® فن المحاربين القدماء ® •●§(Harmonic Art & Cowboy System)§●• ®

[attas-fx]

عندما تخسر البرصة دائما يأتي التبرير بأن سيوله غريبه اتت(صناع سوق من برصه اخرى(العقاب)) وهذا الكلام نسمعه في البرصات (العربيه)المصريه ودول الخليج

[attas-fx]

عندما تخسر البرصة دائما يأتي التبرير بأن سيوله غريبه اتت(صناع سوق من برصه اخرى(العقاب)) وهذا الكلام نسمعه في البرصات (العربيه)المصريه ودول الخليج

[attas-fx]

الاسعار تتحرك بتوافق فكري لعدد كبير من صناع السوق وليس شخص واحد من يقود المجموعه

[attas-fx]

الاسعار تتحرك بتوافق فكري لعدد كبير من صناع السوق وليس شخص واحد من يقود المجموعه

[attas-fx]

اريدكم ان تصبحوا من صناع السوق بأي شكل كان فلا تحبطوا مشروعي العظيم


سوف احول افقر شخصيه في هذا المنتدى الى صانع سوق اسواق البرصه وسوف ترون اي خبره يتمتع بها هذاالفقير وان ساحة العمل ليست مقصوره على الاغنياء او الهوامير
اننا نقترب يا صناع السوق بجيل جديد واساليب جديده

[attas-fx]

اريدكم ان تصبحوا من صناع السوق بأي شكل كان فلا تحبطوا مشروعي العظيم


سوف احول افقر شخصيه في هذا المنتدى الى صانع سوق اسواق البرصه وسوف ترون اي خبره يتمتع بها هذاالفقير وان ساحة العمل ليست مقصوره على الاغنياء او الهوامير
اننا نقترب يا صناع السوق بجيل جديد واساليب جديده

[attas-fx]

تذكروا دائما ان الثروة تصنع بعدة صفقات ناجحة



هل ترون هذه النتيجه


هذا ما نسير فيه وننشده وهو ليس بعيدا عنا

[attas-fx]

تذكروا دائما ان الثروة تصنع بعدة صفقات ناجحة



هل ترون هذه النتيجه


هذا ما نسير فيه وننشده وهو ليس بعيدا عنا

[attas-fx]

