر الشهر الماضي، فإن الحديث في الدراسة عن التوقعات كان أقل تفاؤلا، مع ظهور عبارات مثل "انخفاض الحجم" و"تباطؤ كبير" في بعض التعليقات من المستجيبين.

ولم تشهد أي من الصناعات الست الكبرى نموا الشهر الماضي.

وقال سال جواتيري كبير الاقتصاديين في "بي.إم.أو كابيتال ماركتس": "أنهى المصنعون العام بلمحة من التفاؤل، لكنهم قد يواجهون بعض التحديات الصعبة في العام الجديد".

وقال معهد إدارة التوريد اليوم الجمعة إن مؤشر مديري المشتريات لقطاع الصناعة في أميركا ارتفع إلى 49.3 نقطة الشهر الماضي، وهي أعلى قراءة منذ مارس من 48.4 في نوفمبر.

وتشير قراءة مؤشر مديري المشتريات أقل من 50 نقطة إلى انكماش في قطاع التصنيع، الذي يمثل 10.3 بالمئة من الاقتصاد الأميركي.

وشهر ديسمبر هو الشهر التاسع على التوالي الذي يسجل فيه مؤشر مديري المشتريات قراءة أقل من 50 نقطة.

وتوقع خبراء اقتصاد استطلعت رويترز آراءهم استقرار مؤشر مديري المشتريات عند 48.4 نقطة.

وسجلت سبع صناعات، منها المعادن الأولية والمعدات الكهربائية والأجهزة والمكونات وكذلك المنتجات الورقية والتصنيع المتنوع، نموا الشهر الماضي.

وأعلنت سبع صناعات أخرى عن انكماش منها مصانع النسيج والآلات ومعدات النقل.

ومع ذلك، ظهر تفاؤل بين مصنعي المعدات الكهربائية والأجهزة والمكونات، إذ قال البعض إن "زيادة الطلبات الجديدة جعلت مصنعنا يعمل بكامل طاقته".

وأشار مصنعو السلع المتنوعة إلى "مزيج من العوامل الموسمية بالإضافة إلى توقعات الطلب المتزايدة لعام 2025".

وارتفع مؤشر الطلبات الجديدة لمسح معهد إدارة التوريد إلى 52.5 نقطة من 50.4 نقطة في نوفمبر، وهو ما يمثل أول نمو منذ مارس.

وذكرت ست صناعات، منها المعدات الكهربائية والأجهزة والمكونات وكذلك المعادن الأولية والتصنيع المتنوع، أنها سجلت نموا في الطلبات.

وخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى نطاق 4.25 بالمئة و4.50 بالمئة الشهر الماضي.

وهذا الخفض الثالث على التوالي لسعر الفائدة منذ بدأ المركزي الأميركي دورة التيسير النقدي في سبتمبر.




رد مع اقتباس
قديم 10-01-2025, 05:14 PM   المشاركة رقم: 205
الكاتب
التحليل الأساسي
فريق إف إكس ارابيا

البيانات
تاريخ التسجيل: Aug 2018
رقم العضوية: 37665
المشاركات: 5,738
بمعدل : 2.38 يوميا

الإتصالات
الحالة:
التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : التحليل الأساسي المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

القطاع الخاص الأميركي يضيف وظائف بأكبر من المتوقع في ديسمبر

أضاف القطاع الخاص الأميركي وظائف جديدة خلال ديسمبر الماضي بأعلى من التوقعات.

وأظهر تقرير وزارة العمل الأميركية، الجمعة، أن القطاع الخاص غير الزراعي أضاف 223 ألف وظيفة في ديسمبر الماضي، بأعلى كثيرا من التوقعات البالغة 135 ألف وظيفة.

كما عدلت البيانات حجم الوظائف المضافة خلال نوفمبر الماضي بالخفض إلى 182 ألف وظيفة، مقابل بيانات سابقة بواقع 227 ألف وظيفة

كما أظهر تقرير التوظيف غير الزراعي إضافة 256 ألف وظيفة في ديسمبر 2024، بأعلى من التوقعات البالغة 164 ألف وظيفة.

وتراجع معدل البطالة في أكبر اقتصاد بالعالم إلى 4.1 بالمئة، مقابل 4.2 بالمئة خلال نوفمبر.

وفي ديسمبر الماضي، أظهر تقرير وزارة العمل الأميركية عن الوظائف غير الزراعية أن عدد الوظائف الجديدة التي أضافها الاقتصاد الأميركي في نوفمبر سجل 227 ألف وظيفة.

كما تم تعديل الوظائف التي أضافها الاقتصاد في أكتوبر الماضي إلى 36 ألف وظيفة، بدلا من 12 ألف وظيفة، وهو الشهر الذي تأثر بشدة جراء الإعصارين هيلين وميلتون وإضراب في شركة بوينغ.

وارتفع معدل البطالة إلى 4.2 بالمئة خلال نوفمبر، مقابل 4.1 بالمئة في الشهرين السابقين، وهو ما جاء مخالفا للتوقعات بأن يبقى دون تغيير.

وكانت قراءة سوق العمل الأميركية مهمة صعبة على مدار الشهور القليلة الماضية، حيث تسببت الأعاصير وإضراب كبير في شركة بوينغ في تراجع الوظائف خلال شهر أكتوبر الماضي، ثم حدث انتعاش في نوفمبر، والذي يرجح أنه زاد من قوة التوظيف.



