FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى تعرض فيه الاخبار المتجددة لحظيا و التحليل الاساسى و تحليلات الشركات المختلفة للاسواق, اخبار فوركس,اخبار السوق,بلومبيرج,رويترز,تحليلات فوركس ، تحليل فنى ، اخر اخبار الفوركس ، اخبار الدولار ، اخبار اليورو ، افضل موقع تحليل ، اخبار السوق ، اخبار البورصة ، اخبار الفوركس ، اخبار العملات ، تحليلات فنية يومية ، تحليل يورو دولار


8 حيل تم استخدامها لتهريب الدولار من مصر

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 04-08-2016, 08:39 AM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
seragsamy
مشرف
الصورة الرمزية seragsamy

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2010
رقم العضوية: 594
المشاركات: 12,657
بمعدل : 2.40 يوميا

الإتصالات
الحالة:
seragsamy غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي 8 حيل تم استخدامها لتهريب الدولار من مصر

8 حيل تم استخدامها لتهريب الدولار من مصر

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

على هامش الانهيارات التي يشهدها سعر الجنيه المصري في مواجهة الدولار، تشهد البلاد حركة نشطة من شركات استثمارية وأفراد لتهريب أموالها إلى الخارج وتحويلها إلى دولارات، متحدية القيود الحكومية المتزايدة.

هل تريد أن تعرف كيف؟.. فيما يلي أبرز طرق تهريب الدولار


1. البيع بالداخل والاستلام بالخارج:
هي طريقة خاصة برجال الأعمال وملاك الشركات الكبرى. حيث يقوم رجال الأعمال ببيع شركاتهم بالكامل في الداخل - وليس مجرد حصص صغيرة أو حزمة أسهم منها- لشركات أجنبية، لكنهم يشترطون أن تكون عملية البيع بالدولار وأن يتم تحويل الأموال إلى حسابات بنكية خارج مصر.

وحسب بعض المصادر فإن هذا ما حدث مع كل من شركة "آمون" لتصنيع الأدوية عندما قامت عائلة باسيلي،بقيادة رجل الأعمال ثروت باسيلي، ببيع حصتها من أسهم الشركة والتي تبلغ 93 % من الأسهم إلى شركة "فاليانت" الكندية للمختبرات الطبية -، حيث تم تحويل ثمن حصة الاستحواذ والذي بلغ 800 مليون دولار إلى بنوك خارج مصر.

ثروت باسيلي، ليس الوحيد الذي قام بذلك، فرجل الأعمال نجيب ساويرس باع أيضاً حصته الحاكمة في شركة موبينيل إلى شركة أورانج الفرنسية - لكنه قرر أيضاً استلام أمواله خارج مصر.


2. بما لا يخالف القانون:

هي طريقة خاصة بالشركات متعددة الجنسيات، فبعد قرارات البنك المركزي الخاصة بتقييد حركة تحويل الدولارات إلى خارج مصر وجدت هذه الشركات نفسها في مأزق كبير إذ صارت غير قادرة على تحويل الأرباح إلى الشركات الأم، فاتجهت إلى استيراد ما يسمى بـ"مستلزم إنتاج" وهو المعفى من التعريفات الجمركية طبقاً لمادة رقم (29) من قانون الضريبة العامة على المبيعات رقم 11 لسنة 1991.

حيث يقوم فرع الشركة بإرسال طلب من أجل استيراد ذلك المستلزم من الشركة الأم بمقابل مالي، ذلك المقابل يشمل أرباح الشركة (المحجوزة بسبب وقف التحويلات) إضافة إلى قيمة المستلزم الإنتاجي. فتخرج الشركة أرباحها بالدولار بعد أن تقوم بتحويل أرباحها من الجنيه إلى الدولار عبر " السوق السوداء"، حيث كان يتمّ في الماضي إعطاء الأرباح إلى البنك المركزي بالجنيه المصري ومن ثم يقوم هو بتحويلها إلى الشركات الأم بالدولار.

