╣◄جريدة اف اكس ارابيا►╠

[محمد صبحي]

الأسهم الأسبانية تحاول الانتعاش بعد المحادثات عن حظر عمليات البيع على المكشوف لأسهم البنوك المحلية

تحاول الأسهم الأسبانية الانتعاش تقليص حجم الخسائر الكبيرة التي سجلتها اليوم بعد تخفيض التصنيف الائتماني لـ16 بنكا من بنوكها، يقود القطاع المصرفي الارتفاع في الأسهم الأسبانية مرتفعا بنسبة 26%، و هذا بعد أن نشرت وسائل الإعلام تقارير عن احتمالية فرض عقوبات تهدف لحظر عمليات البيع على المكشوف لأسهم البنوك الأسبانية المحلية.

هذه الانباء كان لها الأثر الايجابي على أسهم البنوك الأسبانية، إذ ارتفع سهم بنكيا بنسبة 30.10% مسجلا مستويات تداول حول 1.86 يورو، و هذا ما ينطبق على سهم BBVA الذي ارتفع بنسبة 3.78% مسجلا مستويات تداول حول 4.95 يورو، وصعد سهم بنك Banco Santande بنسبة 2.77% لمستويات 4.57 يورو، و قلص مؤشر الأسهم الأسبانية من خسائره لينخفض بنسبة 0.29% مسجلا مستويات تداول حول 6,516.30 نقطة.

[محمد صبحي]

الأسهم الأسبانية تحاول الانتعاش بعد المحادثات عن حظر عمليات البيع على المكشوف لأسهم البنوك المحلية

تحاول الأسهم الأسبانية الانتعاش تقليص حجم الخسائر الكبيرة التي سجلتها اليوم بعد تخفيض التصنيف الائتماني لـ16 بنكا من بنوكها، يقود القطاع المصرفي الارتفاع في الأسهم الأسبانية مرتفعا بنسبة 26%، و هذا بعد أن نشرت وسائل الإعلام تقارير عن احتمالية فرض عقوبات تهدف لحظر عمليات البيع على المكشوف لأسهم البنوك الأسبانية المحلية.

هذه الانباء كان لها الأثر الايجابي على أسهم البنوك الأسبانية، إذ ارتفع سهم بنكيا بنسبة 30.10% مسجلا مستويات تداول حول 1.86 يورو، و هذا ما ينطبق على سهم BBVA الذي ارتفع بنسبة 3.78% مسجلا مستويات تداول حول 4.95 يورو، وصعد سهم بنك Banco Santande بنسبة 2.77% لمستويات 4.57 يورو، و قلص مؤشر الأسهم الأسبانية من خسائره لينخفض بنسبة 0.29% مسجلا مستويات تداول حول 6,516.30 نقطة.

[محمد صبحي]

زعماء مجموعة الثماني يؤيدون بقاء اليونان في منطقة اليورو
كامب ديفيد (ماريلاند) (رويترز) - قال زعماء مجموعة الدول الثماني الكبرى يوم السبت انهم يعطون أولوية لدعم النمو والوظائف من اجل اعادة الحيوية الي الاقتصاد العالمي وأعلنوا مساندتهم لبقاء اليونان في منطقة اليورو.

وقال الزعماء في بيان بعد اجتماع في منتجع كامب ديفيد الرئاسي الامريكي في ولاية ماريلاند "نتفق على اهمية ان تبقى منطقة اليورو قوية ومتماسكة للحفاظ على الاستقرار والانتعاش العالمي ونؤكد اهتمامنا ببقاء اليونان في منطقة اليورو لكن مع احترام تعهداتها."

وتعهد الزعماء الثمانية ايضا "باتخاذ كل الاجراءات اللازمة لتدعيم واعادة تنشيط اقتصاداتنا والتصدي للمشاكل المالية" وسط مخاوف متزايدة بشان مشاكل البنوك في اوروبا.

وأكدوا الحاجة الي ان تتقيد الاقتصادات المنهكة في منطقة اليورو "بالمسؤولية المالية" حتى مع تعبير المواطنين الاوروبيين بشكل متزايد عن نفاد صبرهم على اجراءات التقشف التي تصر المانيا عليها بقوة.

وقالوا "نلزم انفسنا بالمسؤولية المالية وفي هذا الاطار نؤيد سياسات صحيحة تتوفر لها مقومات الاستمرارية للانضباط المالي تأخذ في الاعتبار تطور الظروف الاقتصادية في الدول وتدعم الثقة والانتعاش الاقتصادي."

وتضم مجموعة الثماني الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وايطاليا والمانيا وكندا واليابان وروسيا

[محمد صبحي]

زعماء مجموعة الثماني يؤيدون بقاء اليونان في منطقة اليورو
كامب ديفيد (ماريلاند) (رويترز) - قال زعماء مجموعة الدول الثماني الكبرى يوم السبت انهم يعطون أولوية لدعم النمو والوظائف من اجل اعادة الحيوية الي الاقتصاد العالمي وأعلنوا مساندتهم لبقاء اليونان في منطقة اليورو.

