® فن المحاربين القدماء ® •●§(Harmonic Art & Cowboy System)§●• ®

[attas-fx]

[attas-fx]

[attas-fx]

حقق الميزان التجاري لليابان اتساعاً في مستويات العجز بأعلى من التوقعات، وسط تباطؤ للصادرات و ارتفاع الواردات. مما يضع الضغزوط على البنك المركزي الياباني و آبي لإضفاء المزيد من التحفيز النقدي لدعم الاقتصاد و للسيطرة على التأثير السلبي لرفع ضرائب المبيعات.
حيث جاء الميزان التجاري للبضائع خلال آذار مسجلاً عجز بقيمة 1446.3 بليون ين، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت عجز بقيمة 800.3 بليون دولار التي تم تعديلها لتسجل عجز بقيمة 802.5 بليون دولار، في حين أشارت التوقعات عجز بقيمة 1080.9 بليون دولار.
في حين جاء إجمالي الميزان التجاري للبضائع المعدل خلال آذار مسجلاً عجز بقيمة 1714.2 بليون ين، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت عجز بقيمة 1133.2 بليون دولار التي تم تعديلها لتسجل عجز بقيمة 1184.0 بليون ين، في حين أشارت التوقعات عجز بقيمة 1427.6 بليون ين.
على المقابل جاءت الصادرات السنوية من البضائع خلال آذار مسجلة ارتفاع بنسبة 1.8%، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت ارتفاع بنسبة 9.8%، في حين أشارت التوقعات ارتفاع بنسبة 6.5%.
في غضون ذلك جاءت الواردات السنوية من البضائع خلال آذار مسجلة ارتفاع بنسبة 18.1%، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت ارتفاع بنسبة 9.0%، في حين أشارت التوقعات ارتفاع بنسبة 16.2%.
هنا نشير أن الصادرات تشهد تباطوء واضح فضلاً عن أن استمرار مواصلة عجز الميزان التجاري، يشكل نوع من الخطر على تعافي اقتصاد اليابان و الاستقرار الاقتصادي الذي ينشده آبي لتحقيق هدف التضخم عند 2%، و إنهاء الانكماش التضخمي الذي يحاصر البلاد منذ 15 عام.
من ناحية أخرى قد نشهد في الفترة القادمة تدخل البنك المركزي الياباني بإضفاء المزيد من التحفيز النقدي لمواجهة تذبذب المعدلات الاقتصادية، و في محاولة لتقليص الأثر السلبي لرفع ضرائب المبيعات و تأثيرها على الاستهلاك و الأسعار.

[attas-fx]

حقق الميزان التجاري لليابان اتساعاً في مستويات العجز بأعلى من التوقعات، وسط تباطؤ للصادرات و ارتفاع الواردات. مما يضع الضغزوط على البنك المركزي الياباني و آبي لإضفاء المزيد من التحفيز النقدي لدعم الاقتصاد و للسيطرة على التأثير السلبي لرفع ضرائب المبيعات.
حيث جاء الميزان التجاري للبضائع خلال آذار مسجلاً عجز بقيمة 1446.3 بليون ين، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت عجز بقيمة 800.3 بليون دولار التي تم تعديلها لتسجل عجز بقيمة 802.5 بليون دولار، في حين أشارت التوقعات عجز بقيمة 1080.9 بليون دولار.
في حين جاء إجمالي الميزان التجاري للبضائع المعدل خلال آذار مسجلاً عجز بقيمة 1714.2 بليون ين، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت عجز بقيمة 1133.2 بليون دولار التي تم تعديلها لتسجل عجز بقيمة 1184.0 بليون ين، في حين أشارت التوقعات عجز بقيمة 1427.6 بليون ين.
على المقابل جاءت الصادرات السنوية من البضائع خلال آذار مسجلة ارتفاع بنسبة 1.8%، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت ارتفاع بنسبة 9.8%، في حين أشارت التوقعات ارتفاع بنسبة 6.5%.
في غضون ذلك جاءت الواردات السنوية من البضائع خلال آذار مسجلة ارتفاع بنسبة 18.1%، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت ارتفاع بنسبة 9.0%، في حين أشارت التوقعات ارتفاع بنسبة 16.2%.
هنا نشير أن الصادرات تشهد تباطوء واضح فضلاً عن أن استمرار مواصلة عجز الميزان التجاري، يشكل نوع من الخطر على تعافي اقتصاد اليابان و الاستقرار الاقتصادي الذي ينشده آبي لتحقيق هدف التضخم عند 2%، و إنهاء الانكماش التضخمي الذي يحاصر البلاد منذ 15 عام.
من ناحية أخرى قد نشهد في الفترة القادمة تدخل البنك المركزي الياباني بإضفاء المزيد من التحفيز النقدي لمواجهة تذبذب المعدلات الاقتصادية، و في محاولة لتقليص الأثر السلبي لرفع ضرائب المبيعات و تأثيرها على الاستهلاك و الأسعار.

