من اشد اشد المتابعين
وبارك الله فيك يارب وفعلا كل اللي في السوق ده محتاجين يفهموا القواعد دي
|
جديد المواضيع |
|
منتدى تعليم الفوركس يحتوى المنتدى التعليمى على العديد من المراجع و الكتب و المؤلفات التى تساهم فى تعليم المضاربين اصول و فنون تداول العملات (الفوركس) منتدى الفوركس ، المواد التعليمية ل سوق الفوركس ، دروس ، تحيلي رقمى ، كتب ، مقالات تعليمية ، دورات فوركس مجانية ، تعليم تحليل فني ، تحليل اساسي ، موجات اليوت ، فيبوناتشي ، تعليم فوركس ، برامج التداول ، تعليم الفوركس بالفيديو ، شروحات . تعلم الفوركس , تعليم الفوركس , فيديو فوركس , افضل دورة فوركس , دورة فوركس مجانية , دورة فوركس , ربح فوركس , استراتيجية فوركس , فيديو فوركس تعليمى , فيديو فوركس و الكثير. |
|
أدوات الموضوع |
12-03-2011, 09:01 PM | المشاركة رقم: 11 | ||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
m.youssif
المنتدى :
منتدى تعليم الفوركس
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
من اشد اشد المتابعين
|
||||||||||||||||||||||||||
|
#11
|
|
|
|
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
من اشد اشد المتابعين
وبارك الله فيك يارب وفعلا كل اللي في السوق ده محتاجين يفهموا القواعد دي |
12-03-2011, 09:22 PM | المشاركة رقم: 12 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
m.youssif
المنتدى :
منتدى تعليم الفوركس
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
#12
|
|
|
|
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
قواعد ناجحة و نصائح مفيدة بارك الله فيك.. |
12-03-2011, 10:45 PM | المشاركة رقم: 13 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
m.youssif
المنتدى :
منتدى تعليم الفوركس
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
#13
|
|
|
|
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
|
12-03-2011, 10:46 PM | المشاركة رقم: 14 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
m.youssif
المنتدى :
منتدى تعليم الفوركس
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
القاعدة السادسة: لا للتجـــارة الآليــة النموذج السادس: يصر على استخدام اكسبرت اشتراه. وإذا كلمته ، قال: وليش أوجع راسي ، واحلل ، واحط نقاط الدخول والخروج والوقف ؟. - طيب استخدم استراتيجية مجربة. يقول: ماهو الاكسبرت مصمم على استراتيجية مجربة... - أيوة ، لكن لابد من أن تجرب الاكسبرت وقتاً كافياً قبل أن تستخدمه على الحقيقي. يقول: وهل من المعقول أن يضع المبرمج الاكسبرت إلا بعد تجريبه ؟ أنااشتريته ، ودفعت فيه مبلغ محترم. وغلاء سعره يعني ارتفاع قيمته. ثم أنا عندي أعمال مهمة تجعلني لا أتفرغ للفوركس الأيام القادمة. خلليني اشغل الطيار الآلي ، واشوف حالي. لم يمهله الاكسبرت شهراً غاب فيه في إجازة ، ولما عاد وجد الطيارالآلي قد أدى عمله على خير وجه. صفّر له حسابه . والاكسبرت الآن في أحد المنتديات تحت التجربة يدوياًَ ، ولكن بعكس أوامره. يعني ادخل بيع لما يعطيك شراء . والسؤال الذي يفرض نفسه هنا: من الرابح في النهاية ؟ والجواب الواضح: من باع الاكسبرت للغلابة ، والقانون لا يحمي ..... والا بلاش، الطيب احسن. الحديث عن التوصيات يصدق على التجارة الآلية من جانب اعتماد المتاجر على نفسه في تجارته. في التوصيات والتجارة الآلية يسلم المتاجر نفسه لغيره يقوده كيف يشاء. ونحن في فريقنا ليس هدفنا تحقيق الربح كفريق بقدر اهتمامنا بأن ننشيء فريقاً قوياً مكوناً من أفراد كل منهم يستطيع قيادة الفريق لتحقيق الربح. أي نريد متاجرين يعتمد كل منهم على نفسه بعد فترة تطول أو تقصر حسب همة العضو. نحن لا نؤمن بأن نسلم قيادنا لشخص أو آلة، فلا يدخل أحدنا عملية إلا وهو مدرك لكل جوانبها وخفاياها. وقد جربنا كثيراً من الإكسبرتات، بل إننا ألجأنا الفضول للعمل على الإكسبرت العكسي الذي ذكر في النموذج، فأعطانا نتائج خاطئة في الحالتين. ورأينا غيرنا يجرب المجاني منها والرخيص والغالي، ففشل كل من لجأ إليها. وصارت التجارة اليدوية المعتمدة على تحليل أو استراتيجية هي الحل الصحيح والناجح للمتاجر الذي لا يريد إضاعة جهده وماله في تجربة الإكسبرتات. ربما تكون التجارة الآلية حلاً لإدارة المحافظ، لكنهم في إدارة المحافظ يستعملون إكسبرتات خاصة يضطرون لاستعمالها بسبب الحسابات الكثيرة التي تحتاج لأعداد كبيرة من مديري الحسابات لإدارتها. أمــا نحن فلا حاجة لنا إلى أكثر من علم وتجربة وتطبيق، ومن هنا نستطيع تحقيق الخبرة التي يحتاج كل منا إليها ليصير بحق: متاجراً ناجحــــاً معتمداً على قدراته فقط.
