التقويم الاقتصادي FXARABIA

[م.جمانه]

0.16 مقابل 0.27 : مؤشر شيكاغو للنشاط الاقتصاديالولايات المتحدة

[م.جمانه]

0.16 مقابل 0.27 : مؤشر شيكاغو للنشاط الاقتصاديالولايات المتحدة

[م.جمانه]

50 موقع forex عليك متابعتهم في 2015

[م.جمانه]

50 موقع forex عليك متابعتهم في 2015

[م.جمانه]

الجنيه الإسترليني ينخفض من أعلى مستوياته في أسبوعين
انخفض الجنيه الإسترليني خلال تداولات اليوم وذلك بعد أن ارتفع يوم أمس ليسجل أعلى مستوى في أسبوعين، يأتي هذا التراجع في ظل تعافي مستويات الدولار الأمر الذي أنهى موجة الارتفاع في العملة الملكية.

يتداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار حالياً عند المستوى 1.3062 وذلك بعد أن سجل أعلى مستوى عند 1.3165 بينما قد افتتح جلسة اليوم عند المستوى 1.3163 مسجلاً ادنى مستوى عند 1.3025. وذلك بعد ان ارتفع يوم أمس ليسجل أعلى مستوى في أسبوعين عند 1.3187.

انخفاض مستويات الجنيه الإسترليني خلال تداولات اليوم يأتي في ظل عودة الدولار إلى الارتفاع مقابل العملات الرئيسية بعد أن توقف عن الهبوط الذي دفعه إلى تسجيل ادنى مستوى منذ شهرين، الأمر الذي ساعد على انخفاض العملة الملكية خلال تداولات اليوم.

التصحيح السلبي وعمليات جني الأرباح أصابت الأسواق المالية خلال تداولات اليوم مع نهاية الأسبوع وذلك بعد الارتفاع الذي شهدته العملات الرئيسية خلال تداولات الأسبوع على حساب ضعف الدولار.

يتداول مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية حالياً عند المستوى 94.55 وذلك بعد أن سجل ادنى مستوى عند 94.21 وكان قد افتتح تداولات اليوم عند المستوى 94.22 مسجلا أعلى مستوى أشهر عند 94.62. يأتي هذا بعد أن انخفضت مستويات الدولار خلال تداولات الأمس ليسجل ادنى مستوياته في ثمانية أسابيع.

[م.جمانه]

الجنيه الإسترليني ينخفض من أعلى مستوياته في أسبوعين
انخفض الجنيه الإسترليني خلال تداولات اليوم وذلك بعد أن ارتفع يوم أمس ليسجل أعلى مستوى في أسبوعين، يأتي هذا التراجع في ظل تعافي مستويات الدولار الأمر الذي أنهى موجة الارتفاع في العملة الملكية.

يتداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار حالياً عند المستوى 1.3062 وذلك بعد أن سجل أعلى مستوى عند 1.3165 بينما قد افتتح جلسة اليوم عند المستوى 1.3163 مسجلاً ادنى مستوى عند 1.3025. وذلك بعد ان ارتفع يوم أمس ليسجل أعلى مستوى في أسبوعين عند 1.3187.

انخفاض مستويات الجنيه الإسترليني خلال تداولات اليوم يأتي في ظل عودة الدولار إلى الارتفاع مقابل العملات الرئيسية بعد أن توقف عن الهبوط الذي دفعه إلى تسجيل ادنى مستوى منذ شهرين، الأمر الذي ساعد على انخفاض العملة الملكية خلال تداولات اليوم.

التصحيح السلبي وعمليات جني الأرباح أصابت الأسواق المالية خلال تداولات اليوم مع نهاية الأسبوع وذلك بعد الارتفاع الذي شهدته العملات الرئيسية خلال تداولات الأسبوع على حساب ضعف الدولار.

يتداول مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية حالياً عند المستوى 94.55 وذلك بعد أن سجل ادنى مستوى عند 94.21 وكان قد افتتح تداولات اليوم عند المستوى 94.22 مسجلا أعلى مستوى أشهر عند 94.62. يأتي هذا بعد أن انخفضت مستويات الدولار خلال تداولات الأمس ليسجل ادنى مستوياته في ثمانية أسابيع.

