الصين CHINA - تجميع اخبار & تقارير & مناقشه & تحليلات -

[م.جمانه]

مستثمرون صينيون يبدون اهتماما متزايدا تجاه المجال الزراعي في أستراليا

ارتفعت مساحة الأراضي الزراعية المملوكة من قبل مستثمرين صينيين في أستراليا إلى ما يزيد عن 3 ملايين هكتار، وذلك مع إبداء أعداد متزايدة من المستثمرين الصينيين اهتمامهم في المجال الزراعي هناك.
وأدت موجة من مبيعات أراض كبيرة في الأشهر الأخيرة، ومعظمها في غرب أستراليا، إلى تجاوز مساحة الأراضي الزراعية الأسترالية المملوكة من قبل مستثمرين صينيين لأكثر من 3 ملايين هكتار، أي أكثر من ضعفي الرقم الذي أعلن عنه مكتب الضرائب الأسترالي في يونيو الماضي، وهو 1.46 مليون هكتار.
وتمثل اثنتان من أكبر الملكيات، وهما مزرعة وولوغورانغ وينتورث، التي تبلغ مساحتها 705 آلاف هكتار، وتقع على الحدود بين كوينزلاند والإقليم الشمالي، ومزرعة بلفور داونز وواندانيا، التي تبلغ مساحتها 639500 هكتار، وتقع في غرب أستراليا، والمملوكتان من قبل مستثمرين صينيين، قرابة إجمالي الـ 1.46 مليون هكتار، التي يتضمنها سجل مكتب الضرائب الأسترالي.
وتعود الزيادة الكبيرة في مساحة الأراضي الأسترالية المملوكة من قبل مستثمرين صينيين منذ شهر يونيو الماضي بدرجة كبيرة إلى شركة شانغهاي زينيث، وهي الذراع الأسترالية لشركة (سي آر إي دي شانغهاي) الصينية للتطوير العقاري.
إذ قامت شانغهاي زينيث منذ يونيو الماضي بتسويات لعمليتي شراء مزرعة ماونت إليزابيث للمواشي، والتي تبلغ مساحتها 200 ألف هيكتار، ومزرعة ياكا مونغا، البالغة مساحتها 189 ألف هكتار، وكلتاهما في غرب أستراليا.
كما حصلت شركة التطوير العقاري على موافقة مجلس مراجعة الاستثمارات الأجنبية في أستراليا لشراء أكثر من 400 ألف هكتار من الأراضي الرعوية في منطقة غولد فيلدز في غرب أستراليا وهي جزء من مسعى، يرجح أن يكتب له النجاح، تقدمت به جينا راينهارت، أغنى امرأة في أستراليا، لشراء شركة "إس كيدمان وشركاه"، وهي أكبر شبكة من مزارع الماشية في البلاد.
فيما اشترت "شنغهاي تشونغ فو"، وهي شركة تطوير عقاري منافسة، مزرعة كارلتون هيل، التي تبلغ مساحتها 476 ألف هكتار في غرب أستراليا مقابل 75 مليون دولار أمريكي.
وقال داني توماس، المدير الإقليمي للأعمال الزراعية في شركة (سي بي آر إي) العقارية للاستشارات، إن الطفرة في الاستثمارات الصينية في أستراليا يعكس اهتمام المستثمرين الأجانب في جميع أنحاء العالم.
وأضاف توماس لخدمة ((فايرفاكس)) الإعلامية اليوم (الاثنين) "لم أر السوق نشطة مثلما هي عليه الآن طوال حياتي المهنية".
وجاءت الأرقام التي تبين حجم الملكية العائدة لمستثمرين صينيين في وقت وجدت دراسة شملت أغنياء صينيين أن العديد منهم يخططون لضخ الملايين من الدولارات في سوق العقارات الأسترالية.
ووجدت مجلة ((هورون ريبورت))، في عددها الصادر اليوم (الاثنين)، أن 800 ألف صيني ممن تبلغ ثرواتهم أكثر من 1.5 مليون دولار أمريكي، يعتزمون الاستثمار في الخارج، وسط تزايد شعبية الاستثمار في العقارات الموجودة في سيدني وملبورن.
وقال روبيرت هوغورف، كبير الباحثين في ((هورون ريبورت))، وهي مجلة شهرية تشتهر بإعدادها "قائمة أغنياء الصين"، وهو تصنيف لأغنى الأشخاص في الصين، إن انخفاض قيمة اليوان مسؤول بصورة جزئية عن تدفق رؤوس الأموال من الصين إلى سوق العقارات الأسترالية.
وأضاف أنه "بغرض الهجرة أو لشراء منزل، فإن أستراليا ما تزال تحظى بشعبية واسعة، إذ أن سيدني وملبورن ما تزالان تتمتعان بشعبية كبيرة للغاية".
وتابع أنه "يوجد في الصين حاليا 1340000 من الأفراد ذوي الدخول الصافية المرتفعة، حيث يُعرف بأن كل فرد منهم يمتلك 1.5 مليون دولار أمريكي، وهذا يعني إننا ننظر إلى عدد ضخم يصل إلى 800 ألف من الأفراد، الذين يرغبون في شراء ممتلكات في الخارج على مدى السنوات الثلاث المقبلة".

