ویتمیز المصدر الثالث بأن الشخصالراغب في التعلم یرى الشخصالذي لدیھ الأمكانات والخبرة المفیده لھ ، أو على الأقل یمكن أن یتواصل معھ عن طریق الھاتف وبالتالي فیمكنھ أن یسالھ عن أي شيء في نطاق التحلیل الفني أو أدارة المخاطر. ومیزة التواصل ھذة ھي أھم ما یمیز ھذا
المصدر كونھا غیر موجودة في المصدرین 1 و 2 للتعلم للمبتدئین! وبعد سنة ( على الأقل ) من التعلم المستمر مع وجود ( من یمسك بیدك حتى یقوى عودك ) فان
المتمیز یمكن أن یبدأ بالأعتماد على نفسة وربما تكون ھذة الفترة أكثر من سنة وبالتاكید تختلف من شخص إلى أخر. والمؤسف أن المبتدئین لا یسمعون ھذا الكلام بل یتوقعوا أن سوق قامت بھ دراسات أستمرت
عشرات السنین وقام بھا عباقرة مثل تشارلز داو ورالف نیلسون أیلیوت ومارتن برینغ وستیف نیسن وأفنوا سنین عمرھم للوصول إلى وسائل التحلیل والمتاجرة الصحیحة یمكنھم أن یتعلموه
بدورة مجانیة سخیفة ، أو بفترة أسبوع أو أسبوعین من الشغل على الحساب التوضیحي ( الدیمو ) ویتوقع أخواننا المبتدئین أن علم ( ھو التحلیل الفني ) بدأت الدراسات فیھ في الثمانینیات من القرن قبل الماضي اي قبل اكثر من 120 عام ، ویحوي عشرات النظریات والمؤشرات والأنماط وألاف الدراسات والأسالیب في المتاجرة یمكنھم أن یدركوه بمثل ھذا الوقت الیسیر حیث یبدأوا
أو وجود لمن یرشدھم بفي البدایة ھو عملیة سھلة Gaudiness بالمتاجرة لحسابھم بدون أي وسرعان ما یكتشفون أنھم على خطأ ، وكثیراً ما تاتیني مكالمات ، أو أقرأ في منتدانا الحبیب عن
قصص أشخاص خسروا 30 ألف و 50 ألف و 100 ألف دولار في فترات قیاسیة ، وانا متاكد أن الخدمات التي كانوا بحاجتھا لكي لا یمروا بھذة التجربة المریرة كانت أمام أعینھم أو حتى عرضت
علیھم وھم أعرضوأ عنھا املاً في توفیر 300 او 500 أو 1000 دولار أو لتوفیر عمولة مدیر حساب ظنا منھم أن العمولة ھي سبب الخسارة ، وبلا شك فإنھم یدركون خطأھم ، ولكن بثمن باھظ جداً!!!