افتتاح الأسواق الأوروبية: سيتطلّع الدولار والعملات الرئيسية الى البيانات الأميركية بغية الحصول على تفاصيل حول رهانات الجولة الثالثة من التيسير الكمّي
يخيّم هدوء نسبي على الجدول الاقتصادي خلال الساعات الأوروبيّة، حيث يقتصر الحدث الوحيد الذي يحمل قدرة على تحريك الأسواق على مزاد السندات الإيطاليّة.
أبرز العناوين
في وقت لاحق من اليوم، يدخل مسح الأنشطة التصنيعية الصادر عن بنك الاحتياطي الفدرالي في كانساس سيتي دائرة الأضواء، وسط توقعات تشير الى بروز تحسّن طفيف في يوليو. في غضون ذلك، من المرجّح أن يتباطأ نمو طلبات السلع الأميركية المعمّرة ومبيعات المنازلالمعلّقة في يونيو. بشكل عام، من المحتمل أن يتمّ تقييم تلك النتائج لناحية تأثيراتها على تخمينات الحوافز الخاصّة ببنك الاحتياطي الفدرالي قبيل نشر أرقام الفصل الثاني للناتج المحلي الإجمالي يوم الجمعة، في وقت سيعزّز أي تقرير ضعيف شهية المخاطر وسط تنامي آمال اعتناق سياسة ملائمة أكثر.
تمتّع الدولار النيوزيلندي بأداء متميّز خلال تجارات ليلة أمس، وذلك بعدما أبقى بنك الاحتياطي النيوزيلندي معيار معدلات الفائدة ثابتًا عند 2.50%، تمامًا كما كان متوقّعًا، مشيرًا الى أن تخفيض تكاليف الاقتراض مستبعد خلال الأجل القريب. وقد أعرب حاكم بنك الاحتياطي النيوزيلندي آلان بولارد عن تطلّعات "استقرار التضخّم على مقربة من نقطة الوسط للنطاق المستهدف خلال الأجل المتوسّط". وعلى نحو مماثل، ارتفع كلّ من الدولار الأسترالي والكندي على خلفيّة تقدّم الأسهم خلال التجارات الآسيويّة، ما عزّز الطلب على العملات القائمة تداولاتها على الإتجاه. وقد أفادت وكالات الأنباء أنّ هذا التقدّم يعزى الى تنامي توقعات اعتماد بنك الاحتياطي الفدرالي جولة ثالثة من التيسير الكمّي، على أثر القراءة المخيّبة للآمال التي حقّقتها بالأمس مبيعات المنازل الجديدة الاميركيّة.
يخيّم هدوء نسبي على الجدول الاقتصادي خلال الساعات الأوروبيّة، حيث يقتصر الحدث الوحيد الذي يحمل قدرة على تحريك الأسواق على مزاد السندات الإيطاليّة.
أبرز العناوين
- ارتفاع عائدات السندات الإيطالية مقابل نظيراتها الألمانية قبيل إجراء مزاد بيع الديون
- من المحتمل أن يتمّ تقييم البيانات الاقتصادية الأميركية لناحية تأثيراتها على آمال توسيع الاحتياطي الفدرالي دائرة الحوافز
- الدولار النيوزيلندي يتفوّق في أدائه على خلفية إستبعاد بنك الاحتياطي النيوزيلندي تقليص المعدّلات في الوقت الراهن
في وقت لاحق من اليوم، يدخل مسح الأنشطة التصنيعية الصادر عن بنك الاحتياطي الفدرالي في كانساس سيتي دائرة الأضواء، وسط توقعات تشير الى بروز تحسّن طفيف في يوليو. في غضون ذلك، من المرجّح أن يتباطأ نمو طلبات السلع الأميركية المعمّرة ومبيعات المنازلالمعلّقة في يونيو. بشكل عام، من المحتمل أن يتمّ تقييم تلك النتائج لناحية تأثيراتها على تخمينات الحوافز الخاصّة ببنك الاحتياطي الفدرالي قبيل نشر أرقام الفصل الثاني للناتج المحلي الإجمالي يوم الجمعة، في وقت سيعزّز أي تقرير ضعيف شهية المخاطر وسط تنامي آمال اعتناق سياسة ملائمة أكثر.
تمتّع الدولار النيوزيلندي بأداء متميّز خلال تجارات ليلة أمس، وذلك بعدما أبقى بنك الاحتياطي النيوزيلندي معيار معدلات الفائدة ثابتًا عند 2.50%، تمامًا كما كان متوقّعًا، مشيرًا الى أن تخفيض تكاليف الاقتراض مستبعد خلال الأجل القريب. وقد أعرب حاكم بنك الاحتياطي النيوزيلندي آلان بولارد عن تطلّعات "استقرار التضخّم على مقربة من نقطة الوسط للنطاق المستهدف خلال الأجل المتوسّط". وعلى نحو مماثل، ارتفع كلّ من الدولار الأسترالي والكندي على خلفيّة تقدّم الأسهم خلال التجارات الآسيويّة، ما عزّز الطلب على العملات القائمة تداولاتها على الإتجاه. وقد أفادت وكالات الأنباء أنّ هذا التقدّم يعزى الى تنامي توقعات اعتماد بنك الاحتياطي الفدرالي جولة ثالثة من التيسير الكمّي، على أثر القراءة المخيّبة للآمال التي حقّقتها بالأمس مبيعات المنازل الجديدة الاميركيّة.