[م.جمانه]

مستثمرون صينيون يبدون اهتماما متزايدا تجاه المجال الزراعي في أستراليا

ارتفعت مساحة الأراضي الزراعية المملوكة من قبل مستثمرين صينيين في أستراليا إلى ما يزيد عن 3 ملايين هكتار، وذلك مع إبداء أعداد متزايدة من المستثمرين الصينيين اهتمامهم في المجال الزراعي هناك.
وأدت موجة من مبيعات أراض كبيرة في الأشهر الأخيرة، ومعظمها في غرب أستراليا، إلى تجاوز مساحة الأراضي الزراعية الأسترالية المملوكة من قبل مستثمرين صينيين لأكثر من 3 ملايين هكتار، أي أكثر من ضعفي الرقم الذي أعلن عنه مكتب الضرائب الأسترالي في يونيو الماضي، وهو 1.46 مليون هكتار.
وتمثل اثنتان من أكبر الملكيات، وهما مزرعة وولوغورانغ وينتورث، التي تبلغ مساحتها 705 آلاف هكتار، وتقع على الحدود بين كوينزلاند والإقليم الشمالي، ومزرعة بلفور داونز وواندانيا، التي تبلغ مساحتها 639500 هكتار، وتقع في غرب أستراليا، والمملوكتان من قبل مستثمرين صينيين، قرابة إجمالي الـ 1.46 مليون هكتار، التي يتضمنها سجل مكتب الضرائب الأسترالي.
وتعود الزيادة الكبيرة في مساحة الأراضي الأسترالية المملوكة من قبل مستثمرين صينيين منذ شهر يونيو الماضي بدرجة كبيرة إلى شركة شانغهاي زينيث، وهي الذراع الأسترالية لشركة (سي آر إي دي شانغهاي) الصينية للتطوير العقاري.
إذ قامت شانغهاي زينيث منذ يونيو الماضي بتسويات لعمليتي شراء مزرعة ماونت إليزابيث للمواشي، والتي تبلغ مساحتها 200 ألف هيكتار، ومزرعة ياكا مونغا، البالغة مساحتها 189 ألف هكتار، وكلتاهما في غرب أستراليا.
كما حصلت شركة التطوير العقاري على موافقة مجلس مراجعة الاستثمارات الأجنبية في أستراليا لشراء أكثر من 400 ألف هكتار من الأراضي الرعوية في منطقة غولد فيلدز في غرب أستراليا وهي جزء من مسعى، يرجح أن يكتب له النجاح، تقدمت به جينا راينهارت، أغنى امرأة في أستراليا، لشراء شركة "إس كيدمان وشركاه"، وهي أكبر شبكة من مزارع الماشية في البلاد.
فيما اشترت "شنغهاي تشونغ فو"، وهي شركة تطوير عقاري منافسة، مزرعة كارلتون هيل، التي تبلغ مساحتها 476 ألف هكتار في غرب أستراليا مقابل 75 مليون دولار أمريكي.
وقال داني توماس، المدير الإقليمي للأعمال الزراعية في شركة (سي بي آر إي) العقارية للاستشارات، إن الطفرة في الاستثمارات الصينية في أستراليا يعكس اهتمام المستثمرين الأجانب في جميع أنحاء العالم.
وأضاف توماس لخدمة ((فايرفاكس)) الإعلامية اليوم (الاثنين) "لم أر السوق نشطة مثلما هي عليه الآن طوال حياتي المهنية".
وجاءت الأرقام التي تبين حجم الملكية العائدة لمستثمرين صينيين في وقت وجدت دراسة شملت أغنياء صينيين أن العديد منهم يخططون لضخ الملايين من الدولارات في سوق العقارات الأسترالية.
ووجدت مجلة ((هورون ريبورت))، في عددها الصادر اليوم (الاثنين)، أن 800 ألف صيني ممن تبلغ ثرواتهم أكثر من 1.5 مليون دولار أمريكي، يعتزمون الاستثمار في الخارج، وسط تزايد شعبية الاستثمار في العقارات الموجودة في سيدني وملبورن.
وقال روبيرت هوغورف، كبير الباحثين في ((هورون ريبورت))، وهي مجلة شهرية تشتهر بإعدادها "قائمة أغنياء الصين"، وهو تصنيف لأغنى الأشخاص في الصين، إن انخفاض قيمة اليوان مسؤول بصورة جزئية عن تدفق رؤوس الأموال من الصين إلى سوق العقارات الأسترالية.
وأضاف أنه "بغرض الهجرة أو لشراء منزل، فإن أستراليا ما تزال تحظى بشعبية واسعة، إذ أن سيدني وملبورن ما تزالان تتمتعان بشعبية كبيرة للغاية".
وتابع أنه "يوجد في الصين حاليا 1340000 من الأفراد ذوي الدخول الصافية المرتفعة، حيث يُعرف بأن كل فرد منهم يمتلك 1.5 مليون دولار أمريكي، وهذا يعني إننا ننظر إلى عدد ضخم يصل إلى 800 ألف من الأفراد، الذين يرغبون في شراء ممتلكات في الخارج على مدى السنوات الثلاث المقبلة".

