بريطانيا تتجه لرفع أسعار الفائدة رغم تخفيف القيود المالية على الميزانية
من المتوقع أن يجرى بنك إنجلترا (البنك المركزي البريطاني) تخفيضا على أسعار الفائدة الأسبوع القادم، برغم التوقعات بأن ميزانية حزب العمال في الخريف قد تؤدي إلى ارتفاع التضخم خلال العام القادم.
ومن المقرر أن يعلن صناع السياسة النقدية في بنك إنجلترا عن نتيجة اجتماعهم هذا الشهر، يوم الخميس القادم، حيث يعتقد معظم المحللين أنهم سيقررون خفض سعر الفائدة الأساسية بمقدار ربع نقطة مئوية ليصل إلى 4.75%، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا).
وأظهرت الأرقام الرسمية، الشهر الماضي، أن معدل التضخم الرئيسي انخفض إلى 1.7%، وهو أدنى مستوى له منذ أبريل/نيسان 2021، في حين انخفض التضخم في قطاع الخدمات أيضا، ما عزز الآمال في أن يصوت صناع السياسة النقدية في بنك إنجلترا في صالح خفض الفائدة.
ويبلغ سعر الفائدة الأساسي، الذي يساعد في فرض أسعار الرهن العقاري وتكاليف الاقتراض، حاليا 5%، بعد أن تم رفعه في السنوات الأخيرة لخفض التضخم إلى هدف البنك البالغ 2%.
وتجتمع لجنة السياسة النقدية خلال هذا الأسبوع الذي يلي إعلان وزيرة المالية البريطانية راشيل ريفز عن إنفاق إضافي سنوي بقيمة 70 مليار جنيه إسترليني، ممول من زيادات ضريبية تركز على الأعمال التجارية، بجانب اقتراض إضافي.
من المتوقع أن يجرى بنك إنجلترا (البنك المركزي البريطاني) تخفيضا على أسعار الفائدة الأسبوع القادم، برغم التوقعات بأن ميزانية حزب العمال في الخريف قد تؤدي إلى ارتفاع التضخم خلال العام القادم.
ومن المقرر أن يعلن صناع السياسة النقدية في بنك إنجلترا عن نتيجة اجتماعهم هذا الشهر، يوم الخميس القادم، حيث يعتقد معظم المحللين أنهم سيقررون خفض سعر الفائدة الأساسية بمقدار ربع نقطة مئوية ليصل إلى 4.75%، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا).
وأظهرت الأرقام الرسمية، الشهر الماضي، أن معدل التضخم الرئيسي انخفض إلى 1.7%، وهو أدنى مستوى له منذ أبريل/نيسان 2021، في حين انخفض التضخم في قطاع الخدمات أيضا، ما عزز الآمال في أن يصوت صناع السياسة النقدية في بنك إنجلترا في صالح خفض الفائدة.
ويبلغ سعر الفائدة الأساسي، الذي يساعد في فرض أسعار الرهن العقاري وتكاليف الاقتراض، حاليا 5%، بعد أن تم رفعه في السنوات الأخيرة لخفض التضخم إلى هدف البنك البالغ 2%.
وتجتمع لجنة السياسة النقدية خلال هذا الأسبوع الذي يلي إعلان وزيرة المالية البريطانية راشيل ريفز عن إنفاق إضافي سنوي بقيمة 70 مليار جنيه إسترليني، ممول من زيادات ضريبية تركز على الأعمال التجارية، بجانب اقتراض إضافي.