أما الآن فقد أصبح البنك المركزي خارج هذه العملية تماماً، ما يعني فقدانه القدرة على التحكم في أسعار الدولار بشكلٍ كبير.


3. حقائب دبلوماسية:

هي طريقة معروفة عالمياً، يتم من خلالها توظيف الدبلوماسيين الأجانب وتحديداً الأفارقة أو المصريين أو كل من يحمل جواز سفر دبلوماسي ومن ثم يتم الاتفاق معهم على المبلغ الذي سيتقاضاه نظير تمريرهم للدولارات في حقائبه الخاصة التي لا يتم تفتيشها لتمتعهم بحصانة حاملي الجوازات الدبلوماسية

ومن ثم تتم مقابلة الدبلوماسي في البلد المتوجه إليها وأخذ النقود منه نظير مقابل يتقاضاه.


4. طائرتك الخاصة وطريقك مفتوح:

طريقة خاصة بالأفراد شديدي الثراء الذين يملكون طائرات خاصة، حيث يقومون بتهريب الدولارات على متن طائراتهم الخاصة الخاضعة لرقابة ضعيفة من قبل الجهات الأمنية وبسبب تمتعهم بحيثية خاصة مما يسهل عملية إخراج الدولارات على متن تلك الطائرات دون كثير من المضايقات.


5. دولارات في البر والبحر:

هي طريقة خاصة بالشركات والأفراد على حد سواء، حيث يتم تهريب الدولارات عن طريق وضعها في وسط حاملات البضائع التي تعبر الحدود سواء البرية أو البحرية مع تغليفها وإخفائها بشكل مشدد لكي لا يستطيع موظفو الجمارك إيجادها ولكي لا تصاب بالتلف خاصة إذا كان مسار البضائع طويلًا، وهذا هو القسم الأول من الطريقة.

أما القسم الثاني يعتمد على أن يقوم صاحب الأموال بنفسه بالتواصل مع مافيا التهريب سواء البري أو المائي لكي يقوموا بتهريبه هو وأمواله لكن هذه الطريقة غاية في الخطورة ولا يتم اللجوء لها إلا أضيق النطاقات كأن يكون الشخص مطلوباً للعدالة.


6. جوازك الأجنبي وتفضل بالمرور:

تلجأ الشركات - وشركات الصرافة تحديداً - إلى أشخاص متعددي الجنسية أو أشخاص لديهم القدرة على السفر والترحال بشكل سهل ويسير لكي ينقلوا هذه الدولارات من داخل البلاد إلى خارجها عبر المطارات. حيث يقوم هؤلاء الأشخاص بتمرير الأموال في حقائبهم الخاصة معتمدين على النفوذ الذي يمدهم به جوازهم الأجنبي، أو أنهم يقومون بدفع رشى إلى مسئولين أمنيين أو موظفين في المطارات كي يقوموا بالسماح بمرور هذه الأموال


7. طريقة المقاصة:

هذه طريقة خاصة بالأفراد بشكل أساسي، حيث تعتمد على أن يقوم المصريون بالخارج بتحويل الدولارات بين بعضهم البعض، بينما يتم إرسال المقابل في الداخل المصري وبالجنيه المصري.


8. بيع الأصول:

طريقة خاصة بالأفراد أيضاً إذ يقوم المصريون المقيمون بالخارج ببيع "عقار" أو أي "أصل" موجود في مصر لبعضهم البعض لكن الثمن يتم استلامه بالخارج وبعملة الدولار.


أسباب الأزمة

الخبير الاقتصادي عبدالحافظ الصاوي يرجع أسباب الأزمة الحادة التي تمرّ بها مصر إلى نوعين من الأسباب:

المستوى الأول هو الأسباب الهيكلية؛ فالطلب على الدولار في السوق المصري أكثر من حجم المعروض وهذا يعود إلى اعتماد مصر على الموارد الريعية كمصادر للدولار. أي أن مصر تعتمد على السياحة وقناة السويس وصادرات البترول وتحويلات المصريين بالخارج كمصادر أساسية للدولار وهذه المصادر هي مصادر غير ذاتية أي أن مصر لا تستطيع التحكم بها بالكامل.