وقال الزعماء في بيان بعد اجتماع في منتجع كامب ديفيد الرئاسي الامريكي في ولاية ماريلاند "نتفق على اهمية ان تبقى منطقة اليورو قوية ومتماسكة للحفاظ على الاستقرار والانتعاش العالمي ونؤكد اهتمامنا ببقاء اليونان في منطقة اليورو لكن مع احترام تعهداتها."

وتعهد الزعماء الثمانية ايضا "باتخاذ كل الاجراءات اللازمة لتدعيم واعادة تنشيط اقتصاداتنا والتصدي للمشاكل المالية" وسط مخاوف متزايدة بشان مشاكل البنوك في اوروبا.

وأكدوا الحاجة الي ان تتقيد الاقتصادات المنهكة في منطقة اليورو "بالمسؤولية المالية" حتى مع تعبير المواطنين الاوروبيين بشكل متزايد عن نفاد صبرهم على اجراءات التقشف التي تصر المانيا عليها بقوة.

وقالوا "نلزم انفسنا بالمسؤولية المالية وفي هذا الاطار نؤيد سياسات صحيحة تتوفر لها مقومات الاستمرارية للانضباط المالي تأخذ في الاعتبار تطور الظروف الاقتصادية في الدول وتدعم الثقة والانتعاش الاقتصادي."

وتضم مجموعة الثماني الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وايطاليا والمانيا وكندا واليابان وروسيا

[محمد صبحي]

تقرير: مونتي يطلع مجموعة الثماني على خطة لضمان البنوك



ميلانو (رويترز) - قالت صحيفة كوريير ديلا سيرا يوم السبت ان رئيس الوزراء الايطالي ماريو مونتي حمل خطة سرية لانشاء نظام اوروبي لضمان الودائع المصرفية الى قمة مجموعة الثماني مع زيادة قلق اصحاب المدخرات في دول منطقة اليورو المثقلة بالديون.

وقالت الصحيفة دون ان تشير الى أي مصادر ان الاقتراح يهدف الى ضمان ودائع البنوك "بغية وقف نزيف الاموال من بلد الى آخر ومن الجنوب الى الشمال."

وأضافت ان الخطة نوقشت أمس الجمعة في اجتماع مجموعة الثماني في الولايات المتحدة.

ووفقا للصحيفة فان الخطة تدعو الي قيام الحكومات الاوروبية بشكل مشترك بتمويل ضمانات لودائع البنوك لطمأنة أصحاب المدخرات في الدول الاكثر عرضة للمشاكل.

وبدأ العديد من أصحاب المدخرات بالفعل في سحب اموالهم من البنوك في اليونان ودول اخرى بمنطقة اليورو خوفا من احتمال انهيار البنوك أو انسحاب تلك الدول من العملة الاوروبية الموحدة وتحويل مدخراتهم الى عملات وطنية جديدة أقل قيمة.

وقالت الصحيفة ان خطة مونتي تم اعدادها بمساعدة من البنك المركزي الايطالي وتحظى بتأييد من الرئيس الامريكي باراك اوباما والبنك المركزي الاوروبي. وامتنع المركزي الاوروبي عن التعقيب

[محمد صبحي]

تقرير: مونتي يطلع مجموعة الثماني على خطة لضمان البنوك



ميلانو (رويترز) - قالت صحيفة كوريير ديلا سيرا يوم السبت ان رئيس الوزراء الايطالي ماريو مونتي حمل خطة سرية لانشاء نظام اوروبي لضمان الودائع المصرفية الى قمة مجموعة الثماني مع زيادة قلق اصحاب المدخرات في دول منطقة اليورو المثقلة بالديون.

وقالت الصحيفة دون ان تشير الى أي مصادر ان الاقتراح يهدف الى ضمان ودائع البنوك "بغية وقف نزيف الاموال من بلد الى آخر ومن الجنوب الى الشمال."

وأضافت ان الخطة نوقشت أمس الجمعة في اجتماع مجموعة الثماني في الولايات المتحدة.

ووفقا للصحيفة فان الخطة تدعو الي قيام الحكومات الاوروبية بشكل مشترك بتمويل ضمانات لودائع البنوك لطمأنة أصحاب المدخرات في الدول الاكثر عرضة للمشاكل.

وبدأ العديد من أصحاب المدخرات بالفعل في سحب اموالهم من البنوك في اليونان ودول اخرى بمنطقة اليورو خوفا من احتمال انهيار البنوك أو انسحاب تلك الدول من العملة الاوروبية الموحدة وتحويل مدخراتهم الى عملات وطنية جديدة أقل قيمة.

وقالت الصحيفة ان خطة مونتي تم اعدادها بمساعدة من البنك المركزي الايطالي وتحظى بتأييد من الرئيس الامريكي باراك اوباما والبنك المركزي الاوروبي. وامتنع المركزي الاوروبي عن التعقيب

[محمد صبحي]

أوباما: مجموعة الـ8 تتطلع إلى خطة لربط التقشف بالنمو

قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما اليوم إن قادة دول مجموعة الـ8 يتطلعون إلى تحقيق النمو والاستقرار المالي مع التعزيز المالي، عن طريق خطة شاملة ينفذها الجميع.



وأكد "نحن ملتزمون بشكل قاطع بأن يتم إدراج النمو والاستقرار بالإضافة إلى التعزيز المالي، ضمن حزمة عالمية يتعين على الجميع دعمها" من أجل الازدهار، وذلك فور بدء أعمال اليوم الثاني من القمة.



