أما أبو الأسود الدؤلي : فقد بلغ به الشُحّ أن أعرابيا وقف عليه وهو يأكل ، فلم يعرض عليه الأكل
فقال الأعرابي : أما إني مررت بأهلك
قال : كان ذاك طريقك
قال : وهم صالحون
قال : كذلك تركتهم
قال : وامرأتك حبلى
قال : كذلك عهدي بها
قال : ولدت
قال : ما كان لها بد من الولادة
قال : غلامين
قال : كذلك كانت أمها
قال : مات أحدهما
قال : ما كانت تقوى على إرضاع اثنين
قال : ثم مات الآخر
قال : ما كان ليبقى بعد أخيه
قال : ثم ماتت الأم
قال : حزنا على ولديها و والله لا ذقت من طعامي شيئا !!
أما أبو الأسود الدؤلي : فقد بلغ به الشُحّ أن أعرابيا وقف عليه وهو يأكل ، فلم يعرض عليه الأكل
فقال الأعرابي : أما إني مررت بأهلك
قال : كان ذاك طريقك
قال : وهم صالحون
قال : كذلك تركتهم
قال : وامرأتك حبلى
قال : كذلك عهدي بها
قال : ولدت
قال : ما كان لها بد من الولادة
قال : غلامين
قال : كذلك كانت أمها
قال : مات أحدهما
قال : ما كانت تقوى على إرضاع اثنين
قال : ثم مات الآخر
قال : ما كان ليبقى بعد أخيه
قال : ثم ماتت الأم
قال : حزنا على ولديها و والله لا ذقت من طعامي شيئا !!
أما أبو الأسود الدؤلي : فقد بلغ به الشُحّ أن أعرابيا وقف عليه وهو يأكل ، فلم يعرض عليه الأكل
فقال الأعرابي : أما إني مررت بأهلك
قال : كان ذاك طريقك
قال : وهم صالحون
قال : كذلك تركتهم
قال : وامرأتك حبلى
قال : كذلك عهدي بها
قال : ولدت
قال : ما كان لها بد من الولادة
قال : غلامين
قال : كذلك كانت أمها
قال : مات أحدهما
قال : ما كانت تقوى على إرضاع اثنين
قال : ثم مات الآخر
قال : ما كان ليبقى بعد أخيه
قال : ثم ماتت الأم
قال : حزنا على ولديها و والله لا ذقت من طعامي شيئا !!
أما أبو الأسود الدؤلي : فقد بلغ به الشُحّ أن أعرابيا وقف عليه وهو يأكل ، فلم يعرض عليه الأكل
فقال الأعرابي : أما إني مررت بأهلك
قال : كان ذاك طريقك
قال : وهم صالحون
قال : كذلك تركتهم
قال : وامرأتك حبلى
قال : كذلك عهدي بها
قال : ولدت
قال : ما كان لها بد من الولادة
قال : غلامين
قال : كذلك كانت أمها
قال : مات أحدهما
قال : ما كانت تقوى على إرضاع اثنين
قال : ثم مات الآخر
قال : ما كان ليبقى بعد أخيه
قال : ثم ماتت الأم
قال : حزنا على ولديها و والله لا ذقت من طعامي شيئا !!
أما أبو الأسود الدؤلي : فقد بلغ به الشُحّ أن أعرابيا وقف عليه وهو يأكل ، فلم يعرض عليه الأكل
فقال الأعرابي : أما إني مررت بأهلك
قال : كان ذاك طريقك
قال : وهم صالحون
قال : كذلك تركتهم
قال : وامرأتك حبلى
قال : كذلك عهدي بها
قال : ولدت
قال : ما كان لها بد من الولادة
قال : غلامين
قال : كذلك كانت أمها
قال : مات أحدهما
قال : ما كانت تقوى على إرضاع اثنين
قال : ثم مات الآخر
قال : ما كان ليبقى بعد أخيه
قال : ثم ماتت الأم
قال : حزنا على ولديها و والله لا ذقت من طعامي شيئا !!
يقال ان أبو الأسود الدؤلي : قد بلغ به الشُحّ أن أعرابيا وقف عليه وهو يأكل ، فلم يعرض عليه الأكل
فقال الأعرابي : أما إني مررت بأهلك
قال : كان ذاك طريقك
قال : وهم صالحون
قال : كذلك تركتهم
قال : وامرأتك حبلى
قال : كذلك عهدي بها
قال : ولدت
قال : ما كان لها بد من الولادة
قال : غلامين
قال : كذلك كانت أمها
قال : مات أحدهما
قال : ما كانت تقوى على إرضاع اثنين
قال : ثم مات الآخر
قال : ما كان ليبقى بعد أخيه
قال : ثم ماتت الأم
قال : حزنا على ولديها و والله لا ذقت من طعامي شيئا
من طرائف صِبْيَة البخلاء !
يحكى أن أحدهم نزل ضيفاً على صديق له من البخلاء ،
وما أن وصل الضيف حتى نادى البخيل ابنه قائلاً :
نزل عندنا ضيف عزيز على قلبي فاذهب واشترِ لنا نصف كيلٍ من اللحم من أحسن اللحم
..
ذهب الصبي .. وبعد برهة من الزمن عاد ولم يشترِ شيئاً .. !
فسأله أبوه : أين اللحم ؟!
فقال الصبي : ذهبت إلى الجزار وقلت له : أعطنا أحسن ما عندك من اللحم ..
فقال الجزار : سأعطيك لحماً كأنه الزبد ..
قلت لنفسي إذا كان كذلك فلماذا لا أشتري الزبد بدل اللحم .. ؟!
فذهبت إلى البقال وقلت له : أعطنا أحسن ما عندك من الزبد ..
فقال : أعطيك زبدًا كأنه الدبس ..
فقلت : إذا كان الأمر كذلك فالأفضل أن أشتري الدبس .. !
فذهبت إلى بائع الدبس وقلت : أعطنا أحسن ما عندك من الدبس ..
فقال الرجل : أعطيك دبساً كأنه الماء الصافي ..
فقلت لنفسي إذا كان الأمر كذلك فعندنا ماء صافٍ في البيت !
وهكذا عدت دون أن أشتري شيئا .. !
قال الأب : يا لك من صبي ذكي كأبيك ، ولكن فاتك شيء مهم ..
لقد استهلكت حذائك بالجري من دكانٍ إلى دكان !
فأجاب الابن : لا يا أبي ، أنا لبست حذاء الضيف