التقويم الاقتصادي FXARABIA

[م.جمانه]

إنتاج المصانع بمنطقة اليورو يتراجع في يوليو

تراجع إنتاج المصانع بمنطقة اليورو أكثر من المتوقع بكثير في يوليو تموز الأمر الذي يشير إلى ضعف الطلب الاستهلاكي الأوروبي وهشاشة التعافي الاقتصادي في المنطقة.
وقال مكتب إحصاءات الاتحاد الأوروبي يوروستات يوم الخميس إن الإنتاج الصناعي في الدول السبع عشرة التي تستخدم اليورو تراجع 1.5 بالمئة في يوليو. وبالمقارنة كان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم يتوقعون زيادة 0.1 بالمئة.
وبعد ركود على مدى عام ونصف العام عادت منطقة اليورو للنمو في الفترة من ابريل نيسان إلى يونيو حزيران ويقول اقتصاديون كثيرون إن التعافي مستمر في الربع الثالث من العام

[م.جمانه]

إنتاج المصانع بمنطقة اليورو يتراجع في يوليو

تراجع إنتاج المصانع بمنطقة اليورو أكثر من المتوقع بكثير في يوليو تموز الأمر الذي يشير إلى ضعف الطلب الاستهلاكي الأوروبي وهشاشة التعافي الاقتصادي في المنطقة.
وقال مكتب إحصاءات الاتحاد الأوروبي يوروستات يوم الخميس إن الإنتاج الصناعي في الدول السبع عشرة التي تستخدم اليورو تراجع 1.5 بالمئة في يوليو. وبالمقارنة كان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم يتوقعون زيادة 0.1 بالمئة.
وبعد ركود على مدى عام ونصف العام عادت منطقة اليورو للنمو في الفترة من ابريل نيسان إلى يونيو حزيران ويقول اقتصاديون كثيرون إن التعافي مستمر في الربع الثالث من العام

[م.جمانه]

إقرار سلطات جديدة للمركزي الأوروبي للإشراف على بنوك منطقة اليورو

منح المشرعون الأوروبيون سلطات جديدة للبنك المركزي الأوروبي يوم الخميس للإشراف على ما يصل إلى ستة آلاف بنك في منطقة اليورو وهي الخطوة الأولى نحو الوحدة المصرفية في المنطقة.
ووافق المشرعون في اقتراع على السماح للبنك المركزي الأوروبي بتولي دور الإشراف المصرفي الجديد بدءا من عام 2014 أي بعد نحو عام من إعلان حكومات الاتحاد الأوروبي دعمها للخطة.
ويعد إنشاء إطار موحد لبنوك منطقة اليورو وآليات لتصفية المؤسسات المتعثرة وحماية أموال المودعين أحد أهم المشروعات الطموح والصعبة للاتحاد الأوروبي.
كان البرلمان الأوروبي هدد بتأجيل الموافقة على السلطات الجديدة إذا لم يوافق البنك المركزي على إطلاعه على تفاصيل عملية صنع القرار. لكن تمت تسوية هذه المسألة يوم الثلاثاء وأكد البنك المركزي الأوروبي التوصل إلى اتفاق بين رئيس البرلمان مارتن شولتز ورئيس البنك ماريو دراجي

[م.جمانه]

إقرار سلطات جديدة للمركزي الأوروبي للإشراف على بنوك منطقة اليورو

منح المشرعون الأوروبيون سلطات جديدة للبنك المركزي الأوروبي يوم الخميس للإشراف على ما يصل إلى ستة آلاف بنك في منطقة اليورو وهي الخطوة الأولى نحو الوحدة المصرفية في المنطقة.
ووافق المشرعون في اقتراع على السماح للبنك المركزي الأوروبي بتولي دور الإشراف المصرفي الجديد بدءا من عام 2014 أي بعد نحو عام من إعلان حكومات الاتحاد الأوروبي دعمها للخطة.
ويعد إنشاء إطار موحد لبنوك منطقة اليورو وآليات لتصفية المؤسسات المتعثرة وحماية أموال المودعين أحد أهم المشروعات الطموح والصعبة للاتحاد الأوروبي.
كان البرلمان الأوروبي هدد بتأجيل الموافقة على السلطات الجديدة إذا لم يوافق البنك المركزي على إطلاعه على تفاصيل عملية صنع القرار. لكن تمت تسوية هذه المسألة يوم الثلاثاء وأكد البنك المركزي الأوروبي التوصل إلى اتفاق بين رئيس البرلمان مارتن شولتز ورئيس البنك ماريو دراجي

[م.جمانه]

[م.جمانه]

[م.جمانه]

