بريطانيا ما بعد البريكست

[التحليل الأساسي]

أرتفاع معدل التضخم ببريطانيا الى أعلى مستوياته فى 40 عام خلال شهر مايو
وقد أظهرت بيانات صادرة اليوم الاربعاء عن مكتب الاحصاء الوطنى البريطانى أن معدل التضخم في المملكة المتحدة أرتفع الى 9.1% على أساس سنوي في مايو ، والسبب هو أرتفاع أسعار الطاقة و الزيادة الكبيرة فى أسعار السلع الغذائية الاساسية والتى أدت الى تفاقم أزمة أرتفاع تكاليف المعيشة للمواطن البريطانى .

وتوقع المحللين أرتفاع أسعار المستهلكين فى مايو الى هذا الحد ، وجاءت هذه الاحصائيات بزيادة طفيفية عن شهر أبريل الذى بلغ التضخم خلاله 9% .
وارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 0.7% على أساس شهري في مايو ، أعلى قليلاً من التوقعات بارتفاعها بنسبة 0.6% ولكنها أقل بكثير من الزيادة الشهرية 2.5% في أبريل ، مما يشير إلى أن التضخم يتباطأ إلى حد ما.

وعلى صعيد أخر قالت وزارة التجارة البريطانية إن لندن ستبدأ الأربعاء 22 يونيو حزيران محادثات بشأن اتفاق تجارة حرة مع 6 دول خليجية، وذلك في أحدث جولات المفاوضات التي تستهدف تعزيز علاقات بريطانيا خارج الاتحاد الأوروبي بعد انفصالها عنه.
حيث تزور وزيرة التجارة، آن ماري تريفيليان، الرياض لبدء المناقشات مع دول مجلس التعاون الخليجي المؤلف من البحرين والكويت وعمان وقطر والإمارات إلى جانب السعودية.

[التحليل الأساسي]

أرتفاع معدل التضخم ببريطانيا الى أعلى مستوياته فى 40 عام خلال شهر مايو
وقد أظهرت بيانات صادرة اليوم الاربعاء عن مكتب الاحصاء الوطنى البريطانى أن معدل التضخم في المملكة المتحدة أرتفع الى 9.1% على أساس سنوي في مايو ، والسبب هو أرتفاع أسعار الطاقة و الزيادة الكبيرة فى أسعار السلع الغذائية الاساسية والتى أدت الى تفاقم أزمة أرتفاع تكاليف المعيشة للمواطن البريطانى .

وتوقع المحللين أرتفاع أسعار المستهلكين فى مايو الى هذا الحد ، وجاءت هذه الاحصائيات بزيادة طفيفية عن شهر أبريل الذى بلغ التضخم خلاله 9% .
وارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 0.7% على أساس شهري في مايو ، أعلى قليلاً من التوقعات بارتفاعها بنسبة 0.6% ولكنها أقل بكثير من الزيادة الشهرية 2.5% في أبريل ، مما يشير إلى أن التضخم يتباطأ إلى حد ما.

وعلى صعيد أخر قالت وزارة التجارة البريطانية إن لندن ستبدأ الأربعاء 22 يونيو حزيران محادثات بشأن اتفاق تجارة حرة مع 6 دول خليجية، وذلك في أحدث جولات المفاوضات التي تستهدف تعزيز علاقات بريطانيا خارج الاتحاد الأوروبي بعد انفصالها عنه.
حيث تزور وزيرة التجارة، آن ماري تريفيليان، الرياض لبدء المناقشات مع دول مجلس التعاون الخليجي المؤلف من البحرين والكويت وعمان وقطر والإمارات إلى جانب السعودية.

[التحليل الأساسي]

مازالت المطالب برحيل رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون مستمرة حتى بعد نجاته من نصويت بسحب الثقة الاثنين الماضى
حيث يبحث المسئولين عن فرصة نجاة للأقتصاد البريطانى والتى قد تتوفر فى حال ترك جونسون السلطة وتغيير القيادة السياسية .
وقد أثار جونسون غضب البريطانيين عندما كسر قواعد الحظر الخاصة بفيروس كورونا ، كما أن هناك سوء تعامل مع الازمة الاقتصادية الحالية ، مع عدم وضوح لأهدافه السياسية .

وقد تضرر الاقتصاد البريطانى كثيرا ًوبدأ في الانكماش في مارس وكذلك أبريل.
كما انخفضت مبيعات التجزئة في مايو للشهر الثاني على التوالي، وتراجع الجنيه الإسترليني بنسبة 8٪ تقريباً مقابل الدولار هذا العام،
وكانت خسارته أكبر حتى من اليورو.
ومن المتوقع أن تسجل المملكة المتحدة العام المقبل أسوأ نمو اقتصادي مقارنة بأي دولة كبرى، باستثناء روسيا المتضررة من العقوبات الغربية، بحسب توقعات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.

