الليرة التركية تستمر فى التراجعب بتداولات اليوم الثلاثاء لتبلغ مستويات غير مسبوقة عند 12.49 ليرة لكل دولار
ولعل السبب خلف هذا التراجع القوى هو أستمرار الرئيس التركى فى الدفاع عن سياسته فى خفض سعر الفائدة ،
حيث يرى أن سعر الفائدة المنخفض يعزز الاقتصاد و يوفر فرص عمل ، وكانت النتيجة هى تراجع جديد لليرة .
وقد تراجعت الليرة التركية بنسبة 40% هذا العام فقط ، وبنسبة 20% منها منذ بداية الاسبوع الماضى ، وقد أستمرت الليرة فى التراجع على مدى 11 جلسة متتالية وصولا الى سعر اليوم ، وتداولت عند 12.32 في الساعة 10:48 بتوقيت غرينتش .
قال أردوغان، إن تركيا تخلت عن السياسات القديمة القائمة على تكاليف الاقتراض المرتفعة، والعملة القوية باسم تباطؤ التضخم، وبدلاً من ذلك تحولت إلى نظام جديد يعطي الأولوية لزيادة الاستثمارات والصادرات وخلق فرص عمل قوية.
وأضاف بعد اجتماع لمجلس الوزراء في العاصمة أنقرة "كان أمامنا خياران، إما أن نتخلى عن الاستثمارات والتصنيع والنمو والوظائف أو نواجه تحدياً تاريخياً لتلبية أولوياتنا".
وأكد أردوغان قائلاً: "نعلم جيداً ما نفعله بالسياسة الحالية، ولماذا نفعل ذلك، ونوع المخاطر التي تنطوي عليها وما الذي سنحققه في النهاية".
وبينما تتجه معظم البنوك المركزية الى تشديد السياسة النقدية لمواجه نسب التضخم المرتفعة تتجه تركيا عكس الجميع .
ولعل السبب خلف هذا التراجع القوى هو أستمرار الرئيس التركى فى الدفاع عن سياسته فى خفض سعر الفائدة ،
حيث يرى أن سعر الفائدة المنخفض يعزز الاقتصاد و يوفر فرص عمل ، وكانت النتيجة هى تراجع جديد لليرة .
وقد تراجعت الليرة التركية بنسبة 40% هذا العام فقط ، وبنسبة 20% منها منذ بداية الاسبوع الماضى ، وقد أستمرت الليرة فى التراجع على مدى 11 جلسة متتالية وصولا الى سعر اليوم ، وتداولت عند 12.32 في الساعة 10:48 بتوقيت غرينتش .
قال أردوغان، إن تركيا تخلت عن السياسات القديمة القائمة على تكاليف الاقتراض المرتفعة، والعملة القوية باسم تباطؤ التضخم، وبدلاً من ذلك تحولت إلى نظام جديد يعطي الأولوية لزيادة الاستثمارات والصادرات وخلق فرص عمل قوية.
وأضاف بعد اجتماع لمجلس الوزراء في العاصمة أنقرة "كان أمامنا خياران، إما أن نتخلى عن الاستثمارات والتصنيع والنمو والوظائف أو نواجه تحدياً تاريخياً لتلبية أولوياتنا".
وأكد أردوغان قائلاً: "نعلم جيداً ما نفعله بالسياسة الحالية، ولماذا نفعل ذلك، ونوع المخاطر التي تنطوي عليها وما الذي سنحققه في النهاية".
وبينما تتجه معظم البنوك المركزية الى تشديد السياسة النقدية لمواجه نسب التضخم المرتفعة تتجه تركيا عكس الجميع .