استقرار الإنتاج الألماني كما أظهرت بيانات الإنتاج الصناعي – بنك ING

[Heisenberg]

يعلق كارستن برزيسكي الخبير الاقتصادي بـ بنك ING، على بيانات الإنتاج الصناعي الألمانية المثبطة الصادرة في صباح الفترة الأوروبية، التي أظهرت انخفاض على أساس شهري بنحو 1.8% في مايو وهذا ثالث انخفاض شهري على التوالي.

النقاط الأساسية:

"انخفض الإنتاج الصناعي الألماني بشكل حاد في شهر مايو، وتُظهر أن عوامل المخاطرة في وقت سابق مثل تباطؤ اقتصاديات الأسواق الناشئة، بما فيها الصين، والصراعات الجيوسياسية، لديها تأثير على الاقتصاد الألماني."

"المرة الأخيرة التي انخفض فيها الإنتاج الصناعي لمدة ثلاثة أشهر على التوالي، كانت في صيف عام 2012."

"إن المستوى العام للنشاط الصناعي لا يزال قويا وشبكة الأمان للصناعة الألمانية التي ملئت الطلبات والمخزونات المنخفضة، لا تزال أمرا لا يبشر بالخير بالنسبة للأشهر القادمة. ومع ذلك، فإن هناك نقص حالي في التحفيز لمزيد من التسارع."

"وفي الواقع، تعطي البيانات الاقتصادية الأخيرة انطباعا بأن الانقسام بين تلك الضعيفة والحادة أمر عاد إلى ألمانيا. وفي الوقت الذي لا تزال تتميز فيه مؤشرات الثقة بنمو قوي، بالرغم من التراجع الأخير، تبدو البيانات الحادة أقل تشجيعًا".

"وقد يستغرق الأمر وقتًا حتى الربع الثالث قبل أن يختفي ذلك الانقسام مجددًا. وحتى ذلك الوقت، تكشف بيانات الإنتاج الصناعي الصادرة اليوم عن عودة الحلم الألماني السعيد من جزيرة السعادة إلى أرض الواقع".

[Heisenberg]

يعلق كارستن برزيسكي الخبير الاقتصادي بـ بنك ING، على بيانات الإنتاج الصناعي الألمانية المثبطة الصادرة في صباح الفترة الأوروبية، التي أظهرت انخفاض على أساس شهري بنحو 1.8% في مايو وهذا ثالث انخفاض شهري على التوالي.

النقاط الأساسية:

"انخفض الإنتاج الصناعي الألماني بشكل حاد في شهر مايو، وتُظهر أن عوامل المخاطرة في وقت سابق مثل تباطؤ اقتصاديات الأسواق الناشئة، بما فيها الصين، والصراعات الجيوسياسية، لديها تأثير على الاقتصاد الألماني."

"المرة الأخيرة التي انخفض فيها الإنتاج الصناعي لمدة ثلاثة أشهر على التوالي، كانت في صيف عام 2012."

"إن المستوى العام للنشاط الصناعي لا يزال قويا وشبكة الأمان للصناعة الألمانية التي ملئت الطلبات والمخزونات المنخفضة، لا تزال أمرا لا يبشر بالخير بالنسبة للأشهر القادمة. ومع ذلك، فإن هناك نقص حالي في التحفيز لمزيد من التسارع."

"وفي الواقع، تعطي البيانات الاقتصادية الأخيرة انطباعا بأن الانقسام بين تلك الضعيفة والحادة أمر عاد إلى ألمانيا. وفي الوقت الذي لا تزال تتميز فيه مؤشرات الثقة بنمو قوي، بالرغم من التراجع الأخير، تبدو البيانات الحادة أقل تشجيعًا".

"وقد يستغرق الأمر وقتًا حتى الربع الثالث قبل أن يختفي ذلك الانقسام مجددًا. وحتى ذلك الوقت، تكشف بيانات الإنتاج الصناعي الصادرة اليوم عن عودة الحلم الألماني السعيد من جزيرة السعادة إلى أرض الواقع".