FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى تعرض فيه الاخبار المتجددة لحظيا و التحليل الاساسى و تحليلات الشركات المختلفة للاسواق, اخبار فوركس,اخبار السوق,بلومبيرج,رويترز,تحليلات فوركس ، تحليل فنى ، اخر اخبار الفوركس ، اخبار الدولار ، اخبار اليورو ، افضل موقع تحليل ، اخبار السوق ، اخبار البورصة ، اخبار الفوركس ، اخبار العملات ، تحليلات فنية يومية ، تحليل يورو دولار


عشرة أيام مصيرية في تاريخ أوروبا ومستقبل "شنغن"

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 26-02-2016, 06:32 PM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
seragsamy
مشرف
الصورة الرمزية seragsamy

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2010
رقم العضوية: 594
المشاركات: 12,657
بمعدل : 2.41 يوميا

الإتصالات
الحالة:
seragsamy غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي عشرة أيام مصيرية في تاريخ أوروبا ومستقبل "شنغن"

عشرة أيام مصيرية في تاريخ أوروبا ومستقبل "شنغن"

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تزداد المخاطر من انهيار وشيك لمعاهدة "شنغن"، وتعيش أوروبا "لحظة فارقة" مع العجز عن التوصل إلى اتفاقات مع تركيا للحد من تدفق اللاجئين، وخلافات داخلية حول حصص توزيعهم.

وحذر مفوض الاتحاد الأوروبي لشؤون الهجرة ديميتريس أفراموبولس من انهيار معاهدة "شنغن" للتنقل الحر للأفراد، وفتح الحدود بين بلدان الاتحاد في حال عدم التوصل إلى نتائج في غضون عشرة أيام لوقف تدفق اللاجئين من تركيا. وحث أفراموبولوس على عمل جماعي أوروبي لأن "المبادرات الفردية لن تؤدي إلى شيء؛ فوحدة الاتحاد وأرواح البشر على المحك الآن".

وتكمن أهمية تصريحات المسؤول الأوروبي في أنها جاءت عقب إخفاق وزراء العدل والشؤون الداخلية للاتحاد الأوروبي في التوصل إلى حلول لوقف تدفق اللاجئين، وسط خلافات حادة بين الدول الأعضاء حول نظام الحصص لاقتسام اللاجئين الوافدين إلى القارة العجوز.

وعلى الرغم من الاتفاق الأوروبي التركي للحد من تدفق اللاجئين، وإعلان الناتو توجيه سفن حربية لمراقبة الحدود، فإن سيل اللاجئين بقوارب الموت عبر بحر إيجة لم يتوقف. ومنذ مطلع العام، استقبلت الجزر اليونانية أكثر من 100 ألف لاجئ.

وفي حين أن الأوروبيين حسموا أمرهم، على ما يبدو، في شأن التدخل في ليبيا من أجل مواجهة مخاطر "داعش"، فإن وقف تدفق اللاجئين يُعدُّ الوجه الآخر للعملية العسكرية المنتظرة في السواحل الجنوبية للمتوسط لوقف تدفق قوارب اللاجئين الأفارقة إلى إيطاليا، وربما كان توقيت الربيع - الأكثر مناسبة من أجل استباق موجة عارمة مع ارتفاع درجات الحرارة، وتحسن ظروف الملاحة في البحر المتوسط.

لكن استمرار الحرب في سوريا والعراق، واستغلال الأفغان والإيرانيين وأكراد تركيا الأوضاع الحالية يزيد من تفاقم أزمة اللجوء من تركيا إلى أوروبا، خاصة في ظل استخدام أنقرة ورقة اللاجئين من أجل تغيير مواقف بروكسل لكي تحابي رغبة تركيا في رسم حدود منطقة آمنة شمال سوريا، وتقريب المواقف بشأن مصير الرئيس السوري بشار الأسد المستقبلي؛ إضافة إلى إطلاق يد الجيش التركي لمواجهة حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب الكردي في سوريا، ومنع تقدمهم للسيطرة على مناطق غرب الفرات وتطويق حلب، وخلق تواصل جغرافي بين المناطق، التي يقطنها الأكراد على الشريط الحدودي، والحد من مناطق سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" قرب الحدود السورية التركية في منطقة الجزيرة شمال شرق سوريا.

ومن الواضح أن التحذير من انهيار معاهدة "شنغن" لا يأتي من باب التهويل الإعلامي؛ فقد باءت بالفشل جميع جهود القادة الأوروبيين لوقف تدفق اللاجئين من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وخلق اللاجئون انقساما سياسيا حادا بين البلدان الأوروبية، وفي داخل مجتمعات القارة العجوز نفسها. كما تسبب تدفق اللاجئين الكبير في ضغوط إضافية على بلدان الجنوب مثل ايطاليا واليونان واسبانيا، التي تعد بوابة اللاجئين إلى أوروبا.

