الصين CHINA - تجميع اخبار & تقارير & مناقشه & تحليلات -

[م.جمانه]

تباطؤ مؤشر القطاع الصناعي الصيني أمر متوقع - فيديو -

[م.جمانه]

تباطؤ مؤشر القطاع الصناعي الصيني أمر متوقع - فيديو -

[م.جمانه]

أسعار النفط تنخفض لتنامي المخاوف بشأن الاقتصاد الصيني

هبطت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية يوم الاثنين 2 نوفمبر/تشرين الثاني، مع توقع محللين تراجع الطلب من الصين خلال الأشهر المقبلة.
وبحلول الساعة 13:04 بتوقيت موسكو، تراجعت العقود الآجلة لمزيج "برنت" العالمي تسليم شهر ديسمبر/كانون الأول، بمقدار 68 سنتا ما نسبته 1.37% إلى 48.88 دولار للبرميل.
وانخفض سعر برميل الخام الأمريكي تسليم شهر ديسمبر/كانون الأول بمقدار 70 سنتا بنسبة 1.50% إلى 45.89 دولار للبرميل.
وجاء هبوط الأسعار خلال تعاملات يوم الاثنين بعد مكاسب حققتها أسعار النفط الأسبوع الماضي في أعقاب تراجع آخر في عدد حفارات النفط بالولايات المتحدة وهو ما***** ‬أشار إلى أن الإنتاج المحلي من النفط الخام قد يهبط في الأشهر المقبلة.
ولكن في آسيا هيمن احتمال تباطؤ الطلب في الصين على التعاملات يوم الاثنين مع تباطؤ النمو في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وأظهر مسح رسمي يوم الأحد الماضي تباطؤ النمو في قطاع الخدمات في الصين في شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مشيرا إلى أن المؤشر الرسمي لمديري المشتريات خارج قطاع التصنيع هبط إلى 53.1 نقطة من 53.4 نقطة في شهر سبتمبر/أيلول الماضي.
كما أظهر المسح تقلص النشاط في قطاع التصنيع بالصين على نحو غير متوقع لثالث شهر على التوالي في شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وسجل المؤشر الرسمي لمديري المشتريات 49.8 نقطة، وهي نفس الوتيرة التي كان عليها في الشهر السابق وأقل من توقعات السوق بأن يصل إلى 50 نقطة. وتشير أي قراءة فوق 50 نقطة إلى زيادة في النشاط في حين يشير أقل من ذلك إلى انكماش على أساس شهري.

[م.جمانه]

أسعار النفط تنخفض لتنامي المخاوف بشأن الاقتصاد الصيني

هبطت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية يوم الاثنين 2 نوفمبر/تشرين الثاني، مع توقع محللين تراجع الطلب من الصين خلال الأشهر المقبلة.
وبحلول الساعة 13:04 بتوقيت موسكو، تراجعت العقود الآجلة لمزيج "برنت" العالمي تسليم شهر ديسمبر/كانون الأول، بمقدار 68 سنتا ما نسبته 1.37% إلى 48.88 دولار للبرميل.
وانخفض سعر برميل الخام الأمريكي تسليم شهر ديسمبر/كانون الأول بمقدار 70 سنتا بنسبة 1.50% إلى 45.89 دولار للبرميل.
وجاء هبوط الأسعار خلال تعاملات يوم الاثنين بعد مكاسب حققتها أسعار النفط الأسبوع الماضي في أعقاب تراجع آخر في عدد حفارات النفط بالولايات المتحدة وهو ما***** ‬أشار إلى أن الإنتاج المحلي من النفط الخام قد يهبط في الأشهر المقبلة.
ولكن في آسيا هيمن احتمال تباطؤ الطلب في الصين على التعاملات يوم الاثنين مع تباطؤ النمو في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وأظهر مسح رسمي يوم الأحد الماضي تباطؤ النمو في قطاع الخدمات في الصين في شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مشيرا إلى أن المؤشر الرسمي لمديري المشتريات خارج قطاع التصنيع هبط إلى 53.1 نقطة من 53.4 نقطة في شهر سبتمبر/أيلول الماضي.
كما أظهر المسح تقلص النشاط في قطاع التصنيع بالصين على نحو غير متوقع لثالث شهر على التوالي في شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وسجل المؤشر الرسمي لمديري المشتريات 49.8 نقطة، وهي نفس الوتيرة التي كان عليها في الشهر السابق وأقل من توقعات السوق بأن يصل إلى 50 نقطة. وتشير أي قراءة فوق 50 نقطة إلى زيادة في النشاط في حين يشير أقل من ذلك إلى انكماش على أساس شهري.

[م.جمانه]

بيان مشترك لفرنسا والصين من أجل التوصل إلى اتفاق ملزم قانونيا



أصدرت فرنسا والصين اليوم الاثنين بيانا مشتركا من أجل التوصل إلى إتفاق طموح وملزم قانونيا حول المناخ يشمل آلية متابعة للتعهدات المرتقبة من الدول المشاركة في قمة المناخ في نهاية الشهر الجاري بباريس.
جاء ذلك عقب لقاء الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند بنظيره الصيني شي جينبينج في "بكين"، حيث أجرى الجانبان جلسة مباحثات ثنائية ركزت على جهود مكافحة الاحتباس الحراري وأكدا عزمهما العمل سويا من أجل إنجاح الدورة الحادية والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ.
ويطالب البيان بوضع نظام أكثر شفافية يعزز الثقة المتبادلة و آلية مراجعة دورية كل خمس سنوات لتعهدات الدول المشاركة في مؤتمر المناخ بباريس و اعتماد مبدأ المسؤولية المشتركة وتباين الأعباء للحد من ظاهرة ارتفاع درجة حرارة بقصر الزيادة على درجتين مئويتين (مقارنة بفترة ما قبل الثورة الصناعية).
وأكد الرئيس الصيني، شي جينبينج، ان البيان المشترك الذي يتضمن 21 نقطة يعكس التزام الصين و فرنسا على إنجاح قمة المناخ التي ستعقد بالعاصمة الفرنسية خلال الفترة من 30 نوفمبر حتى 11 ديسمبر 2015.
من جانبه، وصف الرئيس اولاند هذا البيان بالخطوة الهامة في طريق التوصل الى اتفاق خلال مؤتمر المناخ، مشيدا بما تضمنه البيان من اشتراطات تسمح بنجاح قمة المناخ بباريس.

