متابعة بيانات منطقة اليورو

[التحليل الأساسي]

التضخم فى منطقة اليورو يتباطأ خلال نوفمبر

أظهرت البيانات الصادرة اليوم الخميس عن يوروستات تراجع مؤشر أسعار المستهلكين بنحو 2.4% ، مقابل 2.9% في أكتوبر .

بينما كانت التوقعات تشير الى أن التضخم سيسجل 2.7%.

هذا وارتفع مؤشر التضخم الأساسي بنحو 3.6% وهي وتيرة أقل من المسجلة في أكتوبر عند 4.2%.

وفى تصريحات لبعض مسئولى المركزى الاوروبي فأنه من المبكر أعلان التغلب على التضخم ، هذا وتباطأ معدل التضخم لدى أكبر الاقتصادات في منطقة اليورو -ألمانيا وفرنسا- عند 2.3% و3.8% على الترتيب.

وفي بيان منفصل، استقر معدل البطالة في منطقة اليورو عند مستوى قياسي منخفض 6.5% خلال أكتوبر .

[التحليل الأساسي]

التضخم فى منطقة اليورو يتباطأ خلال نوفمبر

أظهرت البيانات الصادرة اليوم الخميس عن يوروستات تراجع مؤشر أسعار المستهلكين بنحو 2.4% ، مقابل 2.9% في أكتوبر .

بينما كانت التوقعات تشير الى أن التضخم سيسجل 2.7%.

هذا وارتفع مؤشر التضخم الأساسي بنحو 3.6% وهي وتيرة أقل من المسجلة في أكتوبر عند 4.2%.

وفى تصريحات لبعض مسئولى المركزى الاوروبي فأنه من المبكر أعلان التغلب على التضخم ، هذا وتباطأ معدل التضخم لدى أكبر الاقتصادات في منطقة اليورو -ألمانيا وفرنسا- عند 2.3% و3.8% على الترتيب.

وفي بيان منفصل، استقر معدل البطالة في منطقة اليورو عند مستوى قياسي منخفض 6.5% خلال أكتوبر .

[التحليل الأساسي]

يعقد وزراء مالية دول الاتحاد الأوروبي اجتماعًا في بروكسل، اليوم وغدًا، في محاولة للوصول إلى توافق بشأن إصلاح قواعد الدين العام وعجز الميزانية للدول الأعضاء.

يذكر أنه تم تعليق العمل بقواعد الدين العام وعجز الميزانية لدول اليورو منذ تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد في 2020 وحتى نهاية العام الحالي، من أجل السماح للدول الأعضاء بالتوسع في الاقتراض لتمويل إجراءات مواجهة تداعيات الجائحة.

ووفقًا للقواعد الأوروبية، فإن الحد الأقصى المسموح به لعجز الميزنية هو 3% من إجمالي الناتج المحلي وللدين العام 60 % من إجمالي الناتج المحلي .

و يتوقع دويتشه بنك أن يخفض البنك المركزي الأوروبي الفائدة بواقع 150 نقطة أساس في 2024 وهو ما يزيد 50 نقطة أساس عن توقعاته السابقة.
ويتوقع أن يخفض المركزي الأوروبي الفائدة بنسبة 0.5% في اجتماعي أبريل ويونيو 2024، ومن ثم بنسبة 0.25% في اجتماعي سبتمبر وديسمبر.

و كان بنك غولدمان ساكس، قد توقع أن يقوم البنك المركزي الأوروبي بتخفيض سعر الفائدة في وقت أبكر من المتوقع، مرجحا بدء الخفض في الربع الثاني من 2024، بعد بلوغ التضخم 2.4% في نوفمبر. أي أقل من نصف وتيرته المسجلة في أغسطس.

[التحليل الأساسي]

يعقد وزراء مالية دول الاتحاد الأوروبي اجتماعًا في بروكسل، اليوم وغدًا، في محاولة للوصول إلى توافق بشأن إصلاح قواعد الدين العام وعجز الميزانية للدول الأعضاء.

يذكر أنه تم تعليق العمل بقواعد الدين العام وعجز الميزانية لدول اليورو منذ تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد في 2020 وحتى نهاية العام الحالي، من أجل السماح للدول الأعضاء بالتوسع في الاقتراض لتمويل إجراءات مواجهة تداعيات الجائحة.