عرض البوم صور التحليل الأساسي  
رد مع اقتباس
  #205  
قديم 10-01-2025, 05:14 PM
التحليل الأساسي التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
فريق إف إكس ارابيا
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

القطاع الخاص الأميركي يضيف وظائف بأكبر من المتوقع في ديسمبر

أضاف القطاع الخاص الأميركي وظائف جديدة خلال ديسمبر الماضي بأعلى من التوقعات.

وأظهر تقرير وزارة العمل الأميركية، الجمعة، أن القطاع الخاص غير الزراعي أضاف 223 ألف وظيفة في ديسمبر الماضي، بأعلى كثيرا من التوقعات البالغة 135 ألف وظيفة.

كما عدلت البيانات حجم الوظائف المضافة خلال نوفمبر الماضي بالخفض إلى 182 ألف وظيفة، مقابل بيانات سابقة بواقع 227 ألف وظيفة

كما أظهر تقرير التوظيف غير الزراعي إضافة 256 ألف وظيفة في ديسمبر 2024، بأعلى من التوقعات البالغة 164 ألف وظيفة.

وتراجع معدل البطالة في أكبر اقتصاد بالعالم إلى 4.1 بالمئة، مقابل 4.2 بالمئة خلال نوفمبر.

وفي ديسمبر الماضي، أظهر تقرير وزارة العمل الأميركية عن الوظائف غير الزراعية أن عدد الوظائف الجديدة التي أضافها الاقتصاد الأميركي في نوفمبر سجل 227 ألف وظيفة.

كما تم تعديل الوظائف التي أضافها الاقتصاد في أكتوبر الماضي إلى 36 ألف وظيفة، بدلا من 12 ألف وظيفة، وهو الشهر الذي تأثر بشدة جراء الإعصارين هيلين وميلتون وإضراب في شركة بوينغ.

وارتفع معدل البطالة إلى 4.2 بالمئة خلال نوفمبر، مقابل 4.1 بالمئة في الشهرين السابقين، وهو ما جاء مخالفا للتوقعات بأن يبقى دون تغيير.

وكانت قراءة سوق العمل الأميركية مهمة صعبة على مدار الشهور القليلة الماضية، حيث تسببت الأعاصير وإضراب كبير في شركة بوينغ في تراجع الوظائف خلال شهر أكتوبر الماضي، ثم حدث انتعاش في نوفمبر، والذي يرجح أنه زاد من قوة التوظيف.




رد مع اقتباس
قديم 16-01-2025, 06:19 PM   المشاركة رقم: 206
الكاتب
التحليل الأساسي
فريق إف إكس ارابيا

البيانات
تاريخ التسجيل: Aug 2018
رقم العضوية: 37665
المشاركات: 5,738
بمعدل : 2.38 يوميا

الإتصالات
الحالة:
التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : التحليل الأساسي المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

طلبات إعانة البطالة بأميركا ترتفع في أسبوع بأكثر من المتوقع

ارتفع عدد الأميركيين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة بأكثر من المتوقع الأسبوع الماضي، لكنه ظل عند مستويات متوافقة مع سوق عمل متينة.

وقالت وزارة العمل الأميركية، الخميس، إن الطلبات الجديدة للحصول على إعانات البطالة ارتفعت 14 ألف طلب لتصل بعد التعديل في ضوء العوامل الموسمية إلى 217 ألفا في الأسبوع المنتهي في 11 يناير.

وكان خبراء اقتصاد استطلعت رويترز آراءهم توقعوا 210 آلاف طلب في ذلك أسبوع.

ورغم أن طلبات إعانة البطالة في أميركا تميل إلى أن تكون متقلبة مع بداية العام، لا تزال تشير إلى انخفاض معدلات تسريح العاملين مما يدعم سوق العمل والاقتصاد ككل.

وزادت الوظائف غير الزراعية 256 ألف وظيفة في ديسمبر، بينما انخفض معدل البطالة إلى 4.1 بالمئة من 4.2 بالمئة في نوفمبر.



عرض البوم صور التحليل الأساسي  
رد مع اقتباس
  #206  
قديم 16-01-2025, 06:19 PM
التحليل الأساسي التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
فريق إف إكس ارابيا
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

طلبات إعانة البطالة بأميركا ترتفع في أسبوع بأكثر من المتوقع

ارتفع عدد الأميركيين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة بأكثر من المتوقع الأسبوع الماضي، لكنه ظل عند مستويات متوافقة مع سوق عمل متينة.

وقالت وزارة العمل الأميركية، الخميس، إن الطلبات الجديدة للحصول على إعانات البطالة ارتفعت 14 ألف طلب لتصل بعد التعديل في ضوء العوامل الموسمية إلى 217 ألفا في الأسبوع المنتهي في 11 يناير.

وكان خبراء اقتصاد استطلعت رويترز آراءهم توقعوا 210 آلاف طلب في ذلك أسبوع.

ورغم أن طلبات إعانة البطالة في أميركا تميل إلى أن تكون متقلبة مع بداية العام، لا تزال تشير إلى انخفاض معدلات تسريح العاملين مما يدعم سوق العمل والاقتصاد ككل.

وزادت الوظائف غير الزراعية 256 ألف وظيفة في ديسمبر، بينما انخفض معدل البطالة إلى 4.1 بالمئة من 4.2 بالمئة في نوفمبر.





