مؤشر القوة النسبية rsi
بسم الله الرحمن الرحيم
مؤشر القوة النسبية :
إختلافاً عن دراسة القوة النسبية هذا المؤشر تم صنعة لمقارنة القوة النسبية بين السهم أو الزوج ونفسه خلال فترة زمنية معينة وبهذ يعتبر هذا المؤشر من مؤشرات العزم التي تقيس مقدار التغير في قوة الحركة في أحد الجهتين مقارنتاً بمتوسط المدى العام للحركة الصاعدة والهابطة لفترة زمنية معينة
يتم إحتساب هذه القيمة من طريقة ذكية إحصائية
أولاً : التغير بالقوة النسبية : تساوي متوسط الإغلاقات الصاعدة خلال الفترة المحددة مقسوماً على متوسط الإغلاقات الهابطة خلال نفس المدة
مالذي تفيدنا هذه المعادلة بمعرفته ؟
هذه المعادلة المعدل بين الإغلاقات الصاعدة والهابطة أي مقياس للترند العام
إذا كان البسط أكبر من المقام فذلك يعني أن الترند صاعد أي إغلاقاته بالصعود أكثر منها في الهبوط
والعكس وهي طريقة رياضية فعالة تستخدم في أكثر من طريقة إحصائية لمعرفة متوسط الحركة
أي أن الطريقة ببساطة هو متوسط نسبة الإختلاف
ما هي الفائدة لهذا المؤشر ؟
قام هذا المؤشر بحل مشكلتين تعاني منها مؤشرات العزم بصورة عامة :
أولاً مشكلة الحركات القوية الغير طبيعية المفاجئة فعندما نقيس المتوسط العام للحركة ومقارنته يكون المؤشر الأقل حساسية لمثل هذه الحركات الغير طبيعية
ثانياً وأهم شيء هو تكوين مدى ثابت غير متأثر بالحركة القوية يقيس التغير بين العزم المتوسط والحركة الفعلية لدراسة التغيرات في الترند بشكل خاص
ما هي الإعدادات التي ينصح بها ؟
فعلى المدى اليومي نقيس مقدار التغير بالمدى خلال شهر كامل ! وفي الساعة خلال اليوم وهكذا !
أما الإستخدامات فيوجد للمؤشر عدة إستخدامات قد تكون مهمة جداً في دراستنا للترند وتفاعل الحركة
إستخدامات الار إس اي :
بعكس ما يعتقده الجميع فالار إس اي يعتبر من أضعف الأدوات للتنبؤ بالتشبعات لذلك يعتبر من الأدوات التفاعلية التي تستخدم بالمقارنة !
ولكن !
يمكن إستخدامه لذلك من خلال فكرة أكثر تعقيداً وهي الاتي :
المؤشر كأداة تتبع السوق في التشبعات
المعنى هو بسيط وهو بدلاً من الإعتماد على المؤشر لأيجاد مناطق التشبع كأداة سابقة
نستخدم الار إس أي بتأكيد الإنعكاسات
كيف ؟
المقاومة القوية يمكن تاكيدها بالأداة عند الوصول لمناطق التشبع أي أولاً ننتظر ردة السعر عند المقاومة ومن ثم نتأكد من الإرتداد عند المقاومة
أي بصيغة أخرى السعر يرتد أولاً ومن ثم المؤشر يرتد ! ومعنى ذلك أن ليست كل التشبعات في الار إس اي تعني تشبع فعلياً ولكن التشبع لل{ا إس اي مع إرتداد السعر أداة مفيدة حقاً
نرى مثال :
إذاً فعملياً الار إس اي قادر على ( تأكيد ) تكون القمم ! والقيعان أيضاً من خلال التشبعات بشكل عام
ولكن كيف نؤكد إشارات التشبعات بطريقة عملية ؟ وكيف نستخدم هذه التشبعات ؟
الإجابة عن هذا السؤال هو التحليل الفني ولكن لن أطرح لكم الكلمة من دون تفاصيل أو معلومات ولكن بالتقصيل للإستخدام :
لتأكيد التشبعات يجب أن يكون هنالك كسر لمنطقة دعم مهم أو ترند ! وهو شرط أساسي بإستخدام الأر إس اي كأداة ! لا تعتمد على الار إس اي لوحده ولو كان شكله قد يبدو سحري بالتنبؤ !
نرى بعض الأمثلة :
أي أن التشبع لا يتم تأكيده إلا بكسر إما دعم سعري ! أو دعم للار إس اي نفسه !