[م.جمانه]

بيان مشترك لفرنسا والصين من أجل التوصل إلى اتفاق ملزم قانونيا



أصدرت فرنسا والصين اليوم الاثنين بيانا مشتركا من أجل التوصل إلى إتفاق طموح وملزم قانونيا حول المناخ يشمل آلية متابعة للتعهدات المرتقبة من الدول المشاركة في قمة المناخ في نهاية الشهر الجاري بباريس.
جاء ذلك عقب لقاء الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند بنظيره الصيني شي جينبينج في "بكين"، حيث أجرى الجانبان جلسة مباحثات ثنائية ركزت على جهود مكافحة الاحتباس الحراري وأكدا عزمهما العمل سويا من أجل إنجاح الدورة الحادية والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ.
ويطالب البيان بوضع نظام أكثر شفافية يعزز الثقة المتبادلة و آلية مراجعة دورية كل خمس سنوات لتعهدات الدول المشاركة في مؤتمر المناخ بباريس و اعتماد مبدأ المسؤولية المشتركة وتباين الأعباء للحد من ظاهرة ارتفاع درجة حرارة بقصر الزيادة على درجتين مئويتين (مقارنة بفترة ما قبل الثورة الصناعية).
وأكد الرئيس الصيني، شي جينبينج، ان البيان المشترك الذي يتضمن 21 نقطة يعكس التزام الصين و فرنسا على إنجاح قمة المناخ التي ستعقد بالعاصمة الفرنسية خلال الفترة من 30 نوفمبر حتى 11 ديسمبر 2015.
من جانبه، وصف الرئيس اولاند هذا البيان بالخطوة الهامة في طريق التوصل الى اتفاق خلال مؤتمر المناخ، مشيدا بما تضمنه البيان من اشتراطات تسمح بنجاح قمة المناخ بباريس.

[م.جمانه]

هولاند يدعو الصين إلى خفض انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري



يقوم الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بزيارة إلى الصين بدءا من اليوم الاثنين 2 نوفمبر/ تشرين الثاني، لإقناع نظيره الصيني ببذل جهود أكبر لتخفيض انبعاثات الغازات الممسببة للاحتباس الحراري التي تؤدي لارتفاع درجات الحرارة. وتأتي هذه الزيارة قبل أسابيع فليلة فقط من بدء المؤتمر الدولي حول المناخ المقرر بباريس.

وصل الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الاثنين إلى مدينة شونغينغ الصناعية في زيارة رسمية للصين لمدة يومين، تهدف إلى توجيه نداء مع نظيره الصيني شي جينبينغ لمكافحة الاحتباس الحراري.
وتأتي هذه الزيارة قبل المؤتمر الكبير الذي ستعقده الأمم المتحدة حول المناخ في 30 تشرين الثاني/نوفمبر في فرنسا، وبمشاركة أكثر من 190 دولة، وما يقارب ألف عمدة بلدية.
وسوف يزور هولاند، الذي يرافقه وفد من أربعين رئيس شركة وعدد من الوزراء (الخارجية والبيئة والمالية)، في شونغينغ، كبرى مدن غرب الصين والتي تواجه تحديات مناخية، مصنعا متخصصا في معالجة المياه، ما يجسد التعاون الفرنسي الصيني من أجل "تنمية خضراء".
هولاند يلتقي برجال الأعمال الصينيين
وبعدها سينتقل الرئيس الفرنسي إلى بكين حيث سيجرى له استقبال رسمي في قصر الشعب. وسوف يجري محادثات مع الرئيس شي جينبينغ حول المناخ، وهو الموضوع الرئيسي للزيارة.
ويلتقي فرانسوا هولاند غدا الثلاثاء أعضاء النادي الصيني لرجال الأعمال، الذي يضم كبار أرباب العمل والصناعيين، لإجراء محادثات تتمحور حول الاقتصاد الصيني، الذي يتوقع أن يشهد هذه السنة ادني نسبة نمو منذ ربع قرن رغم كونه الاقتصاد الثاني في العالم.
وسينهي الرئيس الفرنسي زيارته باختتام منتدى للمؤسسات الصينية والفرنسية حول الاقتصاد والمناخ، وبلقاءات مع رئيس الوزراء الصيني ورئيس الجمعية الوطنية، يبحث خلالها الشراكة الثنائية في "أسواق أخرى" بخاصة في أفريقيا.

[م.جمانه]

هولاند يدعو الصين إلى خفض انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري



يقوم الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بزيارة إلى الصين بدءا من اليوم الاثنين 2 نوفمبر/ تشرين الثاني، لإقناع نظيره الصيني ببذل جهود أكبر لتخفيض انبعاثات الغازات الممسببة للاحتباس الحراري التي تؤدي لارتفاع درجات الحرارة. وتأتي هذه الزيارة قبل أسابيع فليلة فقط من بدء المؤتمر الدولي حول المناخ المقرر بباريس.