شهدنا خلال الأسبوع الماضي عدد قليل من البيانات الاقتصادية لكن و على الرغم من ذلك فقد شهدت أسواق الأسهم الأمريكية حالة من عدم الإستقرار حيث بدأت مع عمليات البيوع العنيفة للقطاع التكنولوجي وذلك كخطوة من المستثمرين لتقييم مراكزهم المالية للعمل على إغلاقها وذلك لجني الأرباح، و خلال الأسبوع شهدنا أهم الأحداث الاقتصادية ألا و هو المحضر الفدرالي.
تراجع طلبات الإعانة إلى أدنى مستوى منذ أكثر من سبعة أعوام و مستويات ثقة المستهلكين عند أعلى مستوى منذ تموز الماضي
البداية مع البيانات الاقتصادية و التي كانت قليلة خلال الأسبوع الماضي و لكن الأسواق كانت قد شهدت تحركات قوية على الرغم من ذلك نتيجة عمليات البيوع في قطاع التكنولوجيا و الذي بدأ مع بداية الأسبوع الماضي و تأتي هذه العمليات كخطوة من المستثمرين لتقييم مراكزهم المالية تجهيزاً لإغلاقها و جني الأرباح.
- طلبات الإعانة : صدر عن مكتب الإحصاءات الأمريكي قراءة طلبات الإعانة خلال الأسبوع المنتهي في 5 نيسان/أبريل، حيث إنخفضت قراءة المؤشر بواقع 32 ألف طلب لتصل إلى 300 ألف طلب و هو أدنى مستوى منذ مايو/أيار 2007، مقارنة بالقراءة الأسبوعية السابقة والتي بلغت 332 الف طلب، لتأتي القراءة الجديدة بأسوأ من التوقعات التي أشارت إلى ما قيمته 320 ألف طلب.
- أسعار الواردات الشهرية : صدر عن الإقتصاد الأمريكي قراءة أسعار الواردات الشهرية خلال شهر آذار/مارس، وسجلت القراءة ارتفاعاً بنسبة 0.6% مقارنة بالقراءة السابقة والتي سجلت ارتفاعاً بنسبة 0.9%، في حين جاءت القراءة الفعلية بأفضل من التوقعات التي أشارت إلى ارتفاع بنسبة 0.2%، و قد أشار التقرير إلى أن الأسعار قد ارتفعت على المستوى الشهري للمرة الرابعة على التوالي وذلك بقيادة إرتفاع تكاليف الغذاء و الوقود و الواردات الصناعية.
- مؤشر أسعار المنتجين : أظهر التقرير أن أسعار المنتجين على المستوى الشهري خلال شهر آّذار/مارس الماضي قد سجلت ارتفاعاً بنسبة 0.5% مقارنة بالقراءة الشهرية السابقة التي أظهرت تراجعاً بنسبة 0.1% و قد جاءت هذه القراءة بأفضل من التوقعات التي أشارت إلى ارتفاع بنسبة 0.1%، و قد أوضح التقرير بأن أسعار الملابس و المجوهرات و الغذاء و لكن الخدمات سجلت قفزة في الأسعار، و ذلك على الرغم من تراجع أسعار السلع نتيجة تباطؤ النمو في الأسواق الناشئة كالصين و هو الأمر الذي حافظ على الأسعار.
- مؤشر جامعة ميشيغان : أظهرت القراءة الأولية لمؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين عن شهر نيسان/أبريل ارتفاعاً لتسجل قراءة 82.6 مقارنة بما قيمته 80.0 في القراءة الشهرية السابقة لشهر آذار/مارس الماضي، وبذلك فقد جاءت القراءة الحالية أفضل من التوقعات التي أشارت إلى 81.0، و هي أعلى مستوى منذ شهر تموز/يوليو من العام الماضي 2013
المحضر الفدرالي أظهر تخوف اللجنة من تفسير الأسواق لتعديل أسعار الفائدة
قام البنك الفدرالي بإصدار محضر إجتماع اللجنة الفدرالية المفتوحة، وقد أظهر كواليس الإجتماع السابق والذي انعقد ما بين 17 و18 من شهر آذار/مارس الماضي، حيث قرر البنك الفدرالي خلال ذلك الاجتماع الإبقاءعلى أسعار الفائدة دون تغيير ضمن المستويات المتدنية التاريخية بين 0.00 – 0.25%، إضافة إلى الإستمرار بتقليص الخطط التحفيزية بواقع 10 مليار دولار شهرياً ليصل مجموع الخطط 55 مليار دولار شهرياً والإستغناء عن هدفه الفيدرالي حيال مستويات البطالة طالما بقيت دون مستويات 6.5%.
وأظهر المحضر تخوف أعضاء اللجنة الفدرالية من تفسيرات الأسواق المالية لموضوع تغيير أسعار الفائدة، بينما كان هناك إتفاق عام على أن قطاع العمل لا يزال يعاني من الركود، كما وعبر الأعضاء بشأن كمية الترهل وإلى أي مدى يؤدي معدل البطالة كمؤشر ملخص لأوضاع سوق العمل.
وأكدت اللجنة على ان أي تغير لأسعار الفائدة سيكون مرتبط بمقايس مختلفة داخل الإقتصاد الأمريكي، وبالحديث عن معدلات البطالة فقد أشار المحضر أن التوقعات تشير إلى انخفاض معدلات البطالة إلى نسبة 6% خلال المدى القصير وأن تصل إلى ما نسبة 5% خلال المدى البعيد.
الأسبوع الماضي شهد البداية الرسمية لموسم الإفصاح الخاص بالربع الأول من العام الحالي 2014
بدأ موسم إفصاح الشركات الأمريكية عن نتائجها المالية الخاصة بالربع الأول من العام الحالي، حيث و كالعادة قامت شركة ألكوا بالإفراج عن نتائج أعمالها المالية للربع الأول من العام الحالي آذنة بذلك البداية الرسمية لموسم الإفصاح.
شركة ألكوا أظهرت إرتفاعاً أرباحاً و بأفضل من التوقعات على الرغم من تراجع الإيرادات، و حققت الشركة 0.09 دولاراً للسهم الواحد مقارنة مع 0.11 دولاراً للسهم الواحد في ذات الفترة من العام الماضي 2013، و قد جاءت الأرباح بأفضل من التوقعات التي أشارت إلى 0.05 دولاراً للسهم الواحد.
أما آخر أيام الأسبوع الماضي فقد شهدنا صدور النتائج المالية لأكبر بنكين في أمريكا، حيث أخفق بنك JPMorgan & Chase في تسجيل أرباح مطابقة أو أعلى من التوقعات، حيث حقق أرباحاً بواقع 1.28 دولاراً للسهم الواحد مقارنة بالتوقعات التي أشارت إلى 1.378 دولار للسهم لاواحد.
و إنتقالاً إلى بنك Wells Fargo فقد إستطاع من تسجيل أرباحاً بأفضل من التوقعات، حيث حقق 1.05 دولاراً للسهم الواحد مقارنة بالتوقعات التي أشارت إلى أرباح بواقع 0.964 دولار للسهم الواحد.

[attas-fx]

