التقويم الاقتصادي FXARABIA

[م.جمانه]

الدولار الأسترالي يتداول عند أعلى مستوياته في خمسة أسابيع
ارتفعت مستويات الدولار الأسترالي خلال تداولات اليوم الخميس ليتداول بالقرب من أعلى مستوياته في خمسة أسابيع مقابل الدولار الأمريكي، يأتي هذا في ظل استمرار تدهور العملة الفدرالية مقابل العملات الرئيسية.

يتداول زوج الدولار الأسترالي مقابل الدولار الأمريكي حالياً عند المستوى 0.7475 بعد أن سجل اعلى مستوى عند 0.7503 وكان قد افتتح جلسة اليوم عند المستوى 0.7488 وسجل أدنى مستوى عند 0.7467. يأتي هذا بعد أن ارتفع يوم أمس ليسجل أعلى مستوى في خمسة أسابيع عند 0.7504.

ارتفاع الدولار الأسترالي خلال تداولات اليوم يأتي بعد أن قام البنك المركزي الأسترالي بتثبيت أسعار الفائدة دون تغير ليشير إلى استقرار معدلات النمو الأمر الذي يحل محل تراجع التضخم الأمر ليزيد من التوقعات في الأسواق أن البنك المركزي الأسترالي قد لا يلجأ إلى خفض جديد في أسعار الفائدة خلال الفترة القادمة.

هذا وقد تراجع الدولار الأمريكي مقابل العملات الرئيسية ليسجل أدنى مستوى في خمسة أسابيع وذلك بسبب البيانات التي صدرت عن الاقتصاد الأمريكي وأظهرت تدهور بيانات التوظيف الجديدة في الولايات المتحدة الأمريكية الأمر الذي قلل من الطلب على الدولار.

يتداول مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية حالياً عند المستوى 93.55 وذلك بعد أن افتتح جلسة اليوم عند المستوى 93.53 بينما قد سجل ادنى مستوى عند 93.47 بعد ان سجل أعلى مستوى عند 93.57 هذا وقد انخفض مؤشر الدولار خلال تداولات الأمس ليسجل ادنى مستوى في خمسة أسابيع عند المستوى 93.41.

[م.جمانه]

الدولار الأسترالي يتداول عند أعلى مستوياته في خمسة أسابيع
ارتفعت مستويات الدولار الأسترالي خلال تداولات اليوم الخميس ليتداول بالقرب من أعلى مستوياته في خمسة أسابيع مقابل الدولار الأمريكي، يأتي هذا في ظل استمرار تدهور العملة الفدرالية مقابل العملات الرئيسية.

يتداول زوج الدولار الأسترالي مقابل الدولار الأمريكي حالياً عند المستوى 0.7475 بعد أن سجل اعلى مستوى عند 0.7503 وكان قد افتتح جلسة اليوم عند المستوى 0.7488 وسجل أدنى مستوى عند 0.7467. يأتي هذا بعد أن ارتفع يوم أمس ليسجل أعلى مستوى في خمسة أسابيع عند 0.7504.

ارتفاع الدولار الأسترالي خلال تداولات اليوم يأتي بعد أن قام البنك المركزي الأسترالي بتثبيت أسعار الفائدة دون تغير ليشير إلى استقرار معدلات النمو الأمر الذي يحل محل تراجع التضخم الأمر ليزيد من التوقعات في الأسواق أن البنك المركزي الأسترالي قد لا يلجأ إلى خفض جديد في أسعار الفائدة خلال الفترة القادمة.

هذا وقد تراجع الدولار الأمريكي مقابل العملات الرئيسية ليسجل أدنى مستوى في خمسة أسابيع وذلك بسبب البيانات التي صدرت عن الاقتصاد الأمريكي وأظهرت تدهور بيانات التوظيف الجديدة في الولايات المتحدة الأمريكية الأمر الذي قلل من الطلب على الدولار.

يتداول مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية حالياً عند المستوى 93.55 وذلك بعد أن افتتح جلسة اليوم عند المستوى 93.53 بينما قد سجل ادنى مستوى عند 93.47 بعد ان سجل أعلى مستوى عند 93.57 هذا وقد انخفض مؤشر الدولار خلال تداولات الأمس ليسجل ادنى مستوى في خمسة أسابيع عند المستوى 93.41.

[م.جمانه]

عليك بمشاهده هذه الفيديوهات لفهم قوه الدولار و قرار الفيدرالي - فيديو -

[م.جمانه]

عليك بمشاهده هذه الفيديوهات لفهم قوه الدولار و قرار الفيدرالي - فيديو -

[م.جمانه]

[م.جمانه]

[م.جمانه]

زوج دولار/ين USD/JPY لازال يبدو معرضًا للخطر

"يضغط زوج دولار/ين USD/JPY على الاتجاه الهبوطي ولازال معرضًا للخطر. تحول التركيز إلى القاع الأخير 105.55 وقمة 2014 105.40. فيما لازلنا نعتبر هذه كدعم رئيسي للسوق، فمن الواضح أنه سيحتاج بعض الوقت للانتعاش، في الوقت الحالي، نتوقع مزيدًا من الانخفاض ليختبر مستويات الدعم، ونتوقع خلال اليوم أن تظل الارتفاعات متوجة 107.85/108.35”.