[attas-fx]

صرح نائب وزير الاقتصاد الياباني أن اقتصاد بلاده لا يزال يقف على أرض صلبة على الرغم من رفع ضرائب المبيعات، و الأثر الذي تبعها و تأثيره على معدلات الاستهلاك، مشيراً أن التأثير كان ضمن الحدود المتوقعة.
في غضون ذلك نشير أن اقتصاد اليابان يشهد تحدي كبير يتمثل في قدرته على تخطي تأثير رفع ضرائب المبيعات بالتوازي مع إحراز تقدم على صعيد هدف التضخم، و العمل على إخراج ثالث الاقتصاديات العالمية من الانكماش التضخمي الذي يحصار البلاد منذ 15 عام.
من جهة أرخى نشير أن رفع ضرائب المبيعات بدأ في التأثير على الشركات فعلاً و التي عمدت إلى رفع الأسعار، حيث أن استمرار ارتفاع الأسعار بشكل متسارع قد يشكل تأثير سلبي و قد تدفع إلى تراجع مستويات الإنفاق.
على المقابل من المتوقع أن تشهد الفترة القادمة إضفاء مزيد من التحفيز النقدي من قبل البنك المركزي الياباني، و ذلك سيتوقف على رؤيته لوضع الاقتصاد بشكل عام. في حين أنه في حالة ارتفاع الإنفاق الرأسمالي و تحسن سوق العمل و الوظائف أو تراجع للين الياباني، في هذه الحالة قد لا يضطر البنك المركزي لإضفاء المزيد من التحفيز النقدي في القريب العاجل.
أخيراً نشير أنه في ظل ما ذكرناه من تأثير لرفع ضرائب المبيعات و الوضع الاقتصادي العام لليابان، فإن الحكومة خفضت نظرتها للاقتصاد بشكل عام على خلفية تراجع مستويات الطلب بعد رفع ضرائب المبيعات. السؤال هنا هل سيقوم البنك المركزي بالمزيد من التحفيز لتدارك الموقف أم أنه يسير وفق سيناريو محدد و لعل مقابلة كورودا لآبي منذ يومين قد تكون الإجابة عن هذا التساؤل في الأيام

[attas-fx]

صرح نائب وزير الاقتصاد الياباني أن اقتصاد بلاده لا يزال يقف على أرض صلبة على الرغم من رفع ضرائب المبيعات، و الأثر الذي تبعها و تأثيره على معدلات الاستهلاك، مشيراً أن التأثير كان ضمن الحدود المتوقعة.
في غضون ذلك نشير أن اقتصاد اليابان يشهد تحدي كبير يتمثل في قدرته على تخطي تأثير رفع ضرائب المبيعات بالتوازي مع إحراز تقدم على صعيد هدف التضخم، و العمل على إخراج ثالث الاقتصاديات العالمية من الانكماش التضخمي الذي يحصار البلاد منذ 15 عام.
من جهة أرخى نشير أن رفع ضرائب المبيعات بدأ في التأثير على الشركات فعلاً و التي عمدت إلى رفع الأسعار، حيث أن استمرار ارتفاع الأسعار بشكل متسارع قد يشكل تأثير سلبي و قد تدفع إلى تراجع مستويات الإنفاق.
على المقابل من المتوقع أن تشهد الفترة القادمة إضفاء مزيد من التحفيز النقدي من قبل البنك المركزي الياباني، و ذلك سيتوقف على رؤيته لوضع الاقتصاد بشكل عام. في حين أنه في حالة ارتفاع الإنفاق الرأسمالي و تحسن سوق العمل و الوظائف أو تراجع للين الياباني، في هذه الحالة قد لا يضطر البنك المركزي لإضفاء المزيد من التحفيز النقدي في القريب العاجل.
أخيراً نشير أنه في ظل ما ذكرناه من تأثير لرفع ضرائب المبيعات و الوضع الاقتصادي العام لليابان، فإن الحكومة خفضت نظرتها للاقتصاد بشكل عام على خلفية تراجع مستويات الطلب بعد رفع ضرائب المبيعات. السؤال هنا هل سيقوم البنك المركزي بالمزيد من التحفيز لتدارك الموقف أم أنه يسير وفق سيناريو محدد و لعل مقابلة كورودا لآبي منذ يومين قد تكون الإجابة عن هذا التساؤل في الأيام

[attas-fx]

استحوذت بيانات الناتج المحلي الإجمالي للصين خلال الأسبوع المنقضي على الاهتمام باعتبار الصين أكبر الاقتصاديات الآسيوية، فضلاً عن ما يمر به اقتصاد الصين من ضعف و تركيز الأنظار عليه باعتبار الصين أحد أهم قاطرات التعافي للاقتصاد العالمي.
حيث جاء الناتج المحلي الإجمالي خلال الربع الأول مستمر في التباطؤ مؤكداً على تراجع اقتصاد الصين بل و ضعفه خلال هذه المرحلة، بما قد يهدد القدرة على تحقيق هدف النمو عند 7.5%، على الرغم تعهد رئيس الوزراء لي كيكيانج بتحقيق هدف النمو.
في سياق متصل نشير أن تراجع نمو اقتصاد الصين أثار الكثير من القلق للأسواق العالمية التي كانت تترقب بحذر شديد و لا سيما المستثمرين، حيث تأكدت المخاوف خصوصاً أن الفترة الماضية أعطت مؤشرات بضعف اقتصاد الصين تمثلت في التراجع الملحوظ للصادرات.
على المقابل نشير أن الحكومة الصينية تسعى خلال هذه الفترة في محاولات لأحداث توازن اقتصادي بعد تباطؤ القطاع الصناعي و ضعف الصادرات، حيث أضفت بعض من التحفيز النقدي تمثل في دعم الإنفاق على السكك الحديدية و مؤخراً تقليل الاحتياطات لدى البنوك في المناطق الأقل حضراً لدعم الاقتصاد.
من جهة أخرى نشير أن ما يؤكد على ما يواجهه اقتصاد الصين من مخاطر هي توقعات صندوق النقد الدولي أن استمرار ضعف اقتصاد الصين قد يؤثر ذلك بشكل مباشر على تعافي الاقتصاد العالمي، على المقابل فإن اقتصاد الصين يحتاج بشدة لتعافي الاقتصاد العالمي الذي سينعكس على أداء اقتصاد الصين و يدعم مستويات الطلب.
في المقابل تنتظر الصين الأسبوع القادم بيانات مؤشر مدراء المشتريات الصناعي و التي من المتوقع أن لا تكون مبشرة، الأمر الذي سيضع ضغوط كبيرة على رئيس الوزراء لي كيكيانج و قد تدفعه لإضفاء المزيد من التحفيز النقدي و الذي قد يكون له آثار سلبية.
الجدير بالذكر أن بيانات النمو الصينية أثارت المخاوف و الإحباط لدى الأسواق العالمية، و أثارت المزيد من الشكوك حول قدرة اقتصاد الصين لقيادة تعافي الاقتصاد العالمي. في سياق آخر شهد الأسبوع المنقضي بيانات أمريكية متفاوتة حيث جاءت طلبات الإعانة مرتفعة صحبها تسارع لمؤشر فيلادلفيا الصناعي بأعلى من المتوقع في مؤشر إيجابي لتحسن أداء أكبر الاقتصاديات العالمية.