في جميع أنحاء العالم، تواجه البلدان تحديات اقتصادية ضخمة، حيث خلقت الآثار المستمرة للوباء، وغزو روسيا لأوكرانيا، وارتفاع التضخم، تراجعاً في انتعاش قوي من الوباء لم يستمر طويلاً، لكن المملكة المتحدة في وضع "سيئ" بشكل خاص.

الاقتصاد البريطانى عانى كثيرا فى مرحلة ماقبل البريكست ، وبمجرد خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبى ظهرت العواقب الاقتصادية السيئة لهذا الانفصال ، ويعقبها تفشى فيروس كورونا بالقارة العجوز الامر الذى جعل الاقتصاد البريطانى عاجز عن التعافى فى مرحلة ما بعد البريكست بل وواجهة المزيد من المعضلات الاقتصادية بسبب الاغلاقات التى فرضتها الحكومة كمحاولة للسيطرة على أنتشار الوباء ، مما أضاف الكثير من التحديات أمام الحكومة البريطانية لأنقاذ الاقتصاد ، وجاءت الحرب الروسية ضد أوكرانيا لتزيد من التحديات الاقتصادية بكافة دول العالم فقد تسببت فى أزمة بموارد الطاقة مما أدى الى أرتفاع شديد بالاسعار ، كما زادت أسعار السلع الغذائية الرئيسية .
ليصعد معدل التضخم في المملكة المتحدة إلى أعلى مستوياته في 40 عاماً في مايو عند 9.1% مقابل 8.1% في منطقة اليورو، ومن المتوقع أن يصل إلى ذروته فوق 10٪ في وقت لاحق من هذا العام، وهي نسبة أعلى من الولايات المتحدة.
وتسبب ارتفاع أسعار الغذاء والوقود في أسوأ أزمة تكلفة معيشية في البلاد منذ عقود، مما أجبر الأسر ذات الدخل المنخفض على الاختيار بين "التدفئة وتناول الطعام"، الأمر الذي أطلق صرخة مطالبة بمزيد من الدعم الحكومي.

قالت حكومة جونسون إنها ستقدم 400 جنيه إسترليني (502 دولار) في شكل منح لمساعدة ملايين الأشخاص الذين يكافحون لدفع فواتير الطاقة الخاصة بهم. كما رضخت للضغوط وكشفت عن ضريبة بقيمة 5 مليارات جنيه إسترليني (6.3 مليار دولار) على الأرباح المفاجئة لشركات النفط والغاز.
ولكن من الواضح أن هذا الدعم الحكومى غير كافى وتحتاج بريطانيا الى المزيد من حطط الاصلاح الاقتصادى وتعامل أفضل مع الازمة الحالية ، والامل فى قيادة جديدة تقوم بهذا التغيير المطلوب
و أعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون استقالته هذا الصباح بعد موجة أخرى من الاستقالات الوزارية بين عشية وضحاها جعلت موقفه غير مقبول.
وسيظل في منصبه حتى يتم تعيين زعيم جديد في موعد لا يتجاوز المؤتمر السنوي لحزب المحافظين في أكتوبر.

[التحليل الأساسي]

مازالت المطالب برحيل رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون مستمرة حتى بعد نجاته من نصويت بسحب الثقة الاثنين الماضى
حيث يبحث المسئولين عن فرصة نجاة للأقتصاد البريطانى والتى قد تتوفر فى حال ترك جونسون السلطة وتغيير القيادة السياسية .
وقد أثار جونسون غضب البريطانيين عندما كسر قواعد الحظر الخاصة بفيروس كورونا ، كما أن هناك سوء تعامل مع الازمة الاقتصادية الحالية ، مع عدم وضوح لأهدافه السياسية .

وقد تضرر الاقتصاد البريطانى كثيرا ًوبدأ في الانكماش في مارس وكذلك أبريل.
كما انخفضت مبيعات التجزئة في مايو للشهر الثاني على التوالي، وتراجع الجنيه الإسترليني بنسبة 8٪ تقريباً مقابل الدولار هذا العام،
وكانت خسارته أكبر حتى من اليورو.
ومن المتوقع أن تسجل المملكة المتحدة العام المقبل أسوأ نمو اقتصادي مقارنة بأي دولة كبرى، باستثناء روسيا المتضررة من العقوبات الغربية، بحسب توقعات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.