"سيحتاج السوق لاستعادة القمة الأخيرة 111.90 للقضاء على الضغط الهبوطي والتأكيد على استقرار السوق."

[م.جمانه]

زوج دولار/ين USD/JPY لازال يبدو معرضًا للخطر

"يضغط زوج دولار/ين USD/JPY على الاتجاه الهبوطي ولازال معرضًا للخطر. تحول التركيز إلى القاع الأخير 105.55 وقمة 2014 105.40. فيما لازلنا نعتبر هذه كدعم رئيسي للسوق، فمن الواضح أنه سيحتاج بعض الوقت للانتعاش، في الوقت الحالي، نتوقع مزيدًا من الانخفاض ليختبر مستويات الدعم، ونتوقع خلال اليوم أن تظل الارتفاعات متوجة 107.85/108.35”.

"سيحتاج السوق لاستعادة القمة الأخيرة 111.90 للقضاء على الضغط الهبوطي والتأكيد على استقرار السوق."

[م.جمانه]

الدولار USD يواجه رياحا معاكسة جديدة


"تاتى المخاطر فى صالح اختبار مؤشر الدولار USD لأدنى مستوياته الأخيرة عند مستويات 92.0. من المقرر أن يتم تصحيح مجموعة مبيعات التجزئة الرئيسية بعد نتائج الشهر الماضى القوية غير المستدامة عند + 0.9ظھ، الشهر التالي بعد هذه المكاسب عادة ما يكون أقرب إلى +0.2ظھ فى مقابل الإجماع عند 0.3ظھ. أضافت بيانات الوظائف الضعيفة طبقة من الحذر بشأن صحة المستهلكين أيضا.

[م.جمانه]

الدولار USD يواجه رياحا معاكسة جديدة


"تاتى المخاطر فى صالح اختبار مؤشر الدولار USD لأدنى مستوياته الأخيرة عند مستويات 92.0. من المقرر أن يتم تصحيح مجموعة مبيعات التجزئة الرئيسية بعد نتائج الشهر الماضى القوية غير المستدامة عند + 0.9ظھ، الشهر التالي بعد هذه المكاسب عادة ما يكون أقرب إلى +0.2ظھ فى مقابل الإجماع عند 0.3ظھ. أضافت بيانات الوظائف الضعيفة طبقة من الحذر بشأن صحة المستهلكين أيضا.

[م.جمانه]

الذهب يتجه صوب تحقيق ثاني مكسب أسبوع بفعل انحسار رهانات الفائدة الأمريكية
تراجعت أسعار الذهب بالسوق الأوروبية يوم الجمعة ضمن عمليات التصحيح وجني الأرباح ،بعد ارتفاعها بالأمس لأعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع ،وتتجه الأسعار لتحقيق ثاني مكسب أسبوعي على التوالي بفعل انحسار رهانات قيام مجلس الاحتياطي الاتحادي برفع أسعار الفائدة الأمريكية فى أحد اجتماعي حزيران يونيو أو تموز يوليو.

يتداول الذهب بحلول الساعة 09:15بتوقيت جرينتش حول مستوي 1266.18دولارا للأونصة من مستوى الافتتاح 1268.96 دولار، وسجل أعلى مستوي 1269.72 دولار و أدنى 1264.47 دولار.

أضافت أسعار الذهب بالأمس نسبة 0.6 بالمئة ،فى ثاني مكسب يومي على التوالي ،مسجلة أعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع 1271.47 دولارا للأونصة ،مع استمرار عمليات شراء الذهب كملاذ آمن فى ظل ارتفاع المخاطر بالأسواق وانحسار رهانات رفع أسعار الفائدة الأمريكية.

وعلى مدار الأسبوع الحالي حققت أسعار الذهب حتى الآن ارتفاعا بنسبة 1.8 بالمئة ،فى طريقها صوب تحقيق ثاني مكسب أسبوعي على التوالي ،مع تسارع عمليات شراء الذهب فى مقابل تراجع عمليات شراء العملة الأمريكية.

لا يري التجار الآن أي فرصة لزيادة أسعار الفائدة اجتماع مجلس الاحتياطي الأسبوع المقبل نزولا من 22 بالمئة متوسط رهانات أواخر أيار مايو الماضي ،ورهانات الزيادة فى تموز يوليو عند 18 بالمئة نزولا من 55 بالمئة.