رد مع اقتباس
قديم 12-02-2025, 05:37 PM   المشاركة رقم: 207
الكاتب
التحليل الأساسي
فريق إف إكس ارابيا

البيانات
تاريخ التسجيل: Aug 2018
رقم العضوية: 37665
المشاركات: 5,738
بمعدل : 2.38 يوميا

الإتصالات
الحالة:
التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : التحليل الأساسي المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

متجاوزاً التوقعات.. تسارع التضخم في أميركا إلى 3% في يناير

تسارع التضخم في أميركا إلى 3% في يناير كانون الثاني، مقابل توقعات بأن يسجل 2.9%. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين في أميركا بنسبة 0.5% خلال شهر يناير، وفقًا لبيانات مكتب إحصاءات العمل الأميركي.

وكان الاقتصاديون الذين استطلعت «داو جونز» آراءهم يتوقعون ارتفاعاً شهرياً بنسبة 0.3% وزيادة سنوية بنسبة 2.9%.

ومن المقرر أن يُنشر مؤشر أسعار المنتجين يوم الخميس.

وأثار بعض خبراء الاقتصاد في وول ستريت مخاوف من أنه حتى مع احتمالية انخفاض التضخم في فئات معينة في المستقبل، فإن التعرفات الجمركية التي فرضها ترامب قد تعوق ذلك. ولكن حتى مع هذه المخاوف، يظل الاقتصاد صامداً ويجب على المستثمرين أن يضعوا ذلك في الاعتبار

وفي شهادته أمام لجنة البنوك في مجلس الشيوخ يوم الثلاثاء، قال رئيس الفدرالي الأميركي جيروم باول إن البنك المركزي "ليس في عجلة" لخفض معدلات الفائدة مجدداً، مشدداً على أهمية التوازن في السياسات النقدية.

وأضاف: "ندرك أن تخفيف القيود النقدية بسرعة أو بشكل مفرط قد يعيق التقدم في السيطرة على التضخم. وفي المقابل، تقليلها ببطء أو بدرجة أقل من اللازم قد يؤدي إلى إضعاف النشاط الاقتصادي والتوظيف بشكل غير مبرر".

ومن المقرر أن يدلي باول بشهادته مجدداً أمام لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب يوم الأربعاء.

يأتي ذلك في وقت يتعامل فيه المستثمرون مع تداعيات الرسوم الجمركية الجديدة، حيث وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الاثنين أمرًا بفرض تعرفة بنسبة 25% على واردات الصلب والألمنيوم.

ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية اليوم الأربعاء، حيث تفاعل المستثمرون مع تقرير التضخم لشهر يناير كانون الثاني الذي جاء أعلى من المتوقع.

وصعد العائد على سندات الخزانة لأجل 10 سنوات بأكثر من 8 نقاط أساس ليصل إلى 4.621%، كما ارتفع العائد على السندات لأجل عامين بأكثر من 8 نقاط أساس مسجلًا 4.374%.

يُذكر أن العوائد والأسعار تتحرك في اتجاهين متعاكسين، كما أن نقطة الأساس الواحدة تعادل 0.01%.



عرض البوم صور التحليل الأساسي  
رد مع اقتباس
  #207  
قديم 12-02-2025, 05:37 PM
التحليل الأساسي التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
فريق إف إكس ارابيا
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

متجاوزاً التوقعات.. تسارع التضخم في أميركا إلى 3% في يناير

تسارع التضخم في أميركا إلى 3% في يناير كانون الثاني، مقابل توقعات بأن يسجل 2.9%. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين في أميركا بنسبة 0.5% خلال شهر يناير، وفقًا لبيانات مكتب إحصاءات العمل الأميركي.

وكان الاقتصاديون الذين استطلعت «داو جونز» آراءهم يتوقعون ارتفاعاً شهرياً بنسبة 0.3% وزيادة سنوية بنسبة 2.9%.

ومن المقرر أن يُنشر مؤشر أسعار المنتجين يوم الخميس.

وأثار بعض خبراء الاقتصاد في وول ستريت مخاوف من أنه حتى مع احتمالية انخفاض التضخم في فئات معينة في المستقبل، فإن التعرفات الجمركية التي فرضها ترامب قد تعوق ذلك. ولكن حتى مع هذه المخاوف، يظل الاقتصاد صامداً ويجب على المستثمرين أن يضعوا ذلك في الاعتبار

وفي شهادته أمام لجنة البنوك في مجلس الشيوخ يوم الثلاثاء، قال رئيس الفدرالي الأميركي جيروم باول إن البنك المركزي "ليس في عجلة" لخفض معدلات الفائدة مجدداً، مشدداً على أهمية التوازن في السياسات النقدية.

وأضاف: "ندرك أن تخفيف القيود النقدية بسرعة أو بشكل مفرط قد يعيق التقدم في السيطرة على التضخم. وفي المقابل، تقليلها ببطء أو بدرجة أقل من اللازم قد يؤدي إلى إضعاف النشاط الاقتصادي والتوظيف بشكل غير مبرر".

ومن المقرر أن يدلي باول بشهادته مجدداً أمام لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب يوم الأربعاء.

يأتي ذلك في وقت يتعامل فيه المستثمرون مع تداعيات الرسوم الجمركية الجديدة، حيث وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الاثنين أمرًا بفرض تعرفة بنسبة 25% على واردات الصلب والألمنيوم.

ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية اليوم الأربعاء، حيث تفاعل المستثمرون مع تقرير التضخم لشهر يناير كانون الثاني الذي جاء أعلى من المتوقع.

