التقويم الاقتصادي FXARABIA

[م.جمانه]

الخام الأمريكي يتراجع دولارا

تراجعت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي دولارا يوم الخميس إلى 93.30 دولار للبرميل مع تأثر توقعات الطلب بانخفاض أكبر من المتوقع في الإنتاج الصناعي الأمريكي. وهبط سعر الخام الأمريكي إلى 93.23 دولار ثم تعافى قليلا

[م.جمانه]

الخام الأمريكي يتراجع دولارا

تراجعت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي دولارا يوم الخميس إلى 93.30 دولار للبرميل مع تأثر توقعات الطلب بانخفاض أكبر من المتوقع في الإنتاج الصناعي الأمريكي. وهبط سعر الخام الأمريكي إلى 93.23 دولار ثم تعافى قليلا

[م.جمانه]

الذهب يتراجع للجلسة السادسة وقد يصل لانخفاضات أبريل

تراجع الذهب للجلسة السادسة على التوالي يوم الخميس في أقل مستوى منذ أربعة أسابيع مع ارتفاع الدولار وتدني معنويات المستثمرين.
وأضر ارتفاع الأسهم بجاذبية الذهب هذا العام الأمر الذي دفع صناديق المؤشرات إلى بيع حيازاتها من المعدن النفيس.
وهبط الذهب 1.6 بالمئة إلى 1369.29 دولار للأوقية (الأونصة) وبلغ 1374.46 بحلول الساعة 1012 بتوقيت جرينتش.
وهبطت عقود الذهب الأمريكية تسليم يونيو حزيران 1.6 بالمئة إلى 1373.10 دولار للأوقية بعد أن تراجعت إلى 1368 دولارا.
وقال متعاملون إن تراجع الذهب دون مستوى الدعم النفسي 1400 دولار في الجلسة السابقة فجر موجة بيع ضخمة وإن المعدن الأصفر قد يعيد اختبار أدنى مستوياته في عامين التي سجلها في 16 أبريل نيسان عند 1321.35 دولار للأوقية.
وسيكون التراجع لليوم السادس على التوالي أطول موجة خسائر يتكبدها الذهب منذ مارس آذار 2009. ونزل الذهب 16 بالمئة هذا العام بعد مكاسب على مدار الاثني عشر عاما الماضية.
وبين المعادن النفيسة الأخرى انخفضت الفضة 1.5 بالمئة إلى 22.24 دولار للأوقية بعد أن لامست في وقت سابق أدنى مستوياتها منذ 16 أبريل نيسان عند 22.09 دولار. وهبطت الفضة 6.7 بالمئة هذا الأسبوع في أسوأ أداء أسبوعي له خلال شهر واحد.
وهبط البلاتين 1.1 بالمئة إلى 1468.24 دولار في حين نرل البلاديوم 0.7 بالمئة مسجلا 719.22 دولار للأوقية

[م.جمانه]

الذهب يتراجع للجلسة السادسة وقد يصل لانخفاضات أبريل

تراجع الذهب للجلسة السادسة على التوالي يوم الخميس في أقل مستوى منذ أربعة أسابيع مع ارتفاع الدولار وتدني معنويات المستثمرين.
وأضر ارتفاع الأسهم بجاذبية الذهب هذا العام الأمر الذي دفع صناديق المؤشرات إلى بيع حيازاتها من المعدن النفيس.
وهبط الذهب 1.6 بالمئة إلى 1369.29 دولار للأوقية (الأونصة) وبلغ 1374.46 بحلول الساعة 1012 بتوقيت جرينتش.
وهبطت عقود الذهب الأمريكية تسليم يونيو حزيران 1.6 بالمئة إلى 1373.10 دولار للأوقية بعد أن تراجعت إلى 1368 دولارا.
وقال متعاملون إن تراجع الذهب دون مستوى الدعم النفسي 1400 دولار في الجلسة السابقة فجر موجة بيع ضخمة وإن المعدن الأصفر قد يعيد اختبار أدنى مستوياته في عامين التي سجلها في 16 أبريل نيسان عند 1321.35 دولار للأوقية.
وسيكون التراجع لليوم السادس على التوالي أطول موجة خسائر يتكبدها الذهب منذ مارس آذار 2009. ونزل الذهب 16 بالمئة هذا العام بعد مكاسب على مدار الاثني عشر عاما الماضية.
وبين المعادن النفيسة الأخرى انخفضت الفضة 1.5 بالمئة إلى 22.24 دولار للأوقية بعد أن لامست في وقت سابق أدنى مستوياتها منذ 16 أبريل نيسان عند 22.09 دولار. وهبطت الفضة 6.7 بالمئة هذا الأسبوع في أسوأ أداء أسبوعي له خلال شهر واحد.
وهبط البلاتين 1.1 بالمئة إلى 1468.24 دولار في حين نرل البلاديوم 0.7 بالمئة مسجلا 719.22 دولار للأوقية

