متابعة بيانات منطقة اليورو

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تستقر بأولى جلسات الأسبوع مع ترقب لمسار الفائدة

بعد أربعة أسابيع متتالية من التراجع، وجدت الأسهم الأوروبية صعوبة في تحديد اتجاهها في أول أيام التداول هذا الأسبوع، الاثنين.

ويترقب المستثمرون تصريحات لصناع السياسة النقدية في البنك المركزي الأوروبي للحصول على دلالات بشأن مسار معدلات الفائدة.

بقي المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي دون تغير بحلول الساعة 08:20 بتوقيت غرينتش.

وسجل المؤشر القياسي سلسلة خسائر استمرت أربعة أسابيع حتى يوم الجمعة للمرة الأولى في عامين ونصف العام، متأثرا بأرباح مخيبة للآمال وقفزة في عوائد سندات الخزانة الأميركية ومخاوف من تأثير سياسات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب على الاقتصادات والأعمال العالمية.

وتراجعت أسهم التكنولوجيا الأوروبية 0.3 بالمئة قبل بيان أرباح رائدة الذكاء الاصطناعي إنفيديا الذي من المقرر أن يصدر يوم الأربعاء.

وهبطت مؤشرات معظم القطاعات الرئيسية، وتصدرت أسهم العقارات هذه الخسائر.

ويركز المستثمرون على تصريحات صناع السياسة النقدية في البنك المركزي الأوروبي، بما في ذلك رئيسة البنك كريستين لاغارد، في وقت لاحق من اليوم وكذلك قراءات أولية لمؤشرات مديري المشتريات في منطقة اليورو لشهر نوفمبر التي تصدر يوم الجمعة للحصول على دلالات حول مسار أسعار الفائدة.

وقفز سهم شركة "ميلروز إندستريز" البريطانية بنسبة 7.7 بالمئة بعد أن أعلنت مالكة (جي.كيه.إن إيروسبيس) لصناعة قطع غيار الطائرات عن زيادة سبعة بالمئة في الإيرادات خلال فترة الأربعة أشهر المنتهية في 31 أكتوبر.

كما ارتفع سهم بروسوس الهولندية التي تستثمر في مجال التكنولوجيا 2.2 بالمئة بعد أن نشرت بيانا لحركة التداول.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تستقر بأولى جلسات الأسبوع مع ترقب لمسار الفائدة

بعد أربعة أسابيع متتالية من التراجع، وجدت الأسهم الأوروبية صعوبة في تحديد اتجاهها في أول أيام التداول هذا الأسبوع، الاثنين.

ويترقب المستثمرون تصريحات لصناع السياسة النقدية في البنك المركزي الأوروبي للحصول على دلالات بشأن مسار معدلات الفائدة.

بقي المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي دون تغير بحلول الساعة 08:20 بتوقيت غرينتش.

وسجل المؤشر القياسي سلسلة خسائر استمرت أربعة أسابيع حتى يوم الجمعة للمرة الأولى في عامين ونصف العام، متأثرا بأرباح مخيبة للآمال وقفزة في عوائد سندات الخزانة الأميركية ومخاوف من تأثير سياسات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب على الاقتصادات والأعمال العالمية.

وتراجعت أسهم التكنولوجيا الأوروبية 0.3 بالمئة قبل بيان أرباح رائدة الذكاء الاصطناعي إنفيديا الذي من المقرر أن يصدر يوم الأربعاء.

وهبطت مؤشرات معظم القطاعات الرئيسية، وتصدرت أسهم العقارات هذه الخسائر.

ويركز المستثمرون على تصريحات صناع السياسة النقدية في البنك المركزي الأوروبي، بما في ذلك رئيسة البنك كريستين لاغارد، في وقت لاحق من اليوم وكذلك قراءات أولية لمؤشرات مديري المشتريات في منطقة اليورو لشهر نوفمبر التي تصدر يوم الجمعة للحصول على دلالات حول مسار أسعار الفائدة.

وقفز سهم شركة "ميلروز إندستريز" البريطانية بنسبة 7.7 بالمئة بعد أن أعلنت مالكة (جي.كيه.إن إيروسبيس) لصناعة قطع غيار الطائرات عن زيادة سبعة بالمئة في الإيرادات خلال فترة الأربعة أشهر المنتهية في 31 أكتوبر.

كما ارتفع سهم بروسوس الهولندية التي تستثمر في مجال التكنولوجيا 2.2 بالمئة بعد أن نشرت بيانا لحركة التداول.

[التحليل الأساسي]

قطاعي التعدين والعقارات يدعمان ارتفاعات أسهم أوروبا

ارتفعت الأسهم الأوروبية خلال تعاملات الثلاثاء، مدعومة بصعود أسهم قطاع التعدين وانتعاش أسهم قطاع العقارات، بينما تواصل الأسواق التفاعل مع بيانات اقتصادية حديثة، وأرباح الشركات، والتوقعات بشأن السياسة النقدية العالمية.

سجل مؤشر ستوكس 600 الأوروبي ارتفاعًا بنسبة 0.4 بالمئة بحلول الساعة 0810 بتوقيت غرينتش، حيث ارتفع قطاع الموارد الأساسية بنسبة 1 بالمئة، مما وفر دعمًا قويًا للمؤشر.

قطاع العقارات شهد انتعاشًا ملحوظًا مع ارتفاعه بنسبة 0.8 بالمئة، ليعوّض بعض الخسائر التي تكبدها الاثنين عندما تراجع بنسبة 2 بالمئة.

على صعيد الشركات، قفز سهم شركة "تيسن كروب" الألمانية، المتخصصة في صناعة الغواصات وقطع غيار السيارات، بنسبة 7.5 بالمئة بعد الإعلان عن نتائج مالية إيجابية للربع الرابع.

وفي قطاع الألعاب، ارتفع سهم شركة "إمبريسر" السويدية بنسبة 3.7 بالمئة، بدعم أنباء تتعلق بفصلها عن شركة "أسمودي" المتخصصة في ألعاب الطاولة.