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
#14
|
|
|
|
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
القاعدة السادسة: لا للتجـــارة الآليــة النموذج السادس: يصر على استخدام اكسبرت اشتراه. وإذا كلمته ، قال: وليش أوجع راسي ، واحلل ، واحط نقاط الدخول والخروج والوقف ؟. - طيب استخدم استراتيجية مجربة. يقول: ماهو الاكسبرت مصمم على استراتيجية مجربة... - أيوة ، لكن لابد من أن تجرب الاكسبرت وقتاً كافياً قبل أن تستخدمه على الحقيقي. يقول: وهل من المعقول أن يضع المبرمج الاكسبرت إلا بعد تجريبه ؟ أنااشتريته ، ودفعت فيه مبلغ محترم. وغلاء سعره يعني ارتفاع قيمته. ثم أنا عندي أعمال مهمة تجعلني لا أتفرغ للفوركس الأيام القادمة. خلليني اشغل الطيار الآلي ، واشوف حالي. لم يمهله الاكسبرت شهراً غاب فيه في إجازة ، ولما عاد وجد الطيارالآلي قد أدى عمله على خير وجه. صفّر له حسابه . والاكسبرت الآن في أحد المنتديات تحت التجربة يدوياًَ ، ولكن بعكس أوامره. يعني ادخل بيع لما يعطيك شراء . والسؤال الذي يفرض نفسه هنا: من الرابح في النهاية ؟ والجواب الواضح: من باع الاكسبرت للغلابة ، والقانون لا يحمي ..... والا بلاش، الطيب احسن. الحديث عن التوصيات يصدق على التجارة الآلية من جانب اعتماد المتاجر على نفسه في تجارته. في التوصيات والتجارة الآلية يسلم المتاجر نفسه لغيره يقوده كيف يشاء. ونحن في فريقنا ليس هدفنا تحقيق الربح كفريق بقدر اهتمامنا بأن ننشيء فريقاً قوياً مكوناً من أفراد كل منهم يستطيع قيادة الفريق لتحقيق الربح. أي نريد متاجرين يعتمد كل منهم على نفسه بعد فترة تطول أو تقصر حسب همة العضو. نحن لا نؤمن بأن نسلم قيادنا لشخص أو آلة، فلا يدخل أحدنا عملية إلا وهو مدرك لكل جوانبها وخفاياها. وقد جربنا كثيراً من الإكسبرتات، بل إننا ألجأنا الفضول للعمل على الإكسبرت العكسي الذي ذكر في النموذج، فأعطانا نتائج خاطئة في الحالتين. ورأينا غيرنا يجرب المجاني منها والرخيص والغالي، ففشل كل من لجأ إليها. وصارت التجارة اليدوية المعتمدة على تحليل أو استراتيجية هي الحل الصحيح والناجح للمتاجر الذي لا يريد إضاعة جهده وماله في تجربة الإكسبرتات. ربما تكون التجارة الآلية حلاً لإدارة المحافظ، لكنهم في إدارة المحافظ يستعملون إكسبرتات خاصة يضطرون لاستعمالها بسبب الحسابات الكثيرة التي تحتاج لأعداد كبيرة من مديري الحسابات لإدارتها. أمــا نحن فلا حاجة لنا إلى أكثر من علم وتجربة وتطبيق، ومن هنا نستطيع تحقيق الخبرة التي يحتاج كل منا إليها ليصير بحق: متاجراً ناجحــــاً معتمداً على قدراته فقط. |
12-03-2011, 10:47 PM | المشاركة رقم: 15 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
m.youssif
المنتدى :
منتدى تعليم الفوركس
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
القاعدة السابعة: لا نستجيب لنصائح الهواة النموذج السابع: صدق أو لا تصدق ورطان: بعت المجنون على 217.26 ، لكنه صعد صعوداً غير متوقع. هل أبيع ثانية على 223.91 ؟ مفتي رقم 1: لالا ، أين نقطة الوقف ؟ مفتي رقم 2: لا ، فيه صعود باقي مفتي رقم 3: فيه هبوط ، بس يبغى له صبر مفتي رقم 4: انتبه ، وفقاً للتحليل الفني يصعد ، ثم يهبط مفتي رقم 5: اقفل الصفقة على السعر الحالي ، وانتظر المقاومة قد يكسرها وقد يتخطاها مفتي رقم 6: أنا شايف البيع أولى ، عموماً أنا لسه مبتديء مفتي رقم 7: أنا قفل معي العقد من النقطة نفسها على الوقف 50 نقطة ، والله ستر مفتي رقم 8: يا أخ رقم 4، دلني الله يخليك على محلل فني جيد نتابع توصياته مفتي رقم 9: الله يهديك يا أخي ، أيش إلك في أزواج الباوند ؟ مفتي رقم 10: الله يعوضك أخي ، بس عشان تحرم ، وتحط استوب لوز ورطان: يا جماعة أفيدوني ، خلوني أخرج من الورطة هادي ويصير خير مفتي رقم 11: عليك بالاستغفار ، وستتحول خسارتك بإذن الله إلى ربح مفتيرقم 12: يا أخي هادا المجنوووووون ، الله يخرجك على خير مفتي رقم 13: أنا رأيي تعزز البيع مفتي رقم 14: لا يا شيخ ، أنا رأيي يضاعف عدد العقود شراء مفتي رقم 15: you are me friend in a deep... call me to help you ورطان: سامحني أخي أنا مافي إنجليش. ممكن تترجم ؟ مفتي رقم 16: أنا رأيي تتصل بـ ..... هو يعطيك الحل مفتي رقم 17: إحذر أخي من خبر الفائدة البريطانية. إنفد بجلدك مفتي رقم 18: ....................................... ولازال الموضوع مفتوحاً حتى تاريخه. نحن نقدر آراء الأساتذة الكبار والخبراء في هذا الميدان. ولطالما استفدت واستفاد غيري من الأساتذة الكبار أمثال البروفسور ودكتور معتز والقائمة طويلة. ونصائح الأساتذة تكون دائماً نصائح خبراء مسئولة، وحكيمة. لكني لا أسمع لآراء الهواة وخصوصاً حين أكون فاتحاً لعقد أو عقود كان قرار فتحي لها قائماً على تحليل فني أو أساسي أو استراتيجية معتبرة. والمسألة بكل بساطة تكون في فتح العقود على سعر دخول مناسب، ونقطة وقف مدروسة، ونقطة هدف معقولة، ثم لا أسأل بعدها أحداً، ولربما أغلق الجهاز لأعود بعدها بفترة كافية لأرى أحدى نتيجتين: تحقيق الهدف، أو ضرب الوقف. وخلصنا. والأمر يكون أسهل حين نعمل كفريق باستخدام استراتيجية ناجحة. ندخل بالشروط الموضوعة للاستراتيجية وقت تحقق الشروط .