[م.جمانه]

إعانات البطالة الأمريكية تقفز في علامة مقلقة بشأن الاقتصاد

قفز عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة الأسبوع الماضي بأسرع وتيرة في ستة أشهر في علامة تثير القلق بشأن الاقتصاد الذي يعاني من اجراءات تقشف حكومية.
وقالت وزارة العمل يوم الخميس إن طلبات إعانة البطالة الحكومية قفزت 32 ألف طلب إلى 360 ألفا بعد تعديل لأخذ العوامل الموسمية في الحسبان في أكبر زيادة منذ نوفمبر تشرين الثاني. وتجاوزت البيانات توقعات المحللين بزيادة أكثر اعتدالا.
وعدلت الوزارة بيانات الأسبوع السابق بإضافة خمسة آلاف طلب إلى الرقم المذكور سابقا.
وأظهر الاقتصاد الأمريكي علامات على التباطؤ في نهاية الربع الأول وأبريل نيسان إذ أثرت الاجراءات التقشفية التي أعلنت عنها الحكومة الاتحادية على المستهلكين والشركات

[م.جمانه]

إعانات البطالة الأمريكية تقفز في علامة مقلقة بشأن الاقتصاد

قفز عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة الأسبوع الماضي بأسرع وتيرة في ستة أشهر في علامة تثير القلق بشأن الاقتصاد الذي يعاني من اجراءات تقشف حكومية.
وقالت وزارة العمل يوم الخميس إن طلبات إعانة البطالة الحكومية قفزت 32 ألف طلب إلى 360 ألفا بعد تعديل لأخذ العوامل الموسمية في الحسبان في أكبر زيادة منذ نوفمبر تشرين الثاني. وتجاوزت البيانات توقعات المحللين بزيادة أكثر اعتدالا.
وعدلت الوزارة بيانات الأسبوع السابق بإضافة خمسة آلاف طلب إلى الرقم المذكور سابقا.
وأظهر الاقتصاد الأمريكي علامات على التباطؤ في نهاية الربع الأول وأبريل نيسان إذ أثرت الاجراءات التقشفية التي أعلنت عنها الحكومة الاتحادية على المستهلكين والشركات

[م.جمانه]

تراجع أسعار المستهلكين في امريكا بسبب البنزين

دفع انخفاض حاد في أسعار البنزين مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي للهبوط في أبريل نيسان بأكبر معدل في أربع سنوات في حين جاءت قراءة مقياس آخر للتضخم الضمني ضعيفة بدرجة قد تثير قلق مجلس الاحتياطي الاتحادي.
وقالت وزارة العمل يوم الخميس إن مؤشرها لأسعار المستهلكين انخفض 0.4 بالمئة وهو أكبر انخفاض له منذ ديسمبر كانون الأول عام 2008 عندما كانت أمريكا تعاني من أسوأ ايام الأزمة المالية. وكان المحللون قد توقعوا انخفاضا طفيف بنسبة 0.2 بالمئة في اسعار الشهر الماضي.
والدلائل على تراجع الضغوط التضخمية من شأنها أن تدعم مبررات مجلس الاحتياطي الاتحادي للابقاء على سياسة التيسير النقدي الشديد رغم الانقسامات بين صناع القرار بشأن طبع النقد لشراء السندات.
وفي 12 شهرا حتى ابريل ارتفعت اسعار المستهلكين 1.1 بالمئة وجاء ذلك أقل بكثير من المستوى الذي يستهدفه البنك المركزي وهو اثنين بالمئة. ويستهدف الاحتياطي الاتحادي مقياسا آخر للأسعار أقل حدة من مقياس وزارة العمل.
وجاء أغلب تراجع الأسعار في ابريل نتيجة لانخفاض بنسبة 8.1 بالمئة في تكلفة البنزين وهو أكبر انخفاض منذ ديسمبر كانون الأول 2008.
غير أن ضعف المؤشر انتقل كذلك إلى مؤشر للتضخم الضمني يتجاهل الاسعار المتقلبة للطاقة والمواد الغذائية.
فارتفع المؤشر 0.1 بالمئة فقط على اساس شهري و1.7 بالمئة على أساس سنوي. وانخفضت اسعار الملابس الجاهزة 0.3 بالمئة.
وجاءت القراءة السنوية للتضخم الأساسي عند أقل مستوى منذ يونيو حزيران 2011 وقد تثير مخاوف بشأن تباطوء الطلب في الاقتصاد الأمريكي. وربما ايضا مخاطر انكماش الأسعار