ومعلوم أن هذه البلدان ترزح تحت أزمات اقتصادية كبيرة، ولم تتخلص بعد من أزمة الدين، والتراجع الكبير بفعل الأزمة المالية العالمية في 2008. وقد توترت في الأيام الأخيرة العلاقات بين النمسا واليونان؛ ما دفع الأخيرة إلى استدعاء سفيرها لدى فيينا، على خلفية تحديد السلطات النمساوية عدد اللاجئين، الذين يمكنهم عبور أراضيها نحو شمال وغرب أوروبا.

وتستقبل اليونان نحو 160 ألف لاجئ، من المفترض إعادة توزيعهم بمقتضى خطة أوروبية، تم التوافق عليها في نهاية العام الماضي.

وعمدت بلدان أوروبا الشرقية إلى بناء أسوار لمنع تدفق اللاجئين، وحدَّت بلدان البلقان من مرورهم عبر أراضيها؛ ما يشكل ضغوطا اقتصادية على اليونان.

وتزداد تحذيرات قادة شرق أوروبا من "أسلمة" أوروبا وضياع هويتها "المسيحية". وتحت ضغط اللجوء، أعلن عدد من البلدان تعليق العمل باتفاقية "شنغن"، وفرضت السويد والدنمارك والنرويج وألمانيا والنمسا رقابة على حدودها في تعليق مؤقت لاتفاقية "شنغن".

وتخشى أوروبا من وصول أكثر من مليوني لاجئ في العام الحالي، بعد وصول العدد في العام الماضي إلى نحو مليون ونصف مليون لاجئ. ويتوقع خبراء أن تخسر أوروبا نحو 3 في المئة من ناتجها المحلي الإجمالي لتغطية نفقات اللاجئين. ولم تفلح المساعدات الأوروبية لبلدان الجوار، حتى الآن، في إحداث الفارق المطلوب للحد من موجة اللجوء السوري المتواصل بفعل الحرب؛ وربما شكَّل صمود وقف إطلاق النار، وتحوله إلى دائم - بارقة أمل؛ لكن وقف سيل اللاجئين من مناطق أخرى عبر تركيا يتطلب أن تقوم أنقرة بالمزيد للتضييق على عصابات تهريب البشر.

وقد ازدادت في السنة الأخيرة شوكة الأحزاب اليمينية قوة في أكثر من بلد أوروبي. وفي مقابل الاستقبال الحار للاجئين والتعاطف معهم من قبل قسم من الشعوب الأوروبية، فإن شعبية حركات مناهضة الأجانب تزداد في شمال القارة العجوز وجنوبها على حد سواء. وقد أثار الضغط الهائل على البلديات في ألمانيا، مع استقبال نحو مليون لاجئ، انقسامات حادة، وتسبب بارتفاع الأصوات بالحد من سياسة الأبواب المفتوحة، التي انتهجتها المستشارة أنغيلا ميركل، حتى في داخل حزبها الحاكم. كما تبنت برلمانات البلدان الأوروبية الغنية في الشمال قرارات مثيرة للجدل، مثل مصادرة أملاك اللاجئين؛ وسنت تشريعات تخفض قيمة المساعدات الشهرية، وتؤخر معاملات لم شمل العائلات إلى سنتين على الأقل.

ومن المؤكد أن أوروبا تدفع ثمنا كبيرا من جراء موجة اللجوء، الأضخم في تاريخ العالم بعد الحرب العالمية الثانية، والتي أدت إلى تخبط في قراراتها من أجل حلها. ولكن عمق الأزمة وتفاقمها يضع صناع القرار في بروكسل والعواصم الأوروبية المؤثرة أمام خيارات صعبة، تتراوح بين المحافظة على القيم الأوروبية في الحرية والعدالة والمساواة، وانهيار معاهدة "شنغن" للفضاء الأوروبي المفتوح، وعودة سياسة الجدران والأسلاك الشائكة.

ويبدو أن الأوضاع مفتوحة على كل الاحتمالات في ظل عجز أوروبا عن لعب دور سياسي مؤثر، يتجاوز المساعدات إلى المساهمة في الحلول السياسية لأزمات العالم، وفي مقدمها الحروب في سوريا والعراق وليبيا وأفغانستان.