اليورو يهبط بعد بيانات مخيبة للآمال

تراجع اليورو يوم الخميس بعد بيانات أظهرت انكماش الناتج الصناعي لمنطقة اليورو في يوليو تموز لكن الدولار أخفق في تحقيق المزيد من الارتفاع أمام سلة عملات وسط قلق الأسواق قبل اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) الأسبوع المقبل.
وقلص الجنيه الاسترليني خسائره أمام الدولار وسجل أعلى مستويات الجلسة أمام اليورو بعدما لم يظهر محافظ بنك انجلترا المركزي مارك كارني أي قلق من ارتفاع عائدات السندات.
ومع انحسار التهديد بضربة أمريكية وشيكة لسوريا تحول التركيز إلى اجتماع الاحتياطي الاتحادي الأسبوع المقبل حيث من المتوقع أن يبدأ البنك في تقليص برنامجه لتحفيز الاقتصاد.
ونزل اليورو 0.15 بالمئة إلى 1.3295 دولار كما سجلت العملة الموحدة أدنى مستوياتها خلال الجلسة عند 1.3283 دولار بعدما أظهرت بيانات تراجع الانتاج الصناعي لمنطقة اليورو 1.5 بالمئة في يوليو تموز مقابل توقعات بزيادة قدرها 0.1 بالمئة.
وتراجع اليورو بشكل أكبر أمام الين منخفضا 0.7 بالمئة إلى 131.97 ين بينما جرى تداوله امام الاسترليني قرب أدنى مستوى في سبعة أشهر ونصف.
وكان من المفترض أن يؤدي انخفاض اليورو إلى ارتفاع مؤشر الدولار لكنه استقر خلال يوم الخميس عند 81.524 غير بعيد عن أدنى مستوياته في أسبوعين 81.410 الذي سجله في وقت سابق من الجلسة

[م.جمانه]

اليورو يهبط بعد بيانات مخيبة للآمال

تراجع اليورو يوم الخميس بعد بيانات أظهرت انكماش الناتج الصناعي لمنطقة اليورو في يوليو تموز لكن الدولار أخفق في تحقيق المزيد من الارتفاع أمام سلة عملات وسط قلق الأسواق قبل اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) الأسبوع المقبل.
وقلص الجنيه الاسترليني خسائره أمام الدولار وسجل أعلى مستويات الجلسة أمام اليورو بعدما لم يظهر محافظ بنك انجلترا المركزي مارك كارني أي قلق من ارتفاع عائدات السندات.
ومع انحسار التهديد بضربة أمريكية وشيكة لسوريا تحول التركيز إلى اجتماع الاحتياطي الاتحادي الأسبوع المقبل حيث من المتوقع أن يبدأ البنك في تقليص برنامجه لتحفيز الاقتصاد.
ونزل اليورو 0.15 بالمئة إلى 1.3295 دولار كما سجلت العملة الموحدة أدنى مستوياتها خلال الجلسة عند 1.3283 دولار بعدما أظهرت بيانات تراجع الانتاج الصناعي لمنطقة اليورو 1.5 بالمئة في يوليو تموز مقابل توقعات بزيادة قدرها 0.1 بالمئة.
وتراجع اليورو بشكل أكبر أمام الين منخفضا 0.7 بالمئة إلى 131.97 ين بينما جرى تداوله امام الاسترليني قرب أدنى مستوى في سبعة أشهر ونصف.
وكان من المفترض أن يؤدي انخفاض اليورو إلى ارتفاع مؤشر الدولار لكنه استقر خلال يوم الخميس عند 81.524 غير بعيد عن أدنى مستوياته في أسبوعين 81.410 الذي سجله في وقت سابق من الجلسة

[م.جمانه]

تراجع طلبات إعانة البطالة الأمريكية

تراجعت أعداد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة بطالة بشدة الأسبوع الماضي لكن يبدو أن معظم الانخفاض جاء نتيجة عوامل فنية في عملية تلقي الطلبات مما يلقي بظلال من الشك على أحدث قراءة رئيسية لأوضاع سوق العمل قبل اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي).
وقالت وزارة العمل الأمريكية يوم الخميس إن الطلبات الجديدة للحصول على الإعانة تراجعت بمقدار 31 ألف طلب لتصل إلى مستوى معدل في ضوء العوامل الموسمية يبلغ 292 ألفا.
وهذا أقل مستوى للطلبات منذ 2006 ويخالف توقعات المحللين لزيادة طفيفة.
لكن محللا في الوزارة عزا معظم التراجع إلى أن ولايتين تحدثان أنظمة الكمبيوتر ولم تسجلا كل الطلبات المقدمة خلال الأسبوع.

