التقويم الاقتصادي FXARABIA

[م.جمانه]

نيكي يرتفع 1.2% مع تعافي الأسهم القيادية

ارتفع مؤشر نيكي للأسهم اليابانية 1.2 بالمئة يوم الثلاثاء ليسترد بعض عافيته بعد تراجعات حادة في الجلسات القليلة السابقة حيث قام بعض المستثمرين باقتناص الأسهم القيادية المنخفضة مثل طوكيو موتور وسوني. وتقدم نيكي 169.33 نقطة إلى 14311.98 نقطة في حين زاد مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.2 بالمئة مسجلا 1168.27 نقطة

[م.جمانه]

نيكي يرتفع 1.2% مع تعافي الأسهم القيادية

ارتفع مؤشر نيكي للأسهم اليابانية 1.2 بالمئة يوم الثلاثاء ليسترد بعض عافيته بعد تراجعات حادة في الجلسات القليلة السابقة حيث قام بعض المستثمرين باقتناص الأسهم القيادية المنخفضة مثل طوكيو موتور وسوني. وتقدم نيكي 169.33 نقطة إلى 14311.98 نقطة في حين زاد مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.2 بالمئة مسجلا 1168.27 نقطة

[م.جمانه]

أو.ام.في تبيع 9% في نابوكو إلى جي.دي.اف سويز

قالت مجموعة أو.ام.في النمساوية للطاقة يوم الثلاثاء إنها باعت حصة بنحو تسعة بالمئة في مشروع خط أنابيب الغاز نابوكو إلى مجموعة جي.دي.اف سويز الفرنسية.
ولم تذكر تفاصيل مالية للصفقة التي قالت إنها تتوقف على شروط معينة ومن المتوقع أن تتم في النصف الثاني من العام الحالي. ويأتي ذلك بعد قيام أو.ام.في بشراء الحصة من المساهم السابق آر.دبليو.إي.
ومن بين المساهمين الحاليين في المشروع الهادف إلى نقل الغاز من بحر قزوين إلى أوروبا شركة بي.إي.اتش البلغارية وبوتاش التركية واف.جي.اس.زد المجرية وترانسجاز الرومانية إلى جانب جي.دي.اف سويز وأو.أم.في

[م.جمانه]

أو.ام.في تبيع 9% في نابوكو إلى جي.دي.اف سويز

قالت مجموعة أو.ام.في النمساوية للطاقة يوم الثلاثاء إنها باعت حصة بنحو تسعة بالمئة في مشروع خط أنابيب الغاز نابوكو إلى مجموعة جي.دي.اف سويز الفرنسية.
ولم تذكر تفاصيل مالية للصفقة التي قالت إنها تتوقف على شروط معينة ومن المتوقع أن تتم في النصف الثاني من العام الحالي. ويأتي ذلك بعد قيام أو.ام.في بشراء الحصة من المساهم السابق آر.دبليو.إي.
ومن بين المساهمين الحاليين في المشروع الهادف إلى نقل الغاز من بحر قزوين إلى أوروبا شركة بي.إي.اتش البلغارية وبوتاش التركية واف.جي.اس.زد المجرية وترانسجاز الرومانية إلى جانب جي.دي.اف سويز وأو.أم.في

[م.جمانه]

الكيماويات والأدوية ترفع صادرات سويسرا في ابريل

زادت الصادرات السويسرية في ابريل نيسان مدعومة بيومي عامل إضافيين في الشهر مما ساعد في رفع المبيعات بقطاع الكيماويات والصناعات الدوائية.
وقال مكتب الجمارك الاتحادي يوم الثلاثاء إن صادرات سويسرا ارتفعت 6.9 بالمئة بالأسعار الحقيقية في ابريل لتصل إلى 17 مليار فرنك سويسري (17.67 مليار دولار) لكنها تراجعت 3.7 بالمئة عند تعديل الأرقام لأخذ يومي العمل الإضافيين في الحسبان.
ونمت صادرات المنتجات الدوائية والكيماويات - وهي أكبر صادرات البلاد - 10.8 بالمئة في حين زادت صادرات الآلات والأجهزة الإلكترونية 4.6 بالمئة والساعات 2.3 بالمئة.
وتستفيد الصادرات السويسرية من سقف فرضه البنك المركزي على سعر صرف الفرنك في 2011 لكنها تعاني من طلب ضعيف في أوروبا وهي أكبر شريك تجاري لسويسرا.
وبتعديل الأرقام في ضوء العوامل الموسمية تكون الصادرات قد انخفضت 7.6 بالمئة بالأسعار الحقيقية في حين انكمش الفائض التجاري إلى 1.7 مليار فرنك في ابريل من 1.9 مليار فرنك في مارس

