أخبار إقتصادية قوية متجددة دائما

[seragsamy]

هبوط مبيعات المساكن المعلقة الامريكية في يونيو الى مستوى قياسي


واشنطن (رويترز) - أظهر مسح أجرته الرابطة الوطنية للوكلاء العقاريين يوم الثلاثاء انخفاض عقود المبيعات المعلقة للمساكن المملوكة سابقا الى مستوى قياسي في يونيو حزيران مع بقاء المشترين على الهامش.
وقالت الرابطة ان مؤشر مبيعات المنازل المعلقة - بناء على العقود الموقعة في يونيو - انخفض الى مستوى قياسي بلغ 75.7 من 77.7 معدلة في مايو ايار.
وكان محللون قد توقعوا في مسح أجرته رويترز زيادة بنسبة 0.6 في المئة في يونيو

[seragsamy]

هبوط مبيعات المساكن المعلقة الامريكية في يونيو الى مستوى قياسي


واشنطن (رويترز) - أظهر مسح أجرته الرابطة الوطنية للوكلاء العقاريين يوم الثلاثاء انخفاض عقود المبيعات المعلقة للمساكن المملوكة سابقا الى مستوى قياسي في يونيو حزيران مع بقاء المشترين على الهامش.
وقالت الرابطة ان مؤشر مبيعات المنازل المعلقة - بناء على العقود الموقعة في يونيو - انخفض الى مستوى قياسي بلغ 75.7 من 77.7 معدلة في مايو ايار.
وكان محللون قد توقعوا في مسح أجرته رويترز زيادة بنسبة 0.6 في المئة في يونيو

[seragsamy]

قطع الذهب في لندن على 1187.50 دولار للاوقية


لندن (رويترز) - تحدد سعر الذهب في جلسة القطع المسائية في لندن يوم الثلاثاء على 1187.50 دولار للاوقية (الاونصة) ارتفاعا من 1184 دولارا في جلسة القطع السابقة.
وبلغ سعر الذهب عند الاقفال السابق في نيويورك 1181.25 دولار للاوقية

[seragsamy]

قطع الذهب في لندن على 1187.50 دولار للاوقية


لندن (رويترز) - تحدد سعر الذهب في جلسة القطع المسائية في لندن يوم الثلاثاء على 1187.50 دولار للاوقية (الاونصة) ارتفاعا من 1184 دولارا في جلسة القطع السابقة.
وبلغ سعر الذهب عند الاقفال السابق في نيويورك 1181.25 دولار للاوقية

[seragsamy]

سهم أوراسكوم تليكوم يتراجع بفعل أنباء حظر استيراد على وحدة جازي


دبي (رويترز) - انخفض سهم أوراسكوم تليكوم المصرية يوم الثلاثاء بعد تقارير عن أن وحدتها الجزائرية جازي ستمنع من استيراد بطاقات تشغيل الهاتف المحمول اس.اي.ام.
وارتفعت معظم أسواق الاسهم في الشرق الاوسط مع استجابة متواضعة من جانب المستثمرين لمكاسب الاسهم الامريكية ليلة الاثنين وصعود مؤشرات الاسهم الاسيوية لاعلى المستويات في شهرين الى ثلاثة أشهر.
وهبط سهم أوراسكوم تليكوم 2.7 في المئة. وتعد وحدتها الجزائرية جازي أكبر مصدر منفرد لايراداتها لذا فان حظر الاستيراد يضر مبيعات جازي في موسم رمضان وعيد الفطر المقبل وهي فترة مزدحمة عادة لمشغلي خدمات المحمول.
وقال متعامل طلب عدم الكشف عن هويته "هذه أنباء سلبية للغاية. يشكل منع الاستيراد في موسم الذروة كارثة لنتائج أوراسكوم في الربعين الثالث والاخير من العام."
وتراجع سهم مجموعة طلعت مصطفى 3.6 في المئة مسجلا أدنى مستوى في أربعة أسابيع وثالث انخفاض منذ أن أوصت لجنة شكلتها محكمة بإلغاء عقد بيع أراض.
وصعدت الاسهم الاسيوية لكن البورصات الاوروبية تراجعت وأشارت العقود الاجلة على المؤشرات الامريكية الى أنها وول ستريت ستفتح على انخفاض مما شكل ضغطا على المؤشر الرئيسي للسوق السعودية الذي بدد المكاسب التي حققها في أوائل التداول ليغلق منخفضا للجلسة الاولى في أربع جلسات.
وهبط سهم الشركة السعودية للصناعات الاساسية (سابك) 1.1 في المئة بعد أن سجل أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع أثناء الجلسة.
وقال محلل من الرياض طلب عدم الكشف عن هويته "لم تكن نتائج شركات البتروكيماويات في الربع الثاني مبهرة ولا يزال الناس قلقين بشأن ما تحمله الاشهر القليلة القادمة فيما يخص الاوضاع الاقتصادية العالمية."
وهبط سهم اتحاد اتصالات (موبايلي) 2.3 في المئة متراجعا لليوم الثاني منذ أن قالت مصادر ان السعودية تسعى لحظر خدمات بلاكبيري معينة.
وانخفض سهما زين السعودية والاتصالات السعودية 0.6 و0.3 في المئة على التوالي.
وقال المحلل "أضر موضوع بلاكبيري بأسهم قطاع الاتصالات على مدى اليومين السابقين لان منع خدمات سيؤثر على الايرادات.
وأغلق مؤشر سوق دبي مرتفعا لتتوقف موجة هبوط استمرت ثلاث جلسات مع صعود سهم اعمار العقارية 2.1 في المئة.
وقال ماثيو ويكمان العضو المنتدب بالمجموعة المالية-هيرميس "نشهد استجابة متواضعة لمكاسب الاسواق العالمية ليلة أمس. لا تزال أحجام التداول منخفضة ونرتبط بالهبوط أكثر من ارتباطنا بالارتفاع.
"لا توجد سيولة عالمية كثيرة ترجع الى السوق وهذا يحد من ارتفاع الاسعار."
وزاد سهم صناعات قطر 2.4 في المئة مسجلا أكبر مكاسب في نحو شهرين مما ساعد مؤشر بورصة قطر على الصعود لاعلى مستوى في ستة أسابيع.
وارتفع سهم بنك قطر الوطني 1.3 في المئة وسهم البنك التجاري القطري 2.2 في المئة.
وقال محمد أبو غوش مدير سمسرة الاسهم في البنك الاهلي القطري "الاهتمام سينصب على البنوك التي فاقت نتائجها التوقعات عموما وارتفعت بالمقارنة مع الربع الاول وأيضا على أساس سنوي مما يعطي المستثمرين شيئا ايجابيا للتداول على أساسه."
وأغلق سهم الاتصالات المتنقلة (زين) الكويتية بدون تغيير بعد أن صعد لاعلى مستوى في عشرة أسابيع أثناء الجلسة بعد أن قال مصدر في مجال الاتصالات لرويترز ان مؤسسة الامارات للاتصالات (اتصالات) المدرجة في بورصة أبوظبي وقعت اتفاق عدم افصاح لدراسة أصول زين. وجرى تداول ما يزيد عن عشرة ملايين سهم لزين فيما سجل أعلى مستوى خلال سبعة أسابيع.
وارتفع المؤشر المصري 0.2 في المئة الى 6317 نقطة.
وأغلق مؤشر أبوظبي مستقرا عند 2537 نقطة.
وزاد مؤشر دبي 1.2 في المئة الى 1528 نقطة.
وهبط المؤشر السعودي 0.5 في المئة الى 6301 نقطة.
وزاد مؤشر مسقط 0.3 في المئة الى 6349 نقطة.
وارتفع المؤشر القطري واحدا في المئة الى 7104 نقاط.
وصعد المؤشر الكويتي 0.2 في المئة الى 6638 نقطة.
وزاد المؤشر البحريني 0.1 في المئة الى 1397 نقطة

