التقويم الاقتصادي FXARABIA

[م.جمانه]

الذهب على وشك تسجيل أكبر مكسب أسبوعي منذ يوليو بفعل توقعات الفائدة الأمريكية
تراجعت أسعار الذهب بالسوق الأوروبية يوم الجمعة للمرة الأولى فى خمسة أيام ،ضمن عمليات التصحيح وجني الأرباح ،بعدما سجلت الأسعار بالأمس أعلى مستوى فى أسبوعين ، وتتجه الأسعار إلى تسجيل أكبر مكسب أسبوعي منذ تموز يوليو الماضي بفعل انحسار توقعات رفع أسعار الفائدة الأمريكية خلال العام الحالي.

تراجع الذهب بحلول الساعة 09:25 بتوقيت جرينتش إلى مستوي 1335.06دولارا للأونصة من مستوى الافتتاح 1336.72 دولار، وسجل أعلى مستوي 1337.86 دولار ،وأدنى 1333.68 دولار.

أضاف الذهب بالأمس ارتفاعا بنسبة 0.2 بالمئة ،فى رابع مكسب يومي على التوالي ،مسجلا أعلى مستوى فى أسبوعين 1343.54 دولارا للأونصة ،بفعل تراجع العملة الأمريكية الدولار مقابل سلة من العملات.

ارتفع مؤشر الدولار بنحو 0.2 بالمئة فى أول صعود خلال ثلاثة أيام ،ضمن عمليات الارتداد من أدنى مستوى فى أسبوع ،عاكسا توقف عمليات بيع العملة الأمريكية مقابل معظم العملات ،الأمر الذي يضغط على أسعار الذهب كونها مقومة بالدولار وترتفع قيمتها بالنسبة لحائزي العملات الأخرى ،هذا وينتظر الاقتصاد الأمريكي فى وقت لاحق اليوم بيانات هامة عن قطاع الصناعات التحويلية خلال أيلول سبتمبر.

وعلى مدار الأسبوع الحالي حققت أسعار الذهب ارتفاعا حتى الآن بنحو 2 بالمئة ،فى طريقها صوب تسجيل أكبر مكسب أسبوعي منذ تموز يوليو الماضي ،بفعل انحسار توقعات رفع أسعار الفائدة الأمريكية خلال العام الحالي بعد قرارات وبيان مجلس الاحتياطي الاتحادي.

أبقي مجلس الاحتياطي الاتحادي هذا الأسبوع على معدل الفائدة عند نطاق بين 0.25% :050% دون تغيير ،تماشيا مع معظم التوقعات التي سيطرت على الأسواق المالية مؤخرا ،وأكد حاجته إلى مزيد من الدلائل حول نمو مستدام للاقتصاد قبل رفع أسعار الفائدة.

ومع توالي البيانات السلبية الصادرة مؤخرا من الولايات المتحدة ،والتي تؤكد على ضعف مسار نمو الاقتصاد الأكبر بالعالم خلال النصف الثاني من هذا العام ،فسوف يجد الاحتياطي الاتحادي صعوبة فى تشديد السياسة النقدية ورفع أسعار الفائدة.

قالت جانيت يلين رئيسة الاحتياطي الاتحادي أن المجلس أبقي على أسعار الفائدة ثابتة من أجل التأكد من استدامة تحسن البيانات الاقتصادية، وفى ظل ابتعاد معدلات التضخم عن مستهدفات المجلس.

حيازات الذهب لدى صندوق SPDR Gold Trust اكبر صناديق المؤشرات العالمية المدعومة بالذهب زادت بالأمس بمقدار 6.53 طن متري ،فى ثاني زيادة يومية على التوالي، إلى إجمالي 950.92 طن متري وهو أعلى مستوى منذ 7 أيلول سبتمبر الجاري.