[م.جمانه]

الفضة تهبط لأدنى مستوى فى 8 أسابيع بفعل توقعات الفائدة الأمريكية

تراجعت أسعار الفضة بالسوق الأوروبية يوم الاثنين مواصلة خسائرها لليوم الثاني على التوالي ،مسجلة أدنى مستوى فى ثمانية أسابيع ،بفعل صعود العملة الأمريكية الدولار المستفيدة من ارتفاع توقعات قيام البنك الفيدرالي الاتحادي بزيادة أسعار الفائدة خلال العام الحالي.

تتداول الفضة بحلول الساعة 11:45 جرينتش حول مستوي 18.95 دولار للأونصة بعد افتتاح تعاملات اليوم عند 18.90 دولار ،وسجلت أعلى مستوي 19.09 دولار ،وأدنى مستوي 18.72 دولار الأدنى منذ الأول من تموز يوليو الماضي ،ومستوي إغلاق يوم الجمعة 19.29 دولارا.

فقدت أسعار الفضة يوم الجمعة نسبة 2.1 بالمئة ،بأكبر خسارة يومية فى أسبوعين ،بفعل توقف هبوط العملة الأمريكية الدولار مقابل سلة من العملات ،وعلى مدار الأسبوع الماضي فقدت الفضة نسبة 2.2 بالمئة فى ثاني خسارة أسبوعية خلال الثلاثة أسابيع الأخيرة.

ارتفع مؤشر الدولار بنحو 0.5 بالمئة ،مواصلا مكاسبه لليوم الثاني على التوالي ،عاكسا تسارع عمليات شراء العملة الأمريكية مقابل معظم العملات ،خاصة بعد ارتفاع رهانات زيادة أسعار الفائدة الأمريكية خلال العام الحالي استنادا على التصريحات الأخيرة لمسؤولي البنك الفيدرالي الاتحادي.

ارتفعت رهانات زيادة أسعار الفائدة الأمريكية فى اجتماع أيلول سبتمبر المقبل إلى 22 بالمئة من 16 بالمئة ،وفى اجتماع كانون الأول ديسمبر إلى 51 بالمئة من 42 بالمئة.

قال وليامز رئيس الفيدرالي الاتحادي بولاية سان فرانسيسكو يوم الخميس أن الاقتصاد الأمريكي قوى بما يكفي لزيادة أسعار الفائدة قريبا ،وحذر من ارتفاع المخاطر فى حال الانتظار طويلا ،وأكيد وليامز أنه من المنطقي أن تعود وتيرة زيادة أسعار الفائدة إلى التدرج ويفضل أن يكون هذا الأمر عاجلا وليس أجلا .

وقال ستانلي فيشر نائب رئيس البنك الفيدرالي الاتحادي يوم الأحد أن الاقتصاد الأمريكي قوي بما يكفي لتحقيق مستويات النمو والتضخم المستهدفة للبنك المركزي ،وأشار فيشر إلى متانة سوق العمل واقترابه من قوته الكاملة خاصة مع استمرار تحسن الوظائف الجديدة ،وأكد فيشر أن زيادة أسعار الفائدة خلال العام الحالي لا يزال قيد النظر.

ومن أجل إعادة تقييم تلك الرهانات يترقب المستثمرين تصريحات جانيت يلين رئيسة البنك الفيدرالي الاتحادي يوم الجمعة فى مؤتمر جاكسون هول ،بحثا عن دلائل جديدة تخص مستقبل تشديد السياسة النقدية الأمريكية.

[م.جمانه]

الفضة تهبط لأدنى مستوى فى 8 أسابيع بفعل توقعات الفائدة الأمريكية

تراجعت أسعار الفضة بالسوق الأوروبية يوم الاثنين مواصلة خسائرها لليوم الثاني على التوالي ،مسجلة أدنى مستوى فى ثمانية أسابيع ،بفعل صعود العملة الأمريكية الدولار المستفيدة من ارتفاع توقعات قيام البنك الفيدرالي الاتحادي بزيادة أسعار الفائدة خلال العام الحالي.

