الصين ... ثانى أكبر أقتصاد فى العالم و تطمح بأن تصبح الدولة العظمى

[التحليل الأساسي]

رغم حالة عدم اليقين الاقتصادى العالمى الا أن الصين تتوقع نمو أقتصادها خلال العام القادم
حيث صرح مسئول صينى يوم السبت الماضى إن وتيرة النمو الاقتصادي سوف تتسارع في العام المقبل مع دخول سياسات التحفيز حيز التنفيذ.

وقال هان وينشو المسؤول بلجنة الشؤون المالية والاقتصادية المركزية بالحزب الشيوعي الصيني يوم السبت الماضى إن الإجراءات الحالية الداعمة للنمو سوف تظل قائمة، وسوف يتم إضافة المزيد من السياسات لتعزيز الاقتصاد .

وقد تعهدت الصين بإنعاش الاستهلاك المحلي ودعم الشركات الخاصة، فيما تبتعد البلاد بسرعة عن سياسة «صفر كوفيد» التقييدية، وتتجه بكين إلى تعزيز النمو.

[التحليل الأساسي]

رغم حالة عدم اليقين الاقتصادى العالمى الا أن الصين تتوقع نمو أقتصادها خلال العام القادم
حيث صرح مسئول صينى يوم السبت الماضى إن وتيرة النمو الاقتصادي سوف تتسارع في العام المقبل مع دخول سياسات التحفيز حيز التنفيذ.

وقال هان وينشو المسؤول بلجنة الشؤون المالية والاقتصادية المركزية بالحزب الشيوعي الصيني يوم السبت الماضى إن الإجراءات الحالية الداعمة للنمو سوف تظل قائمة، وسوف يتم إضافة المزيد من السياسات لتعزيز الاقتصاد .

وقد تعهدت الصين بإنعاش الاستهلاك المحلي ودعم الشركات الخاصة، فيما تبتعد البلاد بسرعة عن سياسة «صفر كوفيد» التقييدية، وتتجه بكين إلى تعزيز النمو.

[التحليل الأساسي]

خفض البنك الدولي بشكل كبير، اليوم الثلاثاء، توقعاته للنمو الاقتصادي في الصين خلال السنة الحالية وفي 2023، على خلفية التباطؤ الناجم عن كوفيد-19 وأزمة العقارات.

ورأى البنك الدولي أن إجمالي الناتج المحلي في ثاني أكبر اقتصاد عالمي سيسجل نموا نسبته 2,7% هذا العام، ومن ثم 4,3% العام المقبل.
وشدد البنك الدولي على أن "آفاق النمو في الصين عرضة لمخاطر كبيرة"، ذاكرا خصوصا "المسار غير المؤكد للجائحة" و "سلوك الأسر والشركات".
و خاصة بعد تخلى الصين وبشكل مفاجأ عن القيود الصحية المتعلقة بفيروس كورونا ، ويخشى خبراء من أن تكون الصين غير مستعدة جيدا لموجة الإصابات الناجمة عن رفع القيود .
وخوفا من الإصابة بكوفيد يلزم الكثير من الصينيين منازلهم، الأمر الذي يؤثر سلبا على الاستهلاك، في حين أغلقت الكثير من المتاجر أبوابها.

وحذر البنك الدولي من أن "التوتر المتواصل في القطاع العقاري قد يكون له تداعيات على الاقتصاد الكلي وأخرى مالية، أوسع".

وعلى صعيد أخر قرر بنك الشعب الصيني الابقاء على أسعار الفائدة الرئيسية على الإقراض ثابتة للشهر الرابع على التوالي عند 3.65%، فيما أبقى أسعار الفائدة الأساسية للقروض لمدة خمس سنوات عند 4.3%.

وتشير التوقعات إلى أنه من المحتمل أن يقوم بنك الشعب الصيني بتخفيض معدل الفائدة لـ5 سنوات في الأشهر القليلة المقبلة، إذ يهدف من خلال هذه الخطوة لتحفيز الطلب على الإسكان.

[التحليل الأساسي]

خفض البنك الدولي بشكل كبير، اليوم الثلاثاء، توقعاته للنمو الاقتصادي في الصين خلال السنة الحالية وفي 2023، على خلفية التباطؤ الناجم عن كوفيد-19 وأزمة العقارات.