[م.جمانه]

الكيماويات والأدوية ترفع صادرات سويسرا في ابريل

زادت الصادرات السويسرية في ابريل نيسان مدعومة بيومي عامل إضافيين في الشهر مما ساعد في رفع المبيعات بقطاع الكيماويات والصناعات الدوائية.
وقال مكتب الجمارك الاتحادي يوم الثلاثاء إن صادرات سويسرا ارتفعت 6.9 بالمئة بالأسعار الحقيقية في ابريل لتصل إلى 17 مليار فرنك سويسري (17.67 مليار دولار) لكنها تراجعت 3.7 بالمئة عند تعديل الأرقام لأخذ يومي العمل الإضافيين في الحسبان.
ونمت صادرات المنتجات الدوائية والكيماويات - وهي أكبر صادرات البلاد - 10.8 بالمئة في حين زادت صادرات الآلات والأجهزة الإلكترونية 4.6 بالمئة والساعات 2.3 بالمئة.
وتستفيد الصادرات السويسرية من سقف فرضه البنك المركزي على سعر صرف الفرنك في 2011 لكنها تعاني من طلب ضعيف في أوروبا وهي أكبر شريك تجاري لسويسرا.
وبتعديل الأرقام في ضوء العوامل الموسمية تكون الصادرات قد انخفضت 7.6 بالمئة بالأسعار الحقيقية في حين انكمش الفائض التجاري إلى 1.7 مليار فرنك في ابريل من 1.9 مليار فرنك في مارس

[م.جمانه]