[م.جمانه]

ارتفاع نمو استهلاك الطاقة في الصين في الفترة بين يناير وأكتوبر

أظهرت نتائج بيانات رسمية اليوم الجمعة أن نمو استهلاك الطاقة في الصين، وهو مؤشر رئيسي للنشاط الاقتصادي ، واصل تسارعه في الأشهر العشرة الأولى بسبب استهلاك المزيد من الطاقة من قبل قطاع الخدمات. فوفقا للجنة الدولة للتنمية والإصلاح ، ارتفع استهلاك الطاقة بنسبة 4.8 بالمئة على أساس سنوي في الأشهر العشرة الأولى مقارنة مع ارتفاع بـ 0.8 بالمئة في نفس الفترة من العام الماضي .
وقال لي بو مين، أمين عام اللجنة في مؤتمر صحفي إن استهلاك الكهرباء من قبل قطاع الخدمات توسع بشكل سريع في الأشهر العشرة الأولى بزيادة 11.6 بالمئة مقارنة مع ارتفاعين بنسبة 5.1 بالمئة و2.3 بالمئة للقطاعات الزراعية والصناعية على التوالي.
وارتفع استهلاك الطاقة لصناعات المعلومات والحوسبة والبرمجيات بنسبة 15.2 بالمئة على أساس سنوي فيما ارتفع استهلاك الطاقة لصناعات التجارة والفنادق والمطاعم 9.9 بالمئة، و 12.6 بالمئة لصناعات المالية والعقارات والأعمال التجارية والخدمات السكنية .
وتعمل الصين على إعادة موازنة هيكلها الاقتصادي من التصنيع والاستثمار إلى الخدمات والاستهلاك .
وأظهرت أرقام رسمية نمو قطاع الخدمات بنسبة 7.5 بالمئة في النصف الأول من العام ، ما يمثل 54.1 بالمئة من إجمالي حجم الاقتصاد بزيادة 1.8 نقطة مئوية عن العام السابق .

[م.جمانه]

ارتفاع نمو استهلاك الطاقة في الصين في الفترة بين يناير وأكتوبر

أظهرت نتائج بيانات رسمية اليوم الجمعة أن نمو استهلاك الطاقة في الصين، وهو مؤشر رئيسي للنشاط الاقتصادي ، واصل تسارعه في الأشهر العشرة الأولى بسبب استهلاك المزيد من الطاقة من قبل قطاع الخدمات. فوفقا للجنة الدولة للتنمية والإصلاح ، ارتفع استهلاك الطاقة بنسبة 4.8 بالمئة على أساس سنوي في الأشهر العشرة الأولى مقارنة مع ارتفاع بـ 0.8 بالمئة في نفس الفترة من العام الماضي .
وقال لي بو مين، أمين عام اللجنة في مؤتمر صحفي إن استهلاك الكهرباء من قبل قطاع الخدمات توسع بشكل سريع في الأشهر العشرة الأولى بزيادة 11.6 بالمئة مقارنة مع ارتفاعين بنسبة 5.1 بالمئة و2.3 بالمئة للقطاعات الزراعية والصناعية على التوالي.
وارتفع استهلاك الطاقة لصناعات المعلومات والحوسبة والبرمجيات بنسبة 15.2 بالمئة على أساس سنوي فيما ارتفع استهلاك الطاقة لصناعات التجارة والفنادق والمطاعم 9.9 بالمئة، و 12.6 بالمئة لصناعات المالية والعقارات والأعمال التجارية والخدمات السكنية .
وتعمل الصين على إعادة موازنة هيكلها الاقتصادي من التصنيع والاستثمار إلى الخدمات والاستهلاك .
وأظهرت أرقام رسمية نمو قطاع الخدمات بنسبة 7.5 بالمئة في النصف الأول من العام ، ما يمثل 54.1 بالمئة من إجمالي حجم الاقتصاد بزيادة 1.8 نقطة مئوية عن العام السابق .

[م.جمانه]

5.9% ارتفاعا في الإيرادات المالية الصينية خلال أكتوبر

ارتفعت الإيرادات المالية الصينية بنسبة 5.9 بالمائة على أساس سنوي لتصل إلى 1.54 تريليون يوان ( 225.5 مليار دولار أمريكي ) في أكتوبر، لتسجل وتيرة نمو أسرع من الذي حققته في سبتمبر والتي كانت 4.9 بالمائة، وفقا لبيانات رسمية اليوم الاثنين.
قالت وزارة المالية الصينية في بيانها، إن الارتفاع يرجع جزئيا إلى النمو القوي للإيرادات الضريبية، التي ازدادت بنسبة 7.2 بالمائة في أكتوبر، قياسا إلى الانخفاض قدره 0.7 بالمائة في سبتمبر.
وأرجعت الوزارة ارتفاع الإيرادات الضريبية إلى انتعاش المؤشرات الاقتصادية والقاعدة المنخفضة نسبيا في نفس الشهر من العام الماضي.
كما أظهرت المعلومات من مصلحة الدولة للإحصاء اليوم الاثنين ، أن حجم الإنتاج الصناعي ارتفع 6.1 بالمائة على أساس سنوي في أكتوبر، بزيادة عن نمو 5.6 بالمائة المسجلة في أكتوبر 2015.
هذا وجمعت الحكومة المركزية 796.3 مليار يوان من الإيرادات المالية في أكتوبر، بزيادة 9.9 المائة على أساس سنوي، بينما شهدت الحكومات المحلية زيادة قدرها 4.2 بالمائة في الإيرادات المالية، لتصل إلى 739.6 مليار يوان.
وفي العشرة الأشهر الأولى، ازدادت الإيرادات المالية الصينية 5.9 بالمائة على أساس سنوي لتصل إلى 13.68 تريليون يوان وفقا لما ذكرت الوزارة.
من ناحية أخرى،انخفض الإنفاق المالي 12.5 بالمائة ليصل إلى 1.18 تريليون يوان في الشهر الماضي، مما جعل الإنفاق الإجمالي في فترة يناير- أكتوبر يبلغ 14.78 تريليون يوان، بزيادة 10 المائة على أساس سنوي.
هذا وتضع الصين الإصلاح من جانب العرض من الأولويات الاقتصادية ، لأجل مواجهة الصعوبات المتواصلة، وتقوم بتخفيض الضرائب لتقليل تكاليف الأعمال ، الأمر الذي أنتج ضغوطا زائدة على نمو الإيرادات المالية.
وفي جهد تخفيف تأثير نمو الإيرادات المتباطئ وتحقيق التوازن للمتطلبات على السياسات المالية المستقبلية لدعم النمو الاقتصادي، تخطط الصين لزيادة نسبة العجز إلى إجمالي الناتج المحلي إلى 3 بالمائة في العام الجاري، بزيادة عن نسبة 2.3 بالمائة المسجلة في العام الفائت.