[م.جمانه]

الذهب على وشك تسجيل أكبر مكسب أسبوعي منذ يوليو بفعل توقعات الفائدة الأمريكية
تراجعت أسعار الذهب بالسوق الأوروبية يوم الجمعة للمرة الأولى فى خمسة أيام ،ضمن عمليات التصحيح وجني الأرباح ،بعدما سجلت الأسعار بالأمس أعلى مستوى فى أسبوعين ، وتتجه الأسعار إلى تسجيل أكبر مكسب أسبوعي منذ تموز يوليو الماضي بفعل انحسار توقعات رفع أسعار الفائدة الأمريكية خلال العام الحالي.

تراجع الذهب بحلول الساعة 09:25 بتوقيت جرينتش إلى مستوي 1335.06دولارا للأونصة من مستوى الافتتاح 1336.72 دولار، وسجل أعلى مستوي 1337.86 دولار ،وأدنى 1333.68 دولار.

أضاف الذهب بالأمس ارتفاعا بنسبة 0.2 بالمئة ،فى رابع مكسب يومي على التوالي ،مسجلا أعلى مستوى فى أسبوعين 1343.54 دولارا للأونصة ،بفعل تراجع العملة الأمريكية الدولار مقابل سلة من العملات.

ارتفع مؤشر الدولار بنحو 0.2 بالمئة فى أول صعود خلال ثلاثة أيام ،ضمن عمليات الارتداد من أدنى مستوى فى أسبوع ،عاكسا توقف عمليات بيع العملة الأمريكية مقابل معظم العملات ،الأمر الذي يضغط على أسعار الذهب كونها مقومة بالدولار وترتفع قيمتها بالنسبة لحائزي العملات الأخرى ،هذا وينتظر الاقتصاد الأمريكي فى وقت لاحق اليوم بيانات هامة عن قطاع الصناعات التحويلية خلال أيلول سبتمبر.

وعلى مدار الأسبوع الحالي حققت أسعار الذهب ارتفاعا حتى الآن بنحو 2 بالمئة ،فى طريقها صوب تسجيل أكبر مكسب أسبوعي منذ تموز يوليو الماضي ،بفعل انحسار توقعات رفع أسعار الفائدة الأمريكية خلال العام الحالي بعد قرارات وبيان مجلس الاحتياطي الاتحادي.

أبقي مجلس الاحتياطي الاتحادي هذا الأسبوع على معدل الفائدة عند نطاق بين 0.25% :050% دون تغيير ،تماشيا مع معظم التوقعات التي سيطرت على الأسواق المالية مؤخرا ،وأكد حاجته إلى مزيد من الدلائل حول نمو مستدام للاقتصاد قبل رفع أسعار الفائدة.

ومع توالي البيانات السلبية الصادرة مؤخرا من الولايات المتحدة ،والتي تؤكد على ضعف مسار نمو الاقتصاد الأكبر بالعالم خلال النصف الثاني من هذا العام ،فسوف يجد الاحتياطي الاتحادي صعوبة فى تشديد السياسة النقدية ورفع أسعار الفائدة.

قالت جانيت يلين رئيسة الاحتياطي الاتحادي أن المجلس أبقي على أسعار الفائدة ثابتة من أجل التأكد من استدامة تحسن البيانات الاقتصادية، وفى ظل ابتعاد معدلات التضخم عن مستهدفات المجلس.

حيازات الذهب لدى صندوق SPDR Gold Trust اكبر صناديق المؤشرات العالمية المدعومة بالذهب زادت بالأمس بمقدار 6.53 طن متري ،فى ثاني زيادة يومية على التوالي، إلى إجمالي 950.92 طن متري وهو أعلى مستوى منذ 7 أيلول سبتمبر الجاري.

[م.جمانه]

النفط يتراجع للمرة الأولى فى 4 أيام مع استمرار محادثات بين السعودية وإيران
تراجعت أسعار النفط بالسوق الأوروبية يوم الجمعة فى طريقها إلى تكبد أول خسارة يومية فى أربعة أيام ، ضمن عمليات الارتداد من أعلى مستوى فى نحو أسبوعين ،بالإضافة إلى استمرار محادثات بين السعودية وإيران فى فيينا لليوم الثاني على التوالي فى محاولة للتوافق فى الآراء قبل اجتماع غير رسمي لمنظمة أوبك الأسبوع المقبل فى الجزائر.