وأوضح أوباما أن الأزمة في أوروبا ستكون الملف الأبرز في اجتماعات اليوم من القمة التي تطرقت أمس إلى الأزمة السورية والتحدي النووي الإيراني وأجندة الإصلاحات في ميانمار.



وسيتم تأكيد تصريحات الرئيس الأمريكي بشأن الأزمة في أوروبا خلال ظهور مشترك لزعماء الدول المشاركة في القمة وهو الظهور الذي سيتم الكشف خلاله عن الاستراتيجية والمواقف الواجب اتباعها لإعادة الحياة إلى الاقتصادين الأوروبي والعالمي، والتي لم يعد ثمة خلاف حولها بين قادة الدول الأوروبية وغير الأوروبية.



ومن المنتظر أن تبحث القمة أيضا مشكلة أسعار النفط ويتوقع أن يطالب الرئيس الأمريكي نظراءه بالاعتماد على الاحتياطي الاستراتيجي خاصة مع بدء الحظر على الواردات من النفط الإيراني.

[محمد صبحي]

أوباما: مجموعة الـ8 تتطلع إلى خطة لربط التقشف بالنمو

قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما اليوم إن قادة دول مجموعة الـ8 يتطلعون إلى تحقيق النمو والاستقرار المالي مع التعزيز المالي، عن طريق خطة شاملة ينفذها الجميع.



وأكد "نحن ملتزمون بشكل قاطع بأن يتم إدراج النمو والاستقرار بالإضافة إلى التعزيز المالي، ضمن حزمة عالمية يتعين على الجميع دعمها" من أجل الازدهار، وذلك فور بدء أعمال اليوم الثاني من القمة.



وأوضح أوباما أن الأزمة في أوروبا ستكون الملف الأبرز في اجتماعات اليوم من القمة التي تطرقت أمس إلى الأزمة السورية والتحدي النووي الإيراني وأجندة الإصلاحات في ميانمار.



وسيتم تأكيد تصريحات الرئيس الأمريكي بشأن الأزمة في أوروبا خلال ظهور مشترك لزعماء الدول المشاركة في القمة وهو الظهور الذي سيتم الكشف خلاله عن الاستراتيجية والمواقف الواجب اتباعها لإعادة الحياة إلى الاقتصادين الأوروبي والعالمي، والتي لم يعد ثمة خلاف حولها بين قادة الدول الأوروبية وغير الأوروبية.



ومن المنتظر أن تبحث القمة أيضا مشكلة أسعار النفط ويتوقع أن يطالب الرئيس الأمريكي نظراءه بالاعتماد على الاحتياطي الاستراتيجي خاصة مع بدء الحظر على الواردات من النفط الإيراني.

[محمد صبحي]

[COLOR="rgb(0, 100, 0)"]جي8 تدعم بقاء اليونان في منطقة اليورو "مع احترام التزاماتها"
أعرب زعماء دول مجموعة جي8 اليوم السبت عن "اهتمامهم" ببقاء اليونان في منطقة اليورو، "مع احترام التزاماتها في نفس الوقت".



وأشار زعماء المجموعة المجتمعين في كامب ديفيد، في بيان صادر عنهم، إلى أنهم يدعمون عزم دول منطقة اليورو حل التوتر الذي تشهده المنطقة، وبشكل يساهم في زيادة ثقة الأسواق والاستقرار والنمو.



وذكّر البيان بالحاجة إلى اتخاذ إجراءات لمكافحة "التوتر المالي"، "ولكن ليس نفس الإجراءات لكل الدول" الأعضاء في المجموعة، وهي الولايات المتحدة واليابان وألمانيا وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وكندا وروسيا.



وأعرب البيان عن دعم المجموعة للمناقشات التي تجريها دولها لتحديد سبل دفع النمو الاقتصادي، دون المساس بالتزاماتها بالتعزيز المالي.



وأوضح أن دول المجموعة في حاجة إلى إجراءات لزيادة الثقة وتعزيز التعافي بما في ذلك إصلاحات لزيادة التنافسية والنمو والطلب في إطار مستدام.



وأضاف أن المجموعة تدعم سياسات مستدامة للدعم المالي، تأخذ في الاعتبار تطور البلاد وضمان الثقة والتعافي الاقتصادي.



وشدد البيان على أهمية تعزيز النمو والتوظيف، فالاقتصاد العالمي يرسل إشارات واعدة، في ظل استمرار "الرياح".[/COLOR]

[محمد صبحي]

[COLOR="rgb(0, 100, 0)"]جي8 تدعم بقاء اليونان في منطقة اليورو "مع احترام التزاماتها"
أعرب زعماء دول مجموعة جي8 اليوم السبت عن "اهتمامهم" ببقاء اليونان في منطقة اليورو، "مع احترام التزاماتها في نفس الوقت".



وأشار زعماء المجموعة المجتمعين في كامب ديفيد، في بيان صادر عنهم، إلى أنهم يدعمون عزم دول منطقة اليورو حل التوتر الذي تشهده المنطقة، وبشكل يساهم في زيادة ثقة الأسواق والاستقرار والنمو.