اما بالنسبة لكسر الدعم على شكل ترند فنأخذ الأمثلة الاتية :
ويجدر الإشارة هنا إلى شيء مهم جداً وهو :
غالبية مؤشرات المومنتم أو العزم تعتبر مؤشرات تعكس حركة الزوج نفسه لذلك سوف يجب أن تتصف بالصفات الاتية :
أولاً المؤشرات هي أدوات تتبع السوق ولا تسبقه ! ولذلك لا يمكن الإعتماد عليها لوحدها للتنبؤ بالترندات المستقبلية كأداة مستقلة !
ثانياً : هذه المؤشرات هي ليست إلا إنعكاس أو طريقة لدراسة أو تثقيل حركة السوق نفسه ولذلك يمكن تحليل المؤشرات كما يحلل السوق نفسه من ترنداو ومقاومات وكسر وإعادة إختبار
نأتي للإستخدام الثاني وهو : الار إس اي كمقياس لقياس قوة الترند
هذا الإستخدام يكون مفيدأ في سوق الترند أي عندما يكون السوق في حالة ترند بدون صعود وهبوط حادين
يفيدنا هذا الإستخدام كأداة أو فلتر للكسر من الإنعكاس عند الترند
سبب هذا الإستخدام هو شيء جوهري :
يقوم الر إس اي بقياس القوة النسبية أو الحركة النسبية للفترة المحددة مثلاً : نصف أسبوع وبطريقة الإحتساب فالمؤشر يقيس المتوسط بين الهايات واللوات للفترة المدروسة ليكون أثقل وأق عرضة للتغير خلال الحركات الحادة
والفائدة هي كأداة لقياس الكسر للترندات أو الإنعكاس منها بدراسة الترند للمتوسط المثقل عوضاً عن السعر كون المتوسط أق عرضة للتذبذبات ومنه أداة ممتازة في فلترة الكسر
يمكن مقارنة هذا الإستخدام بإستخدام المتوسط والترند كفلتر ولكن مع الإخذ بالإعتبار بالقوة النسبية للحركة نفسها
كيف نستخدم هذه الطريقة ؟
إعتماداً على طول الترند الزمني نقوم بتكوين ار إس اي للفترة المدروسة أو إستخدام الار إس اي للدورة الزمنية تحت الدراسة
معلومة : في السوق الذي يكون ترند غالباً يكون الار إس اي أيضاً يتحرك ضمن ترند !
ومن المعلومة السابقة نقيس قوة وثبات الترند أو الكسر من خلال ترند الار إس اي نفسه :
وقد يكون مشابه للطريقة السابقة من ناحية دراسة ترند الار إس اي مقارنة بترند السعر ولكن الإختلاف بعدم كون التشبع عامل للدراسة بل العلاقة بين كسر الترند للار إس اي بترند السعر المكسور أو الذي لم يكسر بعد كإشارة مبكرة
وهنالك شيء يجب التنويه له :
عندما يكون الترند السعري مقرون بتشبعات الار إس اي فيعني ذلك أن الار إس اي الذي يجب دراسته هو أكبر من حيث الزمن
وكما قد تحدثنا عن إعدادات المؤشرات في موضوع منفصل يمكنكم الرجوع إليه لدراسة فترة الار إس اي للترند المطلوب دراسته
والناتج هي الفترة المناسبة لمن يبحث عن طريقة أكثر عملية بدراسة الترند والنتيجة كما بالمثال :
وستلاحظون من خلال التجربة لعدة ترندات باليومي أن الإعدادات تتراوح بين 13 و 14 يوماً بالديلي لترابط عدد الشموع المدروسة مع عدد القمم والقيعان
ومن ثم للمقارنة بينه وبين الحركة العامة يكون مؤشر القوة النسبية يساوي : 100 - 100 / 1-معدل التغير النسبي كما بالكثير من مؤشرات العزم فيعتمد الأمر بشكل خاص بالمدى الزمني للدراسة العالم ويلدر نصح ب 14 يوم كإعداد لتشارت اليومي كونها نصف دورة الشهر أو الدورة القمرية ( 28 يوماً ) ومن هذا المنطلق لدراسة التغير بالمدى اليومي ينصح بار إس اي 12 ساعة فيتشارت الساعة وهكذا إعتماداً على الفترة التي ننوي درستها أو متوسط اليومين والنصف في تشارت الأربع ساعات 15 ولكن قد تبدو لكم الإعدادات متشاربهة ولكن المدلول مختلف
