ضعف بيانات منطقة اليورو الاقتصادية يتماشى مع الأوضاع في الصين والولايات المتحدة
يذكر الخبراء الاقتصاديون بأن البيانات الاقتصادية لمنطقة اليورو الضعيفة تواكب مسيرة التوقعات المتراجعة للصين والولايات المتحدة.
ويرى الخبراء أن هذا يبقي الأسواق في حالة دفاعية وعلى الرغم من أن أزمة الدين في الوقت الراهن أمرا ثانويا بعد تولي أمر قبرص، إلا أن توقعات النمو المتدهورة لاقتصاديات منطقة اليورو قد تبدو أقوى من السابق لقاء عبء الدين. وقد ورد عن الخبراء، "وللوقت الحالي، يلتزم الاستراليون بالبرنامج النقدي على الرغم من المواجهات الحادة مع الولايات المتحدة وصندوق النقد الدولي. حتى أن خفض التنصيف الائتماني الأخيرة ونظرية رينهارت روجوف، لا تبدو كافية نم أجل تحفيز مزيد من سياسة التشديد النقدي."