ووفقًا للقواعد الأوروبية، فإن الحد الأقصى المسموح به لعجز الميزنية هو 3% من إجمالي الناتج المحلي وللدين العام 60 % من إجمالي الناتج المحلي .

و يتوقع دويتشه بنك أن يخفض البنك المركزي الأوروبي الفائدة بواقع 150 نقطة أساس في 2024 وهو ما يزيد 50 نقطة أساس عن توقعاته السابقة.
ويتوقع أن يخفض المركزي الأوروبي الفائدة بنسبة 0.5% في اجتماعي أبريل ويونيو 2024، ومن ثم بنسبة 0.25% في اجتماعي سبتمبر وديسمبر.

و كان بنك غولدمان ساكس، قد توقع أن يقوم البنك المركزي الأوروبي بتخفيض سعر الفائدة في وقت أبكر من المتوقع، مرجحا بدء الخفض في الربع الثاني من 2024، بعد بلوغ التضخم 2.4% في نوفمبر. أي أقل من نصف وتيرته المسجلة في أغسطس.

[التحليل الأساسي]

المركزي الأوروبي يثبت أسعار الفائدة عند 4.5%

قرر البنك المركزى الاوروبى اليوم الخميس تثبيت أسعار الفائدة عند أعلى مستوى لها منذ عدة سنوات، وجاء التثبيت للاجتماع الثاني على التوالي .
ليواصل جهوده لمواجهة التضخم المرتفع على الرغم من المؤشرات الإيجابية على تباطؤ النمو الاقتصادي .

وكان المحللين قد توقعوا هذا القرار ، وتم تثبيت سعر الفائدة عند أعلى مستوى قد بلغها منذ 22 عامًا عند 4.5%، مع بقاء سعر الفائدة على الودائع عند مستوى قياسي على الإطلاق عند 4%.

من المتوقع أن يركز اهتمام السوق على تصريحات لاجارد، لا سيما اعترافها بالانخفاض السريع غير المتوقع في التضخم ومواءمته مع توقعات سعر الفائدة للبنك المركزي.

سوف يتطلع المستثمرون أيضًا إلى موقف البنك المركزي الأوروبي فيما يتعلق بـ التكهنات بشأن التخفيضات الوشيكة في أسعار الفائدة، خاصة بعد التعليقات الحذرة الأخيرة من مختلف مسؤولي البنك المركزي الأوروبي والتي عززت التوقعات بأن يقوم البنك المركزي بتنفيذ تخفيضات تتجاوز 150 نقطة أساس في العام المقبل.

[التحليل الأساسي]

المركزي الأوروبي يثبت أسعار الفائدة عند 4.5%

قرر البنك المركزى الاوروبى اليوم الخميس تثبيت أسعار الفائدة عند أعلى مستوى لها منذ عدة سنوات، وجاء التثبيت للاجتماع الثاني على التوالي .
ليواصل جهوده لمواجهة التضخم المرتفع على الرغم من المؤشرات الإيجابية على تباطؤ النمو الاقتصادي .

وكان المحللين قد توقعوا هذا القرار ، وتم تثبيت سعر الفائدة عند أعلى مستوى قد بلغها منذ 22 عامًا عند 4.5%، مع بقاء سعر الفائدة على الودائع عند مستوى قياسي على الإطلاق عند 4%.

من المتوقع أن يركز اهتمام السوق على تصريحات لاجارد، لا سيما اعترافها بالانخفاض السريع غير المتوقع في التضخم ومواءمته مع توقعات سعر الفائدة للبنك المركزي.

سوف يتطلع المستثمرون أيضًا إلى موقف البنك المركزي الأوروبي فيما يتعلق بـ التكهنات بشأن التخفيضات الوشيكة في أسعار الفائدة، خاصة بعد التعليقات الحذرة الأخيرة من مختلف مسؤولي البنك المركزي الأوروبي والتي عززت التوقعات بأن يقوم البنك المركزي بتنفيذ تخفيضات تتجاوز 150 نقطة أساس في العام المقبل.

[التحليل الأساسي]

استمرار تباطؤ النشاط التجاري بمنطقة اليورو في ديسمبر

تباطأ النشاط التجاري في منطقة اليورو بمعدل أسرع في ديسمبر تحت وطأة ازدياد الانكماش في فرنسا، بحسب ما أظهرته بيانات نشرت الجمعة.

