التقويم الاقتصادي FXARABIA

[م.جمانه]

زوج دولار استرالي/أمريكي AUD/USD: الاتجاه الصعودي يبدو متوجًا عند 0.7650

كان زوج دولار استرالي/أمريكي AUD/USD يتداول بمكاسب متواضعة، لكنه فشل في اكتساب المزيد من الزخم لمراكمة التحرك الصاعد والبقاء متوجًا من قبل المقاومة الفورية 0.7650.

مع تسجيله قمة للجلسة بالقرب من 0.7640، ارتد الزوج نقاطًا قليلة ليتداول حاليا بالقرب من المنطقة 0.7625 إذ بقي المداولون على الهامش وبقوا ممتنعين عن المراهنات الكبرى قبل الخطاب المقرر من قبل جانيت يلين رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في القمة الصيفية في جاكسون هول.

تقدم الأجندة الاقتصادية اليوم إصدار طلبيات السلع المعمرة ومطالبات البطالة الأسبوعية من الولايات المتحدة، والتي قد ينظر إليها مداولو المدى القصير لحافز جديد.

المستويات الفنية للمراقبة

من المستويات الحالية، من المرجح أن يتصرف المؤشر الدوري 0.7600 كدعم فوري. الانخفاض المستمر دون الدعم الفوري يبدو أنه يسحب الزوج أدنى دعم قيعان أسبوعية بالقرب من المنطقة 0.7580 نحو اختبار دعم SMA لكل 50 يوما بالقرب من المنطقة 0.7550.

في الاتجاه الصعودي من شأن الزوج أن يوسع اتجاهه الصعودي والرغبة الشرائية اللاحقة فوق المقاومة القوية 0.7650 من المرجح أن يدفع الزوج نحو المقبض 0.7700.

[م.جمانه]

زوج دولار استرالي/أمريكي AUD/USD: الاتجاه الصعودي يبدو متوجًا عند 0.7650

كان زوج دولار استرالي/أمريكي AUD/USD يتداول بمكاسب متواضعة، لكنه فشل في اكتساب المزيد من الزخم لمراكمة التحرك الصاعد والبقاء متوجًا من قبل المقاومة الفورية 0.7650.

مع تسجيله قمة للجلسة بالقرب من 0.7640، ارتد الزوج نقاطًا قليلة ليتداول حاليا بالقرب من المنطقة 0.7625 إذ بقي المداولون على الهامش وبقوا ممتنعين عن المراهنات الكبرى قبل الخطاب المقرر من قبل جانيت يلين رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في القمة الصيفية في جاكسون هول.

تقدم الأجندة الاقتصادية اليوم إصدار طلبيات السلع المعمرة ومطالبات البطالة الأسبوعية من الولايات المتحدة، والتي قد ينظر إليها مداولو المدى القصير لحافز جديد.

المستويات الفنية للمراقبة

من المستويات الحالية، من المرجح أن يتصرف المؤشر الدوري 0.7600 كدعم فوري. الانخفاض المستمر دون الدعم الفوري يبدو أنه يسحب الزوج أدنى دعم قيعان أسبوعية بالقرب من المنطقة 0.7580 نحو اختبار دعم SMA لكل 50 يوما بالقرب من المنطقة 0.7550.

في الاتجاه الصعودي من شأن الزوج أن يوسع اتجاهه الصعودي والرغبة الشرائية اللاحقة فوق المقاومة القوية 0.7650 من المرجح أن يدفع الزوج نحو المقبض 0.7700.

[م.جمانه]

برنامج بورصات العالم يبدآ الان

[م.جمانه]

برنامج بورصات العالم يبدآ الان

[م.جمانه]

ماذا تتوقع الأسواق من اجتماع "جاكسون هول"؟ تقرير CNBC - فيديو -

[م.جمانه]

ماذا تتوقع الأسواق من اجتماع "جاكسون هول"؟ تقرير CNBC - فيديو -

[م.جمانه]

هل تعلم

تغيبت جانيت يلين عن مؤتمر العام الماضي 2015 .



كانت حينها الأسواق المالية تترقب من الاحتياطي الفدرالي أن يقرر أول زيادة في معدلات فائدته خلال عقد، على أن تدخل حيز التنفيذ في سبتمبر.
وجاء في نهاية المطاف في ديسمبر ، بسبب تباطؤ النمو الصيني والتقلبات في الأسواق.