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
#15
|
|
|
|
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
القاعدة السابعة: لا نستجيب لنصائح الهواة النموذج السابع: صدق أو لا تصدق ورطان: بعت المجنون على 217.26 ، لكنه صعد صعوداً غير متوقع. هل أبيع ثانية على 223.91 ؟ مفتي رقم 1: لالا ، أين نقطة الوقف ؟ مفتي رقم 2: لا ، فيه صعود باقي مفتي رقم 3: فيه هبوط ، بس يبغى له صبر مفتي رقم 4: انتبه ، وفقاً للتحليل الفني يصعد ، ثم يهبط مفتي رقم 5: اقفل الصفقة على السعر الحالي ، وانتظر المقاومة قد يكسرها وقد يتخطاها مفتي رقم 6: أنا شايف البيع أولى ، عموماً أنا لسه مبتديء مفتي رقم 7: أنا قفل معي العقد من النقطة نفسها على الوقف 50 نقطة ، والله ستر مفتي رقم 8: يا أخ رقم 4، دلني الله يخليك على محلل فني جيد نتابع توصياته مفتي رقم 9: الله يهديك يا أخي ، أيش إلك في أزواج الباوند ؟ مفتي رقم 10: الله يعوضك أخي ، بس عشان تحرم ، وتحط استوب لوز ورطان: يا جماعة أفيدوني ، خلوني أخرج من الورطة هادي ويصير خير مفتي رقم 11: عليك بالاستغفار ، وستتحول خسارتك بإذن الله إلى ربح مفتيرقم 12: يا أخي هادا المجنوووووون ، الله يخرجك على خير مفتي رقم 13: أنا رأيي تعزز البيع مفتي رقم 14: لا يا شيخ ، أنا رأيي يضاعف عدد العقود شراء مفتي رقم 15: you are me friend in a deep... call me to help you ورطان: سامحني أخي أنا مافي إنجليش. ممكن تترجم ؟ مفتي رقم 16: أنا رأيي تتصل بـ ..... هو يعطيك الحل مفتي رقم 17: إحذر أخي من خبر الفائدة البريطانية. إنفد بجلدك مفتي رقم 18: ....................................... ولازال الموضوع مفتوحاً حتى تاريخه. نحن نقدر آراء الأساتذة الكبار والخبراء في هذا الميدان. ولطالما استفدت واستفاد غيري من الأساتذة الكبار أمثال البروفسور ودكتور معتز والقائمة طويلة. ونصائح الأساتذة تكون دائماً نصائح خبراء مسئولة، وحكيمة. لكني لا أسمع لآراء الهواة وخصوصاً حين أكون فاتحاً لعقد أو عقود كان قرار فتحي لها قائماً على تحليل فني أو أساسي أو استراتيجية معتبرة. والمسألة بكل بساطة تكون في فتح العقود على سعر دخول مناسب، ونقطة وقف مدروسة، ونقطة هدف معقولة، ثم لا أسأل بعدها أحداً، ولربما أغلق الجهاز لأعود بعدها بفترة كافية لأرى أحدى نتيجتين: تحقيق الهدف، أو ضرب الوقف. وخلصنا. والأمر يكون أسهل حين نعمل كفريق باستخدام استراتيجية ناجحة. ندخل بالشروط الموضوعة للاستراتيجية وقت تحقق الشروط . |
12-03-2011, 10:48 PM | المشاركة رقم: 16 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
m.youssif
المنتدى :
منتدى تعليم الفوركس
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
القاعدة الثامنة: لا نؤمن بالخرافــــة النموذج الثامن: خسران: بالله عليك يا ابو عبد الله ،انت كسبان ؟ أبو عبد الله: نعم يا أخي بحمد الله خسران: أشك في ذلك !!! أبو عبد الله: والله أنا كسبان ، تبغىأكثر من اليمين ؟ خسران: مو معقول. يا أخي مافي أحد كسبان في هادي السوق. أبو عبد الله: هذا كلام غير صحيح. خسران: بلى. أنا لا أتكلم مع أحد إلا ويبلغني أنه خسران. أبوعبد الله: أنا يا أخي في هذه اللحظة أفتح عمليتين رابحتين. خسران: يا أبو عبد الله السوق غدار ، وإذا كسبت عملية خسرت مائة أبو عبد الله: لماذا ؟ خسران: شركات المضاربةماتخليك تكسب أبو عبد الله: اسمع يا أخي. شركات المضاربة يهمها أنتكسب. خسران: كيف ؟ أبو عبد الله: السوق مليء بالمتداولين ، ومعظمهم لا يحتاجون لمن يخسرهم ، فهم يخسرون بدون مساعدة ، ونسبةالرابحين قليلة لأنهم يمتلكون عناصر النجاح. والشركات تأخذ من الخاسرين وهم الأغلبية ، وتعطي الرابحين وتبقي الفارق الضخم في جيوبها. أليس هذا منطقاً يحتاجإلى تفكير ؟ خسران: أبداً ، الشركات يهمها أن تكوش على الربح كله. أبو عبد الله: ومصلحة الشركات في استمرار السوق، يجي من فين ؟ إذاكان (الكل) خاسر ، أي خارج التداول، فكيف تدور عجلة السوق ؟ خسران: ؟! أبو عبد الله: كذلك في السوق مضاربين يعملون منذسنين ، كيف يستمرون وهم خاسرون ؟ خسران: لا أدري. يا أبو عبدالله اكتب ألف بحث ، وألف مائة كتاب ، لكن لا تقنعني أن في السوق أحد كسبان، مع السلامة نحن نعلم أن من قوانين سوق التجارة بالعملات العالمية التذبذب والتغير. وأن هناك الكثير من الخرافات في السوق ترجع هذا التحول والتغير والتذبذب والتوتر لأسباب خارجة عنها. فعلى سبيل المثال نجد كثيرين من المتاجرين يرجعون عدم فهمهم لهذه الحقائق إلى مؤامرة يقوم بها الحيتان الكبار ضد صغار المستثمرين أمثالنا، فإذا فشل أحد هؤلاء الصغار رمى فشله على صناع السوق، وإذا خسر عملية قال: كيف لي أن أكسب وورائي من يخسرونني. وهي سمة فينا أن نعلق فشلها على مشجب غيرنا. والثابت أن في سوقنا مئات المليارات من الدولارات تضخ كل يوم، ومعظم هذه المبالغ لصناع السوق، وكبار التجار، وأنه من الثابت ألا صلة بين كبار التجار جميعاً. صحيح أن هناك كيانات كبيرة من صناع السوق غير أنهم لا يتحدون في كيان واحد، بل هم في معظمهم متنافسون لبعضهم البعض، ويهم كل كيان منهم أن يحقق الفوز على حساب غيره. وإن كان هناك من صراع، فهو صراع بين هؤلاء الكبار، لا بينهم وبيننا. فهم لا يروننا، ولا يشعرون بوجودنا. كما أن شركات المضاربة في الغالب لا تستفيد من خسارتنا، فالسبريد مدفوع في الربح والخسارة. بل على العكس، هم يريدوننا في السوق، ومن مصلحتهم أن نكسب لنستمر. كذلك فقد رأينا نماذج عديدة من الرابحين، وعلى كل المستويات. خبراء ومبتدئين، أساتذة ومتواضعي المستوى العلمي. وتبقى العبرة في التخطيط السليم بعد التعلم، والالتزام بالخطة الموضوعة للربح، والصبر عليها.