اتمنى ان ينال الموضوع اعجابكم وتستفيدوا منه
وبالتوفيق للجميع
مؤشر القوة النسبية :
إختلافاً عن دراسة القوة النسبية هذا المؤشر تم صنعة لمقارنة القوة النسبية بين السهم أو الزوج ونفسه خلال فترة زمنية معينة وبهذ يعتبر هذا المؤشر من مؤشرات العزم التي تقيس مقدار التغير في قوة الحركة في أحد الجهتين مقارنتاً بمتوسط المدى العام للحركة الصاعدة والهابطة لفترة زمنية معينة
يتم إحتساب هذه القيمة من طريقة ذكية إحصائية
أولاً : التغير بالقوة النسبية : تساوي متوسط الإغلاقات الصاعدة خلال الفترة المحددة مقسوماً على متوسط الإغلاقات الهابطة خلال نفس المدة
مالذي تفيدنا هذه المعادلة بمعرفته ؟
هذه المعادلة المعدل بين الإغلاقات الصاعدة والهابطة أي مقياس للترند العام
إذا كان البسط أكبر من المقام فذلك يعني أن الترند صاعد أي إغلاقاته بالصعود أكثر منها في الهبوط
والعكس وهي طريقة رياضية فعالة تستخدم في أكثر من طريقة إحصائية لمعرفة متوسط الحركة
أي أن الطريقة ببساطة هو متوسط نسبة الإختلاف
ما هي الفائدة لهذا المؤشر ؟
قام هذا المؤشر بحل مشكلتين تعاني منها مؤشرات العزم بصورة عامة :
أولاً مشكلة الحركات القوية الغير طبيعية المفاجئة فعندما نقيس المتوسط العام للحركة ومقارنته يكون المؤشر الأقل حساسية لمثل هذه الحركات الغير طبيعية
ثانياً وأهم شيء هو تكوين مدى ثابت غير متأثر بالحركة القوية يقيس التغير بين العزم المتوسط والحركة الفعلية لدراسة التغيرات في الترند بشكل خاص
ما هي الإعدادات التي ينصح بها ؟
فعلى المدى اليومي نقيس مقدار التغير بالمدى خلال شهر كامل ! وفي الساعة خلال اليوم وهكذا !
أما الإستخدامات فيوجد للمؤشر عدة إستخدامات قد تكون مهمة جداً في دراستنا للترند وتفاعل الحركة
إستخدامات الار إس اي :
بعكس ما يعتقده الجميع فالار إس اي يعتبر من أضعف الأدوات للتنبؤ بالتشبعات لذلك يعتبر من الأدوات التفاعلية التي تستخدم بالمقارنة !
ولكن !
يمكن إستخدامه لذلك من خلال فكرة أكثر تعقيداً وهي الاتي :
المؤشر كأداة تتبع السوق في التشبعات
المعنى هو بسيط وهو بدلاً من الإعتماد على المؤشر لأيجاد مناطق التشبع كأداة سابقة
نستخدم الار إس أي بتأكيد الإنعكاسات
كيف ؟
المقاومة القوية يمكن تاكيدها بالأداة عند الوصول لمناطق التشبع أي أولاً ننتظر ردة السعر عند المقاومة ومن ثم نتأكد من الإرتداد عند المقاومة
أي بصيغة أخرى السعر يرتد أولاً ومن ثم المؤشر يرتد ! ومعنى ذلك أن ليست كل التشبعات في الار إس اي تعني تشبع فعلياً ولكن التشبع لل{ا إس اي مع إرتداد السعر أداة مفيدة حقاً
نرى مثال :
إذاً فعملياً الار إس اي قادر على ( تأكيد ) تكون القمم ! والقيعان أيضاً من خلال التشبعات بشكل عام
ولكن كيف نؤكد إشارات التشبعات بطريقة عملية ؟ وكيف نستخدم هذه التشبعات ؟
الإجابة عن هذا السؤال هو التحليل الفني ولكن لن أطرح لكم الكلمة من دون تفاصيل أو معلومات ولكن بالتقصيل للإستخدام :
لتأكيد التشبعات يجب أن يكون هنالك كسر لمنطقة دعم مهم أو ترند ! وهو شرط أساسي بإستخدام الأر إس اي كأداة ! لا تعتمد على الار إس اي لوحده ولو كان شكله قد يبدو سحري بالتنبؤ !
نرى بعض الأمثلة :
أي أن التشبع لا يتم تأكيده إلا بكسر إما دعم سعري ! أو دعم للار إس اي نفسه !