ويعاذ هذا التراجع فى رهانات زيادة الفائدة الأمريكية إلى بيانات الوظائف الجديدة بالاقتصاد الأمريكي والتي سجلت فى أيار مايو أدنى وتيرة فى أكثر من خمس سنوات ،بالإضافة إلى تصريحات جانيت يلين رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي التي أكدت على الثقة بالتحسن الاقتصادي بالبلاد دون تحديد توقيت محدد لزيادة أسعار الفائدة.

حيازات الذهب لدى صندوق SPDR Gold Trust اكبر صناديق المؤشرات العالمية المدعومة بالذهب زادت بالأمس بمقدار 6.23 طن متري ،إلى إجمالي 887.38 طن متري هو أعلى مستوى منذ تشرين الثاني نوفمبر 2013.

[م.جمانه]

الذهب يتجه صوب تحقيق ثاني مكسب أسبوع بفعل انحسار رهانات الفائدة الأمريكية
تراجعت أسعار الذهب بالسوق الأوروبية يوم الجمعة ضمن عمليات التصحيح وجني الأرباح ،بعد ارتفاعها بالأمس لأعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع ،وتتجه الأسعار لتحقيق ثاني مكسب أسبوعي على التوالي بفعل انحسار رهانات قيام مجلس الاحتياطي الاتحادي برفع أسعار الفائدة الأمريكية فى أحد اجتماعي حزيران يونيو أو تموز يوليو.

يتداول الذهب بحلول الساعة 09:15بتوقيت جرينتش حول مستوي 1266.18دولارا للأونصة من مستوى الافتتاح 1268.96 دولار، وسجل أعلى مستوي 1269.72 دولار و أدنى 1264.47 دولار.

أضافت أسعار الذهب بالأمس نسبة 0.6 بالمئة ،فى ثاني مكسب يومي على التوالي ،مسجلة أعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع 1271.47 دولارا للأونصة ،مع استمرار عمليات شراء الذهب كملاذ آمن فى ظل ارتفاع المخاطر بالأسواق وانحسار رهانات رفع أسعار الفائدة الأمريكية.

وعلى مدار الأسبوع الحالي حققت أسعار الذهب حتى الآن ارتفاعا بنسبة 1.8 بالمئة ،فى طريقها صوب تحقيق ثاني مكسب أسبوعي على التوالي ،مع تسارع عمليات شراء الذهب فى مقابل تراجع عمليات شراء العملة الأمريكية.

لا يري التجار الآن أي فرصة لزيادة أسعار الفائدة اجتماع مجلس الاحتياطي الأسبوع المقبل نزولا من 22 بالمئة متوسط رهانات أواخر أيار مايو الماضي ،ورهانات الزيادة فى تموز يوليو عند 18 بالمئة نزولا من 55 بالمئة.

ويعاذ هذا التراجع فى رهانات زيادة الفائدة الأمريكية إلى بيانات الوظائف الجديدة بالاقتصاد الأمريكي والتي سجلت فى أيار مايو أدنى وتيرة فى أكثر من خمس سنوات ،بالإضافة إلى تصريحات جانيت يلين رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي التي أكدت على الثقة بالتحسن الاقتصادي بالبلاد دون تحديد توقيت محدد لزيادة أسعار الفائدة.

حيازات الذهب لدى صندوق SPDR Gold Trust اكبر صناديق المؤشرات العالمية المدعومة بالذهب زادت بالأمس بمقدار 6.23 طن متري ،إلى إجمالي 887.38 طن متري هو أعلى مستوى منذ تشرين الثاني نوفمبر 2013.

[م.جمانه]

الجنيه الإسترليني على وشك تسجيل ثاني خسارة أسبوعية على التوالي مقابل الدولار الأمريكي
تراجع الجنيه الإسترليني بالسوق الأسيوية يوم الجمعة مقابل معظم العملات الرئيسية ،مواصلا خسائره لليوم الثالث على التوالي مقابل الدولار الأمريكي ،على وشك تسجيل ثاني خسارة أسبوعية على التوالي بفعل المخاوف بشأن انفصال المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبي مع اقتراب موعد تصويت البريطانيين على هذا الانفصال ،واستقر مؤشر الدولار الأمريكي ضمن نطاق محدود من التعاملات بعدما حقق مكاسب قوية بالأمس وينتظر الاقتصاد الأمريكي فى وقت لاحق اليوم بيانات هامة عن ثقة المستهلكين خلال حزيران يونيو.

الجنيه الإسترليني
فقد الجنيه الإسترليني بالأمس نسبة 0.3 بالمئة مقابل الدولار الأمريكي ،فى ثاني خسارة يومية على التوالي ،مع انتعاش العملة الأمريكية من أدنى مستوياتها فى شهر مقابل معظم العملات الرئيسية والثانوية،وطغي ذلك على بيانات إيجابية من لندن أظهرت تقلص العجز بالميزان التجاري خلال نيسان أبريل.

يتداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأمريكي بحلول الساعة 07:40 بتوقيت جرينتش حول مستوي 1.4438 من سعر الافتتاح 1.4453 بعد تسجيل أعلى سعر 1.4471 وأدنى سعر 1.4409.

تراجع الجنيه الإسترليني بالسوق الأسيوية يوم الجمعة مقابل الدولار الأمريكي ،مواصلا خسائره لليوم الثالث على التوالي ،على وشك تسجيل ثاني خسارة أسبوعية على التوالي ،بفعل المخاوف بشأن انفصال المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبي ،ويعتبر الجنيه الإسترليني صاحب أسوأ أداء من بين جميع العملات الرئيسية مقابل العملة الأمريكية خلال 2016 بفعل ارتفاع المخاطر التي تحيط بالاقتصاد البريطاني فى حال صوت البريطانيين لصالح الانفصال عن الاتحاد الاقتصادي الأوروبي فى استفتاء 23 حزيران يونيو الحالي.

قالت جانيت يلين رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي "المركزي الأمريكي" هذا الأسبوع أن التصويت لصالح انفصال المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبي سيكون له تداعيات اقتصادية كبيرة.

الدولار الأمريكي
أنهي مؤشر الدولار تعاملات الأمس بنسبة 0.6 بالمئة ،فى أول مكسب خلال ثلاثة أيام ،ضمن عمليات التصحيح وجني الأرباح ،بعدما سجل المؤشر أول أمس أدنى مستوى فى شهر 93.40 نقطة ،وأظهرت بيانات بالأمس انخفاض طلبات إعانة البطالة الأسبوع للأسبوع الرابع على التوالي ،بالإضافة إلى تكهنات بأن هبوط العملة الأمريكية مؤخرا مبالغ فيه بالمقارنة من إجمالي البيانات الصادرة من الولايات المتحدة والتي تؤكد على متانة مسار نمو أكبر اقتصاد بالعالم.

يتداول مؤشر الدولار بحلول الساعة 07:42بتوقيت جرينتش حول مستوي 94.09 نقطة من مستوي الافتتاح 94.09 نقطة وسجل أعلى مستوي 94.25 نقطة وأدنى مستوي 94.04 نقطة.

استقر مؤشر الدولار بالسوق الأسيوية يوم الجمعة ضمن نطاق محدود من التعاملات ،بعد مكاسب قوية بالأمس ،ويترقب المستثمرين فى وقت لاحق اليوم بيانات هامة لقياس مستويات ثقة المستهلكين بالاقتصاد الأمريكي خلال الشهر الجاري.

تصدر القراءة الأولية لمؤشر جامعة ميتشيغان لقياس ثقة المستهلكين خلال حزيران يونيو المتوقع مستوي 94.1 نقطة من مستوي 94.7 نقطة فى أيار مايو.

[م.جمانه]

الجنيه الإسترليني على وشك تسجيل ثاني خسارة أسبوعية على التوالي مقابل الدولار الأمريكي
تراجع الجنيه الإسترليني بالسوق الأسيوية يوم الجمعة مقابل معظم العملات الرئيسية ،مواصلا خسائره لليوم الثالث على التوالي مقابل الدولار الأمريكي ،على وشك تسجيل ثاني خسارة أسبوعية على التوالي بفعل المخاوف بشأن انفصال المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبي مع اقتراب موعد تصويت البريطانيين على هذا الانفصال ،واستقر مؤشر الدولار الأمريكي ضمن نطاق محدود من التعاملات بعدما حقق مكاسب قوية بالأمس وينتظر الاقتصاد الأمريكي فى وقت لاحق اليوم بيانات هامة عن ثقة المستهلكين خلال حزيران يونيو.

الجنيه الإسترليني
فقد الجنيه الإسترليني بالأمس نسبة 0.3 بالمئة مقابل الدولار الأمريكي ،فى ثاني خسارة يومية على التوالي ،مع انتعاش العملة الأمريكية من أدنى مستوياتها فى شهر مقابل معظم العملات الرئيسية والثانوية،وطغي ذلك على بيانات إيجابية من لندن أظهرت تقلص العجز بالميزان التجاري خلال نيسان أبريل.

يتداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأمريكي بحلول الساعة 07:40 بتوقيت جرينتش حول مستوي 1.4438 من سعر الافتتاح 1.4453 بعد تسجيل أعلى سعر 1.4471 وأدنى سعر 1.4409.

