أخبار إقتصادية قوية متجددة دائما

[seragsamy]

هبوط ثقة المستهلكين في أمريكا الى أدنى مستوى منذ نوفمبر


نيويورك (رويترز) - أظهر مسح نشر يوم الجمعة تراجع ثقة المستهلكين الامريكيين في يوليو تموز الى أدنى مستوياتها في تسعة أشهر بسبب توقعات قاتمة للوظائف والدخول بعد عام من بدء الانتعاش الاقتصادي.
ووفقا للمسح الذي أجرته تومسون رويترز/جامعة ميشيجان فقد حدث تحسن بسيط في أواخر يوليو مقارنة بمطلع الشهر لكن تراجع الثقة على أساس شهري يشير الى ضعف انفاق المستهلكين في الاشهر التالية.
ويمثل هذا التراجع في يوليو تحولا كبيرا في ثقة المستهلكين بعد أن سجلت في الشهر الماضي أعلى مستوياتها في حوالي عامين ونصف مدعومة بانتعاش الامال في تحسن ظروف الوظائف والائتمان.
وأظهرت القراءة النهائية للمسح أن مؤشر ثقة المستهلكين تراجع في يوليو الى 67.8 نقطة مقارنة مع 76 نقطة في يونيو حزيران. وكان المؤشر في مطلع يوليو بلغ 66.5 نقطة بينما كان متوسط توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز عند 67 نقطة.
وأظهر أحدث تقرير حكومي بشأن الناتج المحلي الاجمالي نمو انفاق المستهلكين 1.6 بالمئة في الربع الثاني مقارنة مع 1.9 بالمئة في الربع الاول

[seragsamy]

هبوط ثقة المستهلكين في أمريكا الى أدنى مستوى منذ نوفمبر


نيويورك (رويترز) - أظهر مسح نشر يوم الجمعة تراجع ثقة المستهلكين الامريكيين في يوليو تموز الى أدنى مستوياتها في تسعة أشهر بسبب توقعات قاتمة للوظائف والدخول بعد عام من بدء الانتعاش الاقتصادي.
ووفقا للمسح الذي أجرته تومسون رويترز/جامعة ميشيجان فقد حدث تحسن بسيط في أواخر يوليو مقارنة بمطلع الشهر لكن تراجع الثقة على أساس شهري يشير الى ضعف انفاق المستهلكين في الاشهر التالية.
ويمثل هذا التراجع في يوليو تحولا كبيرا في ثقة المستهلكين بعد أن سجلت في الشهر الماضي أعلى مستوياتها في حوالي عامين ونصف مدعومة بانتعاش الامال في تحسن ظروف الوظائف والائتمان.
وأظهرت القراءة النهائية للمسح أن مؤشر ثقة المستهلكين تراجع في يوليو الى 67.8 نقطة مقارنة مع 76 نقطة في يونيو حزيران. وكان المؤشر في مطلع يوليو بلغ 66.5 نقطة بينما كان متوسط توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز عند 67 نقطة.
وأظهر أحدث تقرير حكومي بشأن الناتج المحلي الاجمالي نمو انفاق المستهلكين 1.6 بالمئة في الربع الثاني مقارنة مع 1.9 بالمئة في الربع الاول

[seragsamy]

أوكتري ترفض خطة تدعمها دبي بخصوص ألماتيس


نيويورك (رويترز) - أظهرت وثائق قضائية أن شركة أوكتري كابيتال وهي أحد الدائنين الرئيسيين لشركة الالومنيوم الالمانية ألماتيس كثفت حملتها ضد دبي انترناشونال كابيتال مالكة الاسهم في الشركة بشأن الطريقة المثلى لاعادة هيكلة الشركة الخاضعة للحماية بموجب قوانين الافلاس.
واعترضت أوكتري على استمرار ألماتيس في استخدام الضمانات النقدية التي تحتاجها الشركات لتغطية تكاليف التشغيل والمصروفات الاخرى وهي في فترة الافلاس.
وقالت أوكتري أيضا انها تجري محادثات مع ألماتيس بشأن خطة اعادة هيكلة بديلة.
وكانت أوكتري - وهي مستثمر رئيسي في الشركات المتعثرة ماليا - قد ساعدت في اعداد خطة اعادة هيكلة ألماتيس الاصلية والتي تم التخلي عنها الاسبوع الماضي عندما أبرمت ألماتيس اتفاق تمويل بديل مع دبي انترناشونال كابيتال.
وبموجب الخطة الجديدة تعتزم دبي انترناشونال كابيتال سداد دين الشركة الاول بالكامل. وكانت دبي انترناشونال قد استحوذت على الشركة في صفقة اعتمدت على القروض في 2007.
ووفقا لوثائق قضائية رفعت يوم الخميس قالت أوكتري انها قلقة من أن خطة دبي انترناشونال كابيتال تغالي في تقدير قيمة ألماتيس وستحمل الشركة ديونا كبيرة.
وأضافت أوكتري - التي قالت انها تمتلك ما قيمته 300 مليون دولار من دين ألماتيس الاول أو 46 في المئة من الاجمالي - انها قد تعترض على الخطة التي تدعمها دبي وتعارض موافقة المحكمة عليها.
وقالت أوكتري ان موافقتها الاولية على استخدام ألماتيس للسيولة الضامنة لدينها الاول المضمون تستند الى خطة اعادة الهيكلة الاولية التي أعدت قبل أن ترفع الشركة دعوى للحماية من الدائنين بموجب قوانين الافلاس