وأضاف إن الحل يكمن في تنمية الموارد الإنتاجية كمصادر للدولار عن طريق تطوير الصناعة الوطنية وتنمية العملية الإنتاجية من خلال تطوير المصانع واستخدام تقنيات حديثة مما يؤدي إلى إنتاج منتج له كفاءة أعلى يمكن تصديره إلى الخارج وبيعه بالدولار.

أما المستوى الثاني من الأسباب متعلق بالجانب الرقابي والتشريعي الذي تقوم به الحكومة، إذ تراجع الجانب الرقابي بشدة منذ ثورة يناير وحتى يومنا هذا مما أدى إلى تضخم السوق السوداء وصعوبة السيطرة عليها أو ضبطها بشكل كامل.

أما الجانب التشريعي فإنه متمثل في قرارات البنك المركزي على مدار الثلاثة أعوام الأخيرة، تلك التشريعات التي أفقدت المستثمرين الثقة في الاقتصاد المصري وقللت فرص الاستثمار بشكل كبير، كما يقول الصاوي.

يبدو أن أزمة الدولار ليست في طريقها للانفراج كما تحاول الحكومة المصرية أن تقول، حيث إن الأزمة ليست مقتصرة فقط على الجانب الاقتصادي بل لها أبعاد سياسية واجتماعية تعيشها مصر منذ الثالث من يوليو/تموز 2016.



التوقيع

يمكنك الحصول علي أعلي ربح من الكاش باك الخاص بك أنت وأصدقائك عبر التسجيل في الرابط التالي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور seragsamy  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 04-08-2016, 08:39 AM
seragsamy seragsamy غير متواجد حالياً
مشرف
افتراضي 8 حيل تم استخدامها لتهريب الدولار من مصر

8 حيل تم استخدامها لتهريب الدولار من مصر

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

على هامش الانهيارات التي يشهدها سعر الجنيه المصري في مواجهة الدولار، تشهد البلاد حركة نشطة من شركات استثمارية وأفراد لتهريب أموالها إلى الخارج وتحويلها إلى دولارات، متحدية القيود الحكومية المتزايدة.

هل تريد أن تعرف كيف؟.. فيما يلي أبرز طرق تهريب الدولار


1. البيع بالداخل والاستلام بالخارج:
هي طريقة خاصة برجال الأعمال وملاك الشركات الكبرى. حيث يقوم رجال الأعمال ببيع شركاتهم بالكامل في الداخل - وليس مجرد حصص صغيرة أو حزمة أسهم منها- لشركات أجنبية، لكنهم يشترطون أن تكون عملية البيع بالدولار وأن يتم تحويل الأموال إلى حسابات بنكية خارج مصر.

وحسب بعض المصادر فإن هذا ما حدث مع كل من شركة "آمون" لتصنيع الأدوية عندما قامت عائلة باسيلي،بقيادة رجل الأعمال ثروت باسيلي، ببيع حصتها من أسهم الشركة والتي تبلغ 93 % من الأسهم إلى شركة "فاليانت" الكندية للمختبرات الطبية -، حيث تم تحويل ثمن حصة الاستحواذ والذي بلغ 800 مليون دولار إلى بنوك خارج مصر.

ثروت باسيلي، ليس الوحيد الذي قام بذلك، فرجل الأعمال نجيب ساويرس باع أيضاً حصته الحاكمة في شركة موبينيل إلى شركة أورانج الفرنسية - لكنه قرر أيضاً استلام أمواله خارج مصر.