ورأى البنك الدولي أن إجمالي الناتج المحلي في ثاني أكبر اقتصاد عالمي سيسجل نموا نسبته 2,7% هذا العام، ومن ثم 4,3% العام المقبل.
وشدد البنك الدولي على أن "آفاق النمو في الصين عرضة لمخاطر كبيرة"، ذاكرا خصوصا "المسار غير المؤكد للجائحة" و "سلوك الأسر والشركات".
و خاصة بعد تخلى الصين وبشكل مفاجأ عن القيود الصحية المتعلقة بفيروس كورونا ، ويخشى خبراء من أن تكون الصين غير مستعدة جيدا لموجة الإصابات الناجمة عن رفع القيود .
وخوفا من الإصابة بكوفيد يلزم الكثير من الصينيين منازلهم، الأمر الذي يؤثر سلبا على الاستهلاك، في حين أغلقت الكثير من المتاجر أبوابها.

وحذر البنك الدولي من أن "التوتر المتواصل في القطاع العقاري قد يكون له تداعيات على الاقتصاد الكلي وأخرى مالية، أوسع".

وعلى صعيد أخر قرر بنك الشعب الصيني الابقاء على أسعار الفائدة الرئيسية على الإقراض ثابتة للشهر الرابع على التوالي عند 3.65%، فيما أبقى أسعار الفائدة الأساسية للقروض لمدة خمس سنوات عند 4.3%.

وتشير التوقعات إلى أنه من المحتمل أن يقوم بنك الشعب الصيني بتخفيض معدل الفائدة لـ5 سنوات في الأشهر القليلة المقبلة، إذ يهدف من خلال هذه الخطوة لتحفيز الطلب على الإسكان.

[التحليل الأساسي]

البنك المركزى الصينى يقدم على خطوة تحفيزية جديدة قبل نهاية 2022 .
حيث قرر بنك الشعب الصينى ضخ مبلغ وقدره 26.3 مليار دولار في النظام المصرفي من خلال عمليات إعادة الشراء العكسي لمدة سبعة أيام.
وذلك لدعم الاقتصاد بالمزيد من السيولة وتعد هذه العملية هى أكبر عملية ضخ للسيوله فى اسبوع منذ عام 2019 .

وتعتبر عمليات إعادة الشراء العكسي أو ما يعرف بـ"الريبو العكسي" عمليات مالية يقوم فيها البنك المركزي بشراء أوراق مالية من البنوك التجارية من خلال عروض محددة، مع اتفاق بإعادة بيعها مجددا في المستقبل.

وتعمل الحكومة الصينية على تحفيز الاقتراض من جانب الأفراد عبر خفض معدلات الفائدة قصيرة الأجل، بهدف زيادة الاستهلاك، وتحسين أرقام النمو الاقتصادي.

[التحليل الأساسي]

البنك المركزى الصينى يقدم على خطوة تحفيزية جديدة قبل نهاية 2022 .
حيث قرر بنك الشعب الصينى ضخ مبلغ وقدره 26.3 مليار دولار في النظام المصرفي من خلال عمليات إعادة الشراء العكسي لمدة سبعة أيام.
وذلك لدعم الاقتصاد بالمزيد من السيولة وتعد هذه العملية هى أكبر عملية ضخ للسيوله فى اسبوع منذ عام 2019 .

وتعتبر عمليات إعادة الشراء العكسي أو ما يعرف بـ"الريبو العكسي" عمليات مالية يقوم فيها البنك المركزي بشراء أوراق مالية من البنوك التجارية من خلال عروض محددة، مع اتفاق بإعادة بيعها مجددا في المستقبل.

وتعمل الحكومة الصينية على تحفيز الاقتراض من جانب الأفراد عبر خفض معدلات الفائدة قصيرة الأجل، بهدف زيادة الاستهلاك، وتحسين أرقام النمو الاقتصادي.

[التحليل الأساسي]

الصادرات الصينية تتراجع بنسبة 9.9 % فى ديسمبر على أساس سنوى
هذا وفقاً لبيانات أدارة الجمارك الصينية والتى أوضحت إن صادرات وواردات الصين تراجعت بأقل من التوقعات في ديسمبر ، إذ تراجعت صادرات الصين بنسبة 9.9% في ديسمبر عن مستواها قبل عام بالدولار الأميركي، وهو أفضل قليلاً من التوقعات التي اشارت إلى انخفاض بنسبة 10%.