وانخفض مؤشر فلاش لمديري المشتريات في منطقة اليورو الصادر عن مؤسسة ستاندرد آند بورز غلوبال إلى 47 في ديسمبر مقارنة ب 47.6 في نوفمبر.

وحذر محللون من استمرار خطر الركود في منطقة العملة الموحدة التي تضم 20 دولة.

وقال كبير خبراء الاقتصاد في بنك هامبورغ التجاري سايروس دي لا روبيا "مرة أخرى ترسم الأرقام صورة محبطة مع عدم إظهار اقتصاد منطقة اليورو أي علامات واضحة على التعافي".

وأضاف أن "احتمال دخول منطقة اليورو في ركود منذ الربع الثالث لا يزال مرتفعا بشكل ملحوظ".

وانكمش اقتصاد منطقة اليورو بنسبة 0.1 بالمئة في الربع الثالث وفق بيانات رسمية.

وقال كبير خبراء الاقتصاد لمنطقة أوروبا في كابيتال إيكونوميكس أندرو كينينغهام "في المحصلة تشير مؤشرات مديري المشتريات لشهر ديسمبر إلى ركود متزايد وتباطؤ سوق العمل، ولكن دون الوصول بعد إلى منعطف حاسم في الضغوط التضخمية".

[التحليل الأساسي]

استمرار تباطؤ النشاط التجاري بمنطقة اليورو في ديسمبر

تباطأ النشاط التجاري في منطقة اليورو بمعدل أسرع في ديسمبر تحت وطأة ازدياد الانكماش في فرنسا، بحسب ما أظهرته بيانات نشرت الجمعة.

وانخفض مؤشر فلاش لمديري المشتريات في منطقة اليورو الصادر عن مؤسسة ستاندرد آند بورز غلوبال إلى 47 في ديسمبر مقارنة ب 47.6 في نوفمبر.

وحذر محللون من استمرار خطر الركود في منطقة العملة الموحدة التي تضم 20 دولة.

وقال كبير خبراء الاقتصاد في بنك هامبورغ التجاري سايروس دي لا روبيا "مرة أخرى ترسم الأرقام صورة محبطة مع عدم إظهار اقتصاد منطقة اليورو أي علامات واضحة على التعافي".

وأضاف أن "احتمال دخول منطقة اليورو في ركود منذ الربع الثالث لا يزال مرتفعا بشكل ملحوظ".

وانكمش اقتصاد منطقة اليورو بنسبة 0.1 بالمئة في الربع الثالث وفق بيانات رسمية.

وقال كبير خبراء الاقتصاد لمنطقة أوروبا في كابيتال إيكونوميكس أندرو كينينغهام "في المحصلة تشير مؤشرات مديري المشتريات لشهر ديسمبر إلى ركود متزايد وتباطؤ سوق العمل، ولكن دون الوصول بعد إلى منعطف حاسم في الضغوط التضخمية".

[التحليل الأساسي]

حذر البنك المركزي الأوروبي البنوك العاملة في منطقة اليورو من تقلبات واسعة النطاق في مصادر التمويل العام المقبل، وسط تفاقم المخاطر الجيوسياسية.

وحذر المركزي الأوروبي من تداعيات حالة عدم اليقين التي تسيطر على البنوك، معترفاً بأن القطاع نجح بتعدي صدمات العام الجاري وسط متانة رأس المال وارتفاع الأرباح.

وطالب المركزي البنوك بتحسين أطر إدارة المخاطر الإئتمانية، إضافة إلى معالجة أي قصور في الموازنة بين الأصول والمطلوبات.

[التحليل الأساسي]

حذر البنك المركزي الأوروبي البنوك العاملة في منطقة اليورو من تقلبات واسعة النطاق في مصادر التمويل العام المقبل، وسط تفاقم المخاطر الجيوسياسية.

وحذر المركزي الأوروبي من تداعيات حالة عدم اليقين التي تسيطر على البنوك، معترفاً بأن القطاع نجح بتعدي صدمات العام الجاري وسط متانة رأس المال وارتفاع الأرباح.

وطالب المركزي البنوك بتحسين أطر إدارة المخاطر الإئتمانية، إضافة إلى معالجة أي قصور في الموازنة بين الأصول والمطلوبات.