اجتماع أوبك خارج دائرة المخاطر لسوق النفط

على عكس اجتماعات سابقة لمنظمة أوبك شهدت صراعات كان يصعب معها التنبؤ بالنتائج لن يكون الاجتماع المزمع في الأسبوع الحالي مبعث قلق بالنسبة لتجار النفط.
وتقول الوفود المشاركة في اجتماع المنظمة إن هناك فرصة كبيرة لاستمرار سياسة الإنتاج الحالية دون تغيير. ومن ثم لم يعد الاجتماع الذي يعقد في الحادي والثلاثين من الشهر الجاري من ضمن عوامل المخاطرة التي يتابعها المتعاملون عن كثب.
وأحد أسباب ذلك أن سعر مزيج برنت الخام قريب جدا من السعر الذي تفضله السعودية أكبر منتج للنفط في العالم وهو عند 100 دولار للبرميل. ورغم ارتفاع السعر بالمعايير التاريخية إلا أنه أقل من مستوى 125 دولارا للبرميل الذي أثار قلق كبرى الدول المستهلكة للخام في العام الماضي.
وفي الواقع فإن ثورة النفط الصخري في الولايات المتحدة - التي مازالت أكبر دولة مستهلكة للنفط في العالم متقدمة على الصين - قد أنعشت آمال المستوردين باحتمال توقف الاتجاه الصعودي لأسعار الوقود والذي استمر على مدار العقد المنصرم.
وارتفع المتوسط السنوي الاسمي للسعر العالمي لأكثر من أربعة أمثاله في عشر سنوات من 25 دولارا في 2002 إلى 111 دولار في 2012 وانخفض متوسط السعر منذ بداية العام ولكن قليلا. وتجاوز سعر مزيج برنت 102 دولار بقليل يوم الجمعة.
وتوقع تقرير لوكالة الطاقة الدولية في وقت سابق من العام أن تسهم إمدادات الغاز الصخري الأمريكي في تلبية معظم الطلب العالمي الجديد في السنوات الخمس المقبلة ونتيجة لذلك لن تجد أوبك مجالا لرفع الإنتاج دون المخاطرة بهبوط الأسعار.
وقال شكيب خليل الذي شغل منصب وزير النفط في الجزائر بين عامي 1999 و2010 "أوبك في وضع صعب. يتراجع الطلب على نفط المنظمة في حين يلبي آخرون من خارج أوبك الزيادة في الطلب."
وقال كريستوف رول كبير الاقتصاديين في بي.بي إن زيادة الامدادات في امريكا الشمالية ستؤدي لانخفاض الطلب على نفط أوبك حتى نهاية العقد وتعزيز الطاقة الفائضة لديها.
وتابع رول "تواجه أوبك وضعا صعبا بالفعل."
وقبل عام هونت أوبك من زيادة إنتاج الغاز الصخري قائلة إنه ليس مبعث قلق يذكر. وقال وزير النفط الكويتي هاني حسين إن المنتجين سينتظرون مزيدا من الأبحاث للتعرف بصورة أفضل على تأثيره. وقال نظيره الفنزويلي رفاييل راميرز "لست قلقا على الاطلاق .. إنها مجرد توقعات."
وبنهاية العام سجلت الولايات المتحدة أكبر زيادة سنوية في إنتاج النفط منذ أن بدأت في إنتاج الخام عام 1860. وبلغت الزيادة 850 ألف برميل يوميا وهي أكبر من إنتاج قطر والاكوادور - أصغر منتجين في أوبك - معا.
وبعض الزيت الصخري المنتح هو الأعلى تكلفة على مستوى العالم غير أن السعودية - التي تمتلك معظم الطاقة غير المستغلة في أوبك - لم تبد أي إشارة لزيادة الانتاج سعيا لكبح إنتاج الغاز الصخري نظرا لعدم جدواه اقتصاديا.
وعلى العكس أشاد وزير البترول السعودي علي النعيمي في كلمة في واشنطن العام الماضي بالنهضة في قطاع الطاقة في الولايات المتحدة ووصفها بأنها "أنباء طيبة".
وأكثر الدول الأعضاء في أوبك تأثرا بإنتاج النفط الصخري الأمريكي هي تلك التي تعتمد بشكل كبير على التصدير إلى الولايات المتحدة.
وضغطت زيادة الإمدادات الأمريكية على صادرات نيجيريا والجزائر للسوق الأمريكية ودفعتهما لخفض الأسعار وبيع كميات أكبر في أسواق أخرى.
ويقول مندبون في أوبك إن اجتماع المنظمة التي تضم 12 دولة سيبقي على سقف الانتاج عند 30 مليون برميل يوميا.
وقال مندوب من دولة خليجية "مازال السعر معقولا ولم ينزل عن 100 دولار. لذا يبدو الأمر جليا .. الابقاء على سقف الانتاج الرسمي وإدخال تعديلات غير رسمية إذا لزم الأمر."
وستظل السعودية تقوم بدورها في توجيه السوق للأجل القصير.
وخفضت السعودية إنتاجها من عشرة ملايين برميل يوميا - وهو أعلى مستوى في 30 عاما - إلى 9.3 مليون برميل يوميا في ابريل نيسان وبهذا يبلغ إنتاج أوبك 30.46 مليون برميل يوميا متمشيا مع توقعات المنظمة لمتوسط الطلب على خاماتها في النصف الثاني من العام.
وكانت أوبك في السابق مبعث قلق أكبر لشركات تجارة النفط. ففي أوائل القرن الحالي وصل عدد الاجتماعات السنوية إلى سبعة في حين تكتفي المنظمة باجتماعين حاليا كما كانت كثيرا ما تلجأ إلى قرارات مفاجئة في محاولة للتحكم في سوق النفط.
لكن قد لا تغيب المنظمة عن صدارة العناوين الرئيسية للأخبار لفترة طويلة.
وقد يشهد العام المقبل انخفاضا للطلب العالمي على نفط أوبك. ويقول مندوبون إن ذلك قد يبرر خفض الامدادات.
وقال مصدر بارز في أوبك "سنواجه مشكلة في 2014 وربما نضطر لخفض الامدادات .. إذا قررت أوبك استباق الأحداث فسنبدأ في مناقشة حصص الإنتاج لكل دولة بجدية."
وعجزت أوبك لسنوات طويلة على الاتفاق علي حصة إنتاج كل دولة لكن قد تحتاج للتوصل لمثل هذا الاتفاق إذا كان عليها إجراء تخفيضات كبيرة وتوزيعها على الدول الأعضاء.
كما أخفقت أوبك في اختيار أمين عام جديد للمنظمة بعد أن تقدمت كل من السعودية وإيران والعراق بمرشح ليخلف الليبي عبد الله البدري ولم يحصل أي منهم على الإجماع المطلوب

[م.جمانه]