شهدنا خلال الأسبوع الماضي عدد قليل من البيانات الاقتصادية لكن و على الرغم من ذلك فقد شهدت أسواق الأسهم الأمريكية حالة من عدم الإستقرار حيث بدأت مع عمليات البيوع العنيفة للقطاع التكنولوجي وذلك كخطوة من المستثمرين لتقييم مراكزهم المالية للعمل على إغلاقها وذلك لجني الأرباح، و خلال الأسبوع شهدنا أهم الأحداث الاقتصادية ألا و هو المحضر الفدرالي.
تراجع طلبات الإعانة إلى أدنى مستوى منذ أكثر من سبعة أعوام و مستويات ثقة المستهلكين عند أعلى مستوى منذ تموز الماضي
البداية مع البيانات الاقتصادية و التي كانت قليلة خلال الأسبوع الماضي و لكن الأسواق كانت قد شهدت تحركات قوية على الرغم من ذلك نتيجة عمليات البيوع في قطاع التكنولوجيا و الذي بدأ مع بداية الأسبوع الماضي و تأتي هذه العمليات كخطوة من المستثمرين لتقييم مراكزهم المالية تجهيزاً لإغلاقها و جني الأرباح.
- طلبات الإعانة : صدر عن مكتب الإحصاءات الأمريكي قراءة طلبات الإعانة خلال الأسبوع المنتهي في 5 نيسان/أبريل، حيث إنخفضت قراءة المؤشر بواقع 32 ألف طلب لتصل إلى 300 ألف طلب و هو أدنى مستوى منذ مايو/أيار 2007، مقارنة بالقراءة الأسبوعية السابقة والتي بلغت 332 الف طلب، لتأتي القراءة الجديدة بأسوأ من التوقعات التي أشارت إلى ما قيمته 320 ألف طلب.
- أسعار الواردات الشهرية : صدر عن الإقتصاد الأمريكي قراءة أسعار الواردات الشهرية خلال شهر آذار/مارس، وسجلت القراءة ارتفاعاً بنسبة 0.6% مقارنة بالقراءة السابقة والتي سجلت ارتفاعاً بنسبة 0.9%، في حين جاءت القراءة الفعلية بأفضل من التوقعات التي أشارت إلى ارتفاع بنسبة 0.2%، و قد أشار التقرير إلى أن الأسعار قد ارتفعت على المستوى الشهري للمرة الرابعة على التوالي وذلك بقيادة إرتفاع تكاليف الغذاء و الوقود و الواردات الصناعية.
- مؤشر أسعار المنتجين : أظهر التقرير أن أسعار المنتجين على المستوى الشهري خلال شهر آّذار/مارس الماضي قد سجلت ارتفاعاً بنسبة 0.5% مقارنة بالقراءة الشهرية السابقة التي أظهرت تراجعاً بنسبة 0.1% و قد جاءت هذه القراءة بأفضل من التوقعات التي أشارت إلى ارتفاع بنسبة 0.1%، و قد أوضح التقرير بأن أسعار الملابس و المجوهرات و الغذاء و لكن الخدمات سجلت قفزة في الأسعار، و ذلك على الرغم من تراجع أسعار السلع نتيجة تباطؤ النمو في الأسواق الناشئة كالصين و هو الأمر الذي حافظ على الأسعار.
- مؤشر جامعة ميشيغان : أظهرت القراءة الأولية لمؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين عن شهر نيسان/أبريل ارتفاعاً لتسجل قراءة 82.6 مقارنة بما قيمته 80.0 في القراءة الشهرية السابقة لشهر آذار/مارس الماضي، وبذلك فقد جاءت القراءة الحالية أفضل من التوقعات التي أشارت إلى 81.0، و هي أعلى مستوى منذ شهر تموز/يوليو من العام الماضي 2013
المحضر الفدرالي أظهر تخوف اللجنة من تفسير الأسواق لتعديل أسعار الفائدة
قام البنك الفدرالي بإصدار محضر إجتماع اللجنة الفدرالية المفتوحة، وقد أظهر كواليس الإجتماع السابق والذي انعقد ما بين 17 و18 من شهر آذار/مارس الماضي، حيث قرر البنك الفدرالي خلال ذلك الاجتماع الإبقاءعلى أسعار الفائدة دون تغيير ضمن المستويات المتدنية التاريخية بين 0.00 – 0.25%، إضافة إلى الإستمرار بتقليص الخطط التحفيزية بواقع 10 مليار دولار شهرياً ليصل مجموع الخطط 55 مليار دولار شهرياً والإستغناء عن هدفه الفيدرالي حيال مستويات البطالة طالما بقيت دون مستويات 6.5%.
وأظهر المحضر تخوف أعضاء اللجنة الفدرالية من تفسيرات الأسواق المالية لموضوع تغيير أسعار الفائدة، بينما كان هناك إتفاق عام على أن قطاع العمل لا يزال يعاني من الركود، كما وعبر الأعضاء بشأن كمية الترهل وإلى أي مدى يؤدي معدل البطالة كمؤشر ملخص لأوضاع سوق العمل.
وأكدت اللجنة على ان أي تغير لأسعار الفائدة سيكون مرتبط بمقايس مختلفة داخل الإقتصاد الأمريكي، وبالحديث عن معدلات البطالة فقد أشار المحضر أن التوقعات تشير إلى انخفاض معدلات البطالة إلى نسبة 6% خلال المدى القصير وأن تصل إلى ما نسبة 5% خلال المدى البعيد.
الأسبوع الماضي شهد البداية الرسمية لموسم الإفصاح الخاص بالربع الأول من العام الحالي 2014
بدأ موسم إفصاح الشركات الأمريكية عن نتائجها المالية الخاصة بالربع الأول من العام الحالي، حيث و كالعادة قامت شركة ألكوا بالإفراج عن نتائج أعمالها المالية للربع الأول من العام الحالي آذنة بذلك البداية الرسمية لموسم الإفصاح.
شركة ألكوا أظهرت إرتفاعاً أرباحاً و بأفضل من التوقعات على الرغم من تراجع الإيرادات، و حققت الشركة 0.09 دولاراً للسهم الواحد مقارنة مع 0.11 دولاراً للسهم الواحد في ذات الفترة من العام الماضي 2013، و قد جاءت الأرباح بأفضل من التوقعات التي أشارت إلى 0.05 دولاراً للسهم الواحد.
أما آخر أيام الأسبوع الماضي فقد شهدنا صدور النتائج المالية لأكبر بنكين في أمريكا، حيث أخفق بنك JPMorgan & Chase في تسجيل أرباح مطابقة أو أعلى من التوقعات، حيث حقق أرباحاً بواقع 1.28 دولاراً للسهم الواحد مقارنة بالتوقعات التي أشارت إلى 1.378 دولار للسهم لاواحد.
و إنتقالاً إلى بنك Wells Fargo فقد إستطاع من تسجيل أرباحاً بأفضل من التوقعات، حيث حقق 1.05 دولاراً للسهم الواحد مقارنة بالتوقعات التي أشارت إلى أرباح بواقع 0.964 دولار للسهم الواحد.

