المفكرة الإقتصادية (متجددة دوما)

[seragsamy]

المفكرة الإقتصادية (متجددة دوما)

التوقيت هو توقيت القاهرة

[seragsamy]

المفكرة الإقتصادية (متجددة دوما)

التوقيت هو توقيت القاهرة

[محمد نوارج]

مشكور يا غالي ..

منتظرينك كل يوم ..،

[محمد نوارج]

مشكور يا غالي ..

منتظرينك كل يوم ..،

[FX Matador]

مشكور يا باشا متابع معاك ...,

إنطلق إلى القمة ..,

[FX Matador]

مشكور يا باشا متابع معاك ...,

إنطلق إلى القمة ..,

[seragsamy]

شكرا لكن أخوانى على المرور

[seragsamy]

شكرا لكن أخوانى على المرور

[seragsamy]

المفكرة اليوم

[seragsamy]

المفكرة اليوم

[seragsamy]

التقرير الأسبوعي 2 - 6 آب / أغسطس

يأتي الأسبوع الذي سيبدأ في 2 آب/أغسطس بعد أسبوع شهد ضعف الدولار على نطاق واسع مقابل العملات الرئيسية الأخرى وسط مخاوف من حدوث تباطؤ في معدل نمو الاقتصاد الامريكي.

وجائت خسائر الدولار بعد سلسلة من البيانات الإقتصادية الأمريكية التي جائت أسوأ من المتوقع عن الصناعات التحويلية وثقة المستهلك ، وبلغت ذروتها مع التقرير الذي صدر يوم الجمعة وورد فيه ان الاقتصاد الامريكي نما بأقل من المتوقع في الربع الثاني.

وأدت هذه البيانات إلى تراجع الدولار الى أدنى مستوياته في 8 أشهر مقابل الين وفي 6 أشهر أمام الفرنك السويسري. وقلص الدولار الامريكي خسائره بعد تقرير أخر أظهر أن نشاط الصناعة التحويلية في منطقة الغرب الاوسط ارتفعت بشكل غير متوقع في يوليو / تموز ، ولكن الدعم الذي قدمه هذا التقرير للدولار كان محدوداً.

وفي الوقت نفسه ، ارتفع اليورو إلى أعلى سعر له في 11 أسبوعا مقابل الدولار الامريكي اليوم الخميس قبل أن يتراجع قليلا يوم الجمعة ، ليغلق الأسبوع عند أعلى سعر له في 10 أسابيع والذي كان قد حققه في وقت سابق.

ومن المرجح أن ينصب الاهتمام في الأسبوع القادم على بيانات التغيير في عدد الوظائف في القطاعات غير الزراعية في الولايات المتحدة والذي سيصدر يوم الجمعة. وتمثل هذه البيانات ، التي تصدر بعد نهاية الشهر بوقت قصير، مؤشراً إقتصادياً مبكراً يدل علىالصحة العامة للإقتصاد، وهو ما يجعلها بيانات هامة ومنتظرة وقادرة على التأثير على الأسواق.
وفي أماكن أخرى من العالم ، سيعلن كل من بنك انجلترا والبنك الإحتياطي الأسترالي والبنك المركزي الأوروبي قرارات الفائدة هذا الاسبوع.

وقبل إفتتاح الاسبوع المقبل ، جمعت لكم فوركس بروز قائمة من هذه الأحداث الهامة وغيرها، والتي من المحتمل أن تؤثر على الأسواق.

الاثنين 2 آب/أغسطس

ستصدر الولايات المتحدة بيانات الرئيسية عن النشاط القطاع التصنيعي ، بينما في وقت لاحق من نفس اليوم سيتحدث رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (بن برنانكي)، وسيتم التدقيق في تصريحاته بشكل عميق بحثا عن أي مؤشرات على الاتجاه المستقبلي للسياسة النقدية.

وستنشر كل من بريطانيا ومنطقة اليورو بيانات الإنتاج الصناعي ، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.