[seragsamy]

أوكتري ترفض خطة تدعمها دبي بخصوص ألماتيس


نيويورك (رويترز) - أظهرت وثائق قضائية أن شركة أوكتري كابيتال وهي أحد الدائنين الرئيسيين لشركة الالومنيوم الالمانية ألماتيس كثفت حملتها ضد دبي انترناشونال كابيتال مالكة الاسهم في الشركة بشأن الطريقة المثلى لاعادة هيكلة الشركة الخاضعة للحماية بموجب قوانين الافلاس.
واعترضت أوكتري على استمرار ألماتيس في استخدام الضمانات النقدية التي تحتاجها الشركات لتغطية تكاليف التشغيل والمصروفات الاخرى وهي في فترة الافلاس.
وقالت أوكتري أيضا انها تجري محادثات مع ألماتيس بشأن خطة اعادة هيكلة بديلة.
وكانت أوكتري - وهي مستثمر رئيسي في الشركات المتعثرة ماليا - قد ساعدت في اعداد خطة اعادة هيكلة ألماتيس الاصلية والتي تم التخلي عنها الاسبوع الماضي عندما أبرمت ألماتيس اتفاق تمويل بديل مع دبي انترناشونال كابيتال.
وبموجب الخطة الجديدة تعتزم دبي انترناشونال كابيتال سداد دين الشركة الاول بالكامل. وكانت دبي انترناشونال قد استحوذت على الشركة في صفقة اعتمدت على القروض في 2007.
ووفقا لوثائق قضائية رفعت يوم الخميس قالت أوكتري انها قلقة من أن خطة دبي انترناشونال كابيتال تغالي في تقدير قيمة ألماتيس وستحمل الشركة ديونا كبيرة.
وأضافت أوكتري - التي قالت انها تمتلك ما قيمته 300 مليون دولار من دين ألماتيس الاول أو 46 في المئة من الاجمالي - انها قد تعترض على الخطة التي تدعمها دبي وتعارض موافقة المحكمة عليها.
وقالت أوكتري ان موافقتها الاولية على استخدام ألماتيس للسيولة الضامنة لدينها الاول المضمون تستند الى خطة اعادة الهيكلة الاولية التي أعدت قبل أن ترفع الشركة دعوى للحماية من الدائنين بموجب قوانين الافلاس

[seragsamy]

أمريكا: أزمة منطقة اليورو جزء من الظروف الاقتصادية المناوئة


واشنطن (رويترز) - قال روبرت جيبز المتحدث باسم البيت الابيض يوم الجمعة ان أزمة الديون الاوروبية في الربيع شكلت جزءا من الظروف الصعبة التي تواجه الاقتصاد الامريكي في الوقت الذي يكافح فيه للتعافي من الركود في النصف الاول من العام.
وقال للصحفيين على متن طائرة الرئاسة "ما حدث في أوروبا .. وما حدث في اليونان في أواخر الربيع كان جزءا من تلك الظروف المناوئة."
وأضاف أن الولايات المتحدة اتخذت خطوات صعبة للتعامل مع هذا التحدي الاقتصادي. وقال "بصراحة شديدة لم تتخذ أوروبا خطوات مماثلة. أضعف هذا بلا شك النمو لدينا وأضعف النمو العالمي."

[seragsamy]

أمريكا: أزمة منطقة اليورو جزء من الظروف الاقتصادية المناوئة


واشنطن (رويترز) - قال روبرت جيبز المتحدث باسم البيت الابيض يوم الجمعة ان أزمة الديون الاوروبية في الربيع شكلت جزءا من الظروف الصعبة التي تواجه الاقتصاد الامريكي في الوقت الذي يكافح فيه للتعافي من الركود في النصف الاول من العام.
وقال للصحفيين على متن طائرة الرئاسة "ما حدث في أوروبا .. وما حدث في اليونان في أواخر الربيع كان جزءا من تلك الظروف المناوئة."
وأضاف أن الولايات المتحدة اتخذت خطوات صعبة للتعامل مع هذا التحدي الاقتصادي. وقال "بصراحة شديدة لم تتخذ أوروبا خطوات مماثلة. أضعف هذا بلا شك النمو لدينا وأضعف النمو العالمي."

[seragsamy]

معدل البطالة بأوروبا يبقى عند 10%

بقي معدل البطالة في منطقة اليورو المكونة من 16 دولة عند 10% في يونيو/حزيران الماضي، بالمقارنة مع 9.5% في نفس الشهر من العام الماضي.

وقال مكتب الإحصاء الأوروبي إن معدل البطالة في دول الاتحاد الأوروبي المكون من 27 دولة بقي عند 9.6% في الشهر الماضي.

وتشير تقديرات يوروستات إلى أن عدد العاطلين وصل إلى 23.062 مليون شخص في الاتحاد الأوروبي في الشهر الماضي، بينما بلغ 15.771 مليونا في دول منطقة اليورو.

وبلغ معدل البطالة أعلى مستوياته بنسبة 20% في إسبانيا ولاتفيا وإستونيا الواقعتين على بحر البلطيق.

وبلغ معدل البطالة أدنى مستوياته في النمسا وهولندا بنسبتيْ 3.9% و4.4% على التوالي.