[attas-fx]

أسبوع أوروبي كان محوره المملكة المتحدة حيث قام بها البنك المركزي البريطاني بتثبيت سعر الفائدة المرجعي عند 0.50% و برنامج شراء الأصول عند 375 مليار جنيه إسترليني .
من جانب آخر صدرت بيانات الإنتاج الصناعي و التصنيعي و آظهرت تحسن في الإنتاج مقارنة مع التوقعات ، كذلك تقلص عجز الميزان التجاري لشهر شباط مقارنة مع التوقعات .
البنك المركزي أبقى على سياسته دعماً منه للإقتصاد البريطاني لكي يحقق الإنتعاش المطلوب و المستهدف لتحسن الإقتصاد كما هو مستهدف .
سيطرت حالة من الإستقرار الأسبوع الماضي ، لكن ما برز هو تهديد أمريكا لروسيا بفرض مزيد من العقوبات عقب تهديد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بقطع امدادات الغاز عن أمريكا .
في نهاية الأسبوع المنقضي بدأ صندوق النقد الدولي يتحدث عن المساعدات المالية التي سيتم تقديمها لأوكرانيا التي تضررت كثيراً من الأزمة مؤخراً .
سيكمل كل من صندوق النقد الدولي و البنك الدولي نقاشهم لإجتماعهم الربيعي في عطلة نهاية الأسبوع ، كذلك من المتوقع ان يتحدث محافظ البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي في واشنطن مع صندوق النقد الدولي و الذي سيتم به التحدث عن برنامج التيسير الكمي الذي علق عليه خلال مؤتمره لشهر نيسان عقب قرار المركزي الأوروبي الذي قام به بتثبيت سياسته.

[attas-fx]

أسبوع أوروبي كان محوره المملكة المتحدة حيث قام بها البنك المركزي البريطاني بتثبيت سعر الفائدة المرجعي عند 0.50% و برنامج شراء الأصول عند 375 مليار جنيه إسترليني .
من جانب آخر صدرت بيانات الإنتاج الصناعي و التصنيعي و آظهرت تحسن في الإنتاج مقارنة مع التوقعات ، كذلك تقلص عجز الميزان التجاري لشهر شباط مقارنة مع التوقعات .
البنك المركزي أبقى على سياسته دعماً منه للإقتصاد البريطاني لكي يحقق الإنتعاش المطلوب و المستهدف لتحسن الإقتصاد كما هو مستهدف .
سيطرت حالة من الإستقرار الأسبوع الماضي ، لكن ما برز هو تهديد أمريكا لروسيا بفرض مزيد من العقوبات عقب تهديد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بقطع امدادات الغاز عن أمريكا .
في نهاية الأسبوع المنقضي بدأ صندوق النقد الدولي يتحدث عن المساعدات المالية التي سيتم تقديمها لأوكرانيا التي تضررت كثيراً من الأزمة مؤخراً .
سيكمل كل من صندوق النقد الدولي و البنك الدولي نقاشهم لإجتماعهم الربيعي في عطلة نهاية الأسبوع ، كذلك من المتوقع ان يتحدث محافظ البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي في واشنطن مع صندوق النقد الدولي و الذي سيتم به التحدث عن برنامج التيسير الكمي الذي علق عليه خلال مؤتمره لشهر نيسان عقب قرار المركزي الأوروبي الذي قام به بتثبيت سياسته.

[attas-fx]