تراجع الجنيه الإسترليني بالسوق الأسيوية يوم الجمعة مقابل الدولار الأمريكي ،مواصلا خسائره لليوم الثالث على التوالي ،على وشك تسجيل ثاني خسارة أسبوعية على التوالي ،بفعل المخاوف بشأن انفصال المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبي ،ويعتبر الجنيه الإسترليني صاحب أسوأ أداء من بين جميع العملات الرئيسية مقابل العملة الأمريكية خلال 2016 بفعل ارتفاع المخاطر التي تحيط بالاقتصاد البريطاني فى حال صوت البريطانيين لصالح الانفصال عن الاتحاد الاقتصادي الأوروبي فى استفتاء 23 حزيران يونيو الحالي.

قالت جانيت يلين رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي "المركزي الأمريكي" هذا الأسبوع أن التصويت لصالح انفصال المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبي سيكون له تداعيات اقتصادية كبيرة.

الدولار الأمريكي
أنهي مؤشر الدولار تعاملات الأمس بنسبة 0.6 بالمئة ،فى أول مكسب خلال ثلاثة أيام ،ضمن عمليات التصحيح وجني الأرباح ،بعدما سجل المؤشر أول أمس أدنى مستوى فى شهر 93.40 نقطة ،وأظهرت بيانات بالأمس انخفاض طلبات إعانة البطالة الأسبوع للأسبوع الرابع على التوالي ،بالإضافة إلى تكهنات بأن هبوط العملة الأمريكية مؤخرا مبالغ فيه بالمقارنة من إجمالي البيانات الصادرة من الولايات المتحدة والتي تؤكد على متانة مسار نمو أكبر اقتصاد بالعالم.

يتداول مؤشر الدولار بحلول الساعة 07:42بتوقيت جرينتش حول مستوي 94.09 نقطة من مستوي الافتتاح 94.09 نقطة وسجل أعلى مستوي 94.25 نقطة وأدنى مستوي 94.04 نقطة.

استقر مؤشر الدولار بالسوق الأسيوية يوم الجمعة ضمن نطاق محدود من التعاملات ،بعد مكاسب قوية بالأمس ،ويترقب المستثمرين فى وقت لاحق اليوم بيانات هامة لقياس مستويات ثقة المستهلكين بالاقتصاد الأمريكي خلال الشهر الجاري.

تصدر القراءة الأولية لمؤشر جامعة ميتشيغان لقياس ثقة المستهلكين خلال حزيران يونيو المتوقع مستوي 94.1 نقطة من مستوي 94.7 نقطة فى أيار مايو.

[م.جمانه]

قدرة مجموعة الـ7 على قيادة الإقتصاد العالمي باتت ضعيفة

يعقد إجتماع وزراء المالية ورؤساء البنوك المركزية لأعضاء مجموعة الـ7 في مدينة سانداي اليابانية، بين 20 و21 مايو الجاري. ووفقا للأجندة الرسمية لمجموعة الـ7، سيركز هذا الإجتماع على مناقشة سبل تحفيز النمو العالمي والتصدي للتهرب الضريبي الذي تمارسه الشركات متعددة الجنسيات وغيرها من القضايا. فهل يتمكن شيوخ الإقتصاد العالمي من إيجاد العلاج المناسب، لمشاكل التعافي التي يواجهها الإقتصاد العالمي.
بالمقارنة مع القمة السابقة لمجموعة الـ 7 التي أقيمت في ألمانيا، لم يسجل الإقتصاد العالمي أي مؤشرات واضحة على التحسن. حيث لم تتم معالجة مشاكل النمو الإقتصادي والتضخم، بل يمكن القول بأنها أصبحت أكثر تعقيدا من العام الماضي، كما لا يمكن منع ازمة الديون اليونانية التي عالجتها أوروبا العام الماضي من الرجوع مجددا. لكن موقف الدول الـ 7 من هذه المسألة يبدو متفائلا، فقد صرح رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، بأن الطريق الذي تطرحه مجموعة الدول الـ 7 للإقتصاد العالمي، يجب أن يقود العالم.
إفتقاد "الكاريزما"
"إذا أردت أن تؤثر على الإقتصاد العالمي، فيجب أن تكون رأس تنين الإقتصاد، لكن الواقع يبرهن على ان مجموعة الدول الـ 7 باتت أكثر ضعفا." تقول مديرة مركز أبحاث الإقتصاد العالمي بالمعهد الصيني للعلاقات الدولية المعاصرة، تشن فنغ يينغ، في حوار مع صحيفة الشعب اليومية. وتضيف بأن الصدمة الهيكلية التي سببتها الأزمة المالية العالمية لعام 2008، ومشاكل الشيخوخة السكانية وسرعة نمو الدول الناشئة وغيرها من المشاكل التي تواجهها مجموعة الدول الـ7 تدل على نفس الإستنتاج. وهو مايعكس بأن تناقص مساهمة مجموعة الـ7 في الإقتصاد العالمي قد باتت مشكلة هيكلية، دورية وذات إتجاه مستمر. ونلاحظ بأن حصة مجموعة الـ7 في الناتج الإجمالي العالمي، قد ظلت تتراجع بشكل مستمر منذ سنة 2000. لذا فإن وضع مجموعة الـ 7 شبيه بوضع العجوز، فرغم ثروتها، لكنها غير قادرة على دفع التعافي الإقتصادي العالمي. تقول تشن فنغ يينغ.
من جهة أخرى، تعاني مجموعة الدول الـ 7 من خلافات داخلية لم يمكن معالجتها، وهو ما يعيق قدرتها على إجراء تنسيق وتخطيط شامل حول الإقتصاد العالمي، حيث تختلف هذه الدول المتقدمة على عدة قضايا، أهمها سعر الصرف والسياسات المالية.
في ذات الوقت، تواجه مجموعة الدول الـ 7 مخاطر الإنقسام السياسي نتيجة لميول بريطانيا للخروج من الإتحاد الأوروبي، إلى جانب مخاطر الإنقسام الإجتماعي الناجمة عن تزايد معدلات الفقر منذ إندلاع الأزمة المالية، لذلك، توجد عدة صعوبات أمام توصل دول المجموعة إلى إجماع. تضيف تشن فنغ يينغ.
وأشارت وكالة رويترز مؤخرا، إلى أنه من الصعب على صناع القرار في مجموعة الدول الـ 7، التوصل إلى إجماع حول قضايا تحفيز التعافي والتضخم.