اجتماع أوبك خارج دائرة المخاطر لسوق النفط

على عكس اجتماعات سابقة لمنظمة أوبك شهدت صراعات كان يصعب معها التنبؤ بالنتائج لن يكون الاجتماع المزمع في الأسبوع الحالي مبعث قلق بالنسبة لتجار النفط.
وتقول الوفود المشاركة في اجتماع المنظمة إن هناك فرصة كبيرة لاستمرار سياسة الإنتاج الحالية دون تغيير. ومن ثم لم يعد الاجتماع الذي يعقد في الحادي والثلاثين من الشهر الجاري من ضمن عوامل المخاطرة التي يتابعها المتعاملون عن كثب.
وأحد أسباب ذلك أن سعر مزيج برنت الخام قريب جدا من السعر الذي تفضله السعودية أكبر منتج للنفط في العالم وهو عند 100 دولار للبرميل. ورغم ارتفاع السعر بالمعايير التاريخية إلا أنه أقل من مستوى 125 دولارا للبرميل الذي أثار قلق كبرى الدول المستهلكة للخام في العام الماضي.
وفي الواقع فإن ثورة النفط الصخري في الولايات المتحدة - التي مازالت أكبر دولة مستهلكة للنفط في العالم متقدمة على الصين - قد أنعشت آمال المستوردين باحتمال توقف الاتجاه الصعودي لأسعار الوقود والذي استمر على مدار العقد المنصرم.
وارتفع المتوسط السنوي الاسمي للسعر العالمي لأكثر من أربعة أمثاله في عشر سنوات من 25 دولارا في 2002 إلى 111 دولار في 2012 وانخفض متوسط السعر منذ بداية العام ولكن قليلا. وتجاوز سعر مزيج برنت 102 دولار بقليل يوم الجمعة.
وتوقع تقرير لوكالة الطاقة الدولية في وقت سابق من العام أن تسهم إمدادات الغاز الصخري الأمريكي في تلبية معظم الطلب العالمي الجديد في السنوات الخمس المقبلة ونتيجة لذلك لن تجد أوبك مجالا لرفع الإنتاج دون المخاطرة بهبوط الأسعار.
وقال شكيب خليل الذي شغل منصب وزير النفط في الجزائر بين عامي 1999 و2010 "أوبك في وضع صعب. يتراجع الطلب على نفط المنظمة في حين يلبي آخرون من خارج أوبك الزيادة في الطلب."
وقال كريستوف رول كبير الاقتصاديين في بي.بي إن زيادة الامدادات في امريكا الشمالية ستؤدي لانخفاض الطلب على نفط أوبك حتى نهاية العقد وتعزيز الطاقة الفائضة لديها.
وتابع رول "تواجه أوبك وضعا صعبا بالفعل."
وقبل عام هونت أوبك من زيادة إنتاج الغاز الصخري قائلة إنه ليس مبعث قلق يذكر. وقال وزير النفط الكويتي هاني حسين إن المنتجين سينتظرون مزيدا من الأبحاث للتعرف بصورة أفضل على تأثيره. وقال نظيره الفنزويلي رفاييل راميرز "لست قلقا على الاطلاق .. إنها مجرد توقعات."
وبنهاية العام سجلت الولايات المتحدة أكبر زيادة سنوية في إنتاج النفط منذ أن بدأت في إنتاج الخام عام 1860. وبلغت الزيادة 850 ألف برميل يوميا وهي أكبر من إنتاج قطر والاكوادور - أصغر منتجين في أوبك - معا.
وبعض الزيت الصخري المنتح هو الأعلى تكلفة على مستوى العالم غير أن السعودية - التي تمتلك معظم الطاقة غير المستغلة في أوبك - لم تبد أي إشارة لزيادة الانتاج سعيا لكبح إنتاج الغاز الصخري نظرا لعدم جدواه اقتصاديا.
وعلى العكس أشاد وزير البترول السعودي علي النعيمي في كلمة في واشنطن العام الماضي بالنهضة في قطاع الطاقة في الولايات المتحدة ووصفها بأنها "أنباء طيبة".
وأكثر الدول الأعضاء في أوبك تأثرا بإنتاج النفط الصخري الأمريكي هي تلك التي تعتمد بشكل كبير على التصدير إلى الولايات المتحدة.
وضغطت زيادة الإمدادات الأمريكية على صادرات نيجيريا والجزائر للسوق الأمريكية ودفعتهما لخفض الأسعار وبيع كميات أكبر في أسواق أخرى.
ويقول مندبون في أوبك إن اجتماع المنظمة التي تضم 12 دولة سيبقي على سقف الانتاج عند 30 مليون برميل يوميا.
وقال مندوب من دولة خليجية "مازال السعر معقولا ولم ينزل عن 100 دولار. لذا يبدو الأمر جليا .. الابقاء على سقف الانتاج الرسمي وإدخال تعديلات غير رسمية إذا لزم الأمر."
وستظل السعودية تقوم بدورها في توجيه السوق للأجل القصير.
وخفضت السعودية إنتاجها من عشرة ملايين برميل يوميا - وهو أعلى مستوى في 30 عاما - إلى 9.3 مليون برميل يوميا في ابريل نيسان وبهذا يبلغ إنتاج أوبك 30.46 مليون برميل يوميا متمشيا مع توقعات المنظمة لمتوسط الطلب على خاماتها في النصف الثاني من العام.
وكانت أوبك في السابق مبعث قلق أكبر لشركات تجارة النفط. ففي أوائل القرن الحالي وصل عدد الاجتماعات السنوية إلى سبعة في حين تكتفي المنظمة باجتماعين حاليا كما كانت كثيرا ما تلجأ إلى قرارات مفاجئة في محاولة للتحكم في سوق النفط.
لكن قد لا تغيب المنظمة عن صدارة العناوين الرئيسية للأخبار لفترة طويلة.
وقد يشهد العام المقبل انخفاضا للطلب العالمي على نفط أوبك. ويقول مندوبون إن ذلك قد يبرر خفض الامدادات.
وقال مصدر بارز في أوبك "سنواجه مشكلة في 2014 وربما نضطر لخفض الامدادات .. إذا قررت أوبك استباق الأحداث فسنبدأ في مناقشة حصص الإنتاج لكل دولة بجدية."
وعجزت أوبك لسنوات طويلة على الاتفاق علي حصة إنتاج كل دولة لكن قد تحتاج للتوصل لمثل هذا الاتفاق إذا كان عليها إجراء تخفيضات كبيرة وتوزيعها على الدول الأعضاء.
كما أخفقت أوبك في اختيار أمين عام جديد للمنظمة بعد أن تقدمت كل من السعودية وإيران والعراق بمرشح ليخلف الليبي عبد الله البدري ولم يحصل أي منهم على الإجماع المطلوب