سيطر الاثنين الكبار الصين و اليابان على مجريات الأحداث الاقتصادية في آسيا، بإعلان البنك المركزي الياباني عن سياسته النقدية و بيانات الميزان التجاري لشهر شباط، بالتزامن مع صدور بيانات الميزان التجاري للصين لشهر آذار إلى جانب بيانات أسعار المستهلكين.
بداية حقق الميزان التجاري للصين فائضاً بأعلى من التوقعات على غير المتوقع خلال آذار، بالتزامن مع تراجع للصادرات. حيث لا نستطيع أن نعتبر هذا الفائض إيجابي بشكل مطلق في ظل استمرار تراجع الصادرات باعتبارها المحرك الأساسي لنمو ثاني الاقتصاديات العالمية.
أيضاً صدرت بيانات الصادرات السنوية خلال آذار حيث جاءت مسجلة تراجع بنسبة 6.6%، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت تراجع بنسبة 18.1%، في حين أشارت التوقعات ارتفاع بنسبة 4.9%.
هنا نلاحظ أن فائض الميزان التجاري اعتمد بشكل كبير على تراجع الواردات بأعلى من التوقعات، و ليس مؤشر على تعافي اقتصاد الصين مما يعانيه خلال هذه الفترة، التي تشهد حالة من الضعف الشديد لأداء الصادرات و القطاع الصناعي.
انتقالاً إلى اليابان حيث حيث أعلن البنك المركزي الياباني عن سياسته النقدية و جدد إلتزامه بمضاعفة قاعدته النقدية من 60 إلى 70 تريليون ين سنوياً. فضلاً عن إشارته أن اقتصاد اليابان يواصل تعافيه التدريجي. في حين قرر البنك المركزي الياباني تثبيت قاعدته النقدية المستهدفة عند 270 تريليون ين
من ناحية أخرى أضاف البنك أنه يرى تذبذب في الأداء الاقتصادي لليابان على خلفية رفع ضرائب المبيعات، و أنه يرى على الرغم من ذلك أن اقتصاد البلاد سيواصل تعافيه. من جهة أخرى جاء الميزان التجاري لليابان خلال شباط محققاً تقلصاً في مستويات العجز صحبه تراجع لطلبات الآلات الصناعية، في مؤشر سلبي خصوصاً بعد رفع ضرائب المبيعات.
اتصالاً بذلك أعلن البنك أنه سيدرس المخاطر و سيجري تعديلات على سياسته النقدية عند الحاجة لذلك، مع تعهده باستكمال سياساته التخفيفية لحين تحقيق هدف التضخم عند 2%. على المقابل واصل الين الياباني ارتفاعه بعد تثبيت البنك المركزي لقاعدته النقدية.
عودة إلى الصين حيث حققت معدلات التضخم في الصين تسارعاً خلال آذار على الرغم من تراجع القطاع الصناعي و أداؤه الباهت خلال الفترة الماضية، مما يشكل تهديد لثاني الاقتصاديات العالمية و هدف النمو المقرر من الحكومة عند 7.5%.
في غضون ذلك نشير أن الحكومة الصينية حددت هدف التضخم عند 3.5% لهذا العام و حتى الآن نجد أن التضخم ما زال في الحدود الآمنة، و قد يظل كذلك إذا استمر الأداء الباهت للقطاع الصناعي و الصادرات الصينية في الفترة القادمة

[attas-fx]

سيطر الاثنين الكبار الصين و اليابان على مجريات الأحداث الاقتصادية في آسيا، بإعلان البنك المركزي الياباني عن سياسته النقدية و بيانات الميزان التجاري لشهر شباط، بالتزامن مع صدور بيانات الميزان التجاري للصين لشهر آذار إلى جانب بيانات أسعار المستهلكين.
بداية حقق الميزان التجاري للصين فائضاً بأعلى من التوقعات على غير المتوقع خلال آذار، بالتزامن مع تراجع للصادرات. حيث لا نستطيع أن نعتبر هذا الفائض إيجابي بشكل مطلق في ظل استمرار تراجع الصادرات باعتبارها المحرك الأساسي لنمو ثاني الاقتصاديات العالمية.
أيضاً صدرت بيانات الصادرات السنوية خلال آذار حيث جاءت مسجلة تراجع بنسبة 6.6%، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت تراجع بنسبة 18.1%، في حين أشارت التوقعات ارتفاع بنسبة 4.9%.
هنا نلاحظ أن فائض الميزان التجاري اعتمد بشكل كبير على تراجع الواردات بأعلى من التوقعات، و ليس مؤشر على تعافي اقتصاد الصين مما يعانيه خلال هذه الفترة، التي تشهد حالة من الضعف الشديد لأداء الصادرات و القطاع الصناعي.
انتقالاً إلى اليابان حيث حيث أعلن البنك المركزي الياباني عن سياسته النقدية و جدد إلتزامه بمضاعفة قاعدته النقدية من 60 إلى 70 تريليون ين سنوياً. فضلاً عن إشارته أن اقتصاد اليابان يواصل تعافيه التدريجي. في حين قرر البنك المركزي الياباني تثبيت قاعدته النقدية المستهدفة عند 270 تريليون ين
من ناحية أخرى أضاف البنك أنه يرى تذبذب في الأداء الاقتصادي لليابان على خلفية رفع ضرائب المبيعات، و أنه يرى على الرغم من ذلك أن اقتصاد البلاد سيواصل تعافيه. من جهة أخرى جاء الميزان التجاري لليابان خلال شباط محققاً تقلصاً في مستويات العجز صحبه تراجع لطلبات الآلات الصناعية، في مؤشر سلبي خصوصاً بعد رفع ضرائب المبيعات.
اتصالاً بذلك أعلن البنك أنه سيدرس المخاطر و سيجري تعديلات على سياسته النقدية عند الحاجة لذلك، مع تعهده باستكمال سياساته التخفيفية لحين تحقيق هدف التضخم عند 2%. على المقابل واصل الين الياباني ارتفاعه بعد تثبيت البنك المركزي لقاعدته النقدية.
عودة إلى الصين حيث حققت معدلات التضخم في الصين تسارعاً خلال آذار على الرغم من تراجع القطاع الصناعي و أداؤه الباهت خلال الفترة الماضية، مما يشكل تهديد لثاني الاقتصاديات العالمية و هدف النمو المقرر من الحكومة عند 7.5%.
في غضون ذلك نشير أن الحكومة الصينية حددت هدف التضخم عند 3.5% لهذا العام و حتى الآن نجد أن التضخم ما زال في الحدود الآمنة، و قد يظل كذلك إذا استمر الأداء الباهت للقطاع الصناعي و الصادرات الصينية في الفترة القادمة