التوقيع

يمكنك الحصول علي أعلي ربح من الكاش باك الخاص بك أنت وأصدقائك عبر التسجيل في الرابط التالي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور seragsamy  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 26-02-2016, 06:32 PM
seragsamy seragsamy غير متواجد حالياً
مشرف
افتراضي عشرة أيام مصيرية في تاريخ أوروبا ومستقبل "شنغن"

عشرة أيام مصيرية في تاريخ أوروبا ومستقبل "شنغن"

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تزداد المخاطر من انهيار وشيك لمعاهدة "شنغن"، وتعيش أوروبا "لحظة فارقة" مع العجز عن التوصل إلى اتفاقات مع تركيا للحد من تدفق اللاجئين، وخلافات داخلية حول حصص توزيعهم.

وحذر مفوض الاتحاد الأوروبي لشؤون الهجرة ديميتريس أفراموبولس من انهيار معاهدة "شنغن" للتنقل الحر للأفراد، وفتح الحدود بين بلدان الاتحاد في حال عدم التوصل إلى نتائج في غضون عشرة أيام لوقف تدفق اللاجئين من تركيا. وحث أفراموبولوس على عمل جماعي أوروبي لأن "المبادرات الفردية لن تؤدي إلى شيء؛ فوحدة الاتحاد وأرواح البشر على المحك الآن".

وتكمن أهمية تصريحات المسؤول الأوروبي في أنها جاءت عقب إخفاق وزراء العدل والشؤون الداخلية للاتحاد الأوروبي في التوصل إلى حلول لوقف تدفق اللاجئين، وسط خلافات حادة بين الدول الأعضاء حول نظام الحصص لاقتسام اللاجئين الوافدين إلى القارة العجوز.

وعلى الرغم من الاتفاق الأوروبي التركي للحد من تدفق اللاجئين، وإعلان الناتو توجيه سفن حربية لمراقبة الحدود، فإن سيل اللاجئين بقوارب الموت عبر بحر إيجة لم يتوقف. ومنذ مطلع العام، استقبلت الجزر اليونانية أكثر من 100 ألف لاجئ.

وفي حين أن الأوروبيين حسموا أمرهم، على ما يبدو، في شأن التدخل في ليبيا من أجل مواجهة مخاطر "داعش"، فإن وقف تدفق اللاجئين يُعدُّ الوجه الآخر للعملية العسكرية المنتظرة في السواحل الجنوبية للمتوسط لوقف تدفق قوارب اللاجئين الأفارقة إلى إيطاليا، وربما كان توقيت الربيع - الأكثر مناسبة من أجل استباق موجة عارمة مع ارتفاع درجات الحرارة، وتحسن ظروف الملاحة في البحر المتوسط.

لكن استمرار الحرب في سوريا والعراق، واستغلال الأفغان والإيرانيين وأكراد تركيا الأوضاع الحالية يزيد من تفاقم أزمة اللجوء من تركيا إلى أوروبا، خاصة في ظل استخدام أنقرة ورقة اللاجئين من أجل تغيير مواقف بروكسل لكي تحابي رغبة تركيا في رسم حدود منطقة آمنة شمال سوريا، وتقريب المواقف بشأن مصير الرئيس السوري بشار الأسد المستقبلي؛ إضافة إلى إطلاق يد الجيش التركي لمواجهة حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب الكردي في سوريا، ومنع تقدمهم للسيطرة على مناطق غرب الفرات وتطويق حلب، وخلق تواصل جغرافي بين المناطق، التي يقطنها الأكراد على الشريط الحدودي، والحد من مناطق سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" قرب الحدود السورية التركية في منطقة الجزيرة شمال شرق سوريا.

ومن الواضح أن التحذير من انهيار معاهدة "شنغن" لا يأتي من باب التهويل الإعلامي؛ فقد باءت بالفشل جميع جهود القادة الأوروبيين لوقف تدفق اللاجئين من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وخلق اللاجئون انقساما سياسيا حادا بين البلدان الأوروبية، وفي داخل مجتمعات القارة العجوز نفسها. كما تسبب تدفق اللاجئين الكبير في ضغوط إضافية على بلدان الجنوب مثل ايطاليا واليونان واسبانيا، التي تعد بوابة اللاجئين إلى أوروبا.

ومعلوم أن هذه البلدان ترزح تحت أزمات اقتصادية كبيرة، ولم تتخلص بعد من أزمة الدين، والتراجع الكبير بفعل الأزمة المالية العالمية في 2008. وقد توترت في الأيام الأخيرة العلاقات بين النمسا واليونان؛ ما دفع الأخيرة إلى استدعاء سفيرها لدى فيينا، على خلفية تحديد السلطات النمساوية عدد اللاجئين، الذين يمكنهم عبور أراضيها نحو شمال وغرب أوروبا.

وتستقبل اليونان نحو 160 ألف لاجئ، من المفترض إعادة توزيعهم بمقتضى خطة أوروبية، تم التوافق عليها في نهاية العام الماضي.