وبحلول الساعة 09:00 بتوقيت جرينتش تراجع الخام الأمريكي إلى مستوي 45.55 دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 46.05 دولار وسجل أعلى مستوي 46.05 دولار وأدنى مستوي 45.43 دولار.

ونزل خام برنت إلى مستوي 47.05 دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 47.37 دولار وسجل أعلى مستوي 47.40 دولار وأدنى مستوي 46.93 دولارا.

أنهي النفط الخام الأمريكي "تسليم نوفمبر " تعاملات مرتفعا بنسبة واحد بالمئة ،فى ثالث مكسب يومي على التوالي ،مسجلا أعلى مستوى فى نحو أسبوعين 46.50 دولارا للبرميل ،وصعدت عقود برنت "عقود نوفمبر" بنسبة 0.7 بالمئة مع صعود معظم السلع والمعادن المسعرة بالعملة الأمريكية الدولار.

يجتمع مندوبين من السعودية وإيران فى العاصمة النمساوية فيينا لثاني يوم على التوالي من المحادثات بين البلدين فى محاولة لبناء توافق فى الآراء قبل اجتماع منظمة أوبك الأسبوع المقبل فى الجزائر ،وتسبب الاختلاف بين البلدين فى فشل اجتماع عقد فى قطر فى نيسان أبريل الماضي حول تجميد الإنتاج العالمي ودعم سوق النفط.

وقال فلاح العامري مندوب العراق فى منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" أن الوقت الآن مناسب للتوصل لاتفاق يدعم الأسعار ،وأكد على صعوبة عودة الأسعار فوق 50 دولارا للبرميل فى حال عدم خفض مستويات الإنتاج الحالية.

تجتمع الدول الأعضاء فى أوبك مع منتجين آخرين من خارج المنظمة وعلى رأسهم روسيا الأسبوع المقبل فى الجزائر على هامش مؤتمر دولي للطاقة ،فى محاولة جديدة لتواصل لاتفاق بين المنتجين يعيد التوازن لسوق النفط ويدعم الأسعار.

[م.جمانه]

النفط يتراجع للمرة الأولى فى 4 أيام مع استمرار محادثات بين السعودية وإيران
تراجعت أسعار النفط بالسوق الأوروبية يوم الجمعة فى طريقها إلى تكبد أول خسارة يومية فى أربعة أيام ، ضمن عمليات الارتداد من أعلى مستوى فى نحو أسبوعين ،بالإضافة إلى استمرار محادثات بين السعودية وإيران فى فيينا لليوم الثاني على التوالي فى محاولة للتوافق فى الآراء قبل اجتماع غير رسمي لمنظمة أوبك الأسبوع المقبل فى الجزائر.

وبحلول الساعة 09:00 بتوقيت جرينتش تراجع الخام الأمريكي إلى مستوي 45.55 دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 46.05 دولار وسجل أعلى مستوي 46.05 دولار وأدنى مستوي 45.43 دولار.

ونزل خام برنت إلى مستوي 47.05 دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 47.37 دولار وسجل أعلى مستوي 47.40 دولار وأدنى مستوي 46.93 دولارا.

أنهي النفط الخام الأمريكي "تسليم نوفمبر " تعاملات مرتفعا بنسبة واحد بالمئة ،فى ثالث مكسب يومي على التوالي ،مسجلا أعلى مستوى فى نحو أسبوعين 46.50 دولارا للبرميل ،وصعدت عقود برنت "عقود نوفمبر" بنسبة 0.7 بالمئة مع صعود معظم السلع والمعادن المسعرة بالعملة الأمريكية الدولار.