[seragsamy]

سهم أوراسكوم تليكوم يتراجع بفعل أنباء حظر استيراد على وحدة جازي


دبي (رويترز) - انخفض سهم أوراسكوم تليكوم المصرية يوم الثلاثاء بعد تقارير عن أن وحدتها الجزائرية جازي ستمنع من استيراد بطاقات تشغيل الهاتف المحمول اس.اي.ام.
وارتفعت معظم أسواق الاسهم في الشرق الاوسط مع استجابة متواضعة من جانب المستثمرين لمكاسب الاسهم الامريكية ليلة الاثنين وصعود مؤشرات الاسهم الاسيوية لاعلى المستويات في شهرين الى ثلاثة أشهر.
وهبط سهم أوراسكوم تليكوم 2.7 في المئة. وتعد وحدتها الجزائرية جازي أكبر مصدر منفرد لايراداتها لذا فان حظر الاستيراد يضر مبيعات جازي في موسم رمضان وعيد الفطر المقبل وهي فترة مزدحمة عادة لمشغلي خدمات المحمول.
وقال متعامل طلب عدم الكشف عن هويته "هذه أنباء سلبية للغاية. يشكل منع الاستيراد في موسم الذروة كارثة لنتائج أوراسكوم في الربعين الثالث والاخير من العام."
وتراجع سهم مجموعة طلعت مصطفى 3.6 في المئة مسجلا أدنى مستوى في أربعة أسابيع وثالث انخفاض منذ أن أوصت لجنة شكلتها محكمة بإلغاء عقد بيع أراض.
وصعدت الاسهم الاسيوية لكن البورصات الاوروبية تراجعت وأشارت العقود الاجلة على المؤشرات الامريكية الى أنها وول ستريت ستفتح على انخفاض مما شكل ضغطا على المؤشر الرئيسي للسوق السعودية الذي بدد المكاسب التي حققها في أوائل التداول ليغلق منخفضا للجلسة الاولى في أربع جلسات.
وهبط سهم الشركة السعودية للصناعات الاساسية (سابك) 1.1 في المئة بعد أن سجل أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع أثناء الجلسة.
وقال محلل من الرياض طلب عدم الكشف عن هويته "لم تكن نتائج شركات البتروكيماويات في الربع الثاني مبهرة ولا يزال الناس قلقين بشأن ما تحمله الاشهر القليلة القادمة فيما يخص الاوضاع الاقتصادية العالمية."
وهبط سهم اتحاد اتصالات (موبايلي) 2.3 في المئة متراجعا لليوم الثاني منذ أن قالت مصادر ان السعودية تسعى لحظر خدمات بلاكبيري معينة.
وانخفض سهما زين السعودية والاتصالات السعودية 0.6 و0.3 في المئة على التوالي.
وقال المحلل "أضر موضوع بلاكبيري بأسهم قطاع الاتصالات على مدى اليومين السابقين لان منع خدمات سيؤثر على الايرادات.
وأغلق مؤشر سوق دبي مرتفعا لتتوقف موجة هبوط استمرت ثلاث جلسات مع صعود سهم اعمار العقارية 2.1 في المئة.
وقال ماثيو ويكمان العضو المنتدب بالمجموعة المالية-هيرميس "نشهد استجابة متواضعة لمكاسب الاسواق العالمية ليلة أمس. لا تزال أحجام التداول منخفضة ونرتبط بالهبوط أكثر من ارتباطنا بالارتفاع.
"لا توجد سيولة عالمية كثيرة ترجع الى السوق وهذا يحد من ارتفاع الاسعار."
وزاد سهم صناعات قطر 2.4 في المئة مسجلا أكبر مكاسب في نحو شهرين مما ساعد مؤشر بورصة قطر على الصعود لاعلى مستوى في ستة أسابيع.
وارتفع سهم بنك قطر الوطني 1.3 في المئة وسهم البنك التجاري القطري 2.2 في المئة.
وقال محمد أبو غوش مدير سمسرة الاسهم في البنك الاهلي القطري "الاهتمام سينصب على البنوك التي فاقت نتائجها التوقعات عموما وارتفعت بالمقارنة مع الربع الاول وأيضا على أساس سنوي مما يعطي المستثمرين شيئا ايجابيا للتداول على أساسه."
وأغلق سهم الاتصالات المتنقلة (زين) الكويتية بدون تغيير بعد أن صعد لاعلى مستوى في عشرة أسابيع أثناء الجلسة بعد أن قال مصدر في مجال الاتصالات لرويترز ان مؤسسة الامارات للاتصالات (اتصالات) المدرجة في بورصة أبوظبي وقعت اتفاق عدم افصاح لدراسة أصول زين. وجرى تداول ما يزيد عن عشرة ملايين سهم لزين فيما سجل أعلى مستوى خلال سبعة أسابيع.
وارتفع المؤشر المصري 0.2 في المئة الى 6317 نقطة.
وأغلق مؤشر أبوظبي مستقرا عند 2537 نقطة.
وزاد مؤشر دبي 1.2 في المئة الى 1528 نقطة.
وهبط المؤشر السعودي 0.5 في المئة الى 6301 نقطة.
وزاد مؤشر مسقط 0.3 في المئة الى 6349 نقطة.
وارتفع المؤشر القطري واحدا في المئة الى 7104 نقاط.
وصعد المؤشر الكويتي 0.2 في المئة الى 6638 نقطة.
وزاد المؤشر البحريني 0.1 في المئة الى 1397 نقطة

[seragsamy]

الكيوي/دولار يقترب من أعلى سعر له في 5 أيام قبل بيانات المنازل الأمريكية


وصل الدولار النيوزيلندي إلى أعلى سعر في 5 أيام أمام نظيره الأمريكي اليوم الثلاثاء قبل صدور بيانات أمريكية مهمة عن مبيعات المنازل المعلقة.

وبلغ النيوزلندي/ دولار 0.7346 خلال تعاملات فترة بعد الظهر الأوروبية ، وهو أعلى مستوى له منذ 27 تموز/يوليو ، وفي وقت لاحق تماسك الزوج حول 0.7332 ، مرتفعاً بنسبة 0.04 ٪.

وكان من المرجح أن يجد هذا الزوج الدعم حول قاع 30 تموز/يوليو 0.7190 ، والمقاومة عند قمة 27 تموز/يوليو والثمانية أشهر الأخيرة 0.7396.

وفى وقت سابق اليوم ، أظهرت بيانات رسمية أن مشتريات المستهلكين في الولايات المتحدة قد انخفضت بشكل غير متوقع في حزيران/يونيو.

