من المرجّح أن تمثّل عودة الأسواق البريطانية من عطلة البنوك المحرّك الأبرز للأسعار.
أبرز العناوين
ومن المقرّر أيضًا أن يكشف وزير الخزانة واين سوان النقاب عن الميزانية الأسترالية للعام 2012- 2013. لقد أصدرت الحكومة بيانًا أوردت فيه تحقيق فائض هذه المرّة عقب أربع سنوات من العجز. سيتطلّب عمل مماثل تقليص حادّ للإنفاق الذي قد يبلغ، بحسب تقديرات الأسواق، حوالى 2.5% من الناتج المحلي الإجمالي. علاوة على ذلك، صرّحت رئيسة الوزراء الأسترالية جوليا غيلارد أنّ إدخال تقشّف على الصعيد المالي سيمهّد الطريق أمام بنك الاحتياطي الأسترالي للتخفيف من حدّة التداعيات المترتّبة على النمو وسط تقليص معدّلات الفائدة بشكل أكبر. بناء عليه، قد يلقي هذا الإصدار بثقله على الدولار الأسترالي نتيجة تسليط الضوء على الدرجة التي سيتمّ من خلالها اعتناق التدابير التقشّفية.
تمثّل أرقام الإنتاج الصناعي الألماني البيانات الوحيدة المندرجة على الجدول الاقتصادي خلال الساعات الأوروبية. تشير التوقعات الى ارتفاع المخرجات بنسبة 0.8% في مارس، وهو تحسّن ملحوظ عقب الهبوط الذي سجّل في الشهر السابق والذي بلغ 1.3%. مع ذلك، بالنظر الى التذبذبات الشهرية، لن تتمتّع هذه القراءة بالقدرة الملحوظة على زعزعة الإتّجاه الهبوطي العامّ السائد منذ سنة. على هذا النحو، من المستبعد أن يوفر التقرير المذكور الدعم لليورو، ولا سيّما على صعيد الهبوط الأخير لقراءات مؤشر مدراء المشتريات التصنيعي.
أبرز العناوين
- من المحتمل أن يتقدّم الدولار الأميركي والين الياباني وسط عودة الأسواق البريطانية من عطلة البنوك
- الدولار الأسترالي في خطر في حال ساهم تقليص الحكومة للإنفاق في تأجيج رهانات تخفيض معدّلات الفائدة
- من المستبعد أن يختبر اليورو تذبذبات على خلفية تقرير الإنتاج الصناعي الألماني
ومن المقرّر أيضًا أن يكشف وزير الخزانة واين سوان النقاب عن الميزانية الأسترالية للعام 2012- 2013. لقد أصدرت الحكومة بيانًا أوردت فيه تحقيق فائض هذه المرّة عقب أربع سنوات من العجز. سيتطلّب عمل مماثل تقليص حادّ للإنفاق الذي قد يبلغ، بحسب تقديرات الأسواق، حوالى 2.5% من الناتج المحلي الإجمالي. علاوة على ذلك، صرّحت رئيسة الوزراء الأسترالية جوليا غيلارد أنّ إدخال تقشّف على الصعيد المالي سيمهّد الطريق أمام بنك الاحتياطي الأسترالي للتخفيف من حدّة التداعيات المترتّبة على النمو وسط تقليص معدّلات الفائدة بشكل أكبر. بناء عليه، قد يلقي هذا الإصدار بثقله على الدولار الأسترالي نتيجة تسليط الضوء على الدرجة التي سيتمّ من خلالها اعتناق التدابير التقشّفية.
تمثّل أرقام الإنتاج الصناعي الألماني البيانات الوحيدة المندرجة على الجدول الاقتصادي خلال الساعات الأوروبية. تشير التوقعات الى ارتفاع المخرجات بنسبة 0.8% في مارس، وهو تحسّن ملحوظ عقب الهبوط الذي سجّل في الشهر السابق والذي بلغ 1.3%. مع ذلك، بالنظر الى التذبذبات الشهرية، لن تتمتّع هذه القراءة بالقدرة الملحوظة على زعزعة الإتّجاه الهبوطي العامّ السائد منذ سنة. على هذا النحو، من المستبعد أن يوفر التقرير المذكور الدعم لليورو، ولا سيّما على صعيد الهبوط الأخير لقراءات مؤشر مدراء المشتريات التصنيعي.