يجتمع مندوبين من السعودية وإيران فى العاصمة النمساوية فيينا لثاني يوم على التوالي من المحادثات بين البلدين فى محاولة لبناء توافق فى الآراء قبل اجتماع منظمة أوبك الأسبوع المقبل فى الجزائر ،وتسبب الاختلاف بين البلدين فى فشل اجتماع عقد فى قطر فى نيسان أبريل الماضي حول تجميد الإنتاج العالمي ودعم سوق النفط.

وقال فلاح العامري مندوب العراق فى منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" أن الوقت الآن مناسب للتوصل لاتفاق يدعم الأسعار ،وأكد على صعوبة عودة الأسعار فوق 50 دولارا للبرميل فى حال عدم خفض مستويات الإنتاج الحالية.

تجتمع الدول الأعضاء فى أوبك مع منتجين آخرين من خارج المنظمة وعلى رأسهم روسيا الأسبوع المقبل فى الجزائر على هامش مؤتمر دولي للطاقة ،فى محاولة جديدة لتواصل لاتفاق بين المنتجين يعيد التوازن لسوق النفط ويدعم الأسعار.

[م.جمانه]

الأسهم الأوروبية تتراجع بالتعاملات الصباحية لكنها على وشك تسجيل أكبر مكسب أسبوعي فى شهرين

تراجعت الأسهم الأوروبية بالتعاملات الصباحية يوم الجمعة فى أخر جلسات الأسبوع ،بفعل عمليات التصحيح وجني الأرباح ،بعد مكاسب قوية على مدار جلستين ،وقاد التراجعات شركات السلع الأولية وقطاع البنوك ،لكن تتجه الأسهم إلى تسجيل أكبر مكسب أسبوعي فى شهرين بعد قرار تأجيل رفع أسعار الفائدة الأمريكية.

تراجع مؤشر داو جونز ستوكس أوروبا 600 بنسبة 0.5 بالمئة بحلول الساعة 09:28 بتوقيت جرينتش ،أنهي المؤشر جلسة الأمس مرتفعا بنسبة 1.6 بالمئة ،فى ثاني مكسب يومي على التوالي ،مسجلا أعلى مستوى منذ 9 أيلول سبتمبر الجاري.

تراجعت أسهم شركات السلع الأولية بأكثر من واحد بالمئة مع هبوط أسعار السلع والمعادن مجددا بالسوق العالمية ،بالإضافة إلى هبوط أسعار النفط للمرة الأولى فى أربعة أيام قبل اجتماع الجزائر الأسبوع المقبل.

وفقد قطاع البنوك نحو 0.7 بالمئة ليكون من أكبر القطاعات الخاسرة على مؤشر داو جونز ستوكس أوروبا مع هبوط سهم دويتشه بنك بنسبة 1.5 بالمئة وتداول قرب أدنى مستوى قياسي مع تصاعد المخاوف بشأن الوضع المالي للبنك.

وعلى مدار تعاملات الأسبوع الحالي حقق مؤشر داو جونز ستوكس أوروبا حتى الآن ارتفاعا بنسبة 3 بالمئة فى طريقه صوب تحقيق أكبر مكسب أسبوعي منذ تموز يوليو ،بعد قرار بنك الفيدرالي الاتحادي بتأجيل رفع أسعار الفائدة الأمريكية لحين توافر المزيد من الدلائل حول النمو الاقتصادي.

تراجعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد أند بورز 500 بنسبة 0.2 بالمئة ، وأنهي المؤشر جلسة الأمس فى وول ستريت مرتفعا بأكثر من 0.6 بالمئة ،فى ثالث مكسب يومي على التوالي ،بفعل انحسار توقعات رفع أسعار الفائدة الأمريكية خلال العام الحالي.

وبالنسبة لأهم مؤشرات الأسواق الأوروبية تراجع مؤشر يورو ستوك 50 بنسبة 0.6 بالمئة ، وفي فرنسا انخفض مؤشر كاك 40 بنسبة 0.6 بالمئة ، وفي ألمانيا نزل مؤشر داكس بنسبة 0.2 بالمئة ،وفى لندن تراجع مؤشر فايننشال تايمز 100 مقدار 0.3 بالمئة.