فلقد قال مكتب التحليل الاقتصادي أن مؤشر إنفاق المستهلكين الشخصي تغيير بنسبة 0.0 ٪ في حزيران / يونيو ،منخفضاً عن الزيادة بنسبة 0.1 ٪ التي حققها في أيار / مايو.

وكان المحللون يتوقعون أن يبقى هذا المؤشر ثابتا عند 0.1 ٪ في حزيران / يونيو.

وأشار التقرير إلى أن الإنفاق الشخصي قد تراجع بشكل غير متوقع في حزيران/يونيو في حين انخفض الدخل الفردي أكثر من المتوقع.

وفي الوقت نفسه ، إنخفض "الكيوي" أمام اليورو ، مع صعود اليورو/كيوي بنسبة 0.21 ٪ ليصل إلى 1.8025.

في وقت لاحق من نفس اليوم ، ستصدر الولايات المتحدة بيانات مهمة ضمن تقرير مبيعات المنازل المعلقة.

[seragsamy]

الكيوي/دولار يقترب من أعلى سعر له في 5 أيام قبل بيانات المنازل الأمريكية


وصل الدولار النيوزيلندي إلى أعلى سعر في 5 أيام أمام نظيره الأمريكي اليوم الثلاثاء قبل صدور بيانات أمريكية مهمة عن مبيعات المنازل المعلقة.

وبلغ النيوزلندي/ دولار 0.7346 خلال تعاملات فترة بعد الظهر الأوروبية ، وهو أعلى مستوى له منذ 27 تموز/يوليو ، وفي وقت لاحق تماسك الزوج حول 0.7332 ، مرتفعاً بنسبة 0.04 ٪.

وكان من المرجح أن يجد هذا الزوج الدعم حول قاع 30 تموز/يوليو 0.7190 ، والمقاومة عند قمة 27 تموز/يوليو والثمانية أشهر الأخيرة 0.7396.

وفى وقت سابق اليوم ، أظهرت بيانات رسمية أن مشتريات المستهلكين في الولايات المتحدة قد انخفضت بشكل غير متوقع في حزيران/يونيو.

فلقد قال مكتب التحليل الاقتصادي أن مؤشر إنفاق المستهلكين الشخصي تغيير بنسبة 0.0 ٪ في حزيران / يونيو ،منخفضاً عن الزيادة بنسبة 0.1 ٪ التي حققها في أيار / مايو.

وكان المحللون يتوقعون أن يبقى هذا المؤشر ثابتا عند 0.1 ٪ في حزيران / يونيو.

وأشار التقرير إلى أن الإنفاق الشخصي قد تراجع بشكل غير متوقع في حزيران/يونيو في حين انخفض الدخل الفردي أكثر من المتوقع.

وفي الوقت نفسه ، إنخفض "الكيوي" أمام اليورو ، مع صعود اليورو/كيوي بنسبة 0.21 ٪ ليصل إلى 1.8025.

في وقت لاحق من نفس اليوم ، ستصدر الولايات المتحدة بيانات مهمة ضمن تقرير مبيعات المنازل المعلقة.

[seragsamy]

ثبات كل من الدخل والإنفاق في الولايات المتحدة، ومجددا لا تهديد تضخمي على الاقتصاد

صدر اليوم عن وزارة التجارة الأمريكي تقرير الدخل والإنفاق الشخصي مغطيا شهر حزيران، حيث ثبت كل من الدخل والإنفاق عند القراءة الصفرية دون التوقعات، الأمر الذي يؤكد فعلا بأن الاقتصاد الأمريكي يمر في مرحلة تباطؤ بالنسبة للانشطة الاقتصادية فيه.
حيث أشار التقرير الصادر إلى ثبات الدخل الشخصي خلال حزيران عند القراءة الصفرية مقارنة بالقراءة السابقة التي تم تعديلها إلى 0.3% وبأدنى من التوقعات التي بلغت 0.2%، في حين ثبتت مستويات الإنفاق الشخصي عند القراءة الصفرية أيضا خلال الشهر نفسه مقارنة بالقراءة السابقة التي تم تعديلها إلى 0.1%.
في حين أشار التقرير إلى ارتفاع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي المثبط السنوي خلال حزيران بنسبة 1.4% مقارنة بالقراءة السابقة التي تم تعديلها إلى 2.1% وبأعلى من التوقعات التي بلغت 1.3%، في حين أن المقياس المفضل لدى البنك الفدرالي لقياس التضخم – مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الجوهري – ثبت خلال حزيران عند القراءة الصفرية مقارنة بالقراءة السابقة والتوقعات عند 0.1%، أما على الصعيد السنوي فقد ارتفع المؤشر بنسبة 1.4% مقارنة بالقراءة السابقة التي بلغت 1.5% وبأعلى من التوقعات التي بلغت 1.3%.
وبالنظر إلى المؤشرات الفرعية في التقرير فنلاحظ بأن الأجور والرواتب انخفضت بنسبة 0.1% خلال حزيران مقابل الارتفاع السابق الذي بلغ 0.4%، في حين أن صافي الدخل استقر عند القراءة الصفرية، مقابل 0.3% خلال أيار، مما يشير إلى أن الحيرة غلبت على المستهلكين في موضوع الادخار والإنفاق، وذلك في خضم العوائق التي تتمثل في معدلات البطالة المرتفعة وأوضاع التشديد الائتماني التي تلقي بظلالها على مستويات الإنفاق لدى المستهلكين.
حيث لا تزال معدلات البطالة ضمن أعلى مستوياتها منذ ما يزيد عن ربع قرن أي عند 9.5%، في حين أن توقعات البنك الفدرالي أشارت إلى أن معدلات البطالة ستتراجع تدريجيا مع نهاية العام الحالي لتنحصر بين 9.2 – 9.5%، مقارنة بالتقرير السابق الذي أشار إلى ان معدل البطالة سينحصر بين 9.1 – 9.5% خلال العام 2010، إلا أنها لا تزال عالية، وهذا ما ينعكس على أداء الاقتصاد.
وعلى غرار معدلات البطالة المرتفعة هناك أمر آخر يقف أمام الاقتصاد الأمريكي وتقدمه، ألا وهو أوضاع التشديد الائتماني والتي تحد من قابلية المستهلكين للحصول على قروض جديدة، وبالتالي فإن مستويات إنفاقهم ستبقى محدودة، مما سيؤثر بالتأكيد على معدلات النمو، واضعين بعين الاعتبار أن البنك الفدرالي أشار مسبقا أن الاقتصاد الأمريكي سينمو بوتيرة معتدلة، في حين أن مستويات التضخم ستبقى تحت السيطرة.
حيث شهدنا تأثير تراجع مستويات الإنفاق على الناتج المحلي الإجمالي كما جاء في التقرير الصادر خلال الأسبوع المنصرم، والذي أشار إلى أن الاقتصاد الأمريكي نما خلال الربع الثاني في القراءة التمهيدية بنسبة 2.4% مقارنة بالنمو السابق الذي بلغ 3.7% خلال الربع الأول من العام الحالي.
ولكن من الناحية الأخرى يجب علينا أن نسلط الضوء على موضوع التضخم، والذي لا يزال تحت السيطرة، حيث أشار التقرير بأن مستويات التضخم لن تشكل أية تهديدات تضخمية على المدى القريب على الأقل، وهذا ما أكده البنك الفدرالي مرارا وتكرارا وفي مناسبات عديدة، حيث أن التضخم لا يزال تحت مستويات الهدف أي تحت نسبة 2.0%.
مشيرين إلى أن الاقتصاد الأمريكي سيلزمه المزيد من الوقت لتخطي أعقاب الأزمة بشكل تام والتي تعد الأسوأ منذ الحرب العالمية الثانية، حيث أن الاقتصاد لا يزال ضمن مواجهة مع العقبات التي تتمثل في أوضاع ائتمانية شديدة ومعدلات بطالة مرتفعة، الأمر الذي قد يؤثر على ثروة المستهلكين، إنما التوقعات تشير إلى ان الاقتصاد الأمريكي سيواصل تعافيه خلال العام الحالي، إلا أن الاقتصاد لا يملك أية ضمانات، إذ يلتزم على الاقتصاد تكثيف الجهود لردع أية مخاطر جديدة.