وصل الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الاثنين إلى مدينة شونغينغ الصناعية في زيارة رسمية للصين لمدة يومين، تهدف إلى توجيه نداء مع نظيره الصيني شي جينبينغ لمكافحة الاحتباس الحراري.
وتأتي هذه الزيارة قبل المؤتمر الكبير الذي ستعقده الأمم المتحدة حول المناخ في 30 تشرين الثاني/نوفمبر في فرنسا، وبمشاركة أكثر من 190 دولة، وما يقارب ألف عمدة بلدية.
وسوف يزور هولاند، الذي يرافقه وفد من أربعين رئيس شركة وعدد من الوزراء (الخارجية والبيئة والمالية)، في شونغينغ، كبرى مدن غرب الصين والتي تواجه تحديات مناخية، مصنعا متخصصا في معالجة المياه، ما يجسد التعاون الفرنسي الصيني من أجل "تنمية خضراء".
هولاند يلتقي برجال الأعمال الصينيين
وبعدها سينتقل الرئيس الفرنسي إلى بكين حيث سيجرى له استقبال رسمي في قصر الشعب. وسوف يجري محادثات مع الرئيس شي جينبينغ حول المناخ، وهو الموضوع الرئيسي للزيارة.
ويلتقي فرانسوا هولاند غدا الثلاثاء أعضاء النادي الصيني لرجال الأعمال، الذي يضم كبار أرباب العمل والصناعيين، لإجراء محادثات تتمحور حول الاقتصاد الصيني، الذي يتوقع أن يشهد هذه السنة ادني نسبة نمو منذ ربع قرن رغم كونه الاقتصاد الثاني في العالم.
وسينهي الرئيس الفرنسي زيارته باختتام منتدى للمؤسسات الصينية والفرنسية حول الاقتصاد والمناخ، وبلقاءات مع رئيس الوزراء الصيني ورئيس الجمعية الوطنية، يبحث خلالها الشراكة الثنائية في "أسواق أخرى" بخاصة في أفريقيا.

[م.جمانه]

البيانات تظهر استمرار الضغوط على الاقتصادي الصيني






تباطأ نمو الناتج الصناعي للصين في أكتوبر تشرين الأول في حين ارتفعت مبيعات التجزئة وانخفضت الاستثمارات مما يشير إلى استمرار الضغوط على الاقتصاد الذي قد يحتاج إلى مزيد من إجراءات الدعم.
وأظهرت بيانات المكتب الوطني للإحصاءات يوم الأربعاء تباطؤ نمو ناتج المصانع أكثر من المتوقع إلى 5.6 بالمئة في أكتوبر تشرين الأول ليأتي دون توقعات رويترز البالغة 5.8 بالمئة وينخفض عن معدل النمو البالغ 5.7 بالمئة المسجل في سبتمبر أيلول.
وزادت استثمارات الأصول الثابتة 10.2 بالمئة في الأشهر العشرة الأولى لتتباطأ تباطؤا طفيفا بعد نمو 10.3 بالمئة في الفترة من يناير كانون الثاني إلى سبتمبر أيلول.
وتوقع محللون استطلعت رويترز آراءهم زيادة نسبتها 10.2 بالمئة.
وواصلت مبيعات التجزئة تسارعها حيث زادت 11 بالمئة في أكتوبر تشرين الأول مقارنة مع 10.9 بالمئة في سبتبمر أيلول. وتوقع المحللون 10.9 بالمئة في أكتوبر تشرين الأول.
وقال تشو هاو كبير اقتصاديي الأسواق الناشئة لدى كومرتس بنك في سنغافورة "بوجه عام البيانات غير مشجعة لكنها تتجه للاستقرار نوعا ما. قطاع الصناعات التحويلية يتباطأ بدرجة كبيرة بسبب الطلب الضعيف."
وتأتي بيانات النشاط الاقتصادي المتباينة الصادرة يوم الأربعاء في أعقاب قراءة منخفضة لمعدل التضخم وأرقام تجارة مخيبة للآمال.
كانت بيانات مكتب الإحصاءات الصادرة يوم الثلاثاء أظهرت تباطؤ تضخم أسعار المستهلكين أكثر من المتوقع في أكتوبر تشرين الأول واستمرار انخفاض أسعار المنتجين للشهر الرابع والأربعين على التوالي.
وجاءت أرقام التجارة لشهر أكتوبر تشرين الأول دون التوقعات بشكل كبير حيث تراجعت الصادرات 6.9 بالمئة وهوت الواردات 18.8 بالمئة

[م.جمانه]

البيانات تظهر استمرار الضغوط على الاقتصادي الصيني






تباطأ نمو الناتج الصناعي للصين في أكتوبر تشرين الأول في حين ارتفعت مبيعات التجزئة وانخفضت الاستثمارات مما يشير إلى استمرار الضغوط على الاقتصاد الذي قد يحتاج إلى مزيد من إجراءات الدعم.
وأظهرت بيانات المكتب الوطني للإحصاءات يوم الأربعاء تباطؤ نمو ناتج المصانع أكثر من المتوقع إلى 5.6 بالمئة في أكتوبر تشرين الأول ليأتي دون توقعات رويترز البالغة 5.8 بالمئة وينخفض عن معدل النمو البالغ 5.7 بالمئة المسجل في سبتمبر أيلول.
وزادت استثمارات الأصول الثابتة 10.2 بالمئة في الأشهر العشرة الأولى لتتباطأ تباطؤا طفيفا بعد نمو 10.3 بالمئة في الفترة من يناير كانون الثاني إلى سبتمبر أيلول.
وتوقع محللون استطلعت رويترز آراءهم زيادة نسبتها 10.2 بالمئة.
وواصلت مبيعات التجزئة تسارعها حيث زادت 11 بالمئة في أكتوبر تشرين الأول مقارنة مع 10.9 بالمئة في سبتبمر أيلول. وتوقع المحللون 10.9 بالمئة في أكتوبر تشرين الأول.
وقال تشو هاو كبير اقتصاديي الأسواق الناشئة لدى كومرتس بنك في سنغافورة "بوجه عام البيانات غير مشجعة لكنها تتجه للاستقرار نوعا ما. قطاع الصناعات التحويلية يتباطأ بدرجة كبيرة بسبب الطلب الضعيف."
وتأتي بيانات النشاط الاقتصادي المتباينة الصادرة يوم الأربعاء في أعقاب قراءة منخفضة لمعدل التضخم وأرقام تجارة مخيبة للآمال.
كانت بيانات مكتب الإحصاءات الصادرة يوم الثلاثاء أظهرت تباطؤ تضخم أسعار المستهلكين أكثر من المتوقع في أكتوبر تشرين الأول واستمرار انخفاض أسعار المنتجين للشهر الرابع والأربعين على التوالي.
وجاءت أرقام التجارة لشهر أكتوبر تشرين الأول دون التوقعات بشكل كبير حيث تراجعت الصادرات 6.9 بالمئة وهوت الواردات 18.8 بالمئة

