FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

الارشيف يتم تخزين المواضيع القديمة و المؤرشفة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 27-10-2016, 10:36 PM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
seragsamy
مشرف
الصورة الرمزية seragsamy

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2010
رقم العضوية: 594
المشاركات: 12,657
بمعدل : 2.40 يوميا

الإتصالات
الحالة:
seragsamy غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الارشيف
افتراضي لماذا لا ينجح فائقو الذكاء في ريادة الأعمال؟

لماذا لا ينجح فائقو الذكاء في ريادة الأعمال؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

يعتقد معظم الأشخاص الأذكياء أنهم أفضل من غيرهم في أداء أي مهمة تلقى على عاتقهم، و قد بدأت هذه المشكلة منذ صغرهم حينما كان يوكل إليهم القيام بالمشاريع الجماعية مع أصدقائهم في المدرسة أو الجامعة. هناك قاعدة مشهورة للعمل يطلق عليها اسم قاعدة 80/20 و التي تقول بأن (80% من العمل المطلوب يقوم به 20% من الأشخاص الموكلين به)، و هذا ما يحدث في أغلب المشاريع الجامعية التي يقوم بها مجموعة من الأشخاص، فيقرر أكثر الأشخاص ذكاءً في كل مجموعة القيام بحصة الأسد من الأعمال المطلوبة. فهؤلاء الأشخاص لا يرغبون في المخاطرة بدرجاتهم في مقابل توزيع العمل بالتساوي على جميع أفراد المجموعة، فمن الأفضل أن يقوم الأشخاص الأكثر ذكاءً بالعمل كله بنفسهم دون مساعدة من أحد.
و من هنا تبدأ دورة العمل عند أولئك الأذكياء، فهم يقومون بكل شيء أفضل من غيرهم. يكتبون و يخططون و يفكرون بشكل أفضل. فهم أفضل في كل شيء إلى أن يحين وقت إدارتهم لأعمالهم الخاصة، و من هنا تبدأ الكارثة.
هناك 24 ساعة في اليوم الواحد يحتاج فيها الشخص لأن يأكل و يشرب و يستحم و ينام بالإضافة إلى العديد من الأعمال الأخرى. و لا يحتمل الأذكياء أن يخطئ شخص ما عندما يساعدهم في أعمالهم، فهم لا يثقون بأي أحد و يريدون القيام بكل شيء بأنفسهم ضمن الوقت المتاح لهم. فهم عالقون في متاهة وظيفة الشخص الواحد، و ينتهي بهم الأمر في غالب الأحيان في الأعمال التي ليس لها تطور وظيفي.

الاتكاليين أفضل من غيرهم في ريادة الأعمال
من المثير للاهتمام أن بعض الاتكاليين أفضل في ريادة الأعمال من أي شخص آخر "فائق الذكاء". و ذلك لأنهم يعرفون كيف يحيطون أنفسهم بالأذكياء ليقوموا بالمهام الصعبة عنهم. و هم يمتلكون القدرة على جعل الآخرين يقومون بعملهم هم أنفسهم.

نسبة الذكاء التي تتمتع بها يجب أن تعتمد على مدى قدرتك على أداء الأعمال أو نقلها لغيرك
في الواقع يكون الأذكياء معتادين على أداء جميع الأعمال بأنفسهم، و بالتالي فهم لا يتعلمون أهم المهارات التي تساهم في إنجاح أعمالهم الخاصة بما في ذلك المهارات المرتبطة بنقل أكبر نسبة ممكنة من الأعمال للغير أو أداء هذه الأعمال. و حتى تكون ذكياً بالفعل لا بد لك من توجيه من يمتلكون المقدرة من حولك حتى يقوموا باستخدام المهارات التي يمتلكونها بأفضل أسلوب.