أما عن الواردات فقد انخفضت بـ 7.5% على أساس سنوي في ديسمبر ، بالدولار الأميركي، وهو أيضاً أفضل من التوقعات التي أشارت إلى انخفاض بـ 9.8% .
وبالحديث عن العام المنصرم، فقد قالت السلطات الصينية إن الصادرات نمت بنسبة 7.7% والواردات بنسبة 1.1%.

في غضون ذلك، أظهرت البيانات أن واردات الصين من النفط الخام ارتفعت 4.2% في ديسمبر عن العام السابق، إذ اشترت المصافي الحكومية الخام السعودي بأسعار رسمية منخفضة وسارعت المصافي المستقلة لاستخدام الحصص.

وأدى ذلك إلى ارتفاع مشتريات عام 2022 لأكبر مشتر للخام في العالم إلى 508.28 مليون طن، بانخفاض 0.9% عن 2021، وهو الانخفاض السنوي الثاني على التوالي

[التحليل الأساسي]

الصادرات الصينية تتراجع بنسبة 9.9 % فى ديسمبر على أساس سنوى
هذا وفقاً لبيانات أدارة الجمارك الصينية والتى أوضحت إن صادرات وواردات الصين تراجعت بأقل من التوقعات في ديسمبر ، إذ تراجعت صادرات الصين بنسبة 9.9% في ديسمبر عن مستواها قبل عام بالدولار الأميركي، وهو أفضل قليلاً من التوقعات التي اشارت إلى انخفاض بنسبة 10%.

أما عن الواردات فقد انخفضت بـ 7.5% على أساس سنوي في ديسمبر ، بالدولار الأميركي، وهو أيضاً أفضل من التوقعات التي أشارت إلى انخفاض بـ 9.8% .
وبالحديث عن العام المنصرم، فقد قالت السلطات الصينية إن الصادرات نمت بنسبة 7.7% والواردات بنسبة 1.1%.

في غضون ذلك، أظهرت البيانات أن واردات الصين من النفط الخام ارتفعت 4.2% في ديسمبر عن العام السابق، إذ اشترت المصافي الحكومية الخام السعودي بأسعار رسمية منخفضة وسارعت المصافي المستقلة لاستخدام الحصص.

وأدى ذلك إلى ارتفاع مشتريات عام 2022 لأكبر مشتر للخام في العالم إلى 508.28 مليون طن، بانخفاض 0.9% عن 2021، وهو الانخفاض السنوي الثاني على التوالي

[التحليل الأساسي]

أظهرت بيانات مكتب الاحصاء الوطنى الصينى الصادرة اليوم الثلاثاء تراجع النمو الاقتصادي الصيني في 2022 إلى أحد أسوأ مستوياته في قرابة نصف قرن .
وقد تراجع النشاط الاقتصادى بالصين نتيجه القيود الصارمة الخاصة بفيروس كورونا بالربع الرابع من العام الماضى ، بالاضافة الى تباطؤ في سوق العقارات .

وقد أوضحت البيانات الصادرة عن المكتب نمو الناتج المحلي الإجمالي 2.9% في الفترة من أكتوبر إلى ديسمبر مقارنة بالفترة نفسها قبل عام .
وعلى أساس فصلي، تجمد الناتج المحلي الإجمالي، إذ سجل صفرا في الربع الرابع، مقارنة مع نمو 3.9% في الفترة من يوليو إلى سبتمبر .

لكن بالنسبة لعام 2022 بأكمله، نما الناتج المحلي الإجمالي 3% متخلفاً بشدة عن الهدف الرسمي البالغ "حوالي 5.5%" ويتأخر بشدة عن نمو 8.4% في 2021.