[م.جمانه]

الأسهم الأوروبية تتراجع بالتعاملات الصباحية لكنها على وشك تسجيل أكبر مكسب أسبوعي فى شهرين

تراجعت الأسهم الأوروبية بالتعاملات الصباحية يوم الجمعة فى أخر جلسات الأسبوع ،بفعل عمليات التصحيح وجني الأرباح ،بعد مكاسب قوية على مدار جلستين ،وقاد التراجعات شركات السلع الأولية وقطاع البنوك ،لكن تتجه الأسهم إلى تسجيل أكبر مكسب أسبوعي فى شهرين بعد قرار تأجيل رفع أسعار الفائدة الأمريكية.

تراجع مؤشر داو جونز ستوكس أوروبا 600 بنسبة 0.5 بالمئة بحلول الساعة 09:28 بتوقيت جرينتش ،أنهي المؤشر جلسة الأمس مرتفعا بنسبة 1.6 بالمئة ،فى ثاني مكسب يومي على التوالي ،مسجلا أعلى مستوى منذ 9 أيلول سبتمبر الجاري.

تراجعت أسهم شركات السلع الأولية بأكثر من واحد بالمئة مع هبوط أسعار السلع والمعادن مجددا بالسوق العالمية ،بالإضافة إلى هبوط أسعار النفط للمرة الأولى فى أربعة أيام قبل اجتماع الجزائر الأسبوع المقبل.

وفقد قطاع البنوك نحو 0.7 بالمئة ليكون من أكبر القطاعات الخاسرة على مؤشر داو جونز ستوكس أوروبا مع هبوط سهم دويتشه بنك بنسبة 1.5 بالمئة وتداول قرب أدنى مستوى قياسي مع تصاعد المخاوف بشأن الوضع المالي للبنك.

وعلى مدار تعاملات الأسبوع الحالي حقق مؤشر داو جونز ستوكس أوروبا حتى الآن ارتفاعا بنسبة 3 بالمئة فى طريقه صوب تحقيق أكبر مكسب أسبوعي منذ تموز يوليو ،بعد قرار بنك الفيدرالي الاتحادي بتأجيل رفع أسعار الفائدة الأمريكية لحين توافر المزيد من الدلائل حول النمو الاقتصادي.

تراجعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد أند بورز 500 بنسبة 0.2 بالمئة ، وأنهي المؤشر جلسة الأمس فى وول ستريت مرتفعا بأكثر من 0.6 بالمئة ،فى ثالث مكسب يومي على التوالي ،بفعل انحسار توقعات رفع أسعار الفائدة الأمريكية خلال العام الحالي.

وبالنسبة لأهم مؤشرات الأسواق الأوروبية تراجع مؤشر يورو ستوك 50 بنسبة 0.6 بالمئة ، وفي فرنسا انخفض مؤشر كاك 40 بنسبة 0.6 بالمئة ، وفي ألمانيا نزل مؤشر داكس بنسبة 0.2 بالمئة ،وفى لندن تراجع مؤشر فايننشال تايمز 100 مقدار 0.3 بالمئة.

[م.جمانه]