[م.جمانه]

تراجع أسعار المستهلكين في امريكا بسبب البنزين

دفع انخفاض حاد في أسعار البنزين مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي للهبوط في أبريل نيسان بأكبر معدل في أربع سنوات في حين جاءت قراءة مقياس آخر للتضخم الضمني ضعيفة بدرجة قد تثير قلق مجلس الاحتياطي الاتحادي.
وقالت وزارة العمل يوم الخميس إن مؤشرها لأسعار المستهلكين انخفض 0.4 بالمئة وهو أكبر انخفاض له منذ ديسمبر كانون الأول عام 2008 عندما كانت أمريكا تعاني من أسوأ ايام الأزمة المالية. وكان المحللون قد توقعوا انخفاضا طفيف بنسبة 0.2 بالمئة في اسعار الشهر الماضي.
والدلائل على تراجع الضغوط التضخمية من شأنها أن تدعم مبررات مجلس الاحتياطي الاتحادي للابقاء على سياسة التيسير النقدي الشديد رغم الانقسامات بين صناع القرار بشأن طبع النقد لشراء السندات.
وفي 12 شهرا حتى ابريل ارتفعت اسعار المستهلكين 1.1 بالمئة وجاء ذلك أقل بكثير من المستوى الذي يستهدفه البنك المركزي وهو اثنين بالمئة. ويستهدف الاحتياطي الاتحادي مقياسا آخر للأسعار أقل حدة من مقياس وزارة العمل.
وجاء أغلب تراجع الأسعار في ابريل نتيجة لانخفاض بنسبة 8.1 بالمئة في تكلفة البنزين وهو أكبر انخفاض منذ ديسمبر كانون الأول 2008.
غير أن ضعف المؤشر انتقل كذلك إلى مؤشر للتضخم الضمني يتجاهل الاسعار المتقلبة للطاقة والمواد الغذائية.
فارتفع المؤشر 0.1 بالمئة فقط على اساس شهري و1.7 بالمئة على أساس سنوي. وانخفضت اسعار الملابس الجاهزة 0.3 بالمئة.
وجاءت القراءة السنوية للتضخم الأساسي عند أقل مستوى منذ يونيو حزيران 2011 وقد تثير مخاوف بشأن تباطوء الطلب في الاقتصاد الأمريكي. وربما ايضا مخاطر انكماش الأسعار

[م.جمانه]

الولايات المتحدة ستنفذ “بصرامة” حظر الذهب على إيران


قال مسؤول بارز في وزارة الخزانة الأميركية إن الولايات المتحدة ستنفذ بصرامة اعتبارا من الأول من يوليو تموز عقوبات تحظر على الحكومات أو الشركات الخاصة بيع الذهب لإيران.
وأبلغ ديفيد اس. كوهين نائب وزير الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية المشرعين إن هناك زيادة في مبيعات الذهب لإيران نتيجة الانخفاض الحاد في قيمة الريال الإيراني.
وفقد الريال نحو ثلثي قيمته أمام الدولار منذ أواخر عام 2011 نتيجة عقوبات غربية تستهدف القطاع المصرفي وصادرات النفط بسبب أنشطة إيران النووية ما يشكل ضغوطا مالية على العديد من الإيرانيين.
وقال كوهين أمام لجنة الشؤون الخارجية بالكونجرس في شهادته عن إيران “يمكن أن أؤكد لكم أننا ندرس بحرص شديد أدلة على ما إذا كانت أي جهة خارج إيران تيبع الذهب للحكومة الإيرانية.”
واعتبارا من الأول من يوليو، ستحظر الولايات المتحدة تحويلات أي معادن نفيسة او ذهب إلى مؤسسات إيرانية سواء حكومية أو خاصة وإلى المواطنين الإيرانيين.
وتنفي إيران السعي لامتلاك سلاح نووي لكنها رفضت في السنوات الماضية وقف عمليات تخصيب اليورانيوم وهي عملية يمكن أن تنتج وقودا لمفاعلات نووية أو تستخدم في نهاية لأمر في صنع قنبلة نووية.
وردا على سؤال عما إذا كان على علم بارتفاع مبيعات الذهب من تركيا لإيران، سلم كوهين بأنه “لا شك في ان هناك ذهبا ينقل من تركيا إلى إيران.”
واضاف “من منظور ما فإن تجارة الذهب هذه التي نراها تتزايد هي انعكاس لنجاح عقوباتنا في دفع قيمة الريال للانخفاض.”
وقال إن الولايات المتحدة أوضحت تماما انها ستطبق العقوبات دون هوادة على من ينتهك حظر الذهب.