[م.جمانه]

تراجع طلبات إعانة البطالة الأمريكية

تراجعت أعداد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة بطالة بشدة الأسبوع الماضي لكن يبدو أن معظم الانخفاض جاء نتيجة عوامل فنية في عملية تلقي الطلبات مما يلقي بظلال من الشك على أحدث قراءة رئيسية لأوضاع سوق العمل قبل اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي).
وقالت وزارة العمل الأمريكية يوم الخميس إن الطلبات الجديدة للحصول على الإعانة تراجعت بمقدار 31 ألف طلب لتصل إلى مستوى معدل في ضوء العوامل الموسمية يبلغ 292 ألفا.
وهذا أقل مستوى للطلبات منذ 2006 ويخالف توقعات المحللين لزيادة طفيفة.
لكن محللا في الوزارة عزا معظم التراجع إلى أن ولايتين تحدثان أنظمة الكمبيوتر ولم تسجلا كل الطلبات المقدمة خلال الأسبوع.

[م.جمانه]

مؤشر أسهم منطقة اليورو يسجل أعلى مستوى له في عامين بفعل تفاؤل اقتصادي

استقرت الأسهم الأوروبية يوم الخميس وسجل مؤشر رئيسي للأسهم أعلى مستوى له في عامين وسط تفاؤل اقتصادي بعد بيانات أمريكية أقوى من المتوقع وطائفة من التعليقات الإيجابية لمحللين بشأن أسهم شركات البناء والتكنولوجيا.
وتراجعت أعداد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة بطالة بشدة الأسبوع الماضي لكن يبدو أن معظم الانخفاض جاء نتيجة عوامل فنية في عملية تلقي الطلبات.
وقالت وزارة العمل الأمريكية يوم الخميس إن الطلبات الجديدة للحصول على الإعانة تراجعت بمقدار 31 ألف طلب لتصل إلى مستوى معدل في ضوء العوامل الموسمية يبلغ 292 ألفا.
وفي ختام التعامل في البورصات الأوروبية كان مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى مستقرا دونما تغير يذكر على 1247.31 نقطة في حين أغلق مؤشر يورو ستوكس 50 للأسهم القيادية بمنطقة اليورو على انخفاض طفيف ليصل إلى 2862.07 نقطة وكان المؤشر قد قفز خلال التعاملات إلى 2870.18 نقطة أعلى مستوى له منذ عامين.
وارتفع مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني 0.01 بالمئة إلى 6588.98 نقطة. واغلق مؤشر كاك-40 الفرنسي منخفضا 0.3 بالمائة الى 4106.63 نقطة بينما ختم مؤشر داكس الألماني التعاملات منخفضا 1.7 بالمئة الى 8494.00 نقطة

[م.جمانه]

مؤشر أسهم منطقة اليورو يسجل أعلى مستوى له في عامين بفعل تفاؤل اقتصادي

استقرت الأسهم الأوروبية يوم الخميس وسجل مؤشر رئيسي للأسهم أعلى مستوى له في عامين وسط تفاؤل اقتصادي بعد بيانات أمريكية أقوى من المتوقع وطائفة من التعليقات الإيجابية لمحللين بشأن أسهم شركات البناء والتكنولوجيا.
وتراجعت أعداد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة بطالة بشدة الأسبوع الماضي لكن يبدو أن معظم الانخفاض جاء نتيجة عوامل فنية في عملية تلقي الطلبات.
وقالت وزارة العمل الأمريكية يوم الخميس إن الطلبات الجديدة للحصول على الإعانة تراجعت بمقدار 31 ألف طلب لتصل إلى مستوى معدل في ضوء العوامل الموسمية يبلغ 292 ألفا.
وفي ختام التعامل في البورصات الأوروبية كان مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى مستقرا دونما تغير يذكر على 1247.31 نقطة في حين أغلق مؤشر يورو ستوكس 50 للأسهم القيادية بمنطقة اليورو على انخفاض طفيف ليصل إلى 2862.07 نقطة وكان المؤشر قد قفز خلال التعاملات إلى 2870.18 نقطة أعلى مستوى له منذ عامين.
وارتفع مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني 0.01 بالمئة إلى 6588.98 نقطة. واغلق مؤشر كاك-40 الفرنسي منخفضا 0.3 بالمائة الى 4106.63 نقطة بينما ختم مؤشر داكس الألماني التعاملات منخفضا 1.7 بالمئة الى 8494.00 نقطة

[م.جمانه]

بنك إنجلترا: التوجيه الاستباقي سوف يدعم الاقتصاد بتقلقل حدة عدم اليقين

أثناء شهادة مارك كارني محافظ بنك إنجلترا أمام لجنة الخزانة في المملكة المتحدة بشأن آخر تقرير موسمي للتضخم الصادر عن البنك، دافع عن سياسة التوجيه الاستباقي للبنك بشأن أسعار العائدات قائلا أن الأسر والشركات البريطانية يشعرون بفوائدها فعليا على الرغم من أن الأسواق لا تزال في موضع شك.

