اليونان تحصل على دفعة مساعدات أوروبية وتستعد لتطبيق خطة التقشف
اكد وزير المالية اليوناني أن برنامج الانقاذ الجديد سيقر قبل منتصف سبتمبر/أيلولقال وزير المالية اليوناني ايفانغيلوس فينيزيلوس يوم السبت انه يتوجب على اليونان تنفيذ اجراءات التقشف التي أقرها البرلمان الأسبوع الماضي.
جاء ذلك بعد موافقة وزراء مالية منطقة اليورو على تقديم دفعة قيمتها 12 مليار يورو( 17 مليار دولار) من خطة المساعدات الطارئة إلى اليونان.
وأضاف أن القرار الذي تم التوصل اليه في اجتماع عبر الهاتف يوم السبت مهد الطريق للموافقة على برنامج إنقاذ سيتم وضعه قبل منتصف سبتمبر/ أيلول المقبل لضمان استمرار تمويل اليونان.
وقال الوزير إن "المهم الآن هو تنفيذ قرارات البرلمان في الموعد وبصورة فاعلة".
وسيتنم تقديم دفعة المساعدات الجديدة خلال الأسبوعين القادمين لمساعدة اليونان على الوفاء بتسديد الديون وتفادي شبح الإفلاس.
وكان الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي قد وافقا على تقديم قروض عاجلة لليونان بقيمة نحو 110 مليار يورو.
وتبحث مجموعة اليورو حاليا المرحلة الثانية من خطة الإنقاذ لمساعدة اليونان على سداد ديونها حتى عام 2014.
وقد انتقد وزير مالية بولندا ياتسك روستوفسكي تعامل الاتحاد الاوروبي مع ازمة ديون اليونان، خاصة التركيز على اجراءات التقشف بدلا من النمو.
كما اتهم الوزير البولندي بعض احزاب المعارضة في دول مجموعة اليورو لانها اظهرت "قصر نظر استثنائي" حول قرارت دعم اليونان.
جاء ذلك بعد موافقة وزراء مالية منطقة اليورو على تقديم دفعة قيمتها 12 مليار يورو( 17 مليار دولار) من خطة المساعدات الطارئة إلى اليونان.
وأضاف أن القرار الذي تم التوصل اليه في اجتماع عبر الهاتف يوم السبت مهد الطريق للموافقة على برنامج إنقاذ سيتم وضعه قبل منتصف سبتمبر/ أيلول المقبل لضمان استمرار تمويل اليونان.
وقال الوزير إن "المهم الآن هو تنفيذ قرارات البرلمان في الموعد وبصورة فاعلة".
وسيتنم تقديم دفعة المساعدات الجديدة خلال الأسبوعين القادمين لمساعدة اليونان على الوفاء بتسديد الديون وتفادي شبح الإفلاس.
وكان الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي قد وافقا على تقديم قروض عاجلة لليونان بقيمة نحو 110 مليار يورو.
وتبحث مجموعة اليورو حاليا المرحلة الثانية من خطة الإنقاذ لمساعدة اليونان على سداد ديونها حتى عام 2014.
وقد انتقد وزير مالية بولندا ياتسك روستوفسكي تعامل الاتحاد الاوروبي مع ازمة ديون اليونان، خاصة التركيز على اجراءات التقشف بدلا من النمو.
كما اتهم الوزير البولندي بعض احزاب المعارضة في دول مجموعة اليورو لانها اظهرت "قصر نظر استثنائي" حول قرارت دعم اليونان.