[م.جمانه]

اكتشاف مكمن عملاق من الذهب في الصين



ذكرت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" الصينية يوم الأربعاء 11 نوفمبر/تشرين الثاني أنه تم اكتشاف مكمن كبير من الذهب يقدر بنحو 470 طنا في البحر الأصفر قبالة السواحل الشرقية للصين.
ويرى المكتشفون أن مهمة استخراج الذهب ستكون بالغة الصعوبة، كون المكمن الجديد، الذي يقع بالقرب من جزيرة سانشان قبالة سواحل مقاطعة شاندونغ الشرقية، يقع على عمق 2 كم.
وتقع حاليا أكبر مناجم الذهب في الصين بالقرب من مدينة إيتشو الواقعة في مقاطعة شاندونغ، والتي تعد قاعدة لإنتاج الذهب، وتقدر احتياطاتها من الذهب بنحو 2000 طن.
يشار هنا إلى أن الصين تعد أكبر منتج للذهب في العالم، حيث بلغ إنتاجها من المعدن النفيس العام الماضي حوالي 450 طنا، وفي المرتبة الثانية تأتي أستراليا بإنتاج سنوي يبلغ 270 طنا.
بينما تحتل روسيا المركز الثالث عالميا بإنتاج سنوي يبلغ 250 طنا.

[م.جمانه]

اكتشاف مكمن عملاق من الذهب في الصين



ذكرت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" الصينية يوم الأربعاء 11 نوفمبر/تشرين الثاني أنه تم اكتشاف مكمن كبير من الذهب يقدر بنحو 470 طنا في البحر الأصفر قبالة السواحل الشرقية للصين.
ويرى المكتشفون أن مهمة استخراج الذهب ستكون بالغة الصعوبة، كون المكمن الجديد، الذي يقع بالقرب من جزيرة سانشان قبالة سواحل مقاطعة شاندونغ الشرقية، يقع على عمق 2 كم.
وتقع حاليا أكبر مناجم الذهب في الصين بالقرب من مدينة إيتشو الواقعة في مقاطعة شاندونغ، والتي تعد قاعدة لإنتاج الذهب، وتقدر احتياطاتها من الذهب بنحو 2000 طن.
يشار هنا إلى أن الصين تعد أكبر منتج للذهب في العالم، حيث بلغ إنتاجها من المعدن النفيس العام الماضي حوالي 450 طنا، وفي المرتبة الثانية تأتي أستراليا بإنتاج سنوي يبلغ 270 طنا.
بينما تحتل روسيا المركز الثالث عالميا بإنتاج سنوي يبلغ 250 طنا.

[م.جمانه]

"علي بابا" الصينية للتجارة الإلكترونية تسجل مبيعات بقيمة 5 مليارات دولار خلال 90 دقيقة




سجلت شركة التجارة الإلكترونية الصينية العملاقة "علي بابا" الصينية للتجارة الإلكترونية تسجل مبيعات بقيمة 5 مليارات دولار خلال 90 دقيقةبكين 11 نوفمبر سجلت شركة التجارة الإلكترونية الصينية العملاقة "علي بابا" مبيعات قياسية قيمتها 5 مليارات دولار خلال أول 90 دقيقة من مهرجان التسوق المعروف في الصين باسم " عيد العزاب" الذي يوافق اليوم الأربعاء وهو ما يبدد المخاوف من تأثير تباطؤ النمو الاقتصادي في الصين.


يذكر أن "علي بابا" وهي مجموعة من الشركات التي تركز على التسوق عبر الإنترنت، سجلت زيادة في المبيعات عبر الأجهزة المحمولة بأكثر من 70% مقارنة بالعام الماضي وهو ما يشير إلى انتشار واسع لكل من التجارة الإلكترونية واستخدام الهواتف الذكية بين المستهلكين الصينيين.


من ناحيتها قالت شركة "جيه.دي دوت كوم" المنافس الرئيسي لشركة علي بابا وأكبر شركة للبيع المباشر عبر الإنترنت في الصين، إن موقعها استقبل ما يصل إلى 10 ملايين طلب شراء حتى الساعة العاشرة صباحا (0200 بتوقيت جرينتش) من اليوم الأربعاء بزيادة نسبتها 180% عن إجمالي عدد طلبات الشراء الذي استقبله الموقع في " عيد العزاب " من العام الماضي.
وبحسب المحللين فإن موقع "جيه.دي دوت كوم" يسيطر على حوالي ربع حجم سوق التجارة الإلكترونية في الصين.
بدأ مهرجان التسوق " عيد العزاب" في تسعينات القرن الماضى لمنافسة " يوم فالنتاين" (عيد الحب) حيث يمكن للأشخاص غير المرتبطين الاحتفال. ويقام الاحتفال يوم 11 نوفمبر من كل عام على أساس أن الرقم (1111) يماثل الأشخاص غير المرتبطين.
وفي عام 2009 بدأت شركة "علي بابا" الترويج لهذا اليوم باعتباره فرصة أمام الأشخاص غير المرتبطين لشراء السلع بأسعار مخفضة عبر الإنترنت. وبعد ذلك انضمت شركات التجارة الإلكترونية الأخرى إلى هذا الاتجاه بتقديم العروض التسويقية المغرية للعملاء في هذا اليوم.


ملحوظه \



هذا الاحتفال يشترك فيه اكبر او اهم الشركات الصينيه فقط وتقديم اكبر الخصومات والعروض حيث يتم الشراء اون لاين ويتم فيه عرض قيمه او الارقام عبر شاشه كبيره للجميع ،، ولا يتم الشراء والتوصيل الا لداخل الصين فقط



انا كمتاجر فوكس اركز على الخبر في ماذا ؟؟

فضلا اعد القرائه فقط على اللون الاخضر ..

