جيه.بي مورجان: النفط قد يصل إلى 100 دولار بسبب الصين وفرنسا

[التحليلات و الاخبار]

جيه.بي مورجان: النفط قد يصل إلى 100 دولار بسبب الصين وفرنسا
لندن (رويترز) - قال بنك جيه. بي مورجان إن سعر النفط قد يصل الى 100 دولار للبرميل قريبا بسبب الطلب من جانب الصين وضعف الدولار وسط توقعات بان تواصل الولايات المتحدة اجراءات التيسير الكمي وان تعيد فرنسا بناء مخزوناتها عند انتهاء اضراب بسبب اصلاح نظام التقاعد.

كما رفع البنك توقعاته بشأن العقود الآجلة النفط الامريكي الى 81 دولارا للبرميل في المتوسط في الربع الاخير الحالي من 75 دولارا في الربع السابق. كما رفع توقعات 2010 و2011 بنحو دولارين الى 78.50 دولار و82.50 دولار على التوالي.

وقال لورانس ايجلز من جيه. بي مورجان في مذكرة بحثية "تتمثل المخاطر الرئيسية في اننا نتوخى الحذر بدرجة كبيرة والتهديد بان يصل سعر برميل النفط 100 دولار وهو الامر المفترض في توقعاتنا للربع الاخير من 2011 أقرب مما نتوقع ليس فقط بسبب ضعف الدولار ولكن بسبب الطلب القوي من جانب الصين والاقتصادات الناشئة واعادة بناء فرنسا لمخزوناتها الاستراتيجية."

وقدر البنك حجم النقص في الامدادات الذي نتج عن الاضراب في أكبر ميناء للنفط بفرنسا منذ 27 سبتمبر أيلول والاجراءات التي اتخذتها المصافي لخفض مخزونات نواتج التقطير هناك بثمانية ملايين برميل في أكتوبر تشرين الاول.

وسيتعين على فرنسا اعادة بناء مخزونات الوقود بمجرد انتهاء الاضراب.

وقال البنك "خلاصة القول يمكننا ان نرى حاجة الى واردات اضافية من الديزل

[التحليلات و الاخبار]

جيه.بي مورجان: النفط قد يصل إلى 100 دولار بسبب الصين وفرنسا
لندن (رويترز) - قال بنك جيه. بي مورجان إن سعر النفط قد يصل الى 100 دولار للبرميل قريبا بسبب الطلب من جانب الصين وضعف الدولار وسط توقعات بان تواصل الولايات المتحدة اجراءات التيسير الكمي وان تعيد فرنسا بناء مخزوناتها عند انتهاء اضراب بسبب اصلاح نظام التقاعد.

كما رفع البنك توقعاته بشأن العقود الآجلة النفط الامريكي الى 81 دولارا للبرميل في المتوسط في الربع الاخير الحالي من 75 دولارا في الربع السابق. كما رفع توقعات 2010 و2011 بنحو دولارين الى 78.50 دولار و82.50 دولار على التوالي.

وقال لورانس ايجلز من جيه. بي مورجان في مذكرة بحثية "تتمثل المخاطر الرئيسية في اننا نتوخى الحذر بدرجة كبيرة والتهديد بان يصل سعر برميل النفط 100 دولار وهو الامر المفترض في توقعاتنا للربع الاخير من 2011 أقرب مما نتوقع ليس فقط بسبب ضعف الدولار ولكن بسبب الطلب القوي من جانب الصين والاقتصادات الناشئة واعادة بناء فرنسا لمخزوناتها الاستراتيجية."

وقدر البنك حجم النقص في الامدادات الذي نتج عن الاضراب في أكبر ميناء للنفط بفرنسا منذ 27 سبتمبر أيلول والاجراءات التي اتخذتها المصافي لخفض مخزونات نواتج التقطير هناك بثمانية ملايين برميل في أكتوبر تشرين الاول.

وسيتعين على فرنسا اعادة بناء مخزونات الوقود بمجرد انتهاء الاضراب.

وقال البنك "خلاصة القول يمكننا ان نرى حاجة الى واردات اضافية من الديزل