نمط النمو تبدل بشكل بنيوي بفعل التطور الضعيف للإنتاجية، ما سيتطلب معدلات فائدة أكثر تدنياً .


رأى نائب رئيسة الاحتياطي الفيدرالي ستانلي فيشر الأحد الماضي أن هذه التساؤلات تنطلق من أنه يتم تسجيل “تراجع في معدل الفائدة المحايد”، وهو معدل التوازن الذي يفترض ألا يؤثر في النمو سواء لتسريعه أو إبطائه، في وقت يشهد العالم مرحلة من “الانكماش المطول”.


حرك رئيس الاحتياطي الفدرالي في سان فرانسيسكو جون ويليامز الجدل مؤخراً إذ اعتبر أنه قد يكون من الأنسب السماح بمزيد من التضخم لإعطاء المصارف المركزية هامش تحرك أكبر والاستمرار في دعم الاقتصاد بدون أن تضطر المصارف إلى خفض معدلات الفائدة التي تقارب الصفر أساساً.

الهدف الثابت للتضخم الذي حدده الاحتياطي الفدرالي صراحة منذ 2012 بتحقيق نسبة نمو بمستوى 2%، معتبراً أنه في حال تم تخطي هذه النسبة، يتعين تشديد السياسة النقدية لتفادي حصول تسارع في النمو الاقتصادي.
ويقترب التضخم في الولايات المتحدة ببطء من تحقيق هذا الهدف، وهو يبلغ حالياً 0.9% بحسب مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي التي يعتمدها الاحتياطي الفيدرالي، غير أن النمو يبقى ضعيفاً.


لم يتخط نمو إجمالي الناتج الداخلي الأمريكي في الفصول الأربعة الأخيرة نسبة 1.25% بحسب فيشر، ومن غير المتوقع أن تحدث التقديرات الثانية للفصل الثاني من العام المتوقع صدورها الجمعة أي تغيير في المعطيات (+1.1% بوتيرة سنوية).


النفط الذي كان حجه الفيدرالي في اول العام الحالي 2016 اصبح يشهد الان تحسن ملحوظ ،، وفي انتظار الاجتماع الاوبك في الشهر المقبل ..


الاقتصاد العالمي وتحديدا الصين واسيا ،، لافتاً إلى أنها تترقب نتائج اجتماع جاكسون هيل الذي قد تصدر عنه قرارات مؤثرة على توجه السياسات النقدية في آسيا.

[م.جمانه]

هل تعلم

تغيبت جانيت يلين عن مؤتمر العام الماضي 2015 .



كانت حينها الأسواق المالية تترقب من الاحتياطي الفدرالي أن يقرر أول زيادة في معدلات فائدته خلال عقد، على أن تدخل حيز التنفيذ في سبتمبر.
وجاء في نهاية المطاف في ديسمبر ، بسبب تباطؤ النمو الصيني والتقلبات في الأسواق.


نمط النمو تبدل بشكل بنيوي بفعل التطور الضعيف للإنتاجية، ما سيتطلب معدلات فائدة أكثر تدنياً .


رأى نائب رئيسة الاحتياطي الفيدرالي ستانلي فيشر الأحد الماضي أن هذه التساؤلات تنطلق من أنه يتم تسجيل “تراجع في معدل الفائدة المحايد”، وهو معدل التوازن الذي يفترض ألا يؤثر في النمو سواء لتسريعه أو إبطائه، في وقت يشهد العالم مرحلة من “الانكماش المطول”.


حرك رئيس الاحتياطي الفدرالي في سان فرانسيسكو جون ويليامز الجدل مؤخراً إذ اعتبر أنه قد يكون من الأنسب السماح بمزيد من التضخم لإعطاء المصارف المركزية هامش تحرك أكبر والاستمرار في دعم الاقتصاد بدون أن تضطر المصارف إلى خفض معدلات الفائدة التي تقارب الصفر أساساً.

الهدف الثابت للتضخم الذي حدده الاحتياطي الفدرالي صراحة منذ 2012 بتحقيق نسبة نمو بمستوى 2%، معتبراً أنه في حال تم تخطي هذه النسبة، يتعين تشديد السياسة النقدية لتفادي حصول تسارع في النمو الاقتصادي.
ويقترب التضخم في الولايات المتحدة ببطء من تحقيق هذا الهدف، وهو يبلغ حالياً 0.9% بحسب مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي التي يعتمدها الاحتياطي الفيدرالي، غير أن النمو يبقى ضعيفاً.


