التقويم الاقتصادي FXARABIA

[م.جمانه]

وكالة الطاقة: تراجع النفط يظهر كفاية الإمدادات بالسوق


قالت ماريا فان دير هويفن المديرة التنفيذية لوكالة الطاقة الدولية إن تراجع أسعار النفط يظهر أن السوق تتلقى إمدادات كافية. وأضافت أنها تأمل أن يساعد تراجع أسعار النفط في دعم تعافي الاقتصاد العالمي.
ونزلت أسعار خام برنت عن 100 دولار للبرميل يوم الثلاثاء وذلك للمرة الأولى في تسعة أشهر بعد بيانات من الصين والولايات المتحدة أضعفت توقعات الطلب. وكان برنت فوق مستوى 100 دولار في أغلب الفترات منذ عام 2011 بسبب مخاوف بشأن الإمدادات بدأت مع الحرب في ليبيا ثم تفاقمت بسبب التوتر بشأن برنامج إيران النووي.
وكان صناع السياسات في أنحاء العالم يخشون أن تعرقل تكاليف الطاقة المرتفعة الانتعاش الوليد للاقتصاد العالمي من الأزمة المالية. وتراجع برنت نحو 16 بالمئة عن أعلى مستوى له هذا العام 119.17 دولار الذي سجله في الثامن من فبراير شباط.
وقالت فان دير هويفن لرويترز "آمل حقا أن يكون ذلك مفيدا ... لأن أسعار النفط المرتفعة كما نعلم جميعا لها تأثير على الانتعاش الاقتصادي."
وتابعت "أعتقد أن ذلك يظهر أيضا ما ذكرناه أكثر من مرة من أنه لا توجد مشكلة إمدادات."
كانت وكالة الطاقة الدولية قد خفضت توقعها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2013 وهي ثالث جهة عالمية تخفض توقعها للاستهلاك الأسبوع الماضي.
وتتوقع وكالة الطاقة التي مقرها باريس وتقدم المشورة إلى 28 دولة صناعية بشأن سياسات الطاقة أن ينمو الاستهلاك العالمي للنفط بواقع 795 ألف برميل يوميا هذا العام وهو ما يقل 25 ألف برميل يوميا عن توقعاتها السابقة.
وأدى النمو الاقتصادي المخيب للآمال في الولايات المتحدة والعديد من الاقتصادات النامية فضلا عن الركود الشديد في أجزاء من أوروبا إلى تراجع الطلب على الوقود في الوقت الذي ينمو فيه إنتاج النفط بوتيرة متسارعة ولاسيما في أمريكا الشمالية.
وخفضت إدارة معلومات الطاقة التابعة للحكومة الأمريكية ومنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) توقعاتهما لنمو الطلب على النفط في 2013 في الأسبوع الماضي أيضا.
وقالت فان دير هويفن "أسعار الطاقة على وجه الخصوص .. حين تكون أعلى مما ينبغي يكون لها تأثير على النمو الاقتصادي والانتعاش الاقتصادي."
وأظهرت بيانات من الصين ثاني أكبر بلد مستهلك للنفط في العالم تباطؤ النمو الاقتصادي على غير المتوقع في الأشهر الثلاثة الأولى من 2013

[م.جمانه]

وكالة الطاقة: تراجع النفط يظهر كفاية الإمدادات بالسوق


قالت ماريا فان دير هويفن المديرة التنفيذية لوكالة الطاقة الدولية إن تراجع أسعار النفط يظهر أن السوق تتلقى إمدادات كافية. وأضافت أنها تأمل أن يساعد تراجع أسعار النفط في دعم تعافي الاقتصاد العالمي.
ونزلت أسعار خام برنت عن 100 دولار للبرميل يوم الثلاثاء وذلك للمرة الأولى في تسعة أشهر بعد بيانات من الصين والولايات المتحدة أضعفت توقعات الطلب. وكان برنت فوق مستوى 100 دولار في أغلب الفترات منذ عام 2011 بسبب مخاوف بشأن الإمدادات بدأت مع الحرب في ليبيا ثم تفاقمت بسبب التوتر بشأن برنامج إيران النووي.
وكان صناع السياسات في أنحاء العالم يخشون أن تعرقل تكاليف الطاقة المرتفعة الانتعاش الوليد للاقتصاد العالمي من الأزمة المالية. وتراجع برنت نحو 16 بالمئة عن أعلى مستوى له هذا العام 119.17 دولار الذي سجله في الثامن من فبراير شباط.
وقالت فان دير هويفن لرويترز "آمل حقا أن يكون ذلك مفيدا ... لأن أسعار النفط المرتفعة كما نعلم جميعا لها تأثير على الانتعاش الاقتصادي."
وتابعت "أعتقد أن ذلك يظهر أيضا ما ذكرناه أكثر من مرة من أنه لا توجد مشكلة إمدادات."
كانت وكالة الطاقة الدولية قد خفضت توقعها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2013 وهي ثالث جهة عالمية تخفض توقعها للاستهلاك الأسبوع الماضي.
وتتوقع وكالة الطاقة التي مقرها باريس وتقدم المشورة إلى 28 دولة صناعية بشأن سياسات الطاقة أن ينمو الاستهلاك العالمي للنفط بواقع 795 ألف برميل يوميا هذا العام وهو ما يقل 25 ألف برميل يوميا عن توقعاتها السابقة.
وأدى النمو الاقتصادي المخيب للآمال في الولايات المتحدة والعديد من الاقتصادات النامية فضلا عن الركود الشديد في أجزاء من أوروبا إلى تراجع الطلب على الوقود في الوقت الذي ينمو فيه إنتاج النفط بوتيرة متسارعة ولاسيما في أمريكا الشمالية.
وخفضت إدارة معلومات الطاقة التابعة للحكومة الأمريكية ومنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) توقعاتهما لنمو الطلب على النفط في 2013 في الأسبوع الماضي أيضا.
وقالت فان دير هويفن "أسعار الطاقة على وجه الخصوص .. حين تكون أعلى مما ينبغي يكون لها تأثير على النمو الاقتصادي والانتعاش الاقتصادي."
وأظهرت بيانات من الصين ثاني أكبر بلد مستهلك للنفط في العالم تباطؤ النمو الاقتصادي على غير المتوقع في الأشهر الثلاثة الأولى من 2013