[attas-fx]

استحوذت بيانات الناتج المحلي الإجمالي للصين خلال الأسبوع المنقضي على الاهتمام باعتبار الصين أكبر الاقتصاديات الآسيوية، فضلاً عن ما يمر به اقتصاد الصين من ضعف و تركيز الأنظار عليه باعتبار الصين أحد أهم قاطرات التعافي للاقتصاد العالمي.
حيث جاء الناتج المحلي الإجمالي خلال الربع الأول مستمر في التباطؤ مؤكداً على تراجع اقتصاد الصين بل و ضعفه خلال هذه المرحلة، بما قد يهدد القدرة على تحقيق هدف النمو عند 7.5%، على الرغم تعهد رئيس الوزراء لي كيكيانج بتحقيق هدف النمو.
في سياق متصل نشير أن تراجع نمو اقتصاد الصين أثار الكثير من القلق للأسواق العالمية التي كانت تترقب بحذر شديد و لا سيما المستثمرين، حيث تأكدت المخاوف خصوصاً أن الفترة الماضية أعطت مؤشرات بضعف اقتصاد الصين تمثلت في التراجع الملحوظ للصادرات.
على المقابل نشير أن الحكومة الصينية تسعى خلال هذه الفترة في محاولات لأحداث توازن اقتصادي بعد تباطؤ القطاع الصناعي و ضعف الصادرات، حيث أضفت بعض من التحفيز النقدي تمثل في دعم الإنفاق على السكك الحديدية و مؤخراً تقليل الاحتياطات لدى البنوك في المناطق الأقل حضراً لدعم الاقتصاد.
من جهة أخرى نشير أن ما يؤكد على ما يواجهه اقتصاد الصين من مخاطر هي توقعات صندوق النقد الدولي أن استمرار ضعف اقتصاد الصين قد يؤثر ذلك بشكل مباشر على تعافي الاقتصاد العالمي، على المقابل فإن اقتصاد الصين يحتاج بشدة لتعافي الاقتصاد العالمي الذي سينعكس على أداء اقتصاد الصين و يدعم مستويات الطلب.
في المقابل تنتظر الصين الأسبوع القادم بيانات مؤشر مدراء المشتريات الصناعي و التي من المتوقع أن لا تكون مبشرة، الأمر الذي سيضع ضغوط كبيرة على رئيس الوزراء لي كيكيانج و قد تدفعه لإضفاء المزيد من التحفيز النقدي و الذي قد يكون له آثار سلبية.
الجدير بالذكر أن بيانات النمو الصينية أثارت المخاوف و الإحباط لدى الأسواق العالمية، و أثارت المزيد من الشكوك حول قدرة اقتصاد الصين لقيادة تعافي الاقتصاد العالمي. في سياق آخر شهد الأسبوع المنقضي بيانات أمريكية متفاوتة حيث جاءت طلبات الإعانة مرتفعة صحبها تسارع لمؤشر فيلادلفيا الصناعي بأعلى من المتوقع في مؤشر إيجابي لتحسن أداء أكبر الاقتصاديات العالمية.

[attas-fx]

احتلت المملكة المتحدة الصدارة من حيث الكم الكبير الذي صدرمن بياناتها للأسبوع الثاني على التوالي، فقد أطلت علينا الأراضي الملكية الأسبوع المنقضي بمجموعة من البيانات التي كان لها الأثر الواضح على الجنيه الاسترليني.
لاقى الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الأمريكي في بداية الأسبوع المنقضي انحداراً واضحاً استمر لوسط الأسبوع ملامساً مستويات 1.66، خاصة مع ثبات معدلات التضخم لشهر آذار/مارس دون هدف المركزي البريطاني عند 2%، هذا ما يتطابق مع ما ورد في تقرير التضخم الأخير لشهر شباط/فبراير "أن التضخم على المدى القصير قد يبقى منخفضاً".
بعد الانحدار في العملة الملكية مقابل الدولار الأمريكي ارتدت للأعلى لتلامس مستويات 1.68 خاصة مع تراجع معدلات البطالة البريطانية الى 6.9%، وهي الأدنى منذ خمسة أعوام، الأمر الذي يعد دليلاً واضحاً على تحسن الاقتصاد وسيره على الطريق الصحيح مما يدعم المركزي باتخاذ خطوة لرفع سعر الفائدة المرجعي.
لكن لا يمكننا تجاهل أن محافظ المركزي البريطاني مارك كارني كان قد فصل نسبة معدل البطالة عن سياسته النقدية وربطها باستقرار معدل التضخم البريطاني مع استهداف خفض فائض الطاقة الإنتاجية.
من جانب منطقة اليورو فقد شهدت الأسبوع المنقضي انكماشاً في بياناتها، ومن أبرز ما صدر عن الأجندة الأوروبية تراجع مستويات الثقة في منطقة اليورو مع تباينها في ألمانيا.
انتقالاً إلى الأزمة الأوكرانية فقد عادت التوترات من جديد ابتداءً من تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن أوكرانيا على شفير حرب أهلية.
بعدها بدأ اجتماعاً يشمل لأول مرة حواراً مباشراً بين مسؤولين أوكرانيين وروس في جنيف سعياً لحل الأزمة، كذلك الولايات المتحدة الأمريكية توعدت بفرض المزيد من العقوبات على روسيا في حال استمرت في فرض سيطرتها على مزيد من الأراضي الأوكرانية.