وأشار عضو لجنة السياسة النقدية، ديفيد مايلز، أيضا إلى الآثار الإيجابية للتوجيه الاستباقي التي قد تنعكس على اقتصاد المملكة المتحدة بقوله أن هذه السياسة من شأنها أن تقدم تحفيزا اقتصاديا دون المخاطرة بالأسعار والاستقرار المالي. وأضاف أن من شأنها أن تزيد من فعالية أي تسهيل نقدي محتمل في المستقبل.

كما صرح المحافظ كارني، أن هناك حاجة لتلك السياسة في حالة تعثر الانتعاش الحالي، لكنه حتى الآن النشاط الاقتصادي واضح. وأكد أيضا أن البنك المركزي لم يتخل عن هدفه نحو التضخم، %2.0.

علاوة على ذلك، قضية البطالة لا تزال خطيرة للغاية، كما اتفق أعضاء لجنة السياسة النقدية، ولكن من المتوقع أن يستمر معدل البطالة في الانخفاض تدريجيا نحو المستوى المستهدف %7.0 والذي قد وضعه بنك انجلترا كنقطة أساسية لاتخاذ القرارات وإعادة تقييم السياسات المستخدمة. ويتوقع البنك المركزي أن يصل معدل البطالة إلى ذلك المستوى بحلول عام 2016.

من جانبه يرىالخبراء الفنيين أن "الحديث قد انتهى بشكل غير مناسب، حيث استغرق وقت طويل في مناقشة العودة للإجراءات الطبيعية للسياسة النقدية، بمعنى إنهاء معدلات الفائدة المنخفضة وبرنامج التسهيل النقدي بدلاً من انتهاج سياسة نقدية توافقية من خلال خطة التوجيه الاستباقي".

"وقد أعطى هذا الأمر إيحاءًا أكبر بحيادية البيان، كما أنه ابتعد عن الحديث غير المبرر حول مستويات عائدات السندات من يوليو حتى الآن قائلاً أن عائدات السندات قد ارتفعت نتيجة حالة التعافي التي يمر بها الاقتصاد ولم يظهر أي مخاوف من الانحدار الشديد بالمعدلات طالما استمرت مستويات عائدات سندات الخزانة قصيرة المدى والتضخم"

[م.جمانه]

بنك إنجلترا: التوجيه الاستباقي سوف يدعم الاقتصاد بتقلقل حدة عدم اليقين

أثناء شهادة مارك كارني محافظ بنك إنجلترا أمام لجنة الخزانة في المملكة المتحدة بشأن آخر تقرير موسمي للتضخم الصادر عن البنك، دافع عن سياسة التوجيه الاستباقي للبنك بشأن أسعار العائدات قائلا أن الأسر والشركات البريطانية يشعرون بفوائدها فعليا على الرغم من أن الأسواق لا تزال في موضع شك.

وأشار عضو لجنة السياسة النقدية، ديفيد مايلز، أيضا إلى الآثار الإيجابية للتوجيه الاستباقي التي قد تنعكس على اقتصاد المملكة المتحدة بقوله أن هذه السياسة من شأنها أن تقدم تحفيزا اقتصاديا دون المخاطرة بالأسعار والاستقرار المالي. وأضاف أن من شأنها أن تزيد من فعالية أي تسهيل نقدي محتمل في المستقبل.

كما صرح المحافظ كارني، أن هناك حاجة لتلك السياسة في حالة تعثر الانتعاش الحالي، لكنه حتى الآن النشاط الاقتصادي واضح. وأكد أيضا أن البنك المركزي لم يتخل عن هدفه نحو التضخم، %2.0.

علاوة على ذلك، قضية البطالة لا تزال خطيرة للغاية، كما اتفق أعضاء لجنة السياسة النقدية، ولكن من المتوقع أن يستمر معدل البطالة في الانخفاض تدريجيا نحو المستوى المستهدف %7.0 والذي قد وضعه بنك انجلترا كنقطة أساسية لاتخاذ القرارات وإعادة تقييم السياسات المستخدمة. ويتوقع البنك المركزي أن يصل معدل البطالة إلى ذلك المستوى بحلول عام 2016.