لم يتخط نمو إجمالي الناتج الداخلي الأمريكي في الفصول الأربعة الأخيرة نسبة 1.25% بحسب فيشر، ومن غير المتوقع أن تحدث التقديرات الثانية للفصل الثاني من العام المتوقع صدورها الجمعة أي تغيير في المعطيات (+1.1% بوتيرة سنوية).


النفط الذي كان حجه الفيدرالي في اول العام الحالي 2016 اصبح يشهد الان تحسن ملحوظ ،، وفي انتظار الاجتماع الاوبك في الشهر المقبل ..


الاقتصاد العالمي وتحديدا الصين واسيا ،، لافتاً إلى أنها تترقب نتائج اجتماع جاكسون هيل الذي قد تصدر عنه قرارات مؤثرة على توجه السياسات النقدية في آسيا.

[م.جمانه]

الجمعة 26 أغسطس
ستقوم اليابان بنشر بيانات عن التضخم.
وفي المملكة المتحدة سيتم نشر بيانات منقحة حول النمو الاقتصادي في الربع الثاني.
وستقوم الولايات المتحدة أيضا بنشر بيانات منقحة حول النمو في الربع الثاني، وكذلك نظرة ثانية حول ثقة المستهلكين من جامعة ميتشجان.
وستقوم رئيسة مجلس الاحتياطي الفدرالي جانيت يلين بالحديث في جاكسون هول بنشر تكهنات بأنها ستستخدم خطاب لبدء السباق لرفع سعر الفائدة في أقرب وقت في سبتمبر بعد وجود مجموعة من المتحدثين من مجلس الاحتياطي الفدرالي .




يلين تتحدث في جاكسون هول
يترقب المستثمرون الاجتماع السنوي لكبار المصرفيين والاقتصاديين المركزي في جاكسون هول، وايومنغ، وذلك بسبب انعقاده في الفترة من الخميس إلى السبت من هذا الأسبوع.
وسيكون ابرز الاحداث خطاب رئيسة مجلس الاحتياطي الفدرالي جانيت يلين يوم الجمعة، وتنتشر تكهنات بأنها ستستخدم الخطاب لبدء السباق لرفع سعر الفائدة في أقرب وقت في سبتمبر بعد عدة خطابات متشددة من المتحدثين مجلس الاحتياطي الفدرالي.
يقدر المستثمرون فرصة 12ظھ من رفع سعر الفائدة خلال شهر سبتمبر. وكانت احتمالات ديسمبر حوالي 46ظھ.


This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 598x417.

حيث يعتبر تجمع رؤساء البنوك المركزية العالمية في قرية جاكسون هول في ولاية وايومينغ الأمريكية من أهم الأحداث في عالم الأسواق المالية والعملات الأجنبية وسيلعب خطاب جانيت يلن، رئيسة الاحتياطي الفدرالي، دوراً حاسماً في التأثير على توقعات سعر الفائدة الأميركية لشهر سبتمبر.

[م.جمانه]

الجمعة 26 أغسطس
ستقوم اليابان بنشر بيانات عن التضخم.
وفي المملكة المتحدة سيتم نشر بيانات منقحة حول النمو الاقتصادي في الربع الثاني.
وستقوم الولايات المتحدة أيضا بنشر بيانات منقحة حول النمو في الربع الثاني، وكذلك نظرة ثانية حول ثقة المستهلكين من جامعة ميتشجان.
وستقوم رئيسة مجلس الاحتياطي الفدرالي جانيت يلين بالحديث في جاكسون هول بنشر تكهنات بأنها ستستخدم خطاب لبدء السباق لرفع سعر الفائدة في أقرب وقت في سبتمبر بعد وجود مجموعة من المتحدثين من مجلس الاحتياطي الفدرالي .




يلين تتحدث في جاكسون هول
يترقب المستثمرون الاجتماع السنوي لكبار المصرفيين والاقتصاديين المركزي في جاكسون هول، وايومنغ، وذلك بسبب انعقاده في الفترة من الخميس إلى السبت من هذا الأسبوع.
وسيكون ابرز الاحداث خطاب رئيسة مجلس الاحتياطي الفدرالي جانيت يلين يوم الجمعة، وتنتشر تكهنات بأنها ستستخدم الخطاب لبدء السباق لرفع سعر الفائدة في أقرب وقت في سبتمبر بعد عدة خطابات متشددة من المتحدثين مجلس الاحتياطي الفدرالي.
يقدر المستثمرون فرصة 12ظھ من رفع سعر الفائدة خلال شهر سبتمبر. وكانت احتمالات ديسمبر حوالي 46ظھ.


