للصيام فوائده النفسية العديدة:
1- إنماء الشخصية. (تحمل المسئولية والراحة النفسية)
2- .. إنه يعطي الفرصة للإنسان لكي يفكر في ذاته،
3- ويعمل على التوازن الذي يؤدي إلى الصحة النفسية،
4- يدرب الإنسان،
5- ينمي قدرته على التحكم في الذات.
( يتم بقوة الإيمان.)
6- يزيد من قوة الإنسان وقدرته على التغلب على الشهوات..
7- أنه يخضع الملذات لإرادة الفرد.. فعند الصيام يحدث نقص في سكر الدم.. وهذا يسبب نوعا من الفتور والكسل والسكينة
8- الأحاسيس تؤدي إلى نوع من الضعف والقابلية للإيحاء.. ومن ثم يكون الإنسان في حالة من التواضع وعدم الاختيال بالذات.. مع إحساس بالضعف الديني.. ( الخشوع والاتجاه الصحيح إلى الله، وهو ما يعزز إيمان الإنسان ويقوي عقيدته).
9- يعمق الخشوع والإحساس بالسكينة، والتحكم في الشهوات وإنماء الشخصية.
10- يهب الإنسان السكينة والهدوء والخشوع والتغلب على الملذات، والاتجاه إلى الله.
أهداف الصيام:
1- التحكم في النفس البشرية وميولها العصبية وهذا هدف متميز من أهداف الصيام.
2- التهيئة النفسية لمرضى العصاب والنوبات المتعلقة يها.
من الفئات التى تصوم ومن لا تصوم من اصحاب الامراض النفسية :
1- مريض الفصام الذي يستعمل الأدوية التي تسبب جفاف الحلق والعطش الشديد والدوخة.. لأنه إذا توقف المريض عن استعمال هذه الأدوية، فإنه يصاب بنوبات من العنف على الذات أو على الآخرين.. ومن هنا يصبح من المحتم على مريض الفصام ألا يصوم.
2- مريض الاكتئاب فهو يعاني من الأرق، إنه يستيقظ بعد منتصف الليل ثم يجد نفسه عاجزا عن النوم مرة أخرى.. والمعروف أيضا أن أسوأ حالات مريض الاكتئاب تكون في الصيام ثم يبدأ في التحسن مع قدوم المساء.. وقد تمت بالفعل تجربة مفيدة في باكستان.. حيث تم منع مريض الاكتئاب من النوم بعد صلاة الفجر.. وجاءت التجربة بأحسن الفوائد، وحدث التحسن الكبير في حالة المريض بالاكتئاب الذي يصلي الفجر ولا ينام بعد ذلك.
3- المريض النفسي الذي يحتم عليه العلاج استعمال دواء الليثيوم: إن هذا الدواء يستعمل للوقاية والعلاج من نوبات الاكتئاب، فإذا قل استعمال السوائل أثناء الصيام ترتفع نسبة هذا الداء في الدم، وهذا يؤدي إلى حدوث التسمم، ومن هنا يصبح الإفطار وعدم الصيام ضرورة للمريض الذي ترتفع نسبة الليثيوم في دمه إذا صام.
فوائد الصوم:
المؤكدة من الناحية النفسية:
1- الصوم يتعارض مع بعض المرضى بحالات نفسية وعصبية.
2- الصيام لا يتعارض مع العديد من هذه الأمراض.
3- يستطيع هذا المريض أن يصوم، بل ومن الضروري أن يفعل ذلك.
4- الصيام له تأثيره المخفف لحدة المعاناة والآلام في كثير من الحالات النفسية والعقلية.
1- إنماء الشخصية. (تحمل المسئولية والراحة النفسية)
2- .. إنه يعطي الفرصة للإنسان لكي يفكر في ذاته،
3- ويعمل على التوازن الذي يؤدي إلى الصحة النفسية،
4- يدرب الإنسان،
5- ينمي قدرته على التحكم في الذات.
( يتم بقوة الإيمان.)
6- يزيد من قوة الإنسان وقدرته على التغلب على الشهوات..
7- أنه يخضع الملذات لإرادة الفرد.. فعند الصيام يحدث نقص في سكر الدم.. وهذا يسبب نوعا من الفتور والكسل والسكينة
8- الأحاسيس تؤدي إلى نوع من الضعف والقابلية للإيحاء.. ومن ثم يكون الإنسان في حالة من التواضع وعدم الاختيال بالذات.. مع إحساس بالضعف الديني.. ( الخشوع والاتجاه الصحيح إلى الله، وهو ما يعزز إيمان الإنسان ويقوي عقيدته).
9- يعمق الخشوع والإحساس بالسكينة، والتحكم في الشهوات وإنماء الشخصية.
10- يهب الإنسان السكينة والهدوء والخشوع والتغلب على الملذات، والاتجاه إلى الله.
أهداف الصيام:
1- التحكم في النفس البشرية وميولها العصبية وهذا هدف متميز من أهداف الصيام.
2- التهيئة النفسية لمرضى العصاب والنوبات المتعلقة يها.
من الفئات التى تصوم ومن لا تصوم من اصحاب الامراض النفسية :
1- مريض الفصام الذي يستعمل الأدوية التي تسبب جفاف الحلق والعطش الشديد والدوخة.. لأنه إذا توقف المريض عن استعمال هذه الأدوية، فإنه يصاب بنوبات من العنف على الذات أو على الآخرين.. ومن هنا يصبح من المحتم على مريض الفصام ألا يصوم.
2- مريض الاكتئاب فهو يعاني من الأرق، إنه يستيقظ بعد منتصف الليل ثم يجد نفسه عاجزا عن النوم مرة أخرى.. والمعروف أيضا أن أسوأ حالات مريض الاكتئاب تكون في الصيام ثم يبدأ في التحسن مع قدوم المساء.. وقد تمت بالفعل تجربة مفيدة في باكستان.. حيث تم منع مريض الاكتئاب من النوم بعد صلاة الفجر.. وجاءت التجربة بأحسن الفوائد، وحدث التحسن الكبير في حالة المريض بالاكتئاب الذي يصلي الفجر ولا ينام بعد ذلك.
3- المريض النفسي الذي يحتم عليه العلاج استعمال دواء الليثيوم: إن هذا الدواء يستعمل للوقاية والعلاج من نوبات الاكتئاب، فإذا قل استعمال السوائل أثناء الصيام ترتفع نسبة هذا الداء في الدم، وهذا يؤدي إلى حدوث التسمم، ومن هنا يصبح الإفطار وعدم الصيام ضرورة للمريض الذي ترتفع نسبة الليثيوم في دمه إذا صام.
فوائد الصوم:
المؤكدة من الناحية النفسية:
1- الصوم يتعارض مع بعض المرضى بحالات نفسية وعصبية.
2- الصيام لا يتعارض مع العديد من هذه الأمراض.
3- يستطيع هذا المريض أن يصوم، بل ومن الضروري أن يفعل ذلك.
4- الصيام له تأثيره المخفف لحدة المعاناة والآلام في كثير من الحالات النفسية والعقلية.