[attas-fx]

تطل علينا الأسواق الأمريكية في نهاية أيام هذا الأسبوع حيث سيقوم الاقتصاد الأمريكي بالإفراج عن بياناتا اقتصادية مهمة تتمثل بقراءة أسعار المنتجين خلال الشهر الماضي آذار/مارس بجانب القراءة الأولية لمؤشر جامعة ميشيغان لمستويات ثقة المستهلكين خلال الشهر الحالي نيسان/أبريل، و لا ننسى موسم الإفصاح الذي بدأ رسمياً في وقت سابق خلال هذا الأسبوع.
البيانات الاقتصادية: توقعات إرتفاع أسعار المنتجين و مستويات ثقة المتسهلكين
البداية مع قراءة أسعار المنتجين التي تعتبر من أهم مقاييس التضخم خلال الشهر الماضي آذار/مارس و التي من المتوقع أن تسجل إرتفاعاً بنسبة 0.1% على المستوى الشهري مقارنة بالقراءة الشهرية السابقة التي سجلت تراجعاً بنسبة 0.1%، أما على الصعيد السنوي فمن المتوقع أن تسجل الأسعار إرتفاعاً بنسبة 1.1% مقارنة بالقراءة الشهرية السابقة التي سجلت إرتفاعاً بنسبة 0.9%.
أما أسعار المنتجين الجوهري فمن المتوقع أن يسجل إرتفاعاً بنسبة 0.2% خلال الشهر الماضي على المستوى الشهري مقارنة بالقراءة الشهرية السابقة التي سجلت تراجعاً بنسبة 0.2%.
نشير إلى أن معدلات التضخم لا تزال دون هدف الفدرالي المطلوب عند 2%، و أكد الفدرالي في أكثر من مرة بأن المعدلات تحت السيطرة.
أما بالنسبة للقراءة الأولية لمستويات ثقة المستهلكين حسب جامعة ميشيغان خلال الشهر الحالي أبريل/نيسان، حيث من المتوقع أن تسجل إرتفاعاً في المستويات إلى 81 مقارنة بالقراءة الشهرية السابقة عند 80.0.
سهم JPMorgan يتراجع، و إنتظار Wells Fargo
قام بنك JPMorgan Chase اليوم الجمعة بالإفراج عن نتائج أعماله المالية الخاصة بالربع الأول من العام الحالي 2014 وذلك قبيل قرع جرس وول ستريت، حيث أوضح تراجع الأرباح بنسبة 18.5% مما أدى إلى تراجع سهمه بنسبة 1.9%، و قد سجل أرباحاً بواقع 1.28 دولار للسهم الواحد، مقارنة بالتوقعات التي أشارت إلى 1.42 دولار للسهم لاواحد.
إلى ذلك فينتظر المستثمرون قيام بنك Wells Fargo اليوم بالإفراج عن نتائج أعماله المالية و الخاصة الربع الأول من العام الحالي، حيث من المتوقع أن يحقق البنك أرباحاً بواقع 0.961 دولار للسهم الواحد.
العقود الأمريكية تتراجع وسط الإفراج عن أرباح الشركات و إنتظاراً للبيانات الاقتصادية
- تراجع مؤشر الداو جونز الصناعي بنسبة 0.428% ليتداول عند 16041 نقطة.
- هبط مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.476% ليتداول عند 1818.40 نقطة.
- انخفض مؤشر الناسداك 100 بنسبة 0.740% ليتداول عند 3454.25 نقطة.
(البيانات مسجلة في تمام الساعة 07:30 صباحاً بتوقيت نيويورك)
إرتفاع الدولار الأمريكي و أسعار الذهب
ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي ليتداول حول مستويات 79.55 مقارنة بمستويات الإفتتاح عند 79.46، في حين ارتفعت أسعار الذهب لتتداول حول مستويات 1321.64 دولار للأونصة مقارنة بمستويات الإفتتاح عند 1317.53 دولار للأونصة.

[attas-fx]