نهاية "القوى العظمى"
تشعر مجموعة الدول الـ 7 بالعجز في الوقت الحالي، وقد إقترحت بعض الدول في العام الماضي، إعادة روسيا التي تم طردها سابقا إلى المجموعة. لكن روسيا، لا يمكن أن توافق على دفع ثمن أزمة مجموعة الـ 7، حيث أشار المتحدث بإسم الرئاسة الروسية في 16 مايو الجاري، إلى أن إهتمام روسيا بمجموعة الـ 8، لم تعد مثل السابق، في ظل الوضع الحالي والحاجيات الحالية. إذا ترى روسيا أن مجموعة العشرين أكثر تمثيلية، وأكثر حيوية وقوى كامنة.
وفي الحقيقة، ليست روسيا وحدها التي تفكر بهذا الشكل، فقد أشارت صحيفة "الأخبار اليومية" اليابانية إلى أن مجموعة الـ 7 باتت غير قادرة على لعب دور محرك الإقتصاد العالمي، وقالت أن الإقتصادات الناشئة تعد قطب التنمية الأهم والأكثر مساهمة بالنسبة للإقتصاد العالمي، ولا يمكن التحدث عن إقتصاد عالمي دون الدول الناشئة.
وما لا يرغب شيوخ الإقتصاد العالمي الغربيين في الإعتراف به، هو أن زمن العظمة قدى ولّى في عصر إتجاه العالم إلى التعددية القطبية. في هذا السياق، يشير مدير قسم الأبحاث الإقتصادية بالمركز الصيني للتبادل الإقتصادي الدولي، شي هونغ تساي، في تصريح لصحيفة الشعب، إلى أن مجموعة الـ 7 ستواصل لعب دورها في الإقتصاد العالمي، لكن ضعف تأثيرها الإقتصادي سيصبح وضعا طبيعيا، في حين تتجه قيادة الإقتصاد العالمي، إلى القيادة المشتركة بين الدول المتقدمة والدول النامية.
ترى غالبية تحاليل الخبراء أن قضايا الإقتصاد العالمي الرئيسية يجب أن تضع للنقاش والتشاور على منصة عالمية أوسع، ويشيرون إلى أن مجموعة العشرين تعد المنصة الرئيسية لإدارة الإقتصاد العالمي، حيث تمثل الدول الأعضاء في المجموعة أكثر من 80% من الناتج الإجمالي العالمي، وتساهم بأكثر من 90% في نمو الإقتصاد العالمي. تقول تشن فنغ يينغ.
ويعتقد الباحث بمركز أبحاث السياسة والإقتصاد العالمي بالأكاديمية الصينية للعلوم الإجتماعية، شن جي رو، أن مجموعة الـ20، ومنظمة دول البريكس ومنظمة شنغهاي للتعاون تعد منظمات ذات تغطية واسعة، وهي تمارس بحجم إقتصادها المتزايد وسرعة نموها المتواصلة تأثيرا أكثر أهمية على الإقتصاد العالمي.

