~¤§¦ * طرق التداول بين الوهم والحقيقة !!! *¦§¤~!

[snowwhite]

~¤§¦ * طرق التداول بين الوهم والحقيقة !!! *¦§¤~!


كما نعرف أن سوق " الفوركس " يعتبر من أضخم الأسواق في العالم وحجم التداول فيه عالي جداً , ومن مميزات هذا السوق أن التعامل فيه مرن لمن اجتهد وتعلم وصبر على ذلك , وبالرغم من توفر الفرص فيه من ناحية النجاح ولا اعني هناك بالنجاح المطلق للنسبة المكتملة, إلا أن البعض لجأ إلى تعقيد " الفوركس " بفرضيات ونظريات لا تستند إطلاقاً لتجربه ميدانية مكتملة وصحيحة مكتملة الشروط.
دائما ما كنت أأخذ ببعض الأمثال والتجارب من الخبراء, فعندما نخالط الكثير ممن امتلكوا الخبرة في مجال البورصة فإننا نعرف الأمور الجزئية المفتاحه لقراءة السوق نحو أهداف مرضيه معقولة غير وهمية.
دائماً ما ترينا التجارب على مر السنين العديد من المتداولين , فمنهم المتذمر ومنهم من يأخذ النصيب الجيد من الإيجابية , ومن جهة أخرى منهم من يتابع فقط واكتفى بأسلوب موحد بعيد عن التعقيد ؟!
المقصد هنا عند وضع طريقة تداول ما بأسلوب بسيط وسهل دليل على أنها طريقة سطحية… فالبساطة أمارة السطحية؛ بل يزداد الخلط عند بعضهم، لتصبح هذه الألفاظ للطرق مترادفة: فالعمق في الطرق كأدوات يعني التعقيد غالباً، والسطحية قد يعبر عنها بالتبسيط. لذلك وضع طُرق للتداول وطرحها مباشره على افتراض نجاحها دون أي براهين صحيحة أو وراءها أهداف تجارية فهي تندرج تحت الأسلوب الغير مبسط.
من خلال تجربتي ومتابعتي الدائمة على امتداد يصل لأكثر من 11 سنه في مجال سوق العملات العالمية , نجد آلاف الطرق في التداول, التي من خلالها اجتهد الكثير بأساليبه لإنجاحها, فمنهم من قام باستخدام الأسلوب المبسط ومنهم نهج الأسلوب المعقد, والتساؤل هنا لمن الإيجابية ؟
لا استطيع الإجابة على التساؤل السابق لأنه لا يوجد هناك أدله على التجارب إطلاقا إلا معظمها والتي تكاد تنعد على الأصابع لسبب أتباعها الأسلوب الميسر الخالي من التعقيد.
أكثر ما يلجأ إليه الجميع الآن هو التفرد بالأسلوب وندرة الدراسة والتطوير, لذلك نجد نتيجة ذلك هو حتى عامنا الحالي أن الخاسرين لازالوا هم المتقدمين على الرابحين في هذا السوق !!! والتساؤل الآخر هو ألا يمكننا عمل موازنة حيال الربح والخسارة ؟!
لا أفند كلامي هنا على أننا بإتباع الأسلوب المُبسط سيجعلنا من الرابحين بشكل دائم, بل هو يقود إلى الإيجابية المعقولة التي ترضي المتداول نفسه.
حقيقة مُره ومؤلمه أننا نرى طرق واستراتيجيات تداول اختلطت فيها أفكار عجيبة غريبة لدرجة أننا مع نهاية قراءتها لا نستطيع تطبيقها إطلاقا, أو نجد فيها فلسفلة عاليه جداً, بل معظمهم أدخل طُرق علميه وأرقام لا علاقة لها بهذا السوق إطلاقاً.
في الختام, ليس من المنطق أن نشاهد طرق واستراتيجيات تتداول تستخدم أدوات متنوعة ولكنها متعارضة الاستخدام وغير متوافقة مع أنواع الحركة السعريه وشرحها على أنها طريقة حققت أرباح هائلة أو جُزم عليها أن مربحه دون أي إثبات تجربه ميدانية كافيه ومُلتزمة ؟!! وندرة ذلك متواجد بكثرة للأسف لدى المتداولين العرب بالرغم من أنه بالإمكان وبشكل كبير تعديل هذا الاتجاه !