وصعد العائد على سندات الخزانة لأجل 10 سنوات بأكثر من 8 نقاط أساس ليصل إلى 4.621%، كما ارتفع العائد على السندات لأجل عامين بأكثر من 8 نقاط أساس مسجلًا 4.374%.

يُذكر أن العوائد والأسعار تتحرك في اتجاهين متعاكسين، كما أن نقطة الأساس الواحدة تعادل 0.01%.




رد مع اقتباس
قديم 20-02-2025, 06:54 PM   المشاركة رقم: 208
الكاتب
التحليل الأساسي
فريق إف إكس ارابيا

البيانات
تاريخ التسجيل: Aug 2018
رقم العضوية: 37665
المشاركات: 5,738
بمعدل : 2.38 يوميا

الإتصالات
الحالة:
التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : التحليل الأساسي المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

ارتفاع طلبات إعانة البطالة الأميركية بشكل طفيف فاق التوقعات

سجلت طلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة، ارتفاعًا أكبر من المتوقع خلال الأسبوع المنتهي في 15 فبراير، لكنها لا تزال قريبة من المستويات التي تعكس استقرار سوق العمل في أكبر اقتصاد عالمي.

بحسب تقرير صادر عن وزارة العمل الأميركية، يوم الخميس:

ارتفعت الطلبات الأولية لإعانة البطالة بمقدار 5,000 طلب، ليصل الإجمالي إلى 219,000 طلب خلال الأسبوع الماضي.
كان المحللون يتوقعون زيادة بمقدار 1,000 طلب فقط، مقارنة بالمتوسط المعدل للأسبوع السابق، الذي تم رفعه إلى 214,000 طلب.

رغم الارتفاع الأسبوعي، أظهرت البيانات تحسنًا طفيفًا في الاتجاه العام لسوق العمل، فقد انخفض متوسط عدد الطلبات خلال الأسابيع الأربعة الماضية، وهو المقياس الأكثر دقة لتقييم سوق العمل، بمقدار 1,000 طلب ليصل إلى 215,250 طلب.

تعكس هذه الأرقام استمرار استقرار التوظيف، مما يشير إلى أن سوق العمل الأميركي لا يزال قويًا نسبيًا على الرغم من التقلبات الاقتصادية العالمية.





عرض البوم صور التحليل الأساسي  
رد مع اقتباس
  #208  
قديم 20-02-2025, 06:54 PM
التحليل الأساسي التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
فريق إف إكس ارابيا
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

ارتفاع طلبات إعانة البطالة الأميركية بشكل طفيف فاق التوقعات

سجلت طلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة، ارتفاعًا أكبر من المتوقع خلال الأسبوع المنتهي في 15 فبراير، لكنها لا تزال قريبة من المستويات التي تعكس استقرار سوق العمل في أكبر اقتصاد عالمي.

بحسب تقرير صادر عن وزارة العمل الأميركية، يوم الخميس:

ارتفعت الطلبات الأولية لإعانة البطالة بمقدار 5,000 طلب، ليصل الإجمالي إلى 219,000 طلب خلال الأسبوع الماضي.
كان المحللون يتوقعون زيادة بمقدار 1,000 طلب فقط، مقارنة بالمتوسط المعدل للأسبوع السابق، الذي تم رفعه إلى 214,000 طلب.

رغم الارتفاع الأسبوعي، أظهرت البيانات تحسنًا طفيفًا في الاتجاه العام لسوق العمل، فقد انخفض متوسط عدد الطلبات خلال الأسابيع الأربعة الماضية، وهو المقياس الأكثر دقة لتقييم سوق العمل، بمقدار 1,000 طلب ليصل إلى 215,250 طلب.

تعكس هذه الأرقام استمرار استقرار التوظيف، مما يشير إلى أن سوق العمل الأميركي لا يزال قويًا نسبيًا على الرغم من التقلبات الاقتصادية العالمية.







رد مع اقتباس
قديم 05-03-2025, 03:22 PM   المشاركة رقم: 209
الكاتب
التحليل الأساسي
فريق إف إكس ارابيا

البيانات
تاريخ التسجيل: Aug 2018
رقم العضوية: 37665
المشاركات: 5,738
بمعدل : 2.38 يوميا

الإتصالات
الحالة:
التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : التحليل الأساسي المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

الشركات الأميركية تكافح لاحتواء تداعيات رسوم ترامب الجمركية

كانت الشركات الأميركية تعلم أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض تعريفات جمركية على واردات بلاده من كندا والصين والمكسيك سيدخل حيز التنفيذ أمس، لكن أغلبها كان يأمل في تأجيل هذه الخطوة كما حدث في الشهر الماضي، لكن هذا لم يحدث.

واعتبارا من الساعات الأولى أمس فرضت الولايات المتحدة رسوما بنسبة 25 بالمئة على المنتجات الواردة من كندا والمكسيك لتبدأ حربا تجارية من أقرب جارتين وحليفين لها. كما بدأت إدارة ترامب مضاعفة الرسوم التي فرضتها على المنتجات الصينية من 10 بالمئة في الشهر الماضي إلى 20 بالمئة اعتبارا من الأمس.

وردت الدول الثلاث بإعلانها إجراءات ورسوم مضادة على السلع الأميركية.

ورغم أن وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك قال مساء أمس إن الرئيس ترامب قد يصل إلى حل وسط بشأن الرسوم مع كندا والمكسيك، فإنه نفى تماما إمكانية تعليق تطبيقها مجددا.