[م.جمانه]

"علي بابا" الصينية للتجارة الإلكترونية تسجل مبيعات بقيمة 5 مليارات دولار خلال 90 دقيقة




سجلت شركة التجارة الإلكترونية الصينية العملاقة "علي بابا" الصينية للتجارة الإلكترونية تسجل مبيعات بقيمة 5 مليارات دولار خلال 90 دقيقةبكين 11 نوفمبر سجلت شركة التجارة الإلكترونية الصينية العملاقة "علي بابا" مبيعات قياسية قيمتها 5 مليارات دولار خلال أول 90 دقيقة من مهرجان التسوق المعروف في الصين باسم " عيد العزاب" الذي يوافق اليوم الأربعاء وهو ما يبدد المخاوف من تأثير تباطؤ النمو الاقتصادي في الصين.


يذكر أن "علي بابا" وهي مجموعة من الشركات التي تركز على التسوق عبر الإنترنت، سجلت زيادة في المبيعات عبر الأجهزة المحمولة بأكثر من 70% مقارنة بالعام الماضي وهو ما يشير إلى انتشار واسع لكل من التجارة الإلكترونية واستخدام الهواتف الذكية بين المستهلكين الصينيين.


من ناحيتها قالت شركة "جيه.دي دوت كوم" المنافس الرئيسي لشركة علي بابا وأكبر شركة للبيع المباشر عبر الإنترنت في الصين، إن موقعها استقبل ما يصل إلى 10 ملايين طلب شراء حتى الساعة العاشرة صباحا (0200 بتوقيت جرينتش) من اليوم الأربعاء بزيادة نسبتها 180% عن إجمالي عدد طلبات الشراء الذي استقبله الموقع في " عيد العزاب " من العام الماضي.
وبحسب المحللين فإن موقع "جيه.دي دوت كوم" يسيطر على حوالي ربع حجم سوق التجارة الإلكترونية في الصين.
بدأ مهرجان التسوق " عيد العزاب" في تسعينات القرن الماضى لمنافسة " يوم فالنتاين" (عيد الحب) حيث يمكن للأشخاص غير المرتبطين الاحتفال. ويقام الاحتفال يوم 11 نوفمبر من كل عام على أساس أن الرقم (1111) يماثل الأشخاص غير المرتبطين.
وفي عام 2009 بدأت شركة "علي بابا" الترويج لهذا اليوم باعتباره فرصة أمام الأشخاص غير المرتبطين لشراء السلع بأسعار مخفضة عبر الإنترنت. وبعد ذلك انضمت شركات التجارة الإلكترونية الأخرى إلى هذا الاتجاه بتقديم العروض التسويقية المغرية للعملاء في هذا اليوم.


ملحوظه \



هذا الاحتفال يشترك فيه اكبر او اهم الشركات الصينيه فقط وتقديم اكبر الخصومات والعروض حيث يتم الشراء اون لاين ويتم فيه عرض قيمه او الارقام عبر شاشه كبيره للجميع ،، ولا يتم الشراء والتوصيل الا لداخل الصين فقط



انا كمتاجر فوكس اركز على الخبر في ماذا ؟؟

فضلا اعد القرائه فقط على اللون الاخضر ..

[م.جمانه]

تلتف دول مجموعة العشرين، بما فى ذلك الصين، حول رفض السياسات التى تهدد بإشعال حروب عملة، فى حين تحاول تعزيز النمو الاقتصادى، وفقاً للحكومة التركية المضيفة.

وقال جودت يلماز، نائب رئيس الوزراء التركى، إنه ينبغى أن يعكس خفض قيمة العملة الحقائق فى السوق، بدلاً من كونها أداة سياسية فى أيدى الحكومات الوطنية.

وتوضح تعليقات يلماز، أن مخاوف مجموعة العشرين ربما تكون هدأت حيال قيام الصين بخفض قيمة اليوان على نحو أكبر فى ظل التباطؤ الاقتصادى.

وذكرت وكالة أنباء «بلومبيرج»، أن اجتماع وزراء مالية مجموعة العشرين، فى سبتمبر الماضى، ناشد بالامتناع عن الخفض التنافسى للعملة، فى ظل سعى وزراء المالية فى أكبر الاقتصادات فى العالم لاحتواء التوترات الناجمة عن خفض الصين لعملتها فى أغسطس الماضى.

وأعلن «يلماز» للصحفيين، أن الجميع ضد خفض قيمة العملة التنافسي.. ولكن الصين أكدت للمجموعة أنها لن تسير فى هذا المسار، ولا توجد أى توقعات باندلاع حرب عملة.

وأضاف أن ما لا يقل أهمية عن ذلك، هو أن الحكومات يجب أن تعدل عن زيادة القيود التجارية من أجل حماية الصناعات المحلية، وهناك أيضاً حاجة متنامية حيال وجود تواصل أفضل بشأن السياسات النقدية المستقبلية، نظراً لأن التحديات المختلفة التى تواجه الاقتصادات حول العالم تؤدى إلى اختلاف السياسات.

وقال يلماز: «رغم أن هناك تعافياً من الركود الاقتصاد العالمى، فإن هذا التعافى ليس قوياً بما يكفى أو متساوياً فى جميع أنحاء العالم، إذ تنمو الولايات المتحدة فى حين تواجه الدول المصدرة للسلع، مثل البرازيل وروسيا، اضطرابات اقتصادية. كما يتباطأ النمو فى الصين، فما يريده الجميع هو أن تكون تلك السياسات متعاونة ومكملة لبعضها البعض”.

وتعمل تركيا على وضع خطة عمل تلخص نتائج مجموعة العشرين التى ركزت خلال العام الماضى على كيفية تسريع النمو العالمى، وستتضمن تلك الخطة مقترحات سياسية تعالج قضايا تتراوح من البطالة بين الشباب والنساء إلى تخصيص مزيد من الأموال لاستثمارات البنية التحتية

[م.جمانه]

تلتف دول مجموعة العشرين، بما فى ذلك الصين، حول رفض السياسات التى تهدد بإشعال حروب عملة، فى حين تحاول تعزيز النمو الاقتصادى، وفقاً للحكومة التركية المضيفة.