[م.جمانه]

5.9% ارتفاعا في الإيرادات المالية الصينية خلال أكتوبر

ارتفعت الإيرادات المالية الصينية بنسبة 5.9 بالمائة على أساس سنوي لتصل إلى 1.54 تريليون يوان ( 225.5 مليار دولار أمريكي ) في أكتوبر، لتسجل وتيرة نمو أسرع من الذي حققته في سبتمبر والتي كانت 4.9 بالمائة، وفقا لبيانات رسمية اليوم الاثنين.
قالت وزارة المالية الصينية في بيانها، إن الارتفاع يرجع جزئيا إلى النمو القوي للإيرادات الضريبية، التي ازدادت بنسبة 7.2 بالمائة في أكتوبر، قياسا إلى الانخفاض قدره 0.7 بالمائة في سبتمبر.
وأرجعت الوزارة ارتفاع الإيرادات الضريبية إلى انتعاش المؤشرات الاقتصادية والقاعدة المنخفضة نسبيا في نفس الشهر من العام الماضي.
كما أظهرت المعلومات من مصلحة الدولة للإحصاء اليوم الاثنين ، أن حجم الإنتاج الصناعي ارتفع 6.1 بالمائة على أساس سنوي في أكتوبر، بزيادة عن نمو 5.6 بالمائة المسجلة في أكتوبر 2015.
هذا وجمعت الحكومة المركزية 796.3 مليار يوان من الإيرادات المالية في أكتوبر، بزيادة 9.9 المائة على أساس سنوي، بينما شهدت الحكومات المحلية زيادة قدرها 4.2 بالمائة في الإيرادات المالية، لتصل إلى 739.6 مليار يوان.
وفي العشرة الأشهر الأولى، ازدادت الإيرادات المالية الصينية 5.9 بالمائة على أساس سنوي لتصل إلى 13.68 تريليون يوان وفقا لما ذكرت الوزارة.
من ناحية أخرى،انخفض الإنفاق المالي 12.5 بالمائة ليصل إلى 1.18 تريليون يوان في الشهر الماضي، مما جعل الإنفاق الإجمالي في فترة يناير- أكتوبر يبلغ 14.78 تريليون يوان، بزيادة 10 المائة على أساس سنوي.
هذا وتضع الصين الإصلاح من جانب العرض من الأولويات الاقتصادية ، لأجل مواجهة الصعوبات المتواصلة، وتقوم بتخفيض الضرائب لتقليل تكاليف الأعمال ، الأمر الذي أنتج ضغوطا زائدة على نمو الإيرادات المالية.
وفي جهد تخفيف تأثير نمو الإيرادات المتباطئ وتحقيق التوازن للمتطلبات على السياسات المالية المستقبلية لدعم النمو الاقتصادي، تخطط الصين لزيادة نسبة العجز إلى إجمالي الناتج المحلي إلى 3 بالمائة في العام الجاري، بزيادة عن نسبة 2.3 بالمائة المسجلة في العام الفائت.

[م.جمانه]

إستثمارات البنية التحتية في الصين مازالت تتمتع بهامش نمو كبير

تظهر إحصاءات غير مكتملة تدشين 17 مشروع في البنية التحتية على المستوى الوطني، خلال 30 يوم، بين 14 أكتوبر و14 نوفمبر، بقيمة ناهزت 353.63 مليار يوان. وتركزت هذه المشاريع أساسا على قطاع السكة الحديدية بـ 6 مشاريع، إلى جانب 5 طرقات سريعة، و4 مطارات ومشروع مترو ومشروع ميناء.
ويعتقد غالبية الخبراء أن البنية التحتية قد أصبحت دعامة رئيسية لإستقرار ونمو الإقتصاد الصيني، ومن المتوقع أن تستمر الإستثمارات في البنية التحتية في الإرتفاع خلال الفصل الرابع من العام الحالي والفصل الأول من العام القادم.
وتشهد الإستثمارات في البنية التحتية إرتفاعا في ظل تراجع الإستثمار في الأصول الثابتة.
في هذا السياق، نشرت صحيفة "تشنغ جوان الصينية " مؤخرا مقالا بعنوان "تعافي الإستثمار بحاجة إلى 5 كمّاشات"، أشار إلى ضرورة التركيز على الإستثمار في مجال البنية التحتية، في ظل تراجع نوايا المستثمرين الخواص. أولا، لأن الإستثمار في البنية التحتية ينتمي الرأس مال الإجتماعي، وحتى وإن كانت العائدات منخفضة، لكن لديها تأثيرات قوية على القطاعات الأخرى. ثانيا، نظرا لإستمرار وجود طلب كبير في الصين على البنية التحتية، وعلى المشاريع المائية والمواصلات والبنية التحتية للإتصالات ومنشآت المدن، والبنية التحتية الريفية، وغيرها من المجالات.ثالثا، بالنظر من التجربة التاريخية، مازال هناك هامشا لزيادة حصة الإستثمارات في البنية التحتية داخل إجمالي الإستثمارات، وقد إحتلت الإستثمارات في البنية التحتية الحصة الأهم من الإستثمارات بين 1998 و2000، حيث بلغت تباعا: 36.2%، 35.7% و34.9%، لاحقا شهدت تراجعا وصل إلى 23.8% في سنة 2015.
في هذا الصدد، يقول كبير المحللين الماليين بمركز تشونغ شين للأوراق المالية، تشانغ ونلانغ، إن إحتياطي رأس المال في البنية التحتية الصينية خلال أكثر من 20 سنة الماضية، قد حافظ على متوسط زيادة سنوية بـ 10%، لكن بالمقارنة مع الدول المتقدمة، يبقى الفارق كبيرا. فالبنظر من المتوسط الفردي لإحتياطي رأس مال البنية التحتية، تحتاج الصين بين 20 و30 سنة أخرى لبلوغ المستوى الأمريكي في 2014. وبالنظر من عدد السكان والمساحة، فإن الإستثمارات الصينية في السكة الحديدية والبنية التحتية للمطارات مازالت تتمتع بهامش نمو كبير.