تطل علينا الأسواق الأمريكية في نهاية أيام هذا الأسبوع حيث سيقوم الاقتصاد الأمريكي بالإفراج عن بياناتا اقتصادية مهمة تتمثل بقراءة أسعار المنتجين خلال الشهر الماضي آذار/مارس بجانب القراءة الأولية لمؤشر جامعة ميشيغان لمستويات ثقة المستهلكين خلال الشهر الحالي نيسان/أبريل، و لا ننسى موسم الإفصاح الذي بدأ رسمياً في وقت سابق خلال هذا الأسبوع.
البيانات الاقتصادية: توقعات إرتفاع أسعار المنتجين و مستويات ثقة المتسهلكين
البداية مع قراءة أسعار المنتجين التي تعتبر من أهم مقاييس التضخم خلال الشهر الماضي آذار/مارس و التي من المتوقع أن تسجل إرتفاعاً بنسبة 0.1% على المستوى الشهري مقارنة بالقراءة الشهرية السابقة التي سجلت تراجعاً بنسبة 0.1%، أما على الصعيد السنوي فمن المتوقع أن تسجل الأسعار إرتفاعاً بنسبة 1.1% مقارنة بالقراءة الشهرية السابقة التي سجلت إرتفاعاً بنسبة 0.9%.
أما أسعار المنتجين الجوهري فمن المتوقع أن يسجل إرتفاعاً بنسبة 0.2% خلال الشهر الماضي على المستوى الشهري مقارنة بالقراءة الشهرية السابقة التي سجلت تراجعاً بنسبة 0.2%.
نشير إلى أن معدلات التضخم لا تزال دون هدف الفدرالي المطلوب عند 2%، و أكد الفدرالي في أكثر من مرة بأن المعدلات تحت السيطرة.
أما بالنسبة للقراءة الأولية لمستويات ثقة المستهلكين حسب جامعة ميشيغان خلال الشهر الحالي أبريل/نيسان، حيث من المتوقع أن تسجل إرتفاعاً في المستويات إلى 81 مقارنة بالقراءة الشهرية السابقة عند 80.0.
سهم JPMorgan يتراجع، و إنتظار Wells Fargo
قام بنك JPMorgan Chase اليوم الجمعة بالإفراج عن نتائج أعماله المالية الخاصة بالربع الأول من العام الحالي 2014 وذلك قبيل قرع جرس وول ستريت، حيث أوضح تراجع الأرباح بنسبة 18.5% مما أدى إلى تراجع سهمه بنسبة 1.9%، و قد سجل أرباحاً بواقع 1.28 دولار للسهم الواحد، مقارنة بالتوقعات التي أشارت إلى 1.42 دولار للسهم لاواحد.
إلى ذلك فينتظر المستثمرون قيام بنك Wells Fargo اليوم بالإفراج عن نتائج أعماله المالية و الخاصة الربع الأول من العام الحالي، حيث من المتوقع أن يحقق البنك أرباحاً بواقع 0.961 دولار للسهم الواحد.
العقود الأمريكية تتراجع وسط الإفراج عن أرباح الشركات و إنتظاراً للبيانات الاقتصادية
- تراجع مؤشر الداو جونز الصناعي بنسبة 0.428% ليتداول عند 16041 نقطة.
- هبط مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.476% ليتداول عند 1818.40 نقطة.
- انخفض مؤشر الناسداك 100 بنسبة 0.740% ليتداول عند 3454.25 نقطة.
(البيانات مسجلة في تمام الساعة 07:30 صباحاً بتوقيت نيويورك)
إرتفاع الدولار الأمريكي و أسعار الذهب
ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي ليتداول حول مستويات 79.55 مقارنة بمستويات الإفتتاح عند 79.46، في حين ارتفعت أسعار الذهب لتتداول حول مستويات 1321.64 دولار للأونصة مقارنة بمستويات الإفتتاح عند 1317.53 دولار للأونصة.

[attas-fx]

هددت الولايات المتحدة الأمريكية روسيا بفرض المزيد من العقوبات عليها في حال توغلها بشكل أكبر على الأراضي الأوكرانية وسط مناقشة وزراء المالية مجموعة السبع أفضل السبل لإيصال المساعدات الى الجمهورية السوفياتية السابقة( أوكرانيا).
مع اجتماع مجموعة السبع المتضمنة وزراء المالية ومحافظوا البنوك المركزية يوم أمس في واشنطن، قام وزير الخزانة الامريكي جاكوب ليو بتحذير نظيره الروسي انطون سيلونوف بفرض عقوبات أوسع، جاء التحذير بعد ساعات من تهديد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بوقف شحنات الغاز الطبيعي إلى أوكرانيا.


ترى أمريكا الأزمة الروسية الأوكرانية عبارة عن صراع يهدد منظور الأمن القومي، مع الأخذ بعين الاعتبار الآثار الاقتصادية العالمية كما قال جيسون فورمان رئيس مجلس مستشاري الرئيس باراك أوباما في واشنطن أمس ، و عبرت جين بساكي المتحدثة باسم وزارة الخارجية بأن تهديد روسيا باستخدام امدادات الغاز هو عبارة عن ضغط سياسي.
كان من أبرز ما تم مناقشته في الإجتماع الوضع في أوكرانيا، واحتياجات التمويل والاستجابة الدولية ، الجدير بالذكر أن مجموعة السبع تتألف من من الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان، وأما عن المجموعة الأوسع "مجموعة العشرين " اليوم ستبدأ محادثاتها مع روسيا حول الأوضاع الراهنة.
قالت وزارة الخزانة في بيان بعد ان اجتمع المسؤولون ، " أن الأمين (لو) أكد على أن الإحتلال الروسي على شبه جزيرة القرم و عملية ضمها غير قانونية و غير شرعية "، و ان "الولايات المتحدة مستعدة لفرض عقوبات إضافية كبيرة على روسيا اذا استمرت في تصعيد الوضع في أوكرانيا."