قد يكون هؤلاء الأشخاص أكثر ذكاءً مما يتطلبه عملك
يتصف الأشخاص فائقو الذكاء بحبهم للانفراد بأسلوبهم الخاص الذي يبتعد كل البعد عن البساطة و الاعتيادية، فكلما كانت الأمور أكثر تعقيداً و اختلافاً، كلما كانت أفضل بنظرهم، و لكن طبيعة الأعمال الخاصة تختلف عن ذلك في كونها قائمة على البديهيات البسيطة البعيدة عن التعقيد و التكلف. فإذا نظرت إلى خطوط التجميع في أي مصنع إنتاج عملاق أو إلى التواجد العالمي لمطاعم ماكدونالدز، فقد تعتقد بأنها تعج بالعمليات المعقدة، إلا أنها في الواقع عبارة عن سلسلة من الوظائف و العمليات البسيطة للغاية. فكل مهمة تتم تجزئتها إلى مجموعة من الخطوات التي يسهل إتباعها. فالذي يعمل في خطوط التجميع يقوم بمجموعة من المهام المتتابعة التي تتشابه في طبيعتها بحيث تكون واضحة و سهلة. و بالمثل في حالة الطهاة في مطاعم ماكدونالدز، أو عمال توصيل الطلبات .
توظف معظم الشركات العالمية الكبيرة و الناجحة عادة أشخاصاً عاديين (أو أغبياء أحياناً) عوضاً عن توظيف أكثر الأشخاص ذكاءً. فهذه الشركات لديها عدد من الأذكياء يكفي للقيام بنقل المهام و الأعمال إلى غيرهم لتسهيل سير الأعمال بشكل طبيعي للسيطرة على زمام الأمور.
إن كونك شخصاً ذكياً لن يفيدك إلا اذا استطعت استخدام غيرك من الأذكياء لإيجاد طريقة لتسهيل و تبسيط الأعمال و المهام التي ستجعل من عملك الخاص مؤسسة ناجحة. و هذا ليس بالأمر السهل لأنه مخالف تماماً لكل ما تعلمته في السابق، و هو من أهم الأسس التي تقوم عليها المؤسسات و الشركات الناجحة.

الأذكياء لديهم الكثير ليخسروه
إحدى المشاكل التي تواجه الأذكياء عندما يرغبون في إطلاق أعمالهم الخاصة هو أنه لديهم الكثير ليخسروه. فكلما كنت أكثر ذكاءً تتوافر لديك المزيد من الفرص و الخيارات لكسب المال عن طريق التطور الوظيفي في مختلف المجالات. مما يعني بأن أمامك العديد من الفرص التي قد تضيعها بالمقارنة مع شخص عادي ليس لديه ما يخسره و يكسب أقل منك بكثير. تسمى هذه الحالة بمعضلة (القيود الذهبية) حيث أن لديك الكثير لتخسره مما يعني بأنك تحتاج لفرصة عمل خاصة بك لتعوضك عن كل ما هو متاح لك ليصبح عملك الخاص فرصة ذهبية لا تعوض.
فلنفترض أنه قد أتيحت لك فرصة كسب 250 ألف دولار أمريكي في العام الواحد من إحدى الوظائف، بالتالي عليك أن تكسب خمسة أضعاف ما يكسبه شخص يجني 50 ألف دولار أمريكي في العام الواحد لتحصل على نفس العائد. بالإضافة إلى ذلك ستكون فرصة مضاعفة العوائد السنوية التي تكسبها من عملك أصعب بكثير مما هو عليه الأمر لو كنت تكسب 50 ألف دولار أمريكي فقط.
بالتالي، و مع كثرة الفرص التي قد تخسرها، تتعدد الخيارات التي يمكن أن توفر لك المزيد من الأعمال الجيدة، و لا تتفاجأ إذا وجدت أن الأشخاص الذين توقعت أن يكونوا الأكثر نجاحاً في حياتهم ينتهي بهم المطاف في إحدى الشركات العادية، في حين أن شخصاً آخر أقل ذكاءً بكثير يكون أكثر نجاحاً في عمله الخاص.



التوقيع

يمكنك الحصول علي أعلي ربح من الكاش باك الخاص بك أنت وأصدقائك عبر التسجيل في الرابط التالي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور seragsamy  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 27-10-2016, 10:36 PM
seragsamy seragsamy غير متواجد حالياً
مشرف
افتراضي لماذا لا ينجح فائقو الذكاء في ريادة الأعمال؟

لماذا لا ينجح فائقو الذكاء في ريادة الأعمال؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