[م.جمانه]

إستثمارات البنية التحتية في الصين مازالت تتمتع بهامش نمو كبير

تظهر إحصاءات غير مكتملة تدشين 17 مشروع في البنية التحتية على المستوى الوطني، خلال 30 يوم، بين 14 أكتوبر و14 نوفمبر، بقيمة ناهزت 353.63 مليار يوان. وتركزت هذه المشاريع أساسا على قطاع السكة الحديدية بـ 6 مشاريع، إلى جانب 5 طرقات سريعة، و4 مطارات ومشروع مترو ومشروع ميناء.
ويعتقد غالبية الخبراء أن البنية التحتية قد أصبحت دعامة رئيسية لإستقرار ونمو الإقتصاد الصيني، ومن المتوقع أن تستمر الإستثمارات في البنية التحتية في الإرتفاع خلال الفصل الرابع من العام الحالي والفصل الأول من العام القادم.
وتشهد الإستثمارات في البنية التحتية إرتفاعا في ظل تراجع الإستثمار في الأصول الثابتة.
في هذا السياق، نشرت صحيفة "تشنغ جوان الصينية " مؤخرا مقالا بعنوان "تعافي الإستثمار بحاجة إلى 5 كمّاشات"، أشار إلى ضرورة التركيز على الإستثمار في مجال البنية التحتية، في ظل تراجع نوايا المستثمرين الخواص. أولا، لأن الإستثمار في البنية التحتية ينتمي الرأس مال الإجتماعي، وحتى وإن كانت العائدات منخفضة، لكن لديها تأثيرات قوية على القطاعات الأخرى. ثانيا، نظرا لإستمرار وجود طلب كبير في الصين على البنية التحتية، وعلى المشاريع المائية والمواصلات والبنية التحتية للإتصالات ومنشآت المدن، والبنية التحتية الريفية، وغيرها من المجالات.ثالثا، بالنظر من التجربة التاريخية، مازال هناك هامشا لزيادة حصة الإستثمارات في البنية التحتية داخل إجمالي الإستثمارات، وقد إحتلت الإستثمارات في البنية التحتية الحصة الأهم من الإستثمارات بين 1998 و2000، حيث بلغت تباعا: 36.2%، 35.7% و34.9%، لاحقا شهدت تراجعا وصل إلى 23.8% في سنة 2015.
في هذا الصدد، يقول كبير المحللين الماليين بمركز تشونغ شين للأوراق المالية، تشانغ ونلانغ، إن إحتياطي رأس المال في البنية التحتية الصينية خلال أكثر من 20 سنة الماضية، قد حافظ على متوسط زيادة سنوية بـ 10%، لكن بالمقارنة مع الدول المتقدمة، يبقى الفارق كبيرا. فالبنظر من المتوسط الفردي لإحتياطي رأس مال البنية التحتية، تحتاج الصين بين 20 و30 سنة أخرى لبلوغ المستوى الأمريكي في 2014. وبالنظر من عدد السكان والمساحة، فإن الإستثمارات الصينية في السكة الحديدية والبنية التحتية للمطارات مازالت تتمتع بهامش نمو كبير.

[م.جمانه]

وزارة: الصين والفلبين تدرسان إقامة منطقة تعاون اقتصادي




قالت وزارة التجارة الصينية يوم الخميس إن الصين والفلبين تناقشان إمكانية إنشاء منطقة تعاون اقتصادي في الفلبين.
وقال سون جي ون المتحدث باسم وزارة التجارة خلال إيجاز صحفي في بكين إن الصين ستشجع الشركات الصينية على زيادة الاستثمار في الفلبين.
وأضاف أن الصين مستعدة للتوسع في الاستيراد من الفلبين ولاسيما في الزراعة.

[م.جمانه]

وزارة: الصين والفلبين تدرسان إقامة منطقة تعاون اقتصادي




قالت وزارة التجارة الصينية يوم الخميس إن الصين والفلبين تناقشان إمكانية إنشاء منطقة تعاون اقتصادي في الفلبين.
وقال سون جي ون المتحدث باسم وزارة التجارة خلال إيجاز صحفي في بكين إن الصين ستشجع الشركات الصينية على زيادة الاستثمار في الفلبين.
وأضاف أن الصين مستعدة للتوسع في الاستيراد من الفلبين ولاسيما في الزراعة.