أما سويسرا فستعلن عن بيانات مبيعات التجزئة ، وهي مؤشر رئيسي للانفاق المستهلكين. وبدورها، ستعلن أستراليا بيانات الصناعات التحويلية ، وأسعار السلع ، والتضخم ، ومبيعات المساكن الجديدة. وستصدر نيوزيلندا عن تقرير تكاليف اليد العاملة ، وهو مؤشر رئيسي لتضخم المستهلين.

وستكون الأسواق مغلقة في كندا لقضاء عطلة البنوك.

الثلاثاء 3 آب/أغسطس

ستصدر الولايات المتحدة بيانات مبيعات المنازل المعلقة ، وهي مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية. كما ستعلن أيضا عن بيانات الإنفاق الاستهلاكي الشخصي ، وهو المؤشر الذي يقال أن المؤشر المفضل للبنك الإحتياطي الفيدرالي لقياس التضخم. كذلك ستصدر بيانات طلبيات المصانع ، وهي مؤشر رئيسي على الإنتاج.

أما منطقة اليورو فستصدر مؤشر أسعار المنتجين ، وهي مؤشر مهم للتضخم.

وستعلن بريطانيا عن بيانات ثقة المستهلكين ونشاط البناء وتضخم أسعار المستهلكين ، وهي مؤشر رئيسي للنمو الاقتصادي.

وفي وقت لاحق من نفس اليوم، سيقوم البنك الاحتياطي الاسترالي بإعلان سعر الفائدة. وسيتبع هذا الاعلان في مؤتمر صحفي مرتقب ، والذي سيتم التدقيق في تصريحات المسؤولين خلاله بحثا عن أي مؤشرات على الاتجاه المستقبلي للسياسة النقدية.

كذلك ستعلن أستراليا أيضاً بيانات تصاريح البناء ومبيعات التجزئة وإعلانات الوظائف ، وهذه الأخيرة تعتبر مؤشرا هاما على صحة سوق العمل.

الأربعاء 4 آب/أغسطس

ستصدر شركة (أي دي بي) بيانات الوظائف المعالجة في الولايات المتحدة، وتحديداً التغير في عدد الوظائف في القطاعاتغير الزراعية ، وهذا يعطي فكرة عن هذه البيانات في وقت مبكر، قبل صدورالبيانات الرسمية من وزارة العمل الأمريكية يوم الجمعة. كما ستعلن الولايات المتحدة كذلك عن بيانات حول النشاط في قطاع الخدمات.

وستنشر كل من بريطانيا ومنطقة اليورو على حد سواء تقارير رئيسية بخصوص نشاط قطاع الخدمات ، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية. وستصدر منطقة اليورو كذلك بيانات هامة عن مبيعات التجزئة ، وهي مؤشر رئيسي لانفاق المستهلكين.

أما أستراليا فستصدر بيانات الميزان التجاري ، وهو الذي يقيس الفرق في القيمة بين السلع والخدمات ، المستوردة والمصدرة. وستصدر نيوزيلندا بيانات مهمة عن معدل البطالة.

الخميس 5 آب/أغسطس

ستصدر الولايات المتحدة كما تفعل يوم الخميس من كل أسبوع، بيانات المطالبات الاولية للعاطلين عن العمل ، وهي إشارة هامة للصحة الاقتصادية العامة.

وقبل ذلك ، سيعلن كل من بنك انجلترا والبنك المركزي الأوروبي عن قرارات أسعار الفائدة. وسيعقب إعلان هذه القرارات مؤتمرات صحفية مرتقبة، سيتم التدقيق في تصريحات المسؤولين خلالها بحثا عن مؤشرات على الاتجاه المستقبلي للسياسة النقدية.

أما ألمانيا فستعلن عن بيانات طلبيات المصانع ، وهي مؤشر رئيسي لمستويات الانتاج الصناعي.

وفي الوقت نفسه ، ستنشر كندا بيانات تراخيص البناء ، وهي مؤشر رئيسي للصحة في قطاع الإسكان.