[attas-fx]

احتلت المملكة المتحدة الصدارة من حيث الكم الكبير الذي صدرمن بياناتها للأسبوع الثاني على التوالي، فقد أطلت علينا الأراضي الملكية الأسبوع المنقضي بمجموعة من البيانات التي كان لها الأثر الواضح على الجنيه الاسترليني.
لاقى الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الأمريكي في بداية الأسبوع المنقضي انحداراً واضحاً استمر لوسط الأسبوع ملامساً مستويات 1.66، خاصة مع ثبات معدلات التضخم لشهر آذار/مارس دون هدف المركزي البريطاني عند 2%، هذا ما يتطابق مع ما ورد في تقرير التضخم الأخير لشهر شباط/فبراير "أن التضخم على المدى القصير قد يبقى منخفضاً".
بعد الانحدار في العملة الملكية مقابل الدولار الأمريكي ارتدت للأعلى لتلامس مستويات 1.68 خاصة مع تراجع معدلات البطالة البريطانية الى 6.9%، وهي الأدنى منذ خمسة أعوام، الأمر الذي يعد دليلاً واضحاً على تحسن الاقتصاد وسيره على الطريق الصحيح مما يدعم المركزي باتخاذ خطوة لرفع سعر الفائدة المرجعي.
لكن لا يمكننا تجاهل أن محافظ المركزي البريطاني مارك كارني كان قد فصل نسبة معدل البطالة عن سياسته النقدية وربطها باستقرار معدل التضخم البريطاني مع استهداف خفض فائض الطاقة الإنتاجية.
من جانب منطقة اليورو فقد شهدت الأسبوع المنقضي انكماشاً في بياناتها، ومن أبرز ما صدر عن الأجندة الأوروبية تراجع مستويات الثقة في منطقة اليورو مع تباينها في ألمانيا.
انتقالاً إلى الأزمة الأوكرانية فقد عادت التوترات من جديد ابتداءً من تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن أوكرانيا على شفير حرب أهلية.
بعدها بدأ اجتماعاً يشمل لأول مرة حواراً مباشراً بين مسؤولين أوكرانيين وروس في جنيف سعياً لحل الأزمة، كذلك الولايات المتحدة الأمريكية توعدت بفرض المزيد من العقوبات على روسيا في حال استمرت في فرض سيطرتها على مزيد من الأراضي الأوكرانية.

[attas-fx]

بيانات أمريكية مهمة شهدنا صدورها خلال الأسبوع الماضي، حيث تتمحور البيانات التي صدرت حول مستويات التضخم وقطاع العمل وقطاع الصناعة بجانب قطاع الإسكان، هذا بجانب قيام محافظ البنك الفدرلي جانيت يلين بالتحديث في مناسبتين مختلفين حول مواضيع مختلفة.
ومن الجانب الأخر فقد شهدنا قيام مجموعة كبيرة من الشركات الأمريكية بالإفصاح عن نتائج اعمالها خلال الربع الأول من العام الجاري، حيث جاءت معظم النتائج للشركات إيجابية وبأفضل من التوقعات الأمر الذي انعكس إيجابياً على أداء مؤشرات الأسهم في وول ستريت.
يلين تؤكد على استمرار دعم الفدرالي للإقتصاد
كان أبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي الذي عقدته يلين في نيويورك، هو تأكيد يلين إلى استمرار الفدرالي بدعم الإقتصاد إلى حين يرى صناع السياسة وصول الإقتصاد إلى طاقته العمالية الكاملة بحلول عام 2016 ، حيث أشارت يلين إلى أن الإقتصاد الأمريكي قطع شوطاً مهماً في عملية الإنتعاش.
هذا ودعت يلين المستثمرين إلى النظر إلى معدلات التضخم والبطالة بجانب البيانات الإقتصادية وذلك من اجل التنبؤ بقرارات اللجنة الفدرالية المفتوحة بشأن تحديد أسعار الفائدة والسياسة النقدية، مؤكدة إلى أن مستويات الفائدة سوف تبقى عند مستوياتها الحالية المنخفضة، طالما بقيت مستويات البطالة فوق 6.5%.
وفي صحفي ثاني لها عقد في أتلانتا، صرحت يلين أنه من الممكن أن تكون هناك حاجة لرفع رؤوس الأموال للبنوك الكبيرة في الولايات المتحدة، حيث تأتي هذه الخطوة لتفادي أي أضرار أو مخاطر قد تلحق بهذه البنوك في حال دوث ازمة.
بيانات إقتصادية إيجابية تؤكد على تحسن الإقتصاد
كانت أولى هذه البيانات هو مؤشر مبيعات الجتزئة، حيث ارتفعت مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة خلال شهر أذار/مارس الماضي بورة هي الأعلى منذ شهر أيلول/سبتمبر من عام 2012 وبنسبة 1.1%، بينما ارتفعت أسعار المستهلكين أيضاً خلال نفس الفترة بنسبة 0.2% لتأتي بأفضل من التوقعات، لتعكس كل من هاتين القرائتين تحين ملحوظ في مستويات التضخم في الولايات المتحدة.
طلبات الإعانة الإعانة هي الاخر جاءت بأفضل من التوقعات، حيث ارتفع عدد المتقدمين إلى طلبات الإعانة بشكل طفيف خلال الأسبوع الماضي وبواقع ألأفي طلب لتستقر الطبات عند 304 ألف طلب، مقارنة بالقراءة الأسبوعية السابقة عند 302 ألف طلب، وبأفضل من التوقعات عند 315 ألف طلب.
كتاب البيج والذي صدر عن الفدرالي، اكد على أن نمو الإقتصاد قد ارتفع في معظم مناطق الولايات المتحدة خلال الفترة الماضية، وذلك بعد التخلص وذلك بعد انحسار الحالة الجوية السيئة التي أبطأت وتيرة التوظيف و وساهمت بالتأثيرا سلبياً على قطاع العمل الأمريكي، مطلع العام الجاري 2014.
هذا وجاء في التقرير أن الفدرالي الامريكي يتوقع انتعاش في النمو خلال الفترة القادمة، وفي التفاصيل أظهر التقرير بأن ثمانية من أصل إثني عشر مقاطعة قد حققن نمو بوتيرة معتدله إلى متواضعه، حيث نما الإقتصاد بشكل كبير في كل من ولاية شيكاغو ونيويورك وفلادلفيا.
أرباح الشركات
قامت مجموعة كبيرة من كبرى الشركات الأمريكية بالإفصاح عن نتائج اعمالها خلال الربع الأول من العام الجاري 2014.
أبرز هذا الشركات التي قامت بالإفصاح، شركة ياهو وشركة جوجل ، حيث استطاعت ياهو بتحقيق أرباحاً بمقدار 0.38 دولار للسهم الواحد بالمقارنة مع 0.330 دولار للسهم كانت مسجلة خلال الربع الأخير من العام الماضي، اما جوجل فمن المتوقع فقد حققت أرباحاً تصل إلى 627 دولار للسهم الواحد، مقارنة مع الأرباح السابقة عند 4.961 دولار للسهم.
كل من شركة كوكاكولا وشركة بيبسي ، حيث حقق الشركة الاولى أرباحاً عند 0.44 دولار للسهم الواحد مقابل 4.60 دولار للسهم كانت مسجلة بالقراءة السابقة، اما شركة بيبسي فقد حققت أرباحاً تصل إلى 0.83 دولار للسهم الواحد، مقابل 1.050 دولار للسهم كانت مسجلة في القراءة السابقة.
هذا وقام كل من بنك اوف امريكا وبنك سيتي جروب ايضاً بالإفصاح عن نتائج اعمالهم، حيث حقق بنك اوف امريكا أرباحاً تصل عند 0.34 دولار للسهم الواحد، مقارنة بالأرباح السابقة عند 0.456 دولار للسهم، اما عن سيتي جروب حقق أرباحاً أرباحاً بمقدار 1.30 دولار للسهم الواحد، مقارنة بالأرباح السابقة عند 0.916 دولار للسهم الواحد.