[التحليل الأساسي]

نائب رئيس المركزي الأوروبي: منطقة اليورو تواجه خطر تراجع النمو والركود

قال نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي، لويس دي جيندوس الأربعاء إن منطقة اليورو ربما كانت في حالة ركود في الربع الأخير من العام الماضي، وإن التوقعات لا تزال ضعيفة، مضيفا أن التباطؤ السريع الأخير في التضخم من المرجح أن يتوقف الآن.

واستقر النمو في منطقة اليورو حول مستوى الصفر في معظم عام 2023 ولم يشهد سوى انتعاشا طفيفا هذا العام، ما ساعد على تهدئة التضخم، الذي تجاوز هدف البنك المركزي الأوروبي لسنوات وأجبر صناع السياسة على رفع أسعار الفائدة إلى مستويات قياسية في العام الماضي.

وقال دي جويندوس إن ضعف النمو الاقتصادي كان واسع النطاق، إذ تضررت قطاعات البناء والتصنيع بشدة بشكل خاص ومن المرجح أن يتبعهم قطاع الخدمات في الأشهر المقبلة.

وفيما يتعلق بالسياسة، لم يقدم دي جويندوس أي رسالة جديدة، واكتفى بتكرار توجيهات البنك المركزي الأوروبي بأن سعر الفائدة على الودائع البالغ أربعة بالمئة والحفاظ عليه "لمدة طويلة بما فيه الكفاية" سيساعد في خفض نمو الأسعار إلى هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ اثنين بالمئة.

وتشير توقعات البنك المركزي الأوروبي إلى عودة التضخم إلى المستوى المستهدف في العام المقبل فقط، لكن مجموعة من الخبراء في القطاع الخاص يختلفون معهم ويعتقدون أن البنك المركزي الأوروبي يقلل من تقدير انخفاض التضخم بنفس الطريقة التي أخطأ بها في تقدير التضخم وهو في طريقه نحو الارتفاع.

[التحليل الأساسي]

نائب رئيس المركزي الأوروبي: منطقة اليورو تواجه خطر تراجع النمو والركود

قال نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي، لويس دي جيندوس الأربعاء إن منطقة اليورو ربما كانت في حالة ركود في الربع الأخير من العام الماضي، وإن التوقعات لا تزال ضعيفة، مضيفا أن التباطؤ السريع الأخير في التضخم من المرجح أن يتوقف الآن.

واستقر النمو في منطقة اليورو حول مستوى الصفر في معظم عام 2023 ولم يشهد سوى انتعاشا طفيفا هذا العام، ما ساعد على تهدئة التضخم، الذي تجاوز هدف البنك المركزي الأوروبي لسنوات وأجبر صناع السياسة على رفع أسعار الفائدة إلى مستويات قياسية في العام الماضي.

وقال دي جويندوس إن ضعف النمو الاقتصادي كان واسع النطاق، إذ تضررت قطاعات البناء والتصنيع بشدة بشكل خاص ومن المرجح أن يتبعهم قطاع الخدمات في الأشهر المقبلة.

وفيما يتعلق بالسياسة، لم يقدم دي جويندوس أي رسالة جديدة، واكتفى بتكرار توجيهات البنك المركزي الأوروبي بأن سعر الفائدة على الودائع البالغ أربعة بالمئة والحفاظ عليه "لمدة طويلة بما فيه الكفاية" سيساعد في خفض نمو الأسعار إلى هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ اثنين بالمئة.

وتشير توقعات البنك المركزي الأوروبي إلى عودة التضخم إلى المستوى المستهدف في العام المقبل فقط، لكن مجموعة من الخبراء في القطاع الخاص يختلفون معهم ويعتقدون أن البنك المركزي الأوروبي يقلل من تقدير انخفاض التضخم بنفس الطريقة التي أخطأ بها في تقدير التضخم وهو في طريقه نحو الارتفاع.

[التحليل الأساسي]

ارتفاع التضخم السنوي في منطقة اليورو إلى 9.2% في ديسمبر 2023

ارتفع التضخم السنوي في منطقة اليورو إلى 9.2% في ديسمبر 2023، حيث ارتفع من أدنى مستوى له منذ أكثر من عامين عند 2.4% في نوفمبر.

كما يمثل هذا أول ارتفاع في التضخم منذ أبريل، مدفوعاً بشكل أساسي بالتأثيرات الأساسية المرتبطة بالطاقة.

