ارتفع سعر النفط فوق مستوى 115 دولارا للبرميل يوم الثلاثاء مدعوما بتوقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي) الأمريكي سيكشف عن خطوات جديدة لتحفيز الاقتصاد هذا الأسبوع. ويعتقد بعض المحللين أن البنك المركزي سيطلق جولة ثالثة من شراء السندات بعد بيانات اقتصادية ضعيفة في الآونة الأخيرة من الولايات المتحدة مثل أرقام الوظائف المخيبة للآمال يوم الجمعة.
ومن شأن مزيد من التحفيز أن يضعف الدولار مما سيعزز سعر السلع الأولية المقومة بالعملة الأمريكية مثل النفط.
ودعمت التوترات السياسية المستمرة كذلك أسعار النفط. فقد قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن بلاده والولايات المتحدة تجريان محادثات بشأن تحديد "خط أحمر واضح" بخصوص برنامج إيران النووي لكن ظل الحليفان مختلفان بشأن التلويح بوضوح بعمل عسكري ضد إيران.
وبحلول الساعة 0847 بتوقيت جرينتش ارتفع سعر خام برنت تسليم أكتوبر تشرين الأول - وهو العقد الذي يحل أجله يوم الخميس - 23 سنتا إلى 115.04 دولار للبرميل بعد أن ارتفع 56 سنتا عند التسوية أمس الاثنين. وصعد الخام الأمريكي تسليم أكتوبر سنتين إلى 96.56 دولار للبرميل.
وقال وزير البترول السعودي علي النعيمي يوم الاثنين إن المملكة قلقة من ارتفاع أسعار النفط إذ زاد سعر برنت أكثر من 25 بالمئة منذ أواخر يونيو حزيران.
وقالت إيران وهي من صقور الأسعار داخل أوبك والتي تحتاج لأسعار مرتفعة لتعويض أثر عقوبات غربية مفروضة عليها إن أسعار النفط مازالت منخفضة بدرجة كبيرة.
ومن شأن مزيد من التحفيز أن يضعف الدولار مما سيعزز سعر السلع الأولية المقومة بالعملة الأمريكية مثل النفط.
ودعمت التوترات السياسية المستمرة كذلك أسعار النفط. فقد قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن بلاده والولايات المتحدة تجريان محادثات بشأن تحديد "خط أحمر واضح" بخصوص برنامج إيران النووي لكن ظل الحليفان مختلفان بشأن التلويح بوضوح بعمل عسكري ضد إيران.
وبحلول الساعة 0847 بتوقيت جرينتش ارتفع سعر خام برنت تسليم أكتوبر تشرين الأول - وهو العقد الذي يحل أجله يوم الخميس - 23 سنتا إلى 115.04 دولار للبرميل بعد أن ارتفع 56 سنتا عند التسوية أمس الاثنين. وصعد الخام الأمريكي تسليم أكتوبر سنتين إلى 96.56 دولار للبرميل.
وقال وزير البترول السعودي علي النعيمي يوم الاثنين إن المملكة قلقة من ارتفاع أسعار النفط إذ زاد سعر برنت أكثر من 25 بالمئة منذ أواخر يونيو حزيران.
وقالت إيران وهي من صقور الأسعار داخل أوبك والتي تحتاج لأسعار مرتفعة لتعويض أثر عقوبات غربية مفروضة عليها إن أسعار النفط مازالت منخفضة بدرجة كبيرة.