[م.جمانه]

الأسهم الأوروبية ترتفع بعد تصريحات مسؤول بالبنك المركزي

ارتفعت الأسهم الأوروبية يوم الثلاثاء إذ سعى المستثمرون في بريطانيا للحاق بمكاسب يوم السابق بعد عودتهم من عطلة نهاية أسبوع طويلة وبعد تصريحات من مسؤول بارز في البنك المركزي الأوروبي حسنت المعنويات.
وفي الساعة 0706 بتوقيت جرينتش ارتفع مؤشر يوروفرست 300 لأسهم كبرى الشركات الأوروبية 0.8 بالمئة إلى 1239.54 نقطة في حين ارتفع مؤشر فايننشال تايمز البريطاني 1.1 بالمئة وسط توقعات بأن البنوك المركزية ستواصل تمسكها بإجراءات التحفيز لبعض الوقت.
وارتفع يوروفرست إلى أعلى مستوياته في خمس سنوات ونصف السنة مسجلا 1258.09 نقطة الأسبوع الماضي.
وقال جورج أسموسن عضو مجلس البنك المركزي الأوروبي يوم الإثنين إن البنك سيتمسك بسياسته النقدية الميسرة ما تطلب الأمر ذلك.
وفي أنحاء أوروبا فتح مؤشر كاك 40 الفرنسي مرتفعا 0.3 بالمئة في حين زاد مؤشر داكس الألماني 0.6 بالمئة

[م.جمانه]