وانخفضت أسعار الطاقة بنسبة 6.7% الشهر الماضي مقابل -11.5% في نوفمبر. في حين ظل تضخم الخدمات ثابتاً عند 4.0%.

من ناحية أخرى، كانت وتيرة ارتفاع الأسعار معتدلة بالنسبة لكل من المواد الغذائية والكحول والتبغ 6.1% مقابل 6.9%. والسلع الصناعية غير المتعلقة بالطاقة 2.5% مقابل 2.9%.

كما انخفض المعدل الأساسي، باستثناء أسعار المواد الغذائية والطاقة المتقلبة، إلى 3.4%، مسجلاً أدنى مستوى له منذ مارس 2022.

وعلى أساس شهري، ارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 0.2% في ديسمبر، بعد انخفاض بنسبة 0.6% في نوفمبر.

[التحليل الأساسي]

ارتفاع التضخم السنوي في منطقة اليورو إلى 9.2% في ديسمبر 2023

ارتفع التضخم السنوي في منطقة اليورو إلى 9.2% في ديسمبر 2023، حيث ارتفع من أدنى مستوى له منذ أكثر من عامين عند 2.4% في نوفمبر.

كما يمثل هذا أول ارتفاع في التضخم منذ أبريل، مدفوعاً بشكل أساسي بالتأثيرات الأساسية المرتبطة بالطاقة.

وانخفضت أسعار الطاقة بنسبة 6.7% الشهر الماضي مقابل -11.5% في نوفمبر. في حين ظل تضخم الخدمات ثابتاً عند 4.0%.

من ناحية أخرى، كانت وتيرة ارتفاع الأسعار معتدلة بالنسبة لكل من المواد الغذائية والكحول والتبغ 6.1% مقابل 6.9%. والسلع الصناعية غير المتعلقة بالطاقة 2.5% مقابل 2.9%.

كما انخفض المعدل الأساسي، باستثناء أسعار المواد الغذائية والطاقة المتقلبة، إلى 3.4%، مسجلاً أدنى مستوى له منذ مارس 2022.

وعلى أساس شهري، ارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 0.2% في ديسمبر، بعد انخفاض بنسبة 0.6% في نوفمبر.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا ترتفع والتركيز على قرار "المركزي" الأوروبي

فتحت الأسهم الأوروبية على ارتفاع، اليوم الاثنين، مقتفية أثر مكاسب وول ستريت، التي دفعت مؤشر ستاندرد آند بورز لتحقيق ارتفاع قياسي في الجلسة السابقة، بينما يترقب المتعاملون قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن السياسة النقدية المقرر صدوره هذا الأسبوع.

وبحلول الساعة 08:10 بتوقيت غرينتش، ارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.7% بعد انخفاض 1.5% الأسبوع الماضي.

كما ارتفعت أسهم التكنولوجيا في منطقة اليورو 1.2%، اليوم الاثنين ، ومما زاد من مكاسب القطاع ارتفاع سهم أيه.إس.إم.إل هولدينج 2.2% بعد أن رفعت شركة برنشتاين تصنيف شركة تصنيع معدات أشباه الموصلات الهولندية إلى "أداء متفوق" من "أداء متماشٍ مع السوق".

وينصب تركيز المتعاملين على قرار السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي المقرر صدوره في 25 يناير للتأكد من توقيت تخفيضات أسعار الفائدة .

واستفادت السوق أيضا من إعلان شركة الألعاب الفرنسية فرانسيز دي جو عن عرض للاستحواذ على شركة كيندريد المتخصصة في الألعاب عبر الإنترنت في صفقة بقيمة 28 مليار دولار، وقفزت أسهم شركة كيندريد 16.8% بينما ارتفع سهم فرانسيز دي جو 5% تقريبا.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا ترتفع والتركيز على قرار "المركزي" الأوروبي

فتحت الأسهم الأوروبية على ارتفاع، اليوم الاثنين، مقتفية أثر مكاسب وول ستريت، التي دفعت مؤشر ستاندرد آند بورز لتحقيق ارتفاع قياسي في الجلسة السابقة، بينما يترقب المتعاملون قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن السياسة النقدية المقرر صدوره هذا الأسبوع.

وبحلول الساعة 08:10 بتوقيت غرينتش، ارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.7% بعد انخفاض 1.5% الأسبوع الماضي.