الجمعة 6 آب/أغسطس

ستصدر الولايات المتحدة بيانات التغيير في عدد الوظائف في القطاعات غير الزراعية، والتي تعكس التغير في عدد الوظائف الموجودة في الإقتصاد في الشهر السابق ، بإستثناء القطاع الزراعي. وتعتبر هذه البيانات هي المحرك الرئيسي للسوق في ذلك اليوم، كما أنها مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية العامة.

ومن المقرر أن تعلن كل من كندا وسويسرا بيانات حول معدلات البطالة، بينما ستعلن كندا أيضا بالافراج عن مؤشر مدراء المشتريات المهم ، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.

أما في منطقة اليورو ، فمن المنتظر أن تعلن ألمانيا عن بيانات الانتاج الصناعي ، وأن تعلن فرنسا بيانات الميزان التجاري، وأن تعلن إيطاليا بيانات الناتج المحلي الإجمالي، والذي هو المؤشر الرئيسي للنمو الاقتصادي.

وسيعلن البنك الاحتياطي الاسترالي بيانه بشأن السياسة النقدية ، والذي يقدم لمحة عامة عن توقعات البنك للظروف الاقتصادية والتضخم فيالمستقبل.

وفي الوقت نفسه ، ستنشر بريطانيا التقدير الربع سنوي لناتجها المحلي الإجمالي ، فضلا عن بيانات التصنيع والانتاج الصناعي وبيانات تضخم أسعار المنتجين.

[seragsamy]

التقرير الأسبوعي 2 - 6 آب / أغسطس

يأتي الأسبوع الذي سيبدأ في 2 آب/أغسطس بعد أسبوع شهد ضعف الدولار على نطاق واسع مقابل العملات الرئيسية الأخرى وسط مخاوف من حدوث تباطؤ في معدل نمو الاقتصاد الامريكي.

وجائت خسائر الدولار بعد سلسلة من البيانات الإقتصادية الأمريكية التي جائت أسوأ من المتوقع عن الصناعات التحويلية وثقة المستهلك ، وبلغت ذروتها مع التقرير الذي صدر يوم الجمعة وورد فيه ان الاقتصاد الامريكي نما بأقل من المتوقع في الربع الثاني.

وأدت هذه البيانات إلى تراجع الدولار الى أدنى مستوياته في 8 أشهر مقابل الين وفي 6 أشهر أمام الفرنك السويسري. وقلص الدولار الامريكي خسائره بعد تقرير أخر أظهر أن نشاط الصناعة التحويلية في منطقة الغرب الاوسط ارتفعت بشكل غير متوقع في يوليو / تموز ، ولكن الدعم الذي قدمه هذا التقرير للدولار كان محدوداً.

وفي الوقت نفسه ، ارتفع اليورو إلى أعلى سعر له في 11 أسبوعا مقابل الدولار الامريكي اليوم الخميس قبل أن يتراجع قليلا يوم الجمعة ، ليغلق الأسبوع عند أعلى سعر له في 10 أسابيع والذي كان قد حققه في وقت سابق.

ومن المرجح أن ينصب الاهتمام في الأسبوع القادم على بيانات التغيير في عدد الوظائف في القطاعات غير الزراعية في الولايات المتحدة والذي سيصدر يوم الجمعة. وتمثل هذه البيانات ، التي تصدر بعد نهاية الشهر بوقت قصير، مؤشراً إقتصادياً مبكراً يدل علىالصحة العامة للإقتصاد، وهو ما يجعلها بيانات هامة ومنتظرة وقادرة على التأثير على الأسواق.
وفي أماكن أخرى من العالم ، سيعلن كل من بنك انجلترا والبنك الإحتياطي الأسترالي والبنك المركزي الأوروبي قرارات الفائدة هذا الاسبوع.

وقبل إفتتاح الاسبوع المقبل ، جمعت لكم فوركس بروز قائمة من هذه الأحداث الهامة وغيرها، والتي من المحتمل أن تؤثر على الأسواق.

الاثنين 2 آب/أغسطس

ستصدر الولايات المتحدة بيانات الرئيسية عن النشاط القطاع التصنيعي ، بينما في وقت لاحق من نفس اليوم سيتحدث رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (بن برنانكي)، وسيتم التدقيق في تصريحاته بشكل عميق بحثا عن أي مؤشرات على الاتجاه المستقبلي للسياسة النقدية.