This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 598x417.

حيث يعتبر تجمع رؤساء البنوك المركزية العالمية في قرية جاكسون هول في ولاية وايومينغ الأمريكية من أهم الأحداث في عالم الأسواق المالية والعملات الأجنبية وسيلعب خطاب جانيت يلن، رئيسة الاحتياطي الفدرالي، دوراً حاسماً في التأثير على توقعات سعر الفائدة الأميركية لشهر سبتمبر.

[م.جمانه]

الدولار الأمريكي أضعف قرب 94.60 والتركيز على حديث جانيت يلين


الدولار الأمريكي يركز على حديث يلين

يمدد المؤشر تراجع أمس على الرغم من زيادة اللهجة الحذرة التي تدفع الدولار الأمريكي للتداول في نطاق ضيق جدًا في ضوء الخطاب القادم من جانيت يلين بجانب تقدير الناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني في الولايات المتحدة.

المزيد من البيانات ستشهد الأرقام النهائية لثقة المستهلك يليه مؤشر رويترز/ميشيجان والميزان التجاري للسلع في يوليو.

مؤشر الدولار الأمريكي

يخسر المؤشر 0.11% عند 94.67 وكسر 94.05 سيهدف إلى 93.03 ثم 91.88. إلى الجانب الصاعد ترى المقاومة عند 94.94 قبل 95.22 وأخيرًا 96.50.

[م.جمانه]

الدولار الأمريكي أضعف قرب 94.60 والتركيز على حديث جانيت يلين


الدولار الأمريكي يركز على حديث يلين

يمدد المؤشر تراجع أمس على الرغم من زيادة اللهجة الحذرة التي تدفع الدولار الأمريكي للتداول في نطاق ضيق جدًا في ضوء الخطاب القادم من جانيت يلين بجانب تقدير الناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني في الولايات المتحدة.

المزيد من البيانات ستشهد الأرقام النهائية لثقة المستهلك يليه مؤشر رويترز/ميشيجان والميزان التجاري للسلع في يوليو.

مؤشر الدولار الأمريكي

يخسر المؤشر 0.11% عند 94.67 وكسر 94.05 سيهدف إلى 93.03 ثم 91.88. إلى الجانب الصاعد ترى المقاومة عند 94.94 قبل 95.22 وأخيرًا 96.50.

[م.جمانه]

الفضة تقبع فوق أدنى مستوى فى 8 أسابيع والأنظار على تصريحات يلين
ارتفعت قليلا أسعار الفضة بالسوق الأوروبية يوم الجمعة لتظل تقبع بالقرب من أدنى مستوى فى ثمانية أسابيع المسجل فى وقت سابق من تعاملات الأمس ،مع ترقب المستثمرين تصريحات جانيت يلين رئيسة البنك الفيدرالي الاتحادي فى مؤتمر جاكسون هول والتي من المنتظر أن تقدم إشارات جديدة تخص مستقبل رفع أسعار الفائدة الأمريكية.

تتداول الفضة بحلول الساعة 10:58 جرينتش حول مستوي 18.62 دولار للأونصة بعد افتتاح تعاملات اليوم عند 18.52 دولار ،وسجلت أعلى مستوي 18.68 دولار ،وأدنى مستوي 18.50 دولار.

أنهت أسعار الفضة تعاملات الأمس منخفضة بنسبة 0.2 بالمئة ،فى خامس خسارة يومية على التوالي ،ضمن أطول سلسلة خسائر يومية منذ تموز يوليو الماضي ،وسجلت أدنى مستوى فى ثمانية أسابيع 18.47 دولارا للأونصة ،بعد بيانات من الولايات المتحدة أظهرت ارتفاع فاق التوقعات لطلبات السلع المعمرة خلال تموز يوليو.