وعمدت بلدان أوروبا الشرقية إلى بناء أسوار لمنع تدفق اللاجئين، وحدَّت بلدان البلقان من مرورهم عبر أراضيها؛ ما يشكل ضغوطا اقتصادية على اليونان.

وتزداد تحذيرات قادة شرق أوروبا من "أسلمة" أوروبا وضياع هويتها "المسيحية". وتحت ضغط اللجوء، أعلن عدد من البلدان تعليق العمل باتفاقية "شنغن"، وفرضت السويد والدنمارك والنرويج وألمانيا والنمسا رقابة على حدودها في تعليق مؤقت لاتفاقية "شنغن".

وتخشى أوروبا من وصول أكثر من مليوني لاجئ في العام الحالي، بعد وصول العدد في العام الماضي إلى نحو مليون ونصف مليون لاجئ. ويتوقع خبراء أن تخسر أوروبا نحو 3 في المئة من ناتجها المحلي الإجمالي لتغطية نفقات اللاجئين. ولم تفلح المساعدات الأوروبية لبلدان الجوار، حتى الآن، في إحداث الفارق المطلوب للحد من موجة اللجوء السوري المتواصل بفعل الحرب؛ وربما شكَّل صمود وقف إطلاق النار، وتحوله إلى دائم - بارقة أمل؛ لكن وقف سيل اللاجئين من مناطق أخرى عبر تركيا يتطلب أن تقوم أنقرة بالمزيد للتضييق على عصابات تهريب البشر.

وقد ازدادت في السنة الأخيرة شوكة الأحزاب اليمينية قوة في أكثر من بلد أوروبي. وفي مقابل الاستقبال الحار للاجئين والتعاطف معهم من قبل قسم من الشعوب الأوروبية، فإن شعبية حركات مناهضة الأجانب تزداد في شمال القارة العجوز وجنوبها على حد سواء. وقد أثار الضغط الهائل على البلديات في ألمانيا، مع استقبال نحو مليون لاجئ، انقسامات حادة، وتسبب بارتفاع الأصوات بالحد من سياسة الأبواب المفتوحة، التي انتهجتها المستشارة أنغيلا ميركل، حتى في داخل حزبها الحاكم. كما تبنت برلمانات البلدان الأوروبية الغنية في الشمال قرارات مثيرة للجدل، مثل مصادرة أملاك اللاجئين؛ وسنت تشريعات تخفض قيمة المساعدات الشهرية، وتؤخر معاملات لم شمل العائلات إلى سنتين على الأقل.

ومن المؤكد أن أوروبا تدفع ثمنا كبيرا من جراء موجة اللجوء، الأضخم في تاريخ العالم بعد الحرب العالمية الثانية، والتي أدت إلى تخبط في قراراتها من أجل حلها. ولكن عمق الأزمة وتفاقمها يضع صناع القرار في بروكسل والعواصم الأوروبية المؤثرة أمام خيارات صعبة، تتراوح بين المحافظة على القيم الأوروبية في الحرية والعدالة والمساواة، وانهيار معاهدة "شنغن" للفضاء الأوروبي المفتوح، وعودة سياسة الجدران والأسلاك الشائكة.

ويبدو أن الأوضاع مفتوحة على كل الاحتمالات في ظل عجز أوروبا عن لعب دور سياسي مؤثر، يتجاوز المساعدات إلى المساهمة في الحلول السياسية لأزمات العالم، وفي مقدمها الحروب في سوريا والعراق وليبيا وأفغانستان.




رد مع اقتباس

قديم 26-02-2016, 07:52 PM   المشاركة رقم: 2
الكاتب
forexawy56
عضو نشيط

البيانات
تاريخ التسجيل: Feb 2016
رقم العضوية: 29801
العمر: 32
المشاركات: 327
بمعدل : 0.10 يوميا

الإتصالات
الحالة:
forexawy56 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : seragsamy المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: عشرة أيام مصيرية في تاريخ أوروبا ومستقبل "شنغن"

المشاكل بتزيد فى اوربا كل شوية وبتتنقل من بلد للتانية واوربا واضح انها داخلة على ازمات كبيرة الفترة اللى جاية



عرض البوم صور forexawy56  
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 26-02-2016, 07:52 PM
forexawy56 forexawy56 غير متواجد حالياً
عضو نشيط
افتراضي رد: عشرة أيام مصيرية في تاريخ أوروبا ومستقبل "شنغن"

المشاكل بتزيد فى اوربا كل شوية وبتتنقل من بلد للتانية واوربا واضح انها داخلة على ازمات كبيرة الفترة اللى جاية




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
"شنغن", أوروبا, نداء, مصيرية, ومستقبل, تاريخ, عشرة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 01:39 PM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team