ملخص كتاب حياة في الإدارة غازي القصيبي

[الربح من الانترنت]

ملخص كتاب حياة في الإدارة غازي القصيبي





كتاب "حياة في الإدارة" لغازي القصيبي هو ملخص لتجارب وتجارب الإدارة التي مر بها وعاشها ، وبعض المعوقات والمعضلات التي واجهها خلال حياته الإدارية وكيف. للتعامل معهم.

كما يعرض ملخصًا لسياسته وأساليب إدارته وقناعاته التي تبناها في إدارة المناصب والمسؤوليات الموكلة إليه طوال حياته ، وهو دليل في فن الإدارة لمن يتطلع إلى تحقيق النجاح والتميز في منصبه. .

الجدير بالذكر أن هذا الكتاب كتب على شكل سرد متكامل ، ولم تعرض أفكاره على شكل عناصر كالعادة في هذا المجال ، وسوف نقدمها لكم *****ملخص كتاب "الحياة في الإدارة" لغازي القصيبي ، هو ملخص لأهم التجارب التي تناولها الكتاب فيما يتعلق بالإدارة.

من هو غازي القصيبي؟

غازي القصيبي هو أحد أعلام المملكة العربية السعودية الذي شغل مناصب سياسية ودبلوماسية مهمة ، حيث كان له شهرة في الأدب ، تاركًا إرثًا من الأعمال الأدبية المتنوعة والقيمة للغاية. وزير الصحة ثم عين سفيرا للسعودية في أكثر من دولة من بينها البحرين وبريطانيا ولندن.

كما اتسمت رحلته التعليمية بالثراء والتميز ، حيث حصل على عدة درجات دراسات عليا ، وكذلك إثراء الحياة الأدبية بمجموعة من الكتب الرائعة ، منها "قصة حب برأيي المتواضع ، مائتان وعطاء ياسمين ،" المصالحات والمغالطات وقضايا أخرى "والعديد من الأعمال الأخرى ، وعلى رأسها" كتاب الحياة في الإدارة "الذي سنلخصه في هذه المقالة.

ملخص كتاب حياة في الإدارة لغازي القصيبي
إن دفع عجلة الإدارة وإجراء الإصلاحات اللازمة لها يتطلب وقتاً وخطوات متراكمة. كل من يتولى الإدارة يضع بصمته ويقدم خدماته حتى يأتي خليفته ويجد الأساس الذي يبني عليه.
تتطلب الإدارة الناجحة أن يكون لدى المدير كل من الحزم والرحمة ، بحيث لا يكون أي منهما على صواب دون الآخر.
دور المؤسسة مهم جدا في نجاحها ، وهذا لا يتعارض مع دور الأفراد ولا ينتقص من أهميتها.
سقف الطموح المرتفع والتطلع إلى تحقيق أعلى درجات الأرباح هو الدافع الرئيسي نحو الاجتهاد والنجاح.
تعني القوة في الإدارة وصلاحيات السلطة الناتجة أن الأفراد يخضعون لرغبة المدير ويلتزمون بما يحدده ، ولا يمكن أن يكون الدافع وراء ذلك سوى ثلاثة ، الخوف من الحساب أو الجشع للمكافأة أو بدافع الحب أو الاحترام.
من أسباب عرقلة العمل والنجاح أن من يفشل في العمل لا يكتفي بتقاعسهم ، بل يسعون إلى تثبيط الآخرين وإبعادهم عن العمل.
النجاح التدريجي الذي يتحقق بالعمل الجاد والإرهاق هو ما يجعل الإنسان سعيدًا ، لكن النجاح السهل والوصول إلى الوظائف دون عمل شاق لا قيمة له لمن أدركه.
لا يمكن اتخاذ القرارات الصحيحة إلا بناءً على معلومات كافية.
العرض المبسط لأي مادة هو سر الإثارة فيها ومن ثم تحقيق المنفعة.
يمكن أن تستوعب الحياة جميع الأشخاص الناجحين ، بغض النظر عن عددهم ، وبالتالي لا يوجد مبرر لربط النجاح بفشل الآخرين.
يمكن لمن حولك من العائلة والأصدقاء التكيف والتعايش مع فشلك ، لكن من الصعب عليهم التكيف مع نجاحك أو التعايش معه.
ثمن الفشل مرتفع ، ومكافأة النجاح باهظة أيضًا.
الصديق الحقيقي هو الذي ينجح في جميع اختبارات الحياة ، ويتقبل ضعفك ولا يسعى لاستغلال قوتك ، ويقبلك في جميع ظروفك دون غرض أو مصلحة.
يتطلب التعامل مع المواقف أن يكون لديك الصلاحيات المناسبة للتعامل معها.
الديمقراطية سلوك وليست مجرد نص.
هناك نوعان من المسؤولين ، أحدهما هجومي والآخر دفاعي. الأول يبادر بالقرارات ويتعامل مع المشكلات بمجرد حدوثها ، بينما يؤجل الثاني القرارات والتعامل مع المشكلات حتى تصبح لا رجعة فيها ، ويدير الأول المنظمة من خلال اتصالها بالأفراد ، والثاني من خلال مكتبه فقط ، أولا ، لا ينزعج من الجدل والثاني يتجنب أن يكون موضع أي جدل.
يجب على المدير الناجح اختبار وتقييم ما تقدمه المنظمة لنفسه.
لا شيء يدفعك للتركيز على القضية أكثر من عدم وجود بدائل.
في أكثر من مكان ، يلمح الكاتب إلى اعتبار الكفاءة في أي منصب وتجاهل جميع الاعتبارات العاطفية أو الشخصية الأخرى.
المدير الناجح هو الشخص الذي يعرف القرارات الصحيحة ، ويمكنه أن يتخذها في الوقت المناسب ، ثم ينفذها.
تتطلب الرغبة في الإصلاح سلطة وسلطة ، وكلاهما يتطلب وعيًا إداريًا فعالًا.
الاحتكاك مع الجماهير فرصة ذهبية لأي مسؤول.
لا ينبغي أن يخجل المسؤول من جهله ، بل يجب عليه السعي لاكتساب ما يصقل خبرته.
اختيار المساعدين ذوي الخبرة والكفاءة هو نصف الحل والقدرة على العمل معهم هو النصف الآخر.
إذا كنت مديرًا ، فأنت تبحث دائمًا عن كلمة نعم ، فأنت بحاجة إلى الحصول على جهاز تسجيل. أما بالنسبة لأولئك الذين يطلبون مساعدة العقول الواعية ، فاستعدوا لسماع كلمة "لا" كثيرًا.
لا يوجد مسؤول قادر على الإشراف الفعال والكامل على مرؤوسيه لأكثر من سبعة أو ثمانية أشخاص.
وينصح الكاتب متخذي القرار بأنهم إذا رأوا كفاءة المسؤول فلا يفرضها على أي وزير وإنما يجعله وزيراً ، فهذا يضمن المزيد من النجاح والتقدم.
تتطلب الإدارة القدرة على تحمل أخطاء من دونك.

