اليمنية للغاز المسال تتوقع استكمال إصلاح خط إنتاج في غضون أسبوع

[seragsamy]

اليمنية للغاز المسال تتوقع استكمال إصلاح خط إنتاج في غضون أسبوع

قال المدير العام للشركة اليمنية للغاز الطبيعي المسال جاك ازيبرت إن من المتوقع أن يستكمل اليمن عملية إصلاح كبيرة لأحد خطي إنتاج الغاز المسال في غضون أسبوع.

وقال ازيبرت في رسالة بعثها إلى رويترز "العمليات تسير كالمعتاد في خط الإنتاج الأول وتجري حاليا عملية إصلاح كبيرة بخط الإنتاج الثاني وقد يتم استكمالها في غضون أسبوع."

وكان باتريك بويان الرئيس التنفيذي لشركة توتال قال يوم الخميس إن صادرات الغاز الطبيعي المسال اليمنية تسير بشكل عادي رغم إجراء أعمال صيانة دورية في أحد خطي الإنتاج.

وتدير توتال الفرنسية مرفأ بلحاف لتصدير الغاز. وللمرفأ خطان للإنتاج يبلغ إجمالي طاقتهما 6.7 مليون طن سنويا من الغاز الطبيعي المسال ويتم تصدير معظم الإنتاج إلى آسيا.

ويصدر المرفأ شحنات غاز بموجب عقود طويلة الأجل إلى كوجاس الكورية الجنوبية وتوتال وجي.دي.إف سويز الفرنسيتين.

ويدر قطاع النفط والغاز معظم إيرادات الحكومة في اليمن إحدى أشد الدول العربية فقرا.

وينزلق اليمن في براثن الفوضى بشكل أكبر في الوقت الذي عزز فيه المقاتلون الحوثيون المدعومون من إيران قبضتهم على السلطة في البلاد بعدما سيطروا على العاصمة في سبتمبر أيلول ودفعوا الحكومة المركزية للاستقالة.

وأغلقت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا سفاراتها في صنعاء بسبب مخاوف أمنية.

."

[seragsamy]

اليمنية للغاز المسال تتوقع استكمال إصلاح خط إنتاج في غضون أسبوع

قال المدير العام للشركة اليمنية للغاز الطبيعي المسال جاك ازيبرت إن من المتوقع أن يستكمل اليمن عملية إصلاح كبيرة لأحد خطي إنتاج الغاز المسال في غضون أسبوع.

وقال ازيبرت في رسالة بعثها إلى رويترز "العمليات تسير كالمعتاد في خط الإنتاج الأول وتجري حاليا عملية إصلاح كبيرة بخط الإنتاج الثاني وقد يتم استكمالها في غضون أسبوع."

وكان باتريك بويان الرئيس التنفيذي لشركة توتال قال يوم الخميس إن صادرات الغاز الطبيعي المسال اليمنية تسير بشكل عادي رغم إجراء أعمال صيانة دورية في أحد خطي الإنتاج.

وتدير توتال الفرنسية مرفأ بلحاف لتصدير الغاز. وللمرفأ خطان للإنتاج يبلغ إجمالي طاقتهما 6.7 مليون طن سنويا من الغاز الطبيعي المسال ويتم تصدير معظم الإنتاج إلى آسيا.

ويصدر المرفأ شحنات غاز بموجب عقود طويلة الأجل إلى كوجاس الكورية الجنوبية وتوتال وجي.دي.إف سويز الفرنسيتين.

ويدر قطاع النفط والغاز معظم إيرادات الحكومة في اليمن إحدى أشد الدول العربية فقرا.

وينزلق اليمن في براثن الفوضى بشكل أكبر في الوقت الذي عزز فيه المقاتلون الحوثيون المدعومون من إيران قبضتهم على السلطة في البلاد بعدما سيطروا على العاصمة في سبتمبر أيلول ودفعوا الحكومة المركزية للاستقالة.

وأغلقت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا سفاراتها في صنعاء بسبب مخاوف أمنية.

."