وستنشر كل من بريطانيا ومنطقة اليورو بيانات الإنتاج الصناعي ، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.

أما سويسرا فستعلن عن بيانات مبيعات التجزئة ، وهي مؤشر رئيسي للانفاق المستهلكين. وبدورها، ستعلن أستراليا بيانات الصناعات التحويلية ، وأسعار السلع ، والتضخم ، ومبيعات المساكن الجديدة. وستصدر نيوزيلندا عن تقرير تكاليف اليد العاملة ، وهو مؤشر رئيسي لتضخم المستهلين.

وستكون الأسواق مغلقة في كندا لقضاء عطلة البنوك.

الثلاثاء 3 آب/أغسطس

ستصدر الولايات المتحدة بيانات مبيعات المنازل المعلقة ، وهي مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية. كما ستعلن أيضا عن بيانات الإنفاق الاستهلاكي الشخصي ، وهو المؤشر الذي يقال أن المؤشر المفضل للبنك الإحتياطي الفيدرالي لقياس التضخم. كذلك ستصدر بيانات طلبيات المصانع ، وهي مؤشر رئيسي على الإنتاج.

أما منطقة اليورو فستصدر مؤشر أسعار المنتجين ، وهي مؤشر مهم للتضخم.

وستعلن بريطانيا عن بيانات ثقة المستهلكين ونشاط البناء وتضخم أسعار المستهلكين ، وهي مؤشر رئيسي للنمو الاقتصادي.

وفي وقت لاحق من نفس اليوم، سيقوم البنك الاحتياطي الاسترالي بإعلان سعر الفائدة. وسيتبع هذا الاعلان في مؤتمر صحفي مرتقب ، والذي سيتم التدقيق في تصريحات المسؤولين خلاله بحثا عن أي مؤشرات على الاتجاه المستقبلي للسياسة النقدية.

كذلك ستعلن أستراليا أيضاً بيانات تصاريح البناء ومبيعات التجزئة وإعلانات الوظائف ، وهذه الأخيرة تعتبر مؤشرا هاما على صحة سوق العمل.

الأربعاء 4 آب/أغسطس

ستصدر شركة (أي دي بي) بيانات الوظائف المعالجة في الولايات المتحدة، وتحديداً التغير في عدد الوظائف في القطاعاتغير الزراعية ، وهذا يعطي فكرة عن هذه البيانات في وقت مبكر، قبل صدورالبيانات الرسمية من وزارة العمل الأمريكية يوم الجمعة. كما ستعلن الولايات المتحدة كذلك عن بيانات حول النشاط في قطاع الخدمات.

وستنشر كل من بريطانيا ومنطقة اليورو على حد سواء تقارير رئيسية بخصوص نشاط قطاع الخدمات ، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية. وستصدر منطقة اليورو كذلك بيانات هامة عن مبيعات التجزئة ، وهي مؤشر رئيسي لانفاق المستهلكين.

أما أستراليا فستصدر بيانات الميزان التجاري ، وهو الذي يقيس الفرق في القيمة بين السلع والخدمات ، المستوردة والمصدرة. وستصدر نيوزيلندا بيانات مهمة عن معدل البطالة.

الخميس 5 آب/أغسطس

ستصدر الولايات المتحدة كما تفعل يوم الخميس من كل أسبوع، بيانات المطالبات الاولية للعاطلين عن العمل ، وهي إشارة هامة للصحة الاقتصادية العامة.

وقبل ذلك ، سيعلن كل من بنك انجلترا والبنك المركزي الأوروبي عن قرارات أسعار الفائدة. وسيعقب إعلان هذه القرارات مؤتمرات صحفية مرتقبة، سيتم التدقيق في تصريحات المسؤولين خلالها بحثا عن مؤشرات على الاتجاه المستقبلي للسياسة النقدية.

أما ألمانيا فستعلن عن بيانات طلبيات المصانع ، وهي مؤشر رئيسي لمستويات الانتاج الصناعي.