كما أشار المكتب إلى أن معدل التضخم السنوي في منطقة اليورو ارتفع قليلا لـ1.7% في يوليو/تموز من 1.4% في يونيو/حزيران متمشيا مع التوقعات وأقل من المستوى الذي يستهدفه البنك المركزي دون 2% مباشرة.

وعززت بيانات التضخم التوقعات بأن البنك المركزي الأوروبي سيبقي على سعر الفائدة دون تغيير عند مستواه القياسي الراهن، وهو 1% في عام 2011 إذ إن الانتعاش ما زال ضعيفا.

[seragsamy]

معدل البطالة بأوروبا يبقى عند 10%

بقي معدل البطالة في منطقة اليورو المكونة من 16 دولة عند 10% في يونيو/حزيران الماضي، بالمقارنة مع 9.5% في نفس الشهر من العام الماضي.

وقال مكتب الإحصاء الأوروبي إن معدل البطالة في دول الاتحاد الأوروبي المكون من 27 دولة بقي عند 9.6% في الشهر الماضي.

وتشير تقديرات يوروستات إلى أن عدد العاطلين وصل إلى 23.062 مليون شخص في الاتحاد الأوروبي في الشهر الماضي، بينما بلغ 15.771 مليونا في دول منطقة اليورو.

وبلغ معدل البطالة أعلى مستوياته بنسبة 20% في إسبانيا ولاتفيا وإستونيا الواقعتين على بحر البلطيق.

وبلغ معدل البطالة أدنى مستوياته في النمسا وهولندا بنسبتيْ 3.9% و4.4% على التوالي.

كما أشار المكتب إلى أن معدل التضخم السنوي في منطقة اليورو ارتفع قليلا لـ1.7% في يوليو/تموز من 1.4% في يونيو/حزيران متمشيا مع التوقعات وأقل من المستوى الذي يستهدفه البنك المركزي دون 2% مباشرة.

وعززت بيانات التضخم التوقعات بأن البنك المركزي الأوروبي سيبقي على سعر الفائدة دون تغيير عند مستواه القياسي الراهن، وهو 1% في عام 2011 إذ إن الانتعاش ما زال ضعيفا.

[seragsamy]

الصين تعلن تخطّيها اليابان اقتصاديا


أكد نائب محافظ البنك المركزي الصيني أن بلاده تخطت اليابان لتصبح ثاني أكبر قوة اقتصادية في العالم, بينما تحقق واحدا من أعلى معدلات النمو على مستوى الدول المتقدمة والناشئة.

وفي مقابلة نشرت الجمعة في موقع إدارة النقد الأجنبي على الإنترنت, اكتفى المسؤول الصيني يي جانغ بالقول إن "الصين في الواقع الآن ثاني أكبر اقتصاد في العالم"، دون أن يقدم بيانات تدعم ما جاء في المقابلة التي أجرتها معه مجلة إصلاح الصين.

بيد أن الصين كانت قد أوشكت بالفعل العام الماضي على أن تنتزع من اليابان مركزها كثاني أكبر قوة اقتصادية في العالم، وذلك بعد عقود من النمو السريع الذي عززه تصاعد القدرة التصنيعية, وبالتالي الصادرات.


وساعد ذلك النمو, الذي تسارعت وتيرته في السنوات القليلة الماضية على تخليص مئات ملايين الصينيين -بمن فيهم أولئك الذين في الأرياف- من براثن الفقر.

في الصف الأول
بل إن تقديرات للبنك الدولي ومصرف غولدمان ساكس الأميركي ومؤسسات اقتصادية أخرى تشير إلى أن الصين قد تنتزع حتى المرتبة الأولى من الولايات المتحدة بحلول 2025, وذلك حسب الوتيرة التي سيرتفع بها ناتجها المحلي الإجمالي, وأيضا سعر صرف عملتها (اليوان).

ويرجح بقوة أن يتعدى نمو الاقتصاد الصيني هذا العام 10%, بينما يتوقع أن يتجاوز حجم الناتج المحلي خمسة تريليونات دولار، مقابل 4.90 تريليونات العام الماضي، وفقا لبيانات البنك الدولي.

فقد ذكر مكتب الإحصاء الوطني أن حجم الناتج المحلي في النصف الأول من هذا العام بلغ 2.5324 تريليون دولار. أما الولايات المتحدة فبلغ ناتجها المحلي العام الماضي 14.25 تريليون دولار, في حين بلغ ناتج اليابان 5.068 تريليونات دولار، وفقا لأرقام البنك الدولي أيضا.

ويمكن للصين أن تفخر بنفسها في حال ثبت أنها انتزعت بالفعل مركز ثاني أكبر قوة اقتصادية من اليابان, التي يتراجع اقتصادها مقابل نمو سريع لاقتصادات أخرى في آسيا بما في ذلك اقتصادا الصين والهند.

لكن تقدم الصين إلى المركز الثاني, وربما لاحقا إلى الأول على صعيد الاقتصاد العالمي, لا يعني انتفاء فروق التنمية بينها وبين الدول المتقدمة.

فعلى سبيل المثال, فإن الدخل السنوي للفرد الصيني يبلغ 3800 دولار, وهو جزء قليل من دخل الفرد في الولايات المتحدة أو اليابان.

وفي المقابلة التي نشرت اليوم, شدد نائب محافظ البنك المركزي الصيني على أن بلاده لا تزال دولة نامية, وذلك حين سُئل عما إذا كان الوقت قد حان لأن يصبح اليوان الصيني عملة عالمية.