الدولار يتجه لتكبد خسارة أسبوعية عقب قرارات المركزين الأمريكي والياباني








تراجع مؤشر الدولار قليلا يوم الجمعة متجها لتكبد أكبر خسائره الأسبوعية في شهر بعدما خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) توقعات أسعار الفائدة في الأمد الطويل وتعديل بنك اليابان المركزي لإطار سياسته النقدية.
وفي أوروبا اتجهت الأنظار إلى بيانات القراءة الأولية لمؤشر مديري المشتريات في منطقة اليورو لشهر سبتمبر أيلول. ومن المتوقع أن يواصل نشاط الشركات نموه ولكن بوتيرة أبطأ.
وتراجع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من العملات الرئيسية تراجعا طفيفا ليصل إلى 95.388 في حين زاد اليورو 0.1 بالمئة أمام الدولار إلى 1.1215 دولار.
وارتفعت العملة الأمريكية 0.15 بالمئة أمام نظيرتها اليابانية إلى 100.90 ين لتظل قريبة من أدنى مستوى لها في نحو أربعة أسابيع الذي سجلته يوم الخميس عند 100.10 ين وتتجه للهبوط أكثر من واحد بالمئة على مدى الأسبوع.
وتراجع الجنيه الاسترليني صوب 1.30 دولار يوم الجمعة متجها لإنهاء الأسبوع دون تغير يذكر في ظل استمرار الضغوط على العملة جراء المخاوف المرتبطة بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وكان الاسترليني قفز فوق 1.31 دولار يوم الخميس بعدما قالت كريستين فوربس عضوة لجنة السياسة النقدية ببنك انجلترا المركزي إنها لا ترى مبررا لخفض جديد في أسعار الفائدة بعدما خفضها البنك إلى مستوى قياسي بلغ 0.25 بالمئة الشهر الماضي.
غير أن العملة البريطانية نزلت في وقت لاحق وواصلت تعثرها يوم الجمعة بعدما قال وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون إنه يتوقع بدء إجراءات الانفصال بين بلاده والاتحاد الأوروبي أوائل العام المقبل وأنه قد لا تكون هناك ضرورة لاستغراق عامين في التفاوض على اتفاق.
ونزل الاسترليني 0.6 بالمئة يوم الجمعة أمام العملة الأمريكية إلى 1.3005 دولار ليستقر على مدى الأسبوع.
وانخفض الاسترليني 0.6 بالمئة أيضا أمام العملة الأوروبية الموحدة إلى 86.17 بنس لليورو ليتراجع 0.3 بالمئة عن مستواه في بداية الأسبوع

[م.جمانه]

الدولار يتجه لتكبد خسارة أسبوعية عقب قرارات المركزين الأمريكي والياباني








تراجع مؤشر الدولار قليلا يوم الجمعة متجها لتكبد أكبر خسائره الأسبوعية في شهر بعدما خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) توقعات أسعار الفائدة في الأمد الطويل وتعديل بنك اليابان المركزي لإطار سياسته النقدية.
وفي أوروبا اتجهت الأنظار إلى بيانات القراءة الأولية لمؤشر مديري المشتريات في منطقة اليورو لشهر سبتمبر أيلول. ومن المتوقع أن يواصل نشاط الشركات نموه ولكن بوتيرة أبطأ.
وتراجع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من العملات الرئيسية تراجعا طفيفا ليصل إلى 95.388 في حين زاد اليورو 0.1 بالمئة أمام الدولار إلى 1.1215 دولار.
وارتفعت العملة الأمريكية 0.15 بالمئة أمام نظيرتها اليابانية إلى 100.90 ين لتظل قريبة من أدنى مستوى لها في نحو أربعة أسابيع الذي سجلته يوم الخميس عند 100.10 ين وتتجه للهبوط أكثر من واحد بالمئة على مدى الأسبوع.
وتراجع الجنيه الاسترليني صوب 1.30 دولار يوم الجمعة متجها لإنهاء الأسبوع دون تغير يذكر في ظل استمرار الضغوط على العملة جراء المخاوف المرتبطة بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وكان الاسترليني قفز فوق 1.31 دولار يوم الخميس بعدما قالت كريستين فوربس عضوة لجنة السياسة النقدية ببنك انجلترا المركزي إنها لا ترى مبررا لخفض جديد في أسعار الفائدة بعدما خفضها البنك إلى مستوى قياسي بلغ 0.25 بالمئة الشهر الماضي.
غير أن العملة البريطانية نزلت في وقت لاحق وواصلت تعثرها يوم الجمعة بعدما قال وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون إنه يتوقع بدء إجراءات الانفصال بين بلاده والاتحاد الأوروبي أوائل العام المقبل وأنه قد لا تكون هناك ضرورة لاستغراق عامين في التفاوض على اتفاق.
ونزل الاسترليني 0.6 بالمئة يوم الجمعة أمام العملة الأمريكية إلى 1.3005 دولار ليستقر على مدى الأسبوع.
وانخفض الاسترليني 0.6 بالمئة أيضا أمام العملة الأوروبية الموحدة إلى 86.17 بنس لليورو ليتراجع 0.3 بالمئة عن مستواه في بداية الأسبوع