وذكّر البيان بالحاجة إلى اتخاذ إجراءات لمكافحة "التوتر المالي"، "ولكن ليس نفس الإجراءات لكل الدول" الأعضاء في المجموعة، وهي الولايات المتحدة واليابان وألمانيا وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وكندا وروسيا.



وأعرب البيان عن دعم المجموعة للمناقشات التي تجريها دولها لتحديد سبل دفع النمو الاقتصادي، دون المساس بالتزاماتها بالتعزيز المالي.



وأوضح أن دول المجموعة في حاجة إلى إجراءات لزيادة الثقة وتعزيز التعافي بما في ذلك إصلاحات لزيادة التنافسية والنمو والطلب في إطار مستدام.



وأضاف أن المجموعة تدعم سياسات مستدامة للدعم المالي، تأخذ في الاعتبار تطور البلاد وضمان الثقة والتعافي الاقتصادي.



وشدد البيان على أهمية تعزيز النمو والتوظيف، فالاقتصاد العالمي يرسل إشارات واعدة، في ظل استمرار "الرياح".[/COLOR]

[محمد صبحي]

زعماء دول مجموعة الـ8 يتعهدون بضمان تدفق الوقود إلى أسواق العالم

تعهد زعماء دول مجموعة الـ8 بالعمل والاستعداد لضمان تدفق الوقود بشكل منتظم إلى الأسواق العالمية وتجنب مخاطر الانقطاعات الاقتصادية.



وأورد رؤساء الدول الصناعية العظمى عالميا في بيان لهم "سنعمل على مراقبة الوضع عن كثب وسنكون على أهبة الاستعداد لمطالبة الوكالة الدولية للطاقة باتخاذ الإجراءات المناسبة لضمان تلقي الأسواق للوقود بشكل منتظم وكامل".



وذكرت المجموعة أنه حدث "زيادة في معدلات انقطاع النفط في الأسواق العالمية خلال الأشهر الماضية، الأمر الذي يشكل خطرا على النمو الاقتصادي العالمي.



وأضافت أن "المنتجين رفعوا معدلات الإنتاج وبشكل لا يخل بقدرتهم"، إلا أن المجموعة عادت وأوضحت أن عملية المراقبة مستمرة تحسبا لحدوث أية انقطاعات في توزيع النفط أو زيادة الطلب عليه في الشهور المقبلة.



ويبدو أن إعلان اليوم لم يحظ بقبول الولايات المتحدة التي ذكرت مصادر مقربة من القمة أنها كانت ترغب في التوصل لالتزام مشترك يقضي بتحرير الاحتياطات الاستراتيجية من النفط وتخفيض أسعاره.

[محمد صبحي]

زعماء دول مجموعة الـ8 يتعهدون بضمان تدفق الوقود إلى أسواق العالم

تعهد زعماء دول مجموعة الـ8 بالعمل والاستعداد لضمان تدفق الوقود بشكل منتظم إلى الأسواق العالمية وتجنب مخاطر الانقطاعات الاقتصادية.



وأورد رؤساء الدول الصناعية العظمى عالميا في بيان لهم "سنعمل على مراقبة الوضع عن كثب وسنكون على أهبة الاستعداد لمطالبة الوكالة الدولية للطاقة باتخاذ الإجراءات المناسبة لضمان تلقي الأسواق للوقود بشكل منتظم وكامل".



وذكرت المجموعة أنه حدث "زيادة في معدلات انقطاع النفط في الأسواق العالمية خلال الأشهر الماضية، الأمر الذي يشكل خطرا على النمو الاقتصادي العالمي.



وأضافت أن "المنتجين رفعوا معدلات الإنتاج وبشكل لا يخل بقدرتهم"، إلا أن المجموعة عادت وأوضحت أن عملية المراقبة مستمرة تحسبا لحدوث أية انقطاعات في توزيع النفط أو زيادة الطلب عليه في الشهور المقبلة.



ويبدو أن إعلان اليوم لم يحظ بقبول الولايات المتحدة التي ذكرت مصادر مقربة من القمة أنها كانت ترغب في التوصل لالتزام مشترك يقضي بتحرير الاحتياطات الاستراتيجية من النفط وتخفيض أسعاره.

[محمد صبحي]

اليونان تؤكد 17 يونيو موعدا لانتخابات جديدة

اثينا (رويترز) - أكدت اليونان يوم السبت انها ستجري انتخابات عامة في 17 يونيو حزيران بعد ان اخفق زعماء احزاب في تشكيل حكومة ائتلافية عقب انتخابات لم تفرز نتيجة حاسمة.

وجاء في بيان صادر عن المكتب الصحفي للبرلمان "ندعو لانتخابات عامة في 17 يونيو. ينعقد البرلمان الجديد يوم الخميس 28 يونيو."

وجاء في البيان ان الرئيس كارلوس بابولياس حل البرلمان المنتخب في السادس من مايو أيار الجاري بعد يومين من انعقاده. واعلن تاريخ الانتخابات الاسبوع الماضي ولكن لا يعتد به رسميا الا بعد صدور مرسوم بابولياس اليوم.