وقال إنه "يتعين أن نتحلى بما يكفي من الحكمة لنعرف قيمة أنفسنا". وفي ما يتعلق باليوان أيضا, قال جانغ إن الهدف النهائي لحكومة بلاده يكمن في جعل اليوان عملة قابلة للتحويل بالكامل مما يعني إنهاء ربطه بالدولار, ورهن سعر صرفه بالسوق.

وكانت الصين قد وضعت في 2005 حدا لربط عملتها بالدولار استمر أحد عاما, إلا أنها عاودت ربطها به في 2008. وحددت سعر الصرف عند دولار مقابل 6.8 يوانات.

ومنذ ذلك الحين, تتعرض بكين لضغوط شديدة من الولايات المتحدة وشركاء تجاريين آخرين لرفع قيمة اليوان, الذي تشير تقديرات إلى أنه منخفض حاليا بنسبة تصل إلى 40% عن قيمته الحقيقية.

وسمحت الصين لصندوق النقد الدولي بنشر تقرير عن اقتصادها, جاء فيه بالخصوص أن اليوان منخفض بشكل ملموس عن قيمته الحقيقية.

المصدر: وكالات

[seragsamy]

الصين تعلن تخطّيها اليابان اقتصاديا


أكد نائب محافظ البنك المركزي الصيني أن بلاده تخطت اليابان لتصبح ثاني أكبر قوة اقتصادية في العالم, بينما تحقق واحدا من أعلى معدلات النمو على مستوى الدول المتقدمة والناشئة.

وفي مقابلة نشرت الجمعة في موقع إدارة النقد الأجنبي على الإنترنت, اكتفى المسؤول الصيني يي جانغ بالقول إن "الصين في الواقع الآن ثاني أكبر اقتصاد في العالم"، دون أن يقدم بيانات تدعم ما جاء في المقابلة التي أجرتها معه مجلة إصلاح الصين.

بيد أن الصين كانت قد أوشكت بالفعل العام الماضي على أن تنتزع من اليابان مركزها كثاني أكبر قوة اقتصادية في العالم، وذلك بعد عقود من النمو السريع الذي عززه تصاعد القدرة التصنيعية, وبالتالي الصادرات.


وساعد ذلك النمو, الذي تسارعت وتيرته في السنوات القليلة الماضية على تخليص مئات ملايين الصينيين -بمن فيهم أولئك الذين في الأرياف- من براثن الفقر.

في الصف الأول
بل إن تقديرات للبنك الدولي ومصرف غولدمان ساكس الأميركي ومؤسسات اقتصادية أخرى تشير إلى أن الصين قد تنتزع حتى المرتبة الأولى من الولايات المتحدة بحلول 2025, وذلك حسب الوتيرة التي سيرتفع بها ناتجها المحلي الإجمالي, وأيضا سعر صرف عملتها (اليوان).

ويرجح بقوة أن يتعدى نمو الاقتصاد الصيني هذا العام 10%, بينما يتوقع أن يتجاوز حجم الناتج المحلي خمسة تريليونات دولار، مقابل 4.90 تريليونات العام الماضي، وفقا لبيانات البنك الدولي.

فقد ذكر مكتب الإحصاء الوطني أن حجم الناتج المحلي في النصف الأول من هذا العام بلغ 2.5324 تريليون دولار. أما الولايات المتحدة فبلغ ناتجها المحلي العام الماضي 14.25 تريليون دولار, في حين بلغ ناتج اليابان 5.068 تريليونات دولار، وفقا لأرقام البنك الدولي أيضا.

ويمكن للصين أن تفخر بنفسها في حال ثبت أنها انتزعت بالفعل مركز ثاني أكبر قوة اقتصادية من اليابان, التي يتراجع اقتصادها مقابل نمو سريع لاقتصادات أخرى في آسيا بما في ذلك اقتصادا الصين والهند.

لكن تقدم الصين إلى المركز الثاني, وربما لاحقا إلى الأول على صعيد الاقتصاد العالمي, لا يعني انتفاء فروق التنمية بينها وبين الدول المتقدمة.

فعلى سبيل المثال, فإن الدخل السنوي للفرد الصيني يبلغ 3800 دولار, وهو جزء قليل من دخل الفرد في الولايات المتحدة أو اليابان.

وفي المقابلة التي نشرت اليوم, شدد نائب محافظ البنك المركزي الصيني على أن بلاده لا تزال دولة نامية, وذلك حين سُئل عما إذا كان الوقت قد حان لأن يصبح اليوان الصيني عملة عالمية.

وقال إنه "يتعين أن نتحلى بما يكفي من الحكمة لنعرف قيمة أنفسنا". وفي ما يتعلق باليوان أيضا, قال جانغ إن الهدف النهائي لحكومة بلاده يكمن في جعل اليوان عملة قابلة للتحويل بالكامل مما يعني إنهاء ربطه بالدولار, ورهن سعر صرفه بالسوق.

وكانت الصين قد وضعت في 2005 حدا لربط عملتها بالدولار استمر أحد عاما, إلا أنها عاودت ربطها به في 2008. وحددت سعر الصرف عند دولار مقابل 6.8 يوانات.

ومنذ ذلك الحين, تتعرض بكين لضغوط شديدة من الولايات المتحدة وشركاء تجاريين آخرين لرفع قيمة اليوان, الذي تشير تقديرات إلى أنه منخفض حاليا بنسبة تصل إلى 40% عن قيمته الحقيقية.