تتداول الفضة بحلول الساعة 11:45 جرينتش حول مستوي 18.95 دولار للأونصة بعد افتتاح تعاملات اليوم عند 18.90 دولار ،وسجلت أعلى مستوي 19.09 دولار ،وأدنى مستوي 18.72 دولار الأدنى منذ الأول من تموز يوليو الماضي ،ومستوي إغلاق يوم الجمعة 19.29 دولارا.

فقدت أسعار الفضة يوم الجمعة نسبة 2.1 بالمئة ،بأكبر خسارة يومية فى أسبوعين ،بفعل توقف هبوط العملة الأمريكية الدولار مقابل سلة من العملات ،وعلى مدار الأسبوع الماضي فقدت الفضة نسبة 2.2 بالمئة فى ثاني خسارة أسبوعية خلال الثلاثة أسابيع الأخيرة.

ارتفع مؤشر الدولار بنحو 0.5 بالمئة ،مواصلا مكاسبه لليوم الثاني على التوالي ،عاكسا تسارع عمليات شراء العملة الأمريكية مقابل معظم العملات ،خاصة بعد ارتفاع رهانات زيادة أسعار الفائدة الأمريكية خلال العام الحالي استنادا على التصريحات الأخيرة لمسؤولي البنك الفيدرالي الاتحادي.

ارتفعت رهانات زيادة أسعار الفائدة الأمريكية فى اجتماع أيلول سبتمبر المقبل إلى 22 بالمئة من 16 بالمئة ،وفى اجتماع كانون الأول ديسمبر إلى 51 بالمئة من 42 بالمئة.

قال وليامز رئيس الفيدرالي الاتحادي بولاية سان فرانسيسكو يوم الخميس أن الاقتصاد الأمريكي قوى بما يكفي لزيادة أسعار الفائدة قريبا ،وحذر من ارتفاع المخاطر فى حال الانتظار طويلا ،وأكيد وليامز أنه من المنطقي أن تعود وتيرة زيادة أسعار الفائدة إلى التدرج ويفضل أن يكون هذا الأمر عاجلا وليس أجلا .

وقال ستانلي فيشر نائب رئيس البنك الفيدرالي الاتحادي يوم الأحد أن الاقتصاد الأمريكي قوي بما يكفي لتحقيق مستويات النمو والتضخم المستهدفة للبنك المركزي ،وأشار فيشر إلى متانة سوق العمل واقترابه من قوته الكاملة خاصة مع استمرار تحسن الوظائف الجديدة ،وأكد فيشر أن زيادة أسعار الفائدة خلال العام الحالي لا يزال قيد النظر.

ومن أجل إعادة تقييم تلك الرهانات يترقب المستثمرين تصريحات جانيت يلين رئيسة البنك الفيدرالي الاتحادي يوم الجمعة فى مؤتمر جاكسون هول ،بحثا عن دلائل جديدة تخص مستقبل تشديد السياسة النقدية الأمريكية.

[م.جمانه]

أسعار النفط تتراجع للمرة الأولى فى 8 أيام بفعل ارتفاع أنشطة الحفر الأمريكية
تراجعت أسعار النفط بالسوق الأوروبية يوم الاثنين للمرة الأولى فى ثمانية أيام ،فى طريقها لإنهاء أطول سلسلة مكاسب يومية فى أربع سنوات ،ضمن عمليات الارتداد من أعلى مستوى فى سبعة أسابيع ،تحت ضغط ارتفاع أنشطة الحفر فى الولايات المتحدة ،بالإضافة إلى زيادة صادرات النفط من العراق "ثاني أكبر منتج للنفط فى أوبك ".

وبحلول الساعة 12:30 بتوقيت جرينتش تراجع الخام الأمريكي "تسليم أكتوبر" إلى مستوي 47.95 دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 48.88 دولار وسجل أعلى مستوي 48.92 دولار وأدنى مستوي 47.64 دولار.

ونزل خام برنت إلى مستوي 49.55 دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 50.58 دولار وسجل أعلى مستوي 50.59 دولار وأدنى مستوي 49.15 دولارا.

أنهي النفط الخام الأمريكي "تسليم أكتوبر" تعاملات يوم الجمعة مرتفعا بنسبة 0.3 بالمئة ،فى سابع مكسب يومي على التوالي ،ضمن أطول سلسلة مكاسب يومية خلال أربع سنوات ،وسجلت عقود برنت "عقود أكتوبر" أعلى مستوى فى سبعة أسابيع 51.20 دولارا للبرميل.