من ناحيتها تقول كاثي بوستيانيستش المحللة الاقتصادية في مؤسسة نيشن وايد إنه كلما استمر فرض هذه الرسوم زادت الخسائر الناجمة عنها بالنسبة للشركات الأميركية التي ستواجه الاختيار بين استيعاب الزيادة في الأسعار أو تمريرها إلى المستهلكين الذين يعانون بالفعل من التضخم المرتفع.

وأضافت أن استمرار هذه الرسوم لمدة عام يمكن أن يخفض معدل النمو الاقتصادي للولايات المتحدة بمقدار نقطة مئوية كاملة ويزيد معدل التضخم بمقدار 0.6 نقطة مئوية.

في الوقت نفسه لم يكن مانويل سوتيلو الذي يدير أسطول شاحنات مكسيكي ينقل السلع عبر الحدود الجنوبية للولايات المتحدة، يتوقع أن يخاطر الرئيس ترامب بمبادلات تجارية قيمتها 2.2 تريليون دولار سنويا مع كل من الصين والمكسيك وكندا.

وقال سوتيلو "كنت حتى بعد ظهر أول أمس أو حتى ليلة أول أمس اتوقع تراجع ترامب عن القرار". لكن ترامب لم يتراجع ودخلت الرسوم الجديدة حيز التطبيق، وأصبح على الشركات الأميركية أن تكافح للتعامل معها.

قال ديفيد سباتافور، الذي يمتلك العديد من المطاعم في مدينة سان دييجو الأميركية إن أعماله قد تعرضت بالفعل لضربة قوية بسبب ارتفاع أسعار البيض ومنتجات الألبان خلال الشهر الماضي، في حين دخلت الرسوم حيز التطبيق أمس فقط لتكون أحدث الضربات.

وأضاف سباتافور: "لقد تأثر كل شيء على نطاق واسع"، مشيرا إلى أن أحد مطاعمه في منتصف عملية تجديد وإعادة تصميم، والتي أصبحت باهظة التكلفة بشكل متزايد مع فرض التعرفات الجمركية على الأخشاب والصلب الكندية. وقال إنه من الصعب علي قطاع المطاعم امتصاص الزيادة في النفقات في ظل ضعف هوامش أرباحها، قائلا "من أين لنا أن تستوعبها (الزيادة في الأسعار)؟"

أما ستيف برنارد الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ميشن بروديوس التي تقوم بتعبئة الأفوكادو والمانجو في ولاية كاليفورنيا ثم توزعها على المتاجر والمطاعم في مختلف أنحاء العالم فيقول إن الشركة لن ترفع الأسعار فورا لآنها تمتلك كميات من هذه المنتجات في مخازنها قبل زيادة الرسوم.

وأضاف "لكن إذا استمرت الرسوم 10 أيام أو أكثر فستكون الأسعار مختلفة بشكل كبير .. سيكون علينا الجلوس والتفكير في كيفية التعامل مع الموقف".

ويتوقع برنارد مقاومة متاجر التجزئة الكبيرة لزيادة الأسعار، في حين أن المتاجر الأصغر والسلاسل المستقلة ستضطر لزيادة الأسعار لأنها لا تمتلك مخزونات كبيرة.

وقالت تريسي تاباني، الرئيسة المشاركة مع شقيقتها لشركة وايومنج ماشين، لتصنيع الصفائح المعدنية في ستايسي بولاية مينيسوتا والتي تعتمد على الألمنيوم الكندي، في بيان: "ستشعر شركتي بتأثير ضار فوري نتيجة لهذه التعرفات".

وأضافت تاباني وهي نائبة رئيس مجلس الأعمال الصغيرة التابع لغرفة التجارة الأميركية. "لقد جعلت التهديدات وعدم اليقين من الصعب اتخاذ قرارات الأعمال، وهذه الأنواع من التعرفات ستجعل من الصعب للغاية على الشركات الصغيرة مثل شركتي أن تنمو".

وفي منطقة كانون فولز، بولاية مينسوتا ، يشعر المزارع داني لونديل بقلق خاص من أن تؤدي رسوم الواردات التي يفرضها ترامب إلى ارتفاع سعر سماد البوتاس الكندي.

وقال لونديل: "نحن بحاجة إلى البوتاس لزراعة محاصيل أفضل. ولا يهم إذا كنت مزارعا كبيرًا أو متوسطًا أو صغيرًا، فسوف تؤثر (التعرفات) عليك".

وزار تيم والز حاكم ولاية مينسوتا الديمقراطي مزرعة لونديل أمس وانتقد الرئيس ترامب بسبب تعريض العلاقات مع أكبر الشركاء التجاريين للولاية للخطر.

ولا تعتبر زيادة النفقات الأمر السلبي الوحيد لحروب ترامب التجارية، لكن أيضا حالة عدم اليقين الناجمة عن تهديدات الرئيس ترامب وتأجيله ثم فرضه للرسوم.

وقال بريان كورنيل الرئيس التنفيذي لسلسلة متاجر تارجت الأميركية للتجزئة للصحفيين أمس "نحن نراقب ذلك عن كثب ونتساءل عما إذا كانت هذه الرسوم ستكون طويلة المدى، أما انها تحرك قصير الأجل؟ كيف ستتطور الأمور بمرور الوقت؟ اعتقد أننا جميعا نتكهن" بالإجابات على هذه الأسئلة.