وفي الوقت نفسه ، ستنشر كندا بيانات تراخيص البناء ، وهي مؤشر رئيسي للصحة في قطاع الإسكان.

الجمعة 6 آب/أغسطس

ستصدر الولايات المتحدة بيانات التغيير في عدد الوظائف في القطاعات غير الزراعية، والتي تعكس التغير في عدد الوظائف الموجودة في الإقتصاد في الشهر السابق ، بإستثناء القطاع الزراعي. وتعتبر هذه البيانات هي المحرك الرئيسي للسوق في ذلك اليوم، كما أنها مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية العامة.

ومن المقرر أن تعلن كل من كندا وسويسرا بيانات حول معدلات البطالة، بينما ستعلن كندا أيضا بالافراج عن مؤشر مدراء المشتريات المهم ، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.

أما في منطقة اليورو ، فمن المنتظر أن تعلن ألمانيا عن بيانات الانتاج الصناعي ، وأن تعلن فرنسا بيانات الميزان التجاري، وأن تعلن إيطاليا بيانات الناتج المحلي الإجمالي، والذي هو المؤشر الرئيسي للنمو الاقتصادي.

وسيعلن البنك الاحتياطي الاسترالي بيانه بشأن السياسة النقدية ، والذي يقدم لمحة عامة عن توقعات البنك للظروف الاقتصادية والتضخم فيالمستقبل.

وفي الوقت نفسه ، ستنشر بريطانيا التقدير الربع سنوي لناتجها المحلي الإجمالي ، فضلا عن بيانات التصنيع والانتاج الصناعي وبيانات تضخم أسعار المنتجين.

[seragsamy]

2/1/2010

[seragsamy]

2/1/2010

[seragsamy]

[seragsamy]

[seragsamy]

التحليل الاساسي للعملات الرئيسية

مدراء المشتريات للبناء (بريطانيا)

السابق 58.4
المتوقع 58.0
التعريف

هو تقرير شهري يقيس النشاطات الاقتصادية و النظرة المستقبلية الخاصة بقطاع البناء, هذا المؤشر يركز كل التركيز على مدراء في قطاع البناء و يدرس حالة الاقتصاد و أوضاع الشراء و الطلب الحالية الخاصة بقطاع العقارات في المملكة المتحدة. يقاس مؤشر مدراء المشتريات للبناء على أساس المستوى 50, فكلما زادت القراءة الخاصة بالمؤشر عن المستوى 50 فإن هذا يعد انتعاش بينما إذا انحدرت عن المؤشر 50 فإن هذا يعد تقلص في القطاع.

يصدر التقرير في الساعة 8:30 بتوقيت GMT في يوم العمل الأول الذي يلي الشهر محل الدراسة, التقرير يصدر عن المعهد المُؤَجَّر للشراء والتجهيزِ وبحثِ إن تي سي
التأثير العام

مؤشر مدراء المشتريات له تأثير قوي على مستويات الطلب المستقبلية الخاصة بقطاع العقارات حيث أنه مع ارتفاع القراءة فوق مستوى 50 فإن هذا يعني أن القطاع يشهد قوة و انتعاش و أن مستويات الطلب مرتفعة و العكس صحيح, كما أن له تأثير قوي و طردي على أسواق الأسهم فمع ارتفاع و انتعاش المؤشر ترتفع الأسهم الخاصة بشركات البناء بقوة, حيث أن هذا الانتعاش يعكس قوة أداء الشركات و الصناعات المدرجة في المؤشر و العكس صحيحي هنا أيضاً.
أفضل سيناريو سيكون أفضل سيناريو إذا نما أداء القطاع ليعكس تجاوبه مع قيام البنك المركزي بتخقيض أسعار الفائدة و المساعي الحكومية الامر الذي كان له الأثر الايجابي على أداء القطاع صاحب المساهمة الأقل في مستويات النمو في المملكة
أسوأ سيناريو سيكون أسوا سيناريو إذا تراجع اداء القطاع متأثره بأستمرار ضيق الشروط الائتمانية التي تفرضها البنوك على المقترضين خاصة بعد ما سببته أزمة الديون الائتمانية من فوضى بأداء القطاعات الاقتصادية المختلفة