وعلى مدار الأسبوع الماضي حققت أسعار النفط ارتفاعا بأكثر من 8 بالمئة ،فى ثالث مكسب أسبوعي على التوالي ،بأكبر مكسب أسبوعي منذ نيسان أبريل الماضي ،بدعم من تصريحات بعض منتجي النفط داخل وخارج أوبك حول إجراء محادثات غير رسمية فى الجزائر الشهر المقبل لتحقيق الاستقرار بالأسواق ودعم الأسعار.

فى الولايات المتحدة أعلنت شركة "بيكر هيوز" للخدمات النفطية يوم الجمعة زيادة فى منصات الحفر في البلاد قدرها 10 منصات ، إلى إجمالي 406 منصة ،وهو أعلى مستوى للمنصات منذ الأسبوع المنتهي 19 شباط فبراير الماضي ، فى ثامن زيادة أسبوعية على التوالي ،ضمن أطول سلسلة زيادات أسبوعية منذ نيسان أبريل 2014.

فى العراق قال فؤاد حسين عضو لجنة النفط والطاقة فى مجلس محافظة كركوك أن بلاده زادت الصادرات بمقدار 150 آلف برميل يوميا مع استئناف الشحن من أكبر ثلاثة حقول فى المحافظة ،والعراق ثاني أكبر منتج للنفط فى أوبك وضخت 4.36 مليون برميل يوميا خلال تموز يوليو.

[م.جمانه]

أسعار النفط تتراجع للمرة الأولى فى 8 أيام بفعل ارتفاع أنشطة الحفر الأمريكية
تراجعت أسعار النفط بالسوق الأوروبية يوم الاثنين للمرة الأولى فى ثمانية أيام ،فى طريقها لإنهاء أطول سلسلة مكاسب يومية فى أربع سنوات ،ضمن عمليات الارتداد من أعلى مستوى فى سبعة أسابيع ،تحت ضغط ارتفاع أنشطة الحفر فى الولايات المتحدة ،بالإضافة إلى زيادة صادرات النفط من العراق "ثاني أكبر منتج للنفط فى أوبك ".

وبحلول الساعة 12:30 بتوقيت جرينتش تراجع الخام الأمريكي "تسليم أكتوبر" إلى مستوي 47.95 دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 48.88 دولار وسجل أعلى مستوي 48.92 دولار وأدنى مستوي 47.64 دولار.

ونزل خام برنت إلى مستوي 49.55 دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 50.58 دولار وسجل أعلى مستوي 50.59 دولار وأدنى مستوي 49.15 دولارا.

أنهي النفط الخام الأمريكي "تسليم أكتوبر" تعاملات يوم الجمعة مرتفعا بنسبة 0.3 بالمئة ،فى سابع مكسب يومي على التوالي ،ضمن أطول سلسلة مكاسب يومية خلال أربع سنوات ،وسجلت عقود برنت "عقود أكتوبر" أعلى مستوى فى سبعة أسابيع 51.20 دولارا للبرميل.

وعلى مدار الأسبوع الماضي حققت أسعار النفط ارتفاعا بأكثر من 8 بالمئة ،فى ثالث مكسب أسبوعي على التوالي ،بأكبر مكسب أسبوعي منذ نيسان أبريل الماضي ،بدعم من تصريحات بعض منتجي النفط داخل وخارج أوبك حول إجراء محادثات غير رسمية فى الجزائر الشهر المقبل لتحقيق الاستقرار بالأسواق ودعم الأسعار.

فى الولايات المتحدة أعلنت شركة "بيكر هيوز" للخدمات النفطية يوم الجمعة زيادة فى منصات الحفر في البلاد قدرها 10 منصات ، إلى إجمالي 406 منصة ،وهو أعلى مستوى للمنصات منذ الأسبوع المنتهي 19 شباط فبراير الماضي ، فى ثامن زيادة أسبوعية على التوالي ،ضمن أطول سلسلة زيادات أسبوعية منذ نيسان أبريل 2014.