في جميع أنحاء العالم، تواجه البلدان تحديات اقتصادية ضخمة، حيث خلقت الآثار المستمرة للوباء، وغزو روسيا لأوكرانيا، وارتفاع التضخم، تراجعاً في انتعاش قوي من الوباء لم يستمر طويلاً، لكن المملكة المتحدة في وضع "سيئ" بشكل خاص.

الاقتصاد البريطانى عانى كثيرا فى مرحلة ماقبل البريكست ، وبمجرد خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبى ظهرت العواقب الاقتصادية السيئة لهذا الانفصال ، ويعقبها تفشى فيروس كورونا بالقارة العجوز الامر الذى جعل الاقتصاد البريطانى عاجز عن التعافى فى مرحلة ما بعد البريكست بل وواجهة المزيد من المعضلات الاقتصادية بسبب الاغلاقات التى فرضتها الحكومة كمحاولة للسيطرة على أنتشار الوباء ، مما أضاف الكثير من التحديات أمام الحكومة البريطانية لأنقاذ الاقتصاد ، وجاءت الحرب الروسية ضد أوكرانيا لتزيد من التحديات الاقتصادية بكافة دول العالم فقد تسببت فى أزمة بموارد الطاقة مما أدى الى أرتفاع شديد بالاسعار ، كما زادت أسعار السلع الغذائية الرئيسية .
ليصعد معدل التضخم في المملكة المتحدة إلى أعلى مستوياته في 40 عاماً في مايو عند 9.1% مقابل 8.1% في منطقة اليورو، ومن المتوقع أن يصل إلى ذروته فوق 10٪ في وقت لاحق من هذا العام، وهي نسبة أعلى من الولايات المتحدة.
وتسبب ارتفاع أسعار الغذاء والوقود في أسوأ أزمة تكلفة معيشية في البلاد منذ عقود، مما أجبر الأسر ذات الدخل المنخفض على الاختيار بين "التدفئة وتناول الطعام"، الأمر الذي أطلق صرخة مطالبة بمزيد من الدعم الحكومي.

قالت حكومة جونسون إنها ستقدم 400 جنيه إسترليني (502 دولار) في شكل منح لمساعدة ملايين الأشخاص الذين يكافحون لدفع فواتير الطاقة الخاصة بهم. كما رضخت للضغوط وكشفت عن ضريبة بقيمة 5 مليارات جنيه إسترليني (6.3 مليار دولار) على الأرباح المفاجئة لشركات النفط والغاز.
ولكن من الواضح أن هذا الدعم الحكومى غير كافى وتحتاج بريطانيا الى المزيد من حطط الاصلاح الاقتصادى وتعامل أفضل مع الازمة الحالية ، والامل فى قيادة جديدة تقوم بهذا التغيير المطلوب
و أعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون استقالته هذا الصباح بعد موجة أخرى من الاستقالات الوزارية بين عشية وضحاها جعلت موقفه غير مقبول.
وسيظل في منصبه حتى يتم تعيين زعيم جديد في موعد لا يتجاوز المؤتمر السنوي لحزب المحافظين في أكتوبر.

[التحليل الأساسي]

أظهرت بيانات صادرة اليوم الاربعاء عن مكتب الإحصاء الوطني البريطانى
أن الاقتصاد البريطاني حقق نمواً في شهر مايو بـ 0.5% وذلك مقارنة بتوقعات بنموه 0.1% .
كما أوضحت البيانات نمو الاقتصاد البريطانى بـ 3.5% على أساس سنوى فى مايو ، مقابل توقعات عند 2.7% .
هذا وكان اقتصاد المملكة المتحدة قد سجل انكماشاً بنسبة معدلة بـ 0.2% في ابريل من العام 2022.

[التحليل الأساسي]

أظهرت بيانات صادرة اليوم الاربعاء عن مكتب الإحصاء الوطني البريطانى
أن الاقتصاد البريطاني حقق نمواً في شهر مايو بـ 0.5% وذلك مقارنة بتوقعات بنموه 0.1% .
كما أوضحت البيانات نمو الاقتصاد البريطانى بـ 3.5% على أساس سنوى فى مايو ، مقابل توقعات عند 2.7% .
هذا وكان اقتصاد المملكة المتحدة قد سجل انكماشاً بنسبة معدلة بـ 0.2% في ابريل من العام 2022.