[م.جمانه]

فنزويلا والصين توقعان اتفاقا لزيادة إنتاج النفط

توصلت فنزويلا والصين إلى اتفاق، بقيمة 2.2 مليار دولار أمريكي، لإنتاج 227 ألف برميل إضافي من النفط يوميا بشكل مشترك، حسبما قالت وكالة الأنباء الفنزويلية الرسمية يوم الخميس.
وأفادت الوكالة بأن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أعلن عن الاتفاق بعد اجتماعه مع ممثلين عن شركة الصين الوطنية للبترول (سي أن بي سي) في كراكاس.
وكانت شركة النفط الوطنية الفنزويلية (بي دي في أس أيه)، وشركة الصين الوطنية للبترول قد أطلقتا في عام 2007 مشروع "بيتروزومانو"، وهو مشروع مشترك من أجل زيادة الإنتاج بشكل أساسي بهدف التصدير إلى الصين.
وأشاد مادورو بالاتفاق قائلا "نحن ماضون للوصول إلى إنتاج يبلغ 800 ألف برميل يوميا بمساعدة الصين".
ومن أجل زيادة إنتاجية مشروع "بيتروزومانو"، فإن الاتفاق يدعو إلى بناء مصفاة "جينيانغ" للتكرير.

[م.جمانه]

فنزويلا والصين توقعان اتفاقا لزيادة إنتاج النفط

توصلت فنزويلا والصين إلى اتفاق، بقيمة 2.2 مليار دولار أمريكي، لإنتاج 227 ألف برميل إضافي من النفط يوميا بشكل مشترك، حسبما قالت وكالة الأنباء الفنزويلية الرسمية يوم الخميس.
وأفادت الوكالة بأن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أعلن عن الاتفاق بعد اجتماعه مع ممثلين عن شركة الصين الوطنية للبترول (سي أن بي سي) في كراكاس.
وكانت شركة النفط الوطنية الفنزويلية (بي دي في أس أيه)، وشركة الصين الوطنية للبترول قد أطلقتا في عام 2007 مشروع "بيتروزومانو"، وهو مشروع مشترك من أجل زيادة الإنتاج بشكل أساسي بهدف التصدير إلى الصين.
وأشاد مادورو بالاتفاق قائلا "نحن ماضون للوصول إلى إنتاج يبلغ 800 ألف برميل يوميا بمساعدة الصين".
ومن أجل زيادة إنتاجية مشروع "بيتروزومانو"، فإن الاتفاق يدعو إلى بناء مصفاة "جينيانغ" للتكرير.

[م.جمانه]

توقيع مذكرات تفاهم لتعزيز التجارة الثنائية بين الصين واستراليا

تم توقيع 12 مذكرة تفاهم لدعم التعاون التجاري بين الصين واستراليا في شانغهاي يوم الاثنين.
وتهدف مذكرات التفاهم التي تم توقيعها بين الغرفة التجارية الاسترالية و12 كيانا صينيا مختلفا ، تشمل غرفتي أعمال وعشرة مستوردين ،إلى دعم الصادرات المتبادلة والاستثمارات الثنائية.
وستعمل مذكرات التفاهم كمنصة لتبادل المعلومات وتوسيع التعاون وتقديم معلومات تجارية للشركات في الجانبين.
وقال هان تشيوان باو، رئيس الغرفة التجارية الصينية للمواد الغذائية والمنتجات المحلية التي وقعت المذكرة أيضا إنه سيتم تأسيس منصة بين الشركات قريبا لتقليل تكاليف التجارة للشركات المحلية والخارجية.
وتتجول الشركات الخارجية التي تتطلع إلى السوق الصيني إلى التجارة الإلكترونية لتعزيز وجودهم.
وقال كريس جريجورى، رئيس ايموتراكس، أكبر منتج لزيت النعام في استراليا "اننا نستعد منذ أكثر من عام لدخول السوق الصيني."
وأضاف المسؤول "اننا نقوم بتحليل الاحتياجات وعادات الشراء لدى الصينيين. ومازال موقعنا الالكتروني الرسمي تحت التأسيس"، واستطرد أن ايموتراكس تخطط للمشاركة في اكبر منصة للتجارة الالكترونية في الصين لتطوير عملها.
وتتزايد التجارة الثنائية منذ أن دخلت اتفاقية التجارة الحرة بين الصين واستراليا حيز التنفيذ العام الماضي.
وتعد الصين أكبر شريك تجارى لاستراليا بينما تعد استراليا سابع أكبر شريك تجاري للصين، وبلغت التجارة الثنائية ما يزيد على 155 مليار دولار استرالي (119 مليار دولار أمريكي) العام الماضي، وفقا للجنة التجارة والاستثمار الاسترالية.
وأصبحت الصين أيضا واحدة من أشهر المقاصد الاستثمارية للشركات الاسترالية.
وأظهر استطلاع نشر نتائجه مجلس الصادرات الاسترالي في شهر أغسطس ان 70 في المائة من 913 شركة استرالية تم استطلاع آرائها استثمرت في الصين وستجعل 12 في المائة من الشركات الصين أول مقصد لها في الخارج.