وافرزت انتخابات السادس من مايو نتائج غير حاسمة وانقسم البرلمان بين مؤيدين ومعارضين لخطة انقاذ اليونان وحجمها 130 مليار يورو وعجز الساسة عن الاتفاق على تشكيل حكومة

[محمد صبحي]

اليونان تؤكد 17 يونيو موعدا لانتخابات جديدة

اثينا (رويترز) - أكدت اليونان يوم السبت انها ستجري انتخابات عامة في 17 يونيو حزيران بعد ان اخفق زعماء احزاب في تشكيل حكومة ائتلافية عقب انتخابات لم تفرز نتيجة حاسمة.

وجاء في بيان صادر عن المكتب الصحفي للبرلمان "ندعو لانتخابات عامة في 17 يونيو. ينعقد البرلمان الجديد يوم الخميس 28 يونيو."

وجاء في البيان ان الرئيس كارلوس بابولياس حل البرلمان المنتخب في السادس من مايو أيار الجاري بعد يومين من انعقاده. واعلن تاريخ الانتخابات الاسبوع الماضي ولكن لا يعتد به رسميا الا بعد صدور مرسوم بابولياس اليوم.

وافرزت انتخابات السادس من مايو نتائج غير حاسمة وانقسم البرلمان بين مؤيدين ومعارضين لخطة انقاذ اليونان وحجمها 130 مليار يورو وعجز الساسة عن الاتفاق على تشكيل حكومة

[محمد صبحي]

زعماء مجموعة الثماني يدعمون اليونان ويتعهدون بعلاج الازمة المالية

كامب ديفيد (ماريلاند) (رويترز) - ابدى زعماء العالم مساندتهم لبقاء اليونان داخل منطقة اليورو وتعهدوا بأخذ جميع الاجراءات الضرورية للتصدي للازمة المالية وفي ذات الوقت احياء الاقتصاد العالمي الذي يواجه تهديدا متزايدا جراء ازمة الدين في منطقة اليورو.

وايدت قمة الدول الصناعية الثماني الكبري تأييدا قويا السعي لموازنة برامج التقشف الاوروبية- التي تدعمها المستشارة الالمانية انجيلا ميركل منذ فترة طويلة - من خلال جولة جديدة من التحفيز علي غرار النموذج الامريكي بوصفه امرا حيويا لعلاج اقتصادات منطقة اليورو المعتلة.

ولكن كان من الواضح ان الانقسامات باقية.

وجاء في البيان المشترك الذي اصدره الزعماء في اجتماعهم بمنتجع كامب ديفيد الرئاسي بولاية ماريلاند يوم السبت "نلتزم باتخاذ كل الخطوات اللازمة واعادة تعزيز اقتصادياتنا ومكافحة الضغوط المالية مدركين ان الاجراءات السليمة ليس واحدة بالنسبة لكل منا."

وعكست الرسالة الشاملة من القمة التي استضافها الرئيس الامريكي باراك اوباما قلق أوباما شخصيا من اتساع نطاق عواقب ازمة منطقة اليورو التي تهدد مستقبل تكتل العملة الموحدة الذي يضم 17 دولة وقد يضر بالانتعاش الهش في الولايات المتحدة وفرص إعادة انتخابه في نوفمبر تشرين الثاني.

وتصدرت مشاكل اليونان السياسية والاقتصادية جدول أعمال القمة واذكت المخاوف بشان زعزعة الاستقرار في أسبانيا وايطاليا بينما سعت مجموعة الثماني لتهدئة الاجواء.

وفي السطر الاول من البيان الاقتصادي اقر القادة بالضرورة الدعوات لتوسيع مدى الاهتمام ليتجاوز برامج التقشف المالي التي تساندها المانيا ووصفوه "بالضرورة الملحة" من اجل دعم النمو وتوفير فرص عمل.

وحرصا على تهدئة مخاوف المستثمرين ذكرت المجموعة في بيانها "نؤكد حرصنا على بقاء اليونان في منطقة اليورو مع الوفاء بالتزاماتها."

وليس معتادا أن يخص بيان المجموعة الذي يتسم عادة بالعمومية دولا صغيرة نسبيا بالذكر ولكن شهدت الاسواق اضطرابا نتيجة مخاوف من نشوب ازمة سياسية في اليونان تقود لانسحابها من منطقة اليورو مما يكبد استقرار النظام المالي والاقتصاد العالمي خسائر غير محسوب
وأطاح ناخبون يونانيون الشهر الجاري بحكومة وافقت على اجراءات تقشف قاسية لخطة انقاذ دولية ويكتنف الغموض الانتخابات المقبلة التي تحدد لها موعدا في السابع عشر من يونيو حزيران المقبل.

وهزت اسبانيا الاسواق بكشف النقاب عن ديون متعثرة ضخمة في نظامها المصرفي فيما تصارع لكبح الميزانية بينما تواجه ركودا.

وسعت ميركل التي تعاني من عزلة متزايدة بسبب المسعى الذي تقوده فرنسا للتركيز على النمو اكثر -للتهوين من الخلافات قائلة "سلامة الاوضاع المالية والنمو لا ينفصلان ولا ينبغي وضعهما على طرفي نقيض."

واستغل اوباما الذي ضغط على اوروبا لتبني مزيد من الاجراءات لتعزيز النمو مثلما تفعل الولايات المتخدة بيانه الختامي لتذكير قادة منطقة اليورو بان الكثير علي المحك وان التكلفة ستكون "باهظة" في حالة الاخفاق.