تراجع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات بنسبة 0.2 بالمئة ، مواصلا خسائره لليوم الثاني على التوالي ،الأمر الذي دعم ارتفاع أسعار الفضة كونها مسعرة بالدولار الأمريكي وتنخفض قيمتها بالنسبة لحائزي العاملات الأخرى ،وبخلاف تصريحات يلين يترقب المستثمرين بيانات نمو الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الثاني.

تصدر بحلول الساعة 12:30 جرينتش القراءة الثانية للناتج المحلي الإجمالي خلال الربع الثاني المتوقع نمو بمعدل 1.1 % من نمو بمعدل 1.2 % بالقراءة الأولية ،وسجل الاقتصاد الأمريكي نمو بمعدل 0.8 % فى الربع الأول.

وتتحدث جانيت يلين بحلول الساعة 14:00 جرينتش فى مؤتمر جاكسون هول السنوي والذي يضم معظم محافظي البنوك المركزية العالمية ،ومن المنتظر أن تقدم يلين دلائل جديدة تخص مستقبل السياسة النقدية الأمريكية ورفع أسعار الفائدة.

ارتفعت هذا الأسبوع رهانات زيادة أسعار الفائدة الأمريكية خلال هذا العام إلى 57 بالمئة من 51 بالمئة ،خاصة بعد تصريحات ستانلي فيشر نائب رئيس البنك الفيدرالي الاتحادي والتي أكد فيها أن رفع أسعار الفائدة خلال العام الحالي لا يزال قيد النظر.

[م.جمانه]

الفضة تقبع فوق أدنى مستوى فى 8 أسابيع والأنظار على تصريحات يلين
ارتفعت قليلا أسعار الفضة بالسوق الأوروبية يوم الجمعة لتظل تقبع بالقرب من أدنى مستوى فى ثمانية أسابيع المسجل فى وقت سابق من تعاملات الأمس ،مع ترقب المستثمرين تصريحات جانيت يلين رئيسة البنك الفيدرالي الاتحادي فى مؤتمر جاكسون هول والتي من المنتظر أن تقدم إشارات جديدة تخص مستقبل رفع أسعار الفائدة الأمريكية.

تتداول الفضة بحلول الساعة 10:58 جرينتش حول مستوي 18.62 دولار للأونصة بعد افتتاح تعاملات اليوم عند 18.52 دولار ،وسجلت أعلى مستوي 18.68 دولار ،وأدنى مستوي 18.50 دولار.

أنهت أسعار الفضة تعاملات الأمس منخفضة بنسبة 0.2 بالمئة ،فى خامس خسارة يومية على التوالي ،ضمن أطول سلسلة خسائر يومية منذ تموز يوليو الماضي ،وسجلت أدنى مستوى فى ثمانية أسابيع 18.47 دولارا للأونصة ،بعد بيانات من الولايات المتحدة أظهرت ارتفاع فاق التوقعات لطلبات السلع المعمرة خلال تموز يوليو.

تراجع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات بنسبة 0.2 بالمئة ، مواصلا خسائره لليوم الثاني على التوالي ،الأمر الذي دعم ارتفاع أسعار الفضة كونها مسعرة بالدولار الأمريكي وتنخفض قيمتها بالنسبة لحائزي العاملات الأخرى ،وبخلاف تصريحات يلين يترقب المستثمرين بيانات نمو الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الثاني.

تصدر بحلول الساعة 12:30 جرينتش القراءة الثانية للناتج المحلي الإجمالي خلال الربع الثاني المتوقع نمو بمعدل 1.1 % من نمو بمعدل 1.2 % بالقراءة الأولية ،وسجل الاقتصاد الأمريكي نمو بمعدل 0.8 % فى الربع الأول.

وتتحدث جانيت يلين بحلول الساعة 14:00 جرينتش فى مؤتمر جاكسون هول السنوي والذي يضم معظم محافظي البنوك المركزية العالمية ،ومن المنتظر أن تقدم يلين دلائل جديدة تخص مستقبل السياسة النقدية الأمريكية ورفع أسعار الفائدة.

ارتفعت هذا الأسبوع رهانات زيادة أسعار الفائدة الأمريكية خلال هذا العام إلى 57 بالمئة من 51 بالمئة ،خاصة بعد تصريحات ستانلي فيشر نائب رئيس البنك الفيدرالي الاتحادي والتي أكد فيها أن رفع أسعار الفائدة خلال العام الحالي لا يزال قيد النظر.