[م.جمانه]

إيران تعلن السيطرة على اندفاع عنيف من بئر نفطية ولا إصابات

قال موقع وزارة النفط الإيرانية على الانترنت يوم الأربعاء إنه تمت السيطرة على اندفاع عنيف للنفط من بئر في حقل بري وإنه لم تقع إصابات.
ولم يذكر الموقع متى حدث الاندفاع الذي أعقب تسرب للغاز لكنها نقلت عن رئيس شركة الحفر الوطنية الإيرانية قوله إنه تم سد البئر.
وقال مهران مكوندي "بعد إعلان حالة الطوارئ سارعت الشركة بإرسال طاقم حماية إلى الموقع."
وقال إن تفجر النفط وقع ببئر في منطقة راج سفيد بجنوب إيران عندما وصلت أعمال الحفر إلى عمق 2403 أمتار.
وقال الموقع إنه تم تطويق منطقة الحادث للحيلولة دون "كوارث بيئية" أو حريق

[م.جمانه]

إيران تعلن السيطرة على اندفاع عنيف من بئر نفطية ولا إصابات

قال موقع وزارة النفط الإيرانية على الانترنت يوم الأربعاء إنه تمت السيطرة على اندفاع عنيف للنفط من بئر في حقل بري وإنه لم تقع إصابات.
ولم يذكر الموقع متى حدث الاندفاع الذي أعقب تسرب للغاز لكنها نقلت عن رئيس شركة الحفر الوطنية الإيرانية قوله إنه تم سد البئر.
وقال مهران مكوندي "بعد إعلان حالة الطوارئ سارعت الشركة بإرسال طاقم حماية إلى الموقع."
وقال إن تفجر النفط وقع ببئر في منطقة راج سفيد بجنوب إيران عندما وصلت أعمال الحفر إلى عمق 2403 أمتار.
وقال الموقع إنه تم تطويق منطقة الحادث للحيلولة دون "كوارث بيئية" أو حريق

[م.جمانه]

الين يستأنف التراجع مع تلاشي المخاوف بشأن الذهب

تراجع الين على نطاق واسع يوم الأربعاء ومن المرجح أن يتعرض لمزيد من الخسائر في الجلسات القادمة مع تجدد الضغوط عليه إثر استقرار أسعار الذهب بعد تراجع حاد في وقت سابق وهو ما ساعد الأصول عالية المخاطر على التعافي.
كانت العملة اليابانية عالية السيولة والتي يزيد الطلب عليها في أوقات عدم التيقن المالي قد ارتفعت في وقت سابق هذا الأسبوع بعد تراجع تاريخي بنحو تسعة بالمئة في أسعار الذهب اليوم الاثنين وبفعل مخاوف من تباطؤ الاقتصاد الصيني.
لكن الأسواق بدأت تستقر من جديد حيث ارتفع السعر الفوري للذهب واحدا بالمئة يوم الاربعاء إلى 1380.39 دولار للأوقية (الأونصة).
ودفع ذلك الين لاستئناف التراجع الذي أوقد شرارته برنامج تحفيز نقدي قوي من بنك اليابان المركزي في وقت سابق هذا الشهر. وقال المحللون إن الأسواق ستركز على اجتماع مجموعة العشرين الذي يبدأ غدا الخميس بحثا عن تعليقات بشأن بواعث قلق إزاء ضعف العملة اليابانية.
وارتفع الدولار 0.8 بالمئة إلى 98.25 ين لكنه مازال منخفضا نحو 1.6 بالمئة عن أعلى مستوى في أربع سنوات 99.95 ين الذي سجله الأسبوع الماضي. وأشار المتعاملون إلى عمليات شراء من جانب مستوردين يابانيين في وقت سابق يوم الاربعاء.
وزاد اليورو 0.8 بالمئة إلى 129.52 ين لكنه يظل بعيدا عن أعلى مستوى في ثلاث سنوات 131.10 ين الذي سجله الأسبوع الماضي.
واستقرت العملة الأوروبية دون تغير يذكر عند 1.3185 دولار بعد أن سجلت أعلى سعر في سبعة أسابيع عندما بلغت 1.3202 دولار يوم الثلاثاء مدفوعة جزئيا بانتعاشها مقابل الين

[م.جمانه]