وعلى صعيد اخر فقد انخفض عدد سكان الصين العام الماضي للمرة الأولى منذ 1961، وهو تحول تاريخي من المتوقع أن يكون بداية فترة طويلة من الانخفاض في أعداد مواطنيها، وأن تصبح الهند أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان في 2023.
وقال المكتب الوطني للإحصاء في الصين إن البلاد كان بها 1.41175 مليار شخص في نهاية عام 2022 مقارنة مع 1.41260 مليار قبل عام.
بلغ معدل المواليد في العام الماضي 6.77 مولود لكل ألف شخص، انخفاضا من معدل مواليد عند 7.52 مولود في 2021، وهو أقل معدل مواليد على الإطلاق.
وسجلت الصين أيضا أعلى معدل وفيات منذ 1974، إذ سجلت 7.37 حالة وفاة لكل ألف شخص مقارنة بمعدل 7.18 حالة وفاة في 2021.

[التحليل الأساسي]

أظهرت بيانات مكتب الاحصاء الوطنى الصينى الصادرة اليوم الثلاثاء تراجع النمو الاقتصادي الصيني في 2022 إلى أحد أسوأ مستوياته في قرابة نصف قرن .
وقد تراجع النشاط الاقتصادى بالصين نتيجه القيود الصارمة الخاصة بفيروس كورونا بالربع الرابع من العام الماضى ، بالاضافة الى تباطؤ في سوق العقارات .

وقد أوضحت البيانات الصادرة عن المكتب نمو الناتج المحلي الإجمالي 2.9% في الفترة من أكتوبر إلى ديسمبر مقارنة بالفترة نفسها قبل عام .
وعلى أساس فصلي، تجمد الناتج المحلي الإجمالي، إذ سجل صفرا في الربع الرابع، مقارنة مع نمو 3.9% في الفترة من يوليو إلى سبتمبر .

لكن بالنسبة لعام 2022 بأكمله، نما الناتج المحلي الإجمالي 3% متخلفاً بشدة عن الهدف الرسمي البالغ "حوالي 5.5%" ويتأخر بشدة عن نمو 8.4% في 2021.

وعلى صعيد اخر فقد انخفض عدد سكان الصين العام الماضي للمرة الأولى منذ 1961، وهو تحول تاريخي من المتوقع أن يكون بداية فترة طويلة من الانخفاض في أعداد مواطنيها، وأن تصبح الهند أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان في 2023.
وقال المكتب الوطني للإحصاء في الصين إن البلاد كان بها 1.41175 مليار شخص في نهاية عام 2022 مقارنة مع 1.41260 مليار قبل عام.
بلغ معدل المواليد في العام الماضي 6.77 مولود لكل ألف شخص، انخفاضا من معدل مواليد عند 7.52 مولود في 2021، وهو أقل معدل مواليد على الإطلاق.
وسجلت الصين أيضا أعلى معدل وفيات منذ 1974، إذ سجلت 7.37 حالة وفاة لكل ألف شخص مقارنة بمعدل 7.18 حالة وفاة في 2021.

[التحليل الأساسي]

البنك المركزى الصينى يضخ المزيد من السيولة عن طريق عمليات إعادة الشراء العكسية
وقال بنك الشعب الصيني على موقعه الإلكتروني إنه أجرى عمليات إعادة شراء عكسية لمدة سبعة أيام بقيمة 300 مليار يوان (نحو 43.63 مليار دولار أميركي) بسعر فائدة 2%.

والهدف من هذه الخطوة هو الحفاظ على السيولة النقدية المستقرة حتى نهاية الشهر .
وتعتبر عمليات إعادة الشراء العكسية، المعروفة بـ"الريبو العكسي"، عمليات يشتري فيها البنك المركزي الأوراق المالية من البنوك التجارية من خلال تقديم العطاءات، مع الاتفاق على بيعها إليها مرة أخرى في المستقبل.

كما أعلنت بكين، اليوم الأربعاء، عن خطط صينية لضخ استثمارات ضخمة في إندونيسيا لتعزيز التعاون.
وبدأ وزير الخارجية الصيني تشين قانغ زيارة إلى إندونيسيا بناء على دعوة وزيرة الشؤون الخارجية الإندونيسية ريتنو مارسودي ، وذلك لبحث التعاون الثنائى بين الصين و أندونسيا .