اما بالنسبة لكسر الدعم على شكل ترند فنأخذ الأمثلة الاتية :
ويجدر الإشارة هنا إلى شيء مهم جداً وهو :
غالبية مؤشرات المومنتم أو العزم تعتبر مؤشرات تعكس حركة الزوج نفسه لذلك سوف يجب أن تتصف بالصفات الاتية :
أولاً المؤشرات هي أدوات تتبع السوق ولا تسبقه ! ولذلك لا يمكن الإعتماد عليها لوحدها للتنبؤ بالترندات المستقبلية كأداة مستقلة !
ثانياً : هذه المؤشرات هي ليست إلا إنعكاس أو طريقة لدراسة أو تثقيل حركة السوق نفسه ولذلك يمكن تحليل المؤشرات كما يحلل السوق نفسه من ترنداو ومقاومات وكسر وإعادة إختبار
نأتي للإستخدام الثاني وهو : الار إس اي كمقياس لقياس قوة الترند
هذا الإستخدام يكون مفيدأ في سوق الترند أي عندما يكون السوق في حالة ترند بدون صعود وهبوط حادين
يفيدنا هذا الإستخدام كأداة أو فلتر للكسر من الإنعكاس عند الترند
سبب هذا الإستخدام هو شيء جوهري :
يقوم الر إس اي بقياس القوة النسبية أو الحركة النسبية للفترة المحددة مثلاً : نصف أسبوع وبطريقة الإحتساب فالمؤشر يقيس المتوسط بين الهايات واللوات للفترة المدروسة ليكون أثقل وأق عرضة للتغير خلال الحركات الحادة
والفائدة هي كأداة لقياس الكسر للترندات أو الإنعكاس منها بدراسة الترند للمتوسط المثقل عوضاً عن السعر كون المتوسط أق عرضة للتذبذبات ومنه أداة ممتازة في فلترة الكسر
يمكن مقارنة هذا الإستخدام بإستخدام المتوسط والترند كفلتر ولكن مع الإخذ بالإعتبار بالقوة النسبية للحركة نفسها
كيف نستخدم هذه الطريقة ؟
إعتماداً على طول الترند الزمني نقوم بتكوين ار إس اي للفترة المدروسة أو إستخدام الار إس اي للدورة الزمنية تحت الدراسة
معلومة : في السوق الذي يكون ترند غالباً يكون الار إس اي أيضاً يتحرك ضمن ترند !
ومن المعلومة السابقة نقيس قوة وثبات الترند أو الكسر من خلال ترند الار إس اي نفسه :
وقد يكون مشابه للطريقة السابقة من ناحية دراسة ترند الار إس اي مقارنة بترند السعر ولكن الإختلاف بعدم كون التشبع عامل للدراسة بل العلاقة بين كسر الترند للار إس اي بترند السعر المكسور أو الذي لم يكسر بعد كإشارة مبكرة
وهنالك شيء يجب التنويه له :
عندما يكون الترند السعري مقرون بتشبعات الار إس اي فيعني ذلك أن الار إس اي الذي يجب دراسته هو أكبر من حيث الزمن
وكما قد تحدثنا عن إعدادات المؤشرات في موضوع منفصل يمكنكم الرجوع إليه لدراسة فترة الار إس اي للترند المطلوب دراسته
والناتج هي الفترة المناسبة لمن يبحث عن طريقة أكثر عملية بدراسة الترند والنتيجة كما بالمثال :
وستلاحظون من خلال التجربة لعدة ترندات باليومي أن الإعدادات تتراوح بين 13 و 14 يوماً بالديلي لترابط عدد الشموع المدروسة مع عدد القمم والقيعان
ومن ثم للمقارنة بينه وبين الحركة العامة يكون مؤشر القوة النسبية يساوي : 100 - 100 / 1-معدل التغير النسبي كما بالكثير من مؤشرات العزم فيعتمد الأمر بشكل خاص بالمدى الزمني للدراسة العالم ويلدر نصح ب 14 يوم كإعداد لتشارت اليومي كونها نصف دورة الشهر أو الدورة القمرية ( 28 يوماً ) ومن هذا المنطلق لدراسة التغير بالمدى اليومي ينصح بار إس اي 12 ساعة فيتشارت الساعة وهكذا إعتماداً على الفترة التي ننوي درستها أو متوسط اليومين والنصف في تشارت الأربع ساعات 15 ولكن قد تبدو لكم الإعدادات متشاربهة ولكن المدلول مختلف
اتمنى ان ينال الموضوع اعجابكم وتستفيدوا منه
وبالتوفيق للجميع