وسمحت الصين لصندوق النقد الدولي بنشر تقرير عن اقتصادها, جاء فيه بالخصوص أن اليوان منخفض بشكل ملموس عن قيمته الحقيقية.

المصدر: وكالات

[seragsamy]

الاقتصاد الأميركي يفقد قوة الدفع


فقد الاقتصاد الأميركي قوة الدفع في الربع الثاني من العام الحالي وهبط النمو الاقتصادي إلى 2.4%، وهو أضعف مستوى له في عام.

وقالت وكالة أسوشيتد برس إن ضعف الإنفاق وضعف نمو الشركات إضافة إلى ارتفاع العجز التجاري كانت أسبابا رئيسية وراء ضعف النمو في الربع الثاني.

وقال تقرير أصدرته وزارة التجارة إن الاقتصاد الأميركي سجل نموا بلغ 3.7% في الربع الأول، وهو رقم أعلى من تقديرات سابقة صدرت الشهر الماضي تتوقع نموا بمعدل 2.7%.

وقد فقد الاقتصاد الأميركي قوة الدفع لفصلين متتابعين من العام، مما يثير مخاوف من انتكاسته وعودته إلى الركود.

وكان الاقتصاد الأميركي بدأ النمو في الربع الأخير من العام الماضي، بعد أن عانى لمدة عامين من أسوأ ركود منذ ثلاثينيات القرن الماضي.

وفي الربع الأخير من العام الماضي سجل الاقتصاد نموا بلغ 5% لكنه كان مدفوعا بخطة الحفز الاقتصادي التي بلغت 862 مليار دولار وزيادة إنفاق الشركات.

وبعد ظهور ضعف في قوة الدفع هذه تزداد المخاوف حول ما إذا كان القطاع الخاص سيستطيع زيادة الإنفاق والاستثمار لدفع عجلة النمو. لكن إنفاق المستهلكين -وهو المغذي الأساسي للنشاط الاقتصادي- تراجع في الربع الثاني، ونما بمعدل 1.6% من 1.9% في الربع الأول ليمثل أبطأ نمو منذ نهاية العام الماضي.

ومع ضعف النمو الاقتصادي، فمن غير المتوقع أن يهبط معدل البطالة إلى أقل من مستواها الحالي وهو 9.5%.

ويحتاج الاقتصاد إلى النمو بمعدل 3% سنويا لخلق فرص عمل لاستيعاب النمو السكاني. كما يحتاج إلى نمو بنسبة 5% سنويا لكي يستطيع خفض البطالة بمعدل 1%.

ولا يتوقع الرئيس أوباما ولا المجلس الاحتياطي الاتحادي أن يحدث هذا قريبا.

فعندما كان الاقتصاد يتعافى من الركود في بداية ثمانينيات القرن الماضي، وصل النمو الاقتصادي إلى أكثر من 7% في خمسة فصول سنوية متتالية.

ومن ناحية أخرى، قال رئيس فرع بنك الاحتياطي الاتحادي في سان لويس جيمس بولارد إن كمية هائلة من النقود طبعها مجلس الاحتياطي الاتحادي قد تؤدي إلى التضخم في الأجل المتوسط.

وأضاف بولارد في حديث تليفزيوني أنه يتعين على المجلس أن يقيم مخاطر التضخم في الأجل المتوسط، في الوقت الذي يواجه فيه مخاوف من أن يسبب تراجع الأسعار أو انكماشها في الأجل القريب مشكلة.




المصدر: وكالات

[seragsamy]

الاقتصاد الأميركي يفقد قوة الدفع


فقد الاقتصاد الأميركي قوة الدفع في الربع الثاني من العام الحالي وهبط النمو الاقتصادي إلى 2.4%، وهو أضعف مستوى له في عام.

وقالت وكالة أسوشيتد برس إن ضعف الإنفاق وضعف نمو الشركات إضافة إلى ارتفاع العجز التجاري كانت أسبابا رئيسية وراء ضعف النمو في الربع الثاني.

وقال تقرير أصدرته وزارة التجارة إن الاقتصاد الأميركي سجل نموا بلغ 3.7% في الربع الأول، وهو رقم أعلى من تقديرات سابقة صدرت الشهر الماضي تتوقع نموا بمعدل 2.7%.

وقد فقد الاقتصاد الأميركي قوة الدفع لفصلين متتابعين من العام، مما يثير مخاوف من انتكاسته وعودته إلى الركود.

وكان الاقتصاد الأميركي بدأ النمو في الربع الأخير من العام الماضي، بعد أن عانى لمدة عامين من أسوأ ركود منذ ثلاثينيات القرن الماضي.

وفي الربع الأخير من العام الماضي سجل الاقتصاد نموا بلغ 5% لكنه كان مدفوعا بخطة الحفز الاقتصادي التي بلغت 862 مليار دولار وزيادة إنفاق الشركات.

وبعد ظهور ضعف في قوة الدفع هذه تزداد المخاوف حول ما إذا كان القطاع الخاص سيستطيع زيادة الإنفاق والاستثمار لدفع عجلة النمو. لكن إنفاق المستهلكين -وهو المغذي الأساسي للنشاط الاقتصادي- تراجع في الربع الثاني، ونما بمعدل 1.6% من 1.9% في الربع الأول ليمثل أبطأ نمو منذ نهاية العام الماضي.