فى العراق قال فؤاد حسين عضو لجنة النفط والطاقة فى مجلس محافظة كركوك أن بلاده زادت الصادرات بمقدار 150 آلف برميل يوميا مع استئناف الشحن من أكبر ثلاثة حقول فى المحافظة ،والعراق ثاني أكبر منتج للنفط فى أوبك وضخت 4.36 مليون برميل يوميا خلال تموز يوليو.

[م.جمانه]

من جديد .. الفدرالي لن يرفع الفائدة في أيلول- فيديو -

[م.جمانه]

من جديد .. الفدرالي لن يرفع الفائدة في أيلول- فيديو -

[م.جمانه]

زوج باوند/دولار GBP/USD يرتفع نحو قمم الأسبوع الماضي


انخفض الكيبل يوم الجمعة من 1.3130 إلى 1.3020. افتتح الأسبوع حول 1.3060 وانخفض ليختبر قيعان الجمعة ولكن تمكن من الثبات أعلى القمة وتحول إلى الجانب الصاعد، ليكتسب زخم صعودي فوق 1.3080. خلال الجلسة الأمريكية، مدد المكاسب واقترب من قمة الأسبوع عند 1.3184.

يتداول الآن عند نفس المستوى الذي افتتح يوم الجمعة. من منظور فني، ترسيخ على قمة 1.3070 يمكن أن يكون داعمًا للتحرك للأعلى.

مستويات فنية

على الجانب الصاعد، تقع مستويات المقاومة عند 1.3155 قمة يومية و 1.3170/75 و 1.3200. على الجانب الآخر، يرى الدع عند 1.3120 و 1.3080/85 و 1.3020.

[م.جمانه]

زوج باوند/دولار GBP/USD يرتفع نحو قمم الأسبوع الماضي


انخفض الكيبل يوم الجمعة من 1.3130 إلى 1.3020. افتتح الأسبوع حول 1.3060 وانخفض ليختبر قيعان الجمعة ولكن تمكن من الثبات أعلى القمة وتحول إلى الجانب الصاعد، ليكتسب زخم صعودي فوق 1.3080. خلال الجلسة الأمريكية، مدد المكاسب واقترب من قمة الأسبوع عند 1.3184.

يتداول الآن عند نفس المستوى الذي افتتح يوم الجمعة. من منظور فني، ترسيخ على قمة 1.3070 يمكن أن يكون داعمًا للتحرك للأعلى.

مستويات فنية

على الجانب الصاعد، تقع مستويات المقاومة عند 1.3155 قمة يومية و 1.3170/75 و 1.3200. على الجانب الآخر، يرى الدع عند 1.3120 و 1.3080/85 و 1.3020.

[م.جمانه]

البنوك الأمريكية تسعى لخفض عدد فروعها رغم استمرار تدفق العملاء


رغم اتجاه البنوك الأمريكية إلى الأدوات الإلكترونية عبر الإنترنت ثمة الكثير من عملائها في الولايات المتحدة ليسوا على استعداد للتخلي عن زياراتهم المعتادة لأقرب فرع لهم وهو ما يعرقل مساعي البنوك الرامية لخفض عدد الفروع.
وتشير بيانات مؤسسة التأمين على الودائع الاتحادية إلى أن البنوك الأمريكية قلصت عدد فروعها بنسبة ستة بالمئة منذ أن بلغ ذروته في 2009. وبلغ عدد الفروع المفتوحة في نهاية العام الماضي 93 ألفا و283 فرعا وهو أدنى مستوى له في عشر سنوات.
غير أن بعض المحللين الذين فحصوا هذه البيانات يقولون إن على البنوك أن تبذل المزيد من الجهد لتخفيف الضغط على الإيرادات جراء تدني أسعار الفائدة والمطالب التنظيمية.
وتراجع عدد البنوك التي تغطيها مؤسسة التأمين على الودائع الاتحادية أكثر من 25 بالمئة خلال تلك الفترة رغم نمو أصول القطاع بما يشير إلى أن المجال مفتوح أمام دمج المزيد من الفروع.
لكن مسؤولين تنفيذيين بالبنوك يقولون إن الفروع ما زالت مهمة لاجتذاب عملاء جدد وزيادة أنشطة العملاء الحاليين وإن إغلاق بعض الفروع سيؤثر سلبا على الإيرادات أكثر من أن يساهم في خفض النفقات.