وقال جودت يلماز، نائب رئيس الوزراء التركى، إنه ينبغى أن يعكس خفض قيمة العملة الحقائق فى السوق، بدلاً من كونها أداة سياسية فى أيدى الحكومات الوطنية.

وتوضح تعليقات يلماز، أن مخاوف مجموعة العشرين ربما تكون هدأت حيال قيام الصين بخفض قيمة اليوان على نحو أكبر فى ظل التباطؤ الاقتصادى.

وذكرت وكالة أنباء «بلومبيرج»، أن اجتماع وزراء مالية مجموعة العشرين، فى سبتمبر الماضى، ناشد بالامتناع عن الخفض التنافسى للعملة، فى ظل سعى وزراء المالية فى أكبر الاقتصادات فى العالم لاحتواء التوترات الناجمة عن خفض الصين لعملتها فى أغسطس الماضى.

وأعلن «يلماز» للصحفيين، أن الجميع ضد خفض قيمة العملة التنافسي.. ولكن الصين أكدت للمجموعة أنها لن تسير فى هذا المسار، ولا توجد أى توقعات باندلاع حرب عملة.

وأضاف أن ما لا يقل أهمية عن ذلك، هو أن الحكومات يجب أن تعدل عن زيادة القيود التجارية من أجل حماية الصناعات المحلية، وهناك أيضاً حاجة متنامية حيال وجود تواصل أفضل بشأن السياسات النقدية المستقبلية، نظراً لأن التحديات المختلفة التى تواجه الاقتصادات حول العالم تؤدى إلى اختلاف السياسات.

وقال يلماز: «رغم أن هناك تعافياً من الركود الاقتصاد العالمى، فإن هذا التعافى ليس قوياً بما يكفى أو متساوياً فى جميع أنحاء العالم، إذ تنمو الولايات المتحدة فى حين تواجه الدول المصدرة للسلع، مثل البرازيل وروسيا، اضطرابات اقتصادية. كما يتباطأ النمو فى الصين، فما يريده الجميع هو أن تكون تلك السياسات متعاونة ومكملة لبعضها البعض”.

وتعمل تركيا على وضع خطة عمل تلخص نتائج مجموعة العشرين التى ركزت خلال العام الماضى على كيفية تسريع النمو العالمى، وستتضمن تلك الخطة مقترحات سياسية تعالج قضايا تتراوح من البطالة بين الشباب والنساء إلى تخصيص مزيد من الأموال لاستثمارات البنية التحتية

[م.جمانه]

ثلاث قصص تكذب مقولة "إتعاب" الصين للإقتصاد العالمي



مع تراجع سرعة نمو الإقتصاد العالمي، تغير خطاب "تهديد سرعة التنمية الصينية "، إلى خطاب "تهديد المتاعب الصينية". وفي هذا السياق، قام مراسل بمقابلات حصرية لمناقشة تغير خطاب بعض الأوساط الدولية حول الإقتصاد الصيني.


القصة الأولى: الشركات الألمانية معجبة بسوق الصناعة الصديقة للبيئة في الصين


غيرهارد بيبر، هو رئيس شركة ألمانية صغيرة، وقد حصل في بداية شهر نوفمبر الحالي على جائزة داخل الصين، ما جعله يشعر بفخر كبير.
شارك بيبر بآلة بمحرك الحرارة التي تمتلك شركته حقوق تصنيعها الحصرية، في مسابقة "نجم الإبتكار" التي نُظمت في منطقة ناشان بشنجن، وحصل على جائزة التميز. ويمكن إستعمال هذه الآلة في مصانع توليد الكهرباء ومصانع الحديد والصلب ومحطات الطاقة الشمسية والطاقة الحرارية الصغيرة. وظن بيبر أن الحكومة الصينية تضع أهداف وتدابير على مستوى حماية البيئة والطاقة المتجددة، وتستعمل معايير رائدة حتى على المستوى الأوروبي. وفي الوقت الحالي، تعمل العديد من الشركات الألمانية العاملة في مجال الطاقة النظيفة على الدخول إلى السوق الصينية، آملة في الإستفادة من التنمية الخضراء في الصين.
كما قام غيرهارد بيبر بتأسيس مؤسسة تحت إسم "جسر التقنية الألمانية"، وقام خلال العام الماضي بإصطحاب أكثر من 10 مؤسسات تعمل في الإبتكار لزيارة الصين، لمناقشة فرص التعاون مع الجانب الصيني في مجالات تحلية المياه، والأدوية الحيوية، والتعليم المهني وتكنولوجيا المعلومات وغيرها من المجالات.
يعد بيبر أحد الأمثلة على التعاون القائم بين الصين وألمانيا في مجال الإقتصاد الأخضر. حيث قام الجانبان الصيني والألماني في العام الماضي بإمضاء وثيقة"مبادئ التعاون الصيني الألماني: الإبتكار المشترك"، وكان مصطلحي "الأخضر" و"حماية البيئة"، مفاهيم مفتاحية في الوثيقة. وفي هذا السياق، قال المستشار التجاري والإقتصادي بالسفارة الصينية بألمانيا، وانغ وي دونغ، في تصريح لصحيفة الشعب اليومية، أنه بعد أن طرحت الصين إستراتيجية التنمية المستمرة، باتت الشركات الصينية أكثر تحمسا لتطوير التعاون في مجال حماية البيئة، كما أصبحت السوق الصينية تتمتع بطلب كبير على تقنيات ومنتجات حماية البيئة.


القصة الثانية، السياح الصينيين في كوريا الجنوبية يمثلون دعما هاما للإقتصاد الكوري

تقوم محطات إسترجاع الضرائب، ومحلات بيع الماكياج في كوريا الجنوبية بتخصيص خدمات خاصة بالسائحين الصينيين، تعتمد اللغة الصينية، كما يمكن للسائحين الصينيين إستعمال بطاقات يونيين باي أثناء عمليات الشراء. وبلغ متوسط إستهلاك السائحين الصينيين في كوريا الجنوبية خلال عام 2014 قرابة 8400 يوان، وهو مايمثل ضعف قيمة متوسط السائحين الأجانب. وشهد عدد السائحين الصينيين في كوريا الجنوبية خلال العام الماضي زيادة بأكثر من 40%، حيث أصبحوا دعامة هامة للإقتصاد الكوري.