[attas-fx]

بيانات أمريكية مهمة شهدنا صدورها خلال الأسبوع الماضي، حيث تتمحور البيانات التي صدرت حول مستويات التضخم وقطاع العمل وقطاع الصناعة بجانب قطاع الإسكان، هذا بجانب قيام محافظ البنك الفدرلي جانيت يلين بالتحديث في مناسبتين مختلفين حول مواضيع مختلفة.
ومن الجانب الأخر فقد شهدنا قيام مجموعة كبيرة من الشركات الأمريكية بالإفصاح عن نتائج اعمالها خلال الربع الأول من العام الجاري، حيث جاءت معظم النتائج للشركات إيجابية وبأفضل من التوقعات الأمر الذي انعكس إيجابياً على أداء مؤشرات الأسهم في وول ستريت.
يلين تؤكد على استمرار دعم الفدرالي للإقتصاد
كان أبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي الذي عقدته يلين في نيويورك، هو تأكيد يلين إلى استمرار الفدرالي بدعم الإقتصاد إلى حين يرى صناع السياسة وصول الإقتصاد إلى طاقته العمالية الكاملة بحلول عام 2016 ، حيث أشارت يلين إلى أن الإقتصاد الأمريكي قطع شوطاً مهماً في عملية الإنتعاش.
هذا ودعت يلين المستثمرين إلى النظر إلى معدلات التضخم والبطالة بجانب البيانات الإقتصادية وذلك من اجل التنبؤ بقرارات اللجنة الفدرالية المفتوحة بشأن تحديد أسعار الفائدة والسياسة النقدية، مؤكدة إلى أن مستويات الفائدة سوف تبقى عند مستوياتها الحالية المنخفضة، طالما بقيت مستويات البطالة فوق 6.5%.
وفي صحفي ثاني لها عقد في أتلانتا، صرحت يلين أنه من الممكن أن تكون هناك حاجة لرفع رؤوس الأموال للبنوك الكبيرة في الولايات المتحدة، حيث تأتي هذه الخطوة لتفادي أي أضرار أو مخاطر قد تلحق بهذه البنوك في حال دوث ازمة.
بيانات إقتصادية إيجابية تؤكد على تحسن الإقتصاد
كانت أولى هذه البيانات هو مؤشر مبيعات الجتزئة، حيث ارتفعت مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة خلال شهر أذار/مارس الماضي بورة هي الأعلى منذ شهر أيلول/سبتمبر من عام 2012 وبنسبة 1.1%، بينما ارتفعت أسعار المستهلكين أيضاً خلال نفس الفترة بنسبة 0.2% لتأتي بأفضل من التوقعات، لتعكس كل من هاتين القرائتين تحين ملحوظ في مستويات التضخم في الولايات المتحدة.
طلبات الإعانة الإعانة هي الاخر جاءت بأفضل من التوقعات، حيث ارتفع عدد المتقدمين إلى طلبات الإعانة بشكل طفيف خلال الأسبوع الماضي وبواقع ألأفي طلب لتستقر الطبات عند 304 ألف طلب، مقارنة بالقراءة الأسبوعية السابقة عند 302 ألف طلب، وبأفضل من التوقعات عند 315 ألف طلب.
كتاب البيج والذي صدر عن الفدرالي، اكد على أن نمو الإقتصاد قد ارتفع في معظم مناطق الولايات المتحدة خلال الفترة الماضية، وذلك بعد التخلص وذلك بعد انحسار الحالة الجوية السيئة التي أبطأت وتيرة التوظيف و وساهمت بالتأثيرا سلبياً على قطاع العمل الأمريكي، مطلع العام الجاري 2014.
هذا وجاء في التقرير أن الفدرالي الامريكي يتوقع انتعاش في النمو خلال الفترة القادمة، وفي التفاصيل أظهر التقرير بأن ثمانية من أصل إثني عشر مقاطعة قد حققن نمو بوتيرة معتدله إلى متواضعه، حيث نما الإقتصاد بشكل كبير في كل من ولاية شيكاغو ونيويورك وفلادلفيا.
أرباح الشركات
قامت مجموعة كبيرة من كبرى الشركات الأمريكية بالإفصاح عن نتائج اعمالها خلال الربع الأول من العام الجاري 2014.
أبرز هذا الشركات التي قامت بالإفصاح، شركة ياهو وشركة جوجل ، حيث استطاعت ياهو بتحقيق أرباحاً بمقدار 0.38 دولار للسهم الواحد بالمقارنة مع 0.330 دولار للسهم كانت مسجلة خلال الربع الأخير من العام الماضي، اما جوجل فمن المتوقع فقد حققت أرباحاً تصل إلى 627 دولار للسهم الواحد، مقارنة مع الأرباح السابقة عند 4.961 دولار للسهم.
كل من شركة كوكاكولا وشركة بيبسي ، حيث حقق الشركة الاولى أرباحاً عند 0.44 دولار للسهم الواحد مقابل 4.60 دولار للسهم كانت مسجلة بالقراءة السابقة، اما شركة بيبسي فقد حققت أرباحاً تصل إلى 0.83 دولار للسهم الواحد، مقابل 1.050 دولار للسهم كانت مسجلة في القراءة السابقة.
هذا وقام كل من بنك اوف امريكا وبنك سيتي جروب ايضاً بالإفصاح عن نتائج اعمالهم، حيث حقق بنك اوف امريكا أرباحاً تصل عند 0.34 دولار للسهم الواحد، مقارنة بالأرباح السابقة عند 0.456 دولار للسهم، اما عن سيتي جروب حقق أرباحاً أرباحاً بمقدار 1.30 دولار للسهم الواحد، مقارنة بالأرباح السابقة عند 0.916 دولار للسهم الواحد.