في المقابل، سجل سهم شركة "سونوفا هولدنغ" السويسرية، المصنعة لأجهزة السمع، تراجعًا بنسبة 2 بالمئة، بعدما أعلنت الشركة عن أرباح أساسية للنصف الأول من العام أقل من التوقعات.

على الجانب السياسي، يترقب المستثمرون ترشيحات الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب، لمنصبي وزير الخزانة والممثل التجاري في إدارته، بعد أن كشف الأسبوع الماضي عن اختياراته لوزيري الصحة والدفاع.

وفيما يتعلق بالسياسة النقدية، تتجه أنظار الأسواق إلى أي مؤشرات حول مسار خفض أسعار الفائدة على مستوى العالم، وسط تكهنات بأن سياسات ترامب قد تسهم في رفع معدلات التضخم، مما قد يحد من إمكانية تخفيض أسعار الفائدة مستقبلًا.

وفي أوروبا، أعرب صناع السياسات في البنك المركزي الأوروبي، عن مخاوفهم بشأن احتمالية فرض الولايات المتحدة، رسومًا جمركية تجارية جديدة، مما قد يترك تأثيرًا سلبيًا على النمو الاقتصادي في منطقة اليورو.

هذا الترقب يأتي في وقت تزداد فيه حالة عدم اليقين بشأن الأوضاع الاقتصادية العالمية، مع تطلع المستثمرين إلى قرارات وتحركات البنوك المركزية الرئيسية، لتحديد اتجاهات الأسواق خلال الفترة المقبلة.

[التحليل الأساسي]

قطاعي التعدين والعقارات يدعمان ارتفاعات أسهم أوروبا

ارتفعت الأسهم الأوروبية خلال تعاملات الثلاثاء، مدعومة بصعود أسهم قطاع التعدين وانتعاش أسهم قطاع العقارات، بينما تواصل الأسواق التفاعل مع بيانات اقتصادية حديثة، وأرباح الشركات، والتوقعات بشأن السياسة النقدية العالمية.

سجل مؤشر ستوكس 600 الأوروبي ارتفاعًا بنسبة 0.4 بالمئة بحلول الساعة 0810 بتوقيت غرينتش، حيث ارتفع قطاع الموارد الأساسية بنسبة 1 بالمئة، مما وفر دعمًا قويًا للمؤشر.

قطاع العقارات شهد انتعاشًا ملحوظًا مع ارتفاعه بنسبة 0.8 بالمئة، ليعوّض بعض الخسائر التي تكبدها الاثنين عندما تراجع بنسبة 2 بالمئة.

على صعيد الشركات، قفز سهم شركة "تيسن كروب" الألمانية، المتخصصة في صناعة الغواصات وقطع غيار السيارات، بنسبة 7.5 بالمئة بعد الإعلان عن نتائج مالية إيجابية للربع الرابع.

وفي قطاع الألعاب، ارتفع سهم شركة "إمبريسر" السويدية بنسبة 3.7 بالمئة، بدعم أنباء تتعلق بفصلها عن شركة "أسمودي" المتخصصة في ألعاب الطاولة.

في المقابل، سجل سهم شركة "سونوفا هولدنغ" السويسرية، المصنعة لأجهزة السمع، تراجعًا بنسبة 2 بالمئة، بعدما أعلنت الشركة عن أرباح أساسية للنصف الأول من العام أقل من التوقعات.

على الجانب السياسي، يترقب المستثمرون ترشيحات الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب، لمنصبي وزير الخزانة والممثل التجاري في إدارته، بعد أن كشف الأسبوع الماضي عن اختياراته لوزيري الصحة والدفاع.

وفيما يتعلق بالسياسة النقدية، تتجه أنظار الأسواق إلى أي مؤشرات حول مسار خفض أسعار الفائدة على مستوى العالم، وسط تكهنات بأن سياسات ترامب قد تسهم في رفع معدلات التضخم، مما قد يحد من إمكانية تخفيض أسعار الفائدة مستقبلًا.

وفي أوروبا، أعرب صناع السياسات في البنك المركزي الأوروبي، عن مخاوفهم بشأن احتمالية فرض الولايات المتحدة، رسومًا جمركية تجارية جديدة، مما قد يترك تأثيرًا سلبيًا على النمو الاقتصادي في منطقة اليورو.

هذا الترقب يأتي في وقت تزداد فيه حالة عدم اليقين بشأن الأوضاع الاقتصادية العالمية، مع تطلع المستثمرين إلى قرارات وتحركات البنوك المركزية الرئيسية، لتحديد اتجاهات الأسواق خلال الفترة المقبلة.

[التحليل الأساسي]

الأسواق الأوروبية ترتفع بدفعة من أسهم البنوك وشركات التشييد

بعد ثلاث جلسات من التراجع، فتح المؤشر الأوروبي، اليوم الأربعاء، على ارتفاع بدفعة من أسهم شركات التشييد والبنوك التي قادت التعافي العام للسوق في وقت انحسرت فيه الرهانات على الملاذات الآمنة بانحسار مخاوف جيوسياسية.

وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6 بالمئة بحلول الساعة 0815 بتوقيت غرينتش بعد أن لامس أدنى مستوى في ثلاثة أشهر أمس الثلاثاء مع إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن.

وبعد يوم من خفض روسيا للمعايير التي يمكن بموجبها شن ضربة نووية، ذكرت رويترز أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منفتح على مناقشة اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا مع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بما يستبعد التنازل عن مساحات كبيرة من الأراضي وعن خطط كييف للانضمام لحلف شمال الأطلسي.

كما ينصب التركيز على الشخصيات المختارة في إدارة الرئيس الأميركي المنتخب لشغل مناصب رئيسية.

وفي تلك الأثناء، جاء أداء الأسهم البريطانية أقل من بقية الأسواق النظيرة في المنطقة بعد أن جاء التضخم أعلى من هدف اثنين بالمئة الشهر الماضي بما يسلط الضوء على توخي بنك إنجلترا الحذر فيما يتعلق بخفض أسعار الفائدة.