[seragsamy]

التحليل الاساسي للعملات الرئيسية

مدراء المشتريات للبناء (بريطانيا)

السابق 58.4
المتوقع 58.0
التعريف

هو تقرير شهري يقيس النشاطات الاقتصادية و النظرة المستقبلية الخاصة بقطاع البناء, هذا المؤشر يركز كل التركيز على مدراء في قطاع البناء و يدرس حالة الاقتصاد و أوضاع الشراء و الطلب الحالية الخاصة بقطاع العقارات في المملكة المتحدة. يقاس مؤشر مدراء المشتريات للبناء على أساس المستوى 50, فكلما زادت القراءة الخاصة بالمؤشر عن المستوى 50 فإن هذا يعد انتعاش بينما إذا انحدرت عن المؤشر 50 فإن هذا يعد تقلص في القطاع.

يصدر التقرير في الساعة 8:30 بتوقيت GMT في يوم العمل الأول الذي يلي الشهر محل الدراسة, التقرير يصدر عن المعهد المُؤَجَّر للشراء والتجهيزِ وبحثِ إن تي سي
التأثير العام

مؤشر مدراء المشتريات له تأثير قوي على مستويات الطلب المستقبلية الخاصة بقطاع العقارات حيث أنه مع ارتفاع القراءة فوق مستوى 50 فإن هذا يعني أن القطاع يشهد قوة و انتعاش و أن مستويات الطلب مرتفعة و العكس صحيح, كما أن له تأثير قوي و طردي على أسواق الأسهم فمع ارتفاع و انتعاش المؤشر ترتفع الأسهم الخاصة بشركات البناء بقوة, حيث أن هذا الانتعاش يعكس قوة أداء الشركات و الصناعات المدرجة في المؤشر و العكس صحيحي هنا أيضاً.
أفضل سيناريو سيكون أفضل سيناريو إذا نما أداء القطاع ليعكس تجاوبه مع قيام البنك المركزي بتخقيض أسعار الفائدة و المساعي الحكومية الامر الذي كان له الأثر الايجابي على أداء القطاع صاحب المساهمة الأقل في مستويات النمو في المملكة
أسوأ سيناريو سيكون أسوا سيناريو إذا تراجع اداء القطاع متأثره بأستمرار ضيق الشروط الائتمانية التي تفرضها البنوك على المقترضين خاصة بعد ما سببته أزمة الديون الائتمانية من فوضى بأداء القطاعات الاقتصادية المختلفة

[seragsamy]

التحليل الأساسي للمعادن الثمينة

بيانات الصناعة تدعم المعادن و الذهب ما زال صامداً في مكانه


أظهرت البيانات من قطاع الصناعة يوم أمس في عديد من الدول العظمى في العالم إيجابية نسبية مشيرة إلى أن قطاع الصناعة مستمر في نموه و هذا ما حفّز موجة صاعدة لكل من سعر البلاتين و الفضة اللذان يعتبران معدنان صناعيان. من جهة أخرى، نرى بأن القلق انخفض بشكل واضح تجاه قيام الصين بمزيد من الضغوط على النمو و هذا ما أعطى المتداولين توقعات أن تستمر الصين في دعم النمو في الاقتصاد الدولي.

ارتفع سعر الفضة خلال تداولات يوم أمس بشكل واضح و استطاع أن يغلق تداولات نيويورك عند مستوى 18.35 بارتفاع مقداره 2.11% في وقت نرى فيه أن قوى استثمار في السعر السوقي و قوى مضاربة إلى جانب الطلب الشرائي المادي كلها اتجهت نحو أسواق المعادن طلبة الفضة و كذلك نرى أيضاً أن هذه الطلبات شملت البلاتين الذي استطاع يوم أمس أن يحقق ارتفاعاً مقداره 1.78% و أغلق تداولات نيويورك عند مستوى 1597.00 دولار للأونصة الواحدة.