[attas-fx]

تعود إلينا الأسواق الأمريكية من جديد بعد أن أغلقت أبوبها يوم الجمعة لإحياء ذكرى الجمعة الحزينة لتحظى بعطلة نهاية أسبوع طويلة، الأسبوع المقبل يتخلله شح في البيانات الإقتصادية والتي تعكس مدى صحة وسلامة الإقتصاد الأكبر في العالم، في حين أن الشركات الأمريكية تستمر بالإفراج عن نتائج اعمالها خلال الربع الأول والمنقضي للعام الحالي 2014.
اليوم الأول

من المنتظر الإفراج عن قراءة المؤشرات القائدة خلال شهر آذار، حيث أن لتوقعات تشير بارتفاع القراءة لتصل إلى ما نسبته 0.7% مقارنة بالقراءة السابقة والتي سجلت ارتفاعاً بنسبة 0.5%.
اليوم الثاني

اليوم الثاني من هذا الأسبوع سيشهد الإفراج عن قراءة مبيعات المنازل القائمة خلال شهر آذار، حيث تشير التوقعات بأن تسجل المبيعات انخفاضاً بنسبة 1.1% ليصل عدد المنازل المباعة إلى 4.55 مليون وحدة.
اليوم الثالث

اليوم الثالث يشهد الإفراج عن آخر البيانات لهذا الأسبوع، حيث سيفرج عن قراءة مبيعات المنازل الجديدة خلال شهر آذار، حيث تشير التوقعات بأن تسجل القراءة ارتفعاً بنسبة 2.3% لتصل عدد المنازل المباعة إلى 450 مليون وحدة.
اليوم الرابع والخامس يشهد غياب للبيانات الإقتصادية عن الساحة الأمريكية
نتائج الشركات الخاصة بالربع الأول من العالم 2014

شركة Netflix Inc من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 0.809 سنتاً.
شركة Halliburton Co من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 0.711 سنتاً.
شركة Harley-Davidson Inc من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 1.088 دولار.
شركة McDonald`s Corp من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 1.238 دولار.
شركة Northrop Grumman Corp من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 2.151 دولار.
شركة Facebook Inc من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 0.20 سنتاً.
شركة Apple Inc من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 10.169 دولار.
شركة Microsoft Corp من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 0.628 سنتاً.
شركة General Motors Co من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 0.232 سنتاً.
شركة Ford Motor Co من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 0.31 سنتاً.