في ختام موضوعنا حول ملخص كتاب "الحياة في الإدارة" لغازي القصيبي ، حدد الكاتب مجموعة من أدوات الإدارة الناجحة التي لا يستطيع الملخص استيعابها. بل ندعوك لقراءة الكتاب والاستفادة من كنز الخبرات الذي يحتويه بين غلافيه.

[الربح من الانترنت]

ملخص كتاب حياة في الإدارة غازي القصيبي





كتاب "حياة في الإدارة" لغازي القصيبي هو ملخص لتجارب وتجارب الإدارة التي مر بها وعاشها ، وبعض المعوقات والمعضلات التي واجهها خلال حياته الإدارية وكيف. للتعامل معهم.

كما يعرض ملخصًا لسياسته وأساليب إدارته وقناعاته التي تبناها في إدارة المناصب والمسؤوليات الموكلة إليه طوال حياته ، وهو دليل في فن الإدارة لمن يتطلع إلى تحقيق النجاح والتميز في منصبه. .

الجدير بالذكر أن هذا الكتاب كتب على شكل سرد متكامل ، ولم تعرض أفكاره على شكل عناصر كالعادة في هذا المجال ، وسوف نقدمها لكم *****ملخص كتاب "الحياة في الإدارة" لغازي القصيبي ، هو ملخص لأهم التجارب التي تناولها الكتاب فيما يتعلق بالإدارة.

من هو غازي القصيبي؟

غازي القصيبي هو أحد أعلام المملكة العربية السعودية الذي شغل مناصب سياسية ودبلوماسية مهمة ، حيث كان له شهرة في الأدب ، تاركًا إرثًا من الأعمال الأدبية المتنوعة والقيمة للغاية. وزير الصحة ثم عين سفيرا للسعودية في أكثر من دولة من بينها البحرين وبريطانيا ولندن.

كما اتسمت رحلته التعليمية بالثراء والتميز ، حيث حصل على عدة درجات دراسات عليا ، وكذلك إثراء الحياة الأدبية بمجموعة من الكتب الرائعة ، منها "قصة حب برأيي المتواضع ، مائتان وعطاء ياسمين ،" المصالحات والمغالطات وقضايا أخرى "والعديد من الأعمال الأخرى ، وعلى رأسها" كتاب الحياة في الإدارة "الذي سنلخصه في هذه المقالة.