[م.جمانه]

الولايات المتحدة ستنفذ “بصرامة” حظر الذهب على إيران


قال مسؤول بارز في وزارة الخزانة الأميركية إن الولايات المتحدة ستنفذ بصرامة اعتبارا من الأول من يوليو تموز عقوبات تحظر على الحكومات أو الشركات الخاصة بيع الذهب لإيران.
وأبلغ ديفيد اس. كوهين نائب وزير الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية المشرعين إن هناك زيادة في مبيعات الذهب لإيران نتيجة الانخفاض الحاد في قيمة الريال الإيراني.
وفقد الريال نحو ثلثي قيمته أمام الدولار منذ أواخر عام 2011 نتيجة عقوبات غربية تستهدف القطاع المصرفي وصادرات النفط بسبب أنشطة إيران النووية ما يشكل ضغوطا مالية على العديد من الإيرانيين.
وقال كوهين أمام لجنة الشؤون الخارجية بالكونجرس في شهادته عن إيران “يمكن أن أؤكد لكم أننا ندرس بحرص شديد أدلة على ما إذا كانت أي جهة خارج إيران تيبع الذهب للحكومة الإيرانية.”
واعتبارا من الأول من يوليو، ستحظر الولايات المتحدة تحويلات أي معادن نفيسة او ذهب إلى مؤسسات إيرانية سواء حكومية أو خاصة وإلى المواطنين الإيرانيين.
وتنفي إيران السعي لامتلاك سلاح نووي لكنها رفضت في السنوات الماضية وقف عمليات تخصيب اليورانيوم وهي عملية يمكن أن تنتج وقودا لمفاعلات نووية أو تستخدم في نهاية لأمر في صنع قنبلة نووية.
وردا على سؤال عما إذا كان على علم بارتفاع مبيعات الذهب من تركيا لإيران، سلم كوهين بأنه “لا شك في ان هناك ذهبا ينقل من تركيا إلى إيران.”
واضاف “من منظور ما فإن تجارة الذهب هذه التي نراها تتزايد هي انعكاس لنجاح عقوباتنا في دفع قيمة الريال للانخفاض.”
وقال إن الولايات المتحدة أوضحت تماما انها ستطبق العقوبات دون هوادة على من ينتهك حظر الذهب.

[م.جمانه]

لاغارد: نصف في المئة من سكان العالم يملكون 35% من ثرواته



أعربت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستين لاغارد عن قلقها ازاء “تفاقم التفاوت في المداخيل” في العالم، لافتة الى ان 0.5 في المئة من سكان العالم يملكون أكثر من 35 في المئة من ثرواته.
وقالت لاغارد في كلمة في واشنطن مخصصة لمكافحة الفقر ان “ذلك لم يمر على حين غفلة: الربيع العربي و+حركة احتلوا+ ولو كانا مختلفين، انطلقا مدفوعين بهذا الميل”.
وقالت لاغارد ان نسبة 1 في المئة من السكان في الولايات المتحدة، نقطة انطلاق حركة “احتلوا وول ستريت” في 2011، تحصل على 18 في المئة من المداخيل الاجمالية قبل الضرائب مقابل 8 في المئة قبل خمسة وعشرين عاما.
واضافت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي الذي يترك تقليديا مسائل التفاوت لدوائر البنك الدولي، ان تفاقم التفاوت في المداخيل يمثل قلقا متناميا لدى القادة السياسيين في انحاء العالم.
وبشان الدول المتقدمة، اعتبرت لاغارد ان انعكاس السياسات المالية على التفاوت يتقلص منذ العام 2000.
وقالت “لماذا؟ لان العديد من الدول تبنت اصلاحات (…) قلصت من سخاء المساعدات الاجتماعية وخفضت معدلات الضرائب على المداخيل وخصوصا على الشرائح العليا”، في حين يتعرض صندوق النقد الدولي في غالب الاحيان للانتقاد بسبب برامجه التقشفية ودعواته الى تخفيض النفقات العامة.
وبشكل اعم، اعتبرت لاغارد ان خفض الاعفاءات الضريبية ومكافحة التهرب من تسديد الضرائب سيسمحان للدول بزيادة عائداتها وايجاد مصادر دخل “موثوقة” اكثر.