2. بما لا يخالف القانون:

هي طريقة خاصة بالشركات متعددة الجنسيات، فبعد قرارات البنك المركزي الخاصة بتقييد حركة تحويل الدولارات إلى خارج مصر وجدت هذه الشركات نفسها في مأزق كبير إذ صارت غير قادرة على تحويل الأرباح إلى الشركات الأم، فاتجهت إلى استيراد ما يسمى بـ"مستلزم إنتاج" وهو المعفى من التعريفات الجمركية طبقاً لمادة رقم (29) من قانون الضريبة العامة على المبيعات رقم 11 لسنة 1991.

حيث يقوم فرع الشركة بإرسال طلب من أجل استيراد ذلك المستلزم من الشركة الأم بمقابل مالي، ذلك المقابل يشمل أرباح الشركة (المحجوزة بسبب وقف التحويلات) إضافة إلى قيمة المستلزم الإنتاجي. فتخرج الشركة أرباحها بالدولار بعد أن تقوم بتحويل أرباحها من الجنيه إلى الدولار عبر " السوق السوداء"، حيث كان يتمّ في الماضي إعطاء الأرباح إلى البنك المركزي بالجنيه المصري ومن ثم يقوم هو بتحويلها إلى الشركات الأم بالدولار.

أما الآن فقد أصبح البنك المركزي خارج هذه العملية تماماً، ما يعني فقدانه القدرة على التحكم في أسعار الدولار بشكلٍ كبير.


3. حقائب دبلوماسية:

هي طريقة معروفة عالمياً، يتم من خلالها توظيف الدبلوماسيين الأجانب وتحديداً الأفارقة أو المصريين أو كل من يحمل جواز سفر دبلوماسي ومن ثم يتم الاتفاق معهم على المبلغ الذي سيتقاضاه نظير تمريرهم للدولارات في حقائبه الخاصة التي لا يتم تفتيشها لتمتعهم بحصانة حاملي الجوازات الدبلوماسية

ومن ثم تتم مقابلة الدبلوماسي في البلد المتوجه إليها وأخذ النقود منه نظير مقابل يتقاضاه.


4. طائرتك الخاصة وطريقك مفتوح:

طريقة خاصة بالأفراد شديدي الثراء الذين يملكون طائرات خاصة، حيث يقومون بتهريب الدولارات على متن طائراتهم الخاصة الخاضعة لرقابة ضعيفة من قبل الجهات الأمنية وبسبب تمتعهم بحيثية خاصة مما يسهل عملية إخراج الدولارات على متن تلك الطائرات دون كثير من المضايقات.


5. دولارات في البر والبحر:

هي طريقة خاصة بالشركات والأفراد على حد سواء، حيث يتم تهريب الدولارات عن طريق وضعها في وسط حاملات البضائع التي تعبر الحدود سواء البرية أو البحرية مع تغليفها وإخفائها بشكل مشدد لكي لا يستطيع موظفو الجمارك إيجادها ولكي لا تصاب بالتلف خاصة إذا كان مسار البضائع طويلًا، وهذا هو القسم الأول من الطريقة.

أما القسم الثاني يعتمد على أن يقوم صاحب الأموال بنفسه بالتواصل مع مافيا التهريب سواء البري أو المائي لكي يقوموا بتهريبه هو وأمواله لكن هذه الطريقة غاية في الخطورة ولا يتم اللجوء لها إلا أضيق النطاقات كأن يكون الشخص مطلوباً للعدالة.


6. جوازك الأجنبي وتفضل بالمرور:

تلجأ الشركات - وشركات الصرافة تحديداً - إلى أشخاص متعددي الجنسية أو أشخاص لديهم القدرة على السفر والترحال بشكل سهل ويسير لكي ينقلوا هذه الدولارات من داخل البلاد إلى خارجها عبر المطارات. حيث يقوم هؤلاء الأشخاص بتمرير الأموال في حقائبهم الخاصة معتمدين على النفوذ الذي يمدهم به جوازهم الأجنبي، أو أنهم يقومون بدفع رشى إلى مسئولين أمنيين أو موظفين في المطارات كي يقوموا بالسماح بمرور هذه الأموال


7. طريقة المقاصة:

هذه طريقة خاصة بالأفراد بشكل أساسي، حيث تعتمد على أن يقوم المصريون بالخارج بتحويل الدولارات بين بعضهم البعض، بينما يتم إرسال المقابل في الداخل المصري وبالجنيه المصري.