لكن سهم مجموعة سيدج البريطانية للبرمجيات قفز 17 بالمئة بعد إعلان الشركة تسجيل أرباح تشغيلية للعام المالي بأكمله أفضل من المتوقع ومع توقع الشركة مواصلة إحراز تقدم هذا العام.

أما سهم فرانسيز دي جو الفرنسية لليانصيب فقد هبط 5.5 بالمئة بعد أن قالت وحدة كريدي أجريكول للتأمين إنها تعتزم بيع 2.2 بالمئة من رأسمال الشركة.

[التحليل الأساسي]

الأسواق الأوروبية ترتفع بدفعة من أسهم البنوك وشركات التشييد

بعد ثلاث جلسات من التراجع، فتح المؤشر الأوروبي، اليوم الأربعاء، على ارتفاع بدفعة من أسهم شركات التشييد والبنوك التي قادت التعافي العام للسوق في وقت انحسرت فيه الرهانات على الملاذات الآمنة بانحسار مخاوف جيوسياسية.

وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6 بالمئة بحلول الساعة 0815 بتوقيت غرينتش بعد أن لامس أدنى مستوى في ثلاثة أشهر أمس الثلاثاء مع إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن.

وبعد يوم من خفض روسيا للمعايير التي يمكن بموجبها شن ضربة نووية، ذكرت رويترز أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منفتح على مناقشة اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا مع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بما يستبعد التنازل عن مساحات كبيرة من الأراضي وعن خطط كييف للانضمام لحلف شمال الأطلسي.

كما ينصب التركيز على الشخصيات المختارة في إدارة الرئيس الأميركي المنتخب لشغل مناصب رئيسية.

وفي تلك الأثناء، جاء أداء الأسهم البريطانية أقل من بقية الأسواق النظيرة في المنطقة بعد أن جاء التضخم أعلى من هدف اثنين بالمئة الشهر الماضي بما يسلط الضوء على توخي بنك إنجلترا الحذر فيما يتعلق بخفض أسعار الفائدة.

لكن سهم مجموعة سيدج البريطانية للبرمجيات قفز 17 بالمئة بعد إعلان الشركة تسجيل أرباح تشغيلية للعام المالي بأكمله أفضل من المتوقع ومع توقع الشركة مواصلة إحراز تقدم هذا العام.

أما سهم فرانسيز دي جو الفرنسية لليانصيب فقد هبط 5.5 بالمئة بعد أن قالت وحدة كريدي أجريكول للتأمين إنها تعتزم بيع 2.2 بالمئة من رأسمال الشركة.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تسجل ارتفاعا أسبوعيا بدعم من قطاع العقارات

ارتفع المؤشر القياسي الأوروبي إلى أعلى مستوى في أسبوع، الجمعة، بفضل ارتفاع أسهم قطاع العقارات، في حين حد تراجع التوتر الجيوسياسي من بعض ضغوط البيع في الأيام القليلة الماضية.

قفز المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 1.2 بالمئة في أفضل جلسة خلال ما يقرب من شهرين.

وحقق المؤشر مكاسب أسبوعية بلغت 1.1 بالمئة لينهي سلسلة خسائر استمرت لأربعة أسابيع وكانت الأطول منذ مايو 2022.

ورغم صعوده خمسة بالمئة منذ بداية العام الجاري، تأخر المؤشر "ستوكس 600" بحدة عن نظيره الأميركي "ستاندرد اند بورز 500" الذي صعد بنحو 25 بالمئة خلال الفترة ذاتها.

وأظهرت بيانات أن نشاط الأعمال في منطقة اليورو تراجع بحدة على نحو مفاجئ خلال الشهر الجاري مع انكماش قطاع الخدمات وزيادة الانكماش في قطاع التصنيع.

وحقق الاقتصاد الألماني نموا أقل من التقديرات في الربع الثالث، ومن المرجح أن يكون أداءه الأسوأ بين دول مجموعة السبع هذا العام.

ومنحت أسهم العقارات الحساسة لأسعار الفائدة أكبر دفعة للمؤشر الأوروبي.

وتؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى تراجع تكاليف الاقتراض وزيادة مبيعات المنازل.

وخسر المؤشر الفرعي لأسهم البنوك 1.3 بالمئة وكان أداءه الأسوأ بين القطاعات.

وارتفع مؤشر التكنولوجيا 1.3 بالمئة بقيادة أسهم شركات الرقائق.

كما تقدمت قطاعات أخرى مثل الإعلام والرعاية الصحية بأكثر من 2.7 بالمئة لكل منهما.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تسجل ارتفاعا أسبوعيا بدعم من قطاع العقارات

ارتفع المؤشر القياسي الأوروبي إلى أعلى مستوى في أسبوع، الجمعة، بفضل ارتفاع أسهم قطاع العقارات، في حين حد تراجع التوتر الجيوسياسي من بعض ضغوط البيع في الأيام القليلة الماضية.

قفز المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 1.2 بالمئة في أفضل جلسة خلال ما يقرب من شهرين.

وحقق المؤشر مكاسب أسبوعية بلغت 1.1 بالمئة لينهي سلسلة خسائر استمرت لأربعة أسابيع وكانت الأطول منذ مايو 2022.

ورغم صعوده خمسة بالمئة منذ بداية العام الجاري، تأخر المؤشر "ستوكس 600" بحدة عن نظيره الأميركي "ستاندرد اند بورز 500" الذي صعد بنحو 25 بالمئة خلال الفترة ذاتها.

وأظهرت بيانات أن نشاط الأعمال في منطقة اليورو تراجع بحدة على نحو مفاجئ خلال الشهر الجاري مع انكماش قطاع الخدمات وزيادة الانكماش في قطاع التصنيع.

وحقق الاقتصاد الألماني نموا أقل من التقديرات في الربع الثالث، ومن المرجح أن يكون أداءه الأسوأ بين دول مجموعة السبع هذا العام.

ومنحت أسهم العقارات الحساسة لأسعار الفائدة أكبر دفعة للمؤشر الأوروبي.

وتؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى تراجع تكاليف الاقتراض وزيادة مبيعات المنازل.

وخسر المؤشر الفرعي لأسهم البنوك 1.3 بالمئة وكان أداءه الأسوأ بين القطاعات.