ويمكن أن تؤثر حالة عدم اليقين اقتصاديا على الولايات المتحدة لآن الشركات ستؤجل خطط الاستثمار أو توقيع عقود توريد جديدة حتى تعرف الدول او المنتجات التي قد يتم فرض رسوم عليها.

وخلال الحروب التجارية في ولاية ترامب الأولى تباطأ استثمار الشركات في الولايات المتحدة في اواخر 2019، مما دفع مجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي) الأميركي إلى خفض أسعار الفائدة الرئيسية ثلاث مرات خلال النصف الثاني من العام لتحفيز الاقتصاد.

في الوقت نفسه فإن خطط الرئيس ترامب لتطبيق مبدأ المعاملة بالمثل في التعرفات الجمركية مع كل دول العام تزيد حالة عدم اليقين الحالية. كما يمكن أن يفرض ترامب رسوما على الاتحاد الأوروبي والهند ورقائق الكمبيوتر والسيارات والأدوية.

ويقول أنطونيو ريفيرا الشريك في شركة المحاماة الدولية أرينت فوكس شيف إن "كل شيء قادم في الطريق يزيد هذا الغموض".

وبدأ متجر وسكي جاك بوتيك للهدايا في مدينة ويندسور بمقاطعة أونتاريو الكندية يستقبل عملاء أمريكيين يعتذرون عن الحرب التجارية التي بدأها الرئيس الأميركي ترامب ضد كندا.

وتقول كاتي ستوكس الشريكة في المتجر "إنهم (العملاء الأميركيون) يشعرون بالخزي مما يحدث، ولا يؤيدون استمراره ولا يحبون الطريقة التي تم بها جر كندا إلى هذا الوحل".

كما سمعت ستوكس كنديين قرروا إلغاء خططهم لقضاء عطلتهم في الولايات المتحدة.

وقالت "إنه أمر مؤسف ومحزن تقريبًا، والناس منزعجون، ولا يحبون الطريقة التي تسير بها الأمور".

يذكر أن وارن بافيت كانت قد حذر هذا الأسبوع من الرسوم الجمركية، من أنها قد تؤدي إلى التضخم وتضر بالمستهلكين. وقال بافيت، رئيس مجموعة بيركشاير هاثاواي، التي تمتلك أعمالًا واستثمارات ضخمة في قطاعات التأمين والسكك الحديدية والتصنيع والطاقة والتجزئة: "الرسوم الجمركية .. في الواقع، لدينا خبرة طويلة معها. إنها بمثابة عمل عدائي، إلى حد ما".

وأضاف بافيت مازحًا في لقاء مع شبكة CBS الأميركية: "على المدى الطويل، تصبح هذه الرسوم ضريبة على السلع. أعني، الجنية الخرافية (جنية الإسنان) لن تدفعها!"، مشددًا على ضرورة التفكير في العواقب الاقتصادية للقرارات التجارية بالقول: "وماذا بعد؟ دائمًا عليك أن تطرح هذا السؤال في الاقتصاد: ماذا بعد؟".



عرض البوم صور التحليل الأساسي  
رد مع اقتباس
  #209  
قديم 05-03-2025, 03:22 PM
التحليل الأساسي التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
فريق إف إكس ارابيا
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

الشركات الأميركية تكافح لاحتواء تداعيات رسوم ترامب الجمركية

كانت الشركات الأميركية تعلم أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض تعريفات جمركية على واردات بلاده من كندا والصين والمكسيك سيدخل حيز التنفيذ أمس، لكن أغلبها كان يأمل في تأجيل هذه الخطوة كما حدث في الشهر الماضي، لكن هذا لم يحدث.

واعتبارا من الساعات الأولى أمس فرضت الولايات المتحدة رسوما بنسبة 25 بالمئة على المنتجات الواردة من كندا والمكسيك لتبدأ حربا تجارية من أقرب جارتين وحليفين لها. كما بدأت إدارة ترامب مضاعفة الرسوم التي فرضتها على المنتجات الصينية من 10 بالمئة في الشهر الماضي إلى 20 بالمئة اعتبارا من الأمس.

وردت الدول الثلاث بإعلانها إجراءات ورسوم مضادة على السلع الأميركية.

ورغم أن وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك قال مساء أمس إن الرئيس ترامب قد يصل إلى حل وسط بشأن الرسوم مع كندا والمكسيك، فإنه نفى تماما إمكانية تعليق تطبيقها مجددا.

من ناحيتها تقول كاثي بوستيانيستش المحللة الاقتصادية في مؤسسة نيشن وايد إنه كلما استمر فرض هذه الرسوم زادت الخسائر الناجمة عنها بالنسبة للشركات الأميركية التي ستواجه الاختيار بين استيعاب الزيادة في الأسعار أو تمريرها إلى المستهلكين الذين يعانون بالفعل من التضخم المرتفع.

وأضافت أن استمرار هذه الرسوم لمدة عام يمكن أن يخفض معدل النمو الاقتصادي للولايات المتحدة بمقدار نقطة مئوية كاملة ويزيد معدل التضخم بمقدار 0.6 نقطة مئوية.

في الوقت نفسه لم يكن مانويل سوتيلو الذي يدير أسطول شاحنات مكسيكي ينقل السلع عبر الحدود الجنوبية للولايات المتحدة، يتوقع أن يخاطر الرئيس ترامب بمبادلات تجارية قيمتها 2.2 تريليون دولار سنويا مع كل من الصين والمكسيك وكندا.