الين يستأنف التراجع مع تلاشي المخاوف بشأن الذهب

تراجع الين على نطاق واسع يوم الأربعاء ومن المرجح أن يتعرض لمزيد من الخسائر في الجلسات القادمة مع تجدد الضغوط عليه إثر استقرار أسعار الذهب بعد تراجع حاد في وقت سابق وهو ما ساعد الأصول عالية المخاطر على التعافي.
كانت العملة اليابانية عالية السيولة والتي يزيد الطلب عليها في أوقات عدم التيقن المالي قد ارتفعت في وقت سابق هذا الأسبوع بعد تراجع تاريخي بنحو تسعة بالمئة في أسعار الذهب اليوم الاثنين وبفعل مخاوف من تباطؤ الاقتصاد الصيني.
لكن الأسواق بدأت تستقر من جديد حيث ارتفع السعر الفوري للذهب واحدا بالمئة يوم الاربعاء إلى 1380.39 دولار للأوقية (الأونصة).
ودفع ذلك الين لاستئناف التراجع الذي أوقد شرارته برنامج تحفيز نقدي قوي من بنك اليابان المركزي في وقت سابق هذا الشهر. وقال المحللون إن الأسواق ستركز على اجتماع مجموعة العشرين الذي يبدأ غدا الخميس بحثا عن تعليقات بشأن بواعث قلق إزاء ضعف العملة اليابانية.
وارتفع الدولار 0.8 بالمئة إلى 98.25 ين لكنه مازال منخفضا نحو 1.6 بالمئة عن أعلى مستوى في أربع سنوات 99.95 ين الذي سجله الأسبوع الماضي. وأشار المتعاملون إلى عمليات شراء من جانب مستوردين يابانيين في وقت سابق يوم الاربعاء.
وزاد اليورو 0.8 بالمئة إلى 129.52 ين لكنه يظل بعيدا عن أعلى مستوى في ثلاث سنوات 131.10 ين الذي سجله الأسبوع الماضي.
واستقرت العملة الأوروبية دون تغير يذكر عند 1.3185 دولار بعد أن سجلت أعلى سعر في سبعة أسابيع عندما بلغت 1.3202 دولار يوم الثلاثاء مدفوعة جزئيا بانتعاشها مقابل الين

[م.جمانه]

برنت يتراجع صوب 99 دولارا مع استمرار المخاوف بشأن الطلب

تراجع خام برنت باتجاه 99 دولارا للبرميل يوم الأربعاء متأثرا باحتملات ضعف الطلب على الوقود في الولايات المتحدة والصين أكبر مستهلكين للنفط في العالم وارتفاع مخزونات الخام الأمريكية.
وتواصل سيل الأنباء الاقتصادية القاتمة مع قيام صندوق النقد الدولي بخفض توقعاته للعامين الحالي والقادم مما يشير إلى تضاؤل فرص نمو الطلب على النفط.
وفقد خام بحر الشمال القياسي نحو ستة بالمئة على مدى الجلسات الخمسة الأخيرة وسط أداء ضعيف للسلع الأولية عموما بفعل بيانات تظهر أن النمو في الصين ثاني أكبر بلد مستهلك للنفط في العالم قد تباطأ على غير المتوقع في الأشهر الثلاثة الأولى من 2013.
وانتعش الذهب لاحقا لكن معادن أخرى مثل النحاس واصلت التراجع.
وقال دومينيك تشيريتشيلا من معهد إدارة الطاقة "في الوقت الحالي اتجاه سوق النفط نزولي من الناحية الفنية مع تأثر العوامل الأساسية بتدهور توقعات الطلب وسط وفرة في الإمدادات."
وقالت ماريا فان دير هويفن مديرة وكالة الطاقة الدولية إن تراجع سعر النفط يثبت وفرة المعروض في السوق.
وبحلول الساعة 0939 بتوقيت جرينتش فقد خام برنت 75 سنتا ليسجل 99.16 دولار للبرميل بعد أن هبط إلى 98 دولارا يوم الثلاثاء وهو أضعف سعر منذ يوليو تموز 2012. وانخفض الخام الأمريكي 72 سنتا إلى 88 دولارا للبرميل.
وقال تشيريتشيلا "في الوقت الحالي لا يوجد سبب فوري - عدا تغطية المراكز المدينة - يدفع للقول بأن أسعار النفط بصدد ارتفاع قوي"

[م.جمانه]

برنت يتراجع صوب 99 دولارا مع استمرار المخاوف بشأن الطلب

تراجع خام برنت باتجاه 99 دولارا للبرميل يوم الأربعاء متأثرا باحتملات ضعف الطلب على الوقود في الولايات المتحدة والصين أكبر مستهلكين للنفط في العالم وارتفاع مخزونات الخام الأمريكية.
وتواصل سيل الأنباء الاقتصادية القاتمة مع قيام صندوق النقد الدولي بخفض توقعاته للعامين الحالي والقادم مما يشير إلى تضاؤل فرص نمو الطلب على النفط.
وفقد خام بحر الشمال القياسي نحو ستة بالمئة على مدى الجلسات الخمسة الأخيرة وسط أداء ضعيف للسلع الأولية عموما بفعل بيانات تظهر أن النمو في الصين ثاني أكبر بلد مستهلك للنفط في العالم قد تباطأ على غير المتوقع في الأشهر الثلاثة الأولى من 2013.
وانتعش الذهب لاحقا لكن معادن أخرى مثل النحاس واصلت التراجع.
وقال دومينيك تشيريتشيلا من معهد إدارة الطاقة "في الوقت الحالي اتجاه سوق النفط نزولي من الناحية الفنية مع تأثر العوامل الأساسية بتدهور توقعات الطلب وسط وفرة في الإمدادات."
وقالت ماريا فان دير هويفن مديرة وكالة الطاقة الدولية إن تراجع سعر النفط يثبت وفرة المعروض في السوق.
وبحلول الساعة 0939 بتوقيت جرينتش فقد خام برنت 75 سنتا ليسجل 99.16 دولار للبرميل بعد أن هبط إلى 98 دولارا يوم الثلاثاء وهو أضعف سعر منذ يوليو تموز 2012. وانخفض الخام الأمريكي 72 سنتا إلى 88 دولارا للبرميل.
وقال تشيريتشيلا "في الوقت الحالي لا يوجد سبب فوري - عدا تغطية المراكز المدينة - يدفع للقول بأن أسعار النفط بصدد ارتفاع قوي"

[م.جمانه]