[م.جمانه]

لاغارد: نصف في المئة من سكان العالم يملكون 35% من ثرواته



أعربت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستين لاغارد عن قلقها ازاء “تفاقم التفاوت في المداخيل” في العالم، لافتة الى ان 0.5 في المئة من سكان العالم يملكون أكثر من 35 في المئة من ثرواته.
وقالت لاغارد في كلمة في واشنطن مخصصة لمكافحة الفقر ان “ذلك لم يمر على حين غفلة: الربيع العربي و+حركة احتلوا+ ولو كانا مختلفين، انطلقا مدفوعين بهذا الميل”.
وقالت لاغارد ان نسبة 1 في المئة من السكان في الولايات المتحدة، نقطة انطلاق حركة “احتلوا وول ستريت” في 2011، تحصل على 18 في المئة من المداخيل الاجمالية قبل الضرائب مقابل 8 في المئة قبل خمسة وعشرين عاما.
واضافت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي الذي يترك تقليديا مسائل التفاوت لدوائر البنك الدولي، ان تفاقم التفاوت في المداخيل يمثل قلقا متناميا لدى القادة السياسيين في انحاء العالم.
وبشان الدول المتقدمة، اعتبرت لاغارد ان انعكاس السياسات المالية على التفاوت يتقلص منذ العام 2000.
وقالت “لماذا؟ لان العديد من الدول تبنت اصلاحات (…) قلصت من سخاء المساعدات الاجتماعية وخفضت معدلات الضرائب على المداخيل وخصوصا على الشرائح العليا”، في حين يتعرض صندوق النقد الدولي في غالب الاحيان للانتقاد بسبب برامجه التقشفية ودعواته الى تخفيض النفقات العامة.
وبشكل اعم، اعتبرت لاغارد ان خفض الاعفاءات الضريبية ومكافحة التهرب من تسديد الضرائب سيسمحان للدول بزيادة عائداتها وايجاد مصادر دخل “موثوقة” اكثر.

[م.جمانه]

الولايات المتحدة: ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين على أساس سنوي في أبريل

أعلمت وزارة العمل الأمريكية ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين بنحو %1.1 على أساس سنوي خلال أبريل، ليأتي دون التوقعات البالغة %1.3.

أما بالنسبة لقراءة مؤشر أسعار المستهلكين بالقيمة الأساسية أي باستثناء أسعار الأغذية والطاقة، فقد شهدت نموا بنحو %1.7 على أساس سنوي دون التوقعات البالغة %1.8. وارتفعت الأسعار بنحو %0.1 على أساس شهري دون المتوقع، %0.2.

[م.جمانه]

الولايات المتحدة: ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين على أساس سنوي في أبريل

أعلمت وزارة العمل الأمريكية ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين بنحو %1.1 على أساس سنوي خلال أبريل، ليأتي دون التوقعات البالغة %1.3.

أما بالنسبة لقراءة مؤشر أسعار المستهلكين بالقيمة الأساسية أي باستثناء أسعار الأغذية والطاقة، فقد شهدت نموا بنحو %1.7 على أساس سنوي دون التوقعات البالغة %1.8. وارتفعت الأسعار بنحو %0.1 على أساس شهري دون المتوقع، %0.2.

[م.جمانه]

الولايات المتحدة: ارتفاع تصاريح البناء في أبريل

وفقًا للبيانات الصادرة عن وزارة التجارة الأمريكية اليوم الخميس، حققت موافقات البناء ارتفاعًا إلى 1.017 ألف خلال شهر أبريل، متجاوزة التوقعات المسجلة 945 ألف فضلًا عن قراءة فبراير المسجلة 890 ألف (والتي تمت مراجعتها).