ملخص كتاب حياة في الإدارة لغازي القصيبي
إن دفع عجلة الإدارة وإجراء الإصلاحات اللازمة لها يتطلب وقتاً وخطوات متراكمة. كل من يتولى الإدارة يضع بصمته ويقدم خدماته حتى يأتي خليفته ويجد الأساس الذي يبني عليه.
تتطلب الإدارة الناجحة أن يكون لدى المدير كل من الحزم والرحمة ، بحيث لا يكون أي منهما على صواب دون الآخر.
دور المؤسسة مهم جدا في نجاحها ، وهذا لا يتعارض مع دور الأفراد ولا ينتقص من أهميتها.
سقف الطموح المرتفع والتطلع إلى تحقيق أعلى درجات الأرباح هو الدافع الرئيسي نحو الاجتهاد والنجاح.
تعني القوة في الإدارة وصلاحيات السلطة الناتجة أن الأفراد يخضعون لرغبة المدير ويلتزمون بما يحدده ، ولا يمكن أن يكون الدافع وراء ذلك سوى ثلاثة ، الخوف من الحساب أو الجشع للمكافأة أو بدافع الحب أو الاحترام.
من أسباب عرقلة العمل والنجاح أن من يفشل في العمل لا يكتفي بتقاعسهم ، بل يسعون إلى تثبيط الآخرين وإبعادهم عن العمل.
النجاح التدريجي الذي يتحقق بالعمل الجاد والإرهاق هو ما يجعل الإنسان سعيدًا ، لكن النجاح السهل والوصول إلى الوظائف دون عمل شاق لا قيمة له لمن أدركه.
لا يمكن اتخاذ القرارات الصحيحة إلا بناءً على معلومات كافية.
العرض المبسط لأي مادة هو سر الإثارة فيها ومن ثم تحقيق المنفعة.
يمكن أن تستوعب الحياة جميع الأشخاص الناجحين ، بغض النظر عن عددهم ، وبالتالي لا يوجد مبرر لربط النجاح بفشل الآخرين.
يمكن لمن حولك من العائلة والأصدقاء التكيف والتعايش مع فشلك ، لكن من الصعب عليهم التكيف مع نجاحك أو التعايش معه.
ثمن الفشل مرتفع ، ومكافأة النجاح باهظة أيضًا.
الصديق الحقيقي هو الذي ينجح في جميع اختبارات الحياة ، ويتقبل ضعفك ولا يسعى لاستغلال قوتك ، ويقبلك في جميع ظروفك دون غرض أو مصلحة.
يتطلب التعامل مع المواقف أن يكون لديك الصلاحيات المناسبة للتعامل معها.
الديمقراطية سلوك وليست مجرد نص.
هناك نوعان من المسؤولين ، أحدهما هجومي والآخر دفاعي. الأول يبادر بالقرارات ويتعامل مع المشكلات بمجرد حدوثها ، بينما يؤجل الثاني القرارات والتعامل مع المشكلات حتى تصبح لا رجعة فيها ، ويدير الأول المنظمة من خلال اتصالها بالأفراد ، والثاني من خلال مكتبه فقط ، أولا ، لا ينزعج من الجدل والثاني يتجنب أن يكون موضع أي جدل.
يجب على المدير الناجح اختبار وتقييم ما تقدمه المنظمة لنفسه.
لا شيء يدفعك للتركيز على القضية أكثر من عدم وجود بدائل.
في أكثر من مكان ، يلمح الكاتب إلى اعتبار الكفاءة في أي منصب وتجاهل جميع الاعتبارات العاطفية أو الشخصية الأخرى.
المدير الناجح هو الشخص الذي يعرف القرارات الصحيحة ، ويمكنه أن يتخذها في الوقت المناسب ، ثم ينفذها.
تتطلب الرغبة في الإصلاح سلطة وسلطة ، وكلاهما يتطلب وعيًا إداريًا فعالًا.
الاحتكاك مع الجماهير فرصة ذهبية لأي مسؤول.
لا ينبغي أن يخجل المسؤول من جهله ، بل يجب عليه السعي لاكتساب ما يصقل خبرته.
اختيار المساعدين ذوي الخبرة والكفاءة هو نصف الحل والقدرة على العمل معهم هو النصف الآخر.
إذا كنت مديرًا ، فأنت تبحث دائمًا عن كلمة نعم ، فأنت بحاجة إلى الحصول على جهاز تسجيل. أما بالنسبة لأولئك الذين يطلبون مساعدة العقول الواعية ، فاستعدوا لسماع كلمة "لا" كثيرًا.
لا يوجد مسؤول قادر على الإشراف الفعال والكامل على مرؤوسيه لأكثر من سبعة أو ثمانية أشخاص.
وينصح الكاتب متخذي القرار بأنهم إذا رأوا كفاءة المسؤول فلا يفرضها على أي وزير وإنما يجعله وزيراً ، فهذا يضمن المزيد من النجاح والتقدم.
تتطلب الإدارة القدرة على تحمل أخطاء من دونك.

في ختام موضوعنا حول ملخص كتاب "الحياة في الإدارة" لغازي القصيبي ، حدد الكاتب مجموعة من أدوات الإدارة الناجحة التي لا يستطيع الملخص استيعابها. بل ندعوك لقراءة الكتاب والاستفادة من كنز الخبرات الذي يحتويه بين غلافيه.