يعتقد معظم الأشخاص الأذكياء أنهم أفضل من غيرهم في أداء أي مهمة تلقى على عاتقهم، و قد بدأت هذه المشكلة منذ صغرهم حينما كان يوكل إليهم القيام بالمشاريع الجماعية مع أصدقائهم في المدرسة أو الجامعة. هناك قاعدة مشهورة للعمل يطلق عليها اسم قاعدة 80/20 و التي تقول بأن (80% من العمل المطلوب يقوم به 20% من الأشخاص الموكلين به)، و هذا ما يحدث في أغلب المشاريع الجامعية التي يقوم بها مجموعة من الأشخاص، فيقرر أكثر الأشخاص ذكاءً في كل مجموعة القيام بحصة الأسد من الأعمال المطلوبة. فهؤلاء الأشخاص لا يرغبون في المخاطرة بدرجاتهم في مقابل توزيع العمل بالتساوي على جميع أفراد المجموعة، فمن الأفضل أن يقوم الأشخاص الأكثر ذكاءً بالعمل كله بنفسهم دون مساعدة من أحد.
و من هنا تبدأ دورة العمل عند أولئك الأذكياء، فهم يقومون بكل شيء أفضل من غيرهم. يكتبون و يخططون و يفكرون بشكل أفضل. فهم أفضل في كل شيء إلى أن يحين وقت إدارتهم لأعمالهم الخاصة، و من هنا تبدأ الكارثة.
هناك 24 ساعة في اليوم الواحد يحتاج فيها الشخص لأن يأكل و يشرب و يستحم و ينام بالإضافة إلى العديد من الأعمال الأخرى. و لا يحتمل الأذكياء أن يخطئ شخص ما عندما يساعدهم في أعمالهم، فهم لا يثقون بأي أحد و يريدون القيام بكل شيء بأنفسهم ضمن الوقت المتاح لهم. فهم عالقون في متاهة وظيفة الشخص الواحد، و ينتهي بهم الأمر في غالب الأحيان في الأعمال التي ليس لها تطور وظيفي.

الاتكاليين أفضل من غيرهم في ريادة الأعمال
من المثير للاهتمام أن بعض الاتكاليين أفضل في ريادة الأعمال من أي شخص آخر "فائق الذكاء". و ذلك لأنهم يعرفون كيف يحيطون أنفسهم بالأذكياء ليقوموا بالمهام الصعبة عنهم. و هم يمتلكون القدرة على جعل الآخرين يقومون بعملهم هم أنفسهم.

نسبة الذكاء التي تتمتع بها يجب أن تعتمد على مدى قدرتك على أداء الأعمال أو نقلها لغيرك
في الواقع يكون الأذكياء معتادين على أداء جميع الأعمال بأنفسهم، و بالتالي فهم لا يتعلمون أهم المهارات التي تساهم في إنجاح أعمالهم الخاصة بما في ذلك المهارات المرتبطة بنقل أكبر نسبة ممكنة من الأعمال للغير أو أداء هذه الأعمال. و حتى تكون ذكياً بالفعل لا بد لك من توجيه من يمتلكون المقدرة من حولك حتى يقوموا باستخدام المهارات التي يمتلكونها بأفضل أسلوب.

قد يكون هؤلاء الأشخاص أكثر ذكاءً مما يتطلبه عملك
يتصف الأشخاص فائقو الذكاء بحبهم للانفراد بأسلوبهم الخاص الذي يبتعد كل البعد عن البساطة و الاعتيادية، فكلما كانت الأمور أكثر تعقيداً و اختلافاً، كلما كانت أفضل بنظرهم، و لكن طبيعة الأعمال الخاصة تختلف عن ذلك في كونها قائمة على البديهيات البسيطة البعيدة عن التعقيد و التكلف. فإذا نظرت إلى خطوط التجميع في أي مصنع إنتاج عملاق أو إلى التواجد العالمي لمطاعم ماكدونالدز، فقد تعتقد بأنها تعج بالعمليات المعقدة، إلا أنها في الواقع عبارة عن سلسلة من الوظائف و العمليات البسيطة للغاية. فكل مهمة تتم تجزئتها إلى مجموعة من الخطوات التي يسهل إتباعها. فالذي يعمل في خطوط التجميع يقوم بمجموعة من المهام المتتابعة التي تتشابه في طبيعتها بحيث تكون واضحة و سهلة. و بالمثل في حالة الطهاة في مطاعم ماكدونالدز، أو عمال توصيل الطلبات .
توظف معظم الشركات العالمية الكبيرة و الناجحة عادة أشخاصاً عاديين (أو أغبياء أحياناً) عوضاً عن توظيف أكثر الأشخاص ذكاءً. فهذه الشركات لديها عدد من الأذكياء يكفي للقيام بنقل المهام و الأعمال إلى غيرهم لتسهيل سير الأعمال بشكل طبيعي للسيطرة على زمام الأمور.
إن كونك شخصاً ذكياً لن يفيدك إلا اذا استطعت استخدام غيرك من الأذكياء لإيجاد طريقة لتسهيل و تبسيط الأعمال و المهام التي ستجعل من عملك الخاص مؤسسة ناجحة. و هذا ليس بالأمر السهل لأنه مخالف تماماً لكل ما تعلمته في السابق، و هو من أهم الأسس التي تقوم عليها المؤسسات و الشركات الناجحة.