ومع ضعف النمو الاقتصادي، فمن غير المتوقع أن يهبط معدل البطالة إلى أقل من مستواها الحالي وهو 9.5%.

ويحتاج الاقتصاد إلى النمو بمعدل 3% سنويا لخلق فرص عمل لاستيعاب النمو السكاني. كما يحتاج إلى نمو بنسبة 5% سنويا لكي يستطيع خفض البطالة بمعدل 1%.

ولا يتوقع الرئيس أوباما ولا المجلس الاحتياطي الاتحادي أن يحدث هذا قريبا.

فعندما كان الاقتصاد يتعافى من الركود في بداية ثمانينيات القرن الماضي، وصل النمو الاقتصادي إلى أكثر من 7% في خمسة فصول سنوية متتالية.

ومن ناحية أخرى، قال رئيس فرع بنك الاحتياطي الاتحادي في سان لويس جيمس بولارد إن كمية هائلة من النقود طبعها مجلس الاحتياطي الاتحادي قد تؤدي إلى التضخم في الأجل المتوسط.

وأضاف بولارد في حديث تليفزيوني أنه يتعين على المجلس أن يقيم مخاطر التضخم في الأجل المتوسط، في الوقت الذي يواجه فيه مخاوف من أن يسبب تراجع الأسعار أو انكماشها في الأجل القريب مشكلة.




المصدر: وكالات

[seragsamy]

نتائج شركة Aon Corp

اعلنت اليوم شركة Aon Corp عن نتائجها للربع الثاني من العام الحالي. حيث اعلنت عن صافي دخل 153 مليون دولار او 54 سنت للسهم الواحد مرتفعتا عن الربع الثاني لعم 2009 حيث كانتنتائجه 149 مليون دولار كصافي ارباح او 51 سنت للسهم الواحد.

[seragsamy]

نتائج شركة Aon Corp

اعلنت اليوم شركة Aon Corp عن نتائجها للربع الثاني من العام الحالي. حيث اعلنت عن صافي دخل 153 مليون دولار او 54 سنت للسهم الواحد مرتفعتا عن الربع الثاني لعم 2009 حيث كانتنتائجه 149 مليون دولار كصافي ارباح او 51 سنت للسهم الواحد.

[seragsamy]

النتائج المالية لشركة شفرون عن الربع الثاني

أعلنت شركة شفرون الأمريكية - من أكبر الشركات النفطية في الولايات المتحدة - (NYSE:CVX)، نتائجها خلال الربع الثاني من العام 2010 لتشير إلى ارتفاع أرباحها إلى 5.409 مليار دولار أمريكي أو 2.70 دولار للسهم الواحد كأرباح مخففة مقارنة بالأرباح السابقة التي بلغت 1.745 مليار دولار أو 0.87 دولار للسهم الواحد أيضا كارباح مخففة خلال الربع نفسه من العام الماضي.
كما وأشارت الشركة إلى ارتفاع إيراداتها خلال الربع الثاني من العام الحالي لتصل إلى 51.051 مليار دولار أمريكي مقارنة بإيراداتها السابقة التي بلغت 39.647 مليار دولار أمريكي خلال الربع الثاني من العام الماضي، في حين ارتفعت نفقات الشركة الإجمالية إلى 44.238 مليار دولار مقابل 36.859 مليار دولار خلال الربع نفسه من العام الماضي.
ويذكر أن سهم الشركة انخفض بالتزامن مع افتتاح الجلسة، حيث هبط سهم الشركة في تمام الساعة 10:31 بتوقيت نيويورك بمقدار 0.62 دولار أو 0.82% ليصل سعر السهم إلى 75.40 دولار أمريكي.

[seragsamy]

النتائج المالية لشركة شفرون عن الربع الثاني

أعلنت شركة شفرون الأمريكية - من أكبر الشركات النفطية في الولايات المتحدة - (NYSE:CVX)، نتائجها خلال الربع الثاني من العام 2010 لتشير إلى ارتفاع أرباحها إلى 5.409 مليار دولار أمريكي أو 2.70 دولار للسهم الواحد كأرباح مخففة مقارنة بالأرباح السابقة التي بلغت 1.745 مليار دولار أو 0.87 دولار للسهم الواحد أيضا كارباح مخففة خلال الربع نفسه من العام الماضي.
كما وأشارت الشركة إلى ارتفاع إيراداتها خلال الربع الثاني من العام الحالي لتصل إلى 51.051 مليار دولار أمريكي مقارنة بإيراداتها السابقة التي بلغت 39.647 مليار دولار أمريكي خلال الربع الثاني من العام الماضي، في حين ارتفعت نفقات الشركة الإجمالية إلى 44.238 مليار دولار مقابل 36.859 مليار دولار خلال الربع نفسه من العام الماضي.
ويذكر أن سهم الشركة انخفض بالتزامن مع افتتاح الجلسة، حيث هبط سهم الشركة في تمام الساعة 10:31 بتوقيت نيويورك بمقدار 0.62 دولار أو 0.82% ليصل سعر السهم إلى 75.40 دولار أمريكي.