[seragsamy]

ثبات كل من الدخل والإنفاق في الولايات المتحدة، ومجددا لا تهديد تضخمي على الاقتصاد

صدر اليوم عن وزارة التجارة الأمريكي تقرير الدخل والإنفاق الشخصي مغطيا شهر حزيران، حيث ثبت كل من الدخل والإنفاق عند القراءة الصفرية دون التوقعات، الأمر الذي يؤكد فعلا بأن الاقتصاد الأمريكي يمر في مرحلة تباطؤ بالنسبة للانشطة الاقتصادية فيه.
حيث أشار التقرير الصادر إلى ثبات الدخل الشخصي خلال حزيران عند القراءة الصفرية مقارنة بالقراءة السابقة التي تم تعديلها إلى 0.3% وبأدنى من التوقعات التي بلغت 0.2%، في حين ثبتت مستويات الإنفاق الشخصي عند القراءة الصفرية أيضا خلال الشهر نفسه مقارنة بالقراءة السابقة التي تم تعديلها إلى 0.1%.
في حين أشار التقرير إلى ارتفاع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي المثبط السنوي خلال حزيران بنسبة 1.4% مقارنة بالقراءة السابقة التي تم تعديلها إلى 2.1% وبأعلى من التوقعات التي بلغت 1.3%، في حين أن المقياس المفضل لدى البنك الفدرالي لقياس التضخم – مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الجوهري – ثبت خلال حزيران عند القراءة الصفرية مقارنة بالقراءة السابقة والتوقعات عند 0.1%، أما على الصعيد السنوي فقد ارتفع المؤشر بنسبة 1.4% مقارنة بالقراءة السابقة التي بلغت 1.5% وبأعلى من التوقعات التي بلغت 1.3%.
وبالنظر إلى المؤشرات الفرعية في التقرير فنلاحظ بأن الأجور والرواتب انخفضت بنسبة 0.1% خلال حزيران مقابل الارتفاع السابق الذي بلغ 0.4%، في حين أن صافي الدخل استقر عند القراءة الصفرية، مقابل 0.3% خلال أيار، مما يشير إلى أن الحيرة غلبت على المستهلكين في موضوع الادخار والإنفاق، وذلك في خضم العوائق التي تتمثل في معدلات البطالة المرتفعة وأوضاع التشديد الائتماني التي تلقي بظلالها على مستويات الإنفاق لدى المستهلكين.
حيث لا تزال معدلات البطالة ضمن أعلى مستوياتها منذ ما يزيد عن ربع قرن أي عند 9.5%، في حين أن توقعات البنك الفدرالي أشارت إلى أن معدلات البطالة ستتراجع تدريجيا مع نهاية العام الحالي لتنحصر بين 9.2 – 9.5%، مقارنة بالتقرير السابق الذي أشار إلى ان معدل البطالة سينحصر بين 9.1 – 9.5% خلال العام 2010، إلا أنها لا تزال عالية، وهذا ما ينعكس على أداء الاقتصاد.
وعلى غرار معدلات البطالة المرتفعة هناك أمر آخر يقف أمام الاقتصاد الأمريكي وتقدمه، ألا وهو أوضاع التشديد الائتماني والتي تحد من قابلية المستهلكين للحصول على قروض جديدة، وبالتالي فإن مستويات إنفاقهم ستبقى محدودة، مما سيؤثر بالتأكيد على معدلات النمو، واضعين بعين الاعتبار أن البنك الفدرالي أشار مسبقا أن الاقتصاد الأمريكي سينمو بوتيرة معتدلة، في حين أن مستويات التضخم ستبقى تحت السيطرة.
حيث شهدنا تأثير تراجع مستويات الإنفاق على الناتج المحلي الإجمالي كما جاء في التقرير الصادر خلال الأسبوع المنصرم، والذي أشار إلى أن الاقتصاد الأمريكي نما خلال الربع الثاني في القراءة التمهيدية بنسبة 2.4% مقارنة بالنمو السابق الذي بلغ 3.7% خلال الربع الأول من العام الحالي.
ولكن من الناحية الأخرى يجب علينا أن نسلط الضوء على موضوع التضخم، والذي لا يزال تحت السيطرة، حيث أشار التقرير بأن مستويات التضخم لن تشكل أية تهديدات تضخمية على المدى القريب على الأقل، وهذا ما أكده البنك الفدرالي مرارا وتكرارا وفي مناسبات عديدة، حيث أن التضخم لا يزال تحت مستويات الهدف أي تحت نسبة 2.0%.
مشيرين إلى أن الاقتصاد الأمريكي سيلزمه المزيد من الوقت لتخطي أعقاب الأزمة بشكل تام والتي تعد الأسوأ منذ الحرب العالمية الثانية، حيث أن الاقتصاد لا يزال ضمن مواجهة مع العقبات التي تتمثل في أوضاع ائتمانية شديدة ومعدلات بطالة مرتفعة، الأمر الذي قد يؤثر على ثروة المستهلكين، إنما التوقعات تشير إلى ان الاقتصاد الأمريكي سيواصل تعافيه خلال العام الحالي، إلا أن الاقتصاد لا يملك أية ضمانات، إذ يلتزم على الاقتصاد تكثيف الجهود لردع أية مخاطر جديدة.

[seragsamy]

أعلى مستوى لليورو منذ مايو



رتفع سعر صرف اليورو الثلاثاء إلى أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر مقابل الدولار بفضل بيانات اقتصادية مشجعة, ولكن أيضا في ظل تنامي المخاوف بشأن الاقتصاد الأميركي, فيما استمرت أسعار النفط فوق 80 دولارا للبرميل.

ولأول مرة منذ الرابع من مايو/أيار الماضي, تجاوزت العملة الأوروبية الموحدة مستوى 1.32 دولار خلال التعاملات الصباحية في أوروبا.

وكانت قد هوت في السابع من يونيو/حزيران إلى أدنى مستوى لها مقابل العملة الأميركية في أربع سنوات، في ظل حالة الاضطراب التي سادت الأسواق العالمية بسبب أزمة الديون السيادية لعدد من الدول الأعضاء في مجموعة اليورو مثل اليونان وإسبانيا والبرتغال.