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
#16
|
|
|
|
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
القاعدة الثامنة: لا نؤمن بالخرافــــة النموذج الثامن: خسران: بالله عليك يا ابو عبد الله ،انت كسبان ؟ أبو عبد الله: نعم يا أخي بحمد الله خسران: أشك في ذلك !!! أبو عبد الله: والله أنا كسبان ، تبغىأكثر من اليمين ؟ خسران: مو معقول. يا أخي مافي أحد كسبان في هادي السوق. أبو عبد الله: هذا كلام غير صحيح. خسران: بلى. أنا لا أتكلم مع أحد إلا ويبلغني أنه خسران. أبوعبد الله: أنا يا أخي في هذه اللحظة أفتح عمليتين رابحتين. خسران: يا أبو عبد الله السوق غدار ، وإذا كسبت عملية خسرت مائة أبو عبد الله: لماذا ؟ خسران: شركات المضاربةماتخليك تكسب أبو عبد الله: اسمع يا أخي. شركات المضاربة يهمها أنتكسب. خسران: كيف ؟ أبو عبد الله: السوق مليء بالمتداولين ، ومعظمهم لا يحتاجون لمن يخسرهم ، فهم يخسرون بدون مساعدة ، ونسبةالرابحين قليلة لأنهم يمتلكون عناصر النجاح. والشركات تأخذ من الخاسرين وهم الأغلبية ، وتعطي الرابحين وتبقي الفارق الضخم في جيوبها. أليس هذا منطقاً يحتاجإلى تفكير ؟ خسران: أبداً ، الشركات يهمها أن تكوش على الربح كله. أبو عبد الله: ومصلحة الشركات في استمرار السوق، يجي من فين ؟ إذاكان (الكل) خاسر ، أي خارج التداول، فكيف تدور عجلة السوق ؟ خسران: ؟! أبو عبد الله: كذلك في السوق مضاربين يعملون منذسنين ، كيف يستمرون وهم خاسرون ؟ خسران: لا أدري. يا أبو عبدالله اكتب ألف بحث ، وألف مائة كتاب ، لكن لا تقنعني أن في السوق أحد كسبان، مع السلامة نحن نعلم أن من قوانين سوق التجارة بالعملات العالمية التذبذب والتغير. وأن هناك الكثير من الخرافات في السوق ترجع هذا التحول والتغير والتذبذب والتوتر لأسباب خارجة عنها. فعلى سبيل المثال نجد كثيرين من المتاجرين يرجعون عدم فهمهم لهذه الحقائق إلى مؤامرة يقوم بها الحيتان الكبار ضد صغار المستثمرين أمثالنا، فإذا فشل أحد هؤلاء الصغار رمى فشله على صناع السوق، وإذا خسر عملية قال: كيف لي أن أكسب وورائي من يخسرونني. وهي سمة فينا أن نعلق فشلها على مشجب غيرنا. والثابت أن في سوقنا مئات المليارات من الدولارات تضخ كل يوم، ومعظم هذه المبالغ لصناع السوق، وكبار التجار، وأنه من الثابت ألا صلة بين كبار التجار جميعاً. صحيح أن هناك كيانات كبيرة من صناع السوق غير أنهم لا يتحدون في كيان واحد، بل هم في معظمهم متنافسون لبعضهم البعض، ويهم كل كيان منهم أن يحقق الفوز على حساب غيره. وإن كان هناك من صراع، فهو صراع بين هؤلاء الكبار، لا بينهم وبيننا. فهم لا يروننا، ولا يشعرون بوجودنا. كما أن شركات المضاربة في الغالب لا تستفيد من خسارتنا، فالسبريد مدفوع في الربح والخسارة. بل على العكس، هم يريدوننا في السوق، ومن مصلحتهم أن نكسب لنستمر. كذلك فقد رأينا نماذج عديدة من الرابحين، وعلى كل المستويات. خبراء ومبتدئين، أساتذة ومتواضعي المستوى العلمي. وتبقى العبرة في التخطيط السليم بعد التعلم، والالتزام بالخطة الموضوعة للربح، والصبر عليها. |
12-03-2011, 10:49 PM | المشاركة رقم: 17 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
m.youssif
المنتدى :
منتدى تعليم الفوركس
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
القاعدة التاسـعة: نقلل المخاطرة النموذج التاســع: قال لي مراراً أنه محلل من الدرجة الأولى ، وبالفعل كنت أرى توصياته في كل المنتديات المهمة والناشئة ، لكن عيبه الخطير هو في ثقته الزائدة بنفسه ، وبتحليلاته. فهو يقول أنه يستعمل وقف الخسارة ، لكنه يبقيه في ذهنه على التكة أو الشعرة ، وحين يصل السعر لوقف الخسارة يسارع في إنهاء العملية ، لكنه كما يقول ، والعهدة على الراوي ، لم يستعمل وقف الخسارة إلا مرة أو مرتين منذ تمكن من التجارة. غير أن المشكلة ليست هنا ، مشكلة أخينا أنه يستعمل مارجن عالي. دائماً مايتاجر بأكثر من 20% من رصيده. في المرة التي قصمت ظهره رأى فرصة خطيرة ، وضع لها 50% من رصيده ، وعاد من الحمام ليجد المارجن كول قد افترس رصيده. إن تقليل المخاطر هو الهدف الأول لتعلم إدارة رأس المال. وإن من أهم عوامل تقليل المخاطر هو العمل بهامش يقل عن 10% من الرصيد. وقد مر علينا نماذج من المغامرين، ولا أقول المتاجرين، الذين يضاربون بهامش قد يزيد عن 90% من الرصيد، أي إن خسارة نقاط قليلة قد لا تصل إلى الخمسة تنهي رصيد صاحبنا، ويناديه المارجن كول ربما خلال لحظات من فتح العقود. هذا ما أسميه أنا من الناحية العملية (لا نتحدث عن الشرع هنا، والفتاوى الفقهية) مقامرة. وإن أفضل أسلوب للمتاجرة هو أن يعمل المتاجر وهو يسيطر على أدواته، فكيف يسيطر المتاجر على أعصابه وهو يرمي نفسه في حضن المجهول: يا صابت يا خابت؟ ونحن نرى أن النسبة المعقولة بعد تجربة في المشروع هي 5% فقط، ليتسنى للمتاجر أن يعمل بعيداً عن الضغط النفسي، وهو قادر على تحمل الخسارة إذا أصيب بها، ويعاود العمل بعدها في عملية جديدة، ولم يتأثر رأس ماله كثيراً من الخسارة. كذلك فإن من وسائل تقليل المخاطرة أن يختار المتاجر زوجاً واحداً من الأزواج المتشابهة أو المتعاكسة ليعمل عليه، ولا يفتح معه عملية لزوج متشابه معه، أو معاكس. فعلى سبيل المثال إذا تحققت شروط الاستراتيجية على اليورو/دولار والباوند/دولار والدولار/فرنك صار من باب تقليل المخاطرة أن يختار المتاجر زوجاً واحداً منها للعمل عليه، ولا يفتح في الوقت نفسه غيره من هذه الأزواج معه. والمثال الآخر على ذلك هو أزواج الين: يورو/ين و باوند/ين وفرنك/ين، وهكذا ...