وقال "النمو والوظائف على رأس اولوياتنا" مؤكدا ان اوروبا قادرة على مواجهة التحدي.

وفي تحرك اخر لتعزيز النمو العالمي الضعيف قال قادة المجموعة انهم يتابعون عن كثب اسواق النفط وعلى استعداد للمطالبة بزيادة الامدادات إذا دعت الحاجة. وانخفضت أسعار النفط عشرة بالمئة الشهر الماضي ولكن يلوح في الافق خطر تشديد العقوبات على إيران الشهر المقبل .

وقالت المجموعة ان الانتعاش الاقتصادي العالمي يظهر علامات مبشرة ولكن "رياح معاكسة قوية مستمرة".

[محمد صبحي]

زعماء مجموعة الثماني يدعمون اليونان ويتعهدون بعلاج الازمة المالية

كامب ديفيد (ماريلاند) (رويترز) - ابدى زعماء العالم مساندتهم لبقاء اليونان داخل منطقة اليورو وتعهدوا بأخذ جميع الاجراءات الضرورية للتصدي للازمة المالية وفي ذات الوقت احياء الاقتصاد العالمي الذي يواجه تهديدا متزايدا جراء ازمة الدين في منطقة اليورو.

وايدت قمة الدول الصناعية الثماني الكبري تأييدا قويا السعي لموازنة برامج التقشف الاوروبية- التي تدعمها المستشارة الالمانية انجيلا ميركل منذ فترة طويلة - من خلال جولة جديدة من التحفيز علي غرار النموذج الامريكي بوصفه امرا حيويا لعلاج اقتصادات منطقة اليورو المعتلة.

ولكن كان من الواضح ان الانقسامات باقية.

وجاء في البيان المشترك الذي اصدره الزعماء في اجتماعهم بمنتجع كامب ديفيد الرئاسي بولاية ماريلاند يوم السبت "نلتزم باتخاذ كل الخطوات اللازمة واعادة تعزيز اقتصادياتنا ومكافحة الضغوط المالية مدركين ان الاجراءات السليمة ليس واحدة بالنسبة لكل منا."

وعكست الرسالة الشاملة من القمة التي استضافها الرئيس الامريكي باراك اوباما قلق أوباما شخصيا من اتساع نطاق عواقب ازمة منطقة اليورو التي تهدد مستقبل تكتل العملة الموحدة الذي يضم 17 دولة وقد يضر بالانتعاش الهش في الولايات المتحدة وفرص إعادة انتخابه في نوفمبر تشرين الثاني.

وتصدرت مشاكل اليونان السياسية والاقتصادية جدول أعمال القمة واذكت المخاوف بشان زعزعة الاستقرار في أسبانيا وايطاليا بينما سعت مجموعة الثماني لتهدئة الاجواء.

وفي السطر الاول من البيان الاقتصادي اقر القادة بالضرورة الدعوات لتوسيع مدى الاهتمام ليتجاوز برامج التقشف المالي التي تساندها المانيا ووصفوه "بالضرورة الملحة" من اجل دعم النمو وتوفير فرص عمل.

وحرصا على تهدئة مخاوف المستثمرين ذكرت المجموعة في بيانها "نؤكد حرصنا على بقاء اليونان في منطقة اليورو مع الوفاء بالتزاماتها."

وليس معتادا أن يخص بيان المجموعة الذي يتسم عادة بالعمومية دولا صغيرة نسبيا بالذكر ولكن شهدت الاسواق اضطرابا نتيجة مخاوف من نشوب ازمة سياسية في اليونان تقود لانسحابها من منطقة اليورو مما يكبد استقرار النظام المالي والاقتصاد العالمي خسائر غير محسوب
وأطاح ناخبون يونانيون الشهر الجاري بحكومة وافقت على اجراءات تقشف قاسية لخطة انقاذ دولية ويكتنف الغموض الانتخابات المقبلة التي تحدد لها موعدا في السابع عشر من يونيو حزيران المقبل.

وهزت اسبانيا الاسواق بكشف النقاب عن ديون متعثرة ضخمة في نظامها المصرفي فيما تصارع لكبح الميزانية بينما تواجه ركودا.

وسعت ميركل التي تعاني من عزلة متزايدة بسبب المسعى الذي تقوده فرنسا للتركيز على النمو اكثر -للتهوين من الخلافات قائلة "سلامة الاوضاع المالية والنمو لا ينفصلان ولا ينبغي وضعهما على طرفي نقيض."

واستغل اوباما الذي ضغط على اوروبا لتبني مزيد من الاجراءات لتعزيز النمو مثلما تفعل الولايات المتخدة بيانه الختامي لتذكير قادة منطقة اليورو بان الكثير علي المحك وان التكلفة ستكون "باهظة" في حالة الاخفاق.

وقال "النمو والوظائف على رأس اولوياتنا" مؤكدا ان اوروبا قادرة على مواجهة التحدي.

وفي تحرك اخر لتعزيز النمو العالمي الضعيف قال قادة المجموعة انهم يتابعون عن كثب اسواق النفط وعلى استعداد للمطالبة بزيادة الامدادات إذا دعت الحاجة. وانخفضت أسعار النفط عشرة بالمئة الشهر الماضي ولكن يلوح في الافق خطر تشديد العقوبات على إيران الشهر المقبل .