كردستان العراق تقترب من ضخ النفط لأسواق العالم عبر تركيا

ستكون كردستان العراق مستعدة لتصدير النفط الخام إلى الأسواق العالمية عبر تركيا خلال بضعة أشهر بعد استكمال إقامة خط أنابيب جديد في خطوة من شأنها تعميق الخلاف مع بغداد بشأن تقسيم إيرادات النفط.
وقالت أربعة مصادر من قطاع النفط في تركيا لرويترز إن حكومة إقليم كردستان تمضي قدما لاستكمال خط الأنابيب في الربع الثالث من العام. ويربط الخط حقل طق طق النفطي الذي تديره شركة جينل بخط أنابيب قائم بين العراق وتركيا.
وأعطت تركيا الضوء الأخضر للخطة التي تشمل دخول النفط من حقل طق طق إلى خط الأنابيب كركوك-جيهان عند محطة الضخ فيشخابور قرب الحدود التركية ليتدفق مباشرة إلى ميناء جيهان التركي لشحنه للأسواق العالمية.
وستساعد هذه الخطوة كردستان على زيادة صادراتها من النفط بدرجة كبيرة لكنها قد تغضب الحكومة المركزية في العراق التي تعتبر الصادرات المباشرة من الشمال غير قانونية وتقول إن تنامي التعاملات التجارية بين كردستان وتركيا يهدد بتقسيم العراق.
والنفط هو محور الخلاف بين الحكومة المركزية التي يهيمن عليها العرب في بغداد وبين الجيب الشمالي الذي يسيطر عليه الأكراد والذي يتعلق بالسيطرة على حقول النفط والأراضي وتقسيم إيرادات النفط.
وحثت واشنطن القلقة من الخلافات بين بغداد والإقليم شبه المستقل على إقرار قانون وطني ينظم قطاع النفط طال انتظاره لحل المواجهة بين الطرفين والتي تصاعدت منذ استكمال سحب القوات الأمريكية في ديسمبر كانون الأول 2011.
وقال مصدر مطلع من قطاع النفط مقيم في أنقرة "سيتم ربط خط الأنابيب الجديد بخط كركوك-جيهان." وأضاف "بالطبع عندما يتمكنوا من التصدير عن طريق خط أنابيب ولا يحتاجون بعد ذلك لنقل النفط بالشاحنات ستزيد الكميات."
وقالت المصادر إن خط الأنابيب الجديد كان قد صمم في الأصل ليكون خطا للغاز الطبيعي لكن وزير الطاقة في كردستان العراق اشتي هورامي قال إنه سيحول إلى خط أنابيب لنقل النفط في خطوة ساعدت جينل إنرجي على وضع خطتها للصادرات عبر خط الأنابيب في 2014. ورفضت جينل التعليق على ذلك.
وقالت المصادر إن خط الأنابيب اكتمل بنسبة 80 بالمئة وسيكون قادرا على نقل 300 ألف برميل يوميا ويبنيه مقاول تركي.
وكان خام كردستان ينقل إلى الأسواق العالمية عبر خط الأنابيب الذي تسيطر عليه بغداد والواصل إلى تركيا لكن الصادرات عبر هذا الطريق توقفت العام الماضي بسبب خلاف على المدفوعات.
وكان الخام الذي يضخ من حقل طق طق ينقل بشاحنات عبر الحدود الشمالية للعراق دون استخدام خط الأنابيب العراقي.
وقالت بغداد إنها تملك وحدها سلطة التحكم في الصادرات وتوقيع العقود في حين يقول الأكراد إن الدستور يكفل لهم حق القيام بذلك.
لكن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي خفف من نبرته في وقت سابق هذا الشهر قائلا إن العراق يرحب بأي خطوة باتجاه التقارب مع تركيا على أساس المصالح المشتركة والاحترام المتبادل وحسن الجوار.
غير أن المصادر تقول إن الآمال المعلقة على المصالحة قد تختبر مرة أخرى عندما يبدأ عمل خط الأنابيب الجديد وتصبح مسألة كيفية تقسيم الإيرادات بين كردستان وبغداد أكثر إلحاحا.
وقال أحد المصادر "أعتقد ن ذلك يتطلب اتفاقا بين تركيا كردستان وبغداد."
وأضاف "أين ستدفع أموال النفط الذي يجري تصديره ومن الذي سيبيع النفط من جيهان ... كل هذه أمور يتعين استكمالها باتفاق كتابي."
وقالت تركيا إن بامكانها القيام بدور مهم في تسوية مشكلات المدفوعات بين الحكومة المركزية وكردستان.
وقال وزير النفط التركي تانر يلدز في وقت سابق هذا الشهر إن تركيا مستعدة لدعم اتفاق تحصل بغداد بموجبه على 83 بالمئة من إيرادات صادرات النفط وتحصل كردستان على 17 بالمئة المتبقية.
وقال مسؤول تركي "تركيا تحترم حساسيات كل من بغداد وأربيل وستعمل على أن يحصل كل طرف على نصيبه من إيرادات النفط وفقا لما ينص عليه الدستور."
وقال مسؤول تركي آخر إن فتح حساب ضمان في تركيا تودع فيه إيرادات النفط العراقي سيكون خطوة مهمة لضمان توزيعها بشكل عادل.
وأضاف "تركيا يمكنها أن تساعد أربيل وبغداد على التغلب على هذه المشكلة."
وعلى مدى أكثر من عام أغضبت كردستان بغداد بتوقيع صفقات مع شركات كبرى مثل اكسون موبيل وشيفرون وذلك بنظام المشاركة في الانتاج وبشروط أفضل من التي تقدم في جنوب العراق.
وفي وقت سابق هذا الأسبوع دعت كردستان واشنطن لقبول مفاوضاتها مع تركيا كسبيل لتوصيل نفطها للسوق بدلا من اعتباره تهديدا لوحدة العراق

[م.جمانه]