في هذا الصدد قال نائب رئيس الجمعية السياحية الكورية ونائب العمدة الفخري لمدينة سيول خلال مقابلة مع صحيفة الشعب اليومية، أن الزيادة المستمرة في لعدد السائحين الصينيين إلى كوريا الجنوبية قد دفع بتطور كامل السلسلة الصناعية، بما في ذلك غرف البحث، ومصانع المعالجة والبيع والقطاع اللوجيستي.


تشير الإحصاءات إلى أن عدد السائحين الصينيين في الخارج قد تجاوز 100 مليون خلال سنة 2014، ما مثل 9.58% من إجمالي السائحين في العالم، وبلغ إجمالي إستهلاك الصينيين في الخارج 165 مليار دولار، ما يمثل 11% من عائدات السياحة العالمية.


القصة الثالثة، عناصر صينية في العملة الكينية الجديدة

تضمنت النسخة الجديدة من العملة الكينية لعام 2015 من الأوراق النقدية لفئة 20 الف فرنك سويسري، صورة لمشروع مائي لتوليد الطاقة الكهربائية أنجزته الصين في كينيا بتمويل مشترك بين الدولتين.


إنتهت أشغال هذه المحطة في سبتمبر من العام الحالي، وفي هذا الصدد يشير المدير التنفيذي لمشروع إنشاء المحطة، ساي كو، أن هذه المحطة يمكنها الإستجابة كافة حاجيات كينيا وخاصة عاصمتها نيروبي من الطاقة الكهربائية. وهو ما يعكس أهمية المشاريع الصينية بالنسبة لإفريقيا، وقد شارك في هذا المشروع أكثر من 2000 عامل كيني، غالبيتهم من الشباب.
أما في جنوب إفريقيا، فقد دخل مشروع الإسمنت في مقاطعة ليمبوبو مرحلة العمل التجريبي، ولعبت التقنية الصينية التي تتميز بإقتصادها في الطاقة وحماية البيئة وكلفتها المنخفضة، ويعد هذا المشروع واحد من الأمثلة الناجحة للتعاون بين الصين وجنوب إفريقيا. في هذا السياق، يشير مدير المشروع تشانغ شينغ هوا، إلى إنتداب أكثر من 100 شخص للعمل المباشر في هذا المشروع إلى حد الآن، والرقم لعدد الوظائف الناشئة من المشروع غير مباشرا هو 400 شخص. وقالت الجهات الحكومية المحلية، إن هذا المشروع سيساعد في معالجة قضايا الفقر والبطالة وعدم المساواة في جنوب إفريقيا.


في هذا السياق، قال مدير مركز دراسات دول البريكس بمجلس دراسات العلوم الإنسانية بجنوب إفريقيا، دجوش، أن الصين يمكنها أن تتحول من أكبر دولة مصدرة إلى إفريقيا إلى أكبر دولة مستثمرة في إفريقيا من خلال إستراتيجية الحزام والطريق.


وتشير الإحصاءات إلى نمو الإقتصاد الصين بـ 6.9% فقط خلال الفصول الثلاثة الأولى من العام الحالي، رغم ذلك لا يزال الإقتصاد الصيني يساهم بـ 30% في نمو الإقتصاد العالمي.

[م.جمانه]

ثلاث قصص تكذب مقولة "إتعاب" الصين للإقتصاد العالمي



مع تراجع سرعة نمو الإقتصاد العالمي، تغير خطاب "تهديد سرعة التنمية الصينية "، إلى خطاب "تهديد المتاعب الصينية". وفي هذا السياق، قام مراسل بمقابلات حصرية لمناقشة تغير خطاب بعض الأوساط الدولية حول الإقتصاد الصيني.


القصة الأولى: الشركات الألمانية معجبة بسوق الصناعة الصديقة للبيئة في الصين


غيرهارد بيبر، هو رئيس شركة ألمانية صغيرة، وقد حصل في بداية شهر نوفمبر الحالي على جائزة داخل الصين، ما جعله يشعر بفخر كبير.
شارك بيبر بآلة بمحرك الحرارة التي تمتلك شركته حقوق تصنيعها الحصرية، في مسابقة "نجم الإبتكار" التي نُظمت في منطقة ناشان بشنجن، وحصل على جائزة التميز. ويمكن إستعمال هذه الآلة في مصانع توليد الكهرباء ومصانع الحديد والصلب ومحطات الطاقة الشمسية والطاقة الحرارية الصغيرة. وظن بيبر أن الحكومة الصينية تضع أهداف وتدابير على مستوى حماية البيئة والطاقة المتجددة، وتستعمل معايير رائدة حتى على المستوى الأوروبي. وفي الوقت الحالي، تعمل العديد من الشركات الألمانية العاملة في مجال الطاقة النظيفة على الدخول إلى السوق الصينية، آملة في الإستفادة من التنمية الخضراء في الصين.
كما قام غيرهارد بيبر بتأسيس مؤسسة تحت إسم "جسر التقنية الألمانية"، وقام خلال العام الماضي بإصطحاب أكثر من 10 مؤسسات تعمل في الإبتكار لزيارة الصين، لمناقشة فرص التعاون مع الجانب الصيني في مجالات تحلية المياه، والأدوية الحيوية، والتعليم المهني وتكنولوجيا المعلومات وغيرها من المجالات.
يعد بيبر أحد الأمثلة على التعاون القائم بين الصين وألمانيا في مجال الإقتصاد الأخضر. حيث قام الجانبان الصيني والألماني في العام الماضي بإمضاء وثيقة"مبادئ التعاون الصيني الألماني: الإبتكار المشترك"، وكان مصطلحي "الأخضر" و"حماية البيئة"، مفاهيم مفتاحية في الوثيقة. وفي هذا السياق، قال المستشار التجاري والإقتصادي بالسفارة الصينية بألمانيا، وانغ وي دونغ، في تصريح لصحيفة الشعب اليومية، أنه بعد أن طرحت الصين إستراتيجية التنمية المستمرة، باتت الشركات الصينية أكثر تحمسا لتطوير التعاون في مجال حماية البيئة، كما أصبحت السوق الصينية تتمتع بطلب كبير على تقنيات ومنتجات حماية البيئة.