وقال جوناثان فيلين رئيس وحدة ماكينات الصرف الآلي واستراتيجية المنافذ لدى ويلز فارجو لرويترز في مقابلة "لا يزال عملاؤنا يريدون زيارتنا.. فما زالوا يأتون إلى منافذنا وماكينات الصرف الآلي التابعة لنا بمعدلات قوية جدا."
وذكر ريتشارد براون كبير الخبراء الاقتصاديين لدى مؤسسة التأمين على الودائع الاتحادية أنه كثيرا ما يتلقى أسئلة عن سبب وجود عدد كبير من الفروع في القطاع حتى الآن.
وأضاف "هذه النظرية... (التي تستند إلى) أننا نقدم خدمات مصرفية عبر الهواتف المحمولة وأخرى عالية التكنولوجيا ومن ثم فإن المكاتب الفرعية قد عفا عليها الزمن تبدو مبالغا فيها كثيرا."
ويبدو أن البنوك مضطرة للسعي إلى كبح شبكات فروعها الآخذة في الاتساع باعتباره سبيلا لخفض النفقات.
فتأسيس الفرع التقليدي يتكلف ما بين مليونين وأربعة ملايين دولار تقريبا بينما تتراوح تكلفة تشغيله بين 200 ألف و400 ألف دولار سنويا وفقا لما قاله إد أوبراين المحلل لدى ميركاتور أدفايزوري جروب. وقد يأتي ذلك بتكلفة عالية على البنوك الكبرى التي تملك الآلاف من الفروع كثير منها في المناطق الحضرية العالية التكلفة.
غير أن عددا من المسؤولين التنفيذيين بالبنوك يقولون إنه في ظل المنافسة بالسوق ينبغي أن تكون الفروع على مسافة خطوات من العملاء المميزين.
ويقول مسؤولون تنفيذيون في جيه.بي مورجان تشيس آند كو أكبر بنك في الولايات المتحدة إن كل فرع يجني أرباحا سنوية تقارب المليون دولار لكن تشغيله الكامل يستغرق عشر سنوات.
ويفحص مصرفيو جيه.بي مورجان تشيس آند كو البيانات الخاصة بزيارات العملاء للفروع وما يجريه العملاء داخل الفرع لاتخاذ القرار بشأن الإبقاء على الموقع مفتوحا أو إغلاقه.
وأغلق البنك 265 موقعا منذ 2013 بما يقارب خمسة بالمئة من شبكته لكن مسؤولين بالبنك يشددون على أن الفروع ما زالت ضرورية لعلاقات جيه.بي مورجان مع العملاء.
وقال جوردون سميث رئيس الخدمات المصرفية للأفراد والشركات في البنك إن الفروع هي أفضل السبل لبيع الكثير من المنتجات والخدمات للعملاء من الرهون العقارية إلى الاستشارات الاستثمارية.
وربما يكون من السابق لأوانه تحديد ما سيحدث في الأمد الطويل حين تغلق البنوك الكبرى الكثير من الفروع.
وأغلق بنك أوف أمريكا 25 بالمئة من فروعه منذ 2009 وقد يكون بالونة اختبار في النهاية. ويقول البنك إنه اكتفى بهذا الخفض لكن فريد كانون المحلل لدى كيفي برويت آند وودز يدعو لمزيد من الخفض.
وذكر جيمس أبوت رئيس علاقات المستثمرين لدى زيونز إن المجموعة أغلقت نحو 20 بالمئة من فروعها منذ 2009 وما زالت تدرس المزيد من الخفض لعدد الفروع.
ويقول كانون إن تكلفة الفروع عالية للغاية ومن ثم يمكن إغلاق هذه المواقع دون فقد الكثير من الإيرادات

[م.جمانه]