8. بيع الأصول:

طريقة خاصة بالأفراد أيضاً إذ يقوم المصريون المقيمون بالخارج ببيع "عقار" أو أي "أصل" موجود في مصر لبعضهم البعض لكن الثمن يتم استلامه بالخارج وبعملة الدولار.


أسباب الأزمة

الخبير الاقتصادي عبدالحافظ الصاوي يرجع أسباب الأزمة الحادة التي تمرّ بها مصر إلى نوعين من الأسباب:

المستوى الأول هو الأسباب الهيكلية؛ فالطلب على الدولار في السوق المصري أكثر من حجم المعروض وهذا يعود إلى اعتماد مصر على الموارد الريعية كمصادر للدولار. أي أن مصر تعتمد على السياحة وقناة السويس وصادرات البترول وتحويلات المصريين بالخارج كمصادر أساسية للدولار وهذه المصادر هي مصادر غير ذاتية أي أن مصر لا تستطيع التحكم بها بالكامل.

وأضاف إن الحل يكمن في تنمية الموارد الإنتاجية كمصادر للدولار عن طريق تطوير الصناعة الوطنية وتنمية العملية الإنتاجية من خلال تطوير المصانع واستخدام تقنيات حديثة مما يؤدي إلى إنتاج منتج له كفاءة أعلى يمكن تصديره إلى الخارج وبيعه بالدولار.

أما المستوى الثاني من الأسباب متعلق بالجانب الرقابي والتشريعي الذي تقوم به الحكومة، إذ تراجع الجانب الرقابي بشدة منذ ثورة يناير وحتى يومنا هذا مما أدى إلى تضخم السوق السوداء وصعوبة السيطرة عليها أو ضبطها بشكل كامل.

أما الجانب التشريعي فإنه متمثل في قرارات البنك المركزي على مدار الثلاثة أعوام الأخيرة، تلك التشريعات التي أفقدت المستثمرين الثقة في الاقتصاد المصري وقللت فرص الاستثمار بشكل كبير، كما يقول الصاوي.

يبدو أن أزمة الدولار ليست في طريقها للانفراج كما تحاول الحكومة المصرية أن تقول، حيث إن الأزمة ليست مقتصرة فقط على الجانب الاقتصادي بل لها أبعاد سياسية واجتماعية تعيشها مصر منذ الثالث من يوليو/تموز 2016.




رد مع اقتباس

قديم 07-08-2016, 11:29 AM   المشاركة رقم: 2
الكاتب
فراس الشيخ
عضو متميز

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2015
رقم العضوية: 25594
المشاركات: 1,678
بمعدل : 0.49 يوميا

الإتصالات
الحالة:
فراس الشيخ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : seragsamy المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: 8 حيل تم استخدامها لتهريب الدولار من مصر

شكرا على التقرير .. إذا لا يوجد رقابة على الطائرات الخاصة ف على الدنيا السلام .. يمكن تهريب اي شيء ليس فقط الدولار



عرض البوم صور فراس الشيخ  
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-08-2016, 11:29 AM
فراس الشيخ فراس الشيخ غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: 8 حيل تم استخدامها لتهريب الدولار من مصر

شكرا على التقرير .. إذا لا يوجد رقابة على الطائرات الخاصة ف على الدنيا السلام .. يمكن تهريب اي شيء ليس فقط الدولار




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لتهريب, الدولار, استخدامها

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 12:29 AM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team