كما ارتفعت أسهم التكنولوجيا في منطقة اليورو 1.2%، اليوم الاثنين ، ومما زاد من مكاسب القطاع ارتفاع سهم أيه.إس.إم.إل هولدينج 2.2% بعد أن رفعت شركة برنشتاين تصنيف شركة تصنيع معدات أشباه الموصلات الهولندية إلى "أداء متفوق" من "أداء متماشٍ مع السوق".

وينصب تركيز المتعاملين على قرار السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي المقرر صدوره في 25 يناير للتأكد من توقيت تخفيضات أسعار الفائدة .

واستفادت السوق أيضا من إعلان شركة الألعاب الفرنسية فرانسيز دي جو عن عرض للاستحواذ على شركة كيندريد المتخصصة في الألعاب عبر الإنترنت في صفقة بقيمة 28 مليار دولار، وقفزت أسهم شركة كيندريد 16.8% بينما ارتفع سهم فرانسيز دي جو 5% تقريبا.

[التحليل الأساسي]

انكماش أنشطة الأعمال في منطقة اليورو بوتيرة أبطأ في يناير

أظهر مسح، الأربعاء، أن تراجع أنشطة الشركات في منطقة اليورو تباطأ هذا الشهر، لكن التحسن في توقعات قطاع الصناعات التحويلية قابله انخفاض حاد في قطاع الخدمات المهيمن على المنطقة.

وارتفع مؤشر مديري المشتريات الصادر عن ستاندرد اند بورز جلوبال إلى 47.9 نقطة هذا الشهر من 47.6 في ديسمبر، وهو ما يقل قليلا عن نتائج استطلاع أجرته رويترز وتوقع أن يبلغ المؤشر مستوى 48 نقطة، لكنه ظل أقل من مستوى 50 نقطة الفاصل بين النمو والانكماش للشهر الثامن.

وقال كريستوف ويل من "كومرتس بنك": "تؤكد بيانات اليوم وجهة نظرنا بأن الضعف الاقتصادي في منطقة اليورو سيستمر لفترة أطول من المتوقع من قبل غالبية الاقتصاديين والبنك المركزي الأوروبي".

ووفقًا لاستطلاع أجرته رويترز مؤخرًا، من المتوقع أن ينمو اقتصاد الاتحاد بنسبة 0.1 بالمئة هذا الربع.

وشهدت ألمانيا وفرنسا، أكبر اقتصادات الاتحاد، تحسنا في مؤشرات مديري المشتريات التصنيعية، ولكن تدهورا في مؤشرات الخدمات الخاصة بهما.

كما شهدت شركات الخدمات البريطانية انتعاشا آخر في النمو هذا الشهر، مما يزيد من علامات التعافي المتواضع في الاقتصاد الراكد، على الرغم من أن المصانع المتعثرة تتعرض الآن لضربة من التأثير التضخمي للتوترات في البحر الأحمر.

وعطلت هجمات الحوثيين في البحر الأحمر حركة الشحن، وانخفض مؤشر مواعيد التسليم مما أدى لتراجع مؤشر مديري المشتريات للمصانع في منطقة اليورو بشكل كبير وكان أقل من 50 للمرة الأولى منذ عام.

قال مسؤول كبير في الاتحاد الأوروبي، الثلاثاء، إن الاتحاد الأوروبي يواجه خطر ارتفاع أسعار المستهلكين وتباطؤ النمو بسبب هذه الاضطرابات، على الرغم من أنه لم يشعر بعد بأثر اقتصادي.

وارتفع مؤشر أسعار الإنتاج إلى 54.2 من 53.8، وهو أعلى مستوى له منذ مايو من العام الماضي.

ومن المرجح أن يخيب ذلك آمال صناع القرار في البنك المركزي الأوروبي الذين يحرصون على إعادة التضخم إلى هدفهم البالغ 2 بالمئة.

[التحليل الأساسي]

انكماش أنشطة الأعمال في منطقة اليورو بوتيرة أبطأ في يناير

أظهر مسح، الأربعاء، أن تراجع أنشطة الشركات في منطقة اليورو تباطأ هذا الشهر، لكن التحسن في توقعات قطاع الصناعات التحويلية قابله انخفاض حاد في قطاع الخدمات المهيمن على المنطقة.