وارتفع مؤشر التكنولوجيا 1.3 بالمئة بقيادة أسهم شركات الرقائق.

كما تقدمت قطاعات أخرى مثل الإعلام والرعاية الصحية بأكثر من 2.7 بالمئة لكل منهما.

[التحليل الأساسي]

اليورو يرتفع رغم التوترات السياسية في فرنسا وضعف اليوان

شهد اليورو ارتفاعًا طفيفًا، الثلاثاء، مستعيدًا بعض زخمه بعد أن دفعت الاضطرابات السياسية في فرنسا المستثمرين إلى البحث عن ملاذات آمنة للتحوط من تقلبات الأسعار.

في المقابل، بلغ اليوان الصيني أدنى مستوى له في 13 شهرًا بسبب احتمالات فرض مزيد من الرسوم الجمركية وضعف الاقتصاد الصيني.

كما تراجع الين الياباني، الذي ارتفع بنحو 4.5 بالمئة في الأسبوعين الماضيين، قليلاً مقابل الدولار، لكنه ظل قريبًا من أعلى مستوياته في ستة أسابيع، مع تزايد ثقة المتعاملين في أن اليابان قد ترفع أسعار الفائدة هذا الشهر.

كان اليورو أضعف العملات العشر الرئيسية خلال نوفمبر، وبدأ هذا الشهر بانخفاض 0.7 بالمئة الليلة الماضية، وحام حول 1.0487 دولار في وقت مبكر من التعاملات في آسيا، في ظل توجه حكومة فرنسا نحو الانهيار بسبب مأزق الميزانية.

يواجه رئيس الوزراء الفرنسي ميشيل بارنييه تصويتًا بحجب الثقة، الأربعاء، بعد معارضة شديدة من مختلف الأطياف السياسية لميزانيته، التي تتضمن زيادات ضريبية كبيرة وخفضًا في الإنفاق بهدف إصلاح المالية العامة الهشة في البلاد.

في الشهر الماضي، خسر اليورو 3 بالمئة مقابل الدولار وأكثر من 1 بالمئة مقابل الجنيه الإسترليني والفرنك السويسري.

وعادة ما يعاني الدولار من ضعف موسمي في ديسمبر، حيث تميل الشركات إلى شراء العملات الأجنبية، ولكن هذا العام يراقب المتعاملون بحذر الإدارة المقبلة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب ويحافظون على ثبات الدولار.

ترامب كان قد توعد في الأيام القليلة الماضية، مجموعة "بريكس" برسوم جمركية عقابية، ما لم تلتزم بالدولار كعملة احتياط.

بدوره تعرض اليوان الصيني لموجة بيع تحسبًا لفرض ترامب المزيد من الرسوم الجمركية، كما أدى تحسن بيانات الصناعات التحويلية الأميركية وانخفاض عوائد السندات الصينية إلى مستويات غير مسبوقة إلى دفع العملة نحو 7.3 يوان للدولار للمرة الأولى منذ نوفمبر الماضي.

الصين حددت نطاق تداول اليوان عند أدنى مستوياته في أكثر من عام، وسارع المتعاملون إلى بيع العملة عند 7.2996 مقابل الدولار.

وارتفع الدولار الأسترالي 0.4 بالمئة إلى 0.6503 دولار أميركي، معوضًا بعض الخسائر التي سجلها في الجلسة السابقة وبلغت 0.7 بالمئة.

لامس الين، الاثنين، أقوى مستوياته منذ أواخر أكتوبر عند 149.09 مقابل الدولار، وسجل 149.89 في أحدث تعاملات، ليكون الدولار بذلك مرتفعًا أمامه 0.2% خلال اليوم.

شهدت فرنسا في الأشهر الأخيرة اضطرابات سياسية أثرت على الأسواق المالية، ففي يونيو 2024، أدى حل البرلمان الفرنسي إلى اضطراب في الأسواق المالية الأوروبية وتراجع مؤشر "كاك 40" بنسبة 4 بالمئة حينها.

كما أن فوز اليسار المفاجئ في الانتخابات التشريعية في يوليو 2024 أدى إلى انخفاض اليورو بنسبة 0.3 بالمئة في الساعات الأولى من التعاملات الآسيوية حينها.

بالإضافة إلى ذلك، تواجه فرنسا تحديات اقتصادية، حيث خفضت توقعات نمو اقتصادها في 2024 إلى 1 بالمئة، ودعت إلى خفض الإنفاق الحكومي بعشرة مليارات يورو.

هذه التطورات السياسية والاقتصادية في فرنسا أثرت على معنويات المستثمرين وأدت إلى تقلبات في الأسواق المالية.

[التحليل الأساسي]

اليورو يرتفع رغم التوترات السياسية في فرنسا وضعف اليوان

شهد اليورو ارتفاعًا طفيفًا، الثلاثاء، مستعيدًا بعض زخمه بعد أن دفعت الاضطرابات السياسية في فرنسا المستثمرين إلى البحث عن ملاذات آمنة للتحوط من تقلبات الأسعار.

في المقابل، بلغ اليوان الصيني أدنى مستوى له في 13 شهرًا بسبب احتمالات فرض مزيد من الرسوم الجمركية وضعف الاقتصاد الصيني.

كما تراجع الين الياباني، الذي ارتفع بنحو 4.5 بالمئة في الأسبوعين الماضيين، قليلاً مقابل الدولار، لكنه ظل قريبًا من أعلى مستوياته في ستة أسابيع، مع تزايد ثقة المتعاملين في أن اليابان قد ترفع أسعار الفائدة هذا الشهر.

كان اليورو أضعف العملات العشر الرئيسية خلال نوفمبر، وبدأ هذا الشهر بانخفاض 0.7 بالمئة الليلة الماضية، وحام حول 1.0487 دولار في وقت مبكر من التعاملات في آسيا، في ظل توجه حكومة فرنسا نحو الانهيار بسبب مأزق الميزانية.

