أظهرت بيانات يوم الخميس تراجعا مفاجئا في مبيعات التجزئة البريطانية في أكتوبر تشرين الأول إذ خفض المتسوقون مشترياتهم من المواد الغذائية والملابس ما يقلص الفرص في أن يدعم المستهلكون الاقتصاد في الربع الأخير من العام.
وذكر مكتب الاحصاءات الوطنية أن أحجام المبيعات ومن بينها السيارات هبطت 0.8 بالمئة على أساس شهري لكنها سجلت زيادة سنوية بنسبة 0.6 بالمئة. والبيانات هي الأضعف منذ أبريل نيسان ما أصاب الاقتصاديون بخيبة أمل.
وأعلنت متاجر الغذاء أكبر تراجع شهري في المبيعات منذ نوفمبر تشرين الثاني 2011.
ويعاني البريطانيون من أسوأ أزمة في الدخل منذ أكثر من 30 عاما إذ ابتلع ارتفاع أسعار الغذاء والوقود وزيادة الضرائب الزيادات الهزيلة في الأجور ما دفع كثيرين إلى خفض الانفاق على السلع غير الأساسية.
وذكر مكتب الاحصاءات الوطنية أن أحجام المبيعات ومن بينها السيارات هبطت 0.8 بالمئة على أساس شهري لكنها سجلت زيادة سنوية بنسبة 0.6 بالمئة. والبيانات هي الأضعف منذ أبريل نيسان ما أصاب الاقتصاديون بخيبة أمل.
وأعلنت متاجر الغذاء أكبر تراجع شهري في المبيعات منذ نوفمبر تشرين الثاني 2011.
ويعاني البريطانيون من أسوأ أزمة في الدخل منذ أكثر من 30 عاما إذ ابتلع ارتفاع أسعار الغذاء والوقود وزيادة الضرائب الزيادات الهزيلة في الأجور ما دفع كثيرين إلى خفض الانفاق على السلع غير الأساسية.