[م.جمانه]

نلاحظ احبتي انه الدولار هينهي التعاملات الاسبوع على ...


تغطية ارابيا الحصريه لخطاب جانيت يلين وقرار الفائده الامريكية FOMC الفوميك 21 sep

[م.جمانه]

نلاحظ احبتي انه الدولار هينهي التعاملات الاسبوع على ...


تغطية ارابيا الحصريه لخطاب جانيت يلين وقرار الفائده الامريكية FOMC الفوميك 21 sep

[م.جمانه]

لماذا وكيف تتغير نسب الفائدة؟ - فيديو -

[م.جمانه]

لماذا وكيف تتغير نسب الفائدة؟ - فيديو -

[م.جمانه]

التحليل الاسبوعى للعملات من 26 الى 30 سبتمبر 2016 - فيديو -

[م.جمانه]

التحليل الاسبوعى للعملات من 26 الى 30 سبتمبر 2016 - فيديو -

[م.جمانه]

حصررررررررريا ً : الصين تنين الاقتصاد - صوت واداء م.جمانة عدنان

[م.جمانه]

حصررررررررريا ً : الصين تنين الاقتصاد - صوت واداء م.جمانة عدنان

[م.جمانه]

التقرير الإسبوعي لاسواق العملات من 26 الى 30 سبتمبر - تحليل أساسي -

[م.جمانه]

التقرير الإسبوعي لاسواق العملات من 26 الى 30 سبتمبر - تحليل أساسي -

[م.جمانه]

الاثنين 26 سبتمبر

ستبدأ نيوزيلندا الأسبوع بنشر بيانات الميزان التجاري.

في منطقة اليورو، سينشر معهد ايفو تقرير مناخ الأعمال الألماني.

كما سيدلي رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي بشهادته أمام لجنة الشؤون الاقتصادية والنقدية في البرلمان الأوروبي، في بروكسل.

وسيلقي رئيس البنك الوطني السويسري توماس جوردان خطاباً في حفل سيقام في جنيف

من جهة أخرى، سيلقي محافظ بنك كندا ستيفن بولوز خطاباً في واشنطن.

وستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات مبيعات المنازل الجديدة.

وفي ساعة متأخرة من ليلة الإثنين، ستحول الأسواق انتباهها إلى المناظرة الرئاسية الأمريكية الأولى بين المرشح الديمقراطي هيلاري كلينتون والمرشح الجمهوري دونالد ترامب.

[م.جمانه]

الاثنين 26 سبتمبر

ستبدأ نيوزيلندا الأسبوع بنشر بيانات الميزان التجاري.

في منطقة اليورو، سينشر معهد ايفو تقرير مناخ الأعمال الألماني.

كما سيدلي رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي بشهادته أمام لجنة الشؤون الاقتصادية والنقدية في البرلمان الأوروبي، في بروكسل.

وسيلقي رئيس البنك الوطني السويسري توماس جوردان خطاباً في حفل سيقام في جنيف

من جهة أخرى، سيلقي محافظ بنك كندا ستيفن بولوز خطاباً في واشنطن.

وستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات مبيعات المنازل الجديدة.

وفي ساعة متأخرة من ليلة الإثنين، ستحول الأسواق انتباهها إلى المناظرة الرئاسية الأمريكية الأولى بين المرشح الديمقراطي هيلاري كلينتون والمرشح الجمهوري دونالد ترامب.