هذا وقد مُنيَ مؤشر بناء المنازل الجديدة الأمريكية بتراجع إلى 853 ألف في نفس الفترة مقابل التوقعات المسجلة 973 ألف وقراءة الشهر السابق المسجلة 1.02 ألف

[م.جمانه]

الولايات المتحدة: ارتفاع تصاريح البناء في أبريل

وفقًا للبيانات الصادرة عن وزارة التجارة الأمريكية اليوم الخميس، حققت موافقات البناء ارتفاعًا إلى 1.017 ألف خلال شهر أبريل، متجاوزة التوقعات المسجلة 945 ألف فضلًا عن قراءة فبراير المسجلة 890 ألف (والتي تمت مراجعتها).

هذا وقد مُنيَ مؤشر بناء المنازل الجديدة الأمريكية بتراجع إلى 853 ألف في نفس الفترة مقابل التوقعات المسجلة 973 ألف وقراءة الشهر السابق المسجلة 1.02 ألف

[م.جمانه]

كندا: تراجع مشتريات الأجانب من الأوراق المالية الكندية في شهر مارس

أشترى المقيمون في كندا الأوراق الأجنيبة المالية بمبلغ 3.81 مليار دولار خلال شهر مارس، في حين أن الأجانب قد زادوا من حيازتهم للأوراق المالية الكندية بمبلغ 1.19 مليار دولار أمريكي خلال الفترة نفسها مقارنة بشهر فبراير التي سجلت 4.4 مليار دولار أمريكي و-6.21 مليار دولار أمريكي على التوالي.

[م.جمانه]

كندا: تراجع مشتريات الأجانب من الأوراق المالية الكندية في شهر مارس

أشترى المقيمون في كندا الأوراق الأجنيبة المالية بمبلغ 3.81 مليار دولار خلال شهر مارس، في حين أن الأجانب قد زادوا من حيازتهم للأوراق المالية الكندية بمبلغ 1.19 مليار دولار أمريكي خلال الفترة نفسها مقارنة بشهر فبراير التي سجلت 4.4 مليار دولار أمريكي و-6.21 مليار دولار أمريكي على التوالي.

[م.جمانه]

وكالة فيتش تؤكد على تصنيف اليابان الائتماني A+

عقب صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي الياباني الإيجابية اليوم، قررت وكالة فيتش الإبقاء على التصنيف الائتماني للبلاد بواقع A+ بنظرة سلبية.

وصرحت فيتش بأن التزام بنك اليابان بإنهاء حالة الإنكماش أقنعها بالإبقاء على التصنيف الائتماني دونما تغيير. ومع ذلك، أوضحت أنها أبقت على التوقعات السلبية نتيجة لحالة عدم اليقين المحيطة بنتائج التدابير الهادفة لمواجهة الإنكماش ونتيجة لعدم وجود ما يفسر الكيفية التي سيتم بها تحقيق التعزيز المالي.

وبينت وكالة فيتش أن الدين العام الياباني هو السبب الرئيسي للتصنيف الائتماني الضعيف واقترحت أنه يحتاج إلى التصحيح من أجل تحسين التصنيف الائتماني.

[م.جمانه]

وكالة فيتش تؤكد على تصنيف اليابان الائتماني A+

عقب صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي الياباني الإيجابية اليوم، قررت وكالة فيتش الإبقاء على التصنيف الائتماني للبلاد بواقع A+ بنظرة سلبية.

وصرحت فيتش بأن التزام بنك اليابان بإنهاء حالة الإنكماش أقنعها بالإبقاء على التصنيف الائتماني دونما تغيير. ومع ذلك، أوضحت أنها أبقت على التوقعات السلبية نتيجة لحالة عدم اليقين المحيطة بنتائج التدابير الهادفة لمواجهة الإنكماش ونتيجة لعدم وجود ما يفسر الكيفية التي سيتم بها تحقيق التعزيز المالي.

وبينت وكالة فيتش أن الدين العام الياباني هو السبب الرئيسي للتصنيف الائتماني الضعيف واقترحت أنه يحتاج إلى التصحيح من أجل تحسين التصنيف الائتماني.