[م.جمانه]

قدرة مجموعة الـ7 على قيادة الإقتصاد العالمي باتت ضعيفة

يعقد إجتماع وزراء المالية ورؤساء البنوك المركزية لأعضاء مجموعة الـ7 في مدينة سانداي اليابانية، بين 20 و21 مايو الجاري. ووفقا للأجندة الرسمية لمجموعة الـ7، سيركز هذا الإجتماع على مناقشة سبل تحفيز النمو العالمي والتصدي للتهرب الضريبي الذي تمارسه الشركات متعددة الجنسيات وغيرها من القضايا. فهل يتمكن شيوخ الإقتصاد العالمي من إيجاد العلاج المناسب، لمشاكل التعافي التي يواجهها الإقتصاد العالمي.
بالمقارنة مع القمة السابقة لمجموعة الـ 7 التي أقيمت في ألمانيا، لم يسجل الإقتصاد العالمي أي مؤشرات واضحة على التحسن. حيث لم تتم معالجة مشاكل النمو الإقتصادي والتضخم، بل يمكن القول بأنها أصبحت أكثر تعقيدا من العام الماضي، كما لا يمكن منع ازمة الديون اليونانية التي عالجتها أوروبا العام الماضي من الرجوع مجددا. لكن موقف الدول الـ 7 من هذه المسألة يبدو متفائلا، فقد صرح رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، بأن الطريق الذي تطرحه مجموعة الدول الـ 7 للإقتصاد العالمي، يجب أن يقود العالم.
إفتقاد "الكاريزما"
"إذا أردت أن تؤثر على الإقتصاد العالمي، فيجب أن تكون رأس تنين الإقتصاد، لكن الواقع يبرهن على ان مجموعة الدول الـ 7 باتت أكثر ضعفا." تقول مديرة مركز أبحاث الإقتصاد العالمي بالمعهد الصيني للعلاقات الدولية المعاصرة، تشن فنغ يينغ، في حوار مع صحيفة الشعب اليومية. وتضيف بأن الصدمة الهيكلية التي سببتها الأزمة المالية العالمية لعام 2008، ومشاكل الشيخوخة السكانية وسرعة نمو الدول الناشئة وغيرها من المشاكل التي تواجهها مجموعة الدول الـ7 تدل على نفس الإستنتاج. وهو مايعكس بأن تناقص مساهمة مجموعة الـ7 في الإقتصاد العالمي قد باتت مشكلة هيكلية، دورية وذات إتجاه مستمر. ونلاحظ بأن حصة مجموعة الـ7 في الناتج الإجمالي العالمي، قد ظلت تتراجع بشكل مستمر منذ سنة 2000. لذا فإن وضع مجموعة الـ 7 شبيه بوضع العجوز، فرغم ثروتها، لكنها غير قادرة على دفع التعافي الإقتصادي العالمي. تقول تشن فنغ يينغ.
من جهة أخرى، تعاني مجموعة الدول الـ 7 من خلافات داخلية لم يمكن معالجتها، وهو ما يعيق قدرتها على إجراء تنسيق وتخطيط شامل حول الإقتصاد العالمي، حيث تختلف هذه الدول المتقدمة على عدة قضايا، أهمها سعر الصرف والسياسات المالية.
في ذات الوقت، تواجه مجموعة الدول الـ 7 مخاطر الإنقسام السياسي نتيجة لميول بريطانيا للخروج من الإتحاد الأوروبي، إلى جانب مخاطر الإنقسام الإجتماعي الناجمة عن تزايد معدلات الفقر منذ إندلاع الأزمة المالية، لذلك، توجد عدة صعوبات أمام توصل دول المجموعة إلى إجماع. تضيف تشن فنغ يينغ.
وأشارت وكالة رويترز مؤخرا، إلى أنه من الصعب على صناع القرار في مجموعة الدول الـ 7، التوصل إلى إجماع حول قضايا تحفيز التعافي والتضخم.