وقالت المجموعة ان الانتعاش الاقتصادي العالمي يظهر علامات مبشرة ولكن "رياح معاكسة قوية مستمرة".

[محمد صبحي]

مجموعة الثماني تختتم أعمالها في منتجع كامب ديفيد الأمريكي .. وتتعهد بدعم النمو

اختتمت قمة مجموعة الثمانية أعمالها في منتجع كامب ديفيد بولاية ميريلاند في الولايات المتحدة الأمريكية بحضور الرئيس الأمريكي باراك أوباما، والرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، ورئيس الوزراء الروسي ديمتري ميدفيديف، ونظيره البريطاني ديفيد كاميرون، حيث أكدت القمة على أن دول مجموعة الثماني ممثلة بكل من الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، فرنسا، ألمانيا، روسيا، اليابان، كندا، وإيطاليا، على أنها تقف بكل قوتها إلى جانب اليونان في أزمتها، كما وتعهدت القمة بدعم عجلة النمو في أوروبا، والعمل لإعادة الاستقرار الاقتصادي لمنطقة اليورو.


وقد شدد الرئيس الأمريكي باراك أوباما على أهمية الاستقرار في منطقة اليورو، وضمان بقاء الاتحاد بين دول منطقة اليورو المكون من 17 دولة، مؤكداً على أن الفشل في احتواء أزمة الديون الأوروبية أمرٌ سيكون له تأثيراً سلبياً كبيراً على عجلة النمو في الاقتصاد العالمي، وعلى عجلة النمو في الاقتصاد الأمريكي الذي يشكل ربع الاقتصاد العالمي.

وقد أشار البيان الختامي للقمة إلى أن الانتعاش الاقتصادي يظهر بيانات مبشرة، ولكن ذلك لا يمنع بأن العديد من العقبات لا تزال تقف في وجه عجلة التعافي والانتعاش، في حين أكد البيان على أن مجموعة الثماني تريد بقاء اليونان ضمن منطقة اليورو، وستقف كلها خلف اليونان لدعمها في أزمتها، وتلافي إفلاسها، أو خروجها من منطقة اليورو.

ومن ناحية أخرى فقد أشار البيان إلى أن دول مجموعة الثمانية ستتخذ كل الإجراءات اللازمة لدعم وتعزيز اقتصاديات دول المجموعة، وبالتالي الاقتصاد العالمي، هذا إلى جانب محاربة الضغوطات المالية في منطقة اليورو بشكل رئيس، في حين شدد البيان على أهمية استمرار المحادثات في أوروبا لتعزيز عجلة النمو في المنطقة، في ظل الالتزام بإجراءات حقيقية لتعزيز مستويات الثقة في المنطقة، وزيادة الانتاجية، ضمن إطار اقتصادي توافقي غير تضخمي.

الرئيس الأمريكي باراك أوباما أكد من جانبه في ختام القمة على أهمية توفير دول أوروبا للمزيد من فرص العمل، وبالتالي ضمان تحقيق النمو الاقتصادي، في ظل استمرار أزمة الديون الأوروبية في السيطرة على الساحة الاقتصادية حول العالم، مؤكداً على ثقة بلاده في قدرة أوروبا على مواجهة الأزمة والخروج منها بسلام.

وقد أشار أوباما إلى أن موضوع "النمو في أوروبا" يشكل أولوية بالنسبة لدول المجموعة، في حين أكد البيان الختامي للقمة على أن "وجود منطقة يورو متماسكة وقوية ومستقرة أمرٌ يضمن استقرار وتعافي الاقتصاد العالمي، مع التشديد على ضرورة بقاء اليونان ضمن منطقة اليورو مع احترام التزاماتها".

وجدد الرئيس الأمريكي باراك أوباما تأكيده على أهمية تركيز دول المجموعة في الوقت الراهن على دعم النمو وتوفير فرص عمل، وسط انقسام قادة المجموعة حول موضوع استمرار الإجراءات التقشفية، أو اللجوء إلى دعم وتحفيز النمو بدلاً من الاستمرار في السياسات التقشفية.

هذا الخلاف ظهر جليّـاً بين ألمانيا وفرنسا في القمة، حيث تواصل المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل التأكيد على أن الإجراءات التقشفية هي الحل الأمثل للخروج من المأزق الأوروبي الحالي، في حين يرى الرئيس الفرنسي الجديد صاحب الميول الاشتراكية فرانسوا أولاند أن حل الأزمة الأوروبية يتطلب تشجيع السياسات التي ترتكز على تحقيق النمو بدلاً من الدخول في دوامة الإجراءات التقشفية.

يذكر بأن القمة ناقشت ملفات أخرى تتعلق بالأزمة في سوريا، وبرنامج إيران النووي، والملف الكوري، إلا أن موضوعي اليونان والأزمة الأوروبية تصدرا أجندة القمة، وحصلا على الحيز الأكبر من محادثات قادة المجموعة.