[attas-fx]

تعود إلينا الأسواق الأمريكية من جديد بعد أن أغلقت أبوبها يوم الجمعة لإحياء ذكرى الجمعة الحزينة لتحظى بعطلة نهاية أسبوع طويلة، الأسبوع المقبل يتخلله شح في البيانات الإقتصادية والتي تعكس مدى صحة وسلامة الإقتصاد الأكبر في العالم، في حين أن الشركات الأمريكية تستمر بالإفراج عن نتائج اعمالها خلال الربع الأول والمنقضي للعام الحالي 2014.
اليوم الأول

من المنتظر الإفراج عن قراءة المؤشرات القائدة خلال شهر آذار، حيث أن لتوقعات تشير بارتفاع القراءة لتصل إلى ما نسبته 0.7% مقارنة بالقراءة السابقة والتي سجلت ارتفاعاً بنسبة 0.5%.
اليوم الثاني

اليوم الثاني من هذا الأسبوع سيشهد الإفراج عن قراءة مبيعات المنازل القائمة خلال شهر آذار، حيث تشير التوقعات بأن تسجل المبيعات انخفاضاً بنسبة 1.1% ليصل عدد المنازل المباعة إلى 4.55 مليون وحدة.
اليوم الثالث

اليوم الثالث يشهد الإفراج عن آخر البيانات لهذا الأسبوع، حيث سيفرج عن قراءة مبيعات المنازل الجديدة خلال شهر آذار، حيث تشير التوقعات بأن تسجل القراءة ارتفعاً بنسبة 2.3% لتصل عدد المنازل المباعة إلى 450 مليون وحدة.
اليوم الرابع والخامس يشهد غياب للبيانات الإقتصادية عن الساحة الأمريكية
نتائج الشركات الخاصة بالربع الأول من العالم 2014

شركة Netflix Inc من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 0.809 سنتاً.
شركة Halliburton Co من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 0.711 سنتاً.
شركة Harley-Davidson Inc من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 1.088 دولار.
شركة McDonald`s Corp من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 1.238 دولار.
شركة Northrop Grumman Corp من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 2.151 دولار.
شركة Facebook Inc من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 0.20 سنتاً.
شركة Apple Inc من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 10.169 دولار.
شركة Microsoft Corp من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 0.628 سنتاً.
شركة General Motors Co من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 0.232 سنتاً.
شركة Ford Motor Co من المتوقع أن تحقق أرباحاً بمقدار 0.31 سنتاً.

[attas-fx]

ينتظر الإقليم الآسيوي الأسبوع القادم مجموعة من البيانات الاقتصادية الهامة يتصدرها قطبي آسيا الكبار الصين و اليابان، حيث من المنتظزر صدور بيانات مؤشر مدراء المشتريات الصناعي للصين، فضلاً عن صدور بيانات أسعار المستهلكين في اليابان.
بداية من المنتظر أن يصدر عن اقتصاد الصين بيانات مؤشر مدراء المشتريات الصناعي لشهر آذار، في ظل أداء متراجع للمؤشر في الآونة الأخيرة بشكل واضح مهدداً الاقتصاد الصيني و أحدث نوع من التشكيك في القدرة على تحقيق هدف النمو عند 7.5%.
اتصالاً بذلك نشير أن أداء ثاني الاقتصاديات العالمية هذه الفترة يشهد حالة ضعف واضحة جلي أن نراها في بيانات الصادرات التي تشهد تراجع لافت، و هي أكبر العوامل المؤثرة و المعبرة عن النمو في الصين و هي مرشحة للاستمرار في هذا الأداء الضعيف في حال استمرار ضعف الطلب العالمي.
على المقابل نشير أن الحكومة الصينية قامت في مؤخراً بإضفاء تحفيز على نطاق ضيق تمثل في رفع الإنفاق على السكك الحديدية في الأماكن الريفية خصوصاً في محاولة لإنعاش الاقتصاد و تعويض تراجع الصادرات و تباطؤ القطاع الصناعي.
إضافة إلى ذلك قامت الحكومة بتقليل الاحتياطات النقدية لدى البنوك في الريف أيضاً و التي من المتوقع أن تنتقل في الفترة القادمة للبنوك الكبرى، في خطوة أخرى من خطوات التحفيز و لكن المزيد من التحفيز قد يؤثر بشكل سلبي على اقتصاد الصين خصوصاً في ظل عمليات الهيكلة للاقتصاد و محاولة إحداث توازن بينها و بين معدلات النمو.
من خلال هذه المؤشرات من المتوقع أن يأتي مؤشر مدراء المشتريات الصناعي محققاً قراءة متواضعة، حيث أن النشاط الاقتصادي للصين لم يشهد تحسن يذكر في الفترة القريبة و ليس هناك دلائل اقتصادية ملموسة تشير إلى أي تعافي حقيقي.
انتقالاً إلى اليابان حيث من المنتظر صدور بيانات أسعار المستهلكين السنوية خلال آذار علماً بأن القراءة السابقة سجلت ارتفاع بنسبة 1.5%، في هذا السياق نشير أن اسعار المستهلكين تشهد تحسن ملحوظ في اليابان باستمرارها بالارتفاع في الآونة الأخيرة.
في غضون ذلك نشير أن الحكومة اليابانية و البنك المركزي على ثقة من القدرة على تحقيق هدف التضخم عند 2%، مع التعهد بمواصلة السياسات التخفيفية لحين بلوغ الهدف و العمل حتى إنهاء الانكماش التضخمي الذي يحاصر البلاد منذ 15 عام.
على المقابل نشير أن أسعار المستهلكين المعبرة عن التضخم قد تشهد هذه المرة تذبذباً، في ظل رفع ضرائب المبيعات و التي بدأت في بعض التأثير السلبي على معدلات الاستهلاك، و الإنفاق و لكن الحكومة اليابانية ما زالت تصر أن هذا التأثير ضمن النطاق المتوقع و المسوح به.
اتصالاً بذلك نشير أنه من المتوقع أن يقدم البنك المركزي الياباني على المزيد من التحفيز النقدي في الفترة القادمة، لمقاومة أي تأثير سلبي لرفع ضرائب المبيعات و لعل مقابلة كورودا الأخيرة مع آبي ستنكشف تفاصيلها في الفترة القادمة و ما هي الإجراءات التي قد يتخذها البنك المركزي.