نهاية "القوى العظمى"
تشعر مجموعة الدول الـ 7 بالعجز في الوقت الحالي، وقد إقترحت بعض الدول في العام الماضي، إعادة روسيا التي تم طردها سابقا إلى المجموعة. لكن روسيا، لا يمكن أن توافق على دفع ثمن أزمة مجموعة الـ 7، حيث أشار المتحدث بإسم الرئاسة الروسية في 16 مايو الجاري، إلى أن إهتمام روسيا بمجموعة الـ 8، لم تعد مثل السابق، في ظل الوضع الحالي والحاجيات الحالية. إذا ترى روسيا أن مجموعة العشرين أكثر تمثيلية، وأكثر حيوية وقوى كامنة.
وفي الحقيقة، ليست روسيا وحدها التي تفكر بهذا الشكل، فقد أشارت صحيفة "الأخبار اليومية" اليابانية إلى أن مجموعة الـ 7 باتت غير قادرة على لعب دور محرك الإقتصاد العالمي، وقالت أن الإقتصادات الناشئة تعد قطب التنمية الأهم والأكثر مساهمة بالنسبة للإقتصاد العالمي، ولا يمكن التحدث عن إقتصاد عالمي دون الدول الناشئة.
وما لا يرغب شيوخ الإقتصاد العالمي الغربيين في الإعتراف به، هو أن زمن العظمة قدى ولّى في عصر إتجاه العالم إلى التعددية القطبية. في هذا السياق، يشير مدير قسم الأبحاث الإقتصادية بالمركز الصيني للتبادل الإقتصادي الدولي، شي هونغ تساي، في تصريح لصحيفة الشعب، إلى أن مجموعة الـ 7 ستواصل لعب دورها في الإقتصاد العالمي، لكن ضعف تأثيرها الإقتصادي سيصبح وضعا طبيعيا، في حين تتجه قيادة الإقتصاد العالمي، إلى القيادة المشتركة بين الدول المتقدمة والدول النامية.
ترى غالبية تحاليل الخبراء أن قضايا الإقتصاد العالمي الرئيسية يجب أن تضع للنقاش والتشاور على منصة عالمية أوسع، ويشيرون إلى أن مجموعة العشرين تعد المنصة الرئيسية لإدارة الإقتصاد العالمي، حيث تمثل الدول الأعضاء في المجموعة أكثر من 80% من الناتج الإجمالي العالمي، وتساهم بأكثر من 90% في نمو الإقتصاد العالمي. تقول تشن فنغ يينغ.
ويعتقد الباحث بمركز أبحاث السياسة والإقتصاد العالمي بالأكاديمية الصينية للعلوم الإجتماعية، شن جي رو، أن مجموعة الـ20، ومنظمة دول البريكس ومنظمة شنغهاي للتعاون تعد منظمات ذات تغطية واسعة، وهي تمارس بحجم إقتصادها المتزايد وسرعة نموها المتواصلة تأثيرا أكثر أهمية على الإقتصاد العالمي.

[م.جمانه]

الاسهم السعوديه تغلق على ارتفاع طفيف

أغلق مؤشر سوق الأسهم السعودية اليوم (الخميس) تداولاته على ارتفاع طفيف 1.96 نقطة، عند مستوى 6606.92 نقطة، بتداولات تجاوزت 5.1 مليارات ريال.
وارتفعت في تداولات اليوم أسهم 67 شركة في قيمتها وتراجعت أسهم 95 شركة أخرى، وسط تداول أكثر من 361.7 مليون سهم.
وتصدر الأسهم المرتفعة اليوم سوليدرتي للتأمين بنسبة 5.57 في المئة، وسهم تكافل الراجحي للتأمين بنسبة 5.26 في المئة، ثم فيبكو بنسبة 3.79 في المئة، فيما تصدر سهم إعمار والمعرفة الأسهم المتراجعة بنسبة 5.93 في المئة و4.57 في المئة على التوالي.
وكان سهم مصرف الإنماء أعلى الأسهم من حيث قيمة صفقات التداول بقيمة تجاوزت 781 مليون ريال، تلاه دار الأركان بقيمة 779 مليون ريال، ثم سهم شركة سابك بقيمة تجاوزت 612 مليون ريال.



الفوركس وآعضاء الفوركس بالمملكة العربية السعودية

[م.جمانه]

الاسهم السعوديه تغلق على ارتفاع طفيف

أغلق مؤشر سوق الأسهم السعودية اليوم (الخميس) تداولاته على ارتفاع طفيف 1.96 نقطة، عند مستوى 6606.92 نقطة، بتداولات تجاوزت 5.1 مليارات ريال.
وارتفعت في تداولات اليوم أسهم 67 شركة في قيمتها وتراجعت أسهم 95 شركة أخرى، وسط تداول أكثر من 361.7 مليون سهم.
وتصدر الأسهم المرتفعة اليوم سوليدرتي للتأمين بنسبة 5.57 في المئة، وسهم تكافل الراجحي للتأمين بنسبة 5.26 في المئة، ثم فيبكو بنسبة 3.79 في المئة، فيما تصدر سهم إعمار والمعرفة الأسهم المتراجعة بنسبة 5.93 في المئة و4.57 في المئة على التوالي.
وكان سهم مصرف الإنماء أعلى الأسهم من حيث قيمة صفقات التداول بقيمة تجاوزت 781 مليون ريال، تلاه دار الأركان بقيمة 779 مليون ريال، ثم سهم شركة سابك بقيمة تجاوزت 612 مليون ريال.



الفوركس وآعضاء الفوركس بالمملكة العربية السعودية

[م.جمانه]

مسابقة ارابيا في رمضان 2016 : كأس الأمم الأوروبية وكاشات حصرية 1500 دولار امريكي كاش

[م.جمانه]

مسابقة ارابيا في رمضان 2016 : كأس الأمم الأوروبية وكاشات حصرية 1500 دولار امريكي كاش