لو نظرنا إلى تداولات الذهب يوم أمس، لوجدنا أنه كان مهمّشاً بشكل كبير في الأسواق المالية حيث اتجه المتداولون إلى أسواق السلع و الأسهم التي حققت ارتفاعاً ملحوظاً. ارتفع مؤشر داوجونز خلال تداولات يوم أمس بمقدار 1.99% فيما أغلق مؤشر S&P500 الأوسع نطاقاً بارتفاع مقداره 2.2%. لو نظرنا إلى سعر برميل النفط، لوجدنا أنه يحقق اتجاهاً صاعداً قوياً استطاع من خلاله يوم أمس و هذا اليوم التمركز فوق مستويات 81.00 دولار للبرميل الواحد.

ارتفع مؤشر S&P GSCI يوم أمس بمقدار 12.09 نقطة متأثراً بشكل واضح بارتفاع أسعار أدوات الطاقة فيما ارتفع مؤشر RJ/CRB للسلع بمقدار 2.50 نقطة و أنهى التداول عند مستوى 276.85 نقطة متأثراً في ارتفاع أسعار المعادن منها المعادن الثمينة. بشكل عام، تسود حالة من التفاؤل في الأسواق المالية في وقت اتجه فيه المتداولون نحو الاستثمارات المرتفعة العائد فيما بقي الذهب حيادياً بشكل عام خلال تداولات يوم أمس و أغلق تداولات نيويورك عند مستوى 1182.00 دولار للأونصة قريباً من مستوى افتتاحه بالرغم من التذبذب الكبير خلال الجلسة بين الأعلى 1191.60 و الأدنى 1175.20.

هذا اليوم، نرى بأن المعادن الثمينة دخلت قليلاً من التصحيح الهابط. انخفض سعر الذهب بمقدار 0.03% فيما نرى تداولات سعر الفضة تتجه إلى بعض الانخفاض و يتداول سعر الفضة عند مستوى 18.31 دولار للأونصة الواحدة بانخفاض مقداره 0.22%. أما البلاتين، فنراه يتداول عند مستوى 1585.00 بانخفاض مقداره 0.75%.

نلاحظ طلباً شرائياً مادياً للذهب فيما انخفاض سعر صرف الدولار الأمريكي كان دافعاً و مشجّعاً للمتداولين لاستغلال استثمارات في السلع. من جهة أخرى، نرى بأن الطلب على المعادن الثمينة هذا اليوم كان قليلاً إلى حد ما و ذلك لاتجاه التجارة الآسيوية إلى استثمارات في الأسهم.

نحن الآن في خضم أسبوع مليء في البيانات الاقتصادية التي تتركز يومي الخميس و الجمعة فيما الأهم فيها بيانات يوم الجمعة القادم و هي البيانات الخاصة في الوظائف الأمريكية و التي من المتوقع أن تنعكس بشكل كبير على أداء الأسواق المالية. في نفس الوقت نرى بأن التذبذب في أسعار المعادن الثمينة لا يمنع مزيداً من الارتفاع في ظل إقبال المستثمرين إلى الاستثمارات في العالم و هذا ما قد يجلهم بحاجة إلى احتياطي تخفيض مخاطرة و هنا الذهب هو الأفضل خصوصاً لو ظهرت أي بيانات مقلقة خلال يومي الخميس و الجمعة.

[seragsamy]

التحليل الأساسي للمعادن الثمينة

بيانات الصناعة تدعم المعادن و الذهب ما زال صامداً في مكانه


أظهرت البيانات من قطاع الصناعة يوم أمس في عديد من الدول العظمى في العالم إيجابية نسبية مشيرة إلى أن قطاع الصناعة مستمر في نموه و هذا ما حفّز موجة صاعدة لكل من سعر البلاتين و الفضة اللذان يعتبران معدنان صناعيان. من جهة أخرى، نرى بأن القلق انخفض بشكل واضح تجاه قيام الصين بمزيد من الضغوط على النمو و هذا ما أعطى المتداولين توقعات أن تستمر الصين في دعم النمو في الاقتصاد الدولي.