[م.جمانه]

الذهب: يستعد لكسر صاعد على حديث يلين

نظم الذهب عودة طفيفة يوم الجمعة ليوقف انخفاض 3 أيام ويثبت فوق الدعم الأفقي عند 1318. الثيران يبدون يكتسبون الوتيرة للدفع للأعلى تاليًا استجابة إلى الانخفاض في عوائد السندات ومؤشر DXY دون مفاجآت على خطاب يلين كما هو متوقع على نطاق واسع.

استفاد المعدن الأصفر حتى الآن تلك الجلسة وسط الحذر المتزايد من الأسواق قبل خطاب جانيت يلين في جاكسون هول. من غير المتوقع أن تقوم يلين بالتشدد بشكل فعلي ويمكن أن تخطو في المسار الصعب من خلال عدم الالتزام في تلك المرحلة لرفع المعدلات في سبتمبر، في حين لا يزال الحفاظ على التوقيت الدقيق لارتفاع نسبة المعالين من البيانات.

حالة عدم اليقين حول توقيت رفع المعدلات من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام قد تؤدي لبيع واسع في DXY وإرسال الذهب والين للأعلى بشكل حاد. في الوقت الحالي، الذهب والين يتداولون بعلاقة إيجابية.

من الناحية الفنية، يتداول الذهب ضمن تشكل مثلث صعودي محتمل مع ميل طبيعي لكسر اعلى وبالتالي يمكن للبيانات المتواضعة أن تصب الماء البارد على التوقعات برفع أسعار الفائدة لهذا العام وتحريك المسيرة نحو 1360. في حين يمكن لـDXY أن يختبر أدنى مستوى مقبض 94.

[م.جمانه]

الذهب: يستعد لكسر صاعد على حديث يلين

نظم الذهب عودة طفيفة يوم الجمعة ليوقف انخفاض 3 أيام ويثبت فوق الدعم الأفقي عند 1318. الثيران يبدون يكتسبون الوتيرة للدفع للأعلى تاليًا استجابة إلى الانخفاض في عوائد السندات ومؤشر DXY دون مفاجآت على خطاب يلين كما هو متوقع على نطاق واسع.

استفاد المعدن الأصفر حتى الآن تلك الجلسة وسط الحذر المتزايد من الأسواق قبل خطاب جانيت يلين في جاكسون هول. من غير المتوقع أن تقوم يلين بالتشدد بشكل فعلي ويمكن أن تخطو في المسار الصعب من خلال عدم الالتزام في تلك المرحلة لرفع المعدلات في سبتمبر، في حين لا يزال الحفاظ على التوقيت الدقيق لارتفاع نسبة المعالين من البيانات.

حالة عدم اليقين حول توقيت رفع المعدلات من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام قد تؤدي لبيع واسع في DXY وإرسال الذهب والين للأعلى بشكل حاد. في الوقت الحالي، الذهب والين يتداولون بعلاقة إيجابية.

من الناحية الفنية، يتداول الذهب ضمن تشكل مثلث صعودي محتمل مع ميل طبيعي لكسر اعلى وبالتالي يمكن للبيانات المتواضعة أن تصب الماء البارد على التوقعات برفع أسعار الفائدة لهذا العام وتحريك المسيرة نحو 1360. في حين يمكن لـDXY أن يختبر أدنى مستوى مقبض 94.

[م.جمانه]

زوج باوند/ين GBP/JPY معروضًا قرب 133.00 على خلفية بيانات المملكة المتحدة


باوند/ين GBP/JPY أكثر حزمًا قبل جانيت يلين

يطيل الزوج حياده خلال الشهر الحالي بعد تقدم أرقام الناتج المحلي الإجمالي البريطانية التي جاءت متماشية مع التوقعات لتظهر أن النمو توسع 0.6% على أساس فصلي خلال الربع الثاني و 2.2% على أساس سنوي.

في اليابان، فإن أرقام التضخم المقاسة بواسطة مؤشر أسعار المستهلك الأساسي القومي قد تقلص 0.5% على أساس سنوي إلى يوليو لتخالف بذلك التوقعات وتضيف إلى الشكوك المتزايدة حول قدرة البنك المركزي الياباني الوصول لهدف تضخم 2%.

مستويات باوند/ين GBP/JPY

في تلك اللحظة، يكتسب الزوج 0.05% عند 132.68 وكسر فوق 133.33 سيعرض إلى 136.19 وأخيرًا 137.77. على الجانب الآخر، الدعم الأولي يقع عند 128.77 ويتبع بـ 118.70 ثم 117.30.