المواجهة بين روسيا والولايات المتحدة مع حلفائها الأوروبيين تهيمن محادثات وزراء المالية خلال إجتماعهم للربيع لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي والتي تبدأ اليوم.
قال رئيس البنك الدولي جيم يونغ كيم يوم امس ان مواصلة الأزمة الروسية الأوكرانية قد تتسبب في تقلص نمو الاقتصاد الروسي بمقدار 1.8 % هذا العام.
قالت مديرة إدارة الصندوق كريستين لاجارد لتلفزيون بلومبرج يوم ??امس ان لديها ، " أن صندوق النقد الدولي تبحث لتوفير أوكرانيا ما بين 14 مليار دولار أمريكي و 18 مليار دولار كمساعدات المالية".
الأزمة السابقة أثرت بشكل عميق على العملة الأوكرانية الهريفنيا التي فقدت ما نسبته 35% مقابل الدولار الأمريكي منذ ابتداء عام 2014 و هو أسوأ أداء عالمي للعملات كما ذكرت بلومبرغ.

[attas-fx]

هددت الولايات المتحدة الأمريكية روسيا بفرض المزيد من العقوبات عليها في حال توغلها بشكل أكبر على الأراضي الأوكرانية وسط مناقشة وزراء المالية مجموعة السبع أفضل السبل لإيصال المساعدات الى الجمهورية السوفياتية السابقة( أوكرانيا).
مع اجتماع مجموعة السبع المتضمنة وزراء المالية ومحافظوا البنوك المركزية يوم أمس في واشنطن، قام وزير الخزانة الامريكي جاكوب ليو بتحذير نظيره الروسي انطون سيلونوف بفرض عقوبات أوسع، جاء التحذير بعد ساعات من تهديد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بوقف شحنات الغاز الطبيعي إلى أوكرانيا.


ترى أمريكا الأزمة الروسية الأوكرانية عبارة عن صراع يهدد منظور الأمن القومي، مع الأخذ بعين الاعتبار الآثار الاقتصادية العالمية كما قال جيسون فورمان رئيس مجلس مستشاري الرئيس باراك أوباما في واشنطن أمس ، و عبرت جين بساكي المتحدثة باسم وزارة الخارجية بأن تهديد روسيا باستخدام امدادات الغاز هو عبارة عن ضغط سياسي.
كان من أبرز ما تم مناقشته في الإجتماع الوضع في أوكرانيا، واحتياجات التمويل والاستجابة الدولية ، الجدير بالذكر أن مجموعة السبع تتألف من من الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان، وأما عن المجموعة الأوسع "مجموعة العشرين " اليوم ستبدأ محادثاتها مع روسيا حول الأوضاع الراهنة.
قالت وزارة الخزانة في بيان بعد ان اجتمع المسؤولون ، " أن الأمين (لو) أكد على أن الإحتلال الروسي على شبه جزيرة القرم و عملية ضمها غير قانونية و غير شرعية "، و ان "الولايات المتحدة مستعدة لفرض عقوبات إضافية كبيرة على روسيا اذا استمرت في تصعيد الوضع في أوكرانيا."

المواجهة بين روسيا والولايات المتحدة مع حلفائها الأوروبيين تهيمن محادثات وزراء المالية خلال إجتماعهم للربيع لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي والتي تبدأ اليوم.
قال رئيس البنك الدولي جيم يونغ كيم يوم امس ان مواصلة الأزمة الروسية الأوكرانية قد تتسبب في تقلص نمو الاقتصاد الروسي بمقدار 1.8 % هذا العام.
قالت مديرة إدارة الصندوق كريستين لاجارد لتلفزيون بلومبرج يوم ??امس ان لديها ، " أن صندوق النقد الدولي تبحث لتوفير أوكرانيا ما بين 14 مليار دولار أمريكي و 18 مليار دولار كمساعدات المالية".
الأزمة السابقة أثرت بشكل عميق على العملة الأوكرانية الهريفنيا التي فقدت ما نسبته 35% مقابل الدولار الأمريكي منذ ابتداء عام 2014 و هو أسوأ أداء عالمي للعملات كما ذكرت بلومبرغ.

[احمد الامير]

انا اعتبر اي مسار عرضي هو مسار تصحيحي وهنا يكون خطف النقاط السريع الاسكالب...وغالبا ما يخطئ المحللين في فهم المسار العرضي وتوقع مزيد من التصحيح ولكن للتغلب على ذلك يجب ربط العامل الزمني والسعر ايضا.....بمعنى اما تصحيح سريع غالبا ما يكون انزلاق سعري في زمن قصير....او تصحيح عرضي وحصر السعر وقتها في مجال محدود واستخدام الة الزمن واعادة ترتيب المراكز المالية لصناع السوق


دمتم بود

[احمد الامير]

انا اعتبر اي مسار عرضي هو مسار تصحيحي وهنا يكون خطف النقاط السريع الاسكالب...وغالبا ما يخطئ المحللين في فهم المسار العرضي وتوقع مزيد من التصحيح ولكن للتغلب على ذلك يجب ربط العامل الزمني والسعر ايضا.....بمعنى اما تصحيح سريع غالبا ما يكون انزلاق سعري في زمن قصير....او تصحيح عرضي وحصر السعر وقتها في مجال محدود واستخدام الة الزمن واعادة ترتيب المراكز المالية لصناع السوق


دمتم بود