يواجه رئيس الوزراء الفرنسي ميشيل بارنييه تصويتًا بحجب الثقة، الأربعاء، بعد معارضة شديدة من مختلف الأطياف السياسية لميزانيته، التي تتضمن زيادات ضريبية كبيرة وخفضًا في الإنفاق بهدف إصلاح المالية العامة الهشة في البلاد.

في الشهر الماضي، خسر اليورو 3 بالمئة مقابل الدولار وأكثر من 1 بالمئة مقابل الجنيه الإسترليني والفرنك السويسري.

وعادة ما يعاني الدولار من ضعف موسمي في ديسمبر، حيث تميل الشركات إلى شراء العملات الأجنبية، ولكن هذا العام يراقب المتعاملون بحذر الإدارة المقبلة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب ويحافظون على ثبات الدولار.

ترامب كان قد توعد في الأيام القليلة الماضية، مجموعة "بريكس" برسوم جمركية عقابية، ما لم تلتزم بالدولار كعملة احتياط.

بدوره تعرض اليوان الصيني لموجة بيع تحسبًا لفرض ترامب المزيد من الرسوم الجمركية، كما أدى تحسن بيانات الصناعات التحويلية الأميركية وانخفاض عوائد السندات الصينية إلى مستويات غير مسبوقة إلى دفع العملة نحو 7.3 يوان للدولار للمرة الأولى منذ نوفمبر الماضي.

الصين حددت نطاق تداول اليوان عند أدنى مستوياته في أكثر من عام، وسارع المتعاملون إلى بيع العملة عند 7.2996 مقابل الدولار.

وارتفع الدولار الأسترالي 0.4 بالمئة إلى 0.6503 دولار أميركي، معوضًا بعض الخسائر التي سجلها في الجلسة السابقة وبلغت 0.7 بالمئة.

لامس الين، الاثنين، أقوى مستوياته منذ أواخر أكتوبر عند 149.09 مقابل الدولار، وسجل 149.89 في أحدث تعاملات، ليكون الدولار بذلك مرتفعًا أمامه 0.2% خلال اليوم.

شهدت فرنسا في الأشهر الأخيرة اضطرابات سياسية أثرت على الأسواق المالية، ففي يونيو 2024، أدى حل البرلمان الفرنسي إلى اضطراب في الأسواق المالية الأوروبية وتراجع مؤشر "كاك 40" بنسبة 4 بالمئة حينها.

كما أن فوز اليسار المفاجئ في الانتخابات التشريعية في يوليو 2024 أدى إلى انخفاض اليورو بنسبة 0.3 بالمئة في الساعات الأولى من التعاملات الآسيوية حينها.

بالإضافة إلى ذلك، تواجه فرنسا تحديات اقتصادية، حيث خفضت توقعات نمو اقتصادها في 2024 إلى 1 بالمئة، ودعت إلى خفض الإنفاق الحكومي بعشرة مليارات يورو.

هذه التطورات السياسية والاقتصادية في فرنسا أثرت على معنويات المستثمرين وأدت إلى تقلبات في الأسواق المالية.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تحبس أنفاسها قبل تصويت هام في فرنسا

سجلت الأسهم الأوروبية تحركات محدودة عند الفتح الأربعاء مع ترقب المستثمرين لتصويت برلماني من المرجح أن يطيح بحكومة رئيس الوزراء ميشيل بارنييه.

وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.1 بالمئة بحلول الساعة 0810 بتوقيت غرينتش، متجها لتسجيل مكاسب لجلسة خامسة على التوالي بعد الإغلاق أمس الثلاثاء عند أعلى مستوى في شهر، مع صعود المؤشر داكس الألماني 0.5 بالمئة والمؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.05 بالمئة.

وتصدر مؤشرا قطاعي التجزئة والتكنولوجيا في أوروبا المكاسب وارتفعا 0.8 بالمئة و0.6 بالمئة على الترتيب.

ويصوت النواب الفرنسيون على اقتراحات بحجب الثقة والتي من شأنها، ما لم تحدث مفاجآت في اللحظة الأخيرة، أن تطيح بحكومة بارنييه في وقت تكابد فيه فرنسا لترويض عجز الميزانية.

ومن المقرر أن تبدأ المناقشة البرلمانية الساعة 1500 بتوقيت غرينتش، ومن المتوقع أن يتم التصويت بعد ذلك ببضع ساعات.

وقال بارنييه إنه منفتح لبحث مسألة الميزانية مع حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بزعامة مارين لوبان وأحزاب أخرى، ويأمل في النجاة من تصويت حجب الثقة.

وارتفعت أسهم شركة ستيلانتيس المدرجة في بورصة باريس بأكثر من واحد بالمئة مما دعم المؤشر كاك 40، بعد تقرير يفيد بأن لوكا مايستري المدير المالي المنتهية ولايته في شركة أبل قد يصبح الرئيس التنفيذي الجديد لشركة صناعة السيارات الإيطالية الفرنسية. ومع ذلك، نفت الشركة بعد ذلك مثل هذه الأنباء.

وبالنسبة للبيانات الاقتصادية، من المنتظر صدور البيانات الشهرية لمؤشر مديري المشتريات وأسعار المنتجين في منطقة اليورو خلال اليوم.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تحبس أنفاسها قبل تصويت هام في فرنسا

سجلت الأسهم الأوروبية تحركات محدودة عند الفتح الأربعاء مع ترقب المستثمرين لتصويت برلماني من المرجح أن يطيح بحكومة رئيس الوزراء ميشيل بارنييه.

وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.1 بالمئة بحلول الساعة 0810 بتوقيت غرينتش، متجها لتسجيل مكاسب لجلسة خامسة على التوالي بعد الإغلاق أمس الثلاثاء عند أعلى مستوى في شهر، مع صعود المؤشر داكس الألماني 0.5 بالمئة والمؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.05 بالمئة.

وتصدر مؤشرا قطاعي التجزئة والتكنولوجيا في أوروبا المكاسب وارتفعا 0.8 بالمئة و0.6 بالمئة على الترتيب.

ويصوت النواب الفرنسيون على اقتراحات بحجب الثقة والتي من شأنها، ما لم تحدث مفاجآت في اللحظة الأخيرة، أن تطيح بحكومة بارنييه في وقت تكابد فيه فرنسا لترويض عجز الميزانية.