[م.جمانه]

توقيع مذكرات تفاهم لتعزيز التجارة الثنائية بين الصين واستراليا

تم توقيع 12 مذكرة تفاهم لدعم التعاون التجاري بين الصين واستراليا في شانغهاي يوم الاثنين.
وتهدف مذكرات التفاهم التي تم توقيعها بين الغرفة التجارية الاسترالية و12 كيانا صينيا مختلفا ، تشمل غرفتي أعمال وعشرة مستوردين ،إلى دعم الصادرات المتبادلة والاستثمارات الثنائية.
وستعمل مذكرات التفاهم كمنصة لتبادل المعلومات وتوسيع التعاون وتقديم معلومات تجارية للشركات في الجانبين.
وقال هان تشيوان باو، رئيس الغرفة التجارية الصينية للمواد الغذائية والمنتجات المحلية التي وقعت المذكرة أيضا إنه سيتم تأسيس منصة بين الشركات قريبا لتقليل تكاليف التجارة للشركات المحلية والخارجية.
وتتجول الشركات الخارجية التي تتطلع إلى السوق الصيني إلى التجارة الإلكترونية لتعزيز وجودهم.
وقال كريس جريجورى، رئيس ايموتراكس، أكبر منتج لزيت النعام في استراليا "اننا نستعد منذ أكثر من عام لدخول السوق الصيني."
وأضاف المسؤول "اننا نقوم بتحليل الاحتياجات وعادات الشراء لدى الصينيين. ومازال موقعنا الالكتروني الرسمي تحت التأسيس"، واستطرد أن ايموتراكس تخطط للمشاركة في اكبر منصة للتجارة الالكترونية في الصين لتطوير عملها.
وتتزايد التجارة الثنائية منذ أن دخلت اتفاقية التجارة الحرة بين الصين واستراليا حيز التنفيذ العام الماضي.
وتعد الصين أكبر شريك تجارى لاستراليا بينما تعد استراليا سابع أكبر شريك تجاري للصين، وبلغت التجارة الثنائية ما يزيد على 155 مليار دولار استرالي (119 مليار دولار أمريكي) العام الماضي، وفقا للجنة التجارة والاستثمار الاسترالية.
وأصبحت الصين أيضا واحدة من أشهر المقاصد الاستثمارية للشركات الاسترالية.
وأظهر استطلاع نشر نتائجه مجلس الصادرات الاسترالي في شهر أغسطس ان 70 في المائة من 913 شركة استرالية تم استطلاع آرائها استثمرت في الصين وستجعل 12 في المائة من الشركات الصين أول مقصد لها في الخارج.

[elhwary]

شكراااااا على المجهود الرائع

[elhwary]

شكراااااا على المجهود الرائع

[م.جمانه]

الصين وإيران تتعهدان بتعزيز الشراكة الاستراتيجية الشاملة



التقى نائب رئيس مجلس الدولة الصيني تشانغ قاو لي بوزير الخارجية الإيرانى محمد جواد ظريف فى بكين اليوم (الإثنين) حيث تعهد بتعزيز التعاون الشامل والشراكة الاستراتيجية الشاملة مع إيران.
وأشار تشانغ إلى زيارة الدولة التى قام بها الرئيس شي جين بينغ إلى إيران فى شهر يناير الماضي عندما أقام الجانبان شراكة استراتيجية شاملة.
وقال إن الإدارات المعنية فى كلا الجانبين قامت بتنسيق وثيق لتنفيذ نتائج زيارة شي وتحقيق تقدم جديد فى التعاون الثنائى فى مجالات السياسة والطاقة وبناء البنية الأساسية والثقافة.
ودعا تشانغ كلا الدولتين إلى الحفاظ على أعلى مستوى من التبادلات وتوطيد الأسس السياسية وتسهيل التعاون فى مبادرة الحزام والطريق.
وقال نائب رئيس مجلس الدولة إن الصين وإيران يتعين أن تجمعا استراتيجيات التنمية مع تعزيز التعاون فى الطاقة والتجارة والاستثمار والمال ورسم خطط للتعاون فى الترابطية والقدرة الإنتاجية.
أما الوزير الإيرانى فقال فى معرض وصف الصين بأنها صديق موثوق لإيران، إن بلاده تأمل فى المشاركة فى مبادرة الحزام والطريق وتعزيز التعاون مع الصين فى العديد من المجالات من أجل إثراء الشراكة الثنائية.
وفى وقت سابق من اليوم ترأس ظريف بالمشاركة مع وزير الخارجية الصيني وانغ يي الاجتماع الأول السنوى لوزيري الخارجية بين الصين وايران.
ويعد الاجتماع السنوى جزءا من الجهود التى تبذل لتعميق الثقة الاستراتيجية والتعاون فى الشؤون متعددة الأطراف.
وفى معرض وصف ايران بأنها دولة هامة على الحزام والطريق، قال وانغ ان الصين تتوقع المزيد من التقدم فى التعاون الثنائى فى الاقتصاد والتجارة وإقامة البنية الأساسية.
وتشير مبادرة الحزام والطريق التى اقترحها الرئيس شي فى عام 2013 إلى الحزام الاقتصادى لطريق الحرير وطريق الحرير البحرى للقرن الحادى والعشرين. وتهدف الى بناء شبكة للتجارة والبنية الأساسية تربط آسيا مع اوروبا وافريقيا على طول الطرق التجارية القديمة.
وفيما يتعلق باتفاق ايران النووي المعروف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة، دعا وانغ الى تنفيذ مستدام وشامل وفعال للاتفاق.
وقال ظريف انه يقدر جهود الصين، وإن ايران تتوقع ان يتم تنفيذ الاتفاق دون تعطيل.
مما يذكر ان ايران والقوى العالمية الاخرى وهى بالتحديد بريطانيا والصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة وألمانيا توصلت الى اتفاق نووى فى يوليو 2015 من اجل انهاء النزاعات حول برنامج طهران النووى.
وألغى الاتفاق الذى اصبح سارى المفعول فى شهر يناير الماضي قدرا كبيرا من الأنشطة النووية الايرانية فى مقابل تخفيف العقوبات الدولية والغربية على قطاعات الطاقة والمال الإيرانية.