[seragsamy]

المؤشرات الأمريكية بين الصعود والهبوط عقب افتتاح الجلسة


غلب طابع التأرجح على المؤشرات الأمريكية عقب انطلاق جرس بداية الجلسة الأمريكية، حيث كانت المؤشرات في قبيل الافتتاح في هبوط إثر صدور تقرير الناتج المحلي الإجمالي الذي أشار بأن الاقتصاد الأمريكي نما خلال الربع الثاني بنسبة 2.4% مقارنة بالقراءة السابقة التي بلغت 3.7% وبأسوأ أيضا من التوقعات التي بلغت 2.6%.
إلا أن المؤشرات الأمريكية تمكنت من تعديل مسارها بعض الشيء لتمحو البعض من الخسائر، وذلك عقب صدور مؤشر شيكاغو لمدراء المشتريات والذي ارتفع خلال تموز إلى 62.3 مقارنة بالقراءة السابقة التي بلغت 59.1 وبأفضل من التوقعات عند 56.0، إضافة إلى ارتفاع مؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين خلال الشهر نفسه بأفضل أيضا من التوقعات.
ناهيك أيضا عزيزي القارئ عن النتائج التي توالت بالصدور عن الشركات الأمريكية والتي جاء معظمها بأفضل من توقعات الأسواق، حيث يوم أمس أشارت شركة إكسون موبيل - أكبر شركة نفطية على مستوى العالم – عن ارتفاع أرباحها خلال الربع الثاني من هذا العام بنسبة 90% تقريبا، هذا بالإضافة إلى ارتفاع أرباح شركة شفرون أيضا بالإفضل من أرباحها السابقة.
وهنا نشير بأن المستثمرين انقسموا إلى نوعين، نوع فضل الاستثمارات ذات العائد الأدنى مثل الدولار الأمريكي والبعض الآخر تحول إلى العملات ذات العائد الأعلى مثل الجنيه الاسترليني، مشيرين إلى أن مؤشر الدولار – ذلك المؤشر الذي يقيس أداء الدولار أمام سلة من العملات الرئيسية من ضمنها اليورو والجنيه الاسترليني والين الياباني – ارتفع قليلا على الرسم البياني ليوم واحد خلال اليوم ليتداول عند مستويات 81.68 مقارنة بمستويات افتتاحه عند 81.59.
مشيرين إلى أن الذهب ارتفع أيضا ليتداول حاليا عند مستويات 1174.46 دولار للأونصة مقارنة بمستويات افتتاحه التي بلغت 1168.17 دولار للأونصة، في حين أن النفط الخام هبط على الرسم البياني ليوم واحد ليتداول حاليا عند مستويات 77.67 دولار للبرميل مقارنة بمستويات افتتاحه عند 78.25 دولار للبرميل.
حيث كانت الأسهم الأكثر إضافة في مؤشر داو جونز الصناعي أسهم قطاع الخامات الأساسية وأسهم قطاع الصناعة وأسهم القطاع المالي على التوالي، في حين أن الارتفاع في مؤشر S&P 500 تمركز في أسهم كل من قطاع الخامات الأساسية و قطاع الصناعة والقطاع المالي على التوالي، وأخيرا صعد مؤشر النازداك المجمع بقيادة أسهم قطاع الرعاية الصحية وقطاع الخامات الأساسية وقطاع الخدمات الاستهلاكية على التوالي.
أما بالنسبة لأداء المؤشرات الأمريكية حتى الساعة 10:58 بتوقيت نيويورك فقد ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 0.83 نقطة أو بنسبة 0.01% ليصل إلى مستويات 10467.99 نقطة، بينما هبط مؤشر S&P 500 في نفس الوقت ليصل إلى مستويات 1101.25 نقطة أي منخفضا بمقدار 0.28 نقطة أو 0.03%، وأخيرا صعد مؤشر النازداك المجمع بمقدار 0.52 نقطة أو بنسبة 0.02% ليصل إلى مستويات 2252.21 نقطة.

[seragsamy]