وارتفع سعر صرف اليورو في بداية التعاملات بلندن إلى 1.3230 دولار مع إقبال المستثمرين على المخاطرة، رغم حالة القلق التي تثيرها توقعات بهشاشة أكبر للاقتصاد الأميركي الذي تراجع نموه في الربع الثاني من هذا العام إلى 2.4% من 3.7% في الربع الأول.

وكان رئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي الأميركي بن برنانكي قد قال أمس إن الأسوأ في الأزمة المالية قد ولّى, لكنه أكد أن الطريق لا تزال طويلة قبل تعافي اقتصاد بلاده بالكامل.

وعند نهاية التعاملات في نيويورك أمس الاثنين, بلغ سعر صرف اليورو 1.3170 دولار.

النفط والأسهم
وخلال تعاملات اليوم أيضا, استمرت أسعار النفط فوق 80 دولارا للبرميل مدعومة بتحسن ثقة المستثمرين وفقا لمحللين. وكانت أسعار الخام الأميركي قد تخطت مستوى 80 دولارا مسجلة أعلى مستوى لها في ثلاثة أشهر.

وتم تداول عقود الخام الأميركي صباح الثلاثاء في آسيا وأوروبا قرب 82 دولارا للبرميل, بينما ارتفع سعر عقود خام القياس الأوروبي (مزيج برنت) فوق 80
دولارا أيضا.

وقالت وكالة الصحافة الفرنسية إن المستثمرين ابتهجوا لتجاوز الأسعار أخيرا مستوى 80 دولارا, وهو المستوى الذي يعتقد أولئك المستثمرون أن الأسعار قد تصمد عنده.

وزيادة على تراجع الدولار, فقد ساعدت عوامل أخرى على انتعاش أسعار النفط, ومنها صعود الأسهم الأميركية بقوة أمس.

وكانت الأسهم الأميركية قد أغلقت الاثنين عند أعلى مستوى في عشرة أسابيع بعدما أظهرت بيانات أن قطاع الصناعات التحويلية الأميركي نما في يوليو/تموز الماضي للشهر الثاني على التوالي.

وخلال الجلسة ذاتها, انتعشت أسهم شركات الطاقة والمواد الخام بفضل تراجع الدولار مقابل عملات عالمية أخرى مثل اليورو والين الياباني.

وارتفعت اليوم أيضا الأسهم في اليابان وأسواق آسيوية أخرى مع انحسار المخاوف بشأن الانتعاش الاقتصادي العالمي بعد نشر النتائج القوية التي حققتها بنوك أوروبية في الربع الثاني من هذا العام, وأيضا بفضل صعود الأسهم الأميركية.

وفي أوروبا, تراجعت جل مؤشرات الأسهم بعد مكاسب سابقة بفضل بيانات البنوك.

[seragsamy]

أعلى مستوى لليورو منذ مايو



رتفع سعر صرف اليورو الثلاثاء إلى أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر مقابل الدولار بفضل بيانات اقتصادية مشجعة, ولكن أيضا في ظل تنامي المخاوف بشأن الاقتصاد الأميركي, فيما استمرت أسعار النفط فوق 80 دولارا للبرميل.

ولأول مرة منذ الرابع من مايو/أيار الماضي, تجاوزت العملة الأوروبية الموحدة مستوى 1.32 دولار خلال التعاملات الصباحية في أوروبا.

وكانت قد هوت في السابع من يونيو/حزيران إلى أدنى مستوى لها مقابل العملة الأميركية في أربع سنوات، في ظل حالة الاضطراب التي سادت الأسواق العالمية بسبب أزمة الديون السيادية لعدد من الدول الأعضاء في مجموعة اليورو مثل اليونان وإسبانيا والبرتغال.

وارتفع سعر صرف اليورو في بداية التعاملات بلندن إلى 1.3230 دولار مع إقبال المستثمرين على المخاطرة، رغم حالة القلق التي تثيرها توقعات بهشاشة أكبر للاقتصاد الأميركي الذي تراجع نموه في الربع الثاني من هذا العام إلى 2.4% من 3.7% في الربع الأول.

وكان رئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي الأميركي بن برنانكي قد قال أمس إن الأسوأ في الأزمة المالية قد ولّى, لكنه أكد أن الطريق لا تزال طويلة قبل تعافي اقتصاد بلاده بالكامل.

وعند نهاية التعاملات في نيويورك أمس الاثنين, بلغ سعر صرف اليورو 1.3170 دولار.

النفط والأسهم
وخلال تعاملات اليوم أيضا, استمرت أسعار النفط فوق 80 دولارا للبرميل مدعومة بتحسن ثقة المستثمرين وفقا لمحللين. وكانت أسعار الخام الأميركي قد تخطت مستوى 80 دولارا مسجلة أعلى مستوى لها في ثلاثة أشهر.

وتم تداول عقود الخام الأميركي صباح الثلاثاء في آسيا وأوروبا قرب 82 دولارا للبرميل, بينما ارتفع سعر عقود خام القياس الأوروبي (مزيج برنت) فوق 80
دولارا أيضا.

وقالت وكالة الصحافة الفرنسية إن المستثمرين ابتهجوا لتجاوز الأسعار أخيرا مستوى 80 دولارا, وهو المستوى الذي يعتقد أولئك المستثمرون أن الأسعار قد تصمد عنده.

وزيادة على تراجع الدولار, فقد ساعدت عوامل أخرى على انتعاش أسعار النفط, ومنها صعود الأسهم الأميركية بقوة أمس.

وكانت الأسهم الأميركية قد أغلقت الاثنين عند أعلى مستوى في عشرة أسابيع بعدما أظهرت بيانات أن قطاع الصناعات التحويلية الأميركي نما في يوليو/تموز الماضي للشهر الثاني على التوالي.

وخلال الجلسة ذاتها, انتعشت أسهم شركات الطاقة والمواد الخام بفضل تراجع الدولار مقابل عملات عالمية أخرى مثل اليورو والين الياباني.

وارتفعت اليوم أيضا الأسهم في اليابان وأسواق آسيوية أخرى مع انحسار المخاوف بشأن الانتعاش الاقتصادي العالمي بعد نشر النتائج القوية التي حققتها بنوك أوروبية في الربع الثاني من هذا العام, وأيضا بفضل صعود الأسهم الأميركية.

وفي أوروبا, تراجعت جل مؤشرات الأسهم بعد مكاسب سابقة بفضل بيانات البنوك.

[seragsamy]

أميركا تكافح تسرّبا نفطيا ثانيا




قالت شركة إنبريدج إينرجي بارتنرز الكندية الاثنين إنها أحرزت تقدما في مقاومة تسرب نفطي جديد وقع الأسبوع الماضي في نهر بولاية ميشيغان وسط تحذيرات من أن إزالة آثاره قد تستغرق أشهرا. ووقع التسرب الجديد بينما تستمر مكافحة تسرب آثار تسرب أخطر بخليج المكسيك.

وقالت الشركة، في بيان أوردته وكالة أنباء أميركا "إن أرابيك" إن النفط الذي تسرب من أنبوب تديره في نهر كالامازو قد تم احتواؤه.

وأوضحت أنه جرى غلق الأنبوب المعروف بالخط رقم ستة على وجه السرعة, وتحدثت عن إرسال سفن كسح البقع النفطية وطواقم التنظيف والاحتواء إلى المنطقة تمهيدا لبدء عمليات التنظيف قريبا.