كردستان العراق تقترب من ضخ النفط لأسواق العالم عبر تركيا

ستكون كردستان العراق مستعدة لتصدير النفط الخام إلى الأسواق العالمية عبر تركيا خلال بضعة أشهر بعد استكمال إقامة خط أنابيب جديد في خطوة من شأنها تعميق الخلاف مع بغداد بشأن تقسيم إيرادات النفط.
وقالت أربعة مصادر من قطاع النفط في تركيا لرويترز إن حكومة إقليم كردستان تمضي قدما لاستكمال خط الأنابيب في الربع الثالث من العام. ويربط الخط حقل طق طق النفطي الذي تديره شركة جينل بخط أنابيب قائم بين العراق وتركيا.
وأعطت تركيا الضوء الأخضر للخطة التي تشمل دخول النفط من حقل طق طق إلى خط الأنابيب كركوك-جيهان عند محطة الضخ فيشخابور قرب الحدود التركية ليتدفق مباشرة إلى ميناء جيهان التركي لشحنه للأسواق العالمية.
وستساعد هذه الخطوة كردستان على زيادة صادراتها من النفط بدرجة كبيرة لكنها قد تغضب الحكومة المركزية في العراق التي تعتبر الصادرات المباشرة من الشمال غير قانونية وتقول إن تنامي التعاملات التجارية بين كردستان وتركيا يهدد بتقسيم العراق.
والنفط هو محور الخلاف بين الحكومة المركزية التي يهيمن عليها العرب في بغداد وبين الجيب الشمالي الذي يسيطر عليه الأكراد والذي يتعلق بالسيطرة على حقول النفط والأراضي وتقسيم إيرادات النفط.
وحثت واشنطن القلقة من الخلافات بين بغداد والإقليم شبه المستقل على إقرار قانون وطني ينظم قطاع النفط طال انتظاره لحل المواجهة بين الطرفين والتي تصاعدت منذ استكمال سحب القوات الأمريكية في ديسمبر كانون الأول 2011.
وقال مصدر مطلع من قطاع النفط مقيم في أنقرة "سيتم ربط خط الأنابيب الجديد بخط كركوك-جيهان." وأضاف "بالطبع عندما يتمكنوا من التصدير عن طريق خط أنابيب ولا يحتاجون بعد ذلك لنقل النفط بالشاحنات ستزيد الكميات."
وقالت المصادر إن خط الأنابيب الجديد كان قد صمم في الأصل ليكون خطا للغاز الطبيعي لكن وزير الطاقة في كردستان العراق اشتي هورامي قال إنه سيحول إلى خط أنابيب لنقل النفط في خطوة ساعدت جينل إنرجي على وضع خطتها للصادرات عبر خط الأنابيب في 2014. ورفضت جينل التعليق على ذلك.
وقالت المصادر إن خط الأنابيب اكتمل بنسبة 80 بالمئة وسيكون قادرا على نقل 300 ألف برميل يوميا ويبنيه مقاول تركي.
وكان خام كردستان ينقل إلى الأسواق العالمية عبر خط الأنابيب الذي تسيطر عليه بغداد والواصل إلى تركيا لكن الصادرات عبر هذا الطريق توقفت العام الماضي بسبب خلاف على المدفوعات.
وكان الخام الذي يضخ من حقل طق طق ينقل بشاحنات عبر الحدود الشمالية للعراق دون استخدام خط الأنابيب العراقي.
وقالت بغداد إنها تملك وحدها سلطة التحكم في الصادرات وتوقيع العقود في حين يقول الأكراد إن الدستور يكفل لهم حق القيام بذلك.
لكن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي خفف من نبرته في وقت سابق هذا الشهر قائلا إن العراق يرحب بأي خطوة باتجاه التقارب مع تركيا على أساس المصالح المشتركة والاحترام المتبادل وحسن الجوار.
غير أن المصادر تقول إن الآمال المعلقة على المصالحة قد تختبر مرة أخرى عندما يبدأ عمل خط الأنابيب الجديد وتصبح مسألة كيفية تقسيم الإيرادات بين كردستان وبغداد أكثر إلحاحا.
وقال أحد المصادر "أعتقد ن ذلك يتطلب اتفاقا بين تركيا كردستان وبغداد."
وأضاف "أين ستدفع أموال النفط الذي يجري تصديره ومن الذي سيبيع النفط من جيهان ... كل هذه أمور يتعين استكمالها باتفاق كتابي."
وقالت تركيا إن بامكانها القيام بدور مهم في تسوية مشكلات المدفوعات بين الحكومة المركزية وكردستان.
وقال وزير النفط التركي تانر يلدز في وقت سابق هذا الشهر إن تركيا مستعدة لدعم اتفاق تحصل بغداد بموجبه على 83 بالمئة من إيرادات صادرات النفط وتحصل كردستان على 17 بالمئة المتبقية.
وقال مسؤول تركي "تركيا تحترم حساسيات كل من بغداد وأربيل وستعمل على أن يحصل كل طرف على نصيبه من إيرادات النفط وفقا لما ينص عليه الدستور."
وقال مسؤول تركي آخر إن فتح حساب ضمان في تركيا تودع فيه إيرادات النفط العراقي سيكون خطوة مهمة لضمان توزيعها بشكل عادل.
وأضاف "تركيا يمكنها أن تساعد أربيل وبغداد على التغلب على هذه المشكلة."
وعلى مدى أكثر من عام أغضبت كردستان بغداد بتوقيع صفقات مع شركات كبرى مثل اكسون موبيل وشيفرون وذلك بنظام المشاركة في الانتاج وبشروط أفضل من التي تقدم في جنوب العراق.
وفي وقت سابق هذا الأسبوع دعت كردستان واشنطن لقبول مفاوضاتها مع تركيا كسبيل لتوصيل نفطها للسوق بدلا من اعتباره تهديدا لوحدة العراق

[م.جمانه]