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
#17
|
|
|
|
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
القاعدة التاسـعة: نقلل المخاطرة النموذج التاســع: قال لي مراراً أنه محلل من الدرجة الأولى ، وبالفعل كنت أرى توصياته في كل المنتديات المهمة والناشئة ، لكن عيبه الخطير هو في ثقته الزائدة بنفسه ، وبتحليلاته. فهو يقول أنه يستعمل وقف الخسارة ، لكنه يبقيه في ذهنه على التكة أو الشعرة ، وحين يصل السعر لوقف الخسارة يسارع في إنهاء العملية ، لكنه كما يقول ، والعهدة على الراوي ، لم يستعمل وقف الخسارة إلا مرة أو مرتين منذ تمكن من التجارة. غير أن المشكلة ليست هنا ، مشكلة أخينا أنه يستعمل مارجن عالي. دائماً مايتاجر بأكثر من 20% من رصيده. في المرة التي قصمت ظهره رأى فرصة خطيرة ، وضع لها 50% من رصيده ، وعاد من الحمام ليجد المارجن كول قد افترس رصيده. إن تقليل المخاطر هو الهدف الأول لتعلم إدارة رأس المال. وإن من أهم عوامل تقليل المخاطر هو العمل بهامش يقل عن 10% من الرصيد. وقد مر علينا نماذج من المغامرين، ولا أقول المتاجرين، الذين يضاربون بهامش قد يزيد عن 90% من الرصيد، أي إن خسارة نقاط قليلة قد لا تصل إلى الخمسة تنهي رصيد صاحبنا، ويناديه المارجن كول ربما خلال لحظات من فتح العقود. هذا ما أسميه أنا من الناحية العملية (لا نتحدث عن الشرع هنا، والفتاوى الفقهية) مقامرة. وإن أفضل أسلوب للمتاجرة هو أن يعمل المتاجر وهو يسيطر على أدواته، فكيف يسيطر المتاجر على أعصابه وهو يرمي نفسه في حضن المجهول: يا صابت يا خابت؟ ونحن نرى أن النسبة المعقولة بعد تجربة في المشروع هي 5% فقط، ليتسنى للمتاجر أن يعمل بعيداً عن الضغط النفسي، وهو قادر على تحمل الخسارة إذا أصيب بها، ويعاود العمل بعدها في عملية جديدة، ولم يتأثر رأس ماله كثيراً من الخسارة. كذلك فإن من وسائل تقليل المخاطرة أن يختار المتاجر زوجاً واحداً من الأزواج المتشابهة أو المتعاكسة ليعمل عليه، ولا يفتح معه عملية لزوج متشابه معه، أو معاكس. فعلى سبيل المثال إذا تحققت شروط الاستراتيجية على اليورو/دولار والباوند/دولار والدولار/فرنك صار من باب تقليل المخاطرة أن يختار المتاجر زوجاً واحداً منها للعمل عليه، ولا يفتح في الوقت نفسه غيره من هذه الأزواج معه. والمثال الآخر على ذلك هو أزواج الين: يورو/ين و باوند/ين وفرنك/ين، وهكذا ... |
12-03-2011, 10:50 PM | المشاركة رقم: 18 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
m.youssif
المنتدى :
منتدى تعليم الفوركس
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
القاعدة العاشرة: لا نعمل وقت الأخبـــار النموذج العاشر: هو واحد من الخاسرين "الكثيرين" الذين سقطوا أمس في خلال 35 دقيقة من الثالثة والـ 25 إلى الرابعة عصراً بتوقيت مكة المكرمة. ألقاه حظه العاثر في طريق شركة توصيات مجانية ، لا يدري من أين حصلوا على عنوانه البريدي ؟!. كانوا لعدة أيام يرسلون إليه توصيات لا يقرؤها. فهو يؤمن بنجاح الاستراتيجية التي يعمل عليها. وعملية خاسرة في مقابل 5 إلى 6 عمليات رابحة ، والحال عال العال. وهو يرى حمى في المنتديات استعداداً لخبر الجمعة: البطالة والتغير في الوظائف غير الزراعية. قضت التوصية بشراء اليورو مقابل الدولار اشترى ، ثم بعد 5 دقائق وقد نزل السعرعملية شراء أخرى ، ثم عملية شراء ثالثة ، ثم عملية شراء رابعة بدون وقف خسارة. السعر ينزل ، والتوصيات تشتري على أمل وقوف السعر وارتداده. لكن صاحبنا كان قد اشترى بـ 50% من رصيده في العملية الأولى ، ثم دخل في العملية الثانية بـ 20% ثم "بح" مافي رصيد ولا حساب. وإنا لله وإنا إليه راجعون. حين يقترب موعد صدور البيانات الاقتصادية "نصعد إلى المدرجات". وتعبير الصعود إلى المدرجات ليس من ابتكارنا، بل هو ابتكار أستاذ كبير من أساتذة التجارة "البروفسور وهو تعبير صادق، لمسنا صدقه كثيراً حين كنا نهرب بأرباحنا التي حصلناها طوال الأسبوع، وعبئنا جيوبنا بها، ونتابع تغير الأسعار عند صدور الأنباء، ونرى الذين لم يلتزموا بسلوكنا يخسرون الأرباح وفوقها رؤوس أموالهم، فقط لأن أحدهم تنبأ باتجاه الخبر لهذه الوجهة أو تلك، فخذله الخبر، أو - وهذا سبب آخر يلجؤنا للمدرجات- سار الخبر في الوجهة التي تنبأ بها أخونا، لكن السعر سار في الاتجاه المعاكس. رأينا هذا ونراه عند كل خبر لنخرج بنتيجة واحدة، ألا وهي: لا يصدق شيء مع الأخبار. أمــا الذين يضعون استراتيجيات للأخبار، فقد ضمنوا الكسب الكثير الوافر، ولكن إلى حين. فإن شركات المضاربة تجلس لهؤلاء بالمرصاد، وتخترع لهم الوسائل الكفيلة بقلب الأمور عليهم. وقد رأينا أحد روادي المنتديات من المتاجرين المجتهدين، والذين لهم باع في تقديم الاستراتيجيات الغربية للناس، يترك هذا كله ، ويتفرغ للمتاجرة وقت الأخبار، وقد كان يثني كثيراً على شركة، ويشجع الناس للانتقال إليها، ويعتبر من مميزاتها الالتزام بسعر فتح العقود وقت الأخبار، فإذا به منذ شهور قليلة ينقلب على هذه الشركة المميزة، ويراها قد غيرت سياستها للنيل من مضاربي الأخبار. ونحن نريد العمل لوقت طويل سيزيد عن الشهور ليصل إلى سنوات بإذن الله، إذ أننا نقدم لكم هنا أسلوب متاجرة يصاحبكم العمر كله، لذلك سنلتزم بالوسائل والطرق التي تضمن النجاح في هذه التجارة طول الوقت. من هنا نقول لا للمتاجرة وقت الأخبار. أمــا متى نخرج من السوق قبل الخبر، ومتى ندخل بعده ؟ وهذا سؤال تطرق له بعض الإخوة فنقول أن هذا يعتمد على نوعية الخبر. فالبيانات الاقتصادية تختلف حسب قوتها بين : - نبأ خطير أو شديد الأهمية (وهو ما يرمز له عند مصادر الأخبار باللون الأحمر) - نبأ متوسط (وهو ما يرمز له عند مصادر الأخبار باللون البرتقالي أو الأصفر) نبأ ضعيف (وهو ما يرمز له عند مصادر الأخبار باللون الأصفر أو الأبيض) ولا يختلف اثنان ممن يفضلون عدم المتاجرة وقت البيانات إلى ضرورة الخروج من السوق قبل موعد الخبر الأحمر بعدة ساعات وعدم الرجوع للمتاجرة قبل عدة ساعات، ومن الأنباء الحمراء ما له تأثير على السوق ليوم أو يومين قبل الخبر وبعده. لذلك فأرى أن أفضل السبل مع الأنباء الحمراء أن نبعد عن الأزواج المتصلة بهذا النبأ لمدة يومين على الأقل، يوم قبل الخبر ويوم بعده. بساعة على الأقل،قبل ساعة من صدور النبأ، أما الأخبار البرتقالية فساعة على الأقل قبل الخبر وبعده كافية كإجراء احترازي للتخلص من تأثير الخبر، بينما لا يؤثر الخبر الأبيض كثيراً على السوق، وقد لا يلحظ المتاجر تأثير الخبر الأبيض على السوق.