وفي الوقت نفسه, قالت حاكمة ولاية ميشيغان الديمقراطية جنيفر غرونهولم، في بيان صحفي نشره موقعها على الإنترنت، إن الشركة تتعامل مع المشكلة بصورة جيدة وذلك بعد معاينة لموقع التسرب من الجو بواسطة مروحية.

وتحدثت عن تحسن ملحوظ. لكنها استطردت قائلة إن حكومة الولاية ليست راضية عن الوضع, وطالبت بموارد إضافية لإزالة آثار التسرب الذي حدث في وقت تستمر فيه الجهود لإزالة آثار التسرب الذي بدأ في أبريل/ نيسان الماضي بخليج المكسيك, وتسبب فيه انفجار حفار لشركة بي بي البريطانية.

وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الاثنين في موقعها على الإنترنت أن التسرب لوّث أكثر من ثلاثين ميلا على امتداد النهر.

وقالت أيضا إن وكالة حماية البيئة قدرت كمية النفط المتسربة من الأنبوب المعطوب بأكثر من مليون غالون, في حين أن الشركة الكندية قدرتها بأقل من ذلك, إذ تحدثت عن 820 ألف غالون.

وينقل الأنبوب خام النفط الثقيل والمتوسط عبر ولايتي إنديانا وميشيغان إلى سارنيا الواقعة بمقاطعة تورنتو الكندية, ويبلغ طوله 1900 ميل.

وكانت الشركة الكندية ذكرت الخميس الماضي أن التسرب لا يهدد البحيرات الكبرى بالمنطقة. وتابعت اليومية الأميركية أن قسما كبيرا من النهر أغلق أمام العموم.

وأشارت إلى عمليات إجلاء لبعض السكان على ضفتي النهر. وذكرت وول ستريت جورنال أن محققين من وكالة سلامة النقل لم يتوصلوا بعد إلى سبب التسرب, وأن التحقيقات قد تستغرق ثمانية عشر شهرا.

وقد أبدى علماء ومسؤولون يباشرون التحقيق بشأن التسرب خشيتهم من وصول النفط إلى قاع النهر, أو امتداد تأثيره بصورة مباشرة أو غير مباشرة إلى الحيوانات البحرية في القاع.


المصدر: وكالة أنباء أميركا إن أرابيك+وول ستريت جورنال

[seragsamy]

أميركا تكافح تسرّبا نفطيا ثانيا




قالت شركة إنبريدج إينرجي بارتنرز الكندية الاثنين إنها أحرزت تقدما في مقاومة تسرب نفطي جديد وقع الأسبوع الماضي في نهر بولاية ميشيغان وسط تحذيرات من أن إزالة آثاره قد تستغرق أشهرا. ووقع التسرب الجديد بينما تستمر مكافحة تسرب آثار تسرب أخطر بخليج المكسيك.

وقالت الشركة، في بيان أوردته وكالة أنباء أميركا "إن أرابيك" إن النفط الذي تسرب من أنبوب تديره في نهر كالامازو قد تم احتواؤه.

وأوضحت أنه جرى غلق الأنبوب المعروف بالخط رقم ستة على وجه السرعة, وتحدثت عن إرسال سفن كسح البقع النفطية وطواقم التنظيف والاحتواء إلى المنطقة تمهيدا لبدء عمليات التنظيف قريبا.

وفي الوقت نفسه, قالت حاكمة ولاية ميشيغان الديمقراطية جنيفر غرونهولم، في بيان صحفي نشره موقعها على الإنترنت، إن الشركة تتعامل مع المشكلة بصورة جيدة وذلك بعد معاينة لموقع التسرب من الجو بواسطة مروحية.

وتحدثت عن تحسن ملحوظ. لكنها استطردت قائلة إن حكومة الولاية ليست راضية عن الوضع, وطالبت بموارد إضافية لإزالة آثار التسرب الذي حدث في وقت تستمر فيه الجهود لإزالة آثار التسرب الذي بدأ في أبريل/ نيسان الماضي بخليج المكسيك, وتسبب فيه انفجار حفار لشركة بي بي البريطانية.

وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الاثنين في موقعها على الإنترنت أن التسرب لوّث أكثر من ثلاثين ميلا على امتداد النهر.

وقالت أيضا إن وكالة حماية البيئة قدرت كمية النفط المتسربة من الأنبوب المعطوب بأكثر من مليون غالون, في حين أن الشركة الكندية قدرتها بأقل من ذلك, إذ تحدثت عن 820 ألف غالون.

وينقل الأنبوب خام النفط الثقيل والمتوسط عبر ولايتي إنديانا وميشيغان إلى سارنيا الواقعة بمقاطعة تورنتو الكندية, ويبلغ طوله 1900 ميل.

وكانت الشركة الكندية ذكرت الخميس الماضي أن التسرب لا يهدد البحيرات الكبرى بالمنطقة. وتابعت اليومية الأميركية أن قسما كبيرا من النهر أغلق أمام العموم.

وأشارت إلى عمليات إجلاء لبعض السكان على ضفتي النهر. وذكرت وول ستريت جورنال أن محققين من وكالة سلامة النقل لم يتوصلوا بعد إلى سبب التسرب, وأن التحقيقات قد تستغرق ثمانية عشر شهرا.

وقد أبدى علماء ومسؤولون يباشرون التحقيق بشأن التسرب خشيتهم من وصول النفط إلى قاع النهر, أو امتداد تأثيره بصورة مباشرة أو غير مباشرة إلى الحيوانات البحرية في القاع.


المصدر: وكالة أنباء أميركا إن أرابيك+وول ستريت جورنال

[seragsamy]