[التحليل الأساسي]

البنك المركزى الصينى يضخ المزيد من السيولة عن طريق عمليات إعادة الشراء العكسية
وقال بنك الشعب الصيني على موقعه الإلكتروني إنه أجرى عمليات إعادة شراء عكسية لمدة سبعة أيام بقيمة 300 مليار يوان (نحو 43.63 مليار دولار أميركي) بسعر فائدة 2%.

والهدف من هذه الخطوة هو الحفاظ على السيولة النقدية المستقرة حتى نهاية الشهر .
وتعتبر عمليات إعادة الشراء العكسية، المعروفة بـ"الريبو العكسي"، عمليات يشتري فيها البنك المركزي الأوراق المالية من البنوك التجارية من خلال تقديم العطاءات، مع الاتفاق على بيعها إليها مرة أخرى في المستقبل.

كما أعلنت بكين، اليوم الأربعاء، عن خطط صينية لضخ استثمارات ضخمة في إندونيسيا لتعزيز التعاون.
وبدأ وزير الخارجية الصيني تشين قانغ زيارة إلى إندونيسيا بناء على دعوة وزيرة الشؤون الخارجية الإندونيسية ريتنو مارسودي ، وذلك لبحث التعاون الثنائى بين الصين و أندونسيا .

[التحليل الأساسي]

مؤشر مديري المشتريات الصناعي الصيني يرتفع خلال شهر فبراير ليبلغ أعلى مستوى منذ ابريل 2012 .
ووفقاً لبيانات الحكومة الصينية فقد ارتفع مؤشر مديري المشتريات الصناعي في الصين إلى 52.6 نقطة خلال فبراير من 50.1 في يناير، مقابل توقعات بارتفعه إلى 50.5 نقطة، وهو ما يعتبر أعلى مستوى منذ ابريل 2012 .

وبالحديث عن مؤشر مديري المشتريات غير الصناعي، فقد قفز إلى 56.3 نقطة في فبراير 2023 من 54.4 نقطة في يناير، ليصل إلى 54.4 نقطة، أي عند أعلى مستوى منذ يونيو 2022.

و أوضح بيان الحكومة الصينية إن قراءة فبراير أظهرت تحسنًا مستمرًا في مناخ الإنتاج والأعمال، مشيرة إلى أن الحجم الإجمالي للنشاط "زاد بشكل كبير" أيضًا.

[التحليل الأساسي]

مؤشر مديري المشتريات الصناعي الصيني يرتفع خلال شهر فبراير ليبلغ أعلى مستوى منذ ابريل 2012 .
ووفقاً لبيانات الحكومة الصينية فقد ارتفع مؤشر مديري المشتريات الصناعي في الصين إلى 52.6 نقطة خلال فبراير من 50.1 في يناير، مقابل توقعات بارتفعه إلى 50.5 نقطة، وهو ما يعتبر أعلى مستوى منذ ابريل 2012 .

وبالحديث عن مؤشر مديري المشتريات غير الصناعي، فقد قفز إلى 56.3 نقطة في فبراير 2023 من 54.4 نقطة في يناير، ليصل إلى 54.4 نقطة، أي عند أعلى مستوى منذ يونيو 2022.

و أوضح بيان الحكومة الصينية إن قراءة فبراير أظهرت تحسنًا مستمرًا في مناخ الإنتاج والأعمال، مشيرة إلى أن الحجم الإجمالي للنشاط "زاد بشكل كبير" أيضًا.

[التحليل الأساسي]

الصين تحدد هدف للنمو الاقتصادى المستهدف خلال العام الجارى عند 5%
ووفقاً لتقرير أعلنه رئيس الوزراء الصينى فقد حددت الصين هدف للنمو الاقتصادى فى عام 2023 حوالى 5% .
وحددت الصين أيضًا هدفًا يتمثل في 3% للتضخم، ومعدل بطالة 5.5% للأشخاص في المدن، مع خلق حوالي 12 مليون فرصة عمل جديدة في المناطق الحضرية، وهذا أكثر من هدف العام الماضي والذي كان عند أكثر من 11 مليون.

هذا ودعا التقرير إلى تنفيذ "سياسة نقدية حكيمة" بطريقة "هادفة"، وقال إنه من المتوقع أن ترتفع نسبة العجز إلى الناتج المحلي الإجمالي إلى 3% من 2.8% العام الماضي.