البنوك الأمريكية تسعى لخفض عدد فروعها رغم استمرار تدفق العملاء


رغم اتجاه البنوك الأمريكية إلى الأدوات الإلكترونية عبر الإنترنت ثمة الكثير من عملائها في الولايات المتحدة ليسوا على استعداد للتخلي عن زياراتهم المعتادة لأقرب فرع لهم وهو ما يعرقل مساعي البنوك الرامية لخفض عدد الفروع.
وتشير بيانات مؤسسة التأمين على الودائع الاتحادية إلى أن البنوك الأمريكية قلصت عدد فروعها بنسبة ستة بالمئة منذ أن بلغ ذروته في 2009. وبلغ عدد الفروع المفتوحة في نهاية العام الماضي 93 ألفا و283 فرعا وهو أدنى مستوى له في عشر سنوات.
غير أن بعض المحللين الذين فحصوا هذه البيانات يقولون إن على البنوك أن تبذل المزيد من الجهد لتخفيف الضغط على الإيرادات جراء تدني أسعار الفائدة والمطالب التنظيمية.
وتراجع عدد البنوك التي تغطيها مؤسسة التأمين على الودائع الاتحادية أكثر من 25 بالمئة خلال تلك الفترة رغم نمو أصول القطاع بما يشير إلى أن المجال مفتوح أمام دمج المزيد من الفروع.
لكن مسؤولين تنفيذيين بالبنوك يقولون إن الفروع ما زالت مهمة لاجتذاب عملاء جدد وزيادة أنشطة العملاء الحاليين وإن إغلاق بعض الفروع سيؤثر سلبا على الإيرادات أكثر من أن يساهم في خفض النفقات.

وقال جوناثان فيلين رئيس وحدة ماكينات الصرف الآلي واستراتيجية المنافذ لدى ويلز فارجو لرويترز في مقابلة "لا يزال عملاؤنا يريدون زيارتنا.. فما زالوا يأتون إلى منافذنا وماكينات الصرف الآلي التابعة لنا بمعدلات قوية جدا."
وذكر ريتشارد براون كبير الخبراء الاقتصاديين لدى مؤسسة التأمين على الودائع الاتحادية أنه كثيرا ما يتلقى أسئلة عن سبب وجود عدد كبير من الفروع في القطاع حتى الآن.
وأضاف "هذه النظرية... (التي تستند إلى) أننا نقدم خدمات مصرفية عبر الهواتف المحمولة وأخرى عالية التكنولوجيا ومن ثم فإن المكاتب الفرعية قد عفا عليها الزمن تبدو مبالغا فيها كثيرا."
ويبدو أن البنوك مضطرة للسعي إلى كبح شبكات فروعها الآخذة في الاتساع باعتباره سبيلا لخفض النفقات.
فتأسيس الفرع التقليدي يتكلف ما بين مليونين وأربعة ملايين دولار تقريبا بينما تتراوح تكلفة تشغيله بين 200 ألف و400 ألف دولار سنويا وفقا لما قاله إد أوبراين المحلل لدى ميركاتور أدفايزوري جروب. وقد يأتي ذلك بتكلفة عالية على البنوك الكبرى التي تملك الآلاف من الفروع كثير منها في المناطق الحضرية العالية التكلفة.
غير أن عددا من المسؤولين التنفيذيين بالبنوك يقولون إنه في ظل المنافسة بالسوق ينبغي أن تكون الفروع على مسافة خطوات من العملاء المميزين.
ويقول مسؤولون تنفيذيون في جيه.بي مورجان تشيس آند كو أكبر بنك في الولايات المتحدة إن كل فرع يجني أرباحا سنوية تقارب المليون دولار لكن تشغيله الكامل يستغرق عشر سنوات.
ويفحص مصرفيو جيه.بي مورجان تشيس آند كو البيانات الخاصة بزيارات العملاء للفروع وما يجريه العملاء داخل الفرع لاتخاذ القرار بشأن الإبقاء على الموقع مفتوحا أو إغلاقه.
وأغلق البنك 265 موقعا منذ 2013 بما يقارب خمسة بالمئة من شبكته لكن مسؤولين بالبنك يشددون على أن الفروع ما زالت ضرورية لعلاقات جيه.بي مورجان مع العملاء.
وقال جوردون سميث رئيس الخدمات المصرفية للأفراد والشركات في البنك إن الفروع هي أفضل السبل لبيع الكثير من المنتجات والخدمات للعملاء من الرهون العقارية إلى الاستشارات الاستثمارية.
وربما يكون من السابق لأوانه تحديد ما سيحدث في الأمد الطويل حين تغلق البنوك الكبرى الكثير من الفروع.
وأغلق بنك أوف أمريكا 25 بالمئة من فروعه منذ 2009 وقد يكون بالونة اختبار في النهاية. ويقول البنك إنه اكتفى بهذا الخفض لكن فريد كانون المحلل لدى كيفي برويت آند وودز يدعو لمزيد من الخفض.
وذكر جيمس أبوت رئيس علاقات المستثمرين لدى زيونز إن المجموعة أغلقت نحو 20 بالمئة من فروعها منذ 2009 وما زالت تدرس المزيد من الخفض لعدد الفروع.
ويقول كانون إن تكلفة الفروع عالية للغاية ومن ثم يمكن إغلاق هذه المواقع دون فقد الكثير من الإيرادات