الأذكياء لديهم الكثير ليخسروه
إحدى المشاكل التي تواجه الأذكياء عندما يرغبون في إطلاق أعمالهم الخاصة هو أنه لديهم الكثير ليخسروه. فكلما كنت أكثر ذكاءً تتوافر لديك المزيد من الفرص و الخيارات لكسب المال عن طريق التطور الوظيفي في مختلف المجالات. مما يعني بأن أمامك العديد من الفرص التي قد تضيعها بالمقارنة مع شخص عادي ليس لديه ما يخسره و يكسب أقل منك بكثير. تسمى هذه الحالة بمعضلة (القيود الذهبية) حيث أن لديك الكثير لتخسره مما يعني بأنك تحتاج لفرصة عمل خاصة بك لتعوضك عن كل ما هو متاح لك ليصبح عملك الخاص فرصة ذهبية لا تعوض.
فلنفترض أنه قد أتيحت لك فرصة كسب 250 ألف دولار أمريكي في العام الواحد من إحدى الوظائف، بالتالي عليك أن تكسب خمسة أضعاف ما يكسبه شخص يجني 50 ألف دولار أمريكي في العام الواحد لتحصل على نفس العائد. بالإضافة إلى ذلك ستكون فرصة مضاعفة العوائد السنوية التي تكسبها من عملك أصعب بكثير مما هو عليه الأمر لو كنت تكسب 50 ألف دولار أمريكي فقط.
بالتالي، و مع كثرة الفرص التي قد تخسرها، تتعدد الخيارات التي يمكن أن توفر لك المزيد من الأعمال الجيدة، و لا تتفاجأ إذا وجدت أن الأشخاص الذين توقعت أن يكونوا الأكثر نجاحاً في حياتهم ينتهي بهم المطاف في إحدى الشركات العادية، في حين أن شخصاً آخر أقل ذكاءً بكثير يكون أكثر نجاحاً في عمله الخاص.




رد مع اقتباس

قديم 28-10-2016, 12:25 PM   المشاركة رقم: 2
الكاتب
فراس الشيخ
عضو متميز

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2015
رقم العضوية: 25594
المشاركات: 1,678
بمعدل : 0.49 يوميا

الإتصالات
الحالة:
فراس الشيخ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : seragsamy المنتدى : الارشيف
افتراضي رد: لماذا لا ينجح فائقو الذكاء في ريادة الأعمال؟

الحمدلله طمنتني ههههههه نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



عرض البوم صور فراس الشيخ  
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 28-10-2016, 12:25 PM
فراس الشيخ فراس الشيخ غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: لماذا لا ينجح فائقو الذكاء في ريادة الأعمال؟

الحمدلله طمنتني ههههههه نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




رد مع اقتباس
قديم 10-11-2016, 12:54 PM   المشاركة رقم: 3
الكاتب
zanana
عضو جديد

البيانات
تاريخ التسجيل: Dec 2015
رقم العضوية: 28864
العمر: 37
المشاركات: 7
بمعدل : 0.00 يوميا

الإتصالات
الحالة:
zanana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : seragsamy المنتدى : الارشيف
افتراضي رد: لماذا لا ينجح فائقو الذكاء في ريادة الأعمال؟

thank you



عرض البوم صور zanana  
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-11-2016, 12:54 PM
zanana zanana غير متواجد حالياً
عضو جديد
افتراضي رد: لماذا لا ينجح فائقو الذكاء في ريادة الأعمال؟

thank you




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لماذا, الأعمال؟, الذكاء, يؤدي, ريادة, فائقو


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 09:14 PM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team