من جانبه يرىالخبراء الفنيين أن "الحديث قد انتهى بشكل غير مناسب، حيث استغرق وقت طويل في مناقشة العودة للإجراءات الطبيعية للسياسة النقدية، بمعنى إنهاء معدلات الفائدة المنخفضة وبرنامج التسهيل النقدي بدلاً من انتهاج سياسة نقدية توافقية من خلال خطة التوجيه الاستباقي".

"وقد أعطى هذا الأمر إيحاءًا أكبر بحيادية البيان، كما أنه ابتعد عن الحديث غير المبرر حول مستويات عائدات السندات من يوليو حتى الآن قائلاً أن عائدات السندات قد ارتفعت نتيجة حالة التعافي التي يمر بها الاقتصاد ولم يظهر أي مخاوف من الانحدار الشديد بالمعدلات طالما استمرت مستويات عائدات سندات الخزانة قصيرة المدى والتضخم"

[م.جمانه]

الولايات المتحدة: إعانات البطالة الأولية تشهد انكماشا

وفقا لوزارة العمل الأمريكية، انخفضت إعانات البطالة الأولية بنحو 31 ألف في الأسبوع المنتهي بـ 6 سبتمبر إلى القراءة المعدلة موسميا 292 ألف دون التوقعات البالغة 330 ألف ومقارنة بالقراءة السابقة المراجعة (323 ألف).

هذا وقد تقلصت إعانات البطالة الإجمالية بنحو 73 ألف إلى القراءة المعدلة موسميا 2.871 مليون في الأسبوع المنتهي بـ 30 أغسطس مقابل القراءة السابقة 2.944 مليون (بعد المراجعة) في الأسبوع السابق.

[م.جمانه]

الولايات المتحدة: إعانات البطالة الأولية تشهد انكماشا

وفقا لوزارة العمل الأمريكية، انخفضت إعانات البطالة الأولية بنحو 31 ألف في الأسبوع المنتهي بـ 6 سبتمبر إلى القراءة المعدلة موسميا 292 ألف دون التوقعات البالغة 330 ألف ومقارنة بالقراءة السابقة المراجعة (323 ألف).

هذا وقد تقلصت إعانات البطالة الإجمالية بنحو 73 ألف إلى القراءة المعدلة موسميا 2.871 مليون في الأسبوع المنتهي بـ 30 أغسطس مقابل القراءة السابقة 2.944 مليون (بعد المراجعة) في الأسبوع السابق.

[م.جمانه]

الولايات المتحدة: لا جديد في مؤشر أسعار الواردات في أغسطس

وفقًا للبيانات الصادرة عن وزارة التجارة الأمريكية اليوم الخميس، كانت قد انكمشت أسعار الواردات الأمريكي بنحو 0.4% على أساس سنوي في أغسطس، ولكن على أساس سنوي لم يطرأ عليها جديد؛ لتعد بذلك دون قراءة يوليو المسجلة 1% و 0.1% على التوالي. أما عن أسعار الصادرات، فقد شهدت تراجعًا بلغت نسبته 0.5% على أساس شهري بينما سجلت هبوطًا بنحو 1.1% على أساس سنوي.

[م.جمانه]

الولايات المتحدة: لا جديد في مؤشر أسعار الواردات في أغسطس

وفقًا للبيانات الصادرة عن وزارة التجارة الأمريكية اليوم الخميس، كانت قد انكمشت أسعار الواردات الأمريكي بنحو 0.4% على أساس سنوي في أغسطس، ولكن على أساس سنوي لم يطرأ عليها جديد؛ لتعد بذلك دون قراءة يوليو المسجلة 1% و 0.1% على التوالي. أما عن أسعار الصادرات، فقد شهدت تراجعًا بلغت نسبته 0.5% على أساس شهري بينما سجلت هبوطًا بنحو 1.1% على أساس سنوي.

[م.جمانه]

كندا : ارتفاع مؤشر أسعار المنازل الجديدة في يوليو

سجل مؤشر أسعار المنازل الكندية الجديدة ارتفاعاً بنحو 0.2% على أساس شهري في يوليو، متجاوزًا التوقعات ومتوافقًا مع القراءة السابقة في يونيو. كما ارتفع المؤشر بنحو 1.9% خلال الأشهر الـ 12 الماضية.

[م.جمانه]

كندا : ارتفاع مؤشر أسعار المنازل الجديدة في يوليو

سجل مؤشر أسعار المنازل الكندية الجديدة ارتفاعاً بنحو 0.2% على أساس شهري في يوليو، متجاوزًا التوقعات ومتوافقًا مع القراءة السابقة في يونيو. كما ارتفع المؤشر بنحو 1.9% خلال الأشهر الـ 12 الماضية.