[snowwhite]

~¤§¦ * طرق التداول بين الوهم والحقيقة !!! *¦§¤~!


كما نعرف أن سوق " الفوركس " يعتبر من أضخم الأسواق في العالم وحجم التداول فيه عالي جداً , ومن مميزات هذا السوق أن التعامل فيه مرن لمن اجتهد وتعلم وصبر على ذلك , وبالرغم من توفر الفرص فيه من ناحية النجاح ولا اعني هناك بالنجاح المطلق للنسبة المكتملة, إلا أن البعض لجأ إلى تعقيد " الفوركس " بفرضيات ونظريات لا تستند إطلاقاً لتجربه ميدانية مكتملة وصحيحة مكتملة الشروط.
دائما ما كنت أأخذ ببعض الأمثال والتجارب من الخبراء, فعندما نخالط الكثير ممن امتلكوا الخبرة في مجال البورصة فإننا نعرف الأمور الجزئية المفتاحه لقراءة السوق نحو أهداف مرضيه معقولة غير وهمية.
دائماً ما ترينا التجارب على مر السنين العديد من المتداولين , فمنهم المتذمر ومنهم من يأخذ النصيب الجيد من الإيجابية , ومن جهة أخرى منهم من يتابع فقط واكتفى بأسلوب موحد بعيد عن التعقيد ؟!
المقصد هنا عند وضع طريقة تداول ما بأسلوب بسيط وسهل دليل على أنها طريقة سطحية… فالبساطة أمارة السطحية؛ بل يزداد الخلط عند بعضهم، لتصبح هذه الألفاظ للطرق مترادفة: فالعمق في الطرق كأدوات يعني التعقيد غالباً، والسطحية قد يعبر عنها بالتبسيط. لذلك وضع طُرق للتداول وطرحها مباشره على افتراض نجاحها دون أي براهين صحيحة أو وراءها أهداف تجارية فهي تندرج تحت الأسلوب الغير مبسط.
من خلال تجربتي ومتابعتي الدائمة على امتداد يصل لأكثر من 11 سنه في مجال سوق العملات العالمية , نجد آلاف الطرق في التداول, التي من خلالها اجتهد الكثير بأساليبه لإنجاحها, فمنهم من قام باستخدام الأسلوب المبسط ومنهم نهج الأسلوب المعقد, والتساؤل هنا لمن الإيجابية ؟
لا استطيع الإجابة على التساؤل السابق لأنه لا يوجد هناك أدله على التجارب إطلاقا إلا معظمها والتي تكاد تنعد على الأصابع لسبب أتباعها الأسلوب الميسر الخالي من التعقيد.
أكثر ما يلجأ إليه الجميع الآن هو التفرد بالأسلوب وندرة الدراسة والتطوير, لذلك نجد نتيجة ذلك هو حتى عامنا الحالي أن الخاسرين لازالوا هم المتقدمين على الرابحين في هذا السوق !!! والتساؤل الآخر هو ألا يمكننا عمل موازنة حيال الربح والخسارة ؟!
لا أفند كلامي هنا على أننا بإتباع الأسلوب المُبسط سيجعلنا من الرابحين بشكل دائم, بل هو يقود إلى الإيجابية المعقولة التي ترضي المتداول نفسه.
حقيقة مُره ومؤلمه أننا نرى طرق واستراتيجيات تداول اختلطت فيها أفكار عجيبة غريبة لدرجة أننا مع نهاية قراءتها لا نستطيع تطبيقها إطلاقا, أو نجد فيها فلسفلة عاليه جداً, بل معظمهم أدخل طُرق علميه وأرقام لا علاقة لها بهذا السوق إطلاقاً.
في الختام, ليس من المنطق أن نشاهد طرق واستراتيجيات تتداول تستخدم أدوات متنوعة ولكنها متعارضة الاستخدام وغير متوافقة مع أنواع الحركة السعريه وشرحها على أنها طريقة حققت أرباح هائلة أو جُزم عليها أن مربحه دون أي إثبات تجربه ميدانية كافيه ومُلتزمة ؟!! وندرة ذلك متواجد بكثرة للأسف لدى المتداولين العرب بالرغم من أنه بالإمكان وبشكل كبير تعديل هذا الاتجاه !