[م.جمانه]

الثلاثاء 23 أغسطس
سيقوم محافظ بنك اليابان هاروهيكو كورودا بالحديث في حفل يقام في طوكيو.
وستقوم منطقة اليورو بنشر بيانات المسح حول نشاط القطاع الخاص.
كما ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات حول مبيعات المنازل الجديدة.

[م.جمانه]

الثلاثاء 23 أغسطس
سيقوم محافظ بنك اليابان هاروهيكو كورودا بالحديث في حفل يقام في طوكيو.
وستقوم منطقة اليورو بنشر بيانات المسح حول نشاط القطاع الخاص.
كما ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات حول مبيعات المنازل الجديدة.

[م.جمانه]

البنك المركزي الأوروبي ECB قد يحتاج إلى تغيير حدود الشراء في برنامج التيسير الكمي QE



يلاحظ فريق الأبحاث في سوسيتيه جنرال أن اجتماع البنك المركزي الأوروبي ECB في يوليو كان هادئا، حيث أن معظم المسئولين اختاروا الانتظار والترقب مع اقتراب استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي Brexit.

مقتطفات رئيسية

"سوف يتم عقد اجتماع البنك المركزي الأوروبي ECB المقبل يوم 8 سبتمبر (مع توقعات المسئولين للناتج المحلي الإجمالي GDP الحقيقي والتضخم خلال 2016-18).

بعد الانخفاض الحاد في معدلات الفائدة في منطقة اليورو، ويعتقد الاقتصاديون في سوسيتية جنرال أن البنك المركزي الأوروبي ECB قد يحتاج إلى تغيير حدود شراء الأصول في وقت قريب جدا، وذلك من اجل طمأنة المراقبين أنهم يمكن أن يستمروا في برنامج التيسير الكمي QE حتى مارس 2017. الاقتصاديون لدينا يتوقعون زيادة في حدود الحصة بأعلى من نسبة 33ظھ الحالية.

بالإضافة لذلك، يمكن للبنك المركزي الأوروبي ECB أن يقرر تمديد مدة شراء الأصول من مارس حتى سبتمبر 2017."

[م.جمانه]

البنك المركزي الأوروبي ECB قد يحتاج إلى تغيير حدود الشراء في برنامج التيسير الكمي QE



يلاحظ فريق الأبحاث في سوسيتيه جنرال أن اجتماع البنك المركزي الأوروبي ECB في يوليو كان هادئا، حيث أن معظم المسئولين اختاروا الانتظار والترقب مع اقتراب استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي Brexit.

مقتطفات رئيسية

"سوف يتم عقد اجتماع البنك المركزي الأوروبي ECB المقبل يوم 8 سبتمبر (مع توقعات المسئولين للناتج المحلي الإجمالي GDP الحقيقي والتضخم خلال 2016-18).

بعد الانخفاض الحاد في معدلات الفائدة في منطقة اليورو، ويعتقد الاقتصاديون في سوسيتية جنرال أن البنك المركزي الأوروبي ECB قد يحتاج إلى تغيير حدود شراء الأصول في وقت قريب جدا، وذلك من اجل طمأنة المراقبين أنهم يمكن أن يستمروا في برنامج التيسير الكمي QE حتى مارس 2017. الاقتصاديون لدينا يتوقعون زيادة في حدود الحصة بأعلى من نسبة 33ظھ الحالية.

بالإضافة لذلك، يمكن للبنك المركزي الأوروبي ECB أن يقرر تمديد مدة شراء الأصول من مارس حتى سبتمبر 2017."