قطع الذهب في لندن صباحا على 1379 دولارا للأوقية

تحدد سعر الذهب في جلسة القطع الصباحية في لندن يوم الأربعاء عند 1379 دولارا للأوقية (الأونصة) انخفاضا من 1380 دولارا في جلسة القطع السابقة. وبلغ سعر الذهب عند الإغلاق السابق في نيويورك 1367.79 دولار للأوقية

[م.جمانه]

قطع الذهب في لندن صباحا على 1379 دولارا للأوقية

تحدد سعر الذهب في جلسة القطع الصباحية في لندن يوم الأربعاء عند 1379 دولارا للأوقية (الأونصة) انخفاضا من 1380 دولارا في جلسة القطع السابقة. وبلغ سعر الذهب عند الإغلاق السابق في نيويورك 1367.79 دولار للأوقية

[م.جمانه]

أمين اتحاد الغرف الخليجية يحذر من مخاطر المتاجرة في الذهب


حذر أمين عام اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي عبد الرحيم حسن نقي من مخاطر الاستفادة من نزول اسعار الذهب المفاجئة، مذكرا الراغبين في جني مكاسب عالية والمستهلكين بنتيجة الإقتراض من البنوك والمصارف لدخول سوق الأسهم وما حصل لهم، لا يزال بعض منهم يعاني منها.
وقال ان المتجارة والاستثمار في الذهب عملية محسوبة ومدروسة وتتأثر بالكثير من العوامل والمؤثرات سواء على المدى القصير أو الطويل منذ انفصاله كسلعة اعتبارية بعد أزمة الاسواق العالمية عام 1929.
واضاف ان هناك اقتصادات لدول تتأثر وتؤثر على السلعة، ونصح جميع راغبي الاستثمار الشبان والمبتدئين وغيرهم الاستثمار في مشاريع إنتاجية في نطاق المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وصعود السلم درجة درجة بدلا من المخاطرة في أحلام قد تكون عواقبها وخيمة عليهم، كما دعاهم لعدم الانجراف وراء التحليلات والعروض اللامعة التي تغري وقد لا تتحقق.
وأشار نقي إلى أن المعلومات الأولية عن تراجع أسعار الذهب الكبيرة خلال الأيام الماضية تشير إلى بيع عدد من المصارف في إحدى الدول الأوروبية لكميات كبيرة من الذهب رغبة منها في توفير السيولة وسد العجز، ولو صح ذلك فمن المؤكد أن نتائج الاجتماعات المنعقدة حاليا في الاتحاد الأوروبي سيكون لها تأثير كبير على واقع السوق وما سيحدث فيه.
وبيّن نقي بحسب صحيفة الرياض السعودية أن الطريقة المثلى للمستثمر الخليجي هي متابعة الأسواق واستغلال الفرص متى ما كانت مواتية على أن يضع في حساباته أن المتاجرة في مثل هذه النوعية من السلع هي عملية مضاربة سواء على المدى القصير أو البعيد، معتبرا أن ما جرى هو عملية تصحيحية لأسعار الذهب التي كانت مرتفعة ولا يستبعد أن تحدث عمليات تصحيحية اخرى.

[م.جمانه]

أمين اتحاد الغرف الخليجية يحذر من مخاطر المتاجرة في الذهب


حذر أمين عام اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي عبد الرحيم حسن نقي من مخاطر الاستفادة من نزول اسعار الذهب المفاجئة، مذكرا الراغبين في جني مكاسب عالية والمستهلكين بنتيجة الإقتراض من البنوك والمصارف لدخول سوق الأسهم وما حصل لهم، لا يزال بعض منهم يعاني منها.
وقال ان المتجارة والاستثمار في الذهب عملية محسوبة ومدروسة وتتأثر بالكثير من العوامل والمؤثرات سواء على المدى القصير أو الطويل منذ انفصاله كسلعة اعتبارية بعد أزمة الاسواق العالمية عام 1929.
واضاف ان هناك اقتصادات لدول تتأثر وتؤثر على السلعة، ونصح جميع راغبي الاستثمار الشبان والمبتدئين وغيرهم الاستثمار في مشاريع إنتاجية في نطاق المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وصعود السلم درجة درجة بدلا من المخاطرة في أحلام قد تكون عواقبها وخيمة عليهم، كما دعاهم لعدم الانجراف وراء التحليلات والعروض اللامعة التي تغري وقد لا تتحقق.
وأشار نقي إلى أن المعلومات الأولية عن تراجع أسعار الذهب الكبيرة خلال الأيام الماضية تشير إلى بيع عدد من المصارف في إحدى الدول الأوروبية لكميات كبيرة من الذهب رغبة منها في توفير السيولة وسد العجز، ولو صح ذلك فمن المؤكد أن نتائج الاجتماعات المنعقدة حاليا في الاتحاد الأوروبي سيكون لها تأثير كبير على واقع السوق وما سيحدث فيه.
وبيّن نقي بحسب صحيفة الرياض السعودية أن الطريقة المثلى للمستثمر الخليجي هي متابعة الأسواق واستغلال الفرص متى ما كانت مواتية على أن يضع في حساباته أن المتاجرة في مثل هذه النوعية من السلع هي عملية مضاربة سواء على المدى القصير أو البعيد، معتبرا أن ما جرى هو عملية تصحيحية لأسعار الذهب التي كانت مرتفعة ولا يستبعد أن تحدث عمليات تصحيحية اخرى.