الأسهم الأوروبية ترتفع بعد تصريحات مسؤول بالبنك المركزي

ارتفعت الأسهم الأوروبية يوم الثلاثاء إذ سعى المستثمرون في بريطانيا للحاق بمكاسب يوم السابق بعد عودتهم من عطلة نهاية أسبوع طويلة وبعد تصريحات من مسؤول بارز في البنك المركزي الأوروبي حسنت المعنويات.
وفي الساعة 0706 بتوقيت جرينتش ارتفع مؤشر يوروفرست 300 لأسهم كبرى الشركات الأوروبية 0.8 بالمئة إلى 1239.54 نقطة في حين ارتفع مؤشر فايننشال تايمز البريطاني 1.1 بالمئة وسط توقعات بأن البنوك المركزية ستواصل تمسكها بإجراءات التحفيز لبعض الوقت.
وارتفع يوروفرست إلى أعلى مستوياته في خمس سنوات ونصف السنة مسجلا 1258.09 نقطة الأسبوع الماضي.
وقال جورج أسموسن عضو مجلس البنك المركزي الأوروبي يوم الإثنين إن البنك سيتمسك بسياسته النقدية الميسرة ما تطلب الأمر ذلك.
وفي أنحاء أوروبا فتح مؤشر كاك 40 الفرنسي مرتفعا 0.3 بالمئة في حين زاد مؤشر داكس الألماني 0.6 بالمئة

[م.جمانه]

الين يتراجع مع تعافي الأسهم اليابانية

تراجع سعر الين يوم الثلاثاء مع استقرار الأسهم اليابانية بعد تراجعها الحاد ما هدأ المخاوف من أن يضطر المستثمرون إلى إغلاق مراكز بيع الين لتعويض الخسائر.
وفي حين دفع انخفاض مؤشر الأسهم أكثر من عشرة بالمئة عن أعلى مستوياته في خمس سنوات ونصف السنة سعر الين للارتفاع أمام الدولار مازالت الأسواق تتوقع في الأجل الطويل أن تضعف سياسات بنك اليابان التيسيرية بشدة سعر الين.
وارتفع سعر الدولار 1.2 بالمئة إلى 102.20 ين بزيادة بأكثر من ين كامل عن أدنى مستوياته في أسبوعين البالغ 100.66 ين الذي سجله يوم الجمعة.
وخسر مؤشر نيكي للأسهم اليابانية أكثر من سبعة بالمئة يوم الخميس الماضي وهو أكبر انخفاض يومي منذ منتصف مارس آذار 2011.
وارتفع اليورو 1.1 بالمئة أمام الين إلى 131.88 ين مبتعدا عن مستوى 129.95 ين الذي سجله يوم الخميس.
ونزل اليورو 0.2 بالمئة إلى 1.2910 دولار

[م.جمانه]

الين يتراجع مع تعافي الأسهم اليابانية

تراجع سعر الين يوم الثلاثاء مع استقرار الأسهم اليابانية بعد تراجعها الحاد ما هدأ المخاوف من أن يضطر المستثمرون إلى إغلاق مراكز بيع الين لتعويض الخسائر.
وفي حين دفع انخفاض مؤشر الأسهم أكثر من عشرة بالمئة عن أعلى مستوياته في خمس سنوات ونصف السنة سعر الين للارتفاع أمام الدولار مازالت الأسواق تتوقع في الأجل الطويل أن تضعف سياسات بنك اليابان التيسيرية بشدة سعر الين.
وارتفع سعر الدولار 1.2 بالمئة إلى 102.20 ين بزيادة بأكثر من ين كامل عن أدنى مستوياته في أسبوعين البالغ 100.66 ين الذي سجله يوم الجمعة.
وخسر مؤشر نيكي للأسهم اليابانية أكثر من سبعة بالمئة يوم الخميس الماضي وهو أكبر انخفاض يومي منذ منتصف مارس آذار 2011.
وارتفع اليورو 1.1 بالمئة أمام الين إلى 131.88 ين مبتعدا عن مستوى 129.95 ين الذي سجله يوم الخميس.
ونزل اليورو 0.2 بالمئة إلى 1.2910 دولار

[م.جمانه]

الذهب ينزل عن 1400 دولار مع ارتفاع الأسهم والدولار

نزل الذهب يوم الثلاثاء بعد أن اخفق في تجاوز مستوى 1400 دولار للأوقية (الأونصة) وتأثر سلبا جراء تردد المستثمرين في الصناديق المدعومة بالذهب وإحجامهم عن الشراء نتيجة ارتفاع الدولار وأسواق الأسهم وهو ما أبطل مفعول الطلب في السوق الحاضرة.
وأشار المتعاملون إلى تجاوز عائدات سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشرة أعوام الاثنين بالمئة وتوقعات لتضخم منخفض كعاملين سلبيين إضافيين في السوق.
ونزل الذهب واحدا بالمئة إلى 1380.50 دولار للأوقية بحلول الساعة 0955 بتوقيت جرينتش وكان قد ارتفع أكثر من نصف بالمئة أمس الإثنين. وارتفع الذهب اثنين بالمئة الأسبوع الماضي وهو أكبر مكسب أسبوعي في شهر. ومازال الذهب منخفضا 18 بالمئة عن مستواه في بداية العام.
وارتفع مؤشر الدولار 0.2 بالمئة وتقدمت الأسهم الأوروبية 1.2 بالمئة.
وخسرت عقود الذهب الأمريكية 0.5 بالمئة لتسجل 1380 دولارا للأوقية.
وتراجعت أسعار الفضة والبلاديوم في المعاملات الفورية بينما استقر البلاتين دون تغير يذكر