ومن المقرر أن تبدأ المناقشة البرلمانية الساعة 1500 بتوقيت غرينتش، ومن المتوقع أن يتم التصويت بعد ذلك ببضع ساعات.

وقال بارنييه إنه منفتح لبحث مسألة الميزانية مع حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بزعامة مارين لوبان وأحزاب أخرى، ويأمل في النجاة من تصويت حجب الثقة.

وارتفعت أسهم شركة ستيلانتيس المدرجة في بورصة باريس بأكثر من واحد بالمئة مما دعم المؤشر كاك 40، بعد تقرير يفيد بأن لوكا مايستري المدير المالي المنتهية ولايته في شركة أبل قد يصبح الرئيس التنفيذي الجديد لشركة صناعة السيارات الإيطالية الفرنسية. ومع ذلك، نفت الشركة بعد ذلك مثل هذه الأنباء.

وبالنسبة للبيانات الاقتصادية، من المنتظر صدور البيانات الشهرية لمؤشر مديري المشتريات وأسعار المنتجين في منطقة اليورو خلال اليوم.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا ترتفع مع تجاهل المستثمرين لأزمة الحكومة الفرنسية

سجلت الأسهم الأوروبية ارتفاعا، الخميس مقتربة من أعلى مستوى في شهر مع صعود الأسهم الفرنسية بعد أن صوت البرلمان بالموافقة على سحب الثقة من حكومة رئيس الوزراء ميشيل بارنييه في خطوة توقعها المتعاملون في السوق على نطاق واسع.

وواصل المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بجني المكاسب للجلسة السادسة على التوالي، ليرتفع بنسبة 0.1 بالمئة بحلول الساعة 0810 بتوقيت غرينتش الخميس، كما ارتفع المؤشر كاك 40 الفرنسي 0.1 بالمئة أيضا بما يتماشى مع نظرائه الإقليميين.

ومن المتوقع أن يستقيل بارنييه الخميس ليسجل أقصر فترة ولاية لرئيس وزراء في تاريخ فرنسا الحديث.

وتواجه فرنسا الآن احتمال انتهاء العام دون حكومة مستقرة أو ميزانية لعام 2025، على الرغم من أن الدستور يسمح باتخاذ تدابير خاصة من شأنها تجنب الإغلاق الحكومي على غرار الولايات المتحدة.

وارتفعت أسهم البنوك الفرنسية الكبرى، وتراوحت مكاسب أسهم بي.إن.بي باريبا وسوسيتيه جنرال وكريدي أجريكول بين 1.2 بالمئة واثنين بالمئة، وسط آمال بأن تتمكن الحكومة من تجنب التعرض لإغلاق.

وهوى سهم سافران 4.6 بالمئة بعد أن أعلنت شركة صناعة محركات الطائرات الفرنسية أهدافا مالية جديدة.

وارتفع سهم توتال إنرجيز واحدا بالمئة.

وفي أنحاء أوروبا، ارتفع مؤشر داكس الألماني بنحو 0.4 بالمئة إلى ما فوق مستويات الـ 20 ألف نقطة، كما استقر مؤشر فوتسي البريطاني عند 8342 نقطة، في حين قفز فوتسي ميلانو الإيطالي بنحو 0.9 بالمئة إلى 300 نقطة.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا ترتفع مع تجاهل المستثمرين لأزمة الحكومة الفرنسية

سجلت الأسهم الأوروبية ارتفاعا، الخميس مقتربة من أعلى مستوى في شهر مع صعود الأسهم الفرنسية بعد أن صوت البرلمان بالموافقة على سحب الثقة من حكومة رئيس الوزراء ميشيل بارنييه في خطوة توقعها المتعاملون في السوق على نطاق واسع.

وواصل المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بجني المكاسب للجلسة السادسة على التوالي، ليرتفع بنسبة 0.1 بالمئة بحلول الساعة 0810 بتوقيت غرينتش الخميس، كما ارتفع المؤشر كاك 40 الفرنسي 0.1 بالمئة أيضا بما يتماشى مع نظرائه الإقليميين.

ومن المتوقع أن يستقيل بارنييه الخميس ليسجل أقصر فترة ولاية لرئيس وزراء في تاريخ فرنسا الحديث.

وتواجه فرنسا الآن احتمال انتهاء العام دون حكومة مستقرة أو ميزانية لعام 2025، على الرغم من أن الدستور يسمح باتخاذ تدابير خاصة من شأنها تجنب الإغلاق الحكومي على غرار الولايات المتحدة.

وارتفعت أسهم البنوك الفرنسية الكبرى، وتراوحت مكاسب أسهم بي.إن.بي باريبا وسوسيتيه جنرال وكريدي أجريكول بين 1.2 بالمئة واثنين بالمئة، وسط آمال بأن تتمكن الحكومة من تجنب التعرض لإغلاق.

وهوى سهم سافران 4.6 بالمئة بعد أن أعلنت شركة صناعة محركات الطائرات الفرنسية أهدافا مالية جديدة.

وارتفع سهم توتال إنرجيز واحدا بالمئة.

وفي أنحاء أوروبا، ارتفع مؤشر داكس الألماني بنحو 0.4 بالمئة إلى ما فوق مستويات الـ 20 ألف نقطة، كما استقر مؤشر فوتسي البريطاني عند 8342 نقطة، في حين قفز فوتسي ميلانو الإيطالي بنحو 0.9 بالمئة إلى 300 نقطة.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تتجه لتحقيق أفضل أداء أسبوعي في 10 أسابيع

استقرت الأسهم الأوروبية في مستهل تعاملات الجمعة قبل صدور بيانات الوظائف الأميركية التي قد تغير التوقعات بشأن تحرك السياسة النقدية المرتقب من مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) في وقت لاحق من هذا الشهر، في حين يواصل المستثمرون متابعة الاضطرابات السياسية في فرنسا وكوريا الجنوبية.

وهبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.04 بالمئة بحلول الساعة 0813 بتوقيت غرينتش، بعد مكاسب لستة أيام متتالية. ويتجه المؤشر لتحقيق أفضل أداء أسبوعي له في 10 أسابيع.

وهدأت البورصة الفرنسية بعد أن قال الرئيس إيمانويل ماكرون إنه سيعين رئيس وزراء جديدا في الأيام المقبلة ستكون أولويته القصوى اعتماد موازنة 2025 من قبل البرلمان، بعد أن أطاح المشرعون بالحكومة.

وصعد المؤشر كاك 40 القياسي الفرنسي 0.2 بالمئة ليحوم بالقرب من أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع الذي سجله في الجلسة الماضية.

وينصب التركيز على بيانات الوظائف الأميركية لشهر نوفمبر، والمقرر صدورها في الساعة 1430 بتوقيت غرينتش. وتحظى القراءة بمتابعة شديدة إذ أنها قد تغير مسار خفض أسعار الفائدة هذا الشهر.

ومن بين الأسهم الفردية، تقدم سهم دايركت لاين 8.5 بالمئة بعد أن قالت شركة التأمين البريطانية إنها على استعداد للتوصية بصفقة استحواذ بقيمة 3.61 مليار جنيه إسترليني (4.60 مليار دولار) من قبل شركة أفيفا إذا قدمت منافستها الأكبر عرضا رسميا.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تتجه لتحقيق أفضل أداء أسبوعي في 10 أسابيع

استقرت الأسهم الأوروبية في مستهل تعاملات الجمعة قبل صدور بيانات الوظائف الأميركية التي قد تغير التوقعات بشأن تحرك السياسة النقدية المرتقب من مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) في وقت لاحق من هذا الشهر، في حين يواصل المستثمرون متابعة الاضطرابات السياسية في فرنسا وكوريا الجنوبية.

وهبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.04 بالمئة بحلول الساعة 0813 بتوقيت غرينتش، بعد مكاسب لستة أيام متتالية. ويتجه المؤشر لتحقيق أفضل أداء أسبوعي له في 10 أسابيع.

وهدأت البورصة الفرنسية بعد أن قال الرئيس إيمانويل ماكرون إنه سيعين رئيس وزراء جديدا في الأيام المقبلة ستكون أولويته القصوى اعتماد موازنة 2025 من قبل البرلمان، بعد أن أطاح المشرعون بالحكومة.

وصعد المؤشر كاك 40 القياسي الفرنسي 0.2 بالمئة ليحوم بالقرب من أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع الذي سجله في الجلسة الماضية.

وينصب التركيز على بيانات الوظائف الأميركية لشهر نوفمبر، والمقرر صدورها في الساعة 1430 بتوقيت غرينتش. وتحظى القراءة بمتابعة شديدة إذ أنها قد تغير مسار خفض أسعار الفائدة هذا الشهر.

ومن بين الأسهم الفردية، تقدم سهم دايركت لاين 8.5 بالمئة بعد أن قالت شركة التأمين البريطانية إنها على استعداد للتوصية بصفقة استحواذ بقيمة 3.61 مليار جنيه إسترليني (4.60 مليار دولار) من قبل شركة أفيفا إذا قدمت منافستها الأكبر عرضا رسميا.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تتجه لتحقيق مكاسب لثامن جلسة على التوالي

ارتفعت الأسهم الأوروبية إلى أعلى مستوى في ستة أسابيع، الاثنين، بقيادة شركات التعدين والسلع الفاخرة وصناعة السيارات بعد مؤشرات على تدابير تحفيز جديدة لدعم الاقتصاد الصيني المتباطئ.

وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3 بالمئة متجها إلى تسجيل مكاسب لجلسة ثامنة على التوالي.

وارتفعت أسهم شركات التعدين وشركات صناعة السيارات شديدة التأثر باقتصاد الصين 1.6 بالمئة و0.7 بالمئة على الترتيب، بينما ارتفعت أسهم كل من إل.في.إم.إتش وريتشمونت للسلع الفاخرة بأكثر من اثنين بالمئة.

وارتفع المؤشر داكس الألماني 0.2 بالمئة إلى مستوى قياسي.

وذكرت وسائل إعلام رسمية نقلا عن اجتماع للمكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني أن الصين ستنفذ سياسة مالية أكثر استباقية وسياسة نقدية معتدلة التيسير العام المقبل إلى جانب تدابير تحفيزية أخرى.

ويترقب المتعاملون بيانات التضخم الأميركية التي تصدر يوم الأربعاء للتكهن بوتيرة خفض أسعار الفائدة المحتملة من جانب مجلس الاحتياطي الفيدرالي في حين من المتوقع على نطاق واسع أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس يوم الخميس.

ومن بين أسهم الشركات ارتفع سهم بانكو بي.بي.إم اثنين بالمئة بينما تراجع سهم يونيكريديت 0.9 بالمئة بعد أن قال كريدي أجريكول إنه بصدد زيادة حصته في بانكو بي.بي.إم.

وهوى سهم شركة هيلو فريش الألمانية لتجهيز الوجبات 8.2 بالمئة إذ أشار المتعاملون إلى تقرير حول تحقيق أمريكي بشأن اتهامات بتشغيل عمالة من الأطفال.

وقفز سهم كمبيو جروب ميديكال بنحو 30 بالمئة بعد أن قالت الشركة الألمانية المتخصصة في البرامج الإلكترونية للرعاية الصحية إنها في محادثات متقدمة لصفقة استحواذ من سي.في.سي كابيتال بارتنرز مقابل سعر محتمل 22 يورو (23.24 دولار) للسهم.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تتجه لتحقيق مكاسب لثامن جلسة على التوالي

ارتفعت الأسهم الأوروبية إلى أعلى مستوى في ستة أسابيع، الاثنين، بقيادة شركات التعدين والسلع الفاخرة وصناعة السيارات بعد مؤشرات على تدابير تحفيز جديدة لدعم الاقتصاد الصيني المتباطئ.

وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3 بالمئة متجها إلى تسجيل مكاسب لجلسة ثامنة على التوالي.