[attas-fx]

ينتظر الإقليم الآسيوي الأسبوع القادم مجموعة من البيانات الاقتصادية الهامة يتصدرها قطبي آسيا الكبار الصين و اليابان، حيث من المنتظزر صدور بيانات مؤشر مدراء المشتريات الصناعي للصين، فضلاً عن صدور بيانات أسعار المستهلكين في اليابان.
بداية من المنتظر أن يصدر عن اقتصاد الصين بيانات مؤشر مدراء المشتريات الصناعي لشهر آذار، في ظل أداء متراجع للمؤشر في الآونة الأخيرة بشكل واضح مهدداً الاقتصاد الصيني و أحدث نوع من التشكيك في القدرة على تحقيق هدف النمو عند 7.5%.
اتصالاً بذلك نشير أن أداء ثاني الاقتصاديات العالمية هذه الفترة يشهد حالة ضعف واضحة جلي أن نراها في بيانات الصادرات التي تشهد تراجع لافت، و هي أكبر العوامل المؤثرة و المعبرة عن النمو في الصين و هي مرشحة للاستمرار في هذا الأداء الضعيف في حال استمرار ضعف الطلب العالمي.
على المقابل نشير أن الحكومة الصينية قامت في مؤخراً بإضفاء تحفيز على نطاق ضيق تمثل في رفع الإنفاق على السكك الحديدية في الأماكن الريفية خصوصاً في محاولة لإنعاش الاقتصاد و تعويض تراجع الصادرات و تباطؤ القطاع الصناعي.
إضافة إلى ذلك قامت الحكومة بتقليل الاحتياطات النقدية لدى البنوك في الريف أيضاً و التي من المتوقع أن تنتقل في الفترة القادمة للبنوك الكبرى، في خطوة أخرى من خطوات التحفيز و لكن المزيد من التحفيز قد يؤثر بشكل سلبي على اقتصاد الصين خصوصاً في ظل عمليات الهيكلة للاقتصاد و محاولة إحداث توازن بينها و بين معدلات النمو.
من خلال هذه المؤشرات من المتوقع أن يأتي مؤشر مدراء المشتريات الصناعي محققاً قراءة متواضعة، حيث أن النشاط الاقتصادي للصين لم يشهد تحسن يذكر في الفترة القريبة و ليس هناك دلائل اقتصادية ملموسة تشير إلى أي تعافي حقيقي.
انتقالاً إلى اليابان حيث من المنتظر صدور بيانات أسعار المستهلكين السنوية خلال آذار علماً بأن القراءة السابقة سجلت ارتفاع بنسبة 1.5%، في هذا السياق نشير أن اسعار المستهلكين تشهد تحسن ملحوظ في اليابان باستمرارها بالارتفاع في الآونة الأخيرة.
في غضون ذلك نشير أن الحكومة اليابانية و البنك المركزي على ثقة من القدرة على تحقيق هدف التضخم عند 2%، مع التعهد بمواصلة السياسات التخفيفية لحين بلوغ الهدف و العمل حتى إنهاء الانكماش التضخمي الذي يحاصر البلاد منذ 15 عام.
على المقابل نشير أن أسعار المستهلكين المعبرة عن التضخم قد تشهد هذه المرة تذبذباً، في ظل رفع ضرائب المبيعات و التي بدأت في بعض التأثير السلبي على معدلات الاستهلاك، و الإنفاق و لكن الحكومة اليابانية ما زالت تصر أن هذا التأثير ضمن النطاق المتوقع و المسوح به.
اتصالاً بذلك نشير أنه من المتوقع أن يقدم البنك المركزي الياباني على المزيد من التحفيز النقدي في الفترة القادمة، لمقاومة أي تأثير سلبي لرفع ضرائب المبيعات و لعل مقابلة كورودا الأخيرة مع آبي ستنكشف تفاصيلها في الفترة القادمة و ما هي الإجراءات التي قد يتخذها البنك المركزي.

[attas-fx]

AUDSGD SELLLIMIT= 1.17190 SL = 1.17340 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
AUDSGD BUYLIMIT = 1.16236 SL = 1.16086 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
AUDSGD SELLLIMIT= 1.17081 SL = 1.17231 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
AUDSGD SELLLIMIT= 1.16939 SL = 1.17089 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
AUDSGD SELLLIMIT= 1.16833 SL = 1.16983 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
AUDSGD BUYLIMIT = 1.16691 SL = 1.16541 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20

[attas-fx]

AUDSGD SELLLIMIT= 1.17190 SL = 1.17340 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
AUDSGD BUYLIMIT = 1.16236 SL = 1.16086 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
AUDSGD SELLLIMIT= 1.17081 SL = 1.17231 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
AUDSGD SELLLIMIT= 1.16939 SL = 1.17089 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
AUDSGD SELLLIMIT= 1.16833 SL = 1.16983 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
AUDSGD BUYLIMIT = 1.16691 SL = 1.16541 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20

[attas-fx]

CHFSGD BUYLIMIT = 1.41608 SL = 1.41308 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
CHFSGD BUYLIMIT = 1.41494 SL = 1.41194 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
CHFSGD SELLLIMIT= 1.42072 SL = 1.42372 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
CHFSGD SELLLIMIT= 1.41897 SL = 1.42197 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
CHFSGD SELLLIMIT= 1.42032 SL = 1.42332 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20

[attas-fx]

CHFSGD BUYLIMIT = 1.41608 SL = 1.41308 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
CHFSGD BUYLIMIT = 1.41494 SL = 1.41194 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
CHFSGD SELLLIMIT= 1.42072 SL = 1.42372 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
CHFSGD SELLLIMIT= 1.41897 SL = 1.42197 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20
CHFSGD SELLLIMIT= 1.42032 SL = 1.42332 TP = 20,30,50....90 * BreakEven = 5,10 TrailingStop = 15,20