[م.جمانه]

مختصر السلع- ارتفاع المعادن النفيسة تحده مقاومة والنفط الخام يستهدف المستوى 88.00

تم احتجاز أسعار الذهب دون أن يشهد حركة تعافي حادة منذ أن انزلق بقوة خلال هذا الأسبوع، في ظل وجود المقاومة الأساسية عند 1400. ومع افتتاح جلسة التداولات الأوروبية اليوم الأربعاء، يتم التداول على الذهب الآن عند 1379.71 دولار للأوقية. وقد تحرك الذهب منتهجا موجة تعافي أمس ليعيد اختبار المستوى 1400.00. ومع ذلك، توافر ظروف التشبع البيعي خلال الرسوم البيانية المختلفة كان المحفز الرئيسي للزوج، ولهذا من المحتمل أن يشهد السعر تقلبات حادة خلال الفترة القادمة.

الفضة تدخل المنطقة السلبية

واجه سعر الفضة تحديات مماثلة لنطيره الذهبي، ليدخل إلى المنطقة الحمراء في صباح جلسة التداولات الأوروبية. وبعد اختبار المقاومة 23.70 أمس، تمكن المعدن الأبيض من التراجع مجددا. وفي النهاية، يمكننا القول أن استقرار السعر دون 23.70 اليوم سوف يبقي على الاتجاه الهابط وفي الاتجاه المقابل، إذا استقر السعر أعلاه فقد ينتهج حركة تعافي أكثر قوة قد ترسله إلى 24.40 و24.90. وفي الوقت الحالي يتم التداول على الفضة عند 23.35 دولار للأوقية.

انخفاض النفط الخام صوب 88.00

تم كبح ارتفاع نفط خام تكساس دون المستوى 89.00 ليتراجع بعد إخفاقه في تجاوزه، خلال اليوم الأربعاء. وبالتعاملات الأوروبية، يتراجع النفط الخام بوتيرة ثابتة عائدا إلى 88.00 ويتم التداول عليه في الوقت الراهن عند 88.00 دولار للبرميل.

[م.جمانه]

مختصر السلع- ارتفاع المعادن النفيسة تحده مقاومة والنفط الخام يستهدف المستوى 88.00

تم احتجاز أسعار الذهب دون أن يشهد حركة تعافي حادة منذ أن انزلق بقوة خلال هذا الأسبوع، في ظل وجود المقاومة الأساسية عند 1400. ومع افتتاح جلسة التداولات الأوروبية اليوم الأربعاء، يتم التداول على الذهب الآن عند 1379.71 دولار للأوقية. وقد تحرك الذهب منتهجا موجة تعافي أمس ليعيد اختبار المستوى 1400.00. ومع ذلك، توافر ظروف التشبع البيعي خلال الرسوم البيانية المختلفة كان المحفز الرئيسي للزوج، ولهذا من المحتمل أن يشهد السعر تقلبات حادة خلال الفترة القادمة.

الفضة تدخل المنطقة السلبية

واجه سعر الفضة تحديات مماثلة لنطيره الذهبي، ليدخل إلى المنطقة الحمراء في صباح جلسة التداولات الأوروبية. وبعد اختبار المقاومة 23.70 أمس، تمكن المعدن الأبيض من التراجع مجددا. وفي النهاية، يمكننا القول أن استقرار السعر دون 23.70 اليوم سوف يبقي على الاتجاه الهابط وفي الاتجاه المقابل، إذا استقر السعر أعلاه فقد ينتهج حركة تعافي أكثر قوة قد ترسله إلى 24.40 و24.90. وفي الوقت الحالي يتم التداول على الفضة عند 23.35 دولار للأوقية.

انخفاض النفط الخام صوب 88.00

تم كبح ارتفاع نفط خام تكساس دون المستوى 89.00 ليتراجع بعد إخفاقه في تجاوزه، خلال اليوم الأربعاء. وبالتعاملات الأوروبية، يتراجع النفط الخام بوتيرة ثابتة عائدا إلى 88.00 ويتم التداول عليه في الوقت الراهن عند 88.00 دولار للبرميل.

[م.جمانه]

بريطانيا: انخفاض معدل تغير شكاوي البطالة في مارس

انخفضت عدد العاطلين في المملكة المتحدة بنحو 7 آلاف في مارس بعد أن تراجع بنحو 5.3 ألف في فبراير، وفقا للبيانات الواردة اليوم الأربعاء عن مكتب الإحصاء الوطني. وقد كانت تشير توقعات السوق إلى أن القراءة لن تتغير عن سابقتها. وسجل معدل شكاوي البطالة %4.6 للشهر الثاني على التوالي مقابل المتوقع، %4.7+.

في حين ارتفع معدل البطالة الصادر عن منظمة العمل الدولية بنحو %7.9 في مارس مقابل التوقعات بألا يشهد المعدل جديد ويظل عند %7.8. وتقدمت الأجور باستثناء المكافآت بنحو %1 في 3 أشهر حتى مارس بعد أن سجلت القراءة السابقة %1.3 ودون التوقعات البالغة %1.2. وكذلك ازدادت الأجور متضمنة المكافآت من %1.2 إلى %0.8 وكذلك دون التوقعات البالغة %1.2.

[م.جمانه]

بريطانيا: انخفاض معدل تغير شكاوي البطالة في مارس

انخفضت عدد العاطلين في المملكة المتحدة بنحو 7 آلاف في مارس بعد أن تراجع بنحو 5.3 ألف في فبراير، وفقا للبيانات الواردة اليوم الأربعاء عن مكتب الإحصاء الوطني. وقد كانت تشير توقعات السوق إلى أن القراءة لن تتغير عن سابقتها. وسجل معدل شكاوي البطالة %4.6 للشهر الثاني على التوالي مقابل المتوقع، %4.7+.

في حين ارتفع معدل البطالة الصادر عن منظمة العمل الدولية بنحو %7.9 في مارس مقابل التوقعات بألا يشهد المعدل جديد ويظل عند %7.8. وتقدمت الأجور باستثناء المكافآت بنحو %1 في 3 أشهر حتى مارس بعد أن سجلت القراءة السابقة %1.3 ودون التوقعات البالغة %1.2. وكذلك ازدادت الأجور متضمنة المكافآت من %1.2 إلى %0.8 وكذلك دون التوقعات البالغة %1.2.