وقال سوتيلو "كنت حتى بعد ظهر أول أمس أو حتى ليلة أول أمس اتوقع تراجع ترامب عن القرار". لكن ترامب لم يتراجع ودخلت الرسوم الجديدة حيز التطبيق، وأصبح على الشركات الأميركية أن تكافح للتعامل معها.

قال ديفيد سباتافور، الذي يمتلك العديد من المطاعم في مدينة سان دييجو الأميركية إن أعماله قد تعرضت بالفعل لضربة قوية بسبب ارتفاع أسعار البيض ومنتجات الألبان خلال الشهر الماضي، في حين دخلت الرسوم حيز التطبيق أمس فقط لتكون أحدث الضربات.

وأضاف سباتافور: "لقد تأثر كل شيء على نطاق واسع"، مشيرا إلى أن أحد مطاعمه في منتصف عملية تجديد وإعادة تصميم، والتي أصبحت باهظة التكلفة بشكل متزايد مع فرض التعرفات الجمركية على الأخشاب والصلب الكندية. وقال إنه من الصعب علي قطاع المطاعم امتصاص الزيادة في النفقات في ظل ضعف هوامش أرباحها، قائلا "من أين لنا أن تستوعبها (الزيادة في الأسعار)؟"

أما ستيف برنارد الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ميشن بروديوس التي تقوم بتعبئة الأفوكادو والمانجو في ولاية كاليفورنيا ثم توزعها على المتاجر والمطاعم في مختلف أنحاء العالم فيقول إن الشركة لن ترفع الأسعار فورا لآنها تمتلك كميات من هذه المنتجات في مخازنها قبل زيادة الرسوم.

وأضاف "لكن إذا استمرت الرسوم 10 أيام أو أكثر فستكون الأسعار مختلفة بشكل كبير .. سيكون علينا الجلوس والتفكير في كيفية التعامل مع الموقف".

ويتوقع برنارد مقاومة متاجر التجزئة الكبيرة لزيادة الأسعار، في حين أن المتاجر الأصغر والسلاسل المستقلة ستضطر لزيادة الأسعار لأنها لا تمتلك مخزونات كبيرة.

وقالت تريسي تاباني، الرئيسة المشاركة مع شقيقتها لشركة وايومنج ماشين، لتصنيع الصفائح المعدنية في ستايسي بولاية مينيسوتا والتي تعتمد على الألمنيوم الكندي، في بيان: "ستشعر شركتي بتأثير ضار فوري نتيجة لهذه التعرفات".

وأضافت تاباني وهي نائبة رئيس مجلس الأعمال الصغيرة التابع لغرفة التجارة الأميركية. "لقد جعلت التهديدات وعدم اليقين من الصعب اتخاذ قرارات الأعمال، وهذه الأنواع من التعرفات ستجعل من الصعب للغاية على الشركات الصغيرة مثل شركتي أن تنمو".

وفي منطقة كانون فولز، بولاية مينسوتا ، يشعر المزارع داني لونديل بقلق خاص من أن تؤدي رسوم الواردات التي يفرضها ترامب إلى ارتفاع سعر سماد البوتاس الكندي.

وقال لونديل: "نحن بحاجة إلى البوتاس لزراعة محاصيل أفضل. ولا يهم إذا كنت مزارعا كبيرًا أو متوسطًا أو صغيرًا، فسوف تؤثر (التعرفات) عليك".

وزار تيم والز حاكم ولاية مينسوتا الديمقراطي مزرعة لونديل أمس وانتقد الرئيس ترامب بسبب تعريض العلاقات مع أكبر الشركاء التجاريين للولاية للخطر.

ولا تعتبر زيادة النفقات الأمر السلبي الوحيد لحروب ترامب التجارية، لكن أيضا حالة عدم اليقين الناجمة عن تهديدات الرئيس ترامب وتأجيله ثم فرضه للرسوم.

وقال بريان كورنيل الرئيس التنفيذي لسلسلة متاجر تارجت الأميركية للتجزئة للصحفيين أمس "نحن نراقب ذلك عن كثب ونتساءل عما إذا كانت هذه الرسوم ستكون طويلة المدى، أما انها تحرك قصير الأجل؟ كيف ستتطور الأمور بمرور الوقت؟ اعتقد أننا جميعا نتكهن" بالإجابات على هذه الأسئلة.

ويمكن أن تؤثر حالة عدم اليقين اقتصاديا على الولايات المتحدة لآن الشركات ستؤجل خطط الاستثمار أو توقيع عقود توريد جديدة حتى تعرف الدول او المنتجات التي قد يتم فرض رسوم عليها.

وخلال الحروب التجارية في ولاية ترامب الأولى تباطأ استثمار الشركات في الولايات المتحدة في اواخر 2019، مما دفع مجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي) الأميركي إلى خفض أسعار الفائدة الرئيسية ثلاث مرات خلال النصف الثاني من العام لتحفيز الاقتصاد.

في الوقت نفسه فإن خطط الرئيس ترامب لتطبيق مبدأ المعاملة بالمثل في التعرفات الجمركية مع كل دول العام تزيد حالة عدم اليقين الحالية. كما يمكن أن يفرض ترامب رسوما على الاتحاد الأوروبي والهند ورقائق الكمبيوتر والسيارات والأدوية.

ويقول أنطونيو ريفيرا الشريك في شركة المحاماة الدولية أرينت فوكس شيف إن "كل شيء قادم في الطريق يزيد هذا الغموض".