[م.جمانه]

الصين وإيران تتعهدان بتعزيز الشراكة الاستراتيجية الشاملة



التقى نائب رئيس مجلس الدولة الصيني تشانغ قاو لي بوزير الخارجية الإيرانى محمد جواد ظريف فى بكين اليوم (الإثنين) حيث تعهد بتعزيز التعاون الشامل والشراكة الاستراتيجية الشاملة مع إيران.
وأشار تشانغ إلى زيارة الدولة التى قام بها الرئيس شي جين بينغ إلى إيران فى شهر يناير الماضي عندما أقام الجانبان شراكة استراتيجية شاملة.
وقال إن الإدارات المعنية فى كلا الجانبين قامت بتنسيق وثيق لتنفيذ نتائج زيارة شي وتحقيق تقدم جديد فى التعاون الثنائى فى مجالات السياسة والطاقة وبناء البنية الأساسية والثقافة.
ودعا تشانغ كلا الدولتين إلى الحفاظ على أعلى مستوى من التبادلات وتوطيد الأسس السياسية وتسهيل التعاون فى مبادرة الحزام والطريق.
وقال نائب رئيس مجلس الدولة إن الصين وإيران يتعين أن تجمعا استراتيجيات التنمية مع تعزيز التعاون فى الطاقة والتجارة والاستثمار والمال ورسم خطط للتعاون فى الترابطية والقدرة الإنتاجية.
أما الوزير الإيرانى فقال فى معرض وصف الصين بأنها صديق موثوق لإيران، إن بلاده تأمل فى المشاركة فى مبادرة الحزام والطريق وتعزيز التعاون مع الصين فى العديد من المجالات من أجل إثراء الشراكة الثنائية.
وفى وقت سابق من اليوم ترأس ظريف بالمشاركة مع وزير الخارجية الصيني وانغ يي الاجتماع الأول السنوى لوزيري الخارجية بين الصين وايران.
ويعد الاجتماع السنوى جزءا من الجهود التى تبذل لتعميق الثقة الاستراتيجية والتعاون فى الشؤون متعددة الأطراف.
وفى معرض وصف ايران بأنها دولة هامة على الحزام والطريق، قال وانغ ان الصين تتوقع المزيد من التقدم فى التعاون الثنائى فى الاقتصاد والتجارة وإقامة البنية الأساسية.
وتشير مبادرة الحزام والطريق التى اقترحها الرئيس شي فى عام 2013 إلى الحزام الاقتصادى لطريق الحرير وطريق الحرير البحرى للقرن الحادى والعشرين. وتهدف الى بناء شبكة للتجارة والبنية الأساسية تربط آسيا مع اوروبا وافريقيا على طول الطرق التجارية القديمة.
وفيما يتعلق باتفاق ايران النووي المعروف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة، دعا وانغ الى تنفيذ مستدام وشامل وفعال للاتفاق.
وقال ظريف انه يقدر جهود الصين، وإن ايران تتوقع ان يتم تنفيذ الاتفاق دون تعطيل.
مما يذكر ان ايران والقوى العالمية الاخرى وهى بالتحديد بريطانيا والصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة وألمانيا توصلت الى اتفاق نووى فى يوليو 2015 من اجل انهاء النزاعات حول برنامج طهران النووى.
وألغى الاتفاق الذى اصبح سارى المفعول فى شهر يناير الماضي قدرا كبيرا من الأنشطة النووية الايرانية فى مقابل تخفيف العقوبات الدولية والغربية على قطاعات الطاقة والمال الإيرانية.

[م.جمانه]

تحسن مؤشرات التضخم في الصين خلال الشهر الماضي
صدر اليوم عن الاقتصاد الصيني بيانات عن مؤشر أسعار المستهلكين خلال شهر نوفمبر / تشرين الثاني لتأتي القراءة الفعلية وتشهد ارتفاع بنسبة 2.3% وكانت القراءة السابقة مرتفعة بنسبة 2.1 % بينما كانت التوقعات تشير إلى ارتفاع بنسبة 2.2%.

أما عن مؤشر أسعار المنتجين عن شهر نوفمبر / تشرين الثاني فقد شهد ارتفاع بنسبة 1.5% وكانت القراءة السابقة مرتفعة بنسبة 1.2% بينما كانت التوقعات تشير إلى ارتفاع بنسبة 2.2%.

[م.جمانه]

تحسن مؤشرات التضخم في الصين خلال الشهر الماضي
صدر اليوم عن الاقتصاد الصيني بيانات عن مؤشر أسعار المستهلكين خلال شهر نوفمبر / تشرين الثاني لتأتي القراءة الفعلية وتشهد ارتفاع بنسبة 2.3% وكانت القراءة السابقة مرتفعة بنسبة 2.1 % بينما كانت التوقعات تشير إلى ارتفاع بنسبة 2.2%.

أما عن مؤشر أسعار المنتجين عن شهر نوفمبر / تشرين الثاني فقد شهد ارتفاع بنسبة 1.5% وكانت القراءة السابقة مرتفعة بنسبة 1.2% بينما كانت التوقعات تشير إلى ارتفاع بنسبة 2.2%.