[م.جمانه]

بنك انجلترا: لجنة السياسة النقدية تصوت بالإبقاء على معدلات الفائدة دون جديد

قامت لجنة السياسة النقدية اليوم الأربعاء بالكشف عن نتائج اجتماعها الذي عُقِد في الثالث والرابع من أبريل الجاري إذ تشير ثمار تلك النتائج إلى تصويت اللجنة بالإجماع في صالح الإبقاء على معدلات الفائدة مستقرة عند 0.5%.

وتزامنا ً مع الاقتراح الذي يشير إلى مواصلة برنامج شراء الأصول بواقع 375 مليار يورو، صوَّت ستة من أعضاء لجنة السياسة النقدية من أجل الإبقاء على معدلات الفائدة مقابل ثلاثة معترضين. وتمثلت النخبة المعترضة في المحافظ ميرفن كينج، وديفيد مايلز وكذلك بول فيشر، سعيا ً منهم لرفع قيمة برنامج التسهيل النقدي بنحو 25 مليار يورو ليصل الإجمالي إلى 400 مليار يورو.

ووفقا ً لتلك النتائج، أكدت لجنة السياسة النقدية أن البيانات الاقتصادية الأخيرة جاءت متماشية إلى حد كبير مع التوقعات " وإنه كان من المفترض أن تعمل تدابير التحفيز من قبل مخطط التمويل من أجل الإقراض فضلا ًعن برنامج شراء الأصول، على دعم التعافي الاقتصادي بشكل تدريجي، بالرغم من وجود عدد من الإشارات الملوحة بتراجع وتيرة تقدم الأوضاع الائتمانية بالإضافة إلى ثبات القيمة الأساسية للإقراض".

ولم يعتبر أغلبية أعضاء لجنة السياسة النقدية ببنك إنجلترا زيادة برنامج التسهيل النقدي ضروريًا إلا أن محافظ بنك إنجلترا ميرفن كينج وديفيد مايلز وبول فيشر قالا إن : "عن طريق خفض معدلات الفائدة الأطول مدى ودعم مجموعة من أسعار الأصول" يستطيعون "تسهيل مسار أكثر سلاسة لتحقيق توازن جديد في الاقتصاد عن طريق تفادي خفض الإنفاق وبالتي تجنب احتمالية حدوث ضرر دائم في القدرة الإنتاجية."

علاوة على ذلك، ناقش أعضاء لجنة السياسة النقدية الاختصاصات الجديدة التي وضعها وزير الخزانة جورج أسبورن يوم 20 مارس الذي يعطي البنك المركزي مجالاً أكبر في التعامل مع معدلات التضخم المرتفعة في الأوقات الحرجة التي يواجهها الاقتصاد. كما أخذوا في الاعتبار تمديد التمويل لبرنامج الإقراض من أجل تعزيز الائتمان.

[م.جمانه]

بنك انجلترا: لجنة السياسة النقدية تصوت بالإبقاء على معدلات الفائدة دون جديد

قامت لجنة السياسة النقدية اليوم الأربعاء بالكشف عن نتائج اجتماعها الذي عُقِد في الثالث والرابع من أبريل الجاري إذ تشير ثمار تلك النتائج إلى تصويت اللجنة بالإجماع في صالح الإبقاء على معدلات الفائدة مستقرة عند 0.5%.

وتزامنا ً مع الاقتراح الذي يشير إلى مواصلة برنامج شراء الأصول بواقع 375 مليار يورو، صوَّت ستة من أعضاء لجنة السياسة النقدية من أجل الإبقاء على معدلات الفائدة مقابل ثلاثة معترضين. وتمثلت النخبة المعترضة في المحافظ ميرفن كينج، وديفيد مايلز وكذلك بول فيشر، سعيا ً منهم لرفع قيمة برنامج التسهيل النقدي بنحو 25 مليار يورو ليصل الإجمالي إلى 400 مليار يورو.

ووفقا ً لتلك النتائج، أكدت لجنة السياسة النقدية أن البيانات الاقتصادية الأخيرة جاءت متماشية إلى حد كبير مع التوقعات " وإنه كان من المفترض أن تعمل تدابير التحفيز من قبل مخطط التمويل من أجل الإقراض فضلا ًعن برنامج شراء الأصول، على دعم التعافي الاقتصادي بشكل تدريجي، بالرغم من وجود عدد من الإشارات الملوحة بتراجع وتيرة تقدم الأوضاع الائتمانية بالإضافة إلى ثبات القيمة الأساسية للإقراض".

ولم يعتبر أغلبية أعضاء لجنة السياسة النقدية ببنك إنجلترا زيادة برنامج التسهيل النقدي ضروريًا إلا أن محافظ بنك إنجلترا ميرفن كينج وديفيد مايلز وبول فيشر قالا إن : "عن طريق خفض معدلات الفائدة الأطول مدى ودعم مجموعة من أسعار الأصول" يستطيعون "تسهيل مسار أكثر سلاسة لتحقيق توازن جديد في الاقتصاد عن طريق تفادي خفض الإنفاق وبالتي تجنب احتمالية حدوث ضرر دائم في القدرة الإنتاجية."

علاوة على ذلك، ناقش أعضاء لجنة السياسة النقدية الاختصاصات الجديدة التي وضعها وزير الخزانة جورج أسبورن يوم 20 مارس الذي يعطي البنك المركزي مجالاً أكبر في التعامل مع معدلات التضخم المرتفعة في الأوقات الحرجة التي يواجهها الاقتصاد. كما أخذوا في الاعتبار تمديد التمويل لبرنامج الإقراض من أجل تعزيز الائتمان.