برنت يحوم قرب أعلى مستوى في 3 شهور بدعم آمال التحفيز
استقر خام برنت قرب 113 دولارا للبرميل يوم الثلاثاء قرب أعلى مستوى في ثلاثة شهور مدعوما بتوقعات بإجراءات تحفيز اقتصادي أمريكية وصينية ومخاوف بشأن الامدادات. وحصلت معظم الأسواق المالية على دعم من بيانات قوية بشأن مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة والتي ارتفعت في يوليو تموز للمرة الأولى في أربعة شهور. وكان ذلك اكبر ارتفاع منذ فبراير شباط وأعلى بكثير من توقعات المحللين.
وفي الساعة 1450 بتوقيت جرينتش تراجع مزيج برنت 30 سنتا إلى 113.30 دولار للبرميل بعدما أغلق أمس مرتفعا 65 سنتا مسجلا أعلى مستوى للتسوية منذ الثالث من مايو ايار.
وارتفع الخام الأمريكي 53 سنتا إلى 93.26 دولار للبرميل بعدما سجل أعلى مستوى في الجلسة عند 93.92 دولار.
وقال ميخائيل هيوسون محلل السوق لدى سي.ام.سي ماركتس "يرتفع خام غرب تكساس الوسيط بدعم من تحسن البيانات الأمريكية. أحجام التعاملات هزيلة لذا لا تحرك السوق بدرجة تذكر."
وكان المستثمرون يأملون أن يعلن بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جولة تيسير نقدي ثالثة هذا الشهر ويتطلعون إلى البيانات القادمة للحصول على مؤشرات أخرى بشأن هذه الاحتمالية.
ومن المتوقع أيضا أن تتحرك الصين لمواجهة تباطؤ معدل نمو اقتصادها بعد جولتين من خفض أسعار الفائدة. ويمكن أن يأتي التحفيز في صورة مزيد من مشروعات البنية التحتية.
ويتابع المستثمرون أيضا التوتر في الشرق الأوسط الذي يمكن أن يؤثر على الامدادات
وفي الساعة 1450 بتوقيت جرينتش تراجع مزيج برنت 30 سنتا إلى 113.30 دولار للبرميل بعدما أغلق أمس مرتفعا 65 سنتا مسجلا أعلى مستوى للتسوية منذ الثالث من مايو ايار.
وارتفع الخام الأمريكي 53 سنتا إلى 93.26 دولار للبرميل بعدما سجل أعلى مستوى في الجلسة عند 93.92 دولار.
وقال ميخائيل هيوسون محلل السوق لدى سي.ام.سي ماركتس "يرتفع خام غرب تكساس الوسيط بدعم من تحسن البيانات الأمريكية. أحجام التعاملات هزيلة لذا لا تحرك السوق بدرجة تذكر."
وكان المستثمرون يأملون أن يعلن بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جولة تيسير نقدي ثالثة هذا الشهر ويتطلعون إلى البيانات القادمة للحصول على مؤشرات أخرى بشأن هذه الاحتمالية.
ومن المتوقع أيضا أن تتحرك الصين لمواجهة تباطؤ معدل نمو اقتصادها بعد جولتين من خفض أسعار الفائدة. ويمكن أن يأتي التحفيز في صورة مزيد من مشروعات البنية التحتية.
ويتابع المستثمرون أيضا التوتر في الشرق الأوسط الذي يمكن أن يؤثر على الامدادات