وارتفع مؤشر مديري المشتريات الصادر عن ستاندرد اند بورز جلوبال إلى 47.9 نقطة هذا الشهر من 47.6 في ديسمبر، وهو ما يقل قليلا عن نتائج استطلاع أجرته رويترز وتوقع أن يبلغ المؤشر مستوى 48 نقطة، لكنه ظل أقل من مستوى 50 نقطة الفاصل بين النمو والانكماش للشهر الثامن.

وقال كريستوف ويل من "كومرتس بنك": "تؤكد بيانات اليوم وجهة نظرنا بأن الضعف الاقتصادي في منطقة اليورو سيستمر لفترة أطول من المتوقع من قبل غالبية الاقتصاديين والبنك المركزي الأوروبي".

ووفقًا لاستطلاع أجرته رويترز مؤخرًا، من المتوقع أن ينمو اقتصاد الاتحاد بنسبة 0.1 بالمئة هذا الربع.

وشهدت ألمانيا وفرنسا، أكبر اقتصادات الاتحاد، تحسنا في مؤشرات مديري المشتريات التصنيعية، ولكن تدهورا في مؤشرات الخدمات الخاصة بهما.

كما شهدت شركات الخدمات البريطانية انتعاشا آخر في النمو هذا الشهر، مما يزيد من علامات التعافي المتواضع في الاقتصاد الراكد، على الرغم من أن المصانع المتعثرة تتعرض الآن لضربة من التأثير التضخمي للتوترات في البحر الأحمر.

وعطلت هجمات الحوثيين في البحر الأحمر حركة الشحن، وانخفض مؤشر مواعيد التسليم مما أدى لتراجع مؤشر مديري المشتريات للمصانع في منطقة اليورو بشكل كبير وكان أقل من 50 للمرة الأولى منذ عام.

قال مسؤول كبير في الاتحاد الأوروبي، الثلاثاء، إن الاتحاد الأوروبي يواجه خطر ارتفاع أسعار المستهلكين وتباطؤ النمو بسبب هذه الاضطرابات، على الرغم من أنه لم يشعر بعد بأثر اقتصادي.

وارتفع مؤشر أسعار الإنتاج إلى 54.2 من 53.8، وهو أعلى مستوى له منذ مايو من العام الماضي.

ومن المرجح أن يخيب ذلك آمال صناع القرار في البنك المركزي الأوروبي الذين يحرصون على إعادة التضخم إلى هدفهم البالغ 2 بالمئة.

[التحليل الأساسي]

"المركزي الأوروبي" يثبت الفائدة للمرة الثالثة على التوالي

أبقى البنك المركزي الأوروبي، أسعار الفائدة الرئيسية دون تغيير، للمرة الثالثة على التوالي، خلال اجتماعه الخميس، بما يتماشى مع التوقعات.

وبحسب قرار المركزي الأوروبي فقد تم الحفاظ على سعر الفائدة الرئيسي على الودائع وهو معيار للائتمان في منطقة اليورو، عند مستواه المرتفع تاريخيا والبالغ 4 بالمئة الذي وصل إليه في سبتمبر. وأكد المركزي الأوروبي أنه سيبقى عند هذا المستوى لبعض الوقت.

وقال البنك المركزي الأوروبي: "استمر الاتجاه الهبوطي في التضخم الأساسي، واستمر انتقال الزيادات السابقة في أسعار الفائدة بقوة إلى ظروف التمويل".

[التحليل الأساسي]

"المركزي الأوروبي" يثبت الفائدة للمرة الثالثة على التوالي

أبقى البنك المركزي الأوروبي، أسعار الفائدة الرئيسية دون تغيير، للمرة الثالثة على التوالي، خلال اجتماعه الخميس، بما يتماشى مع التوقعات.

وبحسب قرار المركزي الأوروبي فقد تم الحفاظ على سعر الفائدة الرئيسي على الودائع وهو معيار للائتمان في منطقة اليورو، عند مستواه المرتفع تاريخيا والبالغ 4 بالمئة الذي وصل إليه في سبتمبر. وأكد المركزي الأوروبي أنه سيبقى عند هذا المستوى لبعض الوقت.

وقال البنك المركزي الأوروبي: "استمر الاتجاه الهبوطي في التضخم الأساسي، واستمر انتقال الزيادات السابقة في أسعار الفائدة بقوة إلى ظروف التمويل".