[محمد صبحي]

مجموعة الثماني تختتم أعمالها في منتجع كامب ديفيد الأمريكي .. وتتعهد بدعم النمو

اختتمت قمة مجموعة الثمانية أعمالها في منتجع كامب ديفيد بولاية ميريلاند في الولايات المتحدة الأمريكية بحضور الرئيس الأمريكي باراك أوباما، والرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، ورئيس الوزراء الروسي ديمتري ميدفيديف، ونظيره البريطاني ديفيد كاميرون، حيث أكدت القمة على أن دول مجموعة الثماني ممثلة بكل من الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، فرنسا، ألمانيا، روسيا، اليابان، كندا، وإيطاليا، على أنها تقف بكل قوتها إلى جانب اليونان في أزمتها، كما وتعهدت القمة بدعم عجلة النمو في أوروبا، والعمل لإعادة الاستقرار الاقتصادي لمنطقة اليورو.


وقد شدد الرئيس الأمريكي باراك أوباما على أهمية الاستقرار في منطقة اليورو، وضمان بقاء الاتحاد بين دول منطقة اليورو المكون من 17 دولة، مؤكداً على أن الفشل في احتواء أزمة الديون الأوروبية أمرٌ سيكون له تأثيراً سلبياً كبيراً على عجلة النمو في الاقتصاد العالمي، وعلى عجلة النمو في الاقتصاد الأمريكي الذي يشكل ربع الاقتصاد العالمي.

وقد أشار البيان الختامي للقمة إلى أن الانتعاش الاقتصادي يظهر بيانات مبشرة، ولكن ذلك لا يمنع بأن العديد من العقبات لا تزال تقف في وجه عجلة التعافي والانتعاش، في حين أكد البيان على أن مجموعة الثماني تريد بقاء اليونان ضمن منطقة اليورو، وستقف كلها خلف اليونان لدعمها في أزمتها، وتلافي إفلاسها، أو خروجها من منطقة اليورو.

ومن ناحية أخرى فقد أشار البيان إلى أن دول مجموعة الثمانية ستتخذ كل الإجراءات اللازمة لدعم وتعزيز اقتصاديات دول المجموعة، وبالتالي الاقتصاد العالمي، هذا إلى جانب محاربة الضغوطات المالية في منطقة اليورو بشكل رئيس، في حين شدد البيان على أهمية استمرار المحادثات في أوروبا لتعزيز عجلة النمو في المنطقة، في ظل الالتزام بإجراءات حقيقية لتعزيز مستويات الثقة في المنطقة، وزيادة الانتاجية، ضمن إطار اقتصادي توافقي غير تضخمي.

الرئيس الأمريكي باراك أوباما أكد من جانبه في ختام القمة على أهمية توفير دول أوروبا للمزيد من فرص العمل، وبالتالي ضمان تحقيق النمو الاقتصادي، في ظل استمرار أزمة الديون الأوروبية في السيطرة على الساحة الاقتصادية حول العالم، مؤكداً على ثقة بلاده في قدرة أوروبا على مواجهة الأزمة والخروج منها بسلام.

وقد أشار أوباما إلى أن موضوع "النمو في أوروبا" يشكل أولوية بالنسبة لدول المجموعة، في حين أكد البيان الختامي للقمة على أن "وجود منطقة يورو متماسكة وقوية ومستقرة أمرٌ يضمن استقرار وتعافي الاقتصاد العالمي، مع التشديد على ضرورة بقاء اليونان ضمن منطقة اليورو مع احترام التزاماتها".

وجدد الرئيس الأمريكي باراك أوباما تأكيده على أهمية تركيز دول المجموعة في الوقت الراهن على دعم النمو وتوفير فرص عمل، وسط انقسام قادة المجموعة حول موضوع استمرار الإجراءات التقشفية، أو اللجوء إلى دعم وتحفيز النمو بدلاً من الاستمرار في السياسات التقشفية.

هذا الخلاف ظهر جليّـاً بين ألمانيا وفرنسا في القمة، حيث تواصل المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل التأكيد على أن الإجراءات التقشفية هي الحل الأمثل للخروج من المأزق الأوروبي الحالي، في حين يرى الرئيس الفرنسي الجديد صاحب الميول الاشتراكية فرانسوا أولاند أن حل الأزمة الأوروبية يتطلب تشجيع السياسات التي ترتكز على تحقيق النمو بدلاً من الدخول في دوامة الإجراءات التقشفية.

يذكر بأن القمة ناقشت ملفات أخرى تتعلق بالأزمة في سوريا، وبرنامج إيران النووي، والملف الكوري، إلا أن موضوعي اليونان والأزمة الأوروبية تصدرا أجندة القمة، وحصلا على الحيز الأكبر من محادثات قادة المجموعة.

[,, Speed Up ,,]

متألق أخ / محمد صبحي
مجموعة اليورو حسوا بورطه في الفتره الاخيره
وعملة اليورو زادت عليها الشائعات والاخبار السلبيه فحبوا أنهم يتلافوا الموقف
نشوف أخرتها مع اليونان

[,, Speed Up ,,]

متألق أخ / محمد صبحي
مجموعة اليورو حسوا بورطه في الفتره الاخيره
وعملة اليورو زادت عليها الشائعات والاخبار السلبيه فحبوا أنهم يتلافوا الموقف
نشوف أخرتها مع اليونان