الأسهم الأمريكية تواصل انخفاضها بحلول منتصف الجلسة

واصلت مؤشرات الأسهم الأمريكية هبوطها بحلول منتصف تداولات الجلسة الأمريكية، وذلك على إثر صدور نتائج شركات أمريكية بأدنى من التوقعات بخصوص أدائها في الربع الثاني من العام الجاري 2010، وبالأخص شركات Procter & Gamble Co و Dow Chemical Co ، ناهيك عن انخفاض مستويات الدخل والانفاق خلال حزيران وبأسوأ من التوقعات، هذا إلى جانب تراجع مبيعات المنازل قيد الانتظار خلال حزيران وبأسوأ من التوقعات، ناهيك عن انخفاض طلبات المصانع الأمريكية أيضاً وبأسوأ من التوقعات، إلا أن الخبر اليقين تركز في بقاء معدلات التضخم تحت السيطرة خلال حزيران، الأمر الذي أكد عليه الفدرالي الأمريكي مراراً وتكراراً. أسهم شركة Procter & Gamble Co انخفضت إلى جانب أسهم Dow Chemical Co بسبب فشل نتائج تلك الشركات في ملاقاة التوقعات، أما أسهم Pfizer Inc فقد قادت ارتفاع أسهم القطاع الصحي، عقب نجاح الشركة في التغلب على توقعات الأسواق.
ولا بد لنا من الإشارة إلى أن أسهم شركات الطاقة ارتفعت عقب نجاح أسعار النفط في الارتفاع إلى ما فوق مستويات 82 دولار أمريكي للبرميل، في حين ارتفعت أسهم شركة Cognizant Technology Solutions Corp عقب إعلان الشركة عن توقعاتها الخاصة بالربع الثالث من العام الجاري 2010، أما أسهم شركة DaVita Inc فقد ارتفعت عقب إصدار الشركة لبيان يؤكد على أن أرباحها ستبلغ على الأقل 970 مليون دولار أمريكي كدخل تشغيلي بحلول هاية العام الجاري.
أسهم شركة Baker Hughes Inc إلى جانب أسهم Vulcan Materials Co انخفضت عقب صدور تقارير أرباحها بشكل مخيب للآمال، في حين انخفضت أسهم J.C. Penney Co عقب تردد الأنباء عن أن الشركة ستعلن في نهاية الأسبوع بأن مبيعاتها فشلت في ملاقاة التوقعات، وذلك بحسب JPMorgan Chase & Co.
وجاء أداء مؤشرات الأسهم الأمريكية لغاية اللحظة كالآتي:
انخفضمؤشر الداو جونز الصناعي بواقع 45.56 نقطة أي بنسبة 0.43% ليصل في منتصف تداولات الجلسة إلى مستويات 10628.82 نقطة
الأسهم الأسوأ أداءً ضمن المؤشر أو الأسهم الأكثر حذفاً للنقاط من المؤشر لغاية الساعة جاءت على النحو التالي: سهم Procter & Gamble Co حيث تراجع 2.27 دولار أمريكي أي ما نسبته 3.66% ليكلف المؤشر 17.18 نقطة بعد وصوله إلى سعر 59.79 دولار أمريكي، و في المركز الثاني جاء سهم Caterpillar Inc حيث تراجع 0.59 دولار أمريكي أو ما نسبته 0.83% ليشطب من المؤشر 4.47 نقطة بعد وصوله إلى سعر 70.46 دولار أمريكي، أخيراً وليس آخراً حل سهم Travelers Cos Inc حيث تراجع 0.47 دولار أمريكي أو 0.92% ليحذف 3.56 نقطة من المؤشر بعد وصوله إلى سعر 50.38 دولار أمريكي.
أما عن الأسهم الأفضل أداءً ضمن المؤشر أو الأسهم الأكثر إضافة من حيث النقاط للمؤشر فقد جاءت على النحو الآتي: سهم Chevron Corp ارتفع 1.03 دولار أمريكي أي بنسبة بلغت 1.32% ليضيف للمؤشر 7.80 نقطة بعد وصوله إلى سعر 78.83 دولار أمريكي، و لحقه سهم Exxon Mobil Corp حيث ارتفع 0.89 دولار أمريكي أو 1.44% ليستمد منه المؤشر 6.74 نقطة بعد وصوله إلى سعر 62.83 دولار أمريكي، وأخيراً شهدنا Pfizer Inc والذي ارتفع 0.86 دولار أمريكي أي ما نسبته 5.56% ليضيف 6.51 نقطة للمؤشر واصلاً بذلك إلى سعر 16.34 دولار أمريكي.
أمامؤشر ال S&P 500 فقد انخفض 6.45 نقطة أو بنسبة 0.57% ليصل إلى مستويات 1119.41 نقطة
الأسهم الأكثر تراجعاً أو الأسهم الأسوأ أداءً ضمن المؤشر فهي سهم Baker Hughes Inc حيث تراجع 6.55 دولار أمريكي أو ما نسبته 13.04% بعد وصوله إلى سعر 43.68 دولار أمريكي، و جاء سهم Dow Chemical Co في المركز الثاني على اللائحة حيث تراجع 2.83 دولار أمريكي أي ما نسبته 9.99% بعد وصوله سعر السهم إلى 25.50 دولار أمريكي، و في المركز الثالث شهدنا سهم Vulcan Materials Co يتراجع 4.18 دولار أمريكي أو 8.92% ليصل سعر السهم الواحد إلى 42.67 دولار أمريكي في منتصف تداولات الجلسة الأمريكية.
و في المقابل جاءت الأسهم الأفضل أداءً أو الأسهم الأكثر ارتفاعاً حتى الآن ضمن المؤشر على النحو الآتي: تصدر القائمة سهم Cognizant Technology Solutions Corp من خلال ارتفاعه 4.81 دولار أمريكي أو 8.68% ليصل إلى سعر 60.23 دولار أمريكي، و جاء سهم DaVita Inc ثانياً حيث ارتفع 3.72 دولار أمريكي أي بنسبة 6.43% بعد وصوله إلى سعر 61.61 دولار أمريكي، و في المركز الثالث شهدنا Pfizer Inc يرتفع 0.86 دولار أمريكي أي بنسبة مئوية بلغت 5.56% ليصل إلى سعر 16.34 دولار أمريكي في منتصف تداولات النهار.

[seragsamy]