[م.جمانه]

زوج باوند/ين GBP/JPY معروضًا قرب 133.00 على خلفية بيانات المملكة المتحدة


باوند/ين GBP/JPY أكثر حزمًا قبل جانيت يلين

يطيل الزوج حياده خلال الشهر الحالي بعد تقدم أرقام الناتج المحلي الإجمالي البريطانية التي جاءت متماشية مع التوقعات لتظهر أن النمو توسع 0.6% على أساس فصلي خلال الربع الثاني و 2.2% على أساس سنوي.

في اليابان، فإن أرقام التضخم المقاسة بواسطة مؤشر أسعار المستهلك الأساسي القومي قد تقلص 0.5% على أساس سنوي إلى يوليو لتخالف بذلك التوقعات وتضيف إلى الشكوك المتزايدة حول قدرة البنك المركزي الياباني الوصول لهدف تضخم 2%.

مستويات باوند/ين GBP/JPY

في تلك اللحظة، يكتسب الزوج 0.05% عند 132.68 وكسر فوق 133.33 سيعرض إلى 136.19 وأخيرًا 137.77. على الجانب الآخر، الدعم الأولي يقع عند 128.77 ويتبع بـ 118.70 ثم 117.30.

[م.جمانه]

قدرة مجموعة الـ7 على قيادة الإقتصاد العالمي باتت ضعيفة





يعقد إجتماع وزراء المالية ورؤساء البنوك المركزية لأعضاء مجموعة الـ7 في مدينة سانداي اليابانية، بين 20 و21 مايو الجاري. ووفقا للأجندة الرسمية لمجموعة الـ7، سيركز هذا الإجتماع على مناقشة سبل تحفيز النمو العالمي والتصدي للتهرب الضريبي الذي تمارسه الشركات متعددة الجنسيات وغيرها من القضايا. فهل يتمكن شيوخ الإقتصاد العالمي من إيجاد العلاج المناسب، لمشاكل التعافي التي يواجهها الإقتصاد العالمي.
بالمقارنة مع القمة السابقة لمجموعة الـ 7 التي أقيمت في ألمانيا، لم يسجل الإقتصاد العالمي أي مؤشرات واضحة على التحسن. حيث لم تتم معالجة مشاكل النمو الإقتصادي والتضخم، بل يمكن القول بأنها أصبحت أكثر تعقيدا من العام الماضي، كما لا يمكن منع ازمة الديون اليونانية التي عالجتها أوروبا العام الماضي من الرجوع مجددا. لكن موقف الدول الـ 7 من هذه المسألة يبدو متفائلا، فقد صرح رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، بأن الطريق الذي تطرحه مجموعة الدول الـ 7 للإقتصاد العالمي، يجب أن يقود العالم.

[م.جمانه]

قدرة مجموعة الـ7 على قيادة الإقتصاد العالمي باتت ضعيفة





يعقد إجتماع وزراء المالية ورؤساء البنوك المركزية لأعضاء مجموعة الـ7 في مدينة سانداي اليابانية، بين 20 و21 مايو الجاري. ووفقا للأجندة الرسمية لمجموعة الـ7، سيركز هذا الإجتماع على مناقشة سبل تحفيز النمو العالمي والتصدي للتهرب الضريبي الذي تمارسه الشركات متعددة الجنسيات وغيرها من القضايا. فهل يتمكن شيوخ الإقتصاد العالمي من إيجاد العلاج المناسب، لمشاكل التعافي التي يواجهها الإقتصاد العالمي.
بالمقارنة مع القمة السابقة لمجموعة الـ 7 التي أقيمت في ألمانيا، لم يسجل الإقتصاد العالمي أي مؤشرات واضحة على التحسن. حيث لم تتم معالجة مشاكل النمو الإقتصادي والتضخم، بل يمكن القول بأنها أصبحت أكثر تعقيدا من العام الماضي، كما لا يمكن منع ازمة الديون اليونانية التي عالجتها أوروبا العام الماضي من الرجوع مجددا. لكن موقف الدول الـ 7 من هذه المسألة يبدو متفائلا، فقد صرح رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، بأن الطريق الذي تطرحه مجموعة الدول الـ 7 للإقتصاد العالمي، يجب أن يقود العالم.