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
#18
|
|
|
|
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
القاعدة العاشرة: لا نعمل وقت الأخبـــار النموذج العاشر: هو واحد من الخاسرين "الكثيرين" الذين سقطوا أمس في خلال 35 دقيقة من الثالثة والـ 25 إلى الرابعة عصراً بتوقيت مكة المكرمة. ألقاه حظه العاثر في طريق شركة توصيات مجانية ، لا يدري من أين حصلوا على عنوانه البريدي ؟!. كانوا لعدة أيام يرسلون إليه توصيات لا يقرؤها. فهو يؤمن بنجاح الاستراتيجية التي يعمل عليها. وعملية خاسرة في مقابل 5 إلى 6 عمليات رابحة ، والحال عال العال. وهو يرى حمى في المنتديات استعداداً لخبر الجمعة: البطالة والتغير في الوظائف غير الزراعية. قضت التوصية بشراء اليورو مقابل الدولار اشترى ، ثم بعد 5 دقائق وقد نزل السعرعملية شراء أخرى ، ثم عملية شراء ثالثة ، ثم عملية شراء رابعة بدون وقف خسارة. السعر ينزل ، والتوصيات تشتري على أمل وقوف السعر وارتداده. لكن صاحبنا كان قد اشترى بـ 50% من رصيده في العملية الأولى ، ثم دخل في العملية الثانية بـ 20% ثم "بح" مافي رصيد ولا حساب. وإنا لله وإنا إليه راجعون. حين يقترب موعد صدور البيانات الاقتصادية "نصعد إلى المدرجات". وتعبير الصعود إلى المدرجات ليس من ابتكارنا، بل هو ابتكار أستاذ كبير من أساتذة التجارة "البروفسور وهو تعبير صادق، لمسنا صدقه كثيراً حين كنا نهرب بأرباحنا التي حصلناها طوال الأسبوع، وعبئنا جيوبنا بها، ونتابع تغير الأسعار عند صدور الأنباء، ونرى الذين لم يلتزموا بسلوكنا يخسرون الأرباح وفوقها رؤوس أموالهم، فقط لأن أحدهم تنبأ باتجاه الخبر لهذه الوجهة أو تلك، فخذله الخبر، أو - وهذا سبب آخر يلجؤنا للمدرجات- سار الخبر في الوجهة التي تنبأ بها أخونا، لكن السعر سار في الاتجاه المعاكس. رأينا هذا ونراه عند كل خبر لنخرج بنتيجة واحدة، ألا وهي: لا يصدق شيء مع الأخبار. أمــا الذين يضعون استراتيجيات للأخبار، فقد ضمنوا الكسب الكثير الوافر، ولكن إلى حين. فإن شركات المضاربة تجلس لهؤلاء بالمرصاد، وتخترع لهم الوسائل الكفيلة بقلب الأمور عليهم. وقد رأينا أحد روادي المنتديات من المتاجرين المجتهدين، والذين لهم باع في تقديم الاستراتيجيات الغربية للناس، يترك هذا كله ، ويتفرغ للمتاجرة وقت الأخبار، وقد كان يثني كثيراً على شركة، ويشجع الناس للانتقال إليها، ويعتبر من مميزاتها الالتزام بسعر فتح العقود وقت الأخبار، فإذا به منذ شهور قليلة ينقلب على هذه الشركة المميزة، ويراها قد غيرت سياستها للنيل من مضاربي الأخبار. ونحن نريد العمل لوقت طويل سيزيد عن الشهور ليصل إلى سنوات بإذن الله، إذ أننا نقدم لكم هنا أسلوب متاجرة يصاحبكم العمر كله، لذلك سنلتزم بالوسائل والطرق التي تضمن النجاح في هذه التجارة طول الوقت. من هنا نقول لا للمتاجرة وقت الأخبار. أمــا متى نخرج من السوق قبل الخبر، ومتى ندخل بعده ؟ وهذا سؤال تطرق له بعض الإخوة فنقول أن هذا يعتمد على نوعية الخبر. فالبيانات الاقتصادية تختلف حسب قوتها بين : - نبأ خطير أو شديد الأهمية (وهو ما يرمز له عند مصادر الأخبار باللون الأحمر) - نبأ متوسط (وهو ما يرمز له عند مصادر الأخبار باللون البرتقالي أو الأصفر) نبأ ضعيف (وهو ما يرمز له عند مصادر الأخبار باللون الأصفر أو الأبيض) ولا يختلف اثنان ممن يفضلون عدم المتاجرة وقت البيانات إلى ضرورة الخروج من السوق قبل موعد الخبر الأحمر بعدة ساعات وعدم الرجوع للمتاجرة قبل عدة ساعات، ومن الأنباء الحمراء ما له تأثير على السوق ليوم أو يومين قبل الخبر وبعده. لذلك فأرى أن أفضل السبل مع الأنباء الحمراء أن نبعد عن الأزواج المتصلة بهذا النبأ لمدة يومين على الأقل، يوم قبل الخبر ويوم بعده. بساعة على الأقل،قبل ساعة من صدور النبأ، أما الأخبار البرتقالية فساعة على الأقل قبل الخبر وبعده كافية كإجراء احترازي للتخلص من تأثير الخبر، بينما لا يؤثر الخبر الأبيض كثيراً على السوق، وقد لا يلحظ المتاجر تأثير الخبر الأبيض على السوق. |
13-03-2011, 12:36 AM | المشاركة رقم: 19 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
m.youssif
المنتدى :
منتدى تعليم الفوركس
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
القاعدة الحاديةعشرة: لا نتاجر في ساعات الركود النموذج الحادي عشر: أخونا له وجهة نظر مختلفة فياستخدام الاستراتيجيات. وكلما استخدم استراتيجية كرر الخطأ نفسه الذي يرتكبه على أنه "فهلوة" أو "تفتيح مخ". هو يعلم أن الاستراتيجية الفلانية تشترط أن يتقاطع خطا المتوسط المتحرك تقاطعاً تاماً ثم تغلق شمعة تأكيد التقاطع ، ثم الدخول. فيرى التقاطع كاد أن يتم ، فيريد أن يشرب الحليب من الضرع. فإذا بالسعر يرتد بعدها لينفرج التقاطع ، وتروح عليه. تعبنا في إفهامه بالالتزام بالشروط كاملة ، فيقول: إذا انتظرت الشروط راحت عليّ. - كيف؟ يقول: في الشمعة التالية على التأكيد يرتفع السعر كثيراً إذا كنت أريد البيع ، ثم يعود في النزول ... أنا هذه الأيام أتبع استراتيجية تستخدم الترند ، والسعر واصل للترند ، فلماذا لا آخذه في الطريق ؟ ما هو واصل واصل ... كمان ماني فاهم ليش ما ندخل في أي وقت ؟ ليش الاستراتيجية تستبعد الفترة الأسيوية ، - ثبت بالتجربة أن الفترة الأسيوية مع هذه الاستراتيجية تفشل. أنا مش مقتنع بهادا الكلام سيبك من خرابيط التذبذب وثبات السعر خلنا نكسب زي المنشار ولازال أخونا يتبع أسلوبه الذي يؤمن به ، ويتسائل منكراً: بدي بس أعرف ، ليش أنا دايماً خسران ، مع أني ألتزم باستراتيجية واحدة؟! هنالك أوقات يفضل الخبراء ، بعد تجارب طويلة ، عدم المتاجرة فيها. وهي: - الفترة الأسيوية، - فواصل المواقيت بين أسيا وأوروبا وأميركا، أما عن الفترة الأسيوية أو ما بعد انتهاء دوام أميركا حتى افتتاح أوروبا فقد ثبت عند كثير من الاستراتيجيات تذبذب هذه الفترة وعدم خضوعها لقواعد التحليل، غير أن بعض الإخوة وضعوا استراتيجيات خصيصاً لتلك الفترة. أما إذا اتبع المتاجر استراتيجية مجربة ناجحة من هذا النوع فلا ضير، لكن هذا أيضاً له متاعب وخصوصاً للذين يعيشون في عالمنا العربي لصعوبة العمل دائماً في آخر الليل ، خاصة لمن لهم مصالح يقضونها بالنهار. وفي فواصل المواقيت يكون التذبذب واضحاً أيضاً لتعارض مصالح عملات الأزواج ، فبين الأسيوي والأوروبي تتوتر الأزواج التي تتعامل باليورو مع عملات آسيا كالين والأسترالي والنيوزيلاندي ، وبين الأوروبي والأميركي تتذبذب عملات اليورو والباوند والسويسري مع الدولار الأميركي حسب مصالح كل دولة . والأولى دائماً ألا يكون سلوكنا مثل سلوك نموذج الخاسر الحادي عشر. أي لا نطوع الاستراتيجية لأهوائنا ، ويجب أن نضع في الاعتبار أن الاستراتيجية الناجحة التي نعمل عليها قد جربت كل الاحتمالات على الباك تيست ثم الديمو لتخرج علينا بعد التجربة الطويلة بهذا الشكل. لكن هذا لا يعني أن الاستراتيجيات مسلم بها وبنجاحها ، فقد وضعها بشر يصيبون ويخطئون. ومن حق أي خبير أن يعدل على الاستراتيجية ، أي استراتيجية. لكن التعديل له أصول يجب اتباعها: - وضع التعديل تحت التجربة في باك تيست - ثم في عمليات متعددة لعدة شهور قبل أن يخرج المتاجر إلى الناس بتطوير أو تعديل على استراتيجية ناجحة.
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
#19
|
|
|
|
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
القاعدة الحاديةعشرة: لا نتاجر في ساعات الركود النموذج الحادي عشر: أخونا له وجهة نظر مختلفة فياستخدام الاستراتيجيات. وكلما استخدم استراتيجية كرر الخطأ نفسه الذي يرتكبه على أنه "فهلوة" أو "تفتيح مخ". هو يعلم أن الاستراتيجية الفلانية تشترط أن يتقاطع خطا المتوسط المتحرك تقاطعاً تاماً ثم تغلق شمعة تأكيد التقاطع ، ثم الدخول. فيرى التقاطع كاد أن يتم ، فيريد أن يشرب الحليب من الضرع. فإذا بالسعر يرتد بعدها لينفرج التقاطع ، وتروح عليه. تعبنا في إفهامه بالالتزام بالشروط كاملة ، فيقول: إذا انتظرت الشروط راحت عليّ. - كيف؟ يقول: في الشمعة التالية على التأكيد يرتفع السعر كثيراً إذا كنت أريد البيع ، ثم يعود في النزول ... أنا هذه الأيام أتبع استراتيجية تستخدم الترند ، والسعر واصل للترند ، فلماذا لا آخذه في الطريق ؟ ما هو واصل واصل ... كمان ماني فاهم ليش ما ندخل في أي وقت ؟ ليش الاستراتيجية تستبعد الفترة الأسيوية ، - ثبت بالتجربة أن الفترة الأسيوية مع هذه الاستراتيجية تفشل. أنا مش مقتنع بهادا الكلام سيبك من خرابيط التذبذب وثبات السعر خلنا نكسب زي المنشار ولازال أخونا يتبع أسلوبه الذي يؤمن به ، ويتسائل منكراً: بدي بس أعرف ، ليش أنا دايماً خسران ، مع أني ألتزم باستراتيجية واحدة؟! هنالك أوقات يفضل الخبراء ، بعد تجارب طويلة ، عدم المتاجرة فيها. وهي: - الفترة الأسيوية، - فواصل المواقيت بين أسيا وأوروبا وأميركا، أما عن الفترة الأسيوية أو ما بعد انتهاء دوام أميركا حتى افتتاح أوروبا فقد ثبت عند كثير من الاستراتيجيات تذبذب هذه الفترة وعدم خضوعها لقواعد التحليل، غير أن بعض الإخوة وضعوا استراتيجيات خصيصاً لتلك الفترة. أما إذا اتبع المتاجر استراتيجية مجربة ناجحة من هذا النوع فلا ضير، لكن هذا أيضاً له متاعب وخصوصاً للذين يعيشون في عالمنا العربي لصعوبة العمل دائماً في آخر الليل ، خاصة لمن لهم مصالح يقضونها بالنهار. وفي فواصل المواقيت يكون التذبذب واضحاً أيضاً لتعارض مصالح عملات الأزواج ، فبين الأسيوي والأوروبي تتوتر الأزواج التي تتعامل باليورو مع عملات آسيا كالين والأسترالي والنيوزيلاندي ، وبين الأوروبي والأميركي تتذبذب عملات اليورو والباوند والسويسري مع الدولار الأميركي حسب مصالح كل دولة . والأولى دائماً ألا يكون سلوكنا مثل سلوك نموذج الخاسر الحادي عشر. أي لا نطوع الاستراتيجية لأهوائنا ، ويجب أن نضع في الاعتبار أن الاستراتيجية الناجحة التي نعمل عليها قد جربت كل الاحتمالات على الباك تيست ثم الديمو لتخرج علينا بعد التجربة الطويلة بهذا الشكل. لكن هذا لا يعني أن الاستراتيجيات مسلم بها وبنجاحها ، فقد وضعها بشر يصيبون ويخطئون. ومن حق أي خبير أن يعدل على الاستراتيجية ، أي استراتيجية. لكن التعديل له أصول يجب اتباعها: - وضع التعديل تحت التجربة في باك تيست - ثم في عمليات متعددة لعدة شهور قبل أن يخرج المتاجر إلى الناس بتطوير أو تعديل على استراتيجية ناجحة. |
13-03-2011, 12:37 AM | المشاركة رقم: 20 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