القصة الثانية، السياح الصينيين في كوريا الجنوبية يمثلون دعما هاما للإقتصاد الكوري

تقوم محطات إسترجاع الضرائب، ومحلات بيع الماكياج في كوريا الجنوبية بتخصيص خدمات خاصة بالسائحين الصينيين، تعتمد اللغة الصينية، كما يمكن للسائحين الصينيين إستعمال بطاقات يونيين باي أثناء عمليات الشراء. وبلغ متوسط إستهلاك السائحين الصينيين في كوريا الجنوبية خلال عام 2014 قرابة 8400 يوان، وهو مايمثل ضعف قيمة متوسط السائحين الأجانب. وشهد عدد السائحين الصينيين في كوريا الجنوبية خلال العام الماضي زيادة بأكثر من 40%، حيث أصبحوا دعامة هامة للإقتصاد الكوري.


في هذا الصدد قال نائب رئيس الجمعية السياحية الكورية ونائب العمدة الفخري لمدينة سيول خلال مقابلة مع صحيفة الشعب اليومية، أن الزيادة المستمرة في لعدد السائحين الصينيين إلى كوريا الجنوبية قد دفع بتطور كامل السلسلة الصناعية، بما في ذلك غرف البحث، ومصانع المعالجة والبيع والقطاع اللوجيستي.


تشير الإحصاءات إلى أن عدد السائحين الصينيين في الخارج قد تجاوز 100 مليون خلال سنة 2014، ما مثل 9.58% من إجمالي السائحين في العالم، وبلغ إجمالي إستهلاك الصينيين في الخارج 165 مليار دولار، ما يمثل 11% من عائدات السياحة العالمية.


القصة الثالثة، عناصر صينية في العملة الكينية الجديدة

تضمنت النسخة الجديدة من العملة الكينية لعام 2015 من الأوراق النقدية لفئة 20 الف فرنك سويسري، صورة لمشروع مائي لتوليد الطاقة الكهربائية أنجزته الصين في كينيا بتمويل مشترك بين الدولتين.


إنتهت أشغال هذه المحطة في سبتمبر من العام الحالي، وفي هذا الصدد يشير المدير التنفيذي لمشروع إنشاء المحطة، ساي كو، أن هذه المحطة يمكنها الإستجابة كافة حاجيات كينيا وخاصة عاصمتها نيروبي من الطاقة الكهربائية. وهو ما يعكس أهمية المشاريع الصينية بالنسبة لإفريقيا، وقد شارك في هذا المشروع أكثر من 2000 عامل كيني، غالبيتهم من الشباب.
أما في جنوب إفريقيا، فقد دخل مشروع الإسمنت في مقاطعة ليمبوبو مرحلة العمل التجريبي، ولعبت التقنية الصينية التي تتميز بإقتصادها في الطاقة وحماية البيئة وكلفتها المنخفضة، ويعد هذا المشروع واحد من الأمثلة الناجحة للتعاون بين الصين وجنوب إفريقيا. في هذا السياق، يشير مدير المشروع تشانغ شينغ هوا، إلى إنتداب أكثر من 100 شخص للعمل المباشر في هذا المشروع إلى حد الآن، والرقم لعدد الوظائف الناشئة من المشروع غير مباشرا هو 400 شخص. وقالت الجهات الحكومية المحلية، إن هذا المشروع سيساعد في معالجة قضايا الفقر والبطالة وعدم المساواة في جنوب إفريقيا.


في هذا السياق، قال مدير مركز دراسات دول البريكس بمجلس دراسات العلوم الإنسانية بجنوب إفريقيا، دجوش، أن الصين يمكنها أن تتحول من أكبر دولة مصدرة إلى إفريقيا إلى أكبر دولة مستثمرة في إفريقيا من خلال إستراتيجية الحزام والطريق.


وتشير الإحصاءات إلى نمو الإقتصاد الصين بـ 6.9% فقط خلال الفصول الثلاثة الأولى من العام الحالي، رغم ذلك لا يزال الإقتصاد الصيني يساهم بـ 30% في نمو الإقتصاد العالمي.

[م.جمانه]

الصين وتركيا يوسعان نطاق تبادل العملات



ذكر البنك الشعبي الصيني أنه سيتم توسيع حجم الاتفاقية التي ستستمر لمدة ثلاثة اعوام لتصل إلى 12 مليار يوان (1.88 مليار دولار امريكي) وستكون قابلة لتمديد بالموافقة المشتركة.
وذكر البيان أن هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز التعاون المالي ودعم التجارة والاستثمار الثنائي وضمان الاستقرار الاقليمي المالي.
وكان البلدان قد وقعا اتفاقية لتبادل العملات بقيمة 10 مليار يوان في عام 2012.
ووقعت الصين اتفاقيات لتبادل العملات مع 32 دولة ومنطقة من اجل تعزيز الاستخدام العالمي لليوان.

[م.جمانه]

الصين وتركيا يوسعان نطاق تبادل العملات



ذكر البنك الشعبي الصيني أنه سيتم توسيع حجم الاتفاقية التي ستستمر لمدة ثلاثة اعوام لتصل إلى 12 مليار يوان (1.88 مليار دولار امريكي) وستكون قابلة لتمديد بالموافقة المشتركة.
وذكر البيان أن هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز التعاون المالي ودعم التجارة والاستثمار الثنائي وضمان الاستقرار الاقليمي المالي.
وكان البلدان قد وقعا اتفاقية لتبادل العملات بقيمة 10 مليار يوان في عام 2012.
ووقعت الصين اتفاقيات لتبادل العملات مع 32 دولة ومنطقة من اجل تعزيز الاستخدام العالمي لليوان.