وارتفعت أسهم شركات التعدين وشركات صناعة السيارات شديدة التأثر باقتصاد الصين 1.6 بالمئة و0.7 بالمئة على الترتيب، بينما ارتفعت أسهم كل من إل.في.إم.إتش وريتشمونت للسلع الفاخرة بأكثر من اثنين بالمئة.

وارتفع المؤشر داكس الألماني 0.2 بالمئة إلى مستوى قياسي.

وذكرت وسائل إعلام رسمية نقلا عن اجتماع للمكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني أن الصين ستنفذ سياسة مالية أكثر استباقية وسياسة نقدية معتدلة التيسير العام المقبل إلى جانب تدابير تحفيزية أخرى.

ويترقب المتعاملون بيانات التضخم الأميركية التي تصدر يوم الأربعاء للتكهن بوتيرة خفض أسعار الفائدة المحتملة من جانب مجلس الاحتياطي الفيدرالي في حين من المتوقع على نطاق واسع أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس يوم الخميس.

ومن بين أسهم الشركات ارتفع سهم بانكو بي.بي.إم اثنين بالمئة بينما تراجع سهم يونيكريديت 0.9 بالمئة بعد أن قال كريدي أجريكول إنه بصدد زيادة حصته في بانكو بي.بي.إم.

وهوى سهم شركة هيلو فريش الألمانية لتجهيز الوجبات 8.2 بالمئة إذ أشار المتعاملون إلى تقرير حول تحقيق أمريكي بشأن اتهامات بتشغيل عمالة من الأطفال.

وقفز سهم كمبيو جروب ميديكال بنحو 30 بالمئة بعد أن قالت الشركة الألمانية المتخصصة في البرامج الإلكترونية للرعاية الصحية إنها في محادثات متقدمة لصفقة استحواذ من سي.في.سي كابيتال بارتنرز مقابل سعر محتمل 22 يورو (23.24 دولار) للسهم.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تهبط وسط ترقب لبيانات التضخم الأميركية

أنهت الأسهم الأوروبية سلسلة مكاسب استمرت ثماني جلسات، الثلاثاء، بفعل تراجع شركات التعدين مع انحسار الزخم الناتج عن تعهدات التحفيز الصينية بعد بيانات تجارية ضعيفة فيما ينصب التركيز في الوقت الراهن على بيانات التضخم الأميركية.

هبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2 بالمئة إلى 520.02 نقطة بحلول الساعة 0810 بتوقيت غرينتش فيما نزل المؤشر فاينانشال تايمز 100 البريطاني 0.5 بالمئة، وهو أكبر انخفاض بين نظرائه الأوروبيين.

وقادت القطاعات الأساسية الخسائر بعد أن أظهرت بيانات تجارية صينية ضعف الطلب فيما ارتفع قطاعا الرعاية الصحية والسيارات 0.4 و0.2 بالمئة على التوالي.

وانخفض المؤشر داكس الألماني 0.2 بالمئة بعدما أظهرت بيانات أن التضخم المحلي ظل ثابتا عند 2.4 بالمئة في نوفمبر بما يتماشى مع البيانات الأولية.

وينصب تركيز المستثمرين في الوقت الراهن على بيانات التضخم الأميركية المقرر صدورها غدا الأربعاء، والتي قد تعزز التوقعات بخفض آخر لأسعار الفائدة في 18 ديسمبر.

وهبط سهم دليفري هيرو 8.6 بالمئة ليشكل الخسارة الأكبر على المؤشر ستوكس 600 بعد إدراج الشركة التابعة لها في الشرق الأوسط في بورصة دبي، في أكبر طرح عام أولى للتكنولوجيا على مستوى العالم في 2024.

وتراجع سهم أشتيد البريطانية لتأجير المعدات 7.7 بالمئة بعد إعلانها عن نقل إدراجها الأساسي إلى الولايات المتحدة، أكبر أسواقها، بدلا من لندن، وأشارت إلى أنها تتوقع أن تكون أرباحها السنوية أقل من التوقعات السابقة.

[التحليل الأساسي]

أسهم أوروبا تهبط وسط ترقب لبيانات التضخم الأميركية

أنهت الأسهم الأوروبية سلسلة مكاسب استمرت ثماني جلسات، الثلاثاء، بفعل تراجع شركات التعدين مع انحسار الزخم الناتج عن تعهدات التحفيز الصينية بعد بيانات تجارية ضعيفة فيما ينصب التركيز في الوقت الراهن على بيانات التضخم الأميركية.

هبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2 بالمئة إلى 520.02 نقطة بحلول الساعة 0810 بتوقيت غرينتش فيما نزل المؤشر فاينانشال تايمز 100 البريطاني 0.5 بالمئة، وهو أكبر انخفاض بين نظرائه الأوروبيين.

وقادت القطاعات الأساسية الخسائر بعد أن أظهرت بيانات تجارية صينية ضعف الطلب فيما ارتفع قطاعا الرعاية الصحية والسيارات 0.4 و0.2 بالمئة على التوالي.

وانخفض المؤشر داكس الألماني 0.2 بالمئة بعدما أظهرت بيانات أن التضخم المحلي ظل ثابتا عند 2.4 بالمئة في نوفمبر بما يتماشى مع البيانات الأولية.

وينصب تركيز المستثمرين في الوقت الراهن على بيانات التضخم الأميركية المقرر صدورها غدا الأربعاء، والتي قد تعزز التوقعات بخفض آخر لأسعار الفائدة في 18 ديسمبر.

وهبط سهم دليفري هيرو 8.6 بالمئة ليشكل الخسارة الأكبر على المؤشر ستوكس 600 بعد إدراج الشركة التابعة لها في الشرق الأوسط في بورصة دبي، في أكبر طرح عام أولى للتكنولوجيا على مستوى العالم في 2024.

وتراجع سهم أشتيد البريطانية لتأجير المعدات 7.7 بالمئة بعد إعلانها عن نقل إدراجها الأساسي إلى الولايات المتحدة، أكبر أسواقها، بدلا من لندن، وأشارت إلى أنها تتوقع أن تكون أرباحها السنوية أقل من التوقعات السابقة.