الأسهم الأمريكية تواصل انخفاضها بحلول منتصف الجلسة

واصلت مؤشرات الأسهم الأمريكية هبوطها بحلول منتصف تداولات الجلسة الأمريكية، وذلك على إثر صدور نتائج شركات أمريكية بأدنى من التوقعات بخصوص أدائها في الربع الثاني من العام الجاري 2010، وبالأخص شركات Procter & Gamble Co و Dow Chemical Co ، ناهيك عن انخفاض مستويات الدخل والانفاق خلال حزيران وبأسوأ من التوقعات، هذا إلى جانب تراجع مبيعات المنازل قيد الانتظار خلال حزيران وبأسوأ من التوقعات، ناهيك عن انخفاض طلبات المصانع الأمريكية أيضاً وبأسوأ من التوقعات، إلا أن الخبر اليقين تركز في بقاء معدلات التضخم تحت السيطرة خلال حزيران، الأمر الذي أكد عليه الفدرالي الأمريكي مراراً وتكراراً. أسهم شركة Procter & Gamble Co انخفضت إلى جانب أسهم Dow Chemical Co بسبب فشل نتائج تلك الشركات في ملاقاة التوقعات، أما أسهم Pfizer Inc فقد قادت ارتفاع أسهم القطاع الصحي، عقب نجاح الشركة في التغلب على توقعات الأسواق.
ولا بد لنا من الإشارة إلى أن أسهم شركات الطاقة ارتفعت عقب نجاح أسعار النفط في الارتفاع إلى ما فوق مستويات 82 دولار أمريكي للبرميل، في حين ارتفعت أسهم شركة Cognizant Technology Solutions Corp عقب إعلان الشركة عن توقعاتها الخاصة بالربع الثالث من العام الجاري 2010، أما أسهم شركة DaVita Inc فقد ارتفعت عقب إصدار الشركة لبيان يؤكد على أن أرباحها ستبلغ على الأقل 970 مليون دولار أمريكي كدخل تشغيلي بحلول هاية العام الجاري.
أسهم شركة Baker Hughes Inc إلى جانب أسهم Vulcan Materials Co انخفضت عقب صدور تقارير أرباحها بشكل مخيب للآمال، في حين انخفضت أسهم J.C. Penney Co عقب تردد الأنباء عن أن الشركة ستعلن في نهاية الأسبوع بأن مبيعاتها فشلت في ملاقاة التوقعات، وذلك بحسب JPMorgan Chase & Co.
وجاء أداء مؤشرات الأسهم الأمريكية لغاية اللحظة كالآتي:
انخفضمؤشر الداو جونز الصناعي بواقع 45.56 نقطة أي بنسبة 0.43% ليصل في منتصف تداولات الجلسة إلى مستويات 10628.82 نقطة
الأسهم الأسوأ أداءً ضمن المؤشر أو الأسهم الأكثر حذفاً للنقاط من المؤشر لغاية الساعة جاءت على النحو التالي: سهم Procter & Gamble Co حيث تراجع 2.27 دولار أمريكي أي ما نسبته 3.66% ليكلف المؤشر 17.18 نقطة بعد وصوله إلى سعر 59.79 دولار أمريكي، و في المركز الثاني جاء سهم Caterpillar Inc حيث تراجع 0.59 دولار أمريكي أو ما نسبته 0.83% ليشطب من المؤشر 4.47 نقطة بعد وصوله إلى سعر 70.46 دولار أمريكي، أخيراً وليس آخراً حل سهم Travelers Cos Inc حيث تراجع 0.47 دولار أمريكي أو 0.92% ليحذف 3.56 نقطة من المؤشر بعد وصوله إلى سعر 50.38 دولار أمريكي.
أما عن الأسهم الأفضل أداءً ضمن المؤشر أو الأسهم الأكثر إضافة من حيث النقاط للمؤشر فقد جاءت على النحو الآتي: سهم Chevron Corp ارتفع 1.03 دولار أمريكي أي بنسبة بلغت 1.32% ليضيف للمؤشر 7.80 نقطة بعد وصوله إلى سعر 78.83 دولار أمريكي، و لحقه سهم Exxon Mobil Corp حيث ارتفع 0.89 دولار أمريكي أو 1.44% ليستمد منه المؤشر 6.74 نقطة بعد وصوله إلى سعر 62.83 دولار أمريكي، وأخيراً شهدنا Pfizer Inc والذي ارتفع 0.86 دولار أمريكي أي ما نسبته 5.56% ليضيف 6.51 نقطة للمؤشر واصلاً بذلك إلى سعر 16.34 دولار أمريكي.
أمامؤشر ال S&P 500 فقد انخفض 6.45 نقطة أو بنسبة 0.57% ليصل إلى مستويات 1119.41 نقطة
الأسهم الأكثر تراجعاً أو الأسهم الأسوأ أداءً ضمن المؤشر فهي سهم Baker Hughes Inc حيث تراجع 6.55 دولار أمريكي أو ما نسبته 13.04% بعد وصوله إلى سعر 43.68 دولار أمريكي، و جاء سهم Dow Chemical Co في المركز الثاني على اللائحة حيث تراجع 2.83 دولار أمريكي أي ما نسبته 9.99% بعد وصوله سعر السهم إلى 25.50 دولار أمريكي، و في المركز الثالث شهدنا سهم Vulcan Materials Co يتراجع 4.18 دولار أمريكي أو 8.92% ليصل سعر السهم الواحد إلى 42.67 دولار أمريكي في منتصف تداولات الجلسة الأمريكية.
و في المقابل جاءت الأسهم الأفضل أداءً أو الأسهم الأكثر ارتفاعاً حتى الآن ضمن المؤشر على النحو الآتي: تصدر القائمة سهم Cognizant Technology Solutions Corp من خلال ارتفاعه 4.81 دولار أمريكي أو 8.68% ليصل إلى سعر 60.23 دولار أمريكي، و جاء سهم DaVita Inc ثانياً حيث ارتفع 3.72 دولار أمريكي أي بنسبة 6.43% بعد وصوله إلى سعر 61.61 دولار أمريكي، و في المركز الثالث شهدنا Pfizer Inc يرتفع 0.86 دولار أمريكي أي بنسبة مئوية بلغت 5.56% ليصل إلى سعر 16.34 دولار أمريكي في منتصف تداولات النهار.

[seragsamy]

صعود النفط الى أعلى مستوى في 3 أشهر عند التسوية مع تراجع الدولار


نيويورك (رويترز) - ارتفعت أسعار العقود الاجلة للنفط الخام الامريكي 1.49 في المئة عند التسوية الى أعلى مستوى في ثلاثة اشهر متجاوزة 82 دولارا للبرميل يوم الثلاثاء ولتصعد للجلسة الرابعة على التوالي مع تراجع الدولار بوجه عام فيما عوض اثر بيانات اقتصادية مخيبة للامال.
وفي بورصة نيويورك التجارية (نايمكس) ارتفعت العقود للتسليم في سبتمبر ايلول 1.21 دولار الى 82.55 دولار عند التسوية مسجلة أعلى مستوى للتسوية منذ بلغت 82.74 دولار في الخامس من مايو ايار.
وجرى تداول عقود الخام في نطاق تراوح بين 81.11 و82.64 دولار للبرميل

[seragsamy]

صعود النفط الى أعلى مستوى في 3 أشهر عند التسوية مع تراجع الدولار


نيويورك (رويترز) - ارتفعت أسعار العقود الاجلة للنفط الخام الامريكي 1.49 في المئة عند التسوية الى أعلى مستوى في ثلاثة اشهر متجاوزة 82 دولارا للبرميل يوم الثلاثاء ولتصعد للجلسة الرابعة على التوالي مع تراجع الدولار بوجه عام فيما عوض اثر بيانات اقتصادية مخيبة للامال.
وفي بورصة نيويورك التجارية (نايمكس) ارتفعت العقود للتسليم في سبتمبر ايلول 1.21 دولار الى 82.55 دولار عند التسوية مسجلة أعلى مستوى للتسوية منذ بلغت 82.74 دولار في الخامس من مايو ايار.
وجرى تداول عقود الخام في نطاق تراوح بين 81.11 و82.64 دولار للبرميل

[seragsamy]

هبوط اسهم أمريكا بفعل نتائج بروكتر اند جامبل وبيانات ضعيفة


نيويورك (رويترز) - تراجعت الاسهم الامريكية يوم الثلاثاء بفعل النتائج الضعيفة لشركة بروكتر اند جامبل علاوة على بيانات أضعف من المتوقع بشأن انفاق المستهلكين والاسكان مما دفع المستثمرين لتوخي الحذر.
وخسر مؤشر داو جونز الصناعي 38 نقطة أو 0.36 في المئة ليغلق بحسب أحدث البيانات المتاحة عند 10636.38 نقطة. وتراجع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 5.40 نقطة أو 0.48 في المئة عند 1120.46 نقطة. كما هبط مؤشر ناسداك المجمع 11.84 نقطة أو 0.52 في المئة الى 2283.52 نقطة

[seragsamy]

هبوط اسهم أمريكا بفعل نتائج بروكتر اند جامبل وبيانات ضعيفة


نيويورك (رويترز) - تراجعت الاسهم الامريكية يوم الثلاثاء بفعل النتائج الضعيفة لشركة بروكتر اند جامبل علاوة على بيانات أضعف من المتوقع بشأن انفاق المستهلكين والاسكان مما دفع المستثمرين لتوخي الحذر.
وخسر مؤشر داو جونز الصناعي 38 نقطة أو 0.36 في المئة ليغلق بحسب أحدث البيانات المتاحة عند 10636.38 نقطة. وتراجع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 5.40 نقطة أو 0.48 في المئة عند 1120.46 نقطة. كما هبط مؤشر ناسداك المجمع 11.84 نقطة أو 0.52 في المئة الى 2283.52 نقطة