1. الحرية الكاملة
أنت مدير نفسك .. ليس هناك من يجبرك على الاستيقاظ كل يوم الساعة 7 أو ربما في ميعاد مبكر عن هذا، حتى يمكنك الوصول إلى مقر عملك في الموعد المحدد. ليس هناك من يطلب منك مهام أنت لا تطيق تنفيذها، أو يطلب منك التعامل مع أشخاص أنت لا تحب التعامل معهم. ليس هناك من يجبرك على تحقيق هدف Target معين يعاقبك على التقصير فيه.
2. أنت تعمل في ما تحب
بالتأكيد سمعت القاعدة المشهورة “حب ما تعمل حتى تعمل ما تحب”. حسنًا .. ربما تكون فرصة العمل كمستقل هي النقلة الذهبية لمرحلة “أن تعمل ما تحب”.
استطيع القول بكل ثقة أنه لا يوجد أحد من المستقلين يعمل فيما لا يحب. لماذا أصلاً يعمل في مجال يكرهه باختياره؟
3. غير مرتبط بمكان
لا .. لم تعد في حاجة إلى مغادرة منزلك كل يوم، والتعرض لسخافات البشر في المواصلات العامة أو في عملك، والتي تشكل بالطبع ضغط نفسي وعصبي أنت في غنى عنه.
4. غير مرتبط بزمان أو ساعات عمل محددة
تستطيع اختيار نمط ساعات العمل التي ترغب فيها، وعددها، وتوقيتها.
هل ترغب في العمل لـ 8 ساعات في اليوم فقط؟ أم أكثر؟ أم أقل؟
متى تحب أن تبدأ عملك في اليوم؟ من الفجر؟ من الساعة 12 ظهرًا؟ من بعد منتصف الليل؟
هل تحب أن تعمل بشكل متصل من ساعات العمل؟ أم تحب تقسيمها وأخذ قسط من الراحة خلال اليوم؟
الأسئلة السابقة كافة، أنت وحدك من يملك حق الإجابة عليها، حينما تعمل كمستقل.
5. ربح غير محدود:
حينما تعمل كعامل حر أو مستقل، لا يوجد حدود لما يمكن أن تربحه. فأنت الذي يحدد التسعيرة المناسبة بناءًا على الخبرة ومستوى جودة العمل. أنت كذلك الذي تقرر كم العمل الذي ستتناوله في فترة زمنية معينة، والذي يعكس مقدار إيراداتك.
6. شريحة أكبر من العملاء
يمكنك التعامل مع عملاء من مصر، السعودية، الإمارات، الأردن، البحرين، فلسطين، وغيرها من البلاد العربية. المجال مفتوح والفرص غير محدودة. يعتمد الأمر في المقام الأول على حسن تسويق نفسك / خدماتك لعميلك المستهدف.
7. يمكنك التربح من بيع خبراتك
هناك قطاع عريض من البشر على استعداد أن يدفع المال مقابل أن يحصل منك على كم الخبرات والتجارب التي تعرضت لها في صنعتك. مثل هذه الممارسة توفر على المتلقي سنوات من البحث الذاتي والعمل الشاق حتى يصل إلى مستواك في وقت قصير. فمن ثم هي صفقة رابحة للطرفين: أنت تتقاضى المال مقابل بيع خبراتك، وهو يحصل على المعلومات التي تنير له الطريق