[م.جمانه]

الذهب ينزل عن 1400 دولار مع ارتفاع الأسهم والدولار

نزل الذهب يوم الثلاثاء بعد أن اخفق في تجاوز مستوى 1400 دولار للأوقية (الأونصة) وتأثر سلبا جراء تردد المستثمرين في الصناديق المدعومة بالذهب وإحجامهم عن الشراء نتيجة ارتفاع الدولار وأسواق الأسهم وهو ما أبطل مفعول الطلب في السوق الحاضرة.
وأشار المتعاملون إلى تجاوز عائدات سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشرة أعوام الاثنين بالمئة وتوقعات لتضخم منخفض كعاملين سلبيين إضافيين في السوق.
ونزل الذهب واحدا بالمئة إلى 1380.50 دولار للأوقية بحلول الساعة 0955 بتوقيت جرينتش وكان قد ارتفع أكثر من نصف بالمئة أمس الإثنين. وارتفع الذهب اثنين بالمئة الأسبوع الماضي وهو أكبر مكسب أسبوعي في شهر. ومازال الذهب منخفضا 18 بالمئة عن مستواه في بداية العام.
وارتفع مؤشر الدولار 0.2 بالمئة وتقدمت الأسهم الأوروبية 1.2 بالمئة.
وخسرت عقود الذهب الأمريكية 0.5 بالمئة لتسجل 1380 دولارا للأوقية.
وتراجعت أسعار الفضة والبلاديوم في المعاملات الفورية بينما استقر البلاتين دون تغير يذكر

[م.جمانه]

النفط يرتفع فوق 104 دولارات بفعل مخاطر في الشرق الأوسط

ارتفعت أسعار العقود الآجلة لمزيج برنت الخام متخطية 104 دولارات للبرميل يوم الثلاثاء مدعومة بصعود أسواق الأسهم وتنامي المخاطر في الشرق الأوسط ولكن كبح من الاتجاه الصعودي وفرة الامدادات وبواعث قلق إزاء الطلب العالمي واستمرار الوتيرة البطيئة لنمو الاقتصاد العالمي.
ويحد الكساد في اوروبا وانكماش في انشطة المصانع في الصين من الاستهلاك إلا أن الدول المنتجة تضخ كميات تغطي احتياجات المستهلك النهائي على الاقل.
وسجلت مخزونات الخام في الولايات المتحدة أعلى مستوى على الاطلاق في حين ترتفع مخزونات البنزين في وقت اعتاد فيه الطلب الموسمي ان يقترب من ذروته.
وتحسنت المعنويات في اسواق المال يوم الثلاثاء مع ارتفاع أسواق الأسهم في اسيا واوروبا معلقة امالها على سياسات نقدية توسعية.
وارتفع سعر برنت 1.45 دولار إلى 104.07 دولار للبرميل بحلول الساعة 1110 بتوقيت جرينتش في حين زاد الخام الأمريكي 60 سنتا إلى 94.75 دولار للبرميل.
كما لقي النفط دعما جراء أعمال العنف في سوريا وسط مخاوف ان يمتد لبقية دول الشرق الأوسط التي تنتج نحو خمس إمدادات الخام العالمية التي تشحن بحرا

[م.جمانه]