وبدأ متجر وسكي جاك بوتيك للهدايا في مدينة ويندسور بمقاطعة أونتاريو الكندية يستقبل عملاء أمريكيين يعتذرون عن الحرب التجارية التي بدأها الرئيس الأميركي ترامب ضد كندا.

وتقول كاتي ستوكس الشريكة في المتجر "إنهم (العملاء الأميركيون) يشعرون بالخزي مما يحدث، ولا يؤيدون استمراره ولا يحبون الطريقة التي تم بها جر كندا إلى هذا الوحل".

كما سمعت ستوكس كنديين قرروا إلغاء خططهم لقضاء عطلتهم في الولايات المتحدة.

وقالت "إنه أمر مؤسف ومحزن تقريبًا، والناس منزعجون، ولا يحبون الطريقة التي تسير بها الأمور".

يذكر أن وارن بافيت كانت قد حذر هذا الأسبوع من الرسوم الجمركية، من أنها قد تؤدي إلى التضخم وتضر بالمستهلكين. وقال بافيت، رئيس مجموعة بيركشاير هاثاواي، التي تمتلك أعمالًا واستثمارات ضخمة في قطاعات التأمين والسكك الحديدية والتصنيع والطاقة والتجزئة: "الرسوم الجمركية .. في الواقع، لدينا خبرة طويلة معها. إنها بمثابة عمل عدائي، إلى حد ما".

وأضاف بافيت مازحًا في لقاء مع شبكة CBS الأميركية: "على المدى الطويل، تصبح هذه الرسوم ضريبة على السلع. أعني، الجنية الخرافية (جنية الإسنان) لن تدفعها!"، مشددًا على ضرورة التفكير في العواقب الاقتصادية للقرارات التجارية بالقول: "وماذا بعد؟ دائمًا عليك أن تطرح هذا السؤال في الاقتصاد: ماذا بعد؟".





رد مع اقتباس
قديم 12-03-2025, 02:24 PM   المشاركة رقم: 210
الكاتب
التحليل الأساسي
فريق إف إكس ارابيا

البيانات
تاريخ التسجيل: Aug 2018
رقم العضوية: 37665
المشاركات: 5,738
بمعدل : 2.38 يوميا

الإتصالات
الحالة:
التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : التحليل الأساسي المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

توقعات بتراجع معدل التضخم في أميركا خلال فبراير الماضي

ربما يكون معدل التضخم قد تراجع خلال الشهر الماضي في الولايات المتحدة، ولكنه قد يكون انخفاضا مؤقتا، حيث من المتوقع بصورة كبيرة أن تؤدي الرسوم التي فرضتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لرفع الأسعار خلال الأشهر المقبلة.

ومن المتوقع أن تعلن وزارة العمل الأربعاء ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين خلال فبراير الماضي بنسبة 2.9 بالمئة مقارنة بالعام الماضي. وفي حال تم تسجيل هذه النسبة، فإن ذلك سيمثل تراجعا عن نسبة 3 بالمئة التي تم تسجيلها في يناير الماضي، كما أن ذلك يعد أول تراجع يتم تسجيله منذ خمسة أشهر.

كما من المتوقع انخفاض الأسعار الأساسية، التي تستثني أسعار الأغذية والطاقة المتغيرة، إلى 3.2 بالمئة مقارنة بـ 3.3 بالمئة في يناير الماضي.

وفي ظل فرض ترامب لرسوم أو تهديده بفرضها على الواردات من كندا والمكسيك والصين وأوروبا والهند، فإن معظم الخبراء الاقتصاديين يتوقعون استمرار ارتفاع الاسعار خلال العام الجاري.



عرض البوم صور التحليل الأساسي  
رد مع اقتباس
  #210  
قديم 12-03-2025, 02:24 PM
التحليل الأساسي التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
فريق إف إكس ارابيا
افتراضي رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات

توقعات بتراجع معدل التضخم في أميركا خلال فبراير الماضي

ربما يكون معدل التضخم قد تراجع خلال الشهر الماضي في الولايات المتحدة، ولكنه قد يكون انخفاضا مؤقتا، حيث من المتوقع بصورة كبيرة أن تؤدي الرسوم التي فرضتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لرفع الأسعار خلال الأشهر المقبلة.

ومن المتوقع أن تعلن وزارة العمل الأربعاء ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين خلال فبراير الماضي بنسبة 2.9 بالمئة مقارنة بالعام الماضي. وفي حال تم تسجيل هذه النسبة، فإن ذلك سيمثل تراجعا عن نسبة 3 بالمئة التي تم تسجيلها في يناير الماضي، كما أن ذلك يعد أول تراجع يتم تسجيله منذ خمسة أشهر.

كما من المتوقع انخفاض الأسعار الأساسية، التي تستثني أسعار الأغذية والطاقة المتغيرة، إلى 3.2 بالمئة مقارنة بـ 3.3 بالمئة في يناير الماضي.

وفي ظل فرض ترامب لرسوم أو تهديده بفرضها على الواردات من كندا والمكسيك والصين وأوروبا والهند، فإن معظم الخبراء الاقتصاديين يتوقعون استمرار ارتفاع الاسعار خلال العام الجاري.





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
متابعة, لبيانات, مستمرة, وجميع, المستجدات, الامريكي, الاقتصاد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 06:31 PM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025 , Designed by Fx-Arabia Team