[التحليل الأساسي]

نسب التضخم نرنفع ببريطانيا الى اعلى مستوياته فى نحو 40 عام خلال شهر يونيو الماضى

ويؤدى ارتفاع التضخم الى المزيد من الضغط على البنك المركزى لرفع أسعار الفائدة من جديد ، وقد تفاقمت أزمة تكاليف المعيشة البريطانية .
وقد أظهرت بيانات مكتب الاحصاء الوطنى البريطانى والصادرة اليوم الاربعاء إن أسعار المستهلكين ارتفعت بنسبة 4. 9 % مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، فيما تعد أعلى زيادة منذ فبراير 1982.
ويرجع ارتفاع معدل التضخم إلى ارتفاع أسعار الوقود بنسبة 3. 9 % على مدار الشهر الماضي.
ومن المتوقع أن يزداد الضغط على الأفراد في ظل التوقعات بأن يتجاوز معدل التضخم 11 % في أكتوبر المقبل مع ارتفاع أسعار الطاقة مجددا.

وفى تحذير من المستجدات الاقتصادية للبلاد ، قال المدير التنفيذي لبنك إنجلترا ناثانيل بنجامين، اليوم الأربعاء، إن البنوك الاستثمارية عليها التأهب لأوقات أصعب عن طريق إبعاد المخاطر على نحو ملائم عن عملائها.
وذكر بنجامين أن هناك جيلا من المصرفيين لا يملكون خبرة سوى في التعامل مع بيئة اقتصادية ميسرة إلى حد كبير عندما حققت البنوك "فوائد" كبيرة للغاية، والآن على البنوك أن تتعلم كيفية التعامل مع وضع مختلف.

[التحليل الأساسي]

نسب التضخم نرنفع ببريطانيا الى اعلى مستوياته فى نحو 40 عام خلال شهر يونيو الماضى

ويؤدى ارتفاع التضخم الى المزيد من الضغط على البنك المركزى لرفع أسعار الفائدة من جديد ، وقد تفاقمت أزمة تكاليف المعيشة البريطانية .
وقد أظهرت بيانات مكتب الاحصاء الوطنى البريطانى والصادرة اليوم الاربعاء إن أسعار المستهلكين ارتفعت بنسبة 4. 9 % مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، فيما تعد أعلى زيادة منذ فبراير 1982.
ويرجع ارتفاع معدل التضخم إلى ارتفاع أسعار الوقود بنسبة 3. 9 % على مدار الشهر الماضي.
ومن المتوقع أن يزداد الضغط على الأفراد في ظل التوقعات بأن يتجاوز معدل التضخم 11 % في أكتوبر المقبل مع ارتفاع أسعار الطاقة مجددا.

وفى تحذير من المستجدات الاقتصادية للبلاد ، قال المدير التنفيذي لبنك إنجلترا ناثانيل بنجامين، اليوم الأربعاء، إن البنوك الاستثمارية عليها التأهب لأوقات أصعب عن طريق إبعاد المخاطر على نحو ملائم عن عملائها.
وذكر بنجامين أن هناك جيلا من المصرفيين لا يملكون خبرة سوى في التعامل مع بيئة اقتصادية ميسرة إلى حد كبير عندما حققت البنوك "فوائد" كبيرة للغاية، والآن على البنوك أن تتعلم كيفية التعامل مع وضع مختلف.

[التحليل الأساسي]

بنك أنجلترا يرفع سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة وهو الرفع الاكبر فى 27 عام
قرر بنك أنجلترا اليوم الخميس رفع أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس، وهي أكبر زيادة منذ عام 1995،
في الوقت الذي يحاول فيه كبح جماح معدلات التضخم الكبيرة في البلاد.
وهذه هى المرة السادسة على التوالى التى يرفع فيها البنك سعر الفائدة للسيطرة على معدلات التضخم ، وتؤدى هذه الزيادة الى رفع تكاليف الاقتراض إلى 1.75% .
قامت الأسواق بتسعيرها على نطاق واسع بعد أن وصل التضخم في المملكة المتحدة إلى أعلى مستوى له في 40 عاماً عند 9.4% في يونيو حيث استمرت أسعار المواد الغذائية والطاقة في الارتفاع ، مما أدى إلى تعميق أزمة تكلفة المعيشة التاريخية في البلاد.
وهناك تأكيد من البنك المركزى على تعهده بأعادة التضخم الى المستويات المستهدفة عند 2% .

[التحليل الأساسي]

بنك أنجلترا يرفع سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة وهو الرفع الاكبر فى 27 عام
قرر بنك أنجلترا اليوم الخميس رفع أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس، وهي أكبر زيادة منذ عام 1995،
في الوقت الذي يحاول فيه كبح جماح معدلات التضخم الكبيرة في البلاد.
وهذه هى المرة السادسة على التوالى التى يرفع فيها البنك سعر الفائدة للسيطرة على معدلات التضخم ، وتؤدى هذه الزيادة الى رفع تكاليف الاقتراض إلى 1.75% .
قامت الأسواق بتسعيرها على نطاق واسع بعد أن وصل التضخم في المملكة المتحدة إلى أعلى مستوى له في 40 عاماً عند 9.4% في يونيو حيث استمرت أسعار المواد الغذائية والطاقة في الارتفاع ، مما أدى إلى تعميق أزمة تكلفة المعيشة التاريخية في البلاد.
وهناك تأكيد من البنك المركزى على تعهده بأعادة التضخم الى المستويات المستهدفة عند 2% .

[التحليل الأساسي]

الاقتصاد البريطانى يسجل أنكماش 0.1% خلال الربع الثانى من العام الجارى .
وقد أتى هذا الانكماش أقل من توقعات المحللين الذىن توقعوا أنكماش بنسبة 0.3% ، وقد حذر بنك أنجلترا الاسبوع الماضى من أحتمالية دخول الاقتصاد البريطاني أطول فترة ركود له منذ الأزمة المالية العالمية في الربع الرابع، ومن المتوقع أن يصل التضخم إلى ذروته ويتجاوز نسبة 13% في أكتوبر.
وقد تفاقمت الازمة الاقتصادية بالبلاد وأزدادت تكلفة المعيشة على المواطنين بسبب أزمات متتالية عانى خلالها الاقتصاد البريطانى أبتداءاً من البريكست ومروراً بجائحة كورونا التى لم تنتهى بعد وصولاً الى الحرب الروسية ضد أوكرانيا والتى أدت الى قفزة قوية بأسعار الطاقة والسلع الغذائية مما رفع نسب التضخم ببريطانيا والعالم ، وكان على البنوك المركزية رفع معدلات الفائدة لمواجهة نسب التضخم المرتفعة ولكن رفع الفائدة يدفع الاقتصاد نحو الركود .

وقد رفع بنك انجلترا المركزي أسعار الفائدة إلى 1.75% في بداية أغسطس الحالي،
وهي الزيادة السادسة خلال العام والأعلى منذ عام 1995، في سعيه لخفض معدلات التضخم لتصبح عند مستوى 2%.
وعلى الرغم من ذلك من المتوقع أن تصل معدلات التضخم إلى 13% بحلول نهاية العام بسبب توقعات أرتفاع أسعار فواتير الطاقة خاصة فى الشتاء القادم .
وبينما ترتفع الأسعار في بريطانيا فلم ترتفع الأجور بما يتماشى مع هذا التضخم، مما أدى إلى انخفاض الدخل "الحقيقي" للبريطانيين.

وقالت لورا ريتي، رئيسة تحرير موقع "فايننس" الاقتصادي في بريطانيا: "الركود يكون رسمياً عندما يواجه بلد ما انخفاضاً في مبيعات التجزئة وارتفاعاً في البطالة وناتج محلي إجمالي سلبي لفترة ممتدة".

وخلال فترة الركود، قد يفقد الناس وظائفهم لأن الشركات غير قادرة على بيع المنتجات، وقد يكون من الصعب العثور على وظيفة جديدة لأن العديد من الأشخاص الآخرين سيجدون أنفسهم عاطلين عن العمل أيضاً.

[التحليل الأساسي]

الاقتصاد البريطانى يسجل أنكماش 0.1% خلال الربع الثانى من العام الجارى .
وقد أتى هذا الانكماش أقل من توقعات المحللين الذىن توقعوا أنكماش بنسبة 0.3% ، وقد حذر بنك أنجلترا الاسبوع الماضى من أحتمالية دخول الاقتصاد البريطاني أطول فترة ركود له منذ الأزمة المالية العالمية في الربع الرابع، ومن المتوقع أن يصل التضخم إلى ذروته ويتجاوز نسبة 13% في أكتوبر.
وقد تفاقمت الازمة الاقتصادية بالبلاد وأزدادت تكلفة المعيشة على المواطنين بسبب أزمات متتالية عانى خلالها الاقتصاد البريطانى أبتداءاً من البريكست ومروراً بجائحة كورونا التى لم تنتهى بعد وصولاً الى الحرب الروسية ضد أوكرانيا والتى أدت الى قفزة قوية بأسعار الطاقة والسلع الغذائية مما رفع نسب التضخم ببريطانيا والعالم ، وكان على البنوك المركزية رفع معدلات الفائدة لمواجهة نسب التضخم المرتفعة ولكن رفع الفائدة يدفع الاقتصاد نحو الركود .

وقد رفع بنك انجلترا المركزي أسعار الفائدة إلى 1.75% في بداية أغسطس الحالي،
وهي الزيادة السادسة خلال العام والأعلى منذ عام 1995، في سعيه لخفض معدلات التضخم لتصبح عند مستوى 2%.
وعلى الرغم من ذلك من المتوقع أن تصل معدلات التضخم إلى 13% بحلول نهاية العام بسبب توقعات أرتفاع أسعار فواتير الطاقة خاصة فى الشتاء القادم .
وبينما ترتفع الأسعار في بريطانيا فلم ترتفع الأجور بما يتماشى مع هذا التضخم، مما أدى إلى انخفاض الدخل "الحقيقي" للبريطانيين.

وقالت لورا ريتي، رئيسة تحرير موقع "فايننس" الاقتصادي في بريطانيا: "الركود يكون رسمياً عندما يواجه بلد ما انخفاضاً في مبيعات التجزئة وارتفاعاً في البطالة وناتج محلي إجمالي سلبي لفترة ممتدة".

وخلال فترة الركود، قد يفقد الناس وظائفهم لأن الشركات غير قادرة على بيع المنتجات، وقد يكون من الصعب العثور على وظيفة جديدة لأن العديد من الأشخاص الآخرين سيجدون أنفسهم عاطلين عن العمل أيضاً.

[التحليل الأساسي]

سوق العمل البريطانى يواجه أوقات صعبة
أظهرت بيانات صادرة اليوم الثلاثاء تراجع فى سوق العمل البريطانى ، فقد أنخفضت الاجور بشكل ملحوظ كما أصبحت الشركات أكثر تحفظا فىما يخص التوظيف .
استقر معدل البطالة في البلاد عند 3.8% بالقرب من أدنى مستوى له منذ نصف قرن .
بينما زاد عدد العاملين بنحو 160 ألفا في الفترة من أبريل الى يونيو .
وذكر مكتب الإحصاءات الوطنية أن عدد الوظائف الشاغرة انخفض للمرة الأولى منذ منتصف عام 2020 .

ويواجه المواطنين مشاكل مع أزدياد نسب التضخم بالبلاد حيث أصبحت القوة الشرائية للراتب الشهرى فى أنخفاض مستمر مع تزايد التضخم و أرتفاع الاسعار و فواتير الطاقة .
ومن المتوقع أن تتزايد نسب التضخم خلال الفترة القادمة ، وتوقع بنك أنجلترا أرتفاع التضخم الى 13% .

[التحليل الأساسي]

سوق العمل البريطانى يواجه أوقات صعبة
أظهرت بيانات صادرة اليوم الثلاثاء تراجع فى سوق العمل البريطانى ، فقد أنخفضت الاجور بشكل ملحوظ كما أصبحت الشركات أكثر تحفظا فىما يخص التوظيف .
استقر معدل البطالة في البلاد عند 3.8% بالقرب من أدنى مستوى له منذ نصف قرن .
بينما زاد عدد العاملين بنحو 160 ألفا في الفترة من أبريل الى يونيو .
وذكر مكتب الإحصاءات الوطنية أن عدد الوظائف الشاغرة انخفض للمرة الأولى منذ منتصف عام 2020 .

ويواجه المواطنين مشاكل مع أزدياد نسب التضخم بالبلاد حيث أصبحت القوة الشرائية للراتب الشهرى فى أنخفاض مستمر مع تزايد التضخم و أرتفاع الاسعار و فواتير الطاقة .
ومن المتوقع أن تتزايد نسب التضخم خلال الفترة القادمة ، وتوقع بنك أنجلترا أرتفاع التضخم الى 13% .

[التحليل الأساسي]

أظهرت بيانات رسمية صادرة اليوم الاربعاء عن مكتب الإحصاء الوطني البريطانى أرتفاع التضخم بالبلاد خلال شهر يوليو الى أعلى مستوياته فى نحو 40 عام .
حيث أوضحت البيانات أرتفاع معدلات التضخم الى 10.1% خلال شهر يوليو ليصل إلى أعلى مستوى له منذ فبراير 1982 ،مرتفعا عن معدل سنوي بلغ 9.4% في يونيو .
وهذه الزيادة قد فاقت التوقعات وبالتأكيد تدفع البنك المركزى نحو المزيد من الرفع لأسعار الفائدة للسيطرة على التضخم المرتفع ، وقد رفع البنك هذا الشهر سعر الفائدة الرئيسي 0.5% إلى 1.75%، وهي أول زيادة له بمقدار نصف نقطة مئوية منذ عام 1995.
وتوقع البنك أن يصل التضخم إلى ذروته عند 13.3% في أكتوبر ، وذلك بعد أن تطبق الزيادة المقررة فى أسعار فواتير الطاقة للمنازل .

وأظهرت الأرقام الصادرة اليوم الأربعاء من مكتب الإحصاء الوطني أن الأسعار ارتفعت 0.6% في يوليو من يونيو على أساس غير معدل موسميا، بينما بلغ المعدل السنوي لتضخم أسعار البيع بالتجزئة 12.3%، وهو أعلى مستوى منذ مارس 1981.

وقال بنك انجلترا إن ارتفاع أسعار الطاقة في أوروبا عقب الغزو الروسي لأوكرانيا هو المحرك الرئيسي للتضخم ومن المرجح أن يدفع بريطانيا إلى ركود طويل، وإن كان هامشيا، في وقت لاحق من هذا العام.

[التحليل الأساسي]

أظهرت بيانات رسمية صادرة اليوم الاربعاء عن مكتب الإحصاء الوطني البريطانى أرتفاع التضخم بالبلاد خلال شهر يوليو الى أعلى مستوياته فى نحو 40 عام .
حيث أوضحت البيانات أرتفاع معدلات التضخم الى 10.1% خلال شهر يوليو ليصل إلى أعلى مستوى له منذ فبراير 1982 ،مرتفعا عن معدل سنوي بلغ 9.4% في يونيو .
وهذه الزيادة قد فاقت التوقعات وبالتأكيد تدفع البنك المركزى نحو المزيد من الرفع لأسعار الفائدة للسيطرة على التضخم المرتفع ، وقد رفع البنك هذا الشهر سعر الفائدة الرئيسي 0.5% إلى 1.75%، وهي أول زيادة له بمقدار نصف نقطة مئوية منذ عام 1995.
وتوقع البنك أن يصل التضخم إلى ذروته عند 13.3% في أكتوبر ، وذلك بعد أن تطبق الزيادة المقررة فى أسعار فواتير الطاقة للمنازل .

وأظهرت الأرقام الصادرة اليوم الأربعاء من مكتب الإحصاء الوطني أن الأسعار ارتفعت 0.6% في يوليو من يونيو على أساس غير معدل موسميا، بينما بلغ المعدل السنوي لتضخم أسعار البيع بالتجزئة 12.3%، وهو أعلى مستوى منذ مارس 1981.

وقال بنك انجلترا إن ارتفاع أسعار الطاقة في أوروبا عقب الغزو الروسي لأوكرانيا هو المحرك الرئيسي للتضخم ومن المرجح أن يدفع بريطانيا إلى ركود طويل، وإن كان هامشيا، في وقت لاحق من هذا العام.

[التحليل الأساسي]

أعلنت الحكومة البريطانية اليوم الجمعة رفع سقف أسعار الطاقة في المملكة المتحدة بنسبة 80% ابتداءً من أكتوبر
هذه الخطوة ستؤدى الى تفاقم أزمة المعيشة هناك والى زيادة الضغط على الاسر و تجعل من الضرورى إيجاد حلول من قبل الحكومة للسيطرة على غلاء الاسعار الذى سيلحق ذلك .
وتم رفع سقف الأسعار من 1971 جنيهاً استرلينياً سنوياً لكلّ أسرة متوسّطة إلى 3549 جنيهاً إسترلينياً بسبب ارتفاع الأسعار العالمية للغاز خصوصاً منذ الحرب في أوكرانيا.
ومن المتوقع أن ترتفع الاسعار أكثر خلال العام القادم بسبب غلاء موارد الطاقة عالمياً ، حيث سيكون الشتاء القادم تحدياً صعب على الحكومة لتوفير أحتياجات البلاد من الطاقة .

ويتسبب أرتفاع أسعار الطاقة فى زيادة التضخم الامر الذى يدفع بنك أنجلترا الى المزيد من الرفع لمعدلات الفائدة لمواجهة نسب التضخم المرتفعة .
ويراهن متداولو سيتي بنك على أن البنك المركزي سيزيد تكلفة الاقتراض بأكثر من الضعف من 1.75% استجابة للتضخم عند أعلى المستويات لأكثر من 40 عاماً .
و من المتوقع أن يصل سعر الفائدة الأساسي للبنك إلى 4% بحلول مايو 2023، وفقاً للمسار الذي تشير إليه الأسواق المالية.

[التحليل الأساسي]

أعلنت الحكومة البريطانية اليوم الجمعة رفع سقف أسعار الطاقة في المملكة المتحدة بنسبة 80% ابتداءً من أكتوبر
هذه الخطوة ستؤدى الى تفاقم أزمة المعيشة هناك والى زيادة الضغط على الاسر و تجعل من الضرورى إيجاد حلول من قبل الحكومة للسيطرة على غلاء الاسعار الذى سيلحق ذلك .
وتم رفع سقف الأسعار من 1971 جنيهاً استرلينياً سنوياً لكلّ أسرة متوسّطة إلى 3549 جنيهاً إسترلينياً بسبب ارتفاع الأسعار العالمية للغاز خصوصاً منذ الحرب في أوكرانيا.
ومن المتوقع أن ترتفع الاسعار أكثر خلال العام القادم بسبب غلاء موارد الطاقة عالمياً ، حيث سيكون الشتاء القادم تحدياً صعب على الحكومة لتوفير أحتياجات البلاد من الطاقة .

ويتسبب أرتفاع أسعار الطاقة فى زيادة التضخم الامر الذى يدفع بنك أنجلترا الى المزيد من الرفع لمعدلات الفائدة لمواجهة نسب التضخم المرتفعة .
ويراهن متداولو سيتي بنك على أن البنك المركزي سيزيد تكلفة الاقتراض بأكثر من الضعف من 1.75% استجابة للتضخم عند أعلى المستويات لأكثر من 40 عاماً .
و من المتوقع أن يصل سعر الفائدة الأساسي للبنك إلى 4% بحلول مايو 2023، وفقاً للمسار الذي تشير إليه الأسواق المالية.

[التحليل الأساسي]

العملة البريطانية تتجه لتسجيل أسوء أداء شهرى منذ 2016
حيث تراجع الجنية الاسترلينى مقابل الدولار الامريكى خلال شهر أغسطس ويتجه لتسجبل أسوء أداء شهرى منذ 2016 .
كما أنه أسوء أداء شهرى مقابل اليورو منذ منتصف 2021 ، حيث هناك مخاوف بشأن دخول الاقتصاد البريطانى فى حالة من الركود مع ارتفاع نسب التضخم لأعلى مستوياتها الامر الذى دفع العديد الى الاستغناء عن العملة الملكية مؤخراً .

انخفض الجنيه بنسبة 4.4% لشهر أغسطس وأخيراً عند 1.1645 دولاراً، وهو ما سيتجاوز خسارة 4.3% في أبريل. وانخفض الجنيه الإسترليني يوم الاثنين إلى أدنى مستوياته منذ مارس 2020، عندما ضرب الذعر الأسواق من انتشار فيروس كورونا.

وعلى الرغم من انتعاش طفيف يوم الثلاثاء إلى 85.82 بنساً، مقابل اليورو، تراجعت العملة البريطانية بنسبة 2.2%، مما يضعها في طريقها لأضعف شهر لها منذ أبريل 2021 .

ويتوقع الخبراء أستمرار أرتفاع التضخم بالبلاد مما يضاعف الحمل على المستهلكين وهم الفئة الاكثر تضرراً .
وتراجعت سندات الخزانة البريطانية وتتجه أيضاً لتسجيل أكبر أنخفاض شهرى منذ 1994 حيث يتخلص المستثمرون من السندات.

ومما يزيد التوتر حول الجنيه انتخاب زعيم جديد لحزب المحافظين ورئيس للوزراء ، وسيتم الإعلان عن الفائز يوم الاثنين .

[التحليل الأساسي]

العملة البريطانية تتجه لتسجيل أسوء أداء شهرى منذ 2016
حيث تراجع الجنية الاسترلينى مقابل الدولار الامريكى خلال شهر أغسطس ويتجه لتسجبل أسوء أداء شهرى منذ 2016 .
كما أنه أسوء أداء شهرى مقابل اليورو منذ منتصف 2021 ، حيث هناك مخاوف بشأن دخول الاقتصاد البريطانى فى حالة من الركود مع ارتفاع نسب التضخم لأعلى مستوياتها الامر الذى دفع العديد الى الاستغناء عن العملة الملكية مؤخراً .

انخفض الجنيه بنسبة 4.4% لشهر أغسطس وأخيراً عند 1.1645 دولاراً، وهو ما سيتجاوز خسارة 4.3% في أبريل. وانخفض الجنيه الإسترليني يوم الاثنين إلى أدنى مستوياته منذ مارس 2020، عندما ضرب الذعر الأسواق من انتشار فيروس كورونا.

وعلى الرغم من انتعاش طفيف يوم الثلاثاء إلى 85.82 بنساً، مقابل اليورو، تراجعت العملة البريطانية بنسبة 2.2%، مما يضعها في طريقها لأضعف شهر لها منذ أبريل 2021 .

ويتوقع الخبراء أستمرار أرتفاع التضخم بالبلاد مما يضاعف الحمل على المستهلكين وهم الفئة الاكثر تضرراً .
وتراجعت سندات الخزانة البريطانية وتتجه أيضاً لتسجيل أكبر أنخفاض شهرى منذ 1994 حيث يتخلص المستثمرون من السندات.

ومما يزيد التوتر حول الجنيه انتخاب زعيم جديد لحزب المحافظين ورئيس للوزراء ، وسيتم الإعلان عن الفائز يوم الاثنين .