النفط يرتفع فوق 104 دولارات بفعل مخاطر في الشرق الأوسط

ارتفعت أسعار العقود الآجلة لمزيج برنت الخام متخطية 104 دولارات للبرميل يوم الثلاثاء مدعومة بصعود أسواق الأسهم وتنامي المخاطر في الشرق الأوسط ولكن كبح من الاتجاه الصعودي وفرة الامدادات وبواعث قلق إزاء الطلب العالمي واستمرار الوتيرة البطيئة لنمو الاقتصاد العالمي.
ويحد الكساد في اوروبا وانكماش في انشطة المصانع في الصين من الاستهلاك إلا أن الدول المنتجة تضخ كميات تغطي احتياجات المستهلك النهائي على الاقل.
وسجلت مخزونات الخام في الولايات المتحدة أعلى مستوى على الاطلاق في حين ترتفع مخزونات البنزين في وقت اعتاد فيه الطلب الموسمي ان يقترب من ذروته.
وتحسنت المعنويات في اسواق المال يوم الثلاثاء مع ارتفاع أسواق الأسهم في اسيا واوروبا معلقة امالها على سياسات نقدية توسعية.
وارتفع سعر برنت 1.45 دولار إلى 104.07 دولار للبرميل بحلول الساعة 1110 بتوقيت جرينتش في حين زاد الخام الأمريكي 60 سنتا إلى 94.75 دولار للبرميل.
كما لقي النفط دعما جراء أعمال العنف في سوريا وسط مخاوف ان يمتد لبقية دول الشرق الأوسط التي تنتج نحو خمس إمدادات الخام العالمية التي تشحن بحرا

[م.جمانه]

حرب على الإنكماش دارت خلال ستة الأشهر الماضية

أفاد الخبراء الاقتصاديون في اليابان أن بنك اليابان تبنى خلال ستة الأشهر الماضية سياسة نقدية تسهيلية عدوانية لإنهاء حالة الإنكماش.

ويرون أن هذا قد ساعد على إحياء الثقة في اليابان عن طريق إضعاف قيمة الين ورفع قيمة مؤشر نيكاي. هذا إلى أن بدأت العوائد على السندات الحكومية اليابانية طويلة المدى في الارتفاع هذا الشهر. وبدوره أفادوا أن حكومة أبي تعتقد الآن أنها ينبغي أن تدعم الثقة من خلال انتهاج سياسة مالية مستدامة. وكتبوا: "من المتوقع أن تكشف الحكومة عن خططها هنا في قمة مجموعة الثمانية القادمة المقرر انعقادها يومي 17 و18 يونيو. وإلى ذلك الحين، من المحتمل أن يكون الين قيد رحمة تقلبات الأسعار بين الأسهم وأسواق السندات الحكومية اليابانية."

[م.جمانه]

حرب على الإنكماش دارت خلال ستة الأشهر الماضية

أفاد الخبراء الاقتصاديون في اليابان أن بنك اليابان تبنى خلال ستة الأشهر الماضية سياسة نقدية تسهيلية عدوانية لإنهاء حالة الإنكماش.

ويرون أن هذا قد ساعد على إحياء الثقة في اليابان عن طريق إضعاف قيمة الين ورفع قيمة مؤشر نيكاي. هذا إلى أن بدأت العوائد على السندات الحكومية اليابانية طويلة المدى في الارتفاع هذا الشهر. وبدوره أفادوا أن حكومة أبي تعتقد الآن أنها ينبغي أن تدعم الثقة من خلال انتهاج سياسة مالية مستدامة. وكتبوا: "من المتوقع أن تكشف الحكومة عن خططها هنا في قمة مجموعة الثمانية القادمة المقرر انعقادها يومي 17 و18 يونيو. وإلى ذلك الحين، من المحتمل أن يكون الين قيد رحمة تقلبات الأسعار بين الأسهم وأسواق السندات الحكومية اليابانية."

[م.جمانه]

سويسرا: معدلات التوظيف ترتفع خلال الربع الأول من السنة المالية

كشفت البيانات الصادرة صبيحة اليوم الثلاثاء عن مكتب الإحصاء السويسري، ارتفاع معدلات التوظيف خلال الربع الأول من العام 2013 بنحو 4.152 مليون مقارنة بالقراءة السابقة المسجلة 4.116 مليون. هذا وقد توقع الخبراء تراجع قراءة المؤشر لتسجل 4.102 مليون

[م.جمانه]

سويسرا: معدلات التوظيف ترتفع خلال الربع الأول من السنة المالية

كشفت البيانات الصادرة صبيحة اليوم الثلاثاء عن مكتب الإحصاء السويسري، ارتفاع معدلات التوظيف خلال الربع الأول من العام 2013 بنحو 4.152 مليون مقارنة بالقراءة السابقة المسجلة 4.116 مليون. هذا وقد توقع الخبراء تراجع قراءة المؤشر لتسجل 4.102 مليون