المؤشرات الأمريكية بين الصعود والهبوط عقب افتتاح الجلسة


غلب طابع التأرجح على المؤشرات الأمريكية عقب انطلاق جرس بداية الجلسة الأمريكية، حيث كانت المؤشرات في قبيل الافتتاح في هبوط إثر صدور تقرير الناتج المحلي الإجمالي الذي أشار بأن الاقتصاد الأمريكي نما خلال الربع الثاني بنسبة 2.4% مقارنة بالقراءة السابقة التي بلغت 3.7% وبأسوأ أيضا من التوقعات التي بلغت 2.6%.
إلا أن المؤشرات الأمريكية تمكنت من تعديل مسارها بعض الشيء لتمحو البعض من الخسائر، وذلك عقب صدور مؤشر شيكاغو لمدراء المشتريات والذي ارتفع خلال تموز إلى 62.3 مقارنة بالقراءة السابقة التي بلغت 59.1 وبأفضل من التوقعات عند 56.0، إضافة إلى ارتفاع مؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين خلال الشهر نفسه بأفضل أيضا من التوقعات.
ناهيك أيضا عزيزي القارئ عن النتائج التي توالت بالصدور عن الشركات الأمريكية والتي جاء معظمها بأفضل من توقعات الأسواق، حيث يوم أمس أشارت شركة إكسون موبيل - أكبر شركة نفطية على مستوى العالم – عن ارتفاع أرباحها خلال الربع الثاني من هذا العام بنسبة 90% تقريبا، هذا بالإضافة إلى ارتفاع أرباح شركة شفرون أيضا بالإفضل من أرباحها السابقة.
وهنا نشير بأن المستثمرين انقسموا إلى نوعين، نوع فضل الاستثمارات ذات العائد الأدنى مثل الدولار الأمريكي والبعض الآخر تحول إلى العملات ذات العائد الأعلى مثل الجنيه الاسترليني، مشيرين إلى أن مؤشر الدولار – ذلك المؤشر الذي يقيس أداء الدولار أمام سلة من العملات الرئيسية من ضمنها اليورو والجنيه الاسترليني والين الياباني – ارتفع قليلا على الرسم البياني ليوم واحد خلال اليوم ليتداول عند مستويات 81.68 مقارنة بمستويات افتتاحه عند 81.59.
مشيرين إلى أن الذهب ارتفع أيضا ليتداول حاليا عند مستويات 1174.46 دولار للأونصة مقارنة بمستويات افتتاحه التي بلغت 1168.17 دولار للأونصة، في حين أن النفط الخام هبط على الرسم البياني ليوم واحد ليتداول حاليا عند مستويات 77.67 دولار للبرميل مقارنة بمستويات افتتاحه عند 78.25 دولار للبرميل.
حيث كانت الأسهم الأكثر إضافة في مؤشر داو جونز الصناعي أسهم قطاع الخامات الأساسية وأسهم قطاع الصناعة وأسهم القطاع المالي على التوالي، في حين أن الارتفاع في مؤشر S&P 500 تمركز في أسهم كل من قطاع الخامات الأساسية و قطاع الصناعة والقطاع المالي على التوالي، وأخيرا صعد مؤشر النازداك المجمع بقيادة أسهم قطاع الرعاية الصحية وقطاع الخامات الأساسية وقطاع الخدمات الاستهلاكية على التوالي.
أما بالنسبة لأداء المؤشرات الأمريكية حتى الساعة 10:58 بتوقيت نيويورك فقد ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 0.83 نقطة أو بنسبة 0.01% ليصل إلى مستويات 10467.99 نقطة، بينما هبط مؤشر S&P 500 في نفس الوقت ليصل إلى مستويات 1101.25 نقطة أي منخفضا بمقدار 0.28 نقطة أو 0.03%، وأخيرا صعد مؤشر النازداك المجمع بمقدار 0.52 نقطة أو بنسبة 0.02% ليصل إلى مستويات 2252.21 نقطة.

[seragsamy]

انخفاض أسواق الأسهم الأوروبية في منتصف معاملات اليوم

اتجهت أسواق الأسهم الأوروبية في منتصف معاملات اليوم و ذلك بسبب ترقب المستثمرين في الأسواق لبيانات النمو في الولايات المتحدة الأمريكية عن الربع الثاني و التي تشير إلى ضعف عملية التعافي الأمر الذي دفع بتراجع إقبال المستثمرين على الأصول ذات المخاطر المرتفعة.
في تمام الساعة 06:52 بتوقيت الساحل الشرقي انخفض مؤشر STOXX 600 بنسبة 0.22 ليصل إلى 255.69 نقطة، و انخفض مؤشر STOXX 50 بنسبة 0.49% ليصل إلى مستوى 2739.50 نقطة.
فيما انخفضت جميع مؤشرات أسواق الاسهم الاوروبية الرئيسية، إذ تراجع مؤشر FTSE 100 لسوق الأسهم البريطاني بنسبة 0.36% ليصل إلى 5294.66 نقطة، و انخفض مؤشر DAX 30 للسوق الألماني بنسبة 0.43% مسجلا مستوى 6108.54 نقطة، بينما هبط مؤشر CAC 40 للسوق الفرنسي بنسبة 0.27% مسجلا مستوى 3641.96 نقطة.
الناتج المحلي الإجمالي عن الربع الثاني في الولايات المتحدة الأمريكية من المنتظر أن يصدر اليوم في تمام الساعة 12:30 بتوقيت غرينتش و التوقعات تشير إلى تراجع النمو في الربع الثاني إلى 2.5% من 2.7% للربع السابق له.

[seragsamy]

انخفاض أسواق الأسهم الأوروبية في منتصف معاملات اليوم

اتجهت أسواق الأسهم الأوروبية في منتصف معاملات اليوم و ذلك بسبب ترقب المستثمرين في الأسواق لبيانات النمو في الولايات المتحدة الأمريكية عن الربع الثاني و التي تشير إلى ضعف عملية التعافي الأمر الذي دفع بتراجع إقبال المستثمرين على الأصول ذات المخاطر المرتفعة.
في تمام الساعة 06:52 بتوقيت الساحل الشرقي انخفض مؤشر STOXX 600 بنسبة 0.22 ليصل إلى 255.69 نقطة، و انخفض مؤشر STOXX 50 بنسبة 0.49% ليصل إلى مستوى 2739.50 نقطة.
فيما انخفضت جميع مؤشرات أسواق الاسهم الاوروبية الرئيسية، إذ تراجع مؤشر FTSE 100 لسوق الأسهم البريطاني بنسبة 0.36% ليصل إلى 5294.66 نقطة، و انخفض مؤشر DAX 30 للسوق الألماني بنسبة 0.43% مسجلا مستوى 6108.54 نقطة، بينما هبط مؤشر CAC 40 للسوق الفرنسي بنسبة 0.27% مسجلا مستوى 3641.96 نقطة.
الناتج المحلي الإجمالي عن الربع الثاني في الولايات المتحدة الأمريكية من المنتظر أن يصدر اليوم في تمام الساعة 12:30 بتوقيت غرينتش و التوقعات تشير إلى تراجع النمو في الربع الثاني إلى 2.5% من 2.7% للربع السابق له.