m.youssif
المنتدى :
منتدى تعليم الفوركس
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
القاعدة الثانية عشرة: نسـتخدم أسـلوباً واحداً في المتاجرة النموذج الثاني عشر: هو خبير استراتيجيات. دائم التواجد في المنتديات الأجنبية لتصيد استراتيجية من هنا واستراتيجية من هناك. وما أن تقع يده على استراتيجية حتى يعطيها كل وقته في فهمها ودراستها ، ثم تجربتها لمدة قليلة ، ويبدأ في العمل بها على حسابه الحقيقي ، فيخسر ، ثم يبدأ في الكسب ، وقبل أن يتمتع بكسبه القليل ، يكون قد تعرف على استراتيجية جديدة. الغريب أنه حين يعرض الاستراتيجيات في المنتديات يشدد على تجربتها أولاً على الحسابات التجريبية ، لكنه وفي الوقت نفسه يهمس في أذني "أنا لم أعمل في حياتي على حساب ديمو أكثر من أسبوع" ، ويستمر في هواية جمع الاستراتيجيات ، وفي الخسارة تلو الخسارة ، والناس تظنه من انجح المضاربين ، وهو يوحي لهم بذلك. أليس هو أحد أهم خبراء الاستراتيجيات ؟ كنا قد تحدثنا عدة مرات عن ضرورة الالتزام بالاستراتيجية التي اخترناها للعمل عليها. والاختيار لابد أن يكون دقيقاً بحيث تكون الاستراتيجية مجربة لفترة كافية ، حتى لو كانت الاستراتيجية جديدة ، لا نعمل عليها إلا بعد أن نرى الباك تيست ، ونتاجر عليها بالحسابات التجريبية فترة نضمن بها سلامة الاستراتيجية وجدواها. وقيمة الاستراتيجية وأهميتها تحسب من نسبة نجاح عملياتها، وأعتقد أن نسبة 70 إلى 80% هي نسبة مقبولة توصل إلى الأهداف المرجوة. واليوم نضيف إضافة أخرى ، تزيد من نسبة النجاح ، وتقربنا للهدف الذي نصبو إليه ، وهو أن نعمل على طريقة واحدة ، وأسلوب متاجرة واحد. ونعني هنا أننا إذا ارتأينا أن نعمل على السوينغات، فلابد أن نركز عملنا في اختيار استراتيجية توفر لنا هذا الأسلوب ، ونبعد ذهننا تماماً عن العمليات القصيرة، كذلك على من تناسبه العمليات القصيرة أن ينسى العمل على السوينغات. والسوينغات أو العمليات الطويلة التي تستمر أحياناً لشهور تحتاج إلى مهارة تختلف عن المهارة التي تحتاجها عمليات يحصل فيها المضارب عدة نقاط تزيد وتنقص حسب الاستراتيجية والإطار الزمني الذي يعمل عليه. وقد يلجأ إلى العمليات طويلة النفس من لا يسمح وقته بالتواجد أمام الشاشة بصفة مستمرة ، وهي ذات عائد عال إذا تمكن المتاجر من أدواتها، لكن العمليات قصيرة النفس ذات عائد أعلى لتكرار العمل ، وسرعة دوران رأس المال. ولاختلاف طبيعة عمل كل من الأسلوبين لزم ألا يخلط المتاجر بينهما في عمله ، حتى يتقن عمله ، ويحقق أهدافه منه.
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
#20
|
|
|
|
رد: ««« قواعد السلاحف »»»
القاعدة الثانية عشرة: نسـتخدم أسـلوباً واحداً في المتاجرة النموذج الثاني عشر: هو خبير استراتيجيات. دائم التواجد في المنتديات الأجنبية لتصيد استراتيجية من هنا واستراتيجية من هناك. وما أن تقع يده على استراتيجية حتى يعطيها كل وقته في فهمها ودراستها ، ثم تجربتها لمدة قليلة ، ويبدأ في العمل بها على حسابه الحقيقي ، فيخسر ، ثم يبدأ في الكسب ، وقبل أن يتمتع بكسبه القليل ، يكون قد تعرف على استراتيجية جديدة. الغريب أنه حين يعرض الاستراتيجيات في المنتديات يشدد على تجربتها أولاً على الحسابات التجريبية ، لكنه وفي الوقت نفسه يهمس في أذني "أنا لم أعمل في حياتي على حساب ديمو أكثر من أسبوع" ، ويستمر في هواية جمع الاستراتيجيات ، وفي الخسارة تلو الخسارة ، والناس تظنه من انجح المضاربين ، وهو يوحي لهم بذلك. أليس هو أحد أهم خبراء الاستراتيجيات ؟ كنا قد تحدثنا عدة مرات عن ضرورة الالتزام بالاستراتيجية التي اخترناها للعمل عليها. والاختيار لابد أن يكون دقيقاً بحيث تكون الاستراتيجية مجربة لفترة كافية ، حتى لو كانت الاستراتيجية جديدة ، لا نعمل عليها إلا بعد أن نرى الباك تيست ، ونتاجر عليها بالحسابات التجريبية فترة نضمن بها سلامة الاستراتيجية وجدواها. وقيمة الاستراتيجية وأهميتها تحسب من نسبة نجاح عملياتها، وأعتقد أن نسبة 70 إلى 80% هي نسبة مقبولة توصل إلى الأهداف المرجوة. واليوم نضيف إضافة أخرى ، تزيد من نسبة النجاح ، وتقربنا للهدف الذي نصبو إليه ، وهو أن نعمل على طريقة واحدة ، وأسلوب متاجرة واحد. ونعني هنا أننا إذا ارتأينا أن نعمل على السوينغات، فلابد أن نركز عملنا في اختيار استراتيجية توفر لنا هذا الأسلوب ، ونبعد ذهننا تماماً عن العمليات القصيرة، كذلك على من تناسبه العمليات القصيرة أن ينسى العمل على السوينغات. والسوينغات أو العمليات الطويلة التي تستمر أحياناً لشهور تحتاج إلى مهارة تختلف عن المهارة التي تحتاجها عمليات يحصل فيها المضارب عدة نقاط تزيد وتنقص حسب الاستراتيجية والإطار الزمني الذي يعمل عليه. وقد يلجأ إلى العمليات طويلة النفس من لا يسمح وقته بالتواجد أمام الشاشة بصفة مستمرة ، وهي ذات عائد عال إذا تمكن المتاجر من أدواتها، لكن العمليات قصيرة النفس ذات عائد أعلى لتكرار العمل ، وسرعة دوران رأس المال. ولاختلاف طبيعة عمل كل من الأسلوبين لزم ألا يخلط المتاجر بينهما في عمله ، حتى يتقن عمله ، ويحقق أهدافه منه. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
السلاحف, قواعد |
|
|