ارتفع سعر الفضة خلال تداولات يوم أمس بشكل واضح و استطاع أن يغلق تداولات نيويورك عند مستوى 18.35 بارتفاع مقداره 2.11% في وقت نرى فيه أن قوى استثمار في السعر السوقي و قوى مضاربة إلى جانب الطلب الشرائي المادي كلها اتجهت نحو أسواق المعادن طلبة الفضة و كذلك نرى أيضاً أن هذه الطلبات شملت البلاتين الذي استطاع يوم أمس أن يحقق ارتفاعاً مقداره 1.78% و أغلق تداولات نيويورك عند مستوى 1597.00 دولار للأونصة الواحدة.

لو نظرنا إلى تداولات الذهب يوم أمس، لوجدنا أنه كان مهمّشاً بشكل كبير في الأسواق المالية حيث اتجه المتداولون إلى أسواق السلع و الأسهم التي حققت ارتفاعاً ملحوظاً. ارتفع مؤشر داوجونز خلال تداولات يوم أمس بمقدار 1.99% فيما أغلق مؤشر S&P500 الأوسع نطاقاً بارتفاع مقداره 2.2%. لو نظرنا إلى سعر برميل النفط، لوجدنا أنه يحقق اتجاهاً صاعداً قوياً استطاع من خلاله يوم أمس و هذا اليوم التمركز فوق مستويات 81.00 دولار للبرميل الواحد.

ارتفع مؤشر S&P GSCI يوم أمس بمقدار 12.09 نقطة متأثراً بشكل واضح بارتفاع أسعار أدوات الطاقة فيما ارتفع مؤشر RJ/CRB للسلع بمقدار 2.50 نقطة و أنهى التداول عند مستوى 276.85 نقطة متأثراً في ارتفاع أسعار المعادن منها المعادن الثمينة. بشكل عام، تسود حالة من التفاؤل في الأسواق المالية في وقت اتجه فيه المتداولون نحو الاستثمارات المرتفعة العائد فيما بقي الذهب حيادياً بشكل عام خلال تداولات يوم أمس و أغلق تداولات نيويورك عند مستوى 1182.00 دولار للأونصة قريباً من مستوى افتتاحه بالرغم من التذبذب الكبير خلال الجلسة بين الأعلى 1191.60 و الأدنى 1175.20.

هذا اليوم، نرى بأن المعادن الثمينة دخلت قليلاً من التصحيح الهابط. انخفض سعر الذهب بمقدار 0.03% فيما نرى تداولات سعر الفضة تتجه إلى بعض الانخفاض و يتداول سعر الفضة عند مستوى 18.31 دولار للأونصة الواحدة بانخفاض مقداره 0.22%. أما البلاتين، فنراه يتداول عند مستوى 1585.00 بانخفاض مقداره 0.75%.

نلاحظ طلباً شرائياً مادياً للذهب فيما انخفاض سعر صرف الدولار الأمريكي كان دافعاً و مشجّعاً للمتداولين لاستغلال استثمارات في السلع. من جهة أخرى، نرى بأن الطلب على المعادن الثمينة هذا اليوم كان قليلاً إلى حد ما و ذلك لاتجاه التجارة الآسيوية إلى استثمارات في الأسهم.

نحن الآن في خضم أسبوع مليء في البيانات الاقتصادية التي تتركز يومي الخميس و الجمعة فيما الأهم فيها بيانات يوم الجمعة القادم و هي البيانات الخاصة في الوظائف الأمريكية و التي من المتوقع أن تنعكس بشكل كبير على أداء الأسواق المالية. في نفس الوقت نرى بأن التذبذب في أسعار المعادن الثمينة لا يمنع مزيداً من الارتفاع في ظل إقبال المستثمرين إلى الاستثمارات في العالم و هذا ما قد يجلهم بحاجة إلى احتياطي تخفيض مخاطرة و هنا الذهب هو الأفضل خصوصاً لو ظهرت أي بيانات مقلقة خلال يومي الخميس و الجمعة.