وعلى جانب أخر تسعى الصين الى تعزيز البحث والتطوير من أجل الاستخدام النظيف والفعال للفحم ، واكتشاف المزيد من احتياطيات الطاقة وزيادة الإنتاج .

[التحليل الأساسي]

الصين تحدد هدف للنمو الاقتصادى المستهدف خلال العام الجارى عند 5%
ووفقاً لتقرير أعلنه رئيس الوزراء الصينى فقد حددت الصين هدف للنمو الاقتصادى فى عام 2023 حوالى 5% .
وحددت الصين أيضًا هدفًا يتمثل في 3% للتضخم، ومعدل بطالة 5.5% للأشخاص في المدن، مع خلق حوالي 12 مليون فرصة عمل جديدة في المناطق الحضرية، وهذا أكثر من هدف العام الماضي والذي كان عند أكثر من 11 مليون.

هذا ودعا التقرير إلى تنفيذ "سياسة نقدية حكيمة" بطريقة "هادفة"، وقال إنه من المتوقع أن ترتفع نسبة العجز إلى الناتج المحلي الإجمالي إلى 3% من 2.8% العام الماضي.

وعلى جانب أخر تسعى الصين الى تعزيز البحث والتطوير من أجل الاستخدام النظيف والفعال للفحم ، واكتشاف المزيد من احتياطيات الطاقة وزيادة الإنتاج .

[التحليل الأساسي]

الصادرات الصينية تتراجع خلال شهرى يناير وفبراير وذلك يعطى أشارة على أن الطلب على المنتجات الصينية ضعيف وبالتالى يوشير هذا أن التباطؤ الاقتصادى يطال الاقتصاد الصينى أيضاً بالرغم من رفع القيود الخاصة بكورونا ، ألا أن هذه القيود لم تكن السبب الوحيد فى ضعف الطلب .

وأظهرت بيانات حكومية اليوم الثلاثاء انخفاض الواردات هي الأخرى، وهو ما يعكس أيضا ضعف الطلب الخارجي إذ تستورد الصين من الخارج القطع والمواد الخام اللازمة لكثير من صادراتها.

وتراجعت الصادرات 6.8% في الشهرين مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي بعدما تراجعت 9.9% على أساس سنوي في ديسمبر .
وتراجعت الواردات 10.2% خلال ذات الفترة مقابل أنخفاض 7.5% في ديسمبر على أساس سنوى .

كان وزير التجارة الصيني وانغ ون تاو قد حذر يوم الخميس من أن الضغوط النزولية على الواردات والصادرات الصينية ستسجل ارتفاعا ملموسا هذا العام بسبب احتمال حدوث ركود عالمي وضعف الطلب الخارجي.

وانخفضت واردات الصين من النفط الخام 1.3% في أول شهرين من العام الجاري مقارنة مع مستواها قبل عام، بينما تراجعت وارداتها من الغاز الطبيعي 9.4%. لكن واردات الفحم وفول الصويا قفزت بفعل تحسن الطلب المحلي.

[التحليل الأساسي]

الصادرات الصينية تتراجع خلال شهرى يناير وفبراير وذلك يعطى أشارة على أن الطلب على المنتجات الصينية ضعيف وبالتالى يوشير هذا أن التباطؤ الاقتصادى يطال الاقتصاد الصينى أيضاً بالرغم من رفع القيود الخاصة بكورونا ، ألا أن هذه القيود لم تكن السبب الوحيد فى ضعف الطلب .

وأظهرت بيانات حكومية اليوم الثلاثاء انخفاض الواردات هي الأخرى، وهو ما يعكس أيضا ضعف الطلب الخارجي إذ تستورد الصين من الخارج القطع والمواد الخام اللازمة لكثير من صادراتها.

وتراجعت الصادرات 6.8% في الشهرين مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي بعدما تراجعت 9.9% على أساس سنوي في ديسمبر .
وتراجعت الواردات 10.2% خلال ذات الفترة مقابل أنخفاض 7.5% في ديسمبر على أساس سنوى .

كان وزير التجارة الصيني وانغ ون تاو قد حذر يوم الخميس من أن الضغوط النزولية على الواردات والصادرات الصينية ستسجل ارتفاعا ملموسا هذا العام بسبب احتمال حدوث ركود عالمي وضعف الطلب الخارجي.

وانخفضت واردات الصين من النفط الخام 1.3% في أول شهرين من العام الجاري مقارنة مع مستواها قبل عام، بينما تراجعت وارداتها من الغاز الطبيعي 9.4%. لكن واردات الفحم وفول الصويا قفزت بفعل تحسن الطلب المحلي.

[التحليل الأساسي]

مبيعات المنازل الصينية تسجل نمو طفيف للمرة الاولى منذ عام
على خلفية الإجراءات الحكومية التي شملت الدعم المالي وخفض معدلات الرهن العقاري
إلى جانب تخفيف قيود الشراء في العديد من المدن الكبرى بما في ذلك شنغهاي.
ولكن بالرغم من ذلك مازالت مؤشرات البناء ضعيفة ، حيث مازال الاستثمار فى مجال العقارت منخفضة .

والجدير بالذكر أن النشاط الاقتصادى بالصين زاد مع الشهور الاولى من العام الحالى في ظل دفع استثمارات في الاستهلاك والبنية التحتية للتعافي من أثر الاضطرابات التي تسببت فيها جائحة كورونا .

و قد أدى تخلى الصين عن قيودها الصارمة فى مواجهة انتشار فيروس كورونا الى تعزيز تنشيط اقتصادها الذي تبلغ قيمته نحو 18 تريليون دولار ، بعد أن شهد الاقتصاد الصينى أدنى معدلات النمو فى عقود ، ولكن التوقعات تشير الى أن هناك مزيد من التعافى الاقتصادى خلال العام الجارى بالرغم من التحديات الاقتصادية العالمية .

وأظهرت بيانات المكتب الوطني الصيني للإحصاء الصادرة أمس الأربعاء ارتفاع الناتج الصناعي في الفترة بين شهري يناير وفبراير بنسبة 2.4% عن العام الماضي.

وقفزت مبيعات التجزئة في أول شهرين من العام بنسبة 3.5% مقارنة بالعام الماضي بما يشكل تحولا عن انخفاض بنسبة 1.8% على أساس سنوي سجلته في ديسمبر .
وزاد الاستثمار في البنية التحتية في أول شهرين بنسبة 9% على أساس سنوي مدفوعا بإنفاق حكومي يهدف لدعم الاقتصاد.

[التحليل الأساسي]

مبيعات المنازل الصينية تسجل نمو طفيف للمرة الاولى منذ عام
على خلفية الإجراءات الحكومية التي شملت الدعم المالي وخفض معدلات الرهن العقاري
إلى جانب تخفيف قيود الشراء في العديد من المدن الكبرى بما في ذلك شنغهاي.
ولكن بالرغم من ذلك مازالت مؤشرات البناء ضعيفة ، حيث مازال الاستثمار فى مجال العقارت منخفضة .

والجدير بالذكر أن النشاط الاقتصادى بالصين زاد مع الشهور الاولى من العام الحالى في ظل دفع استثمارات في الاستهلاك والبنية التحتية للتعافي من أثر الاضطرابات التي تسببت فيها جائحة كورونا .

و قد أدى تخلى الصين عن قيودها الصارمة فى مواجهة انتشار فيروس كورونا الى تعزيز تنشيط اقتصادها الذي تبلغ قيمته نحو 18 تريليون دولار ، بعد أن شهد الاقتصاد الصينى أدنى معدلات النمو فى عقود ، ولكن التوقعات تشير الى أن هناك مزيد من التعافى الاقتصادى خلال العام الجارى بالرغم من التحديات الاقتصادية العالمية .

وأظهرت بيانات المكتب الوطني الصيني للإحصاء الصادرة أمس الأربعاء ارتفاع الناتج الصناعي في الفترة بين شهري يناير وفبراير بنسبة 2.4% عن العام الماضي.

وقفزت مبيعات التجزئة في أول شهرين من العام بنسبة 3.5% مقارنة بالعام الماضي بما يشكل تحولا عن انخفاض بنسبة 1.8% على أساس سنوي سجلته في ديسمبر .
وزاد الاستثمار في البنية التحتية في أول شهرين بنسبة 9% على أساس سنوي مدفوعا بإنفاق حكومي يهدف لدعم الاقتصاد.