أظهر مسح للشركات يوم الأربعاء أن الركود الاقتصادي في منطقة اليورو كان أقل عمقا في نوفمبر تشرين الثاني مما كان يعتقد في بادئ الأمر إلا أن المنطقة مازالت تتجه فيما يبدو لربع آخر من الركود.
وارتفع مؤشر مؤسسة ماركت المجمع لمديري المشتريات بمنطقة اليورو الذي يقيس أنشطة آلاف الشركات إلى 46.5 في نوفمبر من 45.7 في أكتوبر تشرين الأول في ارتفاع ملحوظ عن القراءة الأولية البالغة 45.8 التي نشرت قبل عشرة أيام.
إلا أنه مازالت لا توجد علامات قوية على أن مؤشر مديري المشتريات سيتجاوز مستوى 50 الفاصل بين النمو والانكماش قريبا. ولم يرتفع المؤشر عن هذا المستوى إلا مرة واحدة في الخمسة عشر شهرا الأخيرة.
وكان لاقتصادات فرنسا واسبانيا وايطاليا التأثير السلبي الأكبر على اقتصاد منطقة اليورو الشهر الماضي.
وارتفع مؤشر مؤسسة ماركت المجمع لمديري المشتريات بمنطقة اليورو الذي يقيس أنشطة آلاف الشركات إلى 46.5 في نوفمبر من 45.7 في أكتوبر تشرين الأول في ارتفاع ملحوظ عن القراءة الأولية البالغة 45.8 التي نشرت قبل عشرة أيام.
إلا أنه مازالت لا توجد علامات قوية على أن مؤشر مديري المشتريات سيتجاوز مستوى 50 الفاصل بين النمو والانكماش قريبا. ولم يرتفع المؤشر عن هذا المستوى إلا مرة واحدة في الخمسة عشر شهرا الأخيرة.
وكان لاقتصادات فرنسا واسبانيا وايطاليا التأثير